ferhat39
2007-08-13, 20:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جمعت هذه الأبيات المواضع التي لا يجب فيها رد السلام
( رد السلام واجب إلا على * من في صلاة أو بأكل شغلا )
( أو شرب أو قراءة أو أدعية * أو ذكر أو في خطبة أو تلبية )
( أو في قضاء حاجة الإنسان * أو في إمام أو الأذان )
( أو سلم الطفل أو السكران * أو شابة يخشى به افتتان )
( أو فاسق أو ناعس أو نائم * أو حالة الجماع أو محاكم )
( أو كان في الحمام أو مجنونا * هي اثنتان بعدها عشرونا )
ترجمة الناظم :
:
شهاب الدين أبو العباس أحمد بن حسين بن أرسلان المقدسي الشافعي الشيخ الإمام العالم الصالح القدوة ولد برملة فلسطين سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة ثم رحل لأخذ العلوم فسمع الحديث على جماعة كثيرة
وبرع في الفقه حتى أجازه قاضي القضاة الباعوني بالافتاء وتصدى للأقراء وما قرأ عليه أحد إلا انتفع وكان يكنى جماعته بكنى كأبي طاهر وأبي المواهب فلا يتخلف أثرها ولزم الافتاء والتدريس مد ثم ترك ذلك .....وغرست محبته في قلوب الناس فأثمر له ذلك الغراس ومن تصانيفه النافعة شرح سنن أبي داود والبخاري وعلق على الشفا وشرح مختصر ابن الحاجب وجمع الجوامع ومنهاج البيضاوي وشرح أرجوزته الزبد في كبير وصغير وتصحيح الحاوي ومختصر الروضة والمنهاج وأدب القاضي للغزي والأذكار وحياة الحيوان ونظم في علم القراآت وأعرب الألفي وشرح الملحة وعمل طبقات الشافعية ونظم من علوم القرآن ستين نوعا
شذرات الذهب : ج 7- ص 249- وفيات عام 844 ه
هناك بعض المواضع فيها خلاف
منقول
جمعت هذه الأبيات المواضع التي لا يجب فيها رد السلام
( رد السلام واجب إلا على * من في صلاة أو بأكل شغلا )
( أو شرب أو قراءة أو أدعية * أو ذكر أو في خطبة أو تلبية )
( أو في قضاء حاجة الإنسان * أو في إمام أو الأذان )
( أو سلم الطفل أو السكران * أو شابة يخشى به افتتان )
( أو فاسق أو ناعس أو نائم * أو حالة الجماع أو محاكم )
( أو كان في الحمام أو مجنونا * هي اثنتان بعدها عشرونا )
ترجمة الناظم :
:
شهاب الدين أبو العباس أحمد بن حسين بن أرسلان المقدسي الشافعي الشيخ الإمام العالم الصالح القدوة ولد برملة فلسطين سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة ثم رحل لأخذ العلوم فسمع الحديث على جماعة كثيرة
وبرع في الفقه حتى أجازه قاضي القضاة الباعوني بالافتاء وتصدى للأقراء وما قرأ عليه أحد إلا انتفع وكان يكنى جماعته بكنى كأبي طاهر وأبي المواهب فلا يتخلف أثرها ولزم الافتاء والتدريس مد ثم ترك ذلك .....وغرست محبته في قلوب الناس فأثمر له ذلك الغراس ومن تصانيفه النافعة شرح سنن أبي داود والبخاري وعلق على الشفا وشرح مختصر ابن الحاجب وجمع الجوامع ومنهاج البيضاوي وشرح أرجوزته الزبد في كبير وصغير وتصحيح الحاوي ومختصر الروضة والمنهاج وأدب القاضي للغزي والأذكار وحياة الحيوان ونظم في علم القراآت وأعرب الألفي وشرح الملحة وعمل طبقات الشافعية ونظم من علوم القرآن ستين نوعا
شذرات الذهب : ج 7- ص 249- وفيات عام 844 ه
هناك بعض المواضع فيها خلاف
منقول