مشاهدة النسخة كاملة : fati13 haba
linda 9ata
2013-03-22, 17:58
khoya fati 13 habit nhki m3ak dorka fi skyp haga tkhos dorous lphilo
ممكن بعد اذنك اختي نتواصلو عبر ال***** وتساعدوني فالمراجعه مع الأخت فاتي 13
linda 9ata
2013-03-23, 18:21
اهلا بك ام بهاء راني متصله الان راني طفلة ماتخافيش skyb dyali hamzahad2
سلام لبنات واش راكم والله اختي معنديش ***** ولاتحتاجي حاجة نحكيو هنا ونساعدوا بعضنا
linda 9ata
2013-03-24, 17:33
شكرا اختي فاتي ممكن مقالة الاسرة جدلية
هل نجحت الأسرة أم فشلت ؟
طرح المشكل :
الأسرة هي الخلية الاساسية في المجتمع وأهم جماعاته الأولية ،تتكون من افراد تربط بينهم صلة القرابة و الرحم تساهم الاسرة في النشاط الاجتماعي في كل جوانبه المادية و الوحية و العقائدية و الاقتصادية فقد أختلف الفلاسفة و العلماء حول نجاح أو فشل الأسرة فمنهم من يرى أن الأسرة فشلت أمام التحديات و منهم من يرى أن الأسرة نجحت في كل وظائفه ؟ فأي الرأيين أصح ؟ و هل الأسرة قاومت كل التحديات و المصاعب التي تواجهها ؟
محاولة حل المشكل :
الموقف الأولى : قد فشلت الأسرة أمام التحديات :
الأسرة في العالم تعايش وضعية معقدة من التحولات الكبرى الحادثة في صلب الحياة الإنسانية المعاصرة، وهي بالتالي تواجه فيضاً متدفقاً من التحديات المصيرية، التي تنأى بها عن دورها الإرشادي والتوعوي الفاعل في زمن يختنق بتحولات العولمة والميديا وثورة الثقافة والمعلوماتية. لقد أثرت صدمة التغير على الأسرة فوضعتها في حالة احباط واهتزاز وتصدع، احاط بكيانها وأدوارها ورسالتها الأساسية في توجيه الجيل وتربية النشء وبناء الأمة والإنسان على مدارج الفعل الحضاري مما نتج عنه بأن تشارك في عملية التعليم مؤسسات غريبة عن المجتمع. لقد أدى تكاثر هذه المؤسسات التي تسحب من الأسرة بعض ما كان لها من مهام، إلى زيادة تعقيد مهمة الأسرة المسلمة ووضع على عاتق الوالدين عبئاً ثقيلاً، وجعل مهمة التعرف على الطرق المناسبة للتربية مهمة في غاية الصعوبة، خصوصاً وأن اتساع الفجوة بين الأجيال ازداد بسرعة فائقة. لقد تقدمت المعلومات والمعارف بسرعة مذهلة مما جعل معارف الكبار تبدو قديمة وغير مناسبة لمتطلبات العصر وتطلعات الشباب
لقد أدى انفراط عقد التربية الأسرية نتيجة للتغيرات التي صاحبت العولمة إلى ظهور أنماط تربوية من قبل الآباء تجاه أبنائهم أخطرها المواقف السلبية التي تصدر من الآباء في تربية أبنائهم، منها على سبيل المثال، الاغداق المبالغ فيه على الأبناء بطريقة تتسبب في مسخ شخصية هؤلاء الأبناء وعدم تقديرهم للمسؤولية وتعودهم على التسيب واللامبالاة وربما التهور في بعض الأحيان، فعندما يحصل المراهق الصغير الذي لم يتجاوز السادسة عشرة من عمره على سيارة من والديه وبتخويل رسمي منهما، إنما يدل على قصور كبير في معرفة أسس التربية بين معظم الآباء والأمهات فالأغلبية يعتقدون أنه من الطبيعي جداً أن يمتلك أبناؤهم وبناتهم جميع أنواع الكماليات في مثل هذه الأعمال وإلا فإنهم سيتهمون بالتقصير في حقهم، ولكنهم يتفاجأون عندما يكتشفون أن "عدم تقصيرهم" في حق أبنائهم قد دفع هؤلاء الأبناء إلى الخطأ والجريمة والانحراف وأسوار السجون، المشكلة الحقيقية ليست فقط في سهولة حصول الابن على الأشياء الثمينة والنفيسة والمال الوفير، وإنما أيضاً في غياب من يتابع ويراقب أو يضبط عملية استخدام كل هذه الأشياء، فيعرف أنه مهما تمادى وأساء الاستخدام فليس هناك من سيحاسبه، الأمر الذي قد ينجم عنه الكثير من المشاكل والمآسي التي تنعكس على أسر بأكملها.
نقد : و لكن تطور المجتمعات من العصور القدم إلى يومنا هدا كانت الأسرة هي الأساس في هدا التطور و هي الكيان الدي يقوم عليه المجتمع فلا يمكن لنا إنكار و تجاوز أهمية الأسرة
الموقف الثاني : لقد نجحت الأسرة : من خلال الوظائف التي تقدمها
الأسرة هي المؤسسة النموذجية التي تستنبت في أرضها أصول الفكر الخلاق، وهي المسؤولة عن زرع القيم والمبادئ التي تكون وعي الفرد وتوجهاته، خياراته، قناعاته. وهي كذلك أداة وصل وتواصل بين جيل مضى وجيل قادم. وهي البيئة النقية التي يستقي منها الناشئ قواعد السلوك وأنماط التعامل الصحيحة، وقيم المحبة والتسامح والتماسك الأسري وصفاء العلاقات وتآلفها. من خلال الوظائف التي تقدمها :
أولاً / الوظيفة البيولوجية :
تنحصر في الإنجاب و حفظ النوع وتحديد أو تنظيمالنسل وقد تكفلت الفحوصات المتخبرية بإيجاد العلاج المناسب لخلق لبنة أسرية نقيةخالية من الأمراض و العاهات الوراثية ومبنية على التجاذب الجيني و التجانسالبيولوجي واختيار الأصلح للأصلح .
ثانباً/ الوظيفة النفسية :
إن تزويد أفراد الأسرة بالإحساس بالأمن والاستقرار والتوافقالنفسي من أهم الوظائف من خلال معالجة المشكلات وحلولها , وتنمية الثقة بالذات , وإعطاء كل فرد شعورا بقيمته وأهميته في الأسرة لأن إحساس الأبناء بالحب يحميهم منأي انفعال عاطفي طائش ربما يعرضهم للهلاك كما أن الجو العام الذي يعيش فيه الأبناءمن تقبل أو رفض و محبة أو جحود وفتور كل هذا يطبع علامات على شخصيتهم
ثالثا / الوظيفة التربوية :
تقع مسؤولية تربية الأبناء على الوالدين في المرتبة الأولىوالتربية في معناها الشامل لا تعني توفير الطعام،والشراب،والكساء،والعلاج وغير ذلكمن أمور الدنيا ،بل تشمل كذلك ما يصلح الإنسان ويسعده منها غرس القيم والفضائلالكريمة والآداب والأخلاقيات والعادات الاجتماعية التي تدعم حياة الفرد وتحثه علىأداء دوره في الحياة , ومنها غرس مفاهيم حب الوطن والانتماء وترسيخ معاني الوطنيةفي أفئدة الأبناء بالتضحية والدفاع عنه , ومنها أيضا التخطيط الجيد أثناء الإجازاتوالعطل الصيفية للاستفادة من أوقاتها فيما يعـود بالنفع على الفرد والأسرة والمجتمعمن خلال
رابعاً ً / الوظيفة الاجتماعية :
تعليم الأبناء الكيفية السليمة للتفاعل الاجتماعي وتكوينالعلاقات الاجتماعية من خلال ما يتعلمه الأبناء في محيط الأسرة من أشكال التفاعلالاجتماعي مع أفراد الأسرة وعلى الأسرة تكييف هذا التفاعل وضبطه على النحو الذييتوافق مع قيم المجتمع ومثله ومعاييره بما يجعلهم قادرين على التفاعل مع الآخرين فيالمجتمع .
خامساً / الوظيفة الاقتصادية :
إن توفير الدعم المادي لما يضمن حياة كريمة لأفراد الأسرةيأتي من خلال التخطيط للدخل والإنفاق بما ينفعها , وكذا تأمين المستقبل بتوفير جزءمن الدخل .
سادساً / الوظيفة العقلية :
يقول علماء النفس أن الأهل هم المعلم الأول للطفل يتعلم منهمالسلوك واللغة والخبرات والمعارف , ويتعلم منهم كيف يكون التعلم والاختبار وحلالمشكلات , ومن الأهل يحدد الطفل موقفه إما ان يصبح محبا للتعلم وتحصيله والإقبالعليه , او يكون كارها له غير آبه به .
نقد : لكن الأسرة قد عجزت من أمام التحديات المعاصرة
التركيب : تبقى الأسرة الكيان الإجتماعي رغم المشاكل التي توجهها
الإستنتاج : الأسرة قد نجحت في وظائفها و لكنها توجه مشاكل و مصاعب أم التحديات المعاصرة
قوليلي اختي في الاختبار واش دارولكم في الفلسفة
حنا الموضوع1 اسبقية الحق على الواجب
الموضع2 الاخلاق النسبية و المطلقة
والنص حول الانظمة الاقتصادية
مقالة جدلية حول الديمقراطية:
نص السؤال: الديمقراطية الاجتماعية: هل يمكن تحقيق الاستقرار في ظلالديمقراطية الاجتماعية؟
طرح المشكلة : وصف الفلاسفة الإنسان منذ القديم بأنه كائن مدنيبطبعه فحياته لا تقوم و لا تستمر إلا في ظل وجود سلطة تحكمه حتى أن أرسطو اعتبرالدولة من الأمور الطبيعية و الواقع أن استقرار التاريخ يجعلنا نميز بين نظامين: نظام حكم فردي يعتمد على الفصل بين السلطات و آخر جماعي يدافع عن الديمقراطية فإذاعلمنا أم المذهب الليبرالي يتبنى الديمقراطية السياسية و أن الاشتراكية تؤمن بفكرةالمساواة الاجتماعية فالمشكلة المطروحة *هل تستطيع الديمقراطية السياسية تحقيقالاستقرار السياسي؟ أم أنه لا يمكن تصور الديمقراطية إلا في ظل المساواةالاجتماعية؟
محاولة حل المشكلة
عرض الأطروحة الأولى: ربط أنصار المذهب الليبرالي بين الديمقراطية وفكرة الحريات الفردية و هذا المذهب هو نظرية في السياسة و الاقتصاد كما ذهب إلى ذلكماكس فيبر و أصحابها ينظرون إلى العمل السياسي من زاوية المشاركة السياسية و حقالمعارضة و هذا ما عبر عنه هنري مشال بقوله (الغاية الأولى للديمقراطية هي الحرية)و من الناحية الفلسفية ترتبط الديمقراطية السياسية بفلسفة التنوير تلك الفلسفة التيرفعت شعار (لا سلطة على العقل إلا العقل) و تجسدت هذه الفكرة بوضوح في فلسفة هيغلالذي قالالدولة الحقيقية هي التي تصل فيها الحرية إلى أعلى مراتبها ) و القصد منذلك أن جوهر الديمقراطية قائم على حرية إبداء الرأي و احترام الرأي المخالف وواجبالسلطة هو حماية الحريات المختلفة ( السياسة و الاقتصادية و الاجتماعية و الفكرية) و في هذا السياق تظهر أفكار سبينوز الرافضة لفكرة التخويف التي تعتمد عليهاالأنظمة الاستبدادية و هو يرى أن السلطة الحقيقية هي التي تحمي حرية الفكر و تضمنالمشاركة السياسية للأفراد و من الناحية التاريخية تعتبر الثورة الفرنسية 1789 فينظر رجال الفكر و التاريخ أكثر الثورات التي حملت لواء الديمقراطية السياسية و خاصةدفاعها عن المساواة السياسية كما ذهب جفرسون في صياغته للدستور الأمريكي إلىالمطالبة الحكومات الديمقراطية بحماية حق الأفراد في الحياة و التفكير و يمكن القولأن الديمقراطية السياسية تتميز بجملة من الخصائص أهمها :حرية الصحافة بجميع أشكالهاو كذا تبني خيار التعددية الحزبية و الحق في المعارضة السياسية ،و ترقية و حمايةالحريات الفردية المختلفة و الدفاع عن حقوق المرأة و الطفل باعتبار الإنجاب الوسيلةالوحيدة للوصول إلى السلطة أو البقاء فيها كل هذه المبادئ، اختصرها كليسون فيمقولته: إن فكرة الحرية هي التي تحتل الصدارة في الايديولوجيا الديمقراطية و ليستالمساواة.
النقد: إن فكرة الحرية السياسية التي دافع عنها المذهب الليبرالي محدودةما دامت السلطة السياسية في أيدي أصحاب النفوذ المالي و الإعلامي.
عرض نقيض الأطروحة:ذهب أنصار مذهب الاشتراكية إلى اعتبار المساواة الاجتماعية أساس الديمقراطية، و هذاالمذهب ظهر كرد فعل ضد التطرف الإديولوجيا الليبرالية و في هذا المعنى قال فريدريك أنجلر الاشتراكية ظهرت نتيجة صرخة الألم و معاناة الإنسان ) و ذلك أن الديمقراطيةالسياسية لم تنجح في خلق عدالة إجتماعية و بدل الدفاع عن المساواة بين الأفراد جسدتالطبقية في أوضح صورها بين من يملك و الذي لا يملك مما دفع أناتول فرانس إلى القول : الذين ينتجون الأشياء الضرورية للحياة يفتقدنها و هي تكثر عند اللذين لا ينتجونها ) و من هذا المنطلق رفع كارل ماركس شعارا(يا عمال العالم اتحدوا) و ما يمكن قوله أنالديمقراطية الاجتماعية التي دافع عنها أنصار هذه الأطروحة ترمي إلى ربط بين العملالسياسي و العدالة الاجتماعية، يمكن القول أن الديمقراطية الاجتماعية التي دافععنها أنصار الأطروحة ترمي إلى الربط بين العمل السياسي و العدالة الاجتماعية و منأجل تحقيق هذا الهدف اعتمدت على مجموعة من المبادئ أهمها الاعتماد على سياسة الحزبالواحد و هذا الحزب يلعب دور الموجه و المراقب و مهمته الأساسية خلق الوحدة الوطنيةمن خلال تركيز جميع الجهود في مسار واحد بدل تشتيت القوي كما هو حاصل فيالديمقراطية السياسية و من المنطلق أن الاشتراكية خيارا لا رجعة فيه (يسمح بوجودمعارضة سياسية ) بل كل ما يعارض فكرة الديمقراطية الاشتراكية يصنف في خانة أعداءالثورة. إن جوهر العمل السياسي هو خدمة الجماهير و إزالة الفوارق الطبقية من خلالإلغاء الملكية الفردية و تجسيد فكرة التملك الجماعي فالديمقراطية الاجتماعية تهدفإلى ضرورة الانتقال من المرحلة الاشتراكية إلى المرحلة الشيوعية التي تتجسد فيهاالمساواة الكاملة و في هذا المعنى قال لينين في بيان الحزب الشيوعي (الاشتراكيةنظام لا طبقي له شكل واحد الملكية العامة لوسائل الإنتاج و المساواة الاجتماعيةالكاملة بين الأفراد و ملخص الأطروحة أن الديمقراطية الاجتماعية ترى أن المساواةالاجتماعية هي التي يجب أن تحتل الصدارة في العمل السياسي و ليست فكرةالحرية.
النقد: ما يعاب على الديمقراطية الاشتراكية الفصل بين النظرية و التطبيقفبدل تحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية تحول العمل السياسي إلى خدمة أفراد الحزبالواحد مما عجل سقوط الأنظمة الاشتراكية.
التركيب: ذهب لاكومب في تحليله لمسألةالديمقراطية أنها تتضمن الحرية و المساواة لأن الحرية التي تطالب بها الديمقراطيةهي حرية الجميع دون استثناء فالمسألة هنا يجب النظر إليها من زاوية الكيف و ليسالكم و هذا ما أكد عليه مبدأ الشورى في الإسلام و الذي جاء القرآن الكريم بصيغةالأمر قال تعالى: (وشاورهم في الأمر) فالشورى تشترط الحوار و الحوار يدل على الحرية (و أمرهم شورى بينهم) و من الناحية التاريخية تضمن مفهوم الديمقراطية منذ نشأتهمفهوم المساواة و الحرية قال بريكليس (إن السلطة عندنا ليست مسيرة لصالح الأقلية بلهي لصالح الجماهير و منه أخذ نظامنا اسم الديمقراطية .
حل المشكلة : و مجمل القولأن الديمقراطية من حيث الاشتقاق اللغوي تتضمن فكرة الإرادة الجماعية لأنها حكمالشعب نفسه بنفسه فهي تتضمن مفهوم الرضا و القبول لأن السلطة الحاكمة تمارس وظيفتهاباسم الشعب غير أن هذا المفهوم يتضمن إشكالية فلسفية حول الأساس الذي يجب أن تبنىعليه الممارسة الديمقراطية هل هو الحرية أم المساواة و من ثمة كانت هذه الإشكاليةجدلية في المقام الأول و هي تعبر عن التضارب الفكري بين الإديولوجيا الليبرالية والاشتراكية غير أنه من خلال التحليل الفلسفي الذي قمنا به توصلنا إلى هذاالاستنتاج: الديمقراطية الحقيقية هي التي تأسس على منطق المساواة و الحرية معا .
شفي اختي هدي لمقالة لمعندكش
ان شاء الله نستفدوا من بعضنا
linda 9ata
2013-03-24, 17:47
في الامتحان هل الحق اسبق من الواجب النظم الاقتصادية النص على الشعل
linda 9ata
2013-03-24, 17:49
wa3la hadi tani nahafdeha yyyyyaaaaaaaaaaaaaaaa
واش راهم يتوقعوا عندكم حنا الاخلاق و اللغة والفكر اتصال و انفصال
كون تحتاجي حاجة قوليلي حتى نساعدوا بعضنا
قوليل كملتي لحفاظة ولا مزال
linda 9ata
2013-03-24, 17:53
habibti anti rah taffdi lkeras kaml wala tawa9o3at kima ana
والله اختي نحفظ كامل والفلسفة نحفظ مقالات اساسيين
linda 9ata
2013-03-24, 18:01
التوقعات عندنا اسيقية الحق عن الواجب الدال و المدلول الاسرة توقع كببببر الشقل و معيار الحقيقة بتوقع كبببببببببببييييييييييييييييييرررررر
حنا راهم يقولوا الاخلاق و اللغة و الفكر
linda 9ata
2013-03-24, 18:04
اختي عندك مقالة تاع معيار الحقيقة منيش حبى نحفظ تاع الاستاذة معجبتنيش نحوس عليها كاملة بليززززز
linda 9ata
2013-03-24, 18:12
rani nahfad fatarikh ama lfalsfa walah mahfat kalma rah nahfad 5 wala 6 ma9alat wrabi youstar
الموضوع: تحليل مقال فلسفي
نص المقال: قيل : (( الأشياء التي نتصورها تصورا بالغ الوضوح والتمييز هي صحيحة كلها )) حلل وناقش
الطريقة : جدلية
طرح المشكلة: مما لاشك فيه أنه مهما تعددت الحقيقة في تعريفاتها، وفي مجالاتها، فإنه لا يختلف اثنان في أن الإنسان مفطور بفضوله على البحث عنها، ومهما اختلفت أصنافها وتنوعت مقاييسها، فإن أقصى ما يبحث عنه هذا الإنسان هو الحقيقة الأولى كما يسميها الحكماء نظرا إلى اتصافها بالثبات والمطلقية، ولقد خاض الفلاسفة في مقاييس الحقيقة وتبقى هذه المقاييس تابعة لطبيعة هاته الحقيقة ومجالاتها وفلسفة أصحابها، وهذا ما أدى إلى اختلاف الفلاسفة في تصورهم لمعيار الحقيقة، لكن التساؤل المطروح : هل النفع هو المعيار المناسب لمعرفة الحقيقة؟
محاولة حل المشكلة :
عرض الموقف الأول: لقد رأى بعض الفلاسفة أمثال ديكارت وسبينوزا أن الحكم الصادق يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح الذي يرتفع فوق كل شيء، ويتجلى هذا في البديهيات الرياضية التي تبدو ضرورية واضحة بذاتها كقولك الكل أكبر من الجزء أو أن الخط المستقيم هو أقصر مسافة بين نقطتين، ولقد كانت أول قاعدة في المنهج الذي سطره ديكارت ألا يقبل مطلقا شيئا على انه حق ما لم يتبين بالبداهة أنه كذلك، وان لا يأخذ من أحكامه إلا ما يتمثله عقله بوضوح تام وتمييز كامل بحيث لا يعود لديه مجال للشك فيه، وفي هذا المعنى يرى سبينوزا أنه ليس هناك معيار للحقيقة خارج عن الحقيقة، فهل كما يقول يمكن أن يكون هناك شيء أكثر وضوحا ويقينا من الفكرة الصادقة يصلح أن يكون معيارا للحقيقة؟ فكما أن النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الصدق هو معيار نفسه ومعيار الكذب.
النقد: إن إرجاع الحقيقة كلها إلى الوضوح يجعلنا نلجأ إلى معيار ذاتي للحقيقة، قد نحس بأننا على صواب في أحكامنا على أساس البداهة والوضوح، ولكن قد يحدث أن يقف أحدنا بعد ذلك على خطئه، وقد يحدث لأحدنا أن يرى بديهيا ما يتوافق مع تربيته وميوله واتجاهاته الفكرية، فالوضوح في هذه الحالة ليس هو محك الصواب، وإنما توافق القضية المطروحة لميول الفرد وآرائه هو الذي يجعلها صحيحة واضحة.
عرض الموقف الثاني: لقد ذهب بعض أقطاب البراغماتية أمثال تشارلز بيرس ووليام جيمس إلى أن الحكم يكون صادقا متى دلت التجربة على أنه مفيد نظريا وعمليا، وبذلك تعتبر المنفعة المحك الوحيد لتمييز صدق الأحكام من باطلها، حيث يقول بيرس : (( إن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتج، أي أن الفكرة خطة للعمل أو مشروع له وليس حقيقة في ذاتها )) إذن فالنتائج أو الآثار التي تنتهي إليها الفكرة هي الدليل على صدقها أو هي مقياس صوابها، وإذا أردنا أن نحصل على فكرة واضحة لموضوع ما فما علينا إلا أن ننظر إلى الآثار العملية التي نعتقد أنه قادر على أن يؤدي إليها والنتائج التي ننتظرها منه. وهو يقول وليام جيمس: (( إن كل ما يؤدي إلى النجاح فهو حقيقي، وغن كل ما يعطينا أكبر قسط من الراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال فهو حقيقي )). ويقول أيضا: (( الحق ليس التفكير الملائم لغاية، كما أن الصواب ليس إلا الفعل الملائم في مجال السلوك )).
النقد: إن مقياس النفع وتحقيقه مرتبط بالمستقبل، وهذا ما يجعل الحقيقة احتمالية، وتخضع في كل أحوالها لتقديرات ذاتية، فما هو نافع لي قد يكون ضار لغيري، وهذا ما يجعل المنافع مطالب وإشباعات من الصعب الاتفاق حولها، كما أن الخطأ قد تنجم عنه آثار نافعة غير أننا مع ذلك نعتبر الخطأ خطا رغم نجاحه في المجال العملي.
التجاوز: لا يمكن حصر معيار الحقيقة في الميدان المحدود الذي يرتضيه أنصار الوضوح والنجاح، بل هناك معيار الوجود لذاته، فمعيار الوضوح والذي يتبناه المذهب العقلي، يذهب إلى أن الحكم الصادق يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح الذي يرتفع فوق كل شيء، أما معيار النجاح والذي يتبناه المذهب البراغماتي فيذهب إلى أن النتائج أو الآثار التي تنتهي إليها الفكرة هي الدليل على صدقها أو هي مقياس صوابها، أما المقياس الوجود لذاته فهو مقياس تتبناه الفلسفة الوجودية، وهي فلسفة تهتم بالإنسان وترى أن مقياس الحقيقة وصحة الأحكام وصدق الأفكار مرتبط بالإنسان كمشروع، يتحدد بالاختيار المسؤول للإنسان بعد أن يوجد، وسعيه لإكمال ماهيته.
حل المشكلة: في الأخير يمكن أن نؤكد انه من الخطأ قياس الحقيقة بمعيار نسبي أي بمعيار معرض للتغير كالوضوح والنفع ومعيار الوجود لذاته، فمعيار الحقيقة معيار معيار موضوعي منزه عن كل ما من شأنه أن يحصر الحقيقة في إطار ذاتي ضيق، إنه في كلمة وجيزة الموضوعية العالمية الثابتة مع العلم بان الحقيقة أنواع كالحقيقة الرياضية التي يرتد معيارها الموضوعي إلى استنباط الحقائق الجزئية من المقدمات الأولية، والحقيقة العلمية التي يعود معيارها الموضوعي إلى التجربة.
هل تقاس الحقيقة باعتبار الوضوح أم باعتبار النفع؟ هل الفكرة الواضحة هي صادقة بالضرورة؟
مقدمة: يختلف الباحثون في تصورهم لمعيار الحقيقة من أبرز التي اشتهرت في هذا الصدد معيار التطابق ومعيار الوضوح ومعيار النفع انتشر القول بالمعيار الأول في القرون الوسطى مع المدرسين ومؤداه هو أن الحقيقة هي مطابقة الفكر للواقع فالتفكير يكون صحيحا عندما يكون نسخة من الواقع والوفاء للنسخة بالنسبة للنموذج هو الذي يحدد الحقيقة إلا أن هذا التصور ليس دقيقا وليس واضحا كل الوضوح فهو يثير المشاكل أكثر مما يحل ولذلك نحن نكتفي بالبحث في المقياسين الأساسيين الوضوح أو البداهة والنفع أو النجاح ويحسن أن نطرح القضية على الشكل التالي: - هل الحقيقة تقاس باعتبار الوضوح أو باعتبار النفع؟
التوسع: تحليل الموقف الذي يرى أن الحقيقة تقاس باعتبار الوضوح.
يرى أصحاب هذا الموقف أن الحكم الصادق يحمل في طياته معيار صدقه وهو الوضوح الذي يرتفع في كل شيء ويتجلى ذلك في البديهيات الرياضية التي تبدو ضرورية واضحة بذاتها كذلك الكل أكبر من الجزء أو أن الخط المستقيم هو أقصر مسافة بين النقطتين
-ديكارت: انتهى إلى قضيته المشهورة "أنا أفكر إذن أنا موجود تلك حقيقة مؤكدة خرجت لي من ذات الفكر"فوجدها واضحة أمام جميع الافتراضات وصحيحة كل الصحة بالضرورة وهو يقول كذلك لاحظت انه لا شيء في قولي: أنا أفكر إذن أنا موجود, يحق لي أن أقول الحقيقة إلا كوني أني أرى بكثير من الوضوح أن الوجود واجب التفكير فحكمت بأنني أستطيع اتخاذ قاعدة عامة لنفسي وهي أن الأشياء التي نتصورها بالغة الوضوح والتمييز هي صحيحة كلها"
سينورا : يرى أنه ليس هناك معيار للحقيقة خارج عن الحقيقة فهل كما يقول, يمكن أن يكون هناك شيئ أكثر وضوحا ويقينا من الفكرة الصادقة يصلح أن يكون معيارا للحقيقة؟ فكما أن النور يكشف عن نفسه وعن الظلمات كذلك الصدق هو معيار نفسه ومعيار الكذاب"
مناقشة: إن إرجاع الحقيقة كلها إلى الوضوح يجعلنا بمعيار ذاتي الحقيقة قد نحس بأننا على صواب في أحكامنا على أساس البداهة والوضوح ولكن قد يحدث أن يقف أحدنا بعد ذلك على خطإه وقد يحدث لأحدنا أن يرى بديهيا ما يتوافق مع تربيته وميوله واتجاهاته الفكرية وقد يحدث أن يرى بديهيا أو واضحا ما لا يتفق وتربيته وآرائه, إن الوضوح في هذه الحالة ليس هو محك الصواب وإنما توافق القضية المطروحة لميول الفرد وآرائه هو الذي جعلها صحيحة واضحة لكنها في حقيقة الأمر عكس ذلك(خاطئة) والدليل على ذلك أن الكثير من الآراء التي تجلت صحتها واضحة فترة من الزمن قد أثبتت التفكير بضلالها لقد آمن الناس مدة طويلة بأن الأرض مركز الكون وبأنها ثابتة تدور حولها سائر الكواكب ثم حضت الأبحاث الدقيقة مثل هذا الإعتقاد الخاطئ بل أن البديهيات الرياضية قد ثبت اليوم أن الكثير منها يقوم على فروض لا تستقيم هذه البديهيات بدونها بالغا ما بلغ وضوحها وبعدها عن كل أثر للشك ولو كان الشعور بالوضوح كافيا ليحمل العقول كلها إلى الأخذ بالقضايا الواضحة فلماذا تقابل الحقائق الجديدة في بداية الأمر بغضب شديد كلما هو الشأن بالنسبة لغاليلي الذي أعلن بأن الأرض ليست ثابتة وباستور الذي قام لمحاربة فكرة التولد العفوي إن الأفكار الواضحة البالغة الوضوح هي في الغالب فيما يقول بايي أنها أفكار متينة إذن يمكن اعتبار الوضوح مقياس للحقيقة لكن هناك مقاييس أخرى
نقيض القضية: تحليل الموقف الذي يرى أن الحقيقة تقدر وتقاي على أساس النفع (البراغماتية) :
يرى بعض الفلاسفة أن الحكم يكون صادقا متى دلت التجربة على أنه مفيد عمليا ونظريا فالمنفعة هي المقياس الوحيد لتمييز صدف الأحكام من باطلها فجيمس يقول "إن كل ما يؤدي إلى النجاح فهو حقيقي وإن كل ما يعطينا أكبر قسط
من الراحة وما هو صالح لأفكارنا ومفيد لنا بأي حال من الأحوال فهو حقيقي" ويقو أيضا "الحق ليس إلا التفكير الملائم لغايته كما أن الصواب ليس إلا الفعل الملائم في مجال السلوك" أي أن معيار الحقيقة هو النجاح كما انه يضرب مثالا فيقول "يمكن أن يعبر العدد (27) مكعب العدد (3) أو حاصل ضرب (3x9) أو حاصل جمع (26+1) أو باقي طرح (73) من (100) او بطريقة لا نهاية لها وكلها صادقة" إننا نضيف إلى العالم من صنعنا وكل إضافة مطابقة له وليست واحدة من هذه الإضافات بخاطئة حيث نقول إن إحداها أكثر صدقا من غيرها فإننا نقصد الصدق على أساس استفادتنا منها .
لبيرس: يرى أن معيار الحقيقة هو المنفعة فالفكرة الصادقة هي التي تفيدنا من الناحية العملية والفكرة الكاذبة هي التي تحقق لي نفعا يقول "إن الحقيقة تقاس بمعيار العمل المنتوج" أي أن الفكرة خطة للعمل أو مشروع له وليست حقيقة في ذاتها" إن تصورنا لموضوع ما هو تصورنا لما قد ينتج عن هذا الموضوع من آثار عملية لا أكثر.
جون ديوي: الفكرة مشروع عمل والحقيقة تعرف من خلال نتائجها والأفكار الحقيقة أدوات ناجحو لمواجهة مشكلات الحياة فالفكرة الدينية حقيقية إذا كانت تحقق للنفس الإنسانية منفعة كالطمأنينة والسعادة والفكرة الاقتصادية حقيقية إذا كانت تحقق بالفعل الرفاهية المادية فالأشياء تكون حقيقة حسب المنفعة التي تستهدفها وتحققها إذن معيار الحقيقة حسب البراغماتية هو الغايات والنتائج وليس المبادئ لا بنتائجه وهكذا تعرف البراغماتية الحقيقة وتحولها من حقيقة الفكر إلى حقيقة العمل.
مناقشة: إن رد معيار الحقيقة إلى النجاح (المنفعة) ليس أثر تحديدا من القول بمعيار الوضوح لأن القول بمعيار النجاح قول سلبي عن الحقيقة وليس قولا إيجابيا ذلك ان أنصار البراغماتية إنطلقوا من أن القضايا التي لها آثار عملية قضايا حقيقية أو صحيحة لكن ما يعاب عنهم أنهم أخلطوا بين المجال النظري والمجال العلمي بدليل أن هناك افكار نافعة ولكنها غير مطبقة وهناك أفكار غير نافعة ولكنها مطبقة ثم ان مقياس الحقيقة لا يمكن أن يكون هو المنفعة كما يقر بذلك البراغماتيون لأن الحقيقة التي تؤكدها نتائجها ومنافعها هي قبل كل شيء مسألة ذاتية متقلبة بين فرد وآخر ومتعارضة بين هذا وذاك ما دامت المصالح متعارضة فكيف بين العلم ما لم يؤسس على مبادئ؟ هذا علاوة على أن الكذب والخطأ كثيرا ما يحققان منافع كثيرة للإنسان أي الضار يعلمني الإبتعاد منه في المستقبل (الشر خير) .
التركيب: إن معيار الحقيقة لا يمكن حصره في الميدان الذي يرتضيه أنصار الوضوح أو تأسيسه على أساس النجاح (المنفعة) كما زعمت البراغماتية كلاهم معا أي أن كل من النفع والوضوح يمكن إعتباره مقياسا لأو معيارا للحقيقة مع التسليم أن كلا المعيارين نسبي ومحدد ومعرض للتغيير
الخلاصة: وصفوة القول أن معيار الحقيقة يبقى في النهاية معيار نسبي منزه من كل ما من شأنه أن يحصر الحقيقة في إطار ذاتي (الوضوح) وإطار نفعي مادي إلا في كلمة وجيزة الموضوعية العالية الثابتة مع العلم أن الحقيقة أنواع كالحقيقة الرياضية التي يركب معيارها الموضوعي إلى استنباط الحقائق الجزئية من المقدمات الأولية والحقيقة العلمية أو الفيزيائية التي يعود معيارها الموضوعي إلى التجربة.
تفضلي اختي خيري اللي تناسبك
linda 9ata
2013-03-24, 18:30
taslami habibti anti wanahia lihfatiha bah nahfde kiba3dana
الثانية اللي حفظتها و التركيب نتاع الاولى
linda 9ata
2013-03-24, 19:04
تعيش اختي ربي ينجحك
linda 9ata
2013-03-24, 19:07
علبالي كترت عندي طلب اخر ان جبت مقالة من المنتدى تع اسبقية الحق على الواجب و انتي تاني
raouf 1994
2013-03-24, 19:31
سلآم وش رآكم تريفيزيو
bouazza260
2013-03-24, 20:15
مكن نعاونكم في مجال التاريخ و الجغرافيا
شكرا اختي فاتي 13 على مقالة الأسرة
:dj_17:شكرا اختي فاتي 13 على مقالة الأسرة
معليش حنووونة
ص السؤال : هل العدالة الحقيقية هي تلك التي تقدم الحق على الواجب؟ أم هي تلك التي يسبق فيها الواجب الحق؟
طرح المشكلة :
اهتم الفلاسفة منذ فجر التاريخ بمشكلة العدالة،حيث كان تطبيقها على أرض الواقع مطلبا أساسيا للفلاسفة و علماء القانون والأخلاق.وإذا اقتضت العدالة جهاز حقوق و واجبات فقد اختلف المفكرون حول أسبقية كل منهما على الأخر. حيث ظهر الى الوجود عناد فكري تمثل في أن طائفة من المفكرين ترى أن الحق أولى من الواجب في حين رأت طائفة أخرى أن الواجب أسبق، و هذا ما طرح مشروعية التساؤل حول تطبيق العدالة بربطها بجهاز الحقوق و الواجبات.فهل يمكن اعتبار العدالة الحقة هي تلك التي يسبق فيها الحق الواجب أم هي تلك التي يتقدم فيها الواجب على الحق؟؟
محاولة حل المشكلة
عرض منطق الأطروحة يرى كثير من الفلاسفة و من بينهم سقراط، جون لوك، وولف أن العدالة الحقيقية هي تلك التي تقتضي تقدم الحق على الواجب.حيث أن سقراط عندما سؤل عن العدالة قال" العدالة هي إعطاء كل ذي حق حقه" و قد فهم من هذا التعريف أن سقراط يربط العدالة بالحقوق دون الحديث عن الواجبات، أما فلاسفة "القانون الطبيعي" فإنهم يعتقدون أن العدالة تقتضي تقدم الحقوق على الواجبات و ذلك أن الحق هو معطى طبيعي (مثل حق الغذاء، التناسل،حق الحرية........) فهي حقوق معطاة بالطبيعة اذ أن كل مولود يتمتع بها بمجرد أن يولد، دون ان يطالب بها.يقول 'وولف' " كلما تكلمنا عن القانون الطبيعي لا نبغي مطلقا قانونا طبيعيا، بل بالأحرى الحقوق التي يتمتع بها بمجرد ان يولد من غير أن يطالب بها " حق الفرد سابق لواجب الدولة و هذا من منطلق أن القانون الطبيعي سابق لنشأة الدولة. العدالة المطلقة تقتضي احترام الطبيعة البشرية في إقرارها بالحقوق الملازمة لكينونتها البشرية التي تضمنها القوانين الطبيعية.كما أن الحقوق الطبيعية ملازمة للوجود الإنساني فهي سابقة لكل واجب لأن الوجود يتوقف عليها (كالحق في الحرية و الملكية و حق محاكمة المعتدي وحق معاقبته.
_ان القوانين الطبيعية تتضمن حقوقا طبيعية بينما الواجبات ميزة القوانين الوضعية.و بما أن القوانين الطبيعية سبقت القوانين الوضعية باعتبار المجتمع الطبيعي يسبق المجتمع السياسي (الدولة) إذا فالحقوق تسبق الواجبات ويقول 'جون لوك' " لما كان الإنسان قد ولد وله الحق الكامل في الحرية و التمتع بجميع حقوق قانون الطبيعة فان له بالطبيعة الحق لا في المحافظة على ما يخصه أي حياته و حريته و ممتلكاته فحسب بل في أن يحاكم الآخرين في خرقهم لهذا القانون".
الحجج و البراهين
_ان حقوق الإنسان أولى في القانون الوضعي، بدليل المنظمات الدولية لحقوق الإنسان التي استمدت فلسفتها القانونية من فلاسفة القانون الطبيعي،إذ أن المادة (3) من إعلان حقوق الإنسان الصادر سنة 1789 تنص على :
_هدف كل جماعة سياسية(دولة) هو المحافظة على حقوق الإنسان الطبيعية و هي الحرية، و الملكية،و الأمن، و مقاومة الاضطهاد,
كما أن أول إعلان أمريكي في الحقوق يؤكد على الحق في الحياة و الحرية و التملك و الأمن وقد ورد هذا في كتاب "ضمانات الحرية في الدستور الأمريكي ".
_جاء في المادة (18) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان : "لكل شخص الحق في حرية التفكير و الدين و الضمير و يشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته وحرية الإعراب عنها بالتعليم و الممارسة و إقامة الشعائر و مراعاتها سواء كان ذلك سرا أو جهرا، منفردا او جماعة."
النقد:ان مجتمع القانون مجتمع كسول، فالحق يجب أن يقابله واجب كما أن الاقرار بحق الملكية هو تكريس لهيمنة الأقوياء على الضعفاء ، وهذا يتنافى مع العدالة. فطغيان الحقوق على الواجبات يؤدي إلى تناقضات و اضطرابات، كما أنه ينهك مقدرات الدولة (الخيرات
عرض نقيض الأطروحة:العدالة الحقيقية هي التي تسبق الواجب على الحق، ونجد هذا مثلا في الفكر الفلسفي اليوناني القديم على يد ' أفلاطون' عندما سؤل عن العدالة فقال: "العدل هو أداء الفرد لواجبه و امتلاكه لما يخصه" و بذلك فهم بأن أفلاطون يربط العدل بتقديم أداء الواجبات على امتلاك الحقوق. وفي الفلسفة الحديثة و خصوصا المثالية نجد 'كانط' خير ممثل لهذا الاتجاه حيث يعتقد أن الأولوية للواجب على حساب الحق، لأن الأخلاق تقوم على فكرة الواجب لذاته.
_الواجب يقتضي القيام بالعمل لذات الواجب و ليس لما يترتب عليه من حقوق.
_الواجب أمر مطلق صوري منزه عن الأغراض و النتائج و المنافع و لذلك فأولوية الواجب تعد مقتضى عقليا .
'أوجست كونت': أولوية الواجب مقتضى وضعي، فالواجب قاعدة تفرضها العاطفة و العقل و بذلك فان فكرة الحق يجب أن تختفي من القاموس السياسي.وان الأخلاق عند علماء الاجتماع ذات طابع اجتماعي فهي نابعة من الواجب كإلزام خارجي 'دوركايم'.المجتمع بعاداته و تقاليده يغرسها في الأفراد و يفرضها عليهم.وان حق الفرد هو نتيجة لواجبات الآخرين نحوه، و لو أن كل فرد قام بواجبه لما وجدنا من يطالب بحقه 'أوجست كونت' و لذلك فالمطلوب هو القيام بالواجب و ليس المطالبة بالحق.
_لا يجوز المطالبة بالحق دون القيام بالواجب، فالواجب سابق لاقرار الحق، وهذا يبرز أولوية الواجبات على الحقوق.
_القوانين الوضعية تطلب من الناس القيام بأعمال (واجبات)مقابل أجور(حقوق) فالواجبات أسبق.
النقد:ان هذه الأطروحة التي تقدم الواجب على الحق تؤدي في النهاية الى تسلط المجتمعات، فمن غير المعقول اقامة عدالة على الواجبات دون الحقوق، فلا يتقبل الناس عدالة تغيب فيها الحقوق، اذ يرهق المجتمع كاهل أفراده بجملة من الواجبات و هذا يؤدي الى حصول التذمر و قد تحدث اضطرابات و ثورات من أجل الحصول على الحقوق (الاستغلال).
التركيب:العدالة تقوم على التوفيق بين الواجبات والحقوق.ان العبرة ليست بأسبقية أحدهما على الأخر و إنما بإحداث اتزان و توازن بينهما، فبقدر ما يقوم الفرد بواجبات بقدر ما ينال حقوقا في مقابلها تتماشى مع طبيعة هذه الواجبات.
_كما أن القوانين الوضعية الحالية بواجبات مقابل حقوق معينة، واذا كان الحق ادعاءا تم تبريره بواسطة المجتمع فالواجب يعد بمثابة الالتزام ،يلزم الفرد ذاته به في مقابل التمتع بالحق الذي يحدده المجتمع، وكل هذا يهدف الى الصالح العام و من ثم تحقيق العدالة الاجتماعية.
حل الإشكالية نخلص إلى أن العبرة في العدالة ليست بأسبقية الحق أو العكس و إنما بإحداث نوع من الاتزان المعقول بين ما يقوم به الفرد من واجبات و بين ما يتمتع به من حقوق، سواءا حدد الحق قبل الواجب أم حدد الواجب أولا ثم في مقابله حدد الحق ، فالعبرة في إحداث نوع من المساواة دون تغليب أحدهما على الأخر
اناا حفظت هدي لمقالة .
ليندا لعندك مقالة الاخلاق حطيهالي راني محتجتها
linda 9ata
2013-03-25, 15:48
يااا فاتي حببتي والله راهي في الكراس ماعنديش في الميكرو لخاطر عطهالي استاذ تاع ليكور ربي عيشك افتحي *****ب والله نمليها عليك اسمحيييييلللليييييييييي
معليش حنووووووونة لمعدكش في ميكرو معليش
linda 9ata
2013-03-25, 16:01
انا تاني حفظت هذه المقالة
linda 9ata
2013-03-25, 16:07
يظهرلي كملتي لحفاظة على قداش تنودي اعطيلي البرنامج لتمشي بيه
سلام ليندا واش راكي حنووونة والله انا نحفظ مع صباح بكري ثم مع مساء راجع
وانتي
قوليلي حفظت شخصيات و مصطلحات حتى انا حفظت هدي لمقالة
ka_ak1000
2013-03-26, 18:12
fati13
وين راكي؟
linda 9ata
2013-03-27, 09:01
شكرا فاتي بالنسبة لشخصيات حفظت تاع الوحدة الثانية و المصطلحات حفظت تاع التاريخ و مزال شوي تاع الجغرافية وزعم بقداه تقيمي المقالة تاع الحق و الواجب راكي دبرتيها تنودي بكري انا مانقدرش
fati13
وين راكي؟
سلام اسيل واش راكي حنوونة
سلام ليندا واش راكي حنونة انا حفظت شخصيات الوحدة 1 و 2 بصح مصطلحات منيش حفظتهم انا نقيم مقالة الحق على الواجب 15
قوليلي ليندا وين راكم واصلين في الرياضيات حنا مور العطلة ندخلوا الاحتمالات
·معايير تشكل العالم :
1 – تاريخيا :
-استمرارية الصراع الدولي بين الشرق و الغرب .
-نجاح الحركات التحررية وبروز العالم الثالث .
- بروز هيئة الأمم المتحدة كأداة لتنظيم العلاقات الدولية .
- 2اقتصاديا :
- انقسام العالم إلى دول متقدمة و متخلفة .
- بروز سياسة التكتلات الاقتصادية كالإتحاد الأوروبي .
-اشتداد التنافس في الأسواق التجارية .
3 - اجتماعيا :
- ظهور العديد من المنظمات الإنسانية .
- صدور قوانين و مواثيق دولية تنادي بحقوق الإنسان .
- حصول المرأة على مزيد من الحقوق .
4 - علميا و تكنولوجيا :
- اكتساب التكنولوجيا بسبب التنافس و التسابق بين
المعسكرين في مجالات النقل و الاتصال و غزو الفضاء .
·طبيعة العلاقات بين المعسكرين :
- صراع إيديولوجي لتوسيع نطاق المذهب .
- صراع نفوذي لتوسيع مناطق النفوذ .
- صراع تدخل في بؤر التوتر في العالم .
- الحرب الباردة
·الإستراتيجيات المتبعة :
1 - المعسكر الشرقي :
- سياسيا : مبدأ جدانوف - مكتب الكومنفورم 1947 -
-اقتصاديا : منظمة الكوميكون جانفي 1949 و هي منظمة للتعاون
الاقتصادي بين إ س و دول شرق أوروبا
-عسكريا : حلف وارسو 1955
2 - المعسكر الغربي :
- سياسيا : مبدأ ترومان مارس 1947 لمساعدة دول أوروبا
التي تهددها الشيوعية .
-اقتصاديا : مشروع مارشال جوان 1947 لمساعدة دول
أوروبا في إعادة بناء اقتصادها المتضرر .
-عسكريا : حلف شمال الأطلسي ابريل 1949 و حلف ج ش آ
· الإستراتيجيات المشتركة :
تدعيم حركات التحرر – قلب أنظمة الحكم – الحصار الاقتصادي كوسيلة ضغط على الشعوب الضعيفة ....
· تعريف الانفراج الدولي :
سياسة اتبعها المعسكران أثناء الحرب الباردة خاصة بعد الستينات للتخلّص من الشدة و الضيق الذين وصل إليهما العالم .
· تعريف التعايش السلمي :
هو مفهوم جديد في العلاقات الدولية دعا إليه إ س عقب وفاة ستالين ومعناه انتهاج سياسة تقوم على مبدأ قبول فكرة تعدد المذاهب الإيديولوجية و التفاهم بين المعسكرين في القضايا الدولية .
· دواعي الجنوح إلى السلم :
- التنافس في مجال غزو الفضاء - توازن الرعب النووي
- التغيير في قيادة المعسكرين: خرتشوف - ستالين / إيزنهاور – ترومان
- النفقات في المجال العسكري على حساب الاقتصاد
- مآسي و أضرار الأزمة الكورية ماديا و بشريا على المعسكرين
· الظروف الدولية السائدة :
- التكتل البشري و الاقتصادي الآفروسيوي لمواجهة الصراع .
- ظهور العديد من الأزمات الدولية .
- بروز العالم الثالث كقوة جديدة .
- انتشار فكرة الحياد الإيجابي .
- بروز حركة عدم الانحياز و رفضها للحرب الباردة .
· عوامل تفكك الكتلة الشرقية :
- الامتداد الطبيعي و الجغرافي و صعوبة التحكم فيه .
- تعدد القوميات و الأديان و اللغات مما سهل على التمرد .
- ضعف النظام الاقتصادي الموجّه وآثاره الاجتماعية .
- فشل إصلاحات غورباتشوف ( البريسترويكا و الغلاسنوست )
- طبيعة النظام السياسي المركزي .
· مظاهر تفكك الكتلة الشرقية :
- تفككها إلى 15 جمهورية أكبرها روسيا .
- خوصصة العديد من المؤسسات و القطاعات .
- سقوط الأنظمة الشيوعية في دول شرق أوروبا .
- سقوط هياكلها : تحطيم جدار برلين / حل الكوميكون و حلف وارسوا .
[I
· النظام الدولي الجديد :
1 – مفهومه :
هو تنظيم جديد للعلاقات الدولية ظهر في مجموعة من المبادئ بعد انهيار المعسكر الشرقي و نهاية الحرب الباردة تتزعمه الو.م.أ .
2 – ملامحه :
- تراجع الدور الروسي في القضايا الدولية .
- تحول الأمم المتحدة كأداة لتحقيق المشاريع الأمريكية من خلال
استغلال هياكلها .
- حلّ الأزمات الدولية وفق المنظور الأمريكي .
3 – مؤسساته الفاعلة :
- عسكريا : حلف شمال الأطلسي .
- المنظمات الغير الحكومية و وسائل الاتصال .
- اقتصاديا : صندوق النقد الدولي / البنك العالمي للإنشاء و التعمير
/ منظمة التجارة العالمية / الشركات المتعددة الجنسيات .
· إستراتيجية تنفيذ الثورة :
1 – على المستوى الداخلي :
- التعبئة الشعبية من خلال البيانات و وسائل الإعلام .
- هيكلة القاعدة الشعبية من خلال المنظمات .
- دعم و مساعدة الشعب من خلال التكفل بالعائلات .
- توسيع النشاط العسكري للثورة و تقسيمه جغرافيا .
- نقل الثورة من الريف للمدينة و تكثيف النشاط الفدائي .
- تجنيد الشعب من خلال المظاهرات و الإضرابات .
2 – على المستوى الخارجي : ( العمل الدبلوماسي ) :
- تدوين القضية الجزائرية و التعريف بها دوليا .
- فضح جرائم الاستعمار و كسر التعتيم الإعلامي .
- كسب تعاطف الرأي العام الفرنسي ضد حكومته .
- مطالبة المجتمع الدولي بحق تقرير المصير .
- نقل الثورة إلى الأراضي الفرنسية .
* انجازته :
- مشاركة FLN كعضو ملاحظ في مؤتمر باندونغ .
- تطور ادراج القضية الجزائرية في هيئة الأمم المتحدة .
- اكتساب العديد من الدعم المادي و المعنوي .
- تطور الموقف الدولي لصالح القضية الجزائرية .
· رد فعل الاستعمار و استراتيجياته للقضاء على الثورة :
1 – داخليا :
* عسكريا :
- إنشاء المناطق المحرمة في الأرياف الجزائرية
- التكثيف من العمليات العسكرية و حرب الإبادة .
- الاستعانة بحلف الناتو .
- رفع عدد القوات المسلحة .
- إنشاء الخطوط المكهربة على الحدود (خط شال وموريس)
* المشاريع الإغرائية : أهمها :
- مشروع قسنطينة : 3 أكتوبر 1958
- الإعلان عن مشروع سلم الشجعان 23 أكتوبر 1958
- إنشاء القوة الثالثة .
- استفتاء تقرير المصير 28 جويلية 1958 زورت النتائج لبقاء فرنسا
2 – خارجيا :
- عرقلة ادراج القضية الجزائرية في هيئة الأمم المتحدة .
- القرصنة الجوية و اختطاف طائرة الزعماء 5 يوم 22 أكتوبر1956
- المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر في 29 أكتوبر 1956
- منحها الاستقلال لتونس و المغرب للتفرغ للجزائر.
- الهجوم على قرية سيدي يوسف لملاحقة الثوار في 08 فيفري 1958
· عدم جدوى المخططات الإستعمارية :
- فشل 6 حكومات متعاقبة في القضاء على الثورة .
- تمرد 13 ماي 1958 ثم مجيء ديغول بعملياته العسكرية و الإغرائية
- رضوخ فرنسا للتفاوض و الذي حاولت اتخاذه كوسيلة ربح الوقت
· ظروف قيام الدولة الجزائرية :
- المفاوضات و اتفاقيات أيفيان
- وقف إطلاق النار و تنظيم الاستفتاء
- إنشاء هيئة تنفيذية لتسيير الفترة الانتقالية
- النشاط الإرهابي لمنظمة الجيش السري الفرنسي (o.a.s)
- انعقاد مؤتمر طرابلس من29/5ألى4/6 /1962
- تكوين الجمعية التأسيسية برئاسة فرحات عباس سبتمبر 62
- أزمة صيف62 ( حرب الولايات)
- مشاكل الحدود – اللاجئين – الفقر- اقتصاد محطم
· الإختيارات الكبرى للدولة الجزائرية :
* الاختيارات السياسية :
- تشييد دولة عصرية على أسس ديمقراطية في إطار نظام الحزب الواحد
-محاربة الاستعمار و الامبريالية ودعم حركات التحرر .
-العمل على تجسيد الوحدة المغاربية العربية الإفريقية
-الدعم الفعال للسلم و التعاون الدولي
* الاختيارات الاقتصادية :
- تبنّي النظام الاشتراكي كوسيلة للتنمية
- محاربة الاحتكارات و الإقطاعية
- العمل على تحقيق التحرر الاقتصادي .
* الاختيارات الاجتماعية و الثقافية :
- رفع مستوى المعيشة
- تحسين الخدمات الاجتماعية
- ترقية اللغة العربية و إحياء التراث الوطني
- الاهتمام بالتعليم و البحث العلمي .
· التطور السياسي للجزائر من 1965 إلى 1989 :
1 – داخليا :
* المرحلة 62/65 : فترة حكم الرئيس احمد بن بلة / اصدار دستور 1963
/ الحزب الواحد / اصدار الميثاق الوطني 1964
* المرحلة 65/78 :
فترة حكم الرئيس الراحل هواري بومدين وكانت حافلة بالإنجازات على
مختلق الأصعدة - للتطور الاقتصادي و الاجتماعي – التأميمات – صك
العملة ( الدينار)
التطور السياسي :- التصحيح الثوري-البناء المؤسساتي-النشاط الدبلوماسي
التطور الاقتصادي و الاجتماعي :- المشاريع الكبرى .
* المرحلة 79/89 :
- التطور السياسي :- أحداث أكتوبر 88 – دستور 89 –التعددية الحزبية.
2 – خارجيا :
- انضمام الجزائر لهيئة الأمم المتحدة 8 أكتوبر 1962
- دعم حركات التحرر خاصة القضية الفلسطينية
- الانضمام لحركة عدم الانحياز
- حل العديد من النزاعات الدولية كمشكل العراق و ايران 75
· التنوع في أساليب التحرر :
* النضال السياسي
- في الهند ( أسلوب : لا خوف و لا عنف ) بزعامة "غاندي"
- تشكيل أحزاب سياسية في كل من الهند الصينية و مصر و المغرب
* العمل المسلّح :
- بعد فشل العمل السياسي لجأت العديد من الشعوب إلى العمل
العسكري مثل الهند الصينية ( معركة ديان بيان فو بقيادة جياب)
الثورة التحريرية في الجزائر .
* النضال ضدّ الأنظمة العميلة للاستعمار :
- الثورة المصرية 1952 بقيادة جمال عبد الناصر
- الثورة الكوبية 1958 بزعامة فيدال كاسترو
· ترتيبات ما بعد الاستقلال :
1- منظمة الكومنولث :
هي منظمة تضم الدول التي كانت تابعة للاستعمار البريطاني و بقيت تابعة لها اقتصاديا و عددها 54 دولة
- أهدافها المعلنة :- التنمية المستدامة – حماية البيئة- ترقية حقوق الإنسان – تقديم المساعدات و الدعم للدول العضو في المنظمة
- الأهداف الخفية :- تأثير بريطانيا الثقافي – استفادة بريطانيا من الامتيازات الاقتصادية و السياسية ... الخ
2- المنظمة الفرانكفونية :
هي منظمة تجمع المستعمرات الفرنسية سابقا عددها 21 دولة تأسست في 20/03/1971
* أهدافها المعلنة :- التعاون الثقافي – التقارب بين الشعوب – حل المشاكل بالطرق السلمية - ترقية حقوق الإنسان – التعاون الاقتصادي و التقني – تجسيد الديمقراطية ...
* الأهداف الخفية : ترقية و نشر اللغة الفرنسية – السيطرة و الهيمنة على الدول الأعضاء – نهب واستنزاف خيراتها
· الحرب العربية الإسرائيلية الأولى 1948 :
بعد الإعلان عن قيام دولة إسرائيل في 15 ماي 1948 حينها دخلت الجيوش العربية (سوريا - الأردن- العراق - مصر- السعودية - لبنان) في الحرب ضد إسرائيل وحققت انتصارا لولا فرض مجلس الأمن الهدنة خرقت إسرائيل الهدنة بعد أن تمكنت من أسلحة جديدة ونظمت صفوفها و قامت بهجومات يوم 16 جويلية 1948 على الجيوش العربية و أنهت الحرب لصالحها وتم توقيع معاهدة رودس في 1949 لتوقيف القتال .
· الثورة الفلسطينية 1965 :
في 01 جانفي 1965 تأسست منظمة التحرير الفلسطينية و ممثلها العسكري حركة فتح متخذة العمليات الفدائية و حرب العصابات أسلوبا للكفاح و تم تأسيس جيش فلسطيني تلقى الدعم المادي و المعنوي من طرف العديد من الدول عربية و غير عربية
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir