مشاهدة النسخة كاملة : طعنة في البلور
تلمس قلبه فأحس بسخونة الدم النازل، التفت كان السراب في عينيه يمضي
والشمس الطالعة على جبينه تتوارى،
حرك أصابعه على الجرح فنامت هي
أغمضت
في داخله سرها
تأوه من الألم
فتأوهت وهي تشد خنجرها البلوري
بكت
على قارعة جرحه
دون أن تمنحه منديلها الوردي
كان حينما سقط في غيمها
ينتظر يدها لعلها تنشله من موت محتم
لكنها أصرت على المضي مع السراب وهي تردد
على شفتيه
أحبك ولن أنساك أبدا
مواطن فقط
2009-04-16, 17:40
بل طعنة في الصميم ..أهواك بلا أمل ..
أخي قادة ..مرحبا بعودتك ..
تحياتي..
جمانة اناهيد
2009-04-16, 17:59
تلمس قلبه فأحس بسخونة الدم النازل، التفت كان السراب في عينيه يمضي
والشمس الطالعة على جبينه تتوارى،
حرك أصابعه على الجرح فنامت هي
أغمضت
في داخله سرها
تأوه من الألم
فتأوهت وهي تشد خنجرها البلوري
بكت
على قارعة جرحه
دون أن تمنحه منديلها الوردي
كان حينما سقط في غيمها
ينتظر يدها لعلها تنشله من موت محتم
لكنها أصرت على المضي مع السراب وهي تردد
على شفتيه
أحبك ولن أنساك أبدا
مثلما اخبرتك
اعجز عن التعبير مبدع مثل ماعودتنا الف شكر لابداعك تقبل ورود ...... و احترامي
نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ
2009-04-16, 18:49
يا الاهي ما كل هذا .........................انها العودة , عودة لملا البياض , لا اعرف ما اقول الروح عادت لتحيا والقلب اشتد نبضه , انت من طعنتني بكلامك و شعرك العذب ............. دوما اخي الغالي متانق و متالق و اشعارك تسحر فكري و بالي .............دوما مبدع .سلمت .
روان علي شريف
2009-04-16, 19:14
تلمس قلبه فأحس بسخونة الدم النازل، التفت كان السراب في عينيه يمضي
والشمس الطالعة على جبينه تتوارى،
حرك أصابعه على الجرح فنامت هي
أغمضت
في داخله سرها
تأوه من الألم
فتأوهت وهي تشد خنجرها البلوري
بكت
على قارعة جرحه
دون أن تمنحه منديلها الوردي
كان حينما سقط في غيمها
ينتظر يدها لعلها تنشله من موت محتم
لكنها أصرت على المضي مع السراب وهي تردد
على شفتيه
أحبك ولن أنساك أبدا
وفي مشهد أخر عند تقاطع الطرق كان رجلا مستلقيا على الأرض يعد النجوم كانت
كلها تظهر له سرابية اتكأ على الجدار ليسترجع أنفاسه ظهرت له تباشير صبح جديد
مع أولى أشعة الشمس الساطعة من الأفق البعيد.تفحص صدره بيده لا زال قلبه ينبض
أحس وكأنها هي التي تحركه ابتسم في وجه الجدار الذي يستند إليه انجلى السراب وظهرت
على حقيقتها على صورة ملاك مبتسم منحته كأسا من عصير الليمون وأسندته على كتفها
قالت له تمسك أنا العناية الإلهية ألم تناجيني في صلواتك؟أنا حارسة معبدك المعمور
قم وامضي هنا تنتهي حدود مملكة أحزانك.قم إني نصبتك ملكا على مملكتي واحذر
إن لم تحكم بالعدل ستطاردك لعنتي.انحنت أمامه وقالت سيدي بما تأمر؟
انها لعنة الفراعنة يا صديقي تلاحقنا
دمت بود.
</i>
بل طعنة في الصميم ..أهواك بلا أمل ..
أخي قادة ..مرحبا بعودتك ..
تحياتي..
عزيزي مواطن فقط
وهل الصميم غير البلور الذي يشف عن جرحنا دوما
وهل تكون الطعنة لغيره تساوي كل هذا الألم
أهواك عزيزي عبر مختصراتك الجميلة
فواز القلم المتواضع
2009-04-16, 23:47
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبرعلى الحبيب ولو جفا
تحياتي وتقديري
مثلما اخبرتك
اعجز عن التعبير مبدع مثل ماعودتنا الف شكر لابداعك تقبل ورود ...... و احترامي
شكرا جمانة على العبور الهادىء
وعل ورودك النديك
شكرا من القلب
يا الاهي ما كل هذا .........................انها العودة , عودة لملا البياض , لا اعرف ما اقول الروح عادت لتحيا والقلب اشتد نبضه , انت من طعنتني بكلامك و شعرك العذب ............. دوما اخي الغالي متانق و متالق و اشعارك تسحر فكري و بالي .............دوما مبدع .سلمت .
شكرا الزهرة الغالية
عبورك زهر فاح في داخلي
وعبق كلامك اخترق حواجزي
شكرا لك دائما
تلمس قلبه فأحس بسخونة الدم النازل، التفت كان السراب في عينيه يمضي
والشمس الطالعة على جبينه تتوارى،
حرك أصابعه على الجرح فنامت هي
أغمضت
في داخله سرها
تأوه من الألم
فتأوهت وهي تشد خنجرها البلوري
بكت
على قارعة جرحه
دون أن تمنحه منديلها الوردي
كان حينما سقط في غيمها
ينتظر يدها لعلها تنشله من موت محتم
لكنها أصرت على المضي مع السراب وهي تردد
على شفتيه
أحبك ولن أنساك أبدا
صدقاً؛ شحنتَ الكلماتْ فوق طاقتها بإحساسْ شديدْ حتّى انفجرتْ وأصابتنا شضاياها مشاعرْ فيّاضةْ تتحوّل القراءة معها إلى إبحار عنيف عميق عبر وجدانك، طوّعتْ أشعاركْ حتّى استسلمت في قرار البوح الصّارخ، أخّاذة اللغة وقد ارتمت بين أحضان عوالمك الدّافئة.
تقبّل مني أخي إنحناءة التقدير والاحترام أمام عبقرية إبداعك
وفي مشهد أخر عند تقاطع الطرق كان رجلا مستلقيا على الأرض يعد النجوم كانت
كلها تظهر له سرابية اتكأ على الجدار ليسترجع أنفاسه ظهرت له تباشير صبح جديد
مع أولى أشعة الشمس الساطعة من الأفق البعيد.تفحص صدره بيده لا زال قلبه ينبض
أحس وكأنها هي التي تحركه ابتسم في وجه الجدار الذي يستند إليه انجلى السراب وظهرت
على حقيقتها على صورة ملاك مبتسم منحته كأسا من عصير الليمون وأسندته على كتفها
قالت له تمسك أنا العناية الإلهية ألم تناجيني في صلواتك؟أنا حارسة معبدك المعمور
قم وامضي هنا تنتهي حدود مملكة أحزانك.قم إني نصبتك ملكا على مملكتي واحذر
إن لم تحكم بالعدل ستطاردك لعنتي.انحنت أمامه وقالت سيدي بما تأمر؟
انها لعنة الفراعنة يا صديقي تلاحقنا
دمت بود.
</i>
أيها الفارس العاشق
أما قرأت العرافة ذاك العمر
فنجانك
وضربت على رمل قلبك
رصاصا
و أخبرتك بأنك موعود
بأميرة جميلة
ستواعدك في قصر من سراب
ستحبك
وتحبك
وتنصبك ملكا
على مملكتها
لكنها
عند طلوع القمر
واكتمال البدر
ستغتالك
وتشرب دمك
وتزرع في قبرك
ألواحا تحكي
حكايتك للقادمين
ألم تعي أن لعنة السومريين والبابلين والفراعنة تلاحقنا
دمت بحب
إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة وفي القلب صبرعلى الحبيب ولو جفا
تحياتي وتقديري
شكرا على العبور الجميل
أيها الفواز الجميل
بالمحبة
صدقاً؛ شحنتَ الكلماتْ فوق طاقتها بإحساسْ شديدْ حتّى انفجرتْ وأصابتنا شضاياها مشاعرْ فيّاضةْ تتحوّل القراءة معها إلى إبحار عنيف عميق عبر وجدانك، طوّعتْ أشعاركْ حتّى استسلمت في قرار البوح الصّارخ، أخّاذة اللغة وقد ارتمت بين أحضان عوالمك الدّافئة.
تقبّل مني أخي إنحناءة التقدير والاحترام أمام عبقرية إبداعك
جميل عبورك وموجعة مطارداتك لحروفي ووجعي
تدوق جميل يمنحني نفسا للبحث عن سرك
وحلمك وقلبك العابر حروفي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir