mirta
2013-03-18, 22:10
قصة رائعة نقلتها لكم من كتاب اهدي لي اذا اعجبتكم ساضع لكم المزيد:
رجل عمره ما بين الثلاثين و الاربعين ... شاب في مقتبل العمر .. لا يرتاح ليلة من الليالي الا على كاس خمر يشربها او امراة يزني بها ..حياته مظلمة . عربدة و فساد و عناد و بعد عن الله الواحد الديان ..تمر به الايام و الليالي و يشاء الله ان يتزوج بزوجة و بعد زواجه ازداد طغيانه و يزداد عصيانه و يرزقه الله بابنة من زوجته لتترعرع و تبلغ الخامسة من عمرها بلغت الخامسة من عمرها و هي لا تري اباها الا قليلا يسهر ليله على معصيه الله ثم ياتي منهكا لينام و نادرا ما تراه ابنته في اليل نائمة و هو سهران على المعاصي و في النهار في عملهو هي في البيت ثمر الايام و الليالي فلا يزداد الا سوءو في ليلة يتفق مع رفقاء السوء يجتمعون على شرب الخمر و يقدر الرحمن ان يتاخر عن هؤلاء رفقة السيئين ثم يقول عن نفسه : ذهبت و فتشت عنهم بمينا و يسارا نظرت اليهم هنا و هناك -يبحث عنهم- فلم اجدهم قال : فما كان مني الا ان ذهبت الى صديق سوء اخر ذهب اليه و اخذت فيلما ماجنا يستحي ابليس ان ينظر الى ذلك فكيف بالبشر ؟؟!!!!!! اخذه و عاد في الساعة الثانية ليلا ........و لا اله الا الله .....ثلث الليل الاخر... ينزل الرب ...هل من داع فاستجيب له ؟و منا من تسيل دموعه على خده من خشية الله فذلك هو الفائز..... و منا من يرضع المعاصي في تلك الساعة و خصوصا هذه الايام مع قدوم البث المباشر في الساعة الثانية.... الله يقول : هل من داع فاستجيب له ؟و الناس بنظرون الى ما يغضب الله جل و علا .... دخل بيته و نظر الى زوجته و ابنته فوجدهما نائمتين فدخل الى غرفة ذلك الجهاز يقصد الفيديو الذي خرب بيوت كثير من المسلمين و اضاعهم قال : ووضعت الشريط في الجهاز و بينما انا جالس اذا بابننتي - عمرها خمس سنوات - اذا بها تدخل و تنظر الي بنظظرات حادة و قوية و تقول : عيب عليك يا والدي اتق الله عيب عليك يا والدي اتق الله قال : ذهلت و دهشت و قلت : من علمها ؟ !! من انطقها ؟!انه رب الارباب سبحانه و بحمده قال : و اغلقت الجهاز و خرجت و نظرت اليها فاذا هي نائمة قال : فخرجت و انا اتذكر قولها : عيب عليك يا والدي اتق الله بقيت في الشارع امشي و اتي و اذا بمناد ينادي "الله اكبر الله اكبر " نداء صلاة الفجر الذي نسيه كثير من المسلمين قال : فذهبت و توضأت و دخلبت المسجد و ما كنت اصلي ابدا قال : و كبرت مع الامام و يوم سجدت انفجرت من البكاء و عندما انتهى الامام قال الرجل الذي بجانبه : مابك يا اخي قال : قلت له سبع سنوات ما سجدت لله سجدة واحدة يأي وجه الاقي ربي ثم ذهب الناس و بقي الرجل يتذكر جرائمه و فضائحه و ذنوبه التي عظمت و عظمت
ماذا سيحدث للرجل و هل ستتغير معاملته مع عائلته و هل سيتغير نجو الافضل ترقبوا ذلك في الجزء القادم ان شاء الله
رجل عمره ما بين الثلاثين و الاربعين ... شاب في مقتبل العمر .. لا يرتاح ليلة من الليالي الا على كاس خمر يشربها او امراة يزني بها ..حياته مظلمة . عربدة و فساد و عناد و بعد عن الله الواحد الديان ..تمر به الايام و الليالي و يشاء الله ان يتزوج بزوجة و بعد زواجه ازداد طغيانه و يزداد عصيانه و يرزقه الله بابنة من زوجته لتترعرع و تبلغ الخامسة من عمرها بلغت الخامسة من عمرها و هي لا تري اباها الا قليلا يسهر ليله على معصيه الله ثم ياتي منهكا لينام و نادرا ما تراه ابنته في اليل نائمة و هو سهران على المعاصي و في النهار في عملهو هي في البيت ثمر الايام و الليالي فلا يزداد الا سوءو في ليلة يتفق مع رفقاء السوء يجتمعون على شرب الخمر و يقدر الرحمن ان يتاخر عن هؤلاء رفقة السيئين ثم يقول عن نفسه : ذهبت و فتشت عنهم بمينا و يسارا نظرت اليهم هنا و هناك -يبحث عنهم- فلم اجدهم قال : فما كان مني الا ان ذهبت الى صديق سوء اخر ذهب اليه و اخذت فيلما ماجنا يستحي ابليس ان ينظر الى ذلك فكيف بالبشر ؟؟!!!!!! اخذه و عاد في الساعة الثانية ليلا ........و لا اله الا الله .....ثلث الليل الاخر... ينزل الرب ...هل من داع فاستجيب له ؟و منا من تسيل دموعه على خده من خشية الله فذلك هو الفائز..... و منا من يرضع المعاصي في تلك الساعة و خصوصا هذه الايام مع قدوم البث المباشر في الساعة الثانية.... الله يقول : هل من داع فاستجيب له ؟و الناس بنظرون الى ما يغضب الله جل و علا .... دخل بيته و نظر الى زوجته و ابنته فوجدهما نائمتين فدخل الى غرفة ذلك الجهاز يقصد الفيديو الذي خرب بيوت كثير من المسلمين و اضاعهم قال : ووضعت الشريط في الجهاز و بينما انا جالس اذا بابننتي - عمرها خمس سنوات - اذا بها تدخل و تنظر الي بنظظرات حادة و قوية و تقول : عيب عليك يا والدي اتق الله عيب عليك يا والدي اتق الله قال : ذهلت و دهشت و قلت : من علمها ؟ !! من انطقها ؟!انه رب الارباب سبحانه و بحمده قال : و اغلقت الجهاز و خرجت و نظرت اليها فاذا هي نائمة قال : فخرجت و انا اتذكر قولها : عيب عليك يا والدي اتق الله بقيت في الشارع امشي و اتي و اذا بمناد ينادي "الله اكبر الله اكبر " نداء صلاة الفجر الذي نسيه كثير من المسلمين قال : فذهبت و توضأت و دخلبت المسجد و ما كنت اصلي ابدا قال : و كبرت مع الامام و يوم سجدت انفجرت من البكاء و عندما انتهى الامام قال الرجل الذي بجانبه : مابك يا اخي قال : قلت له سبع سنوات ما سجدت لله سجدة واحدة يأي وجه الاقي ربي ثم ذهب الناس و بقي الرجل يتذكر جرائمه و فضائحه و ذنوبه التي عظمت و عظمت
ماذا سيحدث للرجل و هل ستتغير معاملته مع عائلته و هل سيتغير نجو الافضل ترقبوا ذلك في الجزء القادم ان شاء الله