تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الزواج


سمير جيجل
2013-03-16, 18:39
انا باغي نزوج و نخطب ممكن نصائح من الاعضاء الكرام

حلمي الجنان
2013-03-16, 19:38
مزالك صغير ياوليدي اكبر ومبعد ساهل

سمير جيجل
2013-03-16, 19:55
اااااااااااااااا راني كبير هههههههههههههههه

يوسف برياني
2013-03-16, 20:02
ربي سجي
ويعطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك وحدة بنت الحلال
خويا

اااااامين

لؤي02
2013-03-16, 20:13
أخي سمير قبل أن أنصحك ممكن تجيبني عن سؤال لي ممكن فضولي نوعا ما هل أنت من في التوقيع و إن كان كذلك كم عمرك...؟

sali-sali
2013-03-16, 20:16
ههههههههه
كما قال الاخ قبلي مزالك صغير
و لكن كما جاء في ا حديث ابن مسعود في الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: [يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء].

وان كنت قادرا على تحمل المسؤولية فلما لا و الاحسن استشر والديك

مريم الصابرة
2013-03-16, 20:23
السلام عليكم اخي
فالحقيقة كان إنت اللي فالتوقيع مازالك صغير بزاف كان سنك مقبول ننصحك تشوف بنت الأصل وخلي امك هي تخيرلك كان إنت ما لقيتش ومن الاحسن الثقة والصراحة هي اساس كل زواج ربي يوفقك
وعادي يا جماعة نصحوه ماشي تهاجموه هذا قالكم نتزوج ما قالش رايح ندير صديقة شكرا

لؤي02
2013-03-16, 20:40
وعادي يا جماعة نصحوه ماشي تهاجموه هذا قالكم نتزوج ما قالش رايح ندير صديقة شكرا

أنا من نفسي أحب الشخص المرح مثله لذلك احببت ان أدردش معه قبل النصيحة وإن أحرج من السؤال فلا يجيب عليه:1:

dady-one
2013-03-17, 12:52
الله يسهلك خويا و إنشاء الله تلقي بنت الحلال و تقدر علي المسؤولية
و كيما قالت الأختمريم الصابرة











إنصحووووه و لا تهاجموه فهو يسأل في الحلال و في سنة الله و رسوله.....

zeyar zeyar
2013-03-17, 13:38
علاش لا تزوج عادي ......شوف انت اعلم بشروط لي تبغيها في الزوجة المستقبلية ربي يسهل .... بصح انا نبغي العرضات ما تنسانيش في الوليمة

سمير جيجل
2013-03-17, 18:13
نعم انا هو الذي في صورة التوقيع

غصن زيتون
2013-03-17, 18:52
من وصية الإمام أحمد بن حنبل لإبنه يوم زواجه







أي بني: إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عني واحرص عليها:
أما الأولى والثانية:
.فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب، فلا تبخل على زوجتك بذلك،فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجابًا من الجفوة ونقصًا في المودة.
وأما الثالثة:
فإن النساء يكرهنَ الرجل الشديد الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة.
وأما الرابعة:
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك.
أما الخامسة:
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها، وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر لُـہ غير ذلك.
أما السادسة:
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها، فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت وإمّا أهلها، فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية.
والسابعة:
إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها، وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيبًا فيها "فالحاجب زيّنه العِوَجُ"، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيهاتحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين.
أما الثامنة:
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف، فإن أحسنت لإحداهنّ دهرًا ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيرًا قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها، فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره.
أما التاسعة:
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي، حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقد أسقط عنها الصلاة نهائيًا في هذه الحالات وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كماخفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك.
أما العاشرة:
فاعلم أن المرأة أسيرة عندك،
فإرحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك

♥ ♥

أكثر من رائعة رفقا بالقوارير أيها الرجال

فالأنثي أمانة ما خلقت أبدا للإهانة