إيمان المبدعة
2013-03-05, 17:10
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
...
إذا استعجلـت في صلاتك !
فـتـذكَّر أن كل ما تُريد لِحاقـه ،
وجميع ما تخشى فواته ،
بِـيَـد من وقـفـت أمامه !
* تأمَّـلـها مرة أخرى !
أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها ، فلا تخذله مهما كانت !
لا تجعل جوالك نقطة عبور لشائعة ، أو غيـبة لِـمُسلم ، أو كذب
فـتبـلغ الآفاق ،
فأوزارها محسوبة عليك بلمسة لم تكن في الحسبان ،
بل اجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين
جاء شخص لشيخ جليل ،
فقال له : فلان شتمك في أحد المجالس !
فقال الشيخ : إن كان الرجل رماني بسهم فلَمْ يُصبني ، فلمَ حملت أنت السهم وغرسته في قلبي ؟!
حقيقة اجتماعـيَّة :
عدوك ليس من قال فيك ،عدوك من بـلَّغـك !
لا تُغيِّروا أسالـيـبـكم ، فـقـط غـيّـروا ( نـيَّـاتكم! ) فعلى " نِيـاتكم تـرزقون "
الحياة مثل السوبر ماركت !
تتجول فيه ، وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !
الصداقة أشبه بالكتاب ، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه ،
لكنك تحتاج سنين لكتابته !
أغلق آذانك ، إذا كنت لا تستطيع إغلاق أفواه الآخرين
كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته ،
فارتفع أنت ،
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك ،
لكي يتسع نطاق عطاءك ،
وتأثيرك الإيجابي في الحياة
الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز !
سيجعلك تـتحرّك دائمًا ،
لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان
مُؤسِفٌ حـقـًا أن تكون :
النظارة ماركة ،
والساعة ماركة ،
والحذاء ماركة ،
والشخصيَّة تـقـلـيـد !
إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة ،
وأما المنحدرات فلا تذهب إليها
إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ ،
والـَمرءُ يُـبـتـلى على قدر دينه ..
يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص ، تـَبريـه العثرات ليكتب بخط أجمل
وهكذا حتى يَـفنى القلم ، فلا يبقى له عند الله إلا جميل ما كتب !
لا تـتـضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتـقـلـبات ..
هذا أمر صِحِّي ،
لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب ،
إذا كان على خط واحد ،
فهذا يعني أنك مـيـِّت !
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ،
فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟!
قال تعالى :
{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّه }
...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
...
إذا استعجلـت في صلاتك !
فـتـذكَّر أن كل ما تُريد لِحاقـه ،
وجميع ما تخشى فواته ،
بِـيَـد من وقـفـت أمامه !
* تأمَّـلـها مرة أخرى !
أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها ، فلا تخذله مهما كانت !
لا تجعل جوالك نقطة عبور لشائعة ، أو غيـبة لِـمُسلم ، أو كذب
فـتبـلغ الآفاق ،
فأوزارها محسوبة عليك بلمسة لم تكن في الحسبان ،
بل اجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين
جاء شخص لشيخ جليل ،
فقال له : فلان شتمك في أحد المجالس !
فقال الشيخ : إن كان الرجل رماني بسهم فلَمْ يُصبني ، فلمَ حملت أنت السهم وغرسته في قلبي ؟!
حقيقة اجتماعـيَّة :
عدوك ليس من قال فيك ،عدوك من بـلَّغـك !
لا تُغيِّروا أسالـيـبـكم ، فـقـط غـيّـروا ( نـيَّـاتكم! ) فعلى " نِيـاتكم تـرزقون "
الحياة مثل السوبر ماركت !
تتجول فيه ، وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته !
الصداقة أشبه بالكتاب ، تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقه ،
لكنك تحتاج سنين لكتابته !
أغلق آذانك ، إذا كنت لا تستطيع إغلاق أفواه الآخرين
كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته ،
فارتفع أنت ،
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك ،
لكي يتسع نطاق عطاءك ،
وتأثيرك الإيجابي في الحياة
الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز !
سيجعلك تـتحرّك دائمًا ،
لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان
مُؤسِفٌ حـقـًا أن تكون :
النظارة ماركة ،
والساعة ماركة ،
والحذاء ماركة ،
والشخصيَّة تـقـلـيـد !
إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة ،
وأما المنحدرات فلا تذهب إليها
إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ ،
والـَمرءُ يُـبـتـلى على قدر دينه ..
يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص ، تـَبريـه العثرات ليكتب بخط أجمل
وهكذا حتى يَـفنى القلم ، فلا يبقى له عند الله إلا جميل ما كتب !
لا تـتـضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتـقـلـبات ..
هذا أمر صِحِّي ،
لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب ،
إذا كان على خط واحد ،
فهذا يعني أنك مـيـِّت !
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ،
فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟!
قال تعالى :
{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّه }
...