رفع الصوت بالقرآن في الأسواق

[أم عدنان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شد انتباهي وأنا أتصفح احدى الجرائد اليومية العنوان " رفع الأصوات بالقرآن في الأسواق " ، فحقا المتجول في الأسواق والمحلات ، وحتى المارين صباحا يشد انتباهه صوت القرآن الموضوع في بعض القاعات وحتى المقاهي أيضا ، بل حتى بعض سائقي السيارات استبدلوا الغناء بوضع أشرطة القرآن .
لكن هل واضعي القرآن في الأسواق والمقاهي والسيارت يبالون أو يهتمون بما يسمعون من قراءة لكتاب الله ؟؟؟

فالناظر الى أماكن رفع صوت بالقرأن لا يراها أماكن تليق
به ، بل هو نوع من الامتهان للقرآن ، فلا أهل السوق يسمعونه لانشغالهم بالتجارة وتعالي أصوات البيع والشراء ، ولا الجالس في المقهى ، ولا راكب السيارة ، ولا حتى المار . ولو سألتهم لقالوا أنهم بذلك يفتتحون الصباح للرزق والكسب الجيد .
أختم قولي بقوله عز وجل : " واذا قرئ القرءان فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون " .

[سليم_الجزائر]

ورغم كل ما قيل فنا شخصيا اريد ان تتفشة هذه العادة الجديدة احسن من الاغاني
وانااعرف الكثيرين ممن يفعل ذلك الا ان الامر انتهى ىبهم الى الحفظ ما شاء الله والعذول عن سماعي الاغاني
حتى ان هناك من تاب

[سلاف26]

" واذا قرئ القرءان فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون "
صدق الله العظيم فعلا ليت الجميع يمتثل لهذه النصيحة القيمة جزاك الله كل خير أختي ريحانة العنبر

[نسرين0303]

صحيح اخي سليم فتعالي الايات القرانية على مسامع المارين احسن من تعالي الاغاني
و كما قال اخي سليم قد ينتهي الامر بواضع الشريط لحفظ ما وضع
و حتى قيام الفرد بوضع شريط قران بدل اغاني هو شيء جميل يعبر على نقاء نفس المستمع في كثير من الاحيان

[أم عدنان]

ورغم كل ما قيل فنا شخصيا اريد ان تتفشة هذه العادة الجديدة احسن من الاغاني
وانااعرف الكثيرين ممن يفعل ذلك الا ان الامر انتهى ىبهم الى الحفظ ما شاء الله والعذول عن سماعي الاغاني
حتى ان هناك من تاب


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي ، حقا أخي لم أعلم أن هناك من يحفظ القرآن من سماعه له في الأسواق ، أما التوبة التي يترجمها أصحابها برفع صوت القرآن في غير المكان الذي يليق به ، فهي توبة تحتاج الى كثير من التوجيه ، فرفع صوت القرآن في الأسواق ليس من توقير كتاب الله وتعظيمه ، فقد تكون الأسواق والمقاهي عامرة بالناس بيعا وشراءا وما يتبع ذلك من لغط وكذب وغش ومنكرات .....والقرآن يتلى ، وقد نص بعض العلماء على حرمة رفع الصوت بالقرآن في الأسواق التي ينادي فيها للبيع وعللوا ذلك أن فيه امتهانا للقرآن. والله أعلم



صحيح اخي سليم فتعالي الايات القرانية على مسامع المارين احسن من تعالي الاغاني
و كما قال اخي سليم قد ينتهي الامر بواضع الشريط لحفظ ما وضع
و حتى قيام الفرد بوضع شريط قران بدل اغاني هو شيء جميل يعبر على نقاء نفس المستمع في كثير من الاحيان



بارك الله فيك أختي ، لا أختلف معك في أن وضع شريط القرآن بدل الأغاني شيء جميل ، انما من الأداب الشرعية وتقيرا لكتاب الله ، ان لا يوضع كما قلت للمارين ، وهذ الكتاب العزيز له آداب في تلاوته وسماعه وتدبره .

[أم عدنان]

صدق الله العظيم فعلا ليت الجميع يمتثل لهذه النصيحة القيمة جزاك الله كل خير أختي ريحانة العنبر



بارك الله فيك أختي .

[madjid-307]

السلام عليكم

أنا أظن أنه مجرد رياء والله أعلم ...........

مشكور أخي على الموضوع

[أم عدنان]

السلام عليكم

أنا أظن أنه مجرد رياء والله أعلم ...........

مشكور أخي على الموضوع


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هو مرض القلوب ، والله أعلم بما في القلوب ....نسأل الله أن يعافينا منه .
ولك الشكر أيضا لمرورك أخي .

[AMARAGROPA]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

بسم الله الرحمن الرحيم . وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ (205) إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ (206) الأعراف .

الآيات أبلغ من أي رد .

سلام...

[صالح القسنطيني]

و عليك السلام و رحمة الله و بركاته

ليس من الأدب في شيء، يضعون القرآن مع الصباح الباكر، ثم مع طلوع الشمس وقت الضحى منهم من يستبدل القرآن بالغناء الماجن.

ثم ما فائدة وضع القرآن في الأسواق، و شر أسواقنا و ما فيها يعرفه الصغير و الكبير، الذكر و الأنثى، و حتى المجنون.

إنه امتهان للقرآن و سوء أدب معه لا أقل و لا أكثر.

ثم بعد: بارك الله فيك و جزاك الله خيرا و شكر الله لك.

[مارس]

http://www3.0zz0.com/2008/05/27/05/677269583.gif

[أم عدنان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


بسم الله الرحمن الرحيم . وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ (205) إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ (206) الأعراف .

الآيات أبلغ من أي رد .


سلام...



وعليكم السلام ورحمة الله وركاته
بارك الله فيك اخي ، وسلمت يمناك على الرد

[أم عدنان]

و عليك السلام و رحمة الله و بركاته

ليس من الأدب في شيء، يضعون القرآن مع الصباح الباكر، ثم مع طلوع الشمس وقت الضحى منهم من يستبدل القرآن بالغناء الماجن.

ثم ما فائدة وضع القرآن في الأسواق، و شر أسواقنا و ما فيها يعرفه الصغير و الكبير، الذكر و الأنثى، و حتى المجنون.

إنه امتهان للقرآن و سوء أدب معه لا أقل و لا أكثر.

ثم بعد: بارك الله فيك و جزاك الله خيرا و شكر الله لك.


وفيك بارك الله أخي ، وجزاك الله خيرا على الاضافة

[أم عدنان]

http://www3.0zz0.com/2008/05/27/05/677269583.gif

وجزاك الله بالمثل وأكثر أخي الفاضل .

[لبنى 16]

بارك الله فيك أختي ريحانة على الموضوع و أنا أوافقك الرأي

[البنا]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بخصوص قول الله تعالى {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }الأعراف204
و المقصود بالاستماع والانصات ....فى الصلاة اى اثناء الصلاة وهكذا وردت عن بن عباس تفسير بن كثير
وياريت الجميع يلتزم بوضع شرائط قرآن بدلا من الاغانى الفاضحة لعل تطرد الشياطين وتحل محلها
الهداية الربانيه

[بورمله]

السلام عليكم
بالفعل اخى ظاهرة غريبة تنم عن الامتهان ولكن عن جهل لكتاب الله
واسمح لى ان انقل فتوى صادرة عن مركز الفتوى للاسلام ويب لتعميم الفائدة

رقـم الفتوى : 26180
عنوان الفتوى : ينزه القرآن عن أن يُقْرًأ في أماكن التسوق
تاريخ الفتوى : 07 شوال 1423 / 12-12-2002
السؤال
هل يجوز سماع القرآن الكريم أثناء المذاكرة أو العمل على أساس أنه أفضل من سماع الأغاني؟ وما حكم رفع صوت المذياع أو المسجل بالقرآن في المحلات أو المجمعات التجارية؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فأما سماع القرآن أثناء المذاكرة أو العمل فلا حرج فيه إن شاء الله تعالى، وهو أمر حسن يؤجر عليه المسلم لحديث: "إني أحب أن أسمعه من غيري" رواه البخاري.
أما رفع صوت المذياع أو المسجل بالقرآن في الأسواق والمحلات التجارية، فقد نص بعض العلماء على حرمة رفع الصوت بالقرآن في الأسواق التي ينادى فيها بالبيع، وعللوَّا ذلك أن فيه امتهاناً للقرآن.
جاء في الآداب الشرعية والمنح المرعية: فصل في القُرَّاء في السوق واختلاف حال القارئ والسامعين فيه. قال ابن عقيل في الفنون قال حنبل: كم من أقوال وأفعال تخرج مخرج الطاعات عند العامة، وهي مأثم من الله سبحانه عند العلماء، مثل: القراءة في أسواق يصيح فيها أهل المعاش بالنداء والبيع ولا أهل السوق يمكنهم السماع، ذلك امتهان.
وقال صاحب مطالب أولى النهى شرح غاية المنتهى: وكرهها -أي القراءة ابن عقيل- بأسواق ينادى فيها ببيع، وحَرُمَ رفع صوت القارئ بها -أي بالقراءة- بأسواق مع اشتغالهم -أي أهل السوق- بتجارة وعدم استماعهم له.
وقال في شرح المنتهى: لا يجوز رفع الصوت بالقرآن في الأسواق مع اشتغال أهلها بتجارتهم وعدم استماعهم له؛ لما فيه من الامتهان. ا.هـ
فالمقصود أن الأسواق موضع اللغط والحنث، وهي في زماننا هذا موضع التبرج الفاحش والصور العارية والمخالفات الشرعية الواضحة، والقرآن منزه عن أن يقرأ في مثل هذه المواضع.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى
وجزاك الله خير

[رامي23]

قدسية القرأن لا تسمح بوضعه في الاسواق و المطاعم و المقاهي... ( حيث المدخنين و الكلام...) و لا يجد أذانا صاغية.
هذا رأيي و أعتذر مسبقا للاخوة و الاخوات ان كان مخالفا لرأيهم.
شكرا على اثارة الموضوع و دمتم في رعاية الله.

[رامي23]

السلام عليكم
بالفعل اخى ظاهرة غريبة تنم عن الامتهان ولكن عن جهل لكتاب الله
واسمح لى ان انقل فتوى صادرة عن مركز الفتوى للاسلام ويب لتعميم الفائدة

رقـم الفتوى : 26180
عنوان الفتوى : ينزه القرآن عن أن يُقْرًأ في أماكن التسوق
تاريخ الفتوى : 07 شوال 1423 / 12-12-2002
السؤال
هل يجوز سماع القرآن الكريم أثناء المذاكرة أو العمل على أساس أنه أفضل من سماع الأغاني؟ وما حكم رفع صوت المذياع أو المسجل بالقرآن في المحلات أو المجمعات التجارية؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فأما سماع القرآن أثناء المذاكرة أو العمل فلا حرج فيه إن شاء الله تعالى، وهو أمر حسن يؤجر عليه المسلم لحديث: "إني أحب أن أسمعه من غيري" رواه البخاري.
أما رفع صوت المذياع أو المسجل بالقرآن في الأسواق والمحلات التجارية، فقد نص بعض العلماء على حرمة رفع الصوت بالقرآن في الأسواق التي ينادى فيها بالبيع، وعللوَّا ذلك أن فيه امتهاناً للقرآن.
جاء في الآداب الشرعية والمنح المرعية: فصل في القُرَّاء في السوق واختلاف حال القارئ والسامعين فيه. قال ابن عقيل في الفنون قال حنبل: كم من أقوال وأفعال تخرج مخرج الطاعات عند العامة، وهي مأثم من الله سبحانه عند العلماء، مثل: القراءة في أسواق يصيح فيها أهل المعاش بالنداء والبيع ولا أهل السوق يمكنهم السماع، ذلك امتهان.
وقال صاحب مطالب أولى النهى شرح غاية المنتهى: وكرهها -أي القراءة ابن عقيل- بأسواق ينادى فيها ببيع، وحَرُمَ رفع صوت القارئ بها -أي بالقراءة- بأسواق مع اشتغالهم -أي أهل السوق- بتجارة وعدم استماعهم له.
وقال في شرح المنتهى: لا يجوز رفع الصوت بالقرآن في الأسواق مع اشتغال أهلها بتجارتهم وعدم استماعهم له؛ لما فيه من الامتهان. ا.هـ
فالمقصود أن الأسواق موضع اللغط والحنث، وهي في زماننا هذا موضع التبرج الفاحش والصور العارية والمخالفات الشرعية الواضحة، والقرآن منزه عن أن يقرأ في مثل هذه المواضع.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى
وجزاك الله خير
بارك الله فيك اخي

[العمدة 63]

انا اري ان هذه بدعة حسنة ويوجد اناس في
المقاهي والسيارات من يستمعون الى القرأن
وان الاية نزلت في الصلاة وان لم يستمع
الناس للقرأن فهناك جن مسلم يستمع اليه
تقبلي مرورى

[مرواني]

موضوع مميّز ونافع
جزاك الله خير الجزاء