تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اتحب الله


mostariyaya
2013-03-02, 20:20
اتحب الله كيف تحبه او كيف تترجم حبك لله تعالى:dj_17:

mokhtar bac
2013-03-03, 14:41
الحب في القلب

اشراقة الايمان
2013-03-03, 14:50
مختار قلي كيفاش نبعت رسائل

اشراقة الايمان
2013-03-03, 14:53
مختار عاوني بلييييييييز

rach-mika
2013-03-03, 14:54
مختار قلي كيفاش نبعت رسائل
كي تولي عندك 1000 مشاركة باش تقدري
و اكثر من 50 مشاركة باش تقدري ترسلي مي للادارة برك

اشراقة الايمان
2013-03-03, 14:54
ماعليش واحد ما حب يرد عليا

اشراقة الايمان
2013-03-03, 14:55
اااااااه يعطيك الصحة اختي رشا شكرا

اشراقة الايمان
2013-03-03, 14:56
رشا ماعليش عندي مشكل و حبيت نطرحو للاستفسار كيفاش ندير

اشراقة الايمان
2013-03-03, 15:03
رشا بلييييييييييييييييييز

اشراقة الايمان
2013-03-03, 20:46
اطلب النصيحة فهل من مجييييب ام لا

اشراقة الايمان
2013-03-03, 21:08
يا خاوتي ردو عليا فاتحين و ترمونا فثقيل علاش

wafaachal
2013-03-04, 09:02
يكفيك حب الله عز وجل


د. نهى قاطرجي

إن مما يتمناه كل مؤمن في هذه الدنيا التيقن من حب الله عز وجل ، فتجده في كل مواقف حياته يتلمس هذا الحب ويبحث عنه ، فإذا وقع في أمرٍ ما تدبّره وحاول الوقوف على خفاياه باحثاً دون ملل عن أثر حب الله له ، فإذا أصابته مصيبة صبر لله تعالى واستشعر لطف الله عز وجل فيها حيث كان يمكن أن يأتي وقعها أشد مما أتت عليه ، وإذا أصابته منحة خير وعطاء شكر الله سبحانه وتعالى خائفاً من أن يكون هذا العطاء استدراجاً منه عز وجل ، فقديماً قيل : " كل منحة وافقت هواك فهي محنة وكل محنة خالفت هواك فهي منحة ".
لهذا فإن المؤمن في حال من الترقب والمحاسبة لا تكاد تفارقه في نهاره وليله، ففيما يظن الكافر أن عطاء الله إنما هو دليل محبة وتكريم ، يؤمن المسلم أن لا علاقة للمنع والعطاء بالحب والبغض لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولا يعطي الدين إلا من يحب " رواه الترمذي .
بل إن حب الله لا يُستجلب إلا بمتابعة منهجه الذي ورد ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، فإن اتباع هذا المنهج هو الذي يوصل إلى محبته تعالى : "لأن حقيقة المحبة لا تتم إلا بموالاة المحبوب ، وهي موافقته في ما يُحب ويُبغض ما يبغض ، والله يحب الإيمان والتقوى ويبغض الكفر والفسوق والعصيان " طب القلوب، ابن تيمية ، ص183.
والوصول إلى محبة الله عز وجل يستوجب أيضاً أن يترافق حب العبد لله مع حبه لرسوله عليه الصلاة والسلام ، قال تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فأتبعوني يحببكم الله " آل عمران ، 31.

مراتب حب الله عز وجل
إن حب الله لعباده هو على مراتب ودرجات متصلة بحب العبد لله ، فكلما زاد حب العبد لله ورسوله زاد حب الله عز وجل لهذا العبد ، وأول من يستحق هذا الحب هم أنبياء الله سبحانه وتعالى الذين جعلهم الله سبحانه وتعالى أخلاّءه فقال عز وجل : "واتخذ الله إبراهيم خليلاً " النساء ، 125.
وقال رسول الله عليه الصلاة والسلام : " إن الله اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً " أخرجه الحاكم .
والخُلّة " اخصُّ من مطلق المحبة بحيث هي من كمالها ، وتخلّلها الحب حتى يكون المحبوب بها محبوباً لذاته لا شيء آخر " . طب القلوب ، ص229.
ويأتي بعد ذلك حب المؤمنين وهم اولياء الله المتقين .
ويتفاوت المؤمنون في هذا الحب بتفاوت أعمالهم التي تقربهم إلى الله عز وجل، قال سبحانه وتعالى في الحديث القدسي : " من تقرب إليّ شبراً تقربت إليه ذراعاً ، ومن تقرّب إليّ ذراعاً تقربت إليه باعاً ، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة " رواه البخاري .
وهذا التقرب يدرك العبد كيفيته بالإطلاع على أوامر الله ونواهيه ، فينفذ الأمر ويتجنب النهي ، ويترك المكروه ، كما يفعل المحبوب ، جاء في الحديث القدسي "وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه " .
وقال عز وجل في تتمة هذا الحديث القدسي " ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به " رواه البخاري .
وقد عدّد القرآن الكريم الخصال التي تقرب المؤمنين إلى الله وتجعلهم يفوزون بحبه ، فورد في كتابه الكريم أنه سبحانه وتعالى يحب التوّابين ويحب المتطهّرين ، ويحب المتقين ، ويحب الصابرين ويحب المتوكلين ، ويحب المقسطين ، ويحب المحسنين...
فعلى العبد أن ينمّي علاقته بربه وان يحاول جاهداً أن يتصف بالصفات التي تقربه منه عز وجل وتقوّي في نفسه محبته ، فإذا قويت هذه المحبة أصبح ممن يستحقون حب الله ورضوانه .

التماس حب الله عز وجل
يستطيع المؤمن الذي اتخذ من القرآن والسنة منهجاً لحياته أن يتلمس أثر حب الله ورضاه في نفسه ، وذلك بطرق مختلفة اهمها رضاه عن الله عز وجل ، فمن كان راضياً عن الله عز وجل كان ذلك من أبلغ الدلائل على رضا الله عنه .
وقد أكّد ابن قيم الجوزية ان العبد يستطيع أن يتلمس أثر حب الله في قلبه في مواطن عديدة منها :
"الموطن الأول : عند أخذ المضجع حيث لا ينام إلا على ذكر من يحبه وشغل قلبه به .
الموطن الثاني : عند انتباهه من النوم ، فأول شيء يسبق إلى قلبه ذكر محبوبه.
الموطن الثالث : عند دخوله في الصلاة ، فإنها محكُ الأحوال وميزان الإيمان ... فلا شيء أهم عند المؤمن من الصلاة ، كأنه في سجن وغمّ حتى تحضر الصلاة ، فتجد قلبه قد انفسح وانشرح واستراح ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لبلال : "يا بلال أرحنا بالصلاة ".
الموطن الرابع : عند الشدائد والأهوال ، فإن القلب في هذا الموطن لا يذكر إلا أحب الأشياء إليه ولا يهرب إلا إلى محبوبه الأعظم عنده " .
وتزداد الحاجة إلى الثبات في هذا الموطن الأخير لكون المؤمن أشد عرضة للبلاء من غيره من البشر ، خاصة إذا أراد أن يصل إلى الحب المتبادل بينه وبين الله عز وجل .

فوائد حب الله عز وجل
إن أول فائدة تعود على المؤمن الذي يحبه الله عز وجل هي أن يجعله من عباده المخلصين ، فيصرف بذلك عنه السوء والفحشاء ، قال تعالى : " كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين " يوسف : 24.
وهذا الإخلاص يحصل للمقربين الذين جاهدوا في الله حق جهاده ، أما المؤمن فينال من هذا الإخلاص على قدر قربه من الله ، إلا أن علامات حب الله عز وجل ان يجعل الله له المحبة في أهل الأرض ، جاء في صحيح مسلم تعليقاً على قوله تعالى : " إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودّاً " مريم ، 96. أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في هذه الآية : " إذا أحب الله عبداً نادى جبريل : إني احببت فلاناً فأحبه فينادي في السماء ثم ينزل له المحبة في أهل الأرض "

ومن فوائد حب الله عز وجل التي يجنبها المؤمن في الآخرة غفران الذنوب ، لقوله تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم " آل عمران ، 31.

ومنها الفوز والنجاة من عذاب يوم القيامة ، يروى انه سئل يعض العلماء أين تجد في القرآن ان الحبيب لا يعذب حبيبه ؟ فقال في قوله تعالى : " وَقَالَتْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ " المائدة ، 18.
لهذا أدرك علماء الإسلام اهمية حب الله عز وجل فكانوا يسألونه تعالى هذا الحب في دعائهم ، ومن أدعيتهم في هذا المجال : " اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك ، اللهم ما رزقتني مما احب فأجعله قوة لي فيما تحب ، وما زويت عني مما أحب فأجعله فراغاً لي فيما تحب ، اللهم اجعل حبك أحبّ إليّ من أهلي ومالي ومن الماء البارد على الظمأ ، اللهم حببني إلى ملائكتك وانبيائك ورسلك وعبادك الصالحين ، اللهم اجعلني أحبك بقلبي كله وأرضيك بجهدي كله ، اللهم اجعل حبي كله لك ، وسعيي كله من مرضاتك ".
فليس بعد هذا الدعاء إلا التأكيد على أن من لم يكفه حب الله فلا شيء يكفيه ، ومن لم يستغن بالله فلا شيء يغنيه .

ulacc
2013-03-04, 09:35
تعالوا نتعلم
كيف نحب الله ..قد يكون من السهل أن ينسلخ الإنسان من جسده ،ولكن ما أصعب أن يخرج من هذا الجنون الذي يُـسمى : الهوى ..!
ألا قاتل الله الهوى ..!
كم من إنسان أرداه الهوى ، فهوى ..!!
ولقد قيل : ما سُـمي الهوى إلا من الهوان ..
وكم من إنسان يستعبده الهوى من حيث لا يشعر
( أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ ..وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ ..وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِأَفَــــــــلا تَذَكَّـــــرُونَ !!؟ )
وكثيرون يستعبدهم محراب الهوى ، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
نسأل الله أن يحمينا وينير قلوبنا
* *
واحد من طريقين _ أو كلاهما _يوصلك إلى
الخلاص من هذه الدائرة المفخخة :
محبة عظيمة لله جل جلاله
تستقر في شغاف قلبك ،تثمر لك إقبالاً على الطاعة حيثما كنت ..
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً ..يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ..!!!!
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّهِ.. )
أو خشية شديدة من الله تعالى
، يرجف لها قلبك ،
تدفعك باستمرار إلى الفرار من مواطن سخط الله تعالى
حتى لا تقع فيما يعرّضك لغضبه ..
( فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ )
اجهد جهدك ، واتعب تعبك لتحصيل هذه الجرعة .. أو تلك_ أو كلاهما _
وقد استقمت على الجادة التي توصلك إلى الفردوس ..
وثق بوعد الله الذي لا يتخلف :
( وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ )
.
اتعب .. وابحث .. ونقب .. وفتش ..عن كل طريق يوصلك إلى
تعزيز محبة الله جل جلاله في قلبك
حتى توقد مجمرة قلبك بنار محبة الله جل في علاه
فإذا هبت نسائم تلك النار وتعطرت بها روحك ..
فقد انفتح لك باب تلج به إلى ملكوت الله
لترى أنك قد ولدت من جديد ..
أشبه بمن كان حبيس سجن ضيق مظلم نتن ، ثم أطلق سراحه فتنفس الصعداء .. !!
كذلك الإنسان إذا بقي أسير الهوى ، فإنما هو حبيس سجن ضيق مظلم
ولا يطلقه من هذا السجن إلا أن تتولد في قلبه شوارق محبة الله تعالى
.
وعلامتها الكبرى :
أن يجد نفسه مندفعا للإقبال على الله تعالى على مدار الأربع وعشرين ساعة
وهل يمكن أن نتصور أن يتعلق محب بغير محبوبه ..!!هذا عين المحال ..
ومن فعل هذا ووقع فيه ، ثم زعم أنه محب
أنكر عليه ذلك قانون المحبين في كل زمان ومكان ..
إذ لا شيء على الإطلاق يمكن أن يشغل قلب المحب غير محبوبه ..
وما يرضي محبوبه .. وما يكون سبيلا إلى قرب هذا المحبوب
وما عدا ذلك : فلن تجده في قائمة أي محب صادق ..!
.
ذلك لا يعني أن المؤمن الحق والمحب الصادق
معصوم من الوقوع في المعصية
ولكنه إذا وقع ، عرف أولاً كيف يعود سريعا وكله ندم..
ثم عرف كيف يعوض ما فاته أثناء سقوطه في تلك المعصية

*
وإليك طائفة متفرقة من أقوال المحبين
في أزمنة مختلفة لتعلم أن :
( القانون هو القانون ) !!
فتأمل هذه المتفرقات وتعجب من أحوال جمهرة من الناس
تزعم أنها محبة لله ، وليس عندهم ربع _ بل ولا عُـشر _ ما عند هؤلاء من أحوال !!
يقول محب :
فإذا صحوتَ فأنت أولُ خاطرٍ ** وإذا غفا جنبي فأنت الآخرُ
ويقول آخر :
لولاك ما شاقني ربعٌ ولا طللٌ ** ولا سعت بي نحو الحمى قدمُ
ويقول ثالث :
إذا وصلت فكل شيءٍ باسمٌ ** وإذا هجرتَ فكل شيءٍ باكي
ويقول رابع :
فهم نصب عيني ظاهراً حيثما ساروا
*
* وهم في فؤادي باطناً أينما حلوا
ويقول خامس :
إن حدّثوا عنها فكلي مسامعُ ** وإن حدثتهم فكلي ألسنٌ تتلو
ويقول سادس :
لو أن روحي في يدي ووهبتها ** لمبشري بقدومكم لم أنصفِ
ويقول سابع :
لو قال تيهاً : قف على جمر الغضا ** لوقفتُ ممتثلاً ولم أتوقفِ
ويقول ثامن :
ويقبحُ من سواك الفعل عندي ** وتفعلهُ فيحسنُ منك ذاكا
ويقول تاسع :
فدهشتُ بين جماله وجلاله ** وغدا لسانُ الحال عني مخبرا
ويقول عاشر :
لعلك غضبان ولستُ بعالمٍ ** سلامٌ على الدارين إن كنتَ راضيا
ويقول الحادي عشر :
وقف الهوى بي حيث أنتَ فليس لي ** متأخرٌ عنه ولا متقدمُ
ويقول الثاني عشر :
خُـذوا الدنيا بأجمعها ** حبيبٌ واحدٌ ذخرُ
إذا ضاءت مطالعهُ ** فكلُ سمائكم غفرُ
ويقول الثالث عشر :
أعدِ الحديثَ عليّ من جنباتهِ ** أنّ الحديثَ عن الحبيبِ حبيبُ
ويقول الرابع عشر :
فكيف أكونُ إذا هم نأوا ** وهذا بكائي إذ هم معي !!
وهكذا ..وهكذا ....
وإنما هذه شذرات سريعة .. وزهرات متفرقة ..
ومع هذا نقول :
إذا كان هذا الذي يقولونه في حب مخلوق لمخلوق ..
فكيف بحب من ليس كمثله شيء جل في علاه ..!؟
نسأل الله أن يملأ قلوبنا بنور محبته
حتى نذوق بقلوبنا حلاوة الأنس به ولذة الإقبال عليه ..
مصيبتنا كلها تكمن في هذا الهوى الجامح
..متى تخلصنا منه ..
فقد انطوى الطريق ..
( وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى *
فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى )
جنة معجلة في الدنيا .. قبل جنة الآخرة
التي أعدها لعباده المتقين ..
اللهم برحمتك ارحمنا ..
وبكرمك أكرمنا واشرق أنوار محبتك على قلوبنا ،
حتى لا نحب سواك .
اللهم آمين ..وصلى الله وسلم على
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

cheri classe
2013-03-06, 17:32
يكفينييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييي

ا.سارة
2013-03-06, 22:24
من احب الله احب كلامه القران ,و اطاع اوامره و اتبع رسوله صلى الله عليه و سلم

wafaachal
2013-03-07, 14:32
السلام عليكم جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييعا

fofol
2013-03-07, 22:35
mh92::dj_17::dj_17: allah ihab kol 3ibado [/SIZinsanr lazam yatfakar [SIZE="7"]:mh31::mh31:E]d

fofol
2013-03-07, 22:39
rabi ibarak fiki sara e

cheri classe
2013-03-08, 11:13
و عليكم السلاممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم مممممممم

كلمة مني
2013-03-08, 13:08
اتحب الله كيف تحبه او كيف تترجم حبك لله تعالى:dj_17:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف لا أحب الله وهو خالقي سبحانه فبحبي له أطيعه وأذكره ولا أعصيه أبدا سبحانه جلا في علاه .

RANA RANOU
2013-03-08, 14:13
انا لا افهم نحن كلنا نقول نحب الله عزوجل ولكن هل نحبه خوفا منه ام حبا فيه وفيما يقدم لنا من نعم واظن ان ترجمة الحب لله عز وجل تكون
بالصلاة والعمل الصالح وفعل كل مايريده طبعا قدر الامكان

mostariyaya
2013-03-08, 14:36
والله قد اصبت :dj_17:

wafaachal
2013-03-08, 15:40
السلام عليكمممممممممممممممممممممممممممممممممممم