المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة محزنةوللعبرة


zaza22
2013-03-01, 13:11
هذه قصة واقعية وقعت لفتاة جزائرية مؤثرة حقا

ارجو من الصبايا اخذ العبرة واستفادة منها

فنحن في زمن اصبحت فيه الثقة عملة صعبة ونادرة



لكل فتاة تثق في رجل تتعرف عليه عن طريق الجوال ، اليكن القصة :

هذه فتاة في عمر الزهور تبلغ من العمر 23 سنة تعرفت على شاب عن طريق الهاتف الجوال اعطاها

أوصافه و قال انه يسكن في البلدية المجاورة تبعد عن بلدتها ب 15 كلم ، المهم جاء اليوم الموعود و

كان يوم زفاف صديقتها استلفت طقم الذهب من اختها الكبرى المتزوجة في نفس بلدتها و الكاميرا

( كاميرا فيديو اخر طراز ) و ذهبت الى العرس......

هناك اتصل بها صديقها و طلب رؤيتها طبعا يعلم انها بالعرس فوافقت .

ذهبت للتعرف عليه ، و كان لها ما أرادت فقد رأته و انبهرت به و بسيارته bmw كان وسيما جدا ،

طلب منها ان ترافقه الى المدينة المجاورة لأن هده المدينة كبيرة و لا أحد يعرفهم ، وافقت الفتاة على

اقتراحه بشرط ان تعود قبل اذان العشاء .ذهبت وياليتها لم تذهب فلم تكن تعلم ما ينتظرها

و عند العودة كان الطريق مسدود بفعل اعمال الشغب و الحرق التي جرت بعد مباراة بين فريقين .

اقترح عليها صديقها ان يتركها في مزرعة كانت على الطريق مهجورة على ان يعود بعد ان يجد مسلكا

ليعيدها قبل ان يتفقدها اهلها . لكن قبل ان يذهب عرض عليها ان تعطيه ذهبها ( قصدي ذهب اختها ) و

الجوال و كل ما تملك لكي لا تتعرض للسرقة ، اعطته كل ما تملك و طبعا الذهب لكنه لم يعد

لم يعد لينقذ المسكينة........

المهم ظلت الفتاة تنتظر بدون جدوى حتى حل الظلام و في هذه الاثناء الاهل في حالة طوارئ الكل يبحث

عنها لان اخوها جاء ليصطحبها الى البيت و لم يجدها . في ساعة متؤخرة من الليل جاء 4 اربعة رجال

سكرانين الى مزرعة المهجورة و معهم زجاجات الخمر و هنا وجدو الفتاة و عليكم تخيل المشهد . ظل

الاربعة يتناوبون على اختصابها حتى ساعة الفجر وعندما خلدوا الى النوم استطاعت الفتاة

الهرب وهي غير قادرة حتى على المشي و في الطريق العام اوقفت سيارة بها رجل ابن حلال أوصلها

الى منطقة لا تبعد كثيرا عن مدينتها و طلب منها ألا تذكره عند الشرطة لكي لا يوقع نفسه في المشاكل .

و ذهبت المسكينة الى اهلها و كلها دم و ضرب اغمي على امها التي لم تستطع رؤية ابنتها على تلك

الحالة........

فاخدها ابوها الى مركز الشرطة لكن ما الحل لم يجدوا الا رقم هاتفه لأنه أخذ جوالها و السيارة على حسب

الشرطة توجد مليون bmw بالجزائر و في المدينة التي زعم انه منها لم يجدو رجلا بالاوصاف التي

ذكرتها . و طلبت الشرطة من ابوها انه اذا التقت به مرة ثانية ان تبلغ الشرطة ،ومن شدة الصدمة لم

يتمالك والدها نفسه و هنا وقع ارضا لم يغمى عليه لا بل توفي المسكين بسكتة قلبية .....

اما اختها فقد طلقها زوجها وذنبها الوحيد انها اعارت الذهب لأختها بدون ان تخبره ،

اما هي فقد فقدت عقلها من هول ما حصل.........

دمرت حياتها وحياة كل عائلتها من اجل شخص مجهول ....

.حذاري ثم حذاري من المجهـــــــــــــــول

منقوووول

alger1
2013-03-01, 13:21
بارك الله فيك قصة مؤثرة وخاصة للفتيات اللواتي يبعن شرفهن بثمن بخس ويمرغن رؤوس والديهن واخوتهن في التراب بسبب اخلاقهن الرديئة وفي النهاية لا يجنين سوى ما حصدن دموع وفقدان شرف واهل وغالبية هذه العلاقات تؤدي الى الدعارة والاطفال الغير شرعيين وامهات الاطفال يصبحن زانيات من الدرجة الاولى والعياذ بالله

الدكتور سام
2013-03-01, 13:48
كاين فتيات يصبحن بعقل الدجاجة عندما تحب
رب يستر كل المسلمات من الدئاب البشرية
مشكور على الموضوع

mina18
2013-03-01, 13:53
لا حول ولا قوة الا بالله لا حول ولا قوة الا بالله والله قصة مؤثرة اتمنى ان يشاهدها اكبر كم من البنات

mohamed160
2013-03-01, 13:55
سبحان الله الله يهدى ما خلق والله هدى كلب وابن كلب

mohamed160
2013-03-01, 13:59
والله هدا لى فعال هدا الشى الحيوان افضل منوا

ABDOU ELE
2013-03-01, 14:30
هي قصة من بين الاف القصص التي تحدث لبناتنا فلتترفع كل فتاة عن مخالطة الاجانب ولتستر نفسها ربي صصلح امورنا جمعين امين
شكرا على الموضوع

zaza22
2013-03-02, 08:39
السلام عليكم،* ‬بعد أن ضاق صدري* ‬ولم أجد متنفّسا،* ‬قرّرت مراسلتك أمي* ‬نور لكي* ‬تخرجيني* ‬مما أنا فيه،* ‬وبدون إطالة سأسرد لك ما أعانيه*... ‬ككلّ* ‬فتاة مراهقة في* ‬الـ 16 ‬من عمرها،* ‬جرفني* ‬حب المغامرة وأحببت شابا بكل ما أوتيت من حنان وعطف لأني* ‬وجدت فيه ضّالتي،* ‬فقد كان* ‬يستمع إليّ* ‬وينصحني* ‬ويوجّهني* ‬في* ‬ظل* ‬غياب أهلي* ‬الذين نسوا أو* ‬بالأحرى تناسوا حاجة المراهقة إلى حضن* ‬يضمّها أو نصيحة تنفعها*.‬وبعد علاقة استمرت سنتين،* ‬اكتشف أهلي* ‬أمر علاقتي* ‬بالحبيب،* ‬ففرضوا عليّ* ‬الابتعاد عنه ونجحوا في* ‬ذلك إلى حد بعيد،* ‬وحتى لا أفسد أواصر الود معهم احترمت رغبتهم على مضض،* ‬على الرغم من حاجتي* ‬الملحّة لمن* ‬يحسسني* ‬بكياني،* ‬ولم أعارض رأيهم وأفلحوا في* ‬إقناعي* ‬بمدى أهمية أن تحافظ الفتاة على سمعتها،* ‬وأن تبني* ‬كل شيء في* ‬حياتها على أسس متينة وسليمة،* ‬مدركة ومتأكدة في* ‬نفس الوقت أنه الصواب بعينه*. ‬وفي* ‬المقابل،* ‬ركّزت كل اهتمامي* ‬بعدها على الدراسة،* ‬وفعلا حققت حلمي* ‬في* ‬نيل شهادة البكالوريا،* ‬والحمد للّه دخلت الجامعة أملا في* ‬نسيان الماضي* ‬وفتح صفحة جديدة،* ‬لأنني* ‬تبت عن العلاقات العابرة،* ‬لكن للأسف بقي* ‬الماضي* ‬يلاحقني* ‬وأبى إلا أن* ‬يذكرني* ‬بأخطائي*.‬ففي* ‬الأيام الأخيرة سيّدتي* ‬بدأ ذلك الشاب بملاحقني* ‬ويهدّدني* ‬بنشر صور مفبركة عني،* ‬وقد سوّلت له نفسه بأن* ‬يساومني* ‬إما الاستسلام لنزواته أو* ‬إيصال تلك الصور إلى والدي*. ‬كنت أعلم أنه* ‬يملك صورا لي،* ‬لكنّي* ‬لم أفكّر بالمرة أنه قد* ‬يتجرّأ ويهدّدني* ‬بها،* ‬وأن أخلاقه قد تصل إلى هذا الفعل المشين،* ‬وأنا التي* ‬طالما أُعجبت بأخلاقه وشهامته*. ‬ولا أخفيك أن* ‬الصدمة كانت كبيرة عليّ،* ‬وما زاد شجني* ‬وخوفي* ‬هو أنه* ‬يعرف عني* ‬كل كبيرة وصغيرة،* ‬وهذا ما جعلني* ‬متأكدة من أنه حقا قد* ‬يوصل صوري* ‬إلى والدي،* ‬وبأنه حقا قادر على أن* ‬يفضحني* ‬أمام أهلي*.‬صدقيني* ‬سيدتي* ‬إن قلت لك أنني* ‬بتّ* ‬أفتقد طعم الراحة،* ‬فأنا أفكر لكن تفكيري* ‬لم* ‬يخرجني* ‬من الحيرة التي* ‬أنا فيها،* ‬فلا أنا أريد الرجوع إلى تلك العلاقة التي* ‬أدرك تمام الإدراك أنها لن ترى النور من جهة،* ‬كما أنني* ‬لا أريد لثقة أهلي* ‬التي* ‬بالكاد رمّمتها بنجاحي* ‬في* ‬الدراسة،* ‬أن تتحطّم،* ‬وهذا بالتأكيد سيهدم حياتي* ‬ومستقبلي*. ‬فكرت أن أتقدم بشكوى للشرطة لكنني* ‬خفت من توابع هذا الأمر وتداعياته،* ‬كما فكرت أيضا في* ‬إخبار والدتي* ‬بالأمر،* ‬لكنني* ‬على* ‬يقين بأنها ستلومني* ‬وتعاتبني* ‬عوض أن تساعدني*. ‬فلم أجد* ‬غيرك أمي* ‬نور لتنتشليني* ‬من الجحيم الذي* ‬أنا أعيش فيه،* ‬أرجوك ساعديني* ‬فما أعيشه* ‬يوميا لا* ‬يوصف،* ‬لا تبخلي* ‬عليّ* ‬سيدتي* ‬بالرّد الشافي* ‬إن شاء اللّه*.‬

المعذّبة من الغرب* ‬

الرّد*:‬

كثيرة هي* ‬الصدمات في* ‬الحب،* ‬وجسيمة هي* ‬الخسائر التي* ‬قد تصيب الفتاة في* ‬صميم كبريائها إن هي* ‬جُرحت أو خانها من منحته قلبها بكل أمان وصدق،* ‬لتجده* ‬يعبث به وينكّل بأعماقه*.‬قصتك لا تعدو أن تكون واحدة من بين آلاف القصص التي* ‬تعيشها الفتيات في* ‬مثل سنك ومن هن حتى أكبر منك،* ‬وهذا وإن دلّ* ‬على شيء،* ‬فإنما* ‬يدلّ* ‬على أن هناك من الشباب ـ سامحهم اللّه ـ من* ‬يستغلّون طيبة وهيام الفتيات بهم،* ‬ليقوموا بابتزازهن ومساومتهن أسوأ مساومة،* ‬وهذا* ‬يدل على حقارة ونذالة بعضهم وقدرتهم على إلحاق الأذى والإساءة ببريئات،* ‬لا ذنب لهنّ* ‬سوى أنهن أحببن بصدق نية وإخلاص*.‬مساومة هذا الشاب لك بنيّتي* ‬مردها معرفته بخبايا شخصيتك وتفكيرك،* ‬فهو على* ‬يقين بأنه* ‬يمسك باليد التي* ‬تؤلمك،* ‬كما أنه لولا تأكده من أنّه سيجعلك في* ‬قمة الحيرة والغبن،* ‬لما كان تصرّف معك على هذا النحو،* ‬ولست عزيزتي* ‬أظنه قادرا على إلحاق الأذى بك،* ‬لأنه في* ‬الأول والأخير معنيّ* ‬بالأمر كما أنه لن* ‬يجد ما* ‬يبرّر به موقفه معك أمام والدك،* ‬الذي* ‬لست أظنه ساذجا أو* ‬غير عارف بما* ‬يقوم به شباب اليوم من تصرّفات طائشة حيال بنات العائلات المحترمات اللواتي* ‬يقعن على الرغم منهنّ* ‬في* ‬شرك الحبيب الخائن الذي* ‬يزيد في* ‬تعنته وغطرسته حيالهن،* ‬وقد تصل به درجة الجرأة إلى جرّهن لما لا* ‬يحمد عقباه من فجور وطريق مسدود.لا تخافي* ‬من توعدّ* ‬هذا الشاب بإلحاق الأذى بك،* ‬ولا تأبهي* ‬لمساوماته الدنيئة،* ‬فهذا بمثابة الطعم الذي* ‬ستجنين به على نفسك وإلى الأبد،* ‬والأحرى أن تخبري* ‬والدتك بالأمر حتى* ‬تكون على علم بما تكابدينه وتعانين منه،* ‬وحتى* ‬يكون لها موقف قوي* ‬إلى جانبك أمام والدك،* ‬إذا ظهر هذا الشاب في* ‬حياتك مجدّدا*.‬كما أنّي* ‬لست أظن أن هذا الشاب* ‬غبيّ* ‬إلى درجة أنه سيقدم على شيء من شأنه أن* ‬يجرّه إلى المحاكم،* ‬حيث أن قضايا الشرف والقذف لم تعد طابو بالنسبة للعائلات التي* ‬تدرك تمام الإدراك أنّ* ‬الدنيا لم تعد ترحم،* ‬وأن هناك من الشباب من* ‬يستغلون التكنولوجيا للقيام بأمور منافية للعرف والتقاليد وكل التعاليم التي* ‬جُبلنا عليها*.‬تشجّعي* ‬ولا تظهري* ‬خوفك ووجلك لهذا الشاب،* ‬كما أنه عليك أن لا تلتقي* ‬به أو تحدثيه بالهاتف* ‬حتى لا* ‬يكون له أدلّة أخرى* ‬يدينك من خلالها أو* ‬يمسكها عليك،* ‬فتزيدين من حدة المشكل ويتفاقم موقفك أمامه،* ‬وتيقّني* ‬أنّ* ‬ما تمرّين به لا* ‬يعدو أن* ‬يكون مشكلا عارضا وتجربة تمكنك من معرفة عقليات الشباب العابث،* ‬الذي* ‬لا همّ* ‬له إلا الإطاحة بشرف وسمعة الفتيات،* ‬كما أن هذا المشكل سيكون عبرة لكل من تعتبر حتى لا تصدّق من هبّ* ‬ودبّ* ‬من الشباب العابث الذي* ‬يلعب بورقة الحب ويستغل طيبة الفتيات ليساومهن في* ‬شرفهن.أتمنى أن* ‬يكون ردّي* ‬لك بنيّتي* ‬قد خفّف من حدة ما أنت فيه،* ‬كما أنّي* ‬أدعو اللّه أن* ‬يحفظك ويرعاك ويسدّد خطاك إلى كل ما هو خير لك في* ‬دينك ودنياك*.‬



رابط الموضوع : http://www.ennaharonline.com/ar/kouloube/140593-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D9%91%E2%80%AE-%E2%80%AC%D8%B3%D8%B0%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%8A%E2%8 0%AE-%E2%80%AC%D9%88%D9%87%D8%A7-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%80%D9%88%D9%85%E2%80%AE-%E2%80%AC%D9%8A%D9%87%D9%80%D8%AF%D9%91%D8%AF-%D8%AD%D9%8A%D9%80%D8%A7%D8%AA%D9%8A%E2%80%AE-%E2%80%AC.html#ixzz2MMjb4SMC

loulou02
2013-03-03, 14:45
بارك الله فيك على الموضوع
ياريت كل البنات يطلعو عليه و يأخدو العبرة ، خاصة اللواتي يقمن العلاقات عن طريق النت .

Houssam Zemmouri
2013-03-03, 16:31
هل انت سريع البديهة ؟ تفضل وتعرف ذلك بنفسك

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1227206

Houssam Zemmouri
2013-03-03, 16:37
قصة مؤثرة حقا ......ربي يهدينا للصراط المستقيم .........

Houssam Zemmouri
2013-03-03, 16:39
بارك الله فيك على الموضوع ّ:)

Houssam Zemmouri
2013-03-03, 16:41
هل انت سريع البديهة ؟ تفضل وتعرف ذلك بنفسك

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1227206

Houssam Zemmouri
2013-03-03, 16:42
هل انت سريع البديهة ؟ تفضل وتعرف ذلك بنفسك

http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1227206