سنيقرة سناقرية
2009-04-11, 18:15
قالها بصوت مدوي ومسموع أنا رومانسي أجيد كل فنون الحب والغزل والغرام. أستطيع أن ادلعك من أطراف قدميك إلى أواخر خصال شعرك الأسود الرفراف. مستعد أن انفق عليك المبلغ الذي تريديه، ولا يهمني متى أكلمك فأنتي تختاري الوقت حتى وان كان يتوغلني أجمل وأعمق نوم بيوم.. فاهم شيء عندي أن ارتاح ولا يهمني إن كان هذا حرام في منظور الدين الإسلامي فاهم شيء عندي أن ارتاح وترتاح هذه النفس وهذا القلب وهذا التفكير لا متناهي من الأفكار..
هي حقيقة كثير من شباب اليوم الضائع في الوهم.. شباب لا يدري إن بعد قول تلك الكلمات والعبارات ربما سيأخذه ملك الموت روحه لا رجعة فيها.. كم كثير من شبابنا المغرورين بأنفسهم قلدوا الغرب وارخصوا على أنفسهم الانقسام السي القبيح.. كما يوسفنا بان نراء حال شباب الأمة المحمدية وقد أنغرس في بحبوحة الشهوات لا متناهية.. آه يا زمن ويا حسرة على العباد .. يا حسرة على أنين بيوت الله فاقدة قراي القرآن ومؤذن الأذان.. شباب يملكون من الأصوات الشجية الندية إذا ما ستخدم صوته لنداء الناس إلى الصلاة سعوا إلى نداء الرحمن خاشعين متضرعين وتركوا الدنيا ورآهم لا هم لهم إلا الآخرة وشباب قد اقفلوا أذانهم بإقفال من حديد حتى لا يسمع نداء رب وخالق كل شيء "الله اكبر الله اكبر"..
إلى متى هذا الابتعاد.. إلى متى هذه الضلالة.. إلى متى هذه الأفعال والركض بين الأسواق وعلى الشواطيء والمنتديات والمنتزهات والحفلات لا إلى فائدة سوى البحث عن سهم من سهام إبليس أو ابتسامة شيطان قد دس خلف كوابيسها نار السعير وبأس المصير.. يا شباب امة محمد أفيقوا من سباتكم ف والله كل ما تعملوه محاسبون عليه..
هي حقيقة كثير من شباب اليوم الضائع في الوهم.. شباب لا يدري إن بعد قول تلك الكلمات والعبارات ربما سيأخذه ملك الموت روحه لا رجعة فيها.. كم كثير من شبابنا المغرورين بأنفسهم قلدوا الغرب وارخصوا على أنفسهم الانقسام السي القبيح.. كما يوسفنا بان نراء حال شباب الأمة المحمدية وقد أنغرس في بحبوحة الشهوات لا متناهية.. آه يا زمن ويا حسرة على العباد .. يا حسرة على أنين بيوت الله فاقدة قراي القرآن ومؤذن الأذان.. شباب يملكون من الأصوات الشجية الندية إذا ما ستخدم صوته لنداء الناس إلى الصلاة سعوا إلى نداء الرحمن خاشعين متضرعين وتركوا الدنيا ورآهم لا هم لهم إلا الآخرة وشباب قد اقفلوا أذانهم بإقفال من حديد حتى لا يسمع نداء رب وخالق كل شيء "الله اكبر الله اكبر"..
إلى متى هذا الابتعاد.. إلى متى هذه الضلالة.. إلى متى هذه الأفعال والركض بين الأسواق وعلى الشواطيء والمنتديات والمنتزهات والحفلات لا إلى فائدة سوى البحث عن سهم من سهام إبليس أو ابتسامة شيطان قد دس خلف كوابيسها نار السعير وبأس المصير.. يا شباب امة محمد أفيقوا من سباتكم ف والله كل ما تعملوه محاسبون عليه..