مشاهدة النسخة كاملة : تشابه الامر علينا فصارت الجهاد في فلسطين مؤجلا
the last star
2013-02-26, 21:37
فتاة فلسطينية ينزع الصهاينة خماها بالقوة في احدى المحطات في القدس
http://www4.0zz0.com/2013/02/26/20/764134770.jpg
من يريد الجهاد بلا شبهات فعليه بفلسطين
ام ان لسان حالنا يقول
http://www4.0zz0.com/2013/02/26/20/877602889.jpg
رغم ان القضية الفلسطينية ام قضايانا ومنذ عقود الا اننا لم نرى لها حماسا و تجييشا ماليا
واعلاميا و بشريا و حتى فتاوى الجهاد و النفير العام التي لم يسبق لها
مثيل , كما رأيناه في ليبيا و سوريا اللتان لم يتجاوز الامر فيهما بعض الشهور
السؤال الذي يفرض نفسه : لماذا ؟؟؟؟
الوطن اغلى
2013-02-28, 10:43
لا حول ولا قوة الا بالله
اسمع هذا المقطع القدس و دمشق نبض واحد
/www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=zWKb-iLZYK8[[/B]
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
2013-02-28, 12:01
يرجع أولا في الانقسام وعدم جمع الكلمة والتوحد الفلسطنيين على
موقف وقرار واحد والحزبيات المقيتة
التي فرقت الهدف وجعلت هناك فرق شتى مما جعل حتى العالم الاسلامي يتقلص قليلا اهمية الاسمى
والنبيلة الا وهو الجهاد حينما يرغب كل طرف على حدا للجري وراء السلطة والكراسي والدنيا
لن يكون هناك تحرير مهما كانت الامكانيات مواتية لن تتحر الشعوب الا بجمع كلمتها وتوحدها .
.ورجوع لدينها وعقيدتها وامر ربها ..
فالتبعية والانقياد للغرب ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع .." متفق عليه
كيف ينصر الله من يخذله واحد تبعيته للغرب والاخر للروافض
والشعوب تتخبط في امر حكامها ومعاشها امة نخر فيها الوهن
والضعف والفتن تعصف بكل بلد.
..أظن أنه لا يشكك عاقل أن الله تعالى لا ينصرنا
لا في فلسطين ولا في غيرها
..( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
..فلا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرهاقد ينصر الله عزوجل
المظلومين في كوبا ولا فيتنام لكن المسلم شئ آخر ان يتلون باسم الاسلام
بامور شتى نتيقن أننا لم ننصر الله تعالى لينصرنا كما اي شيخ
يدعي العلم ويصرح ان اخاه يقتل اخاه وتناسى ..
من لا يغضب لله عندما يسب الله تعالى
كيف له أن لا يغضب عندما يسب صحابي ...
وكيف له ان لا تاتيه الحمية على مقدسات الله
كيف لا يجزع على انتهاك حرمات الله ..
كيف لا يحزن على اهل السنة الذي يبادون ..
the last star
2013-02-28, 17:06
يرجع أولا في الانقسام وعدم جمع الكلمة والتوحد الفلسطنيين على
موقف وقرار واحد والحزبيات المقيتة
التي فرقت الهدف وجعلت هناك فرق شتى مما جعل حتى العالم الاسلامي يتقلص قليلا اهمية الاسمى
والنبيلة الا وهو الجهاد حينما يرغب كل طرف على حدا للجري وراء السلطة والكراسي والدنيا
لن يكون هناك تحرير مهما كانت الامكانيات مواتية لن تتحر الشعوب الا بجمع كلمتها وتوحدها .
.ورجوع لدينها وعقيدتها وامر ربها ..
فالتبعية والانقياد للغرب ولا عجب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم:
" لتتبعن سنن من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع .." متفق عليه
كيف ينصر الله من يخذله واحد تبعيته للغرب والاخر للروافض
والشعوب تتخبط في امر حكامها ومعاشها امة نخر فيها الوهن
والضعف والفتن تعصف بكل بلد.
..أظن أنه لا يشكك عاقل أن الله تعالى لا ينصرنا
لا في فلسطين ولا في غيرها
..( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم )
..فلا شك أننا لسنا أهلاً للنصر في فلسطين ولا في غيرهاقد ينصر الله عزوجل
المظلومين في كوبا ولا فيتنام لكن المسلم شئ آخر ان يتلون باسم الاسلام
بامور شتى نتيقن أننا لم ننصر الله تعالى لينصرنا كما اي شيخ
يدعي العلم ويصرح ان اخاه يقتل اخاه وتناسى ..
من لا يغضب لله عندما يسب الله تعالى
كيف له أن لا يغضب عندما يسب صحابي ...
وكيف له ان لا تاتيه الحمية على مقدسات الله
كيف لا يجزع على انتهاك حرمات الله ..
كيف لا يحزن على اهل السنة الذي يبادون ..
كلامك اتفق معك في الكثير منه
لكن سؤالي لم يكن عن النصر و انما عن التجييش و حالة التأهب
التي لم نرى لها مثيل من قبل
شكرا لك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir