سند الجزائري
2013-02-25, 20:38
مقال من احد الاخوة د/ أبو عبد الله الشامي :
دمشق الأموية وبغداد العباسية أمة في الهم والمصير سواء :
يوم تخلى العالم كله بعربه و عجمه ومسلمه و فاسقه عن اهل السنة في العراق وسلموهم لمصيرهم المحتوم , فإن أهل الشام قدموا ما كان باستطاعتهم للوقوف إلى جانبكم , المالكي المجوسي يدعم نظام طفل المجوس بشار بكل ما يستطيعه من دعم بالمال والسلاح وفرق الموت من أبناء المتعة ويسهل عبور قوافل الحرس الثوري والسلاح من إيران عبر أراضيكم ولا يعترف بحدود لأن مصلحة سيده المجوسي تقتضي ذلك . وكذلك فإن إيران تضع ثقلها خلف نظام طفلها الساقط بشار حتى صارت بلدنا محافظة أهم من الأهواز التي فيها حياة وموت إيران اقتصاديا , وأما حزب اللات في لبنان فقد رهن وجوده ببقاء نظام شقيقه خادم المجوس . وبالتالي فإن الظرف مناسب جدا لكي تتحركوا لاستعادة بلدكم من هذا المحتل الصفمجوسي فليس هناك ظرف أنسب من الذي يمر بكم الآن ثورتكم أقلعت ولكنها سلمية ولا يوجد طفل سني واحد يقول بأن السلمية تجدي مع أبناء أبي لؤلؤة الذين قتلوكم و يقتلوننا عبادة وتقربا لربهم وبأبشع آلات القتل ولحد الإبادة , وحتى ل...و حققت ثورتكم جميع مطالبها فإن ذلك سيكون هبة مؤقتة من حلف ماكر سينقلب عليكم حال تمكنه من ثورة الشام , أمريكا أرادتكم بدوا رحلا فوق أغنى حقول النفط يتحكم بكم أبن المتعة المالكي الذي جمع العبودية لإيران وللأمريكان بآن معا , وهذا الحال إن كان صبر عليه جيل منكم مكرها , فمن العار أن تسلموه للجيل الذي سيخلفكم . ولعلكم تفهمون باقي الكلام فالعراقي السني من الإشارة يفهم , الشعوب الأخرى تخشى أن تتحرك لأن حكامها يجلسون على الكراسي مقابل سمعهم وطاعتهم للأمريكان ومن خلفهم يهود - الحمد لله أنتم لا تعانون من هذه المصيبة - فهيا لتشتيت جهد وطاقات هذا الحلف فأنتم من مرغ أنف الأمريكان وجبروتهم بالتراب , وهؤلاء المجوس أجبن وأضعف فو الله ليسوا بأهل قتال بل أهل غدر وخيانة , ولا بطولة عندهم إلا على المدنيين والعزل من الأطفال والنساء , فلا تنظروهم حتى يلتفتوا إليكم بكامل قوتهم بعد أن يجهزوا على ثورتنا لا قدر الله وهذا لن يحصل. فلقد توحد همنا ومصيرنا بالقضاء على هذا الحلف الصفوي المجوسي بعد أن وحد بلدينا بالقتل والاغتصاب والتهجير والهدم حتى أنه ذبح أطفالنا بنفس السكين وثقب رؤوسنا بذات المثقب الكهربائي . لذلك فأمتنا واحدة ورايتنا واحدة ومصير دمشق الأموية وبغداد العباسية واحد.
دمشق الأموية وبغداد العباسية أمة في الهم والمصير سواء :
يوم تخلى العالم كله بعربه و عجمه ومسلمه و فاسقه عن اهل السنة في العراق وسلموهم لمصيرهم المحتوم , فإن أهل الشام قدموا ما كان باستطاعتهم للوقوف إلى جانبكم , المالكي المجوسي يدعم نظام طفل المجوس بشار بكل ما يستطيعه من دعم بالمال والسلاح وفرق الموت من أبناء المتعة ويسهل عبور قوافل الحرس الثوري والسلاح من إيران عبر أراضيكم ولا يعترف بحدود لأن مصلحة سيده المجوسي تقتضي ذلك . وكذلك فإن إيران تضع ثقلها خلف نظام طفلها الساقط بشار حتى صارت بلدنا محافظة أهم من الأهواز التي فيها حياة وموت إيران اقتصاديا , وأما حزب اللات في لبنان فقد رهن وجوده ببقاء نظام شقيقه خادم المجوس . وبالتالي فإن الظرف مناسب جدا لكي تتحركوا لاستعادة بلدكم من هذا المحتل الصفمجوسي فليس هناك ظرف أنسب من الذي يمر بكم الآن ثورتكم أقلعت ولكنها سلمية ولا يوجد طفل سني واحد يقول بأن السلمية تجدي مع أبناء أبي لؤلؤة الذين قتلوكم و يقتلوننا عبادة وتقربا لربهم وبأبشع آلات القتل ولحد الإبادة , وحتى ل...و حققت ثورتكم جميع مطالبها فإن ذلك سيكون هبة مؤقتة من حلف ماكر سينقلب عليكم حال تمكنه من ثورة الشام , أمريكا أرادتكم بدوا رحلا فوق أغنى حقول النفط يتحكم بكم أبن المتعة المالكي الذي جمع العبودية لإيران وللأمريكان بآن معا , وهذا الحال إن كان صبر عليه جيل منكم مكرها , فمن العار أن تسلموه للجيل الذي سيخلفكم . ولعلكم تفهمون باقي الكلام فالعراقي السني من الإشارة يفهم , الشعوب الأخرى تخشى أن تتحرك لأن حكامها يجلسون على الكراسي مقابل سمعهم وطاعتهم للأمريكان ومن خلفهم يهود - الحمد لله أنتم لا تعانون من هذه المصيبة - فهيا لتشتيت جهد وطاقات هذا الحلف فأنتم من مرغ أنف الأمريكان وجبروتهم بالتراب , وهؤلاء المجوس أجبن وأضعف فو الله ليسوا بأهل قتال بل أهل غدر وخيانة , ولا بطولة عندهم إلا على المدنيين والعزل من الأطفال والنساء , فلا تنظروهم حتى يلتفتوا إليكم بكامل قوتهم بعد أن يجهزوا على ثورتنا لا قدر الله وهذا لن يحصل. فلقد توحد همنا ومصيرنا بالقضاء على هذا الحلف الصفوي المجوسي بعد أن وحد بلدينا بالقتل والاغتصاب والتهجير والهدم حتى أنه ذبح أطفالنا بنفس السكين وثقب رؤوسنا بذات المثقب الكهربائي . لذلك فأمتنا واحدة ورايتنا واحدة ومصير دمشق الأموية وبغداد العباسية واحد.