مصطفى دحمان
2013-02-23, 17:25
اليكم اخواني اختبار شهر فيفري السنة الخامسة في اللغة العربية
الواثقُ مِنْ نَفْسِـهِ لا يَعْرِفُ هذهِ الكَلِمَـاتِ : لا أقدرُ ........لا أعرفُ .....مُستحيلٌ...صعبٌ... .
فهو يتغلّبُ عليها بالأفعالِ الآتية : أحاولُ .....أتعلّمُ .....أجرّبُ ....أجتهدُ....
إِنَّ الثِّقَةَ بِالنَّفْسِ تُوصَلُ التِّلْميذَ إِلَى النّجاحِ طَالَمَا كَانَتْ إِرَادَتُهُ قَوِيَّةً ، فَلَا يَيْأَسُ أَوْ يَضْعُفُ حَتَّى يَنْجَحَ وَيَضْمَنَ مُسْتَقْبَلَهُ ، وَيُصْبِحُ مُوَاطِنًا صَالِحًا ، نَافِعًا لِنَفْسِهِ وَعَائِلَتِهِ وَمُجْتَمَعِهِ .
و بِالتَّالِي ( يَحْتَرِمُهُ النَّاسُ ، و يُكَافِئُهُ رَبُّهُ عَلَى صَبْرِهِ و اِجْتِهَادِهِ ).
فَهَلْ أَنْتَ يا صَغِيرِي وَاثِقٌ مِنْ نَفْسِكَ ؟
الأسئلة :
1- البناء الفكري :
أ – هات عنوانا مناسبا للنص .
ب- هات مرادفات الكلمات التالية من النص : الفوز ـ يجازيه .
جـ - هات أضداد الكلمات التالية من النص : فاسدا ـ سهل .
د – كيفَ تعرفُ بأنّكَ واثقٌ منْ نفسِكَ ؟
2- البناء اللغوي :
أ – أعرب ما تحته خط في النص .:ا الواثقُ – الثقة - صالحا
ب – حول ما بين قوسين في النص إلى جماعة الغائبين ( يَحْتَرِمُهُ النَّاسُ ، و يُكَافِئُهُ رَبُّهُ عَلَى صَبْرِهِ و اِجْتِهَادِهِ).
جـ - لماذا جاءت همزة " يُـكَافِئُهُ" مكتوبة على النبرة ؟
3 - الوضعية الإدماجية :
" الْعَمَلُ وَالْإِرَادَةُ أَسَاسُ النَّجَاحِ ، وَالنَّجَاحُ أَسَاسُ الْحَيَاةِ الطَّيِّبَةِ ".
إبراهيمُ تِلْميذٌ مَعَكَ فِي الْقِسْمِ ، يَعِيشُ ظُروفًا صَعْبَةً تَمْنَعُهُ مِنَ الْعَمَلِ فِي الْمَدْرَسَةِ ، لَكِنَّهُ لَمْ يَفْشَلْ وَلَمْ يَيْأَسْ ، بَلْ وَاجَهَ الصُّعُوبَاتِ وَصَبْرَ حتىّ نَجَحَ وَنَالَ أَعَلَى الْمَرَاتِبِ .
اُكْتُبْ مَوْضُوعًا فِي حُدودِ 10أسطر ، مُبَيِّنًا ظُروفَ إبراهيم الَّتِي يُعَانِي مِنْهَا وَكَيْفَ وَاجَهَهَا وَاِجْتَهَدَ حَتَّى نَجَحَ ، مُوَظِّفًا الأَسَمَاءَ المَوْصُولَةَ و جُمْلَةً تَعَجُّبِيَّةً .
الواثقُ مِنْ نَفْسِـهِ لا يَعْرِفُ هذهِ الكَلِمَـاتِ : لا أقدرُ ........لا أعرفُ .....مُستحيلٌ...صعبٌ... .
فهو يتغلّبُ عليها بالأفعالِ الآتية : أحاولُ .....أتعلّمُ .....أجرّبُ ....أجتهدُ....
إِنَّ الثِّقَةَ بِالنَّفْسِ تُوصَلُ التِّلْميذَ إِلَى النّجاحِ طَالَمَا كَانَتْ إِرَادَتُهُ قَوِيَّةً ، فَلَا يَيْأَسُ أَوْ يَضْعُفُ حَتَّى يَنْجَحَ وَيَضْمَنَ مُسْتَقْبَلَهُ ، وَيُصْبِحُ مُوَاطِنًا صَالِحًا ، نَافِعًا لِنَفْسِهِ وَعَائِلَتِهِ وَمُجْتَمَعِهِ .
و بِالتَّالِي ( يَحْتَرِمُهُ النَّاسُ ، و يُكَافِئُهُ رَبُّهُ عَلَى صَبْرِهِ و اِجْتِهَادِهِ ).
فَهَلْ أَنْتَ يا صَغِيرِي وَاثِقٌ مِنْ نَفْسِكَ ؟
الأسئلة :
1- البناء الفكري :
أ – هات عنوانا مناسبا للنص .
ب- هات مرادفات الكلمات التالية من النص : الفوز ـ يجازيه .
جـ - هات أضداد الكلمات التالية من النص : فاسدا ـ سهل .
د – كيفَ تعرفُ بأنّكَ واثقٌ منْ نفسِكَ ؟
2- البناء اللغوي :
أ – أعرب ما تحته خط في النص .:ا الواثقُ – الثقة - صالحا
ب – حول ما بين قوسين في النص إلى جماعة الغائبين ( يَحْتَرِمُهُ النَّاسُ ، و يُكَافِئُهُ رَبُّهُ عَلَى صَبْرِهِ و اِجْتِهَادِهِ).
جـ - لماذا جاءت همزة " يُـكَافِئُهُ" مكتوبة على النبرة ؟
3 - الوضعية الإدماجية :
" الْعَمَلُ وَالْإِرَادَةُ أَسَاسُ النَّجَاحِ ، وَالنَّجَاحُ أَسَاسُ الْحَيَاةِ الطَّيِّبَةِ ".
إبراهيمُ تِلْميذٌ مَعَكَ فِي الْقِسْمِ ، يَعِيشُ ظُروفًا صَعْبَةً تَمْنَعُهُ مِنَ الْعَمَلِ فِي الْمَدْرَسَةِ ، لَكِنَّهُ لَمْ يَفْشَلْ وَلَمْ يَيْأَسْ ، بَلْ وَاجَهَ الصُّعُوبَاتِ وَصَبْرَ حتىّ نَجَحَ وَنَالَ أَعَلَى الْمَرَاتِبِ .
اُكْتُبْ مَوْضُوعًا فِي حُدودِ 10أسطر ، مُبَيِّنًا ظُروفَ إبراهيم الَّتِي يُعَانِي مِنْهَا وَكَيْفَ وَاجَهَهَا وَاِجْتَهَدَ حَتَّى نَجَحَ ، مُوَظِّفًا الأَسَمَاءَ المَوْصُولَةَ و جُمْلَةً تَعَجُّبِيَّةً .