الكاتب الشاعر
2009-04-10, 10:45
إليكم إخوتي الطلبة مواضيع لمادة الادب العربي نهائي أدب و فلسفة
تقول نازك الملائكة من قصيدة نحن وجميلة
ـــــــــــــــــــــــــ1
جميلة ! تبكين خلف المسافات , خلف البلاد
وترخين شعرك كفّك دمعك فوق الوساد
أتبكين أنت ؟ أتبكي جميلة ؟
أما منحوك اللحون السخيّات والأغنيات ؟
أما أطعموك حروفا ؟ أما بذلوا الكلمات ؟
ففيم الدموع إذن يا جميلة ؟
وجرّحنا الوصف , خدّش أسماعنا المرهفه
وأنت حملت القيود الثقيله
وحين (تحرّقت عطشى الشفاه )إلى كأس ماء
حشدنا اللحون وقلنا ( سنسكتها بالغناء )
ونشدو لها في الليالي الطويله
ـــــــــــــــــــــ2
وقلنا : لقد سمّروها على خشبات صليب
وقلنا : سننقذها , سوف نفعل ! ثم غرقنا
وراء مدى " سوف " بين الحروف النشاوى وصحنا
تعيش جميلة ! تعيش جميلة !
ـــــــــــــــــــــــ3
هم حمّلوها جراح السكاكين في سوء نيّه
ونحن نحملّها – في ابتسام وحسن طويّه-
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
جراح المعاني الغلاظ الجهوله
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
...............................................
الأسئلة :
البناء الفكري
1. إلى من تتوجه الشاعر بالخطاب في المقطع الأول ؟
2. عم تتساءل الشاعر في المقطع الأول ؟
3. ما سبب تحسر الشاعرة في المقطع الثاني ؟
4. في المقطع الأخير مقارنة وضحها مبينا فيم تتمثل
5. في المقطع الأخير نبرة للحزن و الألم حدد الألفاظ الدالة عليها .
6. رفعت الشاعرة جميلة بوحيرد إلى مرتبة الرمز وضح كيف ؟
البناء اللغوي :
1. أعرب ما تحته خط في النص إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل .
2. حدد النمط المستعمل في المقطع الأول .
3. حدد نوع الصورة البيانية التالية : " جرَّحنا الوصف اشرحها و بين أثرها في المعنى .
4. ما نوع الأسلوب التالي ثم بين صيغته و غرضه البلاغي ." أتبكين أنت أتبكي جميلة ؟
5. جمعت الشاعرة بين ضميرين في المقطع الأول حددهما مبينا أثرهما في بناء المقطع ؟
6. قطع المقطع عروضيا المقطع الثاني معينا التفعيلة و البحر و التغيرات
البناء النقدي :
بين ملامح شخصية الشاعرة نازك الملائكة من خلال القصيدة
.................................................. ........................................
.................................................. .................................
يقول صلاح عبد الصبور :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ1
سأم
لا عمق للألم
لأنه كالزيت فوق صفحة السأم
لا طعم للندم
لأنه لا يحملون الوزر إلا لحظة ..
… ويهبط السأم
يغسلهم من رأسهم إلى القدم
طهارة بيضاء تنبت القبور في مغاور الندم
نفن فيها جثث الأفكار و الأحزان ، من ترابها ..
يقوم هيكل الإنسان
إنسان هذا العصر و الأوان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ2
أنا رجعت من بحار الفكر دون فكر
قابلني الفكر ، ولكني رجعت دون فكر
أنا رجعت من بحار الموت دون موت
حين أتاني الموت، لم يجد لديّ ما يميته
وعدت دون موت
أنا الذي أحيا بلا أبعاد
أنا الذي أحيا بلا آماد
أنا الذي أحيا بلا ظل .. ولا صليب
الظل لص يسرق السعادة
ومن يعش بظله يمشي إلى الصليب، في نهاية الطريق
يصلبه حزنه، تسمل عيناه بلا بريق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ3
يا شجر الصفصاف : إن ألف غصن من غصونك الكثيفه
تنبت في الصحراء لو سكبت دمعتين
تصلبني يا شجر الصفصاف لو فكرت
تصلبني يا شجر الصفصاف لو ذكرت
تصلبني يا شجر الصفصاف لو حملت ظلي فوق كتفي، وانطلقت
و انكسرت
أو انتصرت
إنسان هذا العصر سيد الحياه
لأنه يعيشها سأم
يموتها سأم
.....................................
البناء الفكري :
ما هو الخيط العاطفي الذي يربط كامل مقاطع القصيدة
استخرج ثلاثة مفردات تدل على الألم .
في نظر الشاعر ما الشيء الذي يصنع إنسان هذا العصر دل عليه في النص .
عم يتحدث الشاعر في المقطع الثاني ؟و ماذا ينقل لنا
في المقطع الأخير من القصيدة ربط بين الحياة و الموت حدد الرابط مستشهدا .
البناء اللغوي :
أعرب ما تحته خط
حدد معاني الحروف التالية مبينا نوعها :
لكنني رجعت دون فكر
رجعت من بحار الموت
في نهاية الطريق
إنسان هذا العصر و الأوان
ما دلالة توظيف الضمير " أنا " في المقطع الثاني
استخرج أسلوبا إنشائيا و آخر خبريا تشبيها
القصيدة من البحر الرجز وضح أهم التغيرات الواقعة على تفعيلته من خلال تقطيع الأسطر الثلاثة الأخيرة .
البناء النقدي :
بم ارتبط الإحساس بالألم عند الشاعر
تقول نازك الملائكة من قصيدة نحن وجميلة
ـــــــــــــــــــــــــ1
جميلة ! تبكين خلف المسافات , خلف البلاد
وترخين شعرك كفّك دمعك فوق الوساد
أتبكين أنت ؟ أتبكي جميلة ؟
أما منحوك اللحون السخيّات والأغنيات ؟
أما أطعموك حروفا ؟ أما بذلوا الكلمات ؟
ففيم الدموع إذن يا جميلة ؟
وجرّحنا الوصف , خدّش أسماعنا المرهفه
وأنت حملت القيود الثقيله
وحين (تحرّقت عطشى الشفاه )إلى كأس ماء
حشدنا اللحون وقلنا ( سنسكتها بالغناء )
ونشدو لها في الليالي الطويله
ـــــــــــــــــــــ2
وقلنا : لقد سمّروها على خشبات صليب
وقلنا : سننقذها , سوف نفعل ! ثم غرقنا
وراء مدى " سوف " بين الحروف النشاوى وصحنا
تعيش جميلة ! تعيش جميلة !
ـــــــــــــــــــــــ3
هم حمّلوها جراح السكاكين في سوء نيّه
ونحن نحملّها – في ابتسام وحسن طويّه-
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
جراح المعاني الغلاظ الجهوله
فيا لجراح تعمّق فيها نيوب فرنسا
وجرح القرابة أعمق من كلّ جرح وأقسى
فوا خجلتا من جراح جميلة !
...............................................
الأسئلة :
البناء الفكري
1. إلى من تتوجه الشاعر بالخطاب في المقطع الأول ؟
2. عم تتساءل الشاعر في المقطع الأول ؟
3. ما سبب تحسر الشاعرة في المقطع الثاني ؟
4. في المقطع الأخير مقارنة وضحها مبينا فيم تتمثل
5. في المقطع الأخير نبرة للحزن و الألم حدد الألفاظ الدالة عليها .
6. رفعت الشاعرة جميلة بوحيرد إلى مرتبة الرمز وضح كيف ؟
البناء اللغوي :
1. أعرب ما تحته خط في النص إعراب مفردات و ما بين قوسين إعراب جمل .
2. حدد النمط المستعمل في المقطع الأول .
3. حدد نوع الصورة البيانية التالية : " جرَّحنا الوصف اشرحها و بين أثرها في المعنى .
4. ما نوع الأسلوب التالي ثم بين صيغته و غرضه البلاغي ." أتبكين أنت أتبكي جميلة ؟
5. جمعت الشاعرة بين ضميرين في المقطع الأول حددهما مبينا أثرهما في بناء المقطع ؟
6. قطع المقطع عروضيا المقطع الثاني معينا التفعيلة و البحر و التغيرات
البناء النقدي :
بين ملامح شخصية الشاعرة نازك الملائكة من خلال القصيدة
.................................................. ........................................
.................................................. .................................
يقول صلاح عبد الصبور :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ1
سأم
لا عمق للألم
لأنه كالزيت فوق صفحة السأم
لا طعم للندم
لأنه لا يحملون الوزر إلا لحظة ..
… ويهبط السأم
يغسلهم من رأسهم إلى القدم
طهارة بيضاء تنبت القبور في مغاور الندم
نفن فيها جثث الأفكار و الأحزان ، من ترابها ..
يقوم هيكل الإنسان
إنسان هذا العصر و الأوان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ2
أنا رجعت من بحار الفكر دون فكر
قابلني الفكر ، ولكني رجعت دون فكر
أنا رجعت من بحار الموت دون موت
حين أتاني الموت، لم يجد لديّ ما يميته
وعدت دون موت
أنا الذي أحيا بلا أبعاد
أنا الذي أحيا بلا آماد
أنا الذي أحيا بلا ظل .. ولا صليب
الظل لص يسرق السعادة
ومن يعش بظله يمشي إلى الصليب، في نهاية الطريق
يصلبه حزنه، تسمل عيناه بلا بريق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ3
يا شجر الصفصاف : إن ألف غصن من غصونك الكثيفه
تنبت في الصحراء لو سكبت دمعتين
تصلبني يا شجر الصفصاف لو فكرت
تصلبني يا شجر الصفصاف لو ذكرت
تصلبني يا شجر الصفصاف لو حملت ظلي فوق كتفي، وانطلقت
و انكسرت
أو انتصرت
إنسان هذا العصر سيد الحياه
لأنه يعيشها سأم
يموتها سأم
.....................................
البناء الفكري :
ما هو الخيط العاطفي الذي يربط كامل مقاطع القصيدة
استخرج ثلاثة مفردات تدل على الألم .
في نظر الشاعر ما الشيء الذي يصنع إنسان هذا العصر دل عليه في النص .
عم يتحدث الشاعر في المقطع الثاني ؟و ماذا ينقل لنا
في المقطع الأخير من القصيدة ربط بين الحياة و الموت حدد الرابط مستشهدا .
البناء اللغوي :
أعرب ما تحته خط
حدد معاني الحروف التالية مبينا نوعها :
لكنني رجعت دون فكر
رجعت من بحار الموت
في نهاية الطريق
إنسان هذا العصر و الأوان
ما دلالة توظيف الضمير " أنا " في المقطع الثاني
استخرج أسلوبا إنشائيا و آخر خبريا تشبيها
القصيدة من البحر الرجز وضح أهم التغيرات الواقعة على تفعيلته من خلال تقطيع الأسطر الثلاثة الأخيرة .
البناء النقدي :
بم ارتبط الإحساس بالألم عند الشاعر