تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : طلب بحث


kab_66
2013-02-19, 09:49
أرجوكم اريد بحث في مادة التكنولوجيا عن الغاز و تمييعه
ارجوكم اريده اليوم
:sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf::sdf:

شرااف
2013-02-19, 10:14
هادا واش لقيتلك في الانترنت انشاء الله اكون افدتك




تمييع الغاز أو …..إسالة

إسالة، تسييل أو تمييع (بالإنجليزية: Liquefaction): في الفيزياء، التسييل يعني تحويل شيء ما إلى الحالة السائلة. ويمكن للتمييع أن يتم من الحالة الغازية إلى الحالة السائلة من خلال التكثيف، وعادة بالتبريد، أو التحول من الحالة الصلبة إلى الحالة السائلة من خلال الانصهار، وعادة يتم بالتسخين أو بالطحن والخلط مع سائل آخر لتحفيز الانحلال.

ويشير التمييع في الفيزياء والكيمياء ، والهندسة الوراثية إلى عملية تكاثف الغاز إلى سائل

وفي صناعة المحروقات، يشير التسييل إلى إعادة تشكيل الفحم أو الغاز إلى شكل سائل بحيث يسهل نقله واستخدامه كوقود ، وقد قام الألمان خلال الحرب العالمية الثانية بتسييل الفحم عندما تعذر الحصول على البترول لتموين القوات المحاربة بالوقود ، وكان ذلك باهظا الثمن بالمقارنة بتكلفة البترول وتصفيته .

التبريد المفرط (علم القرّ)

التبريد المفرط أو ما يسمى علم القرّ Cryology هو أحد حقول العلم الذي يتضمن مجموعة من فروع الفيزياء والتكنولوجية المتعلقة بإنتاج واستخدام درجات الحرارة المنخفضة جداً (أقل من - 60ْدرجة مئوية) ودراسة سلوك المواد عند هذه الدرجات.

لمحة تاريخية

يرتبط علم القرّ مباشرة بعملية تمييع الغازات، وقد ولد هذا العلم في عام 1877 وذلك مع الإعلان عن نجاح عملية تمييع غاز الأكسجين، على يد الفرنسي لويس بول كَييّتLours Paul Caillete، عند درجة حرارة الغليان - 183ْ درجة مئوية،

zizi.chocho
2013-02-19, 11:23
تفضل

الغاز الطبيعي ::



المقدمة :-

هناك طلب متزايد على الغاز الطبيعي كوقود حول العالم. وهو وقود نظيف يوجد في مناطق معينة فقط ومنطقة الشرق الأوسط إحدى هذه المناطق. ولكن أكبر المستهلكين للغاز الطبيعي - مثل أوروبا والشرق الأقصى - بعيدين جدا من مناطق الانتاج. ولذلك من المهم اقتصاديا نقل الغاز الطبيعي ومثل الهواء الذي حولنا تماما، فالغاز الطبيعي في حالته الطبيعية يحتل مساحة كبيرة.
ولكن يجب إرساله بكميات كبيرة لكي يكون مجديا اقتصاديا. ويمكن إرساله إلى الزبائن في شكله الطبيعي عبر خطوط الأنابيب ولكن مد خطوط أنابيب إلى الزبائين الذين يبعدون آلاف الكيلومترات من مواقع الإنتاج ليس بالأمر العملي أو الاقتصادي ولكن هناك طريقة أخرى. فإذا تم تبريد الغاز الطبيعي إلى 160 درجة مئوية تحت الصفر فإنه يصبح سائلا وفي شكله السائل فإن حجمه ينقص بمقدار 600 مرة مما يجعل من الممكن تحميل كميات ضخمة من الغاز في ناقلات البترول وشحنه إلى الزبائين حول العالم .

الموضوع :-




ما هو الغاز الطبيعي؟

عند تبريد الغاز الطبيعي إلى درجة حرارة 160 درجة فهرنهايت تحت الصفر في ضغط جوي فإنه يتكثف في شكل سائل يسمى الغاز الطبيعي المسال ويعرف اختصار في اللغة الإنجليزية بـ (LNG) . فمقدار واحد من هذا السائل يأخذ 600/1 من حجم الغاز الطبيعي في رأس شعلة الموقد. ويزن الغاز الطبيعي المسال أقل من واحد ونصف من حجم الماء وفي الحقيقة يبلغ 45% تقريبا.

ومن خصاص الغاز الطبيعي المسال أنه عديم الرائحة واللون ولا يسبب التآكل وغير سام. وعند تبخيره فإنه يشتعل فقط في درجات تركيز من 5% - 15% عند مزجه بالهواء والغاز الطبيعي المسال أو بخاره لا ينفجران في بيئة مفتوحة.


التركيب:
يتكون الغاز الطبيعى من العوالق ()، وهي كائنات مجهرية تتضمن الطحالب والكائنات الأولية ماتت وتراكمت في طبقات المحيطات والأرض، وانضغطت البقايا تحت طبقات رسوبية. وعبر آلاف السنين قام الضغط والحرارة الناتجان عن الطبقات الرسوبية بتحويل هذه المواد العضوية إلى غاز طبيعى، ولا يختلف الغاز الطبيعى في تكونه كثيراً عن أنواع الوقود الحفرى الأخرى مثل الفحم والبترول. وحيث أن البترول والغاز الطبيعى يتكونان تحت نفس الظروف الطبيعية، فإن هذين المركبين الهيدروكربونيين عادةً ما يتواجدان معاً في حقول تحت الأرض أو الماء، وعموماً الطبقات الرسوبية العضوية المدفونة في أعماق تتراوح بين 1000 إلى 6000 متر (عند درجات حرارة تتراوح بين 60 إلى 150 درجة مئوية) تنتج بترولاً بينما تلك المدفونة أعمق وعند درجات حرارة أعلى تنتج غاز طبيعى، وكلما زاد عمق المصدر كلما كان أكثر جفافاً (أى تقل نسبة المتكثفات في الغاز). بعد التكون التدريجى في القشرة الأرضية يتسرب الغاز الطبيعى والبترول ببطء إلى حفر صغيرة في الصخور المسامية القريبة التي تعمل كمستودعات لحفظ الخام، ولأن هذه الصخور تكون عادةً مملوءة بالمياه، فإن البترول والغاز الطبيعى – وكلاهما أخف من الماء وأقل كثافة من الصخور المحيطة – ينتقلان لأعلى عبر القشرة الأرضية لمسافات طويلة أحياناً. في النهاية تُـحبس بعض هذه المواد الهيدروكربونية المنتقلة لأعلى في طبقة لا مسامية (غير منفذة للماء) من الصخور تُعرف بـ صخور الغطاء (Cap Rock)، ولأن الغاز الطبيعى أخف من البترول فيقوم بتكوين طبقة فوق البترول تسمى غطاء الغاز (Gas Cap). ولا بد أن يصاحب البترول غاز يسمى بـ الغاز المصاحِب (Associated Gas)، كذلك تحتوى مناجم الفحم على كميات من الميثان – المُكوِن الرئيسى للغاز الطبيعى -، وفي طبقات الفحم الرسوبية يتشتت الميثان غالباً خلال مسام وشقوق المنجم، يسمى هذا النوع عادة بـ ميثان مناجم الفحم.

كيفية تخزين الغاز الطبيعي المسال:
تحتوي صهاريج نقل الغاز الطبيعي المسال على بناء ذو جدارين مع عزل فعّال بصورة كبيرة بين الجدران تمتاز صهاريج الناقلات الضخمة بنسبة باعية منخفضة (نسبة الارتفاع إلى العرض) وتصميم اسطواني مع سقف في شكل قبة.
ودرجات الضغط للتخزين في هذه الناقلات منخفضة جدا، أقل من 5 درجات (psig) . يمكن تخزين كميات صغيرة مثل 70.000جالون وأقل في صهاريج أفقية أو رأسية ذات فراغ جوي مضغوط. وقد تكون هذه الصهاريج تحت ضغط في أي مكان أقل من 5 درجات (psig) إلى أكثر من 250 درجة (psig) .

ويجب المحافظة على برودة الغاز الطبيعي المسال (84 درجة فهرنهايت تحت الصفر على الأقل) لكي يبقى سائلا ومستقلا عن الضغط .


كيف تتم المحافظة على برودته؟
إن عملية العزل مهما كانت فعاليتها لا تستطيع بمفردها الحفاظ على درجة برودة الغاز الطبيعي المسال ويحفظ الغاز الطبيعي المسال كـ "مبرد في حالة غليان" وهو سائل بارد للغاية عند نقطة غليانه في الضغط المحفوظ فيه. والغاز الطبيعي المسال المخزن يعد نظيرا للماء المغلي غير أن برودته تزيد بـ 260 درجة مئوية فقط .
إن درجة حرارة الماء المغلي التي تعادل 100 درجة مئوية لا تتغير بالرغم من الحرارة المتزايدة بسبب تبريدها بواسطة عملية التبخير (توليد البخار). وبنفس الطريقة سيبقى غاز الطبيعي المسال في درجة حرارة ثابتة تقريبا فيما إذا تم حفظه في ضغط ثابت. وتسمى هذه الظاهرة بـ "التبريد الذاتي" وتظل درجة الحرارة ثابتة ما دام يسمح لبخار الغاز الطبيعي المسال بمغادرة غلاية الشاي (الخزان).
وإذا لم يتم سحب البخار فإن ذلك سيؤدي إلى رفع درجة الحرارة داخل الوعاء. وحتى عند درجة ضغط 100 (psig) فإن درجة حرارة الغاز الطبيعي المسال ستكون 129 درجة فهرنهايت تحت السفر تقريبا.

الاحتياطيات العالمية من الغاز الطبيعى
نظراً لارتفاع المستوى المادى للبشر في العالم فقد زاد استهلاكهم من الطاقة بشدة من أجل تسيير السيارات التي تحملهم لأعمالهم، ومن أجل الكهرباء التي صارت لا غِنى عنها في الحضارة الحديثة، وغير ذلك كثير. وحيث أن مصادر الطاقة في العالم ناضبة وغير متجددة يُعرَّف الاحتياطى المؤكد – من البترول أو الغاز الطبيعى - لحقل ما بأنه الكمية القابلة للاستخلاص على مدى عمر الحقل في ظل التكنولوجيا والاعتبارات الاقتصادية السائدة، وطبقاً لتعريف مجلة البترول والغاز (Oil And Gas Journal) الأميركية المتخصصة يتم تعريف الاحتياطى المؤكد من الغاز الطبيعى بأنه : الكميات التي يمكن استخراجها في ظل ما هو معروف حالياً من الأسعار والتكنولوجيا، أما هيئة سيديجاز (Cedigas) الفرنسية فتُعرِّفه بأنه : الكميات المكتشفة التي يتأكد بقدر معقول من اليقين إمكانية إنتاجها في ظل الظروف الاقتصادية والفنية السائدة. ويُعدَّ التعريف الأول الأكثر تحفظاً لذا نجد أن احتياطيات الغاز الطبيعى العالمية في أول يناير عام 1999 طبقاً لتقدير مجلة البترول والغاز تقل بنسبة 7 % عن تقديرات سيديجاز، بل إن احتياطيات الغاز الطبيعى لمنطقة الشرق الأقصى كانت طبقاً للمجلة تقل بنسبة 30 % عن تقديرات سيديجاز !. وكلا التعريفين يخضع للتقدير الشخصى أكثر منه لمعايير موضوعية ثابتة يمكن قياسها بدقة، لذا نجد بعض الدول تلجأ للمبالغة في تقدير ما لديها من احتياطيات - وتسميها بالمؤكدة – لأسباب كثيرة سياسية واقتصادية كالرغبة في الاقتراض بضمان ثروتها البترولية والغازية، كما إن شركات البترول العالمية تميل أحياناً للمبالغة في التقديرات بهدف تقوية مراكزها المالية أو لتبرر قيامها بالإنتاج بوفرة، أو لتبرر إمكانية التصدير لخارج الدول المنتجة. ومن أمثلة عدم دقة حسابات احتياطيات الثروة البترولية ما قامت به المكسيك من خفض احتياطياتها المؤكدة من الغاز الطبيعى بأكثر من النصف من 64 تريليون قدم مكعب عام 1999 إلى 30 تريليون قدم مكعب في عام 2000، وأيضاً قيام بريطانيا في التسعينات بخفض احتياطياتها المؤكدة من البترول بنفس القدر. و تصل إجمالى احتياطيات الغاز الطبيعى في العالم - طبقاً لأرقام عام 2005 - لحوالى 6112 تريليون قدم مكعب، وأكبر احتياطى للغاز الطبيعى في العالم يوجد في روسيا الاتحادية، ويبلغ قدره 1680 تريليون قدم مكعب)

إنتاج الغاز ومعالجته
يستخرج الغاز الطبيعي من ابار شبيهة بابار النفط يوجد الكثير من تجمعات الغاز على مبعدة من الشاطئ ويتم نقل الغاز بالانابيب من منصات الإنتاج المشاطئة إلى نقطة تجميع على الشاطئ ومنها إلى معمل تكرير حيث ينقّى. في مرحلة التنقية الأولى، يزال الماء واي سائل أخرى من الغاز بفعل الجاذبية ثم يمرر الغاز الجاف عبر مبرد حيث يتسيل البروبان ويجمعان. ويسوق غازا البترول المسيل كمواد اولية لتصميع الكيماويات أو يعبأ في قواوير كوقود كوقود للسخّانات ومواقد الطبخ في المنازل. ما يتبقى من الغاز الطبيعي يمكن ضخه عبر شبكة امداد أو يمكن تسيله بالتبريد والضغط وتسويقه كغاز طبيعي مسيّل.
تفضل اخي

kab_66
2013-02-19, 12:23
شكرا لكم لقد افدتموني
انا بنت لست ولد
شكرا

bila98
2013-02-19, 13:47
تمييع الغازات
تستخدم عملية تمييع الغازات Liquification of gases بتبريدها إلى درجات منخفضة إما للحصول على سوائل تبريد وإما لتسهيل عملية خزنها ونقلها تحت الضغط الجوي إذ تؤدي عملية التمييع إلى إنقاص حجمها، ولقد دخلت عملية تمييع الغازات حيز التطبيق الصناعي منذ بداية القرن العشرين فتطوّرت صناعة جبارة وديناميكية، لها تقنياتها الخاصة، تقوم على الأسس التي وضعها كارل ليند وجون كلود Karl Lind and Jaun Claud.
تمييع الهواء: يُميَّع الهواء بوساطة الدارتين التاليتين:
http://www.arab-ency.com/servers/gallery/2251-1.jpg
http://www.arab-ency.com/servers/gallery/2251-2.jpg أ ـ دارة ليند: Lind system وتتألف من دارة تبريد تقليدية إذ يُضغط الهواء الجوي إلى ضغط عال ثم يمرَّر على مجموعة من المبادِلات الحرارية (المبادل الحراري الأولي ـ المبخر في دارة التبريد (http://www.arab-ency.com/index.php?module=pnEncyclopedia&func=display_term&id=3230&vid=17) ـ المبادل الحراري متعاكس الجريان) (الشكل ـ1) بحيث يجري تخفيض درجة حرارة الهواء إلى مستوى معين، وفي النهاية يتمدد في صمام خنق فتتابع درجة الهواء انخفاضها حتى تصل إلى درجة البرودة اللازمة لتمييعه (عن طريق الاستفادة من ظاهرة انخفاض درجة حرارة الغاز أثناء تمدده في صمام الخنق).
ب ـ دارة كلود: تعتمد دارة كلود claude system لتمييع الهواء (الشكل ـ2) في عملها على ظاهرة انخفاض درجة حرارة الغاز انخفاضاً كبيراً عند تمدده مع إنتاج عمل تمدد خارجي مفيد، حيث يكون الانخفاض في درجة الحرارة أكبر منه في حالة التمدد عبر صمام خنق.

في هذه العملية يتمدد جزء كبير من هواء الدارة في محرك (مُمدّد) يقوم بنقل الطاقة الناتجة عن عملية التمدد إلى الضاغط الذي يضغط الهواء الجوي الداخل إلى الدارة، ثم يمرر الهواء المضغوط (http://www.arab-ency.com/index.php?module=pnEncyclopedia&func=display_term&id=9651&vid=17) عبر عدد من المبادِلات الحرارية يتم فيها تخفيض إضافي لدرجة حرارته قبل تمدده في صمام الخنق. وتمتاز هذه الدارة بأنها تعمل عند نسبة انضغاط أصغر منها في دارة ليند كما أن درجة حرارة الهواء قبل صمام الخنق تكون في دارة كلود أخفض منها قبل صمام الخنق في دارة ليند.
تمييع الهدروجين: في دارة تمييع الهدروجين يمَّرر الهدروجين ذو الضغط العالي (120 ضغط جوي ودرجة حرارة 300 كالفن) القادم من الضاغط عبر مجموعة من المبادلات الحرارية حيث يبرَّد فيها. ويستخدم في بعضها الآزوت السائل للقيام بعملية التبريد، ومن ثم يتمدد الهيدروجين عبر صمام الخنق حتى ضغط أعلى بقليل من الضغط الجوي مما يؤدي إلى تمييعه بدرجة حرارة تعادل 4ر20 كالفن (252.75-درجة مئوية)
تمييع الهليوم: يستخدم كل من بخار الهدروجين والهدروجين السائل في حالة الغليان في دارة تمييع الهليوم (الشكل ـ3)، حيث يمرر جزء من غاز الهليوم المضغوط (القادم من الضاغط بدرجة حرارة 300 كالفن وبضغط 20 ضغط جوي) عبر مبادل حراري حيث يبرَّد فيه بوساطة غاز الهليوم القادم من خزان تجميع الهليوم السائل (المميّع) ويمرر الجزء المتبقي من الهليوم المضغوط إلى مبادل حراري ثان حيث يبرَّد فيه بوساطة الهدروجين السائل في حالة الغليان (بدرجة حرارة تعادل 14 كالفن) تحت ضغط أصغر من الضغط الجوي، ثم يندمج التياران ليمرا معاً في مبادل حراري آخر وذلك قبل أن يتمدد تيار الهليوم في صمام الخنق حيث يتم تمييعه بدرجة حرارة تقارب4.2كالفن (268.95-درجة مئوية).

wissamova
2013-02-19, 14:34
اسفة..............

✿ هًذًيًـآنُ قًلًمـْ ✿
2013-02-19, 15:51
........................

الرحب
2013-02-19, 17:50
كيفية إسالة الغازات

هناك اربعة انظمة تستخدم لتسيل الغازات .

1- منظومة لند Linde البسيطة .

2- منظومة هامسون Hampson system .

هاتان المنظومتين تستخدم فيهماضاغطات ترددية لأنتاج الغازات المسالة بمرحلتين او ثلاثة او اربع

مراحل بعدغسل الهواء او الغاز وتجفيفه . مع استخدام مبادلات حرارية بعد كل مرحلة لتبريدالهواء .

ويتم ضغط الهواء الى 200 بار او اكثر في المراحل المتعددة , ثم يمربمجفف وتبريده مرة اخرىويخنق الهواء المضغوط ويتمدد ثم يدخل اخيرا الىمبادل حراري بالتدفق المتعاكس ويخرج سائلاويعبئ باسطوانات ذات قوة انضغاط 300 بار مصنوعة من معدن الحديد او الالمنيوم للأستخدام الخاص

3- منظومة لندذات الضغطين . التي يتم تمدد الهواء المضغوط بمرحلتين .

4- منظومة كلود Claude System . يستخدم فيها توربين صغير لتمدد جزء من الهواء المضغوط .
تسيل الغازالطبيعيتجري عملية تسييل الغاز المكون أساساً من الميثان والايثان وبعضالبروبان في برج التسييل الرئيسي الذي يبلغ ارتفاعه 180 قدماً وقطره 13 قدماً ووزنه 200 طن، والذي يتألف من ثلاث مجموعات من الأنابيب الحلزونية المصنوعة من الألومنيومالتي يبلغ طولها 515 ميلاً وقطرها 11 ملليمترا. ويدخل الغاز إلى المجموعة السفلى منالأنابيب ودرجة حرارته 34 درجة مئوية تحت الصفر ويخرج منها في درجة لحرارة ويخرجمنها في درجة حرارة 50 مئوية تحت الصفر، وفي هذه المرحلة يتكثف معظم ما به منبروبان ويتم عزله وضخه إلى قسم التجزئة، ثم يمرر الغاز غير المكثف إلى المجموعةالوسطى من الأنابيب قبل أن يدفع إلى المجموعة العليا مها حيث تصل درجة حرارته إلى 160 درجة مئوية تحت الصفر، ويتحول بالتالي إلى غاز طبيعي مسال يرسل إلى صهاريجالتخزين.

تسيل الغازصناعة الغاز واحدة من الصناعات الحديثة بالغةالتعقيد، خاصة وأن مصادر الغاز عديدة والمواد المتداخلة في الغاز الخام متعددة، ممايتطلب تقنية عالية لاستخلاص الغاز النقي، كما أن نقل الغاز من مصادر إنتاجه إلىأسواق استهلاكه يتطلب تسييله، وتسييله يتطلب خفض درجة حرارته إلى 160 درجة مئويةتحت الصفر. ويعتبر مصنع أدجاز لتسييل الغاز في جزيرة داس من أحدث المصانع في هذاالميدان، وهو فريد في نوعه إذ أنه المصنع الوحيد في العالم المهيأ لتسييل الغازالطبيعي المستخرج من المكامن، ولتسييل الغاز المصاحب الذي يستخرج مع النفط الخام،كما أنه المصنع الوحيد الذي يستقبل الغاز الخام تحت خمسة مستويات مختلفة من الضغط ،وتأتي إمدادات الغاز في البداية من خلال أحد عشر خطاً، ثم يتم تجميع الغازات ذاتالضغوط المتساوية في خطوط موحدة، بحيث يضخ الغاز في النهاية إلى المصنع من خلالخمسة خطوط كل منها يحتوي على الغاز تحت ضغط يختلف عن الآخر. وتشمل عمليات الغاز رفعمستوى ضغط الإمدادات ذات الضغوط التي تقل عن 780 رطلاً للبوصة المربعة، ثم تنقيهالغاز، ثم إزالة الرطوبة منه، ثم فصل المكونات الثقيلة عنه، يلي ذلك تجزئة هذهالمكونات لاستخلاص المنتجات المختلفة. وتسييل المكونات الخفيفة منه لإنتاج الغازالطبيعي المسال.


هذا ما وجدته اتمنى لكي الاستفادة

kab_66
2013-02-19, 18:30
شكرا لكم على المجهودات التي بذلتموها من أجلي