§§§ دعــه ينهـــب، دعــــه يمـــــــر §§§

[هاشمي15]

من أهم النظريات التجارة الدولية ، نجد نظرية التكاليف المطلقة للفيلسوف والباحث الاقتصادي الاسكتلندي "آدم سميث " الذي وضع السياسة الاقتصادية الكلاسيكية في مبدأ الحرية الاقتصادية تطبيقا لمبدأ " دعه يعمل ، دعه يمر " لكن في بلادنا الجزائر ابتكروا نظرية معاكسة لنظرية "آدم سميث " والتي مبدئها " دعه ينهب ، دعه يمر " وما تداولته الصحف الوطنية هذه الأيام عن الفساد الذي تطور في كل المؤسسات الوطنية بمختلف أنواعها لدليل قاطع على صحة هذه النظرية :
http://www.elkhabar.com/ar/autres/mijhar/323131.html
وأمام التذمر و الغليان اللذين تشهدهما الساحة التربوية و استمرار التهميش و تجاهل المطالب المشروعة لموظفي قطاع التربية بمختلف أسلاكهم خاصة الفئات الآيلة للزوال والأسلاك المشتركة ،الوزارة الوصية فضلت انتهاج سياسة التسويف و الهروب إلى الأمام حيث رفضت الإدماج لفئة الآيلة للزوال في الرتب القاعدية و الرتب المستحثة بسبب الأثر المالي الذي يترتب عن تلك العملية مكلف للخزينة العمومية لان "عدد أيلي الزوال كبير جدا ".
في الوقت الذي رفضت كل المطالب المشروعة لفئة الآيلة للزوال التي أفنت عمرها في خدمة التربية الوطنية ، هناك من يتنعم بالأموال العمومية المنهوبة في طمأنينة وكل هذا يحدث و يتزامن والجزائر تحتفل بالذكرى الخمسين لاستقلالها.

[هاشمي15]

فضائح الفساد في تزايد ولا رؤوس سقطت

[ياسين العربي 24]

بارك الله فيك اخي الهاشمي لقد وضعت اليد على الجرح .فعلا ملايير الدولارات من اموال الشعب ولا رقيب ولا حسيب وكذلك ان الجزائر اصبحت قبلة المطربين بما فيها الماجنين لان خليدة تومي سخية لان الجزائر بعد عشرية دامية اصبحت بحاجة الى الشطيح والرديح لتنويم الشعب عن قضايا جوهرية قد تعجل برحيلهم .وعندما طالب المربي بحقه قيل لنا ان الخزينة لا تسمح .ولكن ثق تماما ان علة الفولة من جنبها لو كنا يد واحدة صف واحد ما وقعنا في هذا التسويف وكيف لا والمعركة تحولت من الوزارة الى مؤسساتنا
الكل يغني ليلاه .

[ahmedchek]

............الوزارة تصرح يوما بالتكلفة المالية.......

......................لوكانت الوزارة قضيتها المال.........لما اقترحت التكوين3سنوات للايلين للزوال.......لان التكوين مكلف جدا كذلك وليس فيه اي فائدة للاستاذ او التلميذ.......فهو تبذير للمال العام بكل المقاييس


....يصعب تحديد اهداف الوزارة من هذا القانون مستقبلا فهي تخطط لهيكلة ما لقطاع التربية ............والله اعلم.......ولا نهمل ضعف العمل النقابي واهماله للقاعدة في مرحلة عض الاصابع اثناء المفاوضات

...........................ربي اجيب الخير

[لعليلي]

من أهم النظريات التجارة الدولية ، نجد نظرية التكاليف المطلقة للفيلسوف والباحث الاقتصادي الاسكتلندي "آدم سميث " الذي وضع السياسة الاقتصادية الكلاسيكية في مبدأ الحرية الاقتصادية تطبيقا لمبدأ " دعه يعمل ، دعه يمر " لكن في بلادنا الجزائر ابتكروا نظرية معاكسة لنظرية "آدم سميث " والتي مبدئها " دعه ينهب ، دعه يمر " وما تداولته الصحف الوطنية هذه الأيام عن الفساد الذي تطور في كل المؤسسات الوطنية بمختلف أنواعها لدليل قاطع على صحة هذه النظرية :
http://www.elkhabar.com/ar/autres/mijhar/323131.html
وأمام التذمر و الغليان اللذين تشهدهما الساحة التربوية و استمرار التهميش و تجاهل المطالب المشروعة لموظفي قطاع التربية بمختلف أسلاكهم خاصة الفئات الآيلة للزوال والأسلاك المشتركة ،الوزارة الوصية فضلت انتهاج سياسة التسويف و الهروب إلى الأمام حيث رفضت الإدماج لفئة الآيلة للزوال في الرتب القاعدية و الرتب المستحثة بسبب الأثر المالي الذي يترتب عن تلك العملية مكلف للخزينة العمومية لان "عدد أيلي الزوال كبير جدا ".
في الوقت الذي رفضت كل المطالب المشروعة لفئة الآيلة للزوال التي أفنت عمرها في خدمة التربية الوطنية ، هناك من يتنعم بالأموال العمومية المنهوبة في طمأنينة وكل هذا يحدث و يتزامن والجزائر تحتفل بالذكرى الخمسين لاستقلالها.


أخطبوط الفساد التف حول هذا الوطن و بدأ ينخر كاهل الأمة ويقودنا إلى الهلاك
وقد صدق الشاعر : تَمُوتُ الأُسْدُ في الغاباتِ جوعًا ... ولحمُ الضَّأنِ تأكلُهُ الكلابُ
وعبـدٌ قدْ ينـامُ على حريرٍ ... وذُو نسبٍ مفارشـهُ التُّرابُ

[هاشمي15]

بارك الله فيك اخي الهاشمي لقد وضعت اليد على الجرح .فعلا ملايير الدولارات من اموال الشعب ولا رقيب ولا حسيب وكذلك ان الجزائر اصبحت قبلة المطربين بما فيها الماجنين لان خليدة تومي سخية لان الجزائر بعد عشرية دامية اصبحت بحاجة الى الشطيح والرديح لتنويم الشعب عن قضايا جوهرية قد تعجل برحيلهم .وعندما طالب المربي بحقه قيل لنا ان الخزينة لا تسمح .ولكن ثق تماما ان علة الفولة من جنبها لو كنا يد واحدة صف واحد ما وقعنا في هذا التسويف وكيف لا والمعركة تحولت من الوزارة الى مؤسساتنا
الكل يغني ليلاه .

وهو كذلك اخي ياسين فعلا ملايير الدولارات من اموال الشعب لا رقيب ولا حسيب