المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من يساعدني ارد له معروفه الان


وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:20
من يساعدنيفي وضع خاتمة لموضوعي هذا يارد معروفه بلييييييز عليه نقطة التقويم

مجالات الإلقاء كثيرة جدا و يصعب حصرها و لعل أبرز الأمثلة خطبة الجمعة و الدروس المنهجية و ما شابهها , و قد كان لمجيء الإسلام اثر في تطور فن الخطابة فهي خير ما يستعين به الدعاة و الأنبياء و المصلحون في الدعوة.
و الخطابة هي الكلام المنثور الذي يخاطب به متكلم فصيح جمعا من الناس لإقناعهم و هي أيضا الكلام المؤلف الذي يتضمن وعظا و إبلاغا على صفة مخصوصة و قد تختلف الخطابة من نوع إلى آخر من دينية إلى سياسية أو خطب الأملاك و الجهاد ……..
و قد كان للخطابة في صدر الإسلام خصائص نذكر منها :شيوع الطابع الديني و الإستعانة بألفاظ القران حينها ,التخفيف من السجع الذي كان يثقل خطب ما قبل الإسلام ,وحدة الفكر و الموضوع ,قصر الفقرات و تناسق الفواصل ,و خاصة هيكلها الذي يبدأ بالحمدلة و الصلاة على الرسول و غيرها من الخصائص …….
و أهم ما ورد من الخطب في عصر الرسول خطبته صلى الله عليه و سلم في أول جمعة صلاها بالمدينة " الحمد لله ,أحمده و أستعينه و أستغفره ,و أستهديه,و أومن به و لا أكفره ,و أعادي من يكفره ,و أشهد أن لا إله إلا الله وحده له ,و أن محمدا عبده و رسوله ,أرسله بالهدى و دين الحق و النور و الموعظة …و أوصيكم بتقوى الله فإنه خير ما أوصى به المسلم أن يحضه على الآخرة و أن يأمره بتقوى الله فاحذروا ما حذركم الله من نفسه و لا أفضل من ذلك نصيحة و لا أفضل من ذلك ذكرى و إنه تقوى لمن عمل به على و جل و مخافة و عون و صدق على ما نبتغون من أمر الأخرة …و لا قوة إلا بالله فأكثروا ذكر الله و اعملوا لها من بعد الموت …الله أكبر و لا قوة إلا بالله العظيم "

{مـشـاكـسـهـ}~
2013-02-16, 16:28
الخطابة موهبه عظيمة ونعمة كبيرة ، و سبقنا المجتمع الغربي إلى وضع نظم و قواعد وأصول هذا الفن لكن العرب القدماء سبقوا جميع الأمم في حسن الخطابة و إتقان و روعة الأداء. حيث يقولون عن الخطابة : أن تقول فلا تبطئ . . . وأن تصيب فلا تخطئ.

ان شاء الله نكون افدتك :)

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:31
شكرا على مجهودك ممكن تعطيني اخرى معبببببببرررررررررررة اكثر

{مـشـاكـسـهـ}~
2013-02-16, 16:33
تعد الخطابة من الفنون النثرية وظيفتها الرئيسية هو الإقناع وانتشرت في العصر الجاهلي بسبب قلة انتشار الكتابة الذي دفع هذا النوع من الفن الذي يتميز بالتعبير الشفوي الى الازدهار

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:36
ما فهمتيني هذا تعريفها اريد خاتمة اسفة اتعبتك

{مـشـاكـسـهـ}~
2013-02-16, 16:42
ايييه يمكن تجي خاتمة كذلك , لا ماتعبتيني ما والو رانا كامل هنا باش نتعاونو

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:43
اين انت اختي بلييييز لا تذهبي لكملي خيرك

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:48
بليييييز ردو

الرحب
2013-02-16, 16:52
ااااسفة فأنا ايضا ابحث عنهاا

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 16:54
اذا كنت معندكش الموضوع هوفي الاعلى ولكن ينقصه خاتمة

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 17:07
اين انتم خسارة واحد ما فيه الخير

{مـشـاكـسـهـ}~
2013-02-16, 17:08
ومهما يكن من أمر فإن الخطابة فن قديم وحديث لم تنقطع العناية به البتة، في مختلف العصور والأمصار، ولكنه تطور تدريجياً واتخذ ألواناً مختلفة.

وردة الاحلام شوشو
2013-02-16, 17:10
ربي يحفظك وش تحبي نساعدك

{مـشـاكـسـهـ}~
2013-02-16, 17:14
و يحفظنا كامل و ان شاء الله نكون افدتك

شكرا اختي . ماعندي حتا شيء نحوس عليه الان

wissamova
2013-02-16, 17:24
الخطابة فن فرض نفسه على كل الفنون فنحت اسمه و سجله في كل زمان و مكان لما كان له في الماضي و مايكون له في الحاضر و المستقبل.

zizi.chocho
2013-02-19, 11:35
عرفت الخطابة بتعاريف كثيرة ، لا يتباعد بعضها عن بعض ولكن منها ما ليس جامعاً لكل أنواع الخطبة وجزيئياتها، ومنها ما ليس مانعاً من دخول أشياء معها مثل : الوصايا والدروس والإعلانات وهكذا.
وأوضح وأدق ما عرفت به الخطابة أنها هي: " فن مخاطبة الجماهير بطريقة إلقائية تشتمل على الإقناع والإستمالة".
وكما ذكرنا فإن الخطابة هي فن الإقناع والاستمالة مما يعني أنها تتعامل مع العقل والعاطفة مع تركيزها على العاطفة بصورة واضحة.
كما أنها اتصال في اتجاه واحد يقوم به الخطيب لتوصيل معلومات أو مفاهيم معينة لجمهور المسلمين.
والخطابة هي فن ايصال خبر أو فكرة ما لمجموعة من السامعين على نحو مقنع ومؤثر ، وهكذا نجد أن الإقناع والتأثير هما غاية الخطابة ومحورها الرئيسي ، قال تعالى: (( وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغا ))
وفي الحديث الصحيح عن العرباض بن سارية -- : ( وعظنا رسول الله  موعظة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون ) يقول الشيخ علي محفوظ – رحمه الله - : " وللخطابة غاية ذات شأن خطير وهي إرشاد الناس إلى الحقائق وحملهم على ما ينفعهم في العاجل والآجل والخطابة معدودة من وسائل السيادة والزعامة ، وكانوا يعدونها شرطاً للإمارة فهي تكمل الإنسان وترفعه إلى ذرى المجد والشرف ".
ويقول ابن سينا : " وحسبها شرفاً أنها وظيفة قادة الأمم من الأنبياء والمرسلين ومن شاكلهم من العلماء العاملين".