مشاهدة النسخة كاملة : كتاب "معالم في الطريق" من قرأه؟
ولد الميلود
2007-08-11, 19:30
السلام عليكم
لقد قرأت هذا الكتاب وإنه والله سابق لعصره. بإمكانكم تحميله عبر الأنتارنات.
السلام
محمد أبو عثمان
2007-08-11, 20:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من هو صاحب الكتاب
؟؟؟؟؟
ولد الميلود
2007-08-11, 20:45
السلام عليكم
عفوا أخ محمد، صاحب الكتاب هو الشهيد سيد قطب.
السلام
محمد أبو عثمان
2007-08-11, 23:58
الأخ الحبيب يا من شكرت كتاب سيد قطب معالم في الطريق أقول لك تمهل أخي الحبيب فهو كتاب سيء بشهادة العلماء ولعلي أنقل لك فيما يلي كلام رجلين من كبار زعامات الإخوان المسلمين والذين صرحا بما في كتب ومنها معالم في الطريق أن فيها التكفير الصريح للمسلمين وقد نقلت عن القرضاوي و فريد عبد الخالق ما نقلت لأني على علم أن الكثير من الناس لا يقبلون كلام العلماء في سيد والله الموفق وهو الهادي إلى السبيل
1 - شهادة القرضاوي على سيد قطب وكتبه بالتكفير:
قال القرضاوي في كتابه "أولويات الحركة الإسلامية"(110): "في هذه المرحلة ظهرت كتب الشهيد سيد قطب، التي تمثل المرحلة الأخيرة من تفكيره، والتي تنضح بتكفير المجتمع، وتأجيل الدعوة إلى النظام الإسلامي بفكرة تجديد الفقه وتطويره، وإحياء الاجتهاد، وتدعو إلى العزلة الشعورية عن المجتمع، وقطع العلاقة مع الآخرين، وإعلان الجهاد الهجومي على الناس كافة، والإزراء بدعاة التسامح والمرونة، ورميهم بالسذاجة والهزيمة النفسية أمام الحضارة الغربية، ويتجلى ذلك أوضح ما يكون في تفسير "في ظلال القرآن" في طبعته الثانية، وفي "معالم في الطريق"، ومعظمه مقتبس من الضلال، وفي "الإسلام ومشكلات الحضارة"، وغيرها، وهذه الكتب كان لها فضلها وتأثيرها الإيجابي الكبير؛ كما كان لها تأثيرها السلبي"
2 - شهادة فريد عبد الخالق (أحد كبار الإخوان المسلمين) :
شهادة فريد عبد الخالق (أحد كبار الإخوان المسلمين) على سيد قطب وأتباعه بأنهم يكفرون المسلمين: " قال في كتابه "الإخوان المسلمون في ميزان الحق"(115): "ألمعنا فيما سبق إلى أن نشأة فكر التكفير بدأت بين شباب بعض الإخوان في سجن القناطر في أواخر الخمسينات وأوائل الستينات، وأنهم تأثروا بفكر الشهيد سيد قطب وكتاباته، وأخذوا منها أن المجتمع في جاهلية، وأنه قد كفر حكامه الذين تنكروا لحاكمية الله بعدم الحكم بما أنزل الله، ومحكوميه إذا رضوا بذلك"اهـ.
ويقول فريد عبد الخالق في نفس المصدر السابق (ص 118): " …"إن أصحاب هذا الفكر وإن تعددت جماعاتهم، يعتقدون بكفر المجتمعات الإسلامية القائمة، وجاهليتها جاهلية الكفار، قبل أن يدخلوا في الإسلام في عهد الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ورتبوا الأحكام الشرعية بالنسبة لهم على هذا الأساس، وحددوا علاقاتهم مع أفراد هذه المجتمعات طبقاً لذلك، وقد حكموا بكفر المجتمع لأنه لا يطبق شرع الله، ولا يلتزم بأوامره ونواهيه، ومنهم من قال بعدم كفر مخالفيهم ظاهرياً، وقالوا بنظرية (المفاصلة الشعورية)، فأجاز هذا الفريق الصلاة خلف الإمام الذي يؤم المصلين المسلمين في سجونهم ومتابعته في الحركات دون النية، وقالوا بعدم تكفير زوجاتهم، وأجلوا كفرهم على أساس نظرية (مرحلية الأحكام)، وأنهم في عصر الاستضعاف - أي: العهد المكي - بأحكامه التي نزلت إبانه، فلا تحرم المشركات ولا الذبائح ولا تجب صلاة الجمعة ولا العيدين ولا يجوز الجهاد، ويكفرون من لم يؤمن بفكرهم، وأخذوا ببعض أساليب الباطنية في (التقية)، ألا يذكروا أسرار معتقداتهم لغيرهم، ويظهرونها لخواصهم وأتباع فكرهم، وذلك عندهم ضرورة حركية.
…وطائفة تمسكت بالمفاصلة الصريحة، وكفرت مخالفيهم ومن كان معهم، ومنهم جماعة الإخوان المسلمين، ومرشدهم، وآباؤهم، وأمهاتهم، وزوجاتهم، وهم جماعة (التكفير والهجرة)، الذين يسمون أنفسهم (جماعة المؤمنين)"
انتهى ويمكن أن تتعرف اكثر على مافي كتاب معالم في الطريق من خلال البيان الذين أصدره الشيخ محمد عبد اللطيف السبكي رئيس لجنة الفتوى بالأزهر لتعلم اكثر عما في الكتاب
من هنـــــــــــــــا (http://www.fatwa1.com/anti-erhab/Qutb/Doc/azhar-malim.html#_ftn1)
ferhat39
2007-08-12, 00:03
جزاك الله خيرا أخي محمد
على الرد الطيب ونفع به
ولد الميلود
2007-08-12, 19:54
السلام عليكم
لقد قرأت البيان الذين أصدره الشيخ محمد عبد اللطيف السبكي رئيس لجنة الفتوى بالأزهر، إنه ليس نقدا للكتاب بل نقدا لشخصية المؤلف. يقول في البيان : "إن المؤلِّف ينكر وجود أمة إسلامية منذ قرون كثيرة . ومعنى هذا : أن عهود الإسلام الزاهرة، وأئمة الإسلام، وأعلام العلم في الدين، في : التفسير، والحديث، والتفقه، وعموم الاجتهاد في آفاق العالم الإسلامي، معنى هذا : أنهم جميعـًا كانوا في جاهلية، وليسوا من الإسلام في شيء، حتى يجيء إلى الدنيا سيد قطب !! ." إنه يقول أيظا "فهذه دعوة مكشوفة إلى قيام طليعة من الناس ببعث جديد في الرقعة الإسلامية . والمؤلف هو الذي تكفّل بوضع المعالم لهذه الطليعة، ولهذا البعث المرتقب ." ما العيب في ذلك إذا فكر عالم في وضع معالم لإخوانه المسلمين.
سؤالي كان من قرأ منكم كتاب "معالم في الطريق"
السلام
الرجاء كتابة موقع التحميل
أمير معزوزي
2007-08-13, 13:45
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، ولي المتقين ، و الصلات و السلام على سيد ولد آدم أجمعين نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و على آله الطاهرين و صحابته الغر الميامين و كل من اتبعهم برفق و إحسان ليم الدين و بعد :
يقول العلامــــــــــــــــــــــة شيخ الإسلام في زمانه ابن القيم رحمة الله عليه في قصيدته ( النونية ) :
يا طالب الحق المبين و مؤثرا علم اليقين و صحة الإيمــــــــــــــان
إسمع مقالة ناصح خبر الذي عند الورى مذ شد ميزره إلى الرحمن
تخلل الفترات للعزمات أمر لازم لطبيعة الإنساــــــــــــــــــــــــــــن
و تولد النقصان من فتراته أوليس سائرنا بني النقصـــــــــــــــــــان
طاف المذاهب يبتغي ظلمه الليل البهيم و مذهب الحيــــــــــــــــران
و الجهل داء قاتل و شفاؤه أمران في التركيب متفـــــــــــــــــــــقان
نص من كتاب أو من سنة و طبيب ذاك العالم الربانــــــــــــــــــــي
و العلم أقسام ثلاثة ما لها من رابع و الحق ذو تبيـــــــــــــــــــــــان.
رحم الله هذا العالم الفقيه و إمام رباني ، صدق من قال بالصدق و اليقين تنال الإمامة في الدين .
قال إمام أهل السنة و الجماعة أحمد بن حنبل رحمه الله : ( إنما جاء خلاف من خالف ، لقلة معرفتهم بما جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم ) إعلام المقعين عن رب العالمين المجلد الأول (صفحة 44)
قال ابن القيم رحمه الله تعالى : ( و الأسباب المانعة من قبول الحق كثيرة جدا فمنها الجهل به ، و هذا السبب الغالب أكثر النفوس ، فإن من جهل شيئا عاداه و عادى أهله) . هداية الحيارى في أجوبة اليهود و النصارى ( صفحة 18)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( و لا تجد أحدا وقع في بدعة إلا نقص إتباعه للسنة علما و عملا ) شرح حديث لا يزني الزاني (صفحة 35).
و هذا حاصل فكثير من اهل هذا النوع الذي يبني دينه على ما يظنه هدى و هو على خلاف ذلك
قال ابن الجوزي رحمه الله : ( أفضل الأشياء التزيد من العلم فإنه من إقتصر على ما يعلمه فظنه كافيا إستبد برأيه فصار تعظيمه لنفسه مانعا للإستفادة) صيد الخاطر (صفحة 111).
إخواني المسلمين لابد من الجد و الإجتهاد لتحري الحق ، و أن يبدل الأسباب الموصلة للغاية الحميدة و بأن يأخذ العلم من أهله .
قال ابن سيرين رحمه الله تعالى : إن هذا العلـــــــــــــــــــم دين فانظرو عما تأخذون دينكـــــــــــــم .
لابد من أخذ العلم عن العلماء الربانيين الذي لهم باعة فيه و شابة لحاهم في العلم الشرعي ، قال الله تعالى : (( قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون)) الزمر : 9
و قال تعالى : (( فاسألوا أهل الذكر غن كنتم لا تعلمون )) الأنبياء : 7
و قال تعالى : (( إنما يخشى الله من عباده العلماء )) فاطر : 28
فكثير من الناس الطيبين لا يفرقون و لا يميزون بين العالم الرباني و من هو دونه ، أو حتى من هو مخالف لمنهجه و عقيدته .
قال الحافظ الأصبهاني رحمه الله ;
فصل في بيان الأمور التي يكون بها الرجل إماما في الدين و أن أهل الكلام ليسوا من العلماء .
و قال بعض علماء السلف : لا يكون الرجل إماما في الدين حتى يكون جامعا لهذه الخصال :
يكون حافظا للغات العرب و إختلافها ، و معاني أشعارها .
يكون حافظا لإختلاف الفقهاء و العلماء
يكون حافظا عالما بالإعراب و الإختلاف فيها
يكون عالما بكتاب الله تعالى و قراءاته و إختلاف القراء فيها
عالما بتفسيره و محكمه و متشابهه و ناسخه و منسوخه و قصصه
عالما بأحاديث رسول الله صلى الله عليه و سلم مميزا بين صحيحها و سقيمها و منقطعها و مراسيلها و مسانيدها و مشاهيرها و غرائبها و بأحاديث الصحابة رضي الله عنهم
فإذا جمع هذه الخلال يجوز أن يكون إمام في المذهب و جاز ان يجتهد و أن يعتمد عليه في دينه و فتاويه ، و إذا لم يكن جامعا لهذه الخلال لم يجز أن يكون إمام في المذهب و أن يقلده الناس في فتاويه .........
أين كثير مما يشار لهم بالبنان و يوصفون بالمجددين من هذه الخصال ؟
فاحرصو على قراءة كتب العلماء المعروفين بصحة المعتقد و سلامة المنهج لا الذين عرفو بالتمشعر و التصوف و الإعتزال .
أسأل الله أن يوفقنا للصواب و يجانبنا الخطأ و الغي و الإجتناب ، إنه ولي كل ذلك و القادر عليه
أخوكم أبو عبد الله علاءالدين معزوزي
أمير معزوزي
2007-08-13, 14:15
السلام عليكم
عفوا أخ محمد، صاحب الكتاب هو الشهيد سيد قطب.
السلام
أنه لا يجوزُ أن نشهدَ لشخصٍ بعينهِ أنه شهيدٌ ، حتى لو قُتل مظلوماً ، أو قُتل وهو يدافعُ عن الحقِ ، إلا من شهد له النبي صلى اللهُ عليه وسلم ، أو اتفقت الأمةُ على الشهادةِ له بذلك .
اخرج الإمامُ البخاري ، ورجحهُ الشيخُ محمدُ بنُ عثيمين كما في " المناهي االفظية " ( ص 78 – 80 ) ، و " فتاوى إسلامية " جمع المسند (1/91) و " القول السديد في أنه لا يقال : " فلانٌ شهيدٌ " لجزاع الشمري .
وهو رأي العلامةِ الألباني كما في " أحكامِ الجنائز " ( ص 59 ) فقال : ( تنبيه ) : بوب البخاري في " صحيحه " (6/89) : ( باب لا يقولُ : فلانٌ شهيدٌ ) فهذا مما يتساهلُ فيه كثيرٌ من الناسِ فيقولون : الشهيدُ فلان ... والشهيدُ فلان .ا.هـ.
و أقول دليلنا على هذا :
1 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ؛ لَا يُكْلَمُ أَحَدٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِهِ ، إِلَّا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ وَالرِّيحُ رِيحُ الْمِسْكِ .
رواهُ البخاري (2787) .
وقد بوب البخاري على الحديث بقولهِ : " باب لا يقولُ : " فلانٌ شهيدٌ " .
2 - عَنْ خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ أَنَّ أُمَّ الْعَلَاءِ امْرَأَةً مِنْ نِسَائِهِمْ بَايَعَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ طَارَ لَهُمْ فِي السُّكْنَى حِينَ اقْتَرَعَتْ الْأَنْصَارُ عَلَى سُكْنَى الْمُهَاجِرِينَ قَالَتْ أُمُّ الْعَلَاءِ " فَاشْتَكَى عُثْمَانُ عِنْدَنَا ، فَمَرَّضْتُهُ حَتَّى تُوُفِّيَ ، وَجَعَلْنَاهُ فِي أَثْوَابِهِ فَدَخَلَ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ أَبَا السَّائِبِ ، شَهَادَتِي عَلَيْكَ لَقَدْ أَكْرَمَكَ اللَّهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَمَا يُدْرِيكِ أَنَّ اللَّهَ أَكْرَمَهُ ؟ قَالَتْ : قُلْتُ : لَا أَدْرِي بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَنْ ؟ قَالَ : أَمَّا هُوَ فَقَدْ جَاءَهُ وَاللَّهِ الْيَقِينُ ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأَرْجُو لَهُ الْخَيْرَ ، وَمَا أَدْرِي وَاللَّهِ وَأَنَا رَسُولُ اللَّه مَا يُفْعَلُ بِي ؟ قَالَتْ : فَوَاللَّهِ لَا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ ، قَالَتْ : فَأَحْزَنَنِي ذَلِكَ فَنِمْتُ ، فأَرِيتُ لِعُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ عَيْنًا تَجْرِي فَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ : " ذَلِكِ عَمَلُهُ " .
رواهُ البخاري (1243) .
إننا لو شهدنا لأحدٍ بعينهِ أنه شهيدٌ لزم من تلك الشهادةِ أن نشهد له بالجنةِ ، وهذا خلافُ ما كان عليه أهلُ السنةِ .
وفقنا الله للتمسك بالحق و اللإلتزام بالشرع و تحكيمه ظاهرا و باطنا .
محمد أبو عثمان
2007-08-13, 14:25
جزاكم الله خيرا
ronaldinho
2007-08-13, 14:26
شكرا لك أخي الكريم
أمير معزوزي
2007-08-13, 14:33
و إياكم أخي أبو عثمان
و فيك بارك الله أخي الحبيب
ولد الميلود
2007-08-13, 21:49
السلام عليكم
لقد أخطأت في قولي : الشهيد فها أنا أعترف، فشكرا لك أخ معزوزي. ولكن لا أحد منكم قد قرأ هذا الكتاب كما أعتقد. أنا ما زلت في الإنتظار.
إلى الأخ سورور الذي أراد رابط التحميل، أكتب في قوقل " تحميل+كتاب+معالم+الطريق" وستجد مواقع كثيرة يمكنك من خلالها تحميله.
السلام
علي الجزائري
2007-08-14, 00:26
السلام عليكم
لقد أخطأت في قولي : الشهيد فها أنا أعترف، فشكرا لك أخ معزوزي. ولكن لا أحد منكم قد قرأ هذا الكتاب كما أعتقد. أنا ما زلت في الإنتظار.
إلى الأخ سورور الذي أراد رابط التحميل، أكتب في قوقل " تحميل+كتاب+معالم+الطريق" وستجد مواقع كثيرة يمكنك من خلالها تحميله.
السلام
الحمد لله الذي الذي بنعمته تتم الصالحات .
و للفائدة :
أقوال المشايخ في سيد قطب :
الشيخ : عبد العزيز بن باز:
نهى عن قراءة كتب سيد قطب ، وقال عن بعض كلام سيد قطب انه ردة عن الإسلام مثل تفسيره لصفات الله واستهزائه بالأنبياء ، ووصف نقد سيد قطب للصحابة بأنه فسق يستحق عليه التأديب ، وكل ردود ابن باز مثبتة بالأشرطة والكتب
الشيخ محمد صالح العثيمين :
يرى ترك تفسير سيد قطب ( الظلال ) والاستعاضة عنه بكتب السلف مثل القرطبي وابن كثير ، لان الظلال فيه طوام ، ( مجلة الدعوة عدد 1591)
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان :
يرى أن في تفسير الظلال الحاد وباطل ، وان سيد قطب جاهل ، ولو كان عن قصد فهو ردة عن الإسلام، وكلامه مثبت ببعض الأشرطة
الشيخ صالح اللحيدان :
يرى أن الظلال فيه مخالفة للعقيدة ، وله أخطاء خطيرة في حق الصحابة ، وينصح بترك كتب سيد قطب
الشيخ عبدالله الغديان :
ينصح بهجر كتب سيد قطب
الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر :
يرى أن في كتب سيد قطب أخطاء فادحة ، لذا يستحسن هجرها وعدم قراءتها
الشيخ حماد النصاري :
يرى أن سيد قطب يجب أن يستتاب إن كان حيا ، لأنه مرتد ، وكل كلامه باطل 0( نقله ربيع المدخلي )
الشيخ محمد أمان الجامي :
ينصح بهجر كتب سيد قطب لان فيها خلط وخبط في العقيدة ، بل انه وصل إلى وصف كلامه بالكفر
الشيخ ربيع بن هادي المدخلي :
يرى أن سيد قطب يحارب قاعد إسلامية في كتابه ،ويرى خطورة كلام سيد قطب في كتبه والتحذير منها ،
أيضا هناك كتب وفتاوى تحذيرية من : الشيخ عبدالله الدويش والشيخ عبيد الجابري والشيخ زيد بن محمد المدخلي والشيخ صالح بن سعد السحيمي والعلامة محمد ناصر الدين الألباني...
أمير معزوزي
2007-08-14, 14:47
احسن الله إليك أخي علي الجزائري و بارك الله فيك على ما وفقة له من بيان ، نحن عقبنا بمقال دون ذكر أي شخص بعين و لكن لم ينتبه المرجو إنتباهه .
و قد تكرمتم بالتبيان الذي كنا نلمح إليه ، عسى أخي الحبيب السائل أن ينتفع و يقرأ كتب السلف التي فيها غنية عن كتب الخلف .
محمد أبو عثمان
2007-08-14, 18:33
بارك الله في الجميع
ابو البراء
2007-08-14, 22:11
سيد قطب كتبه خطيرة هي تكفيرية
ولد الميلود
2007-08-14, 23:12
السلام عليكم
يقول الأخ المسلم سيد قطب في مقدمة الكتاب:
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مَعَالِم في الطَريق
مقدمة
تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية .. لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها .. فهذا عَرَضٌ للمرض وليس هو المرض ..
ولكن سبب إفلاسها في عالم " القيم " التي يمكن أن تنمو الحياة الإنسانية في ظلالها نموًا سليمًا وتترقى ترقيًا صحيحًا . وهذا واضح آل
الوضوح في العالم الغربي ، الذي لم يعد لديه ما يعطيه للبشرية من " القيم " ، بل الذي لم يعد لديه ما يُقنع ضميره باستحقاقه للوجود ،
بعدما انتهت الديمقراطية فيه إلى ما يشبه الإفلاس ، حيث بدأت تستعير- ببطء - وتقتبس من أنظمة المعسكر الشرقي وبخاصة في الأنظمة
الاقتصادية ! تحت إسم الاشتراآية !
آذلك الحال في المعسكر الشرقي نفسه .. فالنظريات الجماعية وفي مقدمتها المارآسية التي اجتذبت في أول عهدها عددًا آبيرًا
في الشرق - وفي الغرب نفسه - باعتبارها مذهبًا يحمل طابع العقيدة ، قد تراجعت هي الأخرى تراجعًا واضحًا من ناحية " الفكرة " حتى
لتكاد تنحصر الآن في " الدولة " وأنظمتها ، التي تبعد بعدًا آبيرًا عن أصول المذهب .. وهي على العموم تناهض طبيعة الفطرة البشرية
ومقتضياتها ، ولا تنمو إلا في بيئة محطمة ! أو بيئة قد ألفت النظام الدآتاتوري فترات طويلة ! وحتى في مثل هذه البيئات قد بدأ يظهر
فشلها المادي الاقتصادي - وهو الجانب الذي تقوم عليه وتتبجح به - فروسيا - التي تمثل قمة الأنظمة الجماعية - تتناقص غلاتها بعد أن
آانت فائضة حنى في عهود القياصرة ، وتستورد القمح والمواد الغذائية ، وتبيع ما لديها من الذهب لتحصل على الطعام بسبب فشل
المزارع الجماعية وفشل النظام الذي يصادم الفطرة البشرية .
ولابد من قيادة للبشرية جديدة !
إن قيادة الرجل الغربي للبشرية قد أوشكت على الزوال .. لا لأن الحضارة الغربية قد أفلست ماديًا أو ضعفت من ناحية القوة
الاقتصادية والعسكرية .. ولكن لأن النظام الغربي قد انتهى دوره لأنه لم يعد يملك رصيدا من "القيم" لا يسمح له بالقيادة .
لابد من قيادة تملك إبقاء وتنمية الحضارة المادية التي وصلت إليها البشرية ، عن طريق العبقرية الأوروبية في الإبداع المادي ،
وتزود البشرية بقيم جديدة جدَّة آاملة - بالقياس إلى ما عرفته البشرية – وبمنهج أصيل وإيجابي وواقعي في الوقت ذاته.
والإسلام - وحده - هو الذي يملك تلك القيم ، وهذا المنهج .
لقد أدَّت النهضة العلمية دورها .. هذا هو الدور الذي بدأت مطالعه مع عصر النهضة في القرن السادس عثر الميلادي ، ووصلت
إلى ذروتها خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر .. ولم تعد تملك رصيدًا جديدًا .
آذلك أدَّت " الوطنية " و " القومية " التي برزت في تلك الفترة ، والتجمعات الإقليمية عامة دورها خلال هذه الفرون . . ولم تعد
تملك هي الأخرى رصيدًا جديدًا .
ثم فشلت الأنظمة الفردية والأنظمة الجماعية في نهاية المطاف .
ولقد جاء دور " الإسلام " ودور " الأمة " في أشد الساعات حرجًا وحيرة واضطرابًا .. جاء دور الإسلام الذي لا يتنكَّر للإبداع
المادي في الأرض ، لأنه يعدُّه من وظيفة الإنسان الأولى منذ أن عهد الله إليه بالخلافة في الأرض ، ويعتبره - تحت شروط خاصة - عبادة
لله ، وتحقيقًا لغاية الوجود الإنساني .
[ { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً } [البقرة: 30
[ { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِي } [الذاريات: 56
وجاء دور " الأمة المسلمة " لتحقق ما أراده الله بإخراجها للناس : { آُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ
[ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } [آل عمران: 110
[ { وَآَذَلِكَ جَعَلْنَاآُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا } [البقرة: 143
ولكن الإسلام لا يملك أن يؤدي دوره إلا أن يتمثل في مجتمع ، أي أن يتمثل في أمة .. فالبشرية لا تستمع - وبخاصة في هذا
الزمان - إلى عقيدة مجردة ، لا ترى مصداقها الواقعي في حياة مشهودة . . و " وجود " الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون آثيرة ..
فالأمة المسلمة ليست " أرضًا " آان يعيش فيها الإسلام . وليست " قومًا " آان أجدادهم في عصر من عصور التاريخ يعيشون بالنظام
الإسلامي .. إنما " الأمة المسلمة " جماعة من البشر تنبثق حياتهم وتصوراتهم وأوضاعهم وأنظمتهم وقيمهم وموازينهم آلها من المنهج
الإسلامي . . . وهذه الأمة - بهذه المواصفات ! قد انقطع وجودها منذ انقطاع الحكم بشريعة الله من فوق ظهر- الأرض جميعًا .
ولابد من " إعادة " وجود هذه " الأمة " لكي يؤدي الإسلام دوره المرتقب في قيادة البشرية مرة أخرى .
لابد من " بعث " لتلك الأمة التي واراها رآام الأجيال ورآام التصورات ، ورآام الأوضاع ، ورآام الأنظمة ، التي لا صلة لها
بالإسلام ، ولا بالمنهج الإسلامي . . وإن آانت ما تزال تزعم أنها قائمة فيما يسمى " العالم الإسلامي " !!!
وأنا أعرف أن المسافة بين محاولة " البعث " وبين تسلم " القيادة " مسافة شاسعة . . فقد غابت الأمة المسلمة عن " الوجود
" وعن " الشهود " دهرًا طويلاً . وقد تولت قيادة البشرية أفكار أخرى وأمم أخرى ، وتصورات أخرى وأوضاع أخرى فترة طويلة . وقد
أبدعت العبقرية الأوروبية هذه الفترة رصيدًا ضخمًا من " العلم " و " الثقافة " و " الأنظمة " و " الإنتاج المادي " .. وهو رصيد ضخم
تقف البشرية على قمته ، ولا نفرِّط فيه ولا فيمن يمثله بسهولة ! وبخاصة أن ما يسمى " العالم الإسلامي " يكاد يكون عاطلاً من آل هذه
الزينة !
ولكن لابد - مع هذه الاعتبارات آلها - من " البعث الإسلامي " مهما تكن المسافة شاسعة بين محاولة البعث وبين تسلم القيادة .
فمحاولة البعث الإسلامي هي الخطوة الأولى التي لا يمكن تخطيها !
ولكي نكون على بينة من الأمر ، ينبغي أن ندرك - على وجه التحديد - مؤهلات هذه الأمة للقيادة البشرية ، آي لا نخطىء
عناصرها في محاولة البعث الأولى .
إن هذه الأمة لا تملك الآن - وليس مطلوبًا منها - أن تقدم للبشرية تفوقًا خارقًا في الإبداع المادي ، يحنى لها الرقاب ، ويفرض
قيادتها العالمية من هذه الزاوية . . فالعبقرية الأوروبية قد سبقته في هذا المضمار سبقًا واسعًا. وليس من المنتظر - خلال عدة قرون على
الأقل - التفوق المادي عليها !
فلابد إذن من مؤهل آخر ! المؤهل الذي تفتقده هذه الحضارة !
إن هذا لا بعني أن نهمل الإبداع المادي . فمن واجبنا أن نحاول فيه جهدنا . ولكن لا بوصفه " المؤهل " الذي نتقدم به لقيادة
البشرية في المرحلة الراهنة . إنما بوصفه ضرورة ذاتية لوجودنا . آذلك بوصفه واجبًا يفرضه علينا " التصور الإسلامي " الذي ينوط
بالإنسان خلافة الأرض ، ويجعلها - تحت شروط خاصة - عبادة لله ، وتحقيقًا لغاية الوجود الإنساني .
لابد إذن من مؤهل آخر لقيادة البشرية - غير الإبداع المادي - ولن يكون هذا المؤهل سوى " العقيدة " و " المنهج " الذي
يسمح للبشرية أن تحتفظ بنجاج العبقرية المادية ، تحت إشراف تصور آخر يلبِّي حاجة الفطرة آما يلبيّها الإبداع المادي ، وأن تتمثل العقيدة
والمنهج في تجمع إنساني . أي في مجتمع مسلم .
إنْ العالم يعيش اليوم آله في " جاهلية " من ناحية الأصل الذي تنبثق منه مقومات الحياة وأنظمتها . جاهلية لا تخفف منها شيئًا
هذه التيسيرات المادية الهائلة ، وهذا الإبداع المادي الفائق !
هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض وعلى أخص خصائص الألوهية . . وهي الحاآمية . . إنها
تسند الحاآمية إلى البشر ، فتجعل بعضهم لبعض أربابا ، لا في الصورة البدائية الساذجة التي عرفتها الجاهلية الأولى ، ولكن في صورة
ادعاء حق وضع التصورات والقيم ، والشرائع والقوانين ، والأنظمة والأوضاع ، بمعزل عن منهج الله للحياة ، وفيما لم يأذن به الله ..
فينشأ عن هذا الاعتداء على سلطان الله اعتدا ء على عباده . . وما مهانة " الإنسان " عامة في الأنظمة الجماعية ، وما ظلم " الأفراد "
والشعوب بسيطرة رأس المال والاستعمار في النظم " الرأسمالية " إلا أثرًا من آثار الاعتداء على سلطان الله ، وإنكار الكراهة التي قررها
الله للإنسان ! وفي هذا يتفرد المنهج الإسلامي .. فالناس في آل نظام غير النظام الإسلامي ، يعبد بعضهم بعضًا – في صورة من الصور -
وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعًا من عبادة بعضهم البعض ، بعبادة الله وحده ، والتلقي من الله وحده ، والخضوع لله وحده
.
وهذا هو مفترق الطريق .. وهذا آذلك هو التصور الجديد الذي نملك إعطاءه للبشرية- هو وسائر ما يترتب عليه من آثار عميقة
في الحياة البشرية الواقعية - وهذا هو الرصيد الذي لا تملكه البشرية ، لأنه ليس من " منتجات " الحضارة الغربية ، وليس من منتجات
العبقرية الأوروبية ! شرقية آانت أو غربية .
إننا - دون شك - نملك شيئا جديدًا جدَّة آاملة . شيئا لا تعرفه البشرية . ولا تملك هي أن " تنتجه " !
ولكن هذا الجديد ، لابد أن يتمثل -آما قلنا - في واقع عملي . لابد أن تعيش به أمة .. وهذا يقتضي عملية " بعث " في الرقعة الإسلامية هذا
البعث الذي يتبعه - على مسافة ما بعيدة أو قريبة - تسلم قيادة البشرية .
فكيف تبدأ عملية البعث الإسلامي ؟
إنه لابد من طليعة تعزم هذه العزمة ، وتمضي في الطريق . تمضي في خضم الجاهلية الضاربة الأطناب في أرجاء الأرض جميعًا .
تمضي وهي تزاول نوعا من العزلة من جانب ، ونوعًا من الاتصال من الجانب الآخر بالجاهلية المحيطة . .
ولابد لهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من " معالم في الطريق " معالم تعرف منها طبيعة دورها ، وحقيقة وظيفتها ، وصلب
غايتها . ونقطة البدء في الرحلة الطويلة .. آما تعرف منها طبيعة موقفها من الجاهلية الضاربة الأطناب في الأرض جميعًا . . أين تلتقي مع
الناس وأين تفترق ؟ ما خصائصها هي وما خصائص الجاهلية من حولها ؟ آيف تخاطب أهل هذه الجاهلية بلغة الإسلام وفيم تخاطبها ؟ ثم
تعرف من أين تتلقى – في هذا آله – وآيف تتلقى ؟
هذه المعالم لابد أن تقام من المصدر الأول لهذه العقيدة . . القرآن . . ومن توجيهاته الأساسية ، ومن التصور الذي أنشأه في نفوس
الصفوة المختارة ، التي صنع الله بها في الأرض ما شاء أن يصنع ، والتي حولت خط سير التاريخ مرة إلى حيث شاء الله أن يسير .
لهذه الطليعة المرجوة المرتقبة آتبت " معالم في الطريق " . منها أربعة فصول مستخرجة من آتاب " في ظلال القرآن " مع
تعديلات وإضافات مناسبة لموضوع آتاب المعالم ( 1) . ومنها ثمانية فصول - غير هذه التقدمة - مكتوبة في فترات حسبما أوحت به اللفتات
المتوالية إلى المنهج الرباني المتمثل في القرآن الكريم .. وآلها بجمعها - على تفرقها - أنها معالم فى الطريق ، آما هو الشأن في معالم آل
طريق ! وهي في مجموعها تمثل المجموعة الأولى من هذه " المعالم " والتي أرجو أن تتبعها مجموعة أخرى أو مجموعات ، آلما هداني
الله إلى معالم هذا الطريق !
وبالله التوفيق .
سيد قطب
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أين التطرف يا إخوان؟
محمد أبو عثمان
2007-08-15, 00:03
الأخ الحبيب
mariage
أتعرف من حكم على هذا الكتاب إنهم العلماء وليس هذا الكتاب فقط بل جل كتب سيد قطب ولأني لا أريد الخوض في الموضوع أكتفي بذكر من ذكرهم قبلي
الإخوة الأعضاء من العلماء الذين حذروا من كتب سيد قطب
1- فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى
2- فضلية العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى .
3- فضيلة الشيخ المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى.
4- فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله تعالى
5- فضيلة العلامة المحدث حماد الأنصاري رحمه الله تعالى.
6- فضيلة المحدث الشيخ عبد الله بن محمد الدويش رحمه الله
7- فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله الفوزان حفظه الله.
8- فضيلة الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله .
9- فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله تعالى.
10 -فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى.
والقائمــــــــــــــــــــــــــــة تطــــــــــــــــــول
فكتب الرجل تنضح بالتكفير العام للمسلمين وليت الأمر توقف هنا ولكنه تعدى إلى الطعن في الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم والطعن في الصحابة رضوان الله الله عليهم وعلى رأسهم الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه والحديث يطول
لذا أخي الحبيب أرجوا أن تكون وقافا عند كلام العلماء وأسألك بالله أعند كلام هؤلاء العلماء الأعلام الذين شابت لحاهم وأنحنت ظهورهم في طلب العلم وتعليمه وبيان الحق ورد الباطل أم ناخذ بقولك أنت " أين التطرف يا إخوان؟"
أخي الحبيب كن منصفا وكن متواضعا وأقبل نصح العلماء فانهم لن يريدوا بك وبي وبكل مسلم إلا الخير ولو رأو في كتب سيد قطب خيرا لنصحوا بها وبأقتنائها فالله الله في نفسك والله الله في المسلمين فقد ذاقوا الويلات بسبب ما فيه هذه الكتب وأمثالها من التهييج على ولاة الأمور والدعوة للخروج عن طاعتهم وليس ماحدث في الجزائر الحبيبة عنك ببعيد فالله الله قف عند كلام العلماء فهم ورثة الأنبياء
ولد الميلود
2007-08-15, 12:55
السلام عليكم
ألف شكر أخ محمد ولنقف هنا، لا أحد منكم يريد قراءة الكتاب ولا مناقشته.
السلام
محمد أبو عثمان
2007-08-15, 13:09
جزاك الله خيرا
هذا هو المطلوب
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir