مهندس التغيير
2009-04-08, 20:00
أنشأت الدولة عدت إدارات للسهر على حاجيات المجتمع و القيام على خدمت أفراده, ووظفت أناسا من هذا المجتمع على العمل فيها مقابل أجر شهري.
إلى هنا الوضع عادي
لكن هل يرضى المواطن بالإدارات المختلفة و هل يستوعب الموظف إنشغالات المواطن.
إن هذا الموظف فرد من المجتمع يحتاج أصلا إلى إدارات أخرى قد لا يرضى بمعاملاتها
هل مكمن الخلل في المواطن الذي لا يأبه بأبسط المعاملات مع إدارته, أم في الموظف الذي لا يأبه بالمسؤولية الملقات على عاتقه.
إن تنامي ظاهرة المحسوبية في المجتمع أفقدت وعي المواطن على إحترام إدارته فهو لا يفكر إلا في أخذ حقه بالقوة, بقدر ما أفقدت شرف وكرامة الموظف.
لم يكن العمل يوما أصعب من المعاملات و على الجميع إدراك حقوقه و واجباته
و من لم يكن له حق لا يسعى لأخذ حقوق غيره
إلى هنا الوضع عادي
لكن هل يرضى المواطن بالإدارات المختلفة و هل يستوعب الموظف إنشغالات المواطن.
إن هذا الموظف فرد من المجتمع يحتاج أصلا إلى إدارات أخرى قد لا يرضى بمعاملاتها
هل مكمن الخلل في المواطن الذي لا يأبه بأبسط المعاملات مع إدارته, أم في الموظف الذي لا يأبه بالمسؤولية الملقات على عاتقه.
إن تنامي ظاهرة المحسوبية في المجتمع أفقدت وعي المواطن على إحترام إدارته فهو لا يفكر إلا في أخذ حقه بالقوة, بقدر ما أفقدت شرف وكرامة الموظف.
لم يكن العمل يوما أصعب من المعاملات و على الجميع إدراك حقوقه و واجباته
و من لم يكن له حق لا يسعى لأخذ حقوق غيره