adelchetaba
2013-02-12, 16:29
أخي المعلم أختي المعلمة من منا يعرف حقوقه أو كيف يتصرف إذا تعرض للظلم أظن أن الكثير منا يتفرج على حقوقه و هي تهضم مرددا في نفسه حسبي الله و نعم الوكيل رغم علمنا أن المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف أصابنا الوهن و عشعش في صدورنا فأصبحنا لانبالي و لانهتم بما يحيط حولنا
و أنظر أخي المعلم ماذا فعلت بنا نقابة المدراء التي أهملت مطالبنا و صنفت نفسها في الرتبة 14 بل لم تكتفي بذلك بل طالبت بمنحة نوعية المنصب ومنحة المطعم ومنحة النقل و السكن الوظيفي ...
أما المفتشين فلم يكتفوا بالتصنيف15 بل طالبوا بالسيارة ومنح الله فقط يعلمها
في غفلة منا تلاعبوا بنا و قننوا الرتبة القاعدية التي هي أصلا نحن فيها فأما الذي لم يتكون فأطلقوا عليه أيل للزوال و هذه هي العنصرية بعينها و أما الذي تكون فيدمج في 11 و يموت في هده الرتبة أو يتقاعد و لا أمل في الترقية يا سبحان الله رغم علمنا أن الإنسان يعيش بالأمل و به يتغلب على المحن مهما كانت الألام فإنها تختفي بالأمل بربكم ماذا تنتظرون منا و قد قتلتم أمالنا و أحلامانا فأصبح المعلم المسكين محصورا بمثلث الرعب و الحزن فإن سلم من لدغة الولي فلن يسلم من عضة المدير أو لسعة المفتش الكل ضد المعلم
إن مهنة التعليم أصابها العفن نتيجة بعض السياسات و سلوك الكثير من المدراء و المفتشين الشواد الكل يعرف كيف تسللوا إلى هذه المهنة الشريفة بطرق غير مشروعة و تقلدوا مناصب حساسة و هاهم يبثون سمومهم في الكثير من المدارس فحولوا هذه المهنة إلى مهنة كئيبة زيادة على التحرش بالمعلمات الطاهرات الشريفات العفيفات فأصبح المدير يظن نفسه في مسلسل حريم السلطان
وهذا نظرا للكم الهائل من البنات المرسل من مديريات التربية للمدارس في إطار عقود ما قبل التشغيل فوالله الذي لا يغفل و لا ينام هناك من جاء بالسرير ووضعه في مكتبه بربكم ما مصير رسالة التعليم لما تسند المناصب إلى غير أهلها
ضربوا بسنين خبرتنا عرض الحائط و هاهم يتكالبون على أموال الخدمات النهب النهب النهب عمارات عقارات سيارات ... أما المعلم من أجل الحصول على منحة العلاج فإنه يجري مجرى السباع في البراري و لا يطيل تلك المنحة
أناشد كل معلم يخاف الله و يغار على أخته المعلمة الطاهرة الشريفة
أناشد كل معلم رق قلبه أو دمعت عينه لما يراه من ظلم
أناشد كل معلم نقابي بغض النظر عن إنتمائه النقابي أن يبالي بما يدور حوله و يعمل على إعادة القاطرة إلى مسارها الصحيح و إذا أحس بالوهن أصاب ذراعه فليبتره ويلتقطه ليضرب بقوة من أجل إدماج كل المعلمين و الأساتذة في الرتبة القاعدية مع إحتساب الخبرة و تثمين الشهادة مثل أساتذة الثانوي
توظيف الشباب في إطار عقود ما قبل التشغيل من أجل حراسة التلاميد في الساحات و المطاعم مثل المتوسط و الثانوي
نريد فقط المعاملة بالمثل وهذا بإلغاء المواد التي تؤسس لرتبتين في نفس الوظيفة وهي سابقة تتنافى مع كل التنظيمات والقوانين وهذه المواد هي: 49، 50، 51، 52( لطور المتوسط)، و المواد: 34، 35، 36، 37، 38، 39(لطور الابتدائي)، وإنصافنا بتعديل المادة 59(لطور المتوسط)، وبتعديل المادة 47 (لطور الابتدائي)، ليشمل الإدماج في الرتبة القاعدية كل من كان قيد الخدمة عند بداية سريان المرسوم 08-315لتكون لكل وظيفة رتبتها
كما نطلب استرجاع ما اكتسبناه مع الوظيفة من حق في الترقية إلى المناصب الإدارية والتفتيش ليتحقق مبدأ عدم تطبيق القانون بأثر رجعي.
و أنظر أخي المعلم ماذا فعلت بنا نقابة المدراء التي أهملت مطالبنا و صنفت نفسها في الرتبة 14 بل لم تكتفي بذلك بل طالبت بمنحة نوعية المنصب ومنحة المطعم ومنحة النقل و السكن الوظيفي ...
أما المفتشين فلم يكتفوا بالتصنيف15 بل طالبوا بالسيارة ومنح الله فقط يعلمها
في غفلة منا تلاعبوا بنا و قننوا الرتبة القاعدية التي هي أصلا نحن فيها فأما الذي لم يتكون فأطلقوا عليه أيل للزوال و هذه هي العنصرية بعينها و أما الذي تكون فيدمج في 11 و يموت في هده الرتبة أو يتقاعد و لا أمل في الترقية يا سبحان الله رغم علمنا أن الإنسان يعيش بالأمل و به يتغلب على المحن مهما كانت الألام فإنها تختفي بالأمل بربكم ماذا تنتظرون منا و قد قتلتم أمالنا و أحلامانا فأصبح المعلم المسكين محصورا بمثلث الرعب و الحزن فإن سلم من لدغة الولي فلن يسلم من عضة المدير أو لسعة المفتش الكل ضد المعلم
إن مهنة التعليم أصابها العفن نتيجة بعض السياسات و سلوك الكثير من المدراء و المفتشين الشواد الكل يعرف كيف تسللوا إلى هذه المهنة الشريفة بطرق غير مشروعة و تقلدوا مناصب حساسة و هاهم يبثون سمومهم في الكثير من المدارس فحولوا هذه المهنة إلى مهنة كئيبة زيادة على التحرش بالمعلمات الطاهرات الشريفات العفيفات فأصبح المدير يظن نفسه في مسلسل حريم السلطان
وهذا نظرا للكم الهائل من البنات المرسل من مديريات التربية للمدارس في إطار عقود ما قبل التشغيل فوالله الذي لا يغفل و لا ينام هناك من جاء بالسرير ووضعه في مكتبه بربكم ما مصير رسالة التعليم لما تسند المناصب إلى غير أهلها
ضربوا بسنين خبرتنا عرض الحائط و هاهم يتكالبون على أموال الخدمات النهب النهب النهب عمارات عقارات سيارات ... أما المعلم من أجل الحصول على منحة العلاج فإنه يجري مجرى السباع في البراري و لا يطيل تلك المنحة
أناشد كل معلم يخاف الله و يغار على أخته المعلمة الطاهرة الشريفة
أناشد كل معلم رق قلبه أو دمعت عينه لما يراه من ظلم
أناشد كل معلم نقابي بغض النظر عن إنتمائه النقابي أن يبالي بما يدور حوله و يعمل على إعادة القاطرة إلى مسارها الصحيح و إذا أحس بالوهن أصاب ذراعه فليبتره ويلتقطه ليضرب بقوة من أجل إدماج كل المعلمين و الأساتذة في الرتبة القاعدية مع إحتساب الخبرة و تثمين الشهادة مثل أساتذة الثانوي
توظيف الشباب في إطار عقود ما قبل التشغيل من أجل حراسة التلاميد في الساحات و المطاعم مثل المتوسط و الثانوي
نريد فقط المعاملة بالمثل وهذا بإلغاء المواد التي تؤسس لرتبتين في نفس الوظيفة وهي سابقة تتنافى مع كل التنظيمات والقوانين وهذه المواد هي: 49، 50، 51، 52( لطور المتوسط)، و المواد: 34، 35، 36، 37، 38، 39(لطور الابتدائي)، وإنصافنا بتعديل المادة 59(لطور المتوسط)، وبتعديل المادة 47 (لطور الابتدائي)، ليشمل الإدماج في الرتبة القاعدية كل من كان قيد الخدمة عند بداية سريان المرسوم 08-315لتكون لكل وظيفة رتبتها
كما نطلب استرجاع ما اكتسبناه مع الوظيفة من حق في الترقية إلى المناصب الإدارية والتفتيش ليتحقق مبدأ عدم تطبيق القانون بأثر رجعي.