ahmed65
2013-02-11, 06:49
زيادة الحجم الساعي* للغة الفرنسية وإدراج التربية الإسلامية في* الامتحانات الرسمية*
ركّزت التقارير الأولية الخاصة بعملية التقويم المرحلي* للتعليم الإلزامي،* بإعادة تقييم مراحل التعليم الإلزامي* على المرونة في* تنظيم الحصص الدراسية،* إضافة إلى إعادة النظر في* معاملات المواد لمختلف الأطوار،* مع إلغاء الدورة الاستدراكية بالنسبة لتلاميذ السنة الخامسة ابتدائي*.وتضمنت التقارير الأولية التي* تقوم* ''النهار*'' بنشرها دوريا والخاصة بـ* ''إصلاح الإصلاح*'' والتي* سيتم رفعها رفعها إلى مديري* التربية ضرورة تنظيم الجانب البيداغوجي* خاصة ما تعلق بـ*''الحصص الدراسية وتكييف مضامينها مع حاجات المتعلمين،* بالإضافة إلى تنظيم كل سنة دراسية في* ثلاثة فصول مع تقديم الامتحانات*''،* مع إلزام وزارة التربية بتوفير رزنامة امتحانات* يتم تحضيرها قبل كل دخول مدرسي،* بغرض تسهيل عمل الأساتذة في* تحديد التدرج السنوي* للمناهج التعليمية والأنظمة التربوية*. كما خلصت التشاورات التي* تضمنتها التقارير إلى المُطالبة بأن تكون الامتحانات في* المرحلة الابتدائية* شاملة،* على عكس ماهو عليه اليوم،* أين* يمتحن تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي* في* 3 مواد هي* اللغة العربية،* الفرنسية والرياضيات،* في* حين* يطالب الأساتذة والمعلمون أن تضاف إلى هذه الامتحانات التربية المدنية،* التاريخ والجغرافيا،* وكذا التربية الإسلامية*. وقد جاء في* التقارير حسب ما تسرّب لـ* ''النهار*''،* أن تكون* ''العلاقة التكاملية في* المواد والأنشطة،* أي* إعطاء المجال المفاهيمي* للمواد الأدبية بالمجال المعرفي* للمواد العلمية،* مع مراعاة رزنامة اختبارات الفصل الثالث التي* لا* يجب أن تتجاوز الأيام الأولى من شهر جوان*''.وفيما* يخص الكتاب المدرسي،* تضمنت التقارير وجوب توافقه وقدرات المتعلمين،* على أن* يعمل على الانسجام والشمولية وقابلية القراءة* ،* تضاف إليه الوجاهة والملاءمة،* خاصة وأن الأساتذة والمعلمون لاحظوا صعوبة فهم التلاميذ للمواضيع التي* تتضمنها الكتب التي* تم تأليفها حديثا*. كما تمت المطالبة بإعادة النظر في* معاملات المواد وربطها بالحجم الساعي،* مع رفع الحجم الساعي* للغة الفرنسية في* التعليم الابتدائي*.بالإضافة إلى ترقية الفعل التربوي* من أجل الممارسة النقدية واستعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال،* التي* يجب أن تكون خيارا استراتيجيا للنهوض بالمعلومة التربوية،* مع تفعيل التكوين أثناء الخدمة،* من خلال دفع الأساتذة للتنسيق مع هيئات التفتيش والتأطير لإعطاء البعد التكويني* للمهنة*.
ركّزت التقارير الأولية الخاصة بعملية التقويم المرحلي* للتعليم الإلزامي،* بإعادة تقييم مراحل التعليم الإلزامي* على المرونة في* تنظيم الحصص الدراسية،* إضافة إلى إعادة النظر في* معاملات المواد لمختلف الأطوار،* مع إلغاء الدورة الاستدراكية بالنسبة لتلاميذ السنة الخامسة ابتدائي*.وتضمنت التقارير الأولية التي* تقوم* ''النهار*'' بنشرها دوريا والخاصة بـ* ''إصلاح الإصلاح*'' والتي* سيتم رفعها رفعها إلى مديري* التربية ضرورة تنظيم الجانب البيداغوجي* خاصة ما تعلق بـ*''الحصص الدراسية وتكييف مضامينها مع حاجات المتعلمين،* بالإضافة إلى تنظيم كل سنة دراسية في* ثلاثة فصول مع تقديم الامتحانات*''،* مع إلزام وزارة التربية بتوفير رزنامة امتحانات* يتم تحضيرها قبل كل دخول مدرسي،* بغرض تسهيل عمل الأساتذة في* تحديد التدرج السنوي* للمناهج التعليمية والأنظمة التربوية*. كما خلصت التشاورات التي* تضمنتها التقارير إلى المُطالبة بأن تكون الامتحانات في* المرحلة الابتدائية* شاملة،* على عكس ماهو عليه اليوم،* أين* يمتحن تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي* في* 3 مواد هي* اللغة العربية،* الفرنسية والرياضيات،* في* حين* يطالب الأساتذة والمعلمون أن تضاف إلى هذه الامتحانات التربية المدنية،* التاريخ والجغرافيا،* وكذا التربية الإسلامية*. وقد جاء في* التقارير حسب ما تسرّب لـ* ''النهار*''،* أن تكون* ''العلاقة التكاملية في* المواد والأنشطة،* أي* إعطاء المجال المفاهيمي* للمواد الأدبية بالمجال المعرفي* للمواد العلمية،* مع مراعاة رزنامة اختبارات الفصل الثالث التي* لا* يجب أن تتجاوز الأيام الأولى من شهر جوان*''.وفيما* يخص الكتاب المدرسي،* تضمنت التقارير وجوب توافقه وقدرات المتعلمين،* على أن* يعمل على الانسجام والشمولية وقابلية القراءة* ،* تضاف إليه الوجاهة والملاءمة،* خاصة وأن الأساتذة والمعلمون لاحظوا صعوبة فهم التلاميذ للمواضيع التي* تتضمنها الكتب التي* تم تأليفها حديثا*. كما تمت المطالبة بإعادة النظر في* معاملات المواد وربطها بالحجم الساعي،* مع رفع الحجم الساعي* للغة الفرنسية في* التعليم الابتدائي*.بالإضافة إلى ترقية الفعل التربوي* من أجل الممارسة النقدية واستعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال،* التي* يجب أن تكون خيارا استراتيجيا للنهوض بالمعلومة التربوية،* مع تفعيل التكوين أثناء الخدمة،* من خلال دفع الأساتذة للتنسيق مع هيئات التفتيش والتأطير لإعطاء البعد التكويني* للمهنة*.