مشاهدة النسخة كاملة : معا لاثراء المنظومة التربوية
starsharing
2013-02-07, 16:42
اسم الله الرحمن الرحيـــــم زملائي المعلمين وأساتذة التعليم الإبتدائي .أتوجــه إليكم لمساعدتي بإقتراحاتكم و إثراءاتكم حول المنشور الذي وافتنا به الوزارة والمؤرخ بتاريخ 31 جانفي 2013
موضوع المنشور : تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي ويتضمن ملحقين إثنين
الملحق 1 : هيكلة الموضوعات المقترحة للإستشارة
الموضوع 1 : البرامج التعليمية للتعليم الالزامي
الموضوع 2 : تكوين المكونين وتحسين مستواهم
الموضوع 3 : ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
الموضوع 4 : عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري
الملحق 2 : بطاقة منهجية لسير الجلسات وتصميم التقارير
إجراء الإستشاره وتقديم التقرير
1 - الوضعية الميدانية :
-- المكتسبات . نقاط القوة
-- جوانب للتدعيم
-- عوائق . صعوبات . نقاط ضعف . اختلالات
2 - إقتراحات إجراءات المعالجه والتحسين
راجيا من زملائي الأساتذة والمعلمين الأجلاء أن لا تبخلو علينا بإ قتراحاتكم وأرائكم وجزاكم الله عنا كل خير
kamel4444
2013-02-07, 17:40
المقدمة : للتمكن من تحسين ظروف التمدرس لابد من القضاء على بعض النقائص والتي نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر 1- الاستخلاف 2- التأطير 3- الموافق 4 - الوسائل 5-الكثافة 6- البرامج 1-الاستخلاف : نلاحظ في أغلب الحالات أن الأساتذة المستخلفين ليسوا متخصصين في المادة التي يدرسونها وخاصة المواد الأجنبية كما أن الكثير منهم يفتقر إلى المعلومات التي تعينه على أداء ومهمته ولا يبحث عنها إضافة إلى أن المستخلفين غير مكونين لغرض التدريس ، وفي حالات أخرى إن عدم وجودهم للعمل في مكان آخر هو الذي أضطرهم للعمل في التعليم ولرغبة لهم فيه ، مما يؤثر سلبا على أدائهم لمهمة التدريس . 2- التأطير : نقص المناصب المالية الذي يؤدي إلى زيادة الساعات الإضافية للأساتذة حيث تفوق الثقـف المطلوب ، ونقص المساعدين التربويين بالمؤسسات التربوية ( المتوسطات – والثانويات ) وخاصة التي بها نظام داخلي ونصف داخلي يتسبب في عدم التحكم في التلاميذ نظرا لكثرتهم ، مما ينجر عنه عدم ضبط النلاميذ في المراجعة وخاصة في المتوسطات ، حيث التلاميذ في سن المراهقة ، وعدم دراسة الكثير من المساعدين التربويين والأساتذة لهذه الظاهرة وقلة معرفتهم ن ما تسببه هذه الظاهرة من تغيير في سلوك التلاميذ بحكم التغيرات الفيزيولوجية التي تطرأ على الجسم بسبب الانتقال من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ ؛ زيادة أنه ليس لديهم تكوين يساعدهم على ذلك . 3- المرافق : عدم وجود بعض المرافق في المؤسسة ، كقاعة المدوامة وآخر للمكتبة وغياب الفضاء المساعد على القيام بالنشاطات اللصفية وعزوف المربين عن تنشيطها . 4 - الوسائل : عدم وجود بعض الوسائل التعليمية والتي أذكر منها على سبيل المثال للحصر أجهزة الإعلام الآلي الذي أصبح من متطلبات العصر . 5 - الكثافة : لايخفى على أحد أن الاكتظاظ داخ الأقسام يؤثر سلبا على أداء الأستاذ ، ويصعب التحكم في القسم ، الذي يؤدي إلى عدم قيام الكثير من الأساتذة بهمتهم كما ينبغي . الخاتمة : إن عدم القضاء على النفائص التي ذكرناها ونقائص أخرى غيرها لم يتم التطرق لها يؤثر سلبا على تحصيل التلاميذ لنتائج جيدة في الدراسة ، وعلى حسن سير العملية التربية والتدريس ، كما توفرها يسهل سير حسن سير ظروف التمدرس رأيك حول البرامج التعليمية عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي صعوبة تطبيق بعض المواد وخاصة السنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية ) عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية وكثرة الأخطاء المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس تكوين المكونين وتحسين مستواهم فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية ) مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة مدة الحصة يجب أن تكون 30 د توفير الملاعب والوسائل والمطاعم كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف) النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات) الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات) عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد التكافل الاجتماعي مع ذوي الحاجات الخاصة وأهميته والدافع الذي يدفع هذا الإنسان ليبادر نحو التكافل والتعاون مع أبنا المجتمع تجاه قضية معينة والتي منها قضية ذوو الحاجات التربوية الخاصة.. أمَّا في هذا المقال سيكون الحديث عن عرض لكيفية تحقيق هذا التكافل و هذه المنظومة المتكاملة بين أفراد المجتمع بطرق و وسائل مختلفة ؛ تنصب كلها في معنى: البذل والعطاء والتطوع.. وهذا العمل (فطرة إنسانية قبل كل شيء) يرتبط ارتباط وثيق بكل معاني الخير والحب والعمل لبناء المجتمع إما بطريقة أهلية أو رسمية. فالطريقة الأهلية إما أن تتم فردية (بمعنى تصرف أي فرد من المجتمع يريد تحقيق التكافل وخدمة المجتمع وعمل الخير منفرداً) أو جماعية: عن طريق جمعيات خيرية متنوعة. و منها جمعيات خيرية اجتماعية و جمعيات ومؤسسات متخصصة في خدمة ذوي الحاجات الخاصة كجمعية الأطفال المعوقين بالرياض و مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهوبين... وغيرها من الجهات الداعمة لهم . فيتآلف أفراد المجتمع المحبون لعمل الخير على تقديم الدعم .. لهذه الفئة الغالية سواء كانوا موهوبين متفوقين.. أو معوقين باختلاف إعاقاتهم عبر تلك الجمعيات أو المؤسسات الخاصة بهم .. إن التكافل الاجتماعي مع ذوي الحاجات الخاصة ومع أسرهم يكون مادي ومعنوي.كيف؟! 1 ــ التكافل الاجتماعي المادي: أ ــ يكون بمساعدات مالية : كجمعيات خيرية أهلية لخدمة المعوقين والموهوبين من ذوي الحاجات الخاصة، وكما أيضاً الأندية الاجتماعية و الثقافية وهذه الأندية متنفساً لهم ومنطلقاً لإبراز المواهب لدى الأفراد المتفوقين الموهوبين.. أو المعوقين الموهوبين. ب ــ أو يكون بمساعدات حركية تطوعية في الخدمات العامة ( كجمعيات أولياء أمور الأطفال ذوي الحاجات الخاصة أو حتى الجمعيات الخيرية في المجتمع من خلال تكوين لجنة خاصة بهذا الجانب التوعوي وتدريب أولياء الأمور على كيفية التعامل مع أبنائهم ، أو تسهيل أمورهم لدى المسئولين وأولياء أمورهم أيضاً..). 2ــ أما التكافل الاجتماعي المعنوي: أ ــ فيكون إما من خلال الإعلام والثقافة و الهدف منه الاكتشاف المبكر عن الموهوبين و المتفوقين مثلاً أو المعوقين بمختلف إعاقاتهم ، كما أيضاً لا ننسى الدور الأهم وهو الوقاية من الإعاقات وسرعة العلاج ، أو معرفة الأسباب والسبل التي تساعد في إنجاب أفراد موهوبين ومتفوقين ..مع الأهم من ذالك هو معرفة أسس تربيتهم وكيفية المحافظة على مواهبهم و ومهاراتهم ؛ لأن العبرة ليست في إنجاب الأبناء فقط . بل العبرة تكمن في كيفية تربيتهم وتعامل الوالدين مع أبنائهم فهذا يعتمد على خبرة و ثقافة و وعي الوالدين... كل ذالك عن طريق ( المساجد، المدارس، الجامعات، المستشفيات، الإذاعة والتلفزيون، الإنترنت، الصحف اليومية والمجلات...)لنشر الثقافة لجميع شرائح المجتمع من أجل التعاون والتواصل ودمج ذوي الحاجات التربوية الخاصة وإشراكهم في المجتمع مع أقرانهم العاديين.. ب ــ أو من خلال رفع الروح المعنوية ( إخراج المعوق وأسرته من العزلة ومساندتهم و إشراكهم في التفاعل الاجتماعي مع تسهيل أمورهم في الدوائر الحكومية مثلاً، و دور الأقرباء والأصدقاء المقربين لديهم، و التزاور وبث روح الوعي والثقافة لديهم .. ) كل تلك الطرق والوسائل المختلفة لا تتحقق إلاّ بمدى درجة تحمل المسؤولية لدى المتخصصين في التربية الخاصة والتربية البدنية الخاصة من الرجال والنساء و تفاعلهم مع تلك الطرق و الوسائل في سبيل التعاون الاجتماعي بمختلف شرائح المجتمع خصوصاً مع ذوي الحاجات التربوية الخاصة من المتفوقين الموهوبين والمعوقين..(هذا التفاعل يكمن في درجة تحمل المسؤولية من شعر بالمسؤولية بادر للعطاء و التعاون).. أخذاً من قوله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ...) و قول معلِّم و هادي البشرية النبي محمد "صلّى الله عليه وآله وسلّم " ( المؤمن للمؤمن في تواده وتراحمه كالبنيان الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ). ملية الدعم الدعم تدخل بيداغوجي يتم بتقنيات و بإجراءات و وسائل ترمي إلى تقليص الفارق بين ما نتوخاه وما حقق فعلا من نتائج ،أي بين الأهداف المرجوة والنتائج المحققة فعليا ، والتي قد لا تعكس ما نتوخاه من أهداف . و ذلك من أجل الرفع من مردو دية وجودة العملية التعليمية ــ التعلمية، و تفادي الإقصاء و التهميش و تعزيز فرص النجاح و محاربة الفشل الدراسي. وليس الدعم عملية تهتم بالصعوبات،والتعثرات والأخطاء فقط، وإنما يراعي وتيرة التعلم، لدى كل مجموعة من التلاميذ، وبقدر ما يولي عناية خاصة بذوي الصعوبات،فإنه يهتم بالتلاميذ المتوسطين، وبالمتفوقين حسب ما يلائم كل فئة ويغني تجربتها، ويطورأداءها. مراحل عملية الدعم : تخضع عملية الدعم لثلاث خطوات رئيسية: 1-تخطيط عملية الدعم :تتأسس استراتيجية الدعم على عملية التخطيط، ويفيد التخطيط كل ما نعده ونهيئه لتنفيذ عملية الدعم ،ويشمل العمليات التالية : أ- تحديد الأهداف المتوخاة من عملية الدعم ،هذه الأهداف التي مصدرها هو جملة البيانات و المعلومات المستقاة من عمليتي التقويم والتشخيص، فلا يمكن أن يكون الهدف مخالفا لطبيعة التعثرات ونوعيتها. ب- بناء استراتيجية للدعم ،ويقصد بها كل ما يمكننا من بلوغ الأهداف المتوخاة،من طرائق ووسائل وأدوات منسجمة مع نوعية الأهداف. 2 – تنفيذ عملية الدعم : بعد عملية التخطيط والتصميم ، ننتقل إلى عملية التنفيذ في وضعيات ملموسة ،وفق ما تم التخطيط له ،أو بمعنى آخر ننقل الإجراءات السابقة من حيز التخطيط إلى حيز الانجاز والتنفيذ. 3- تقويم عملية الدعم: يختلف الدعم عن بقية مهام التدريس العادية بكونه إجراء يرتبط بتعثر معين،لذلك فإن عملية التقويم جزء من هذا النشاط.فما نقوب به من أنشطة من أجل الدعم ، ينبغي أن نختبر نتائجه الفعلية،وأن نتأكد من بلوغ الأهداف المرجوة.ومن تم ضرورة إدماج عملية تقويم لأنشطة الدعم المنجزة. و نجد عدة مفاهيم اشتغلت على أساليب الدعم كالثتبيت و التقوية و التعويض و الضبط و الحصيلة و العلاج و المراجعة.. الملاحظ أن عمليات الدعم داخل المدرسة المغربية لا تهتم سوى بما هو معرفي، و لا تعير أي اهتمام للصعوبات و المعوقات النفسية و المادية و الاجتماعية للمتعلمين، ذلك أنه لا يمكن أن نهتم ببعد واحد من شخصية المتعلم، حيث إن عملية التعلم تتحكم فيها كل الأبعاد المختلفة لشخصية المتعلم و وسطه المادي و السوسيو ــ ثقافي عامة؛ و عليه وجب خلق أشكال دعم نفسية و اجتماعية، و ربما فزيولوجية و صحية داخل مدارسنا و ذلك إما بالعمل على تكوين خاص للمدرسين و الأطر، أو تعيين أخصائيين و إبرام شراكات.. .
****** للأمانة الموضوع منقول وصاحبه: simoun87 وهو عضو بمنتدانا
kamel4444
2013-02-07, 17:43
المقدمة : للتمكن من تحسين ظروف التمدرس لابد من القضاء على بعض النقائص والتي نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر 1- الاستخلاف 2- التأطير 3- الموافق 4 - الوسائل 5-الكثافة 6- البرامج 1-الاستخلاف : نلاحظ في أغلب الحالات أن الأساتذة المستخلفين ليسوا متخصصين في المادة التي يدرسونها وخاصة المواد الأجنبية كما أن الكثير منهم يفتقر إلى المعلومات التي تعينه على أداء ومهمته ولا يبحث عنها إضافة إلى أن المستخلفين غير مكونين لغرض التدريس ، وفي حالات أخرى إن عدم وجودهم للعمل في مكان آخر هو الذي أضطرهم للعمل في التعليم ولرغبة لهم فيه ، مما يؤثر سلبا على أدائهم لمهمة التدريس . 2- التأطير : نقص المناصب المالية الذي يؤدي إلى زيادة الساعات الإضافية للأساتذة حيث تفوق الثقـف المطلوب ، ونقص المساعدين التربويين بالمؤسسات التربوية ( المتوسطات – والثانويات ) وخاصة التي بها نظام داخلي ونصف داخلي يتسبب في عدم التحكم في التلاميذ نظرا لكثرتهم ، مما ينجر عنه عدم ضبط النلاميذ في المراجعة وخاصة في المتوسطات ، حيث التلاميذ في سن المراهقة ، وعدم دراسة الكثير من المساعدين التربويين والأساتذة لهذه الظاهرة وقلة معرفتهم ن ما تسببه هذه الظاهرة من تغيير في سلوك التلاميذ بحكم التغيرات الفيزيولوجية التي تطرأ على الجسم بسبب الانتقال من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ ؛ زيادة أنه ليس لديهم تكوين يساعدهم على ذلك . 3- المرافق : عدم وجود بعض المرافق في المؤسسة ، كقاعة المدوامة وآخر للمكتبة وغياب الفضاء المساعد على القيام بالنشاطات اللصفية وعزوف المربين عن تنشيطها . 4 - الوسائل : عدم وجود بعض الوسائل التعليمية والتي أذكر منها على سبيل المثال للحصر أجهزة الإعلام الآلي الذي أصبح من متطلبات العصر . 5 - الكثافة : لايخفى على أحد أن الاكتظاظ داخ الأقسام يؤثر سلبا على أداء الأستاذ ، ويصعب التحكم في القسم ، الذي يؤدي إلى عدم قيام الكثير من الأساتذة بهمتهم كما ينبغي . الخاتمة : إن عدم القضاء على النفائص التي ذكرناها ونقائص أخرى غيرها لم يتم التطرق لها يؤثر سلبا على تحصيل التلاميذ لنتائج جيدة في الدراسة ، وعلى حسن سير العملية التربية والتدريس ، كما توفرها يسهل سير حسن سير ظروف التمدرس رأيك حول البرامج التعليمية عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي صعوبة تطبيق بعض المواد وخاصة السنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية ) عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية وكثرة الأخطاء المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس تكوين المكونين وتحسين مستواهم فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية ) مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة مدة الحصة يجب أن تكون 30 د توفير الملاعب والوسائل والمطاعم كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف) النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات) الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات) عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد التكافل الاجتماعي مع ذوي الحاجات الخاصة وأهميته والدافع الذي يدفع هذا الإنسان ليبادر نحو التكافل والتعاون مع أبنا المجتمع تجاه قضية معينة والتي منها قضية ذوو الحاجات التربوية الخاصة.. أمَّا في هذا المقال سيكون الحديث عن عرض لكيفية تحقيق هذا التكافل و هذه المنظومة المتكاملة بين أفراد المجتمع بطرق و وسائل مختلفة ؛ تنصب كلها في معنى: البذل والعطاء والتطوع.. وهذا العمل (فطرة إنسانية قبل كل شيء) يرتبط ارتباط وثيق بكل معاني الخير والحب والعمل لبناء المجتمع إما بطريقة أهلية أو رسمية. فالطريقة الأهلية إما أن تتم فردية (بمعنى تصرف أي فرد من المجتمع يريد تحقيق التكافل وخدمة المجتمع وعمل الخير منفرداً) أو جماعية: عن طريق جمعيات خيرية متنوعة. و منها جمعيات خيرية اجتماعية و جمعيات ومؤسسات متخصصة في خدمة ذوي الحاجات الخاصة كجمعية الأطفال المعوقين بالرياض و مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهوبين... وغيرها من الجهات الداعمة لهم . فيتآلف أفراد المجتمع المحبون لعمل الخير على تقديم الدعم .. لهذه الفئة الغالية سواء كانوا موهوبين متفوقين.. أو معوقين باختلاف إعاقاتهم عبر تلك الجمعيات أو المؤسسات الخاصة بهم .. إن التكافل الاجتماعي مع ذوي الحاجات الخاصة ومع أسرهم يكون مادي ومعنوي.كيف؟! 1 ــ التكافل الاجتماعي المادي: أ ــ يكون بمساعدات مالية : كجمعيات خيرية أهلية لخدمة المعوقين والموهوبين من ذوي الحاجات الخاصة، وكما أيضاً الأندية الاجتماعية و الثقافية وهذه الأندية متنفساً لهم ومنطلقاً لإبراز المواهب لدى الأفراد المتفوقين الموهوبين.. أو المعوقين الموهوبين. ب ــ أو يكون بمساعدات حركية تطوعية في الخدمات العامة ( كجمعيات أولياء أمور الأطفال ذوي الحاجات الخاصة أو حتى الجمعيات الخيرية في المجتمع من خلال تكوين لجنة خاصة بهذا الجانب التوعوي وتدريب أولياء الأمور على كيفية التعامل مع أبنائهم ، أو تسهيل أمورهم لدى المسئولين وأولياء أمورهم أيضاً..). 2ــ أما التكافل الاجتماعي المعنوي: أ ــ فيكون إما من خلال الإعلام والثقافة و الهدف منه الاكتشاف المبكر عن الموهوبين و المتفوقين مثلاً أو المعوقين بمختلف إعاقاتهم ، كما أيضاً لا ننسى الدور الأهم وهو الوقاية من الإعاقات وسرعة العلاج ، أو معرفة الأسباب والسبل التي تساعد في إنجاب أفراد موهوبين ومتفوقين ..مع الأهم من ذالك هو معرفة أسس تربيتهم وكيفية المحافظة على مواهبهم و ومهاراتهم ؛ لأن العبرة ليست في إنجاب الأبناء فقط . بل العبرة تكمن في كيفية تربيتهم وتعامل الوالدين مع أبنائهم فهذا يعتمد على خبرة و ثقافة و وعي الوالدين... كل ذالك عن طريق ( المساجد، المدارس، الجامعات، المستشفيات، الإذاعة والتلفزيون، الإنترنت، الصحف اليومية والمجلات...)لنشر الثقافة لجميع شرائح المجتمع من أجل التعاون والتواصل ودمج ذوي الحاجات التربوية الخاصة وإشراكهم في المجتمع مع أقرانهم العاديين.. ب ــ أو من خلال رفع الروح المعنوية ( إخراج المعوق وأسرته من العزلة ومساندتهم و إشراكهم في التفاعل الاجتماعي مع تسهيل أمورهم في الدوائر الحكومية مثلاً، و دور الأقرباء والأصدقاء المقربين لديهم، و التزاور وبث روح الوعي والثقافة لديهم .. ) كل تلك الطرق والوسائل المختلفة لا تتحقق إلاّ بمدى درجة تحمل المسؤولية لدى المتخصصين في التربية الخاصة والتربية البدنية الخاصة من الرجال والنساء و تفاعلهم مع تلك الطرق و الوسائل في سبيل التعاون الاجتماعي بمختلف شرائح المجتمع خصوصاً مع ذوي الحاجات التربوية الخاصة من المتفوقين الموهوبين والمعوقين..(هذا التفاعل يكمن في درجة تحمل المسؤولية من شعر بالمسؤولية بادر للعطاء و التعاون).. أخذاً من قوله تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ...) و قول معلِّم و هادي البشرية النبي محمد "صلّى الله عليه وآله وسلّم " ( المؤمن للمؤمن في تواده وتراحمه كالبنيان الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ). ملية الدعم الدعم تدخل بيداغوجي يتم بتقنيات و بإجراءات و وسائل ترمي إلى تقليص الفارق بين ما نتوخاه وما حقق فعلا من نتائج ،أي بين الأهداف المرجوة والنتائج المحققة فعليا ، والتي قد لا تعكس ما نتوخاه من أهداف . و ذلك من أجل الرفع من مردو دية وجودة العملية التعليمية ــ التعلمية، و تفادي الإقصاء و التهميش و تعزيز فرص النجاح و محاربة الفشل الدراسي. وليس الدعم عملية تهتم بالصعوبات،والتعثرات والأخطاء فقط، وإنما يراعي وتيرة التعلم، لدى كل مجموعة من التلاميذ، وبقدر ما يولي عناية خاصة بذوي الصعوبات،فإنه يهتم بالتلاميذ المتوسطين، وبالمتفوقين حسب ما يلائم كل فئة ويغني تجربتها، ويطورأداءها. مراحل عملية الدعم : تخضع عملية الدعم لثلاث خطوات رئيسية: 1-تخطيط عملية الدعم :تتأسس استراتيجية الدعم على عملية التخطيط، ويفيد التخطيط كل ما نعده ونهيئه لتنفيذ عملية الدعم ،ويشمل العمليات التالية : أ- تحديد الأهداف المتوخاة من عملية الدعم ،هذه الأهداف التي مصدرها هو جملة البيانات و المعلومات المستقاة من عمليتي التقويم والتشخيص، فلا يمكن أن يكون الهدف مخالفا لطبيعة التعثرات ونوعيتها. ب- بناء استراتيجية للدعم ،ويقصد بها كل ما يمكننا من بلوغ الأهداف المتوخاة،من طرائق ووسائل وأدوات منسجمة مع نوعية الأهداف. 2 – تنفيذ عملية الدعم : بعد عملية التخطيط والتصميم ، ننتقل إلى عملية التنفيذ في وضعيات ملموسة ،وفق ما تم التخطيط له ،أو بمعنى آخر ننقل الإجراءات السابقة من حيز التخطيط إلى حيز الانجاز والتنفيذ. 3- تقويم عملية الدعم: يختلف الدعم عن بقية مهام التدريس العادية بكونه إجراء يرتبط بتعثر معين،لذلك فإن عملية التقويم جزء من هذا النشاط.فما نقوب به من أنشطة من أجل الدعم ، ينبغي أن نختبر نتائجه الفعلية،وأن نتأكد من بلوغ الأهداف المرجوة.ومن تم ضرورة إدماج عملية تقويم لأنشطة الدعم المنجزة. و نجد عدة مفاهيم اشتغلت على أساليب الدعم كالثتبيت و التقوية و التعويض و الضبط و الحصيلة و العلاج و المراجعة.. الملاحظ أن عمليات الدعم داخل المدرسة المغربية لا تهتم سوى بما هو معرفي، و لا تعير أي اهتمام للصعوبات و المعوقات النفسية و المادية و الاجتماعية للمتعلمين، ذلك أنه لا يمكن أن نهتم ببعد واحد من شخصية المتعلم، حيث إن عملية التعلم تتحكم فيها كل الأبعاد المختلفة لشخصية المتعلم و وسطه المادي و السوسيو ــ ثقافي عامة؛ و عليه وجب خلق أشكال دعم نفسية و اجتماعية، و ربما فزيولوجية و صحية داخل مدارسنا و ذلك إما بالعمل على تكوين خاص للمدرسين و الأطر، أو تعيين أخصائيين و إبرام شراكات.. .
****** للأمانة الموضوع منقول وصاحبه: simoun87 وهو عضو بمنتدانا
نوار الخير
2013-02-08, 15:22
انت سارق لمواضيع غيرك ايها العضو starsharing
فالموضوع ليس انت من طرحته عيب عليك ما قمت به هو النسخ واللصق فقط
nioten82
2013-02-08, 15:40
بكل بساطة أتكلم على الطور ر لإبتدائي ..1- تخفيف التوقيت ..2- استحداث منصب لاستاذ يجمع مواد التربية البدنية الفنية ولموسيقية 3- لماذا لا يفتحوا للأساتذة اتصال مع الجامعة ..4 - يوفروا الوسائل التوضيحية خاصة المتعلقة بالتجارب في التربية العلمية ..4- يدمجون مادة التربية المدنية والإسلامية ..5- يوفرون منازل وظيفية للمعلمين في كل مقاطعة بالكراء حتى ينقصوا عليهم تبهديل الكراء والتنقل 6- يفتحون كل عام مناقشة مع القاعجدة حول المشاكل التي تلقوها في عملية التعليم .....وزيدوا يا الاساتذة وماااااااااااااااااااااااااااااااااا تخافوش
للاخ نوااااار حذار من التسرع في اطلاق الاحكام فالاخ الفاضل كتب منقوووول للاماااانة العيب عليك انت وانت مطالب بالاعتذاااار
يجب الاحترام يا عضونا الجديد فالأخ كتب في الأخير
****** للأمانة الموضوع منقول وصاحبه: simoun87 وهو عضو بمنتدانا
??????????????????????????
انا اقترح تزويد كل قسم بجهاز اعلام الي و توفير التغطية بشبكة الانترنيت وهذا يسهل العملية التربوية لان جل وقت المعلم يقضيه بالمدرسة
salim1969
2013-02-08, 16:00
مقاطعة الشطية 1
مدرسة الشيخ مصباح الحويذق
تربوي (تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي) تقرير
اتفقت الجماعة التربوية لمدرسة الشيخ مصباح الحويذق(السيد المدير السادة/ السيدات المعلمون و المعلمات المتعلمون و المتعلمات) على أن التعليم بمثابة قاطرة التنمية يجب أن يحظى بأهمية كبيرة و أن تكون له أولية في كل المشاريع الاصلاحية للدولة، ولا يختلف ذلك بين المجالات الاقتصادية أو الثقافية أو الاجتماعية ،فالتعلم أساس كل تطور وبدون تعليم مساير لواقع العصر سيجد الجيل نفسه متخلفا عن خطوات سابقيه و سيتكرس الوضع أكثر في حال تكرار نفس الاسطوانة المشروخة وترديد الخطأ نفسه. وإدراكا للجزائر بهذه الاهمية المركزية للتعليم تبذل الدولة مجهودات كبيرة تجتمع تحت عنوان الاصرار على معالجة المعضلة التعليمية التي تعترف بها الدول الغنية قبل الفقيرة. غير أن هذه المجهودات غالبا ما تجد طريقا مغلقا للنجاح فلا تزيد الوضع الا تأزما.
يمكن ملاحظة أسباب الوهن في الجزائر يولد صغيرا ليصير اشكالا منهجيا و أزمة حادة وأفاق غير واضحة ،فما شيد غير كاف في عدد من المدن سواء من حيث الكم او الكيف. فان وجدت المدرسة فهي تقترن بالاكتظاظ الذي أدى الى هلاك الاصلاحات ,لأن التدريس بالكفاءات نجاحه مرتبط بالعدد القليل في القسم ,و كذا الامكانيات المادية المتاحة وحسن استغلالها (الحجرات الورشات ، و قاعات الاعلام الآلي ،الملاعب ،المكتبات ، الوسائل التوضيحية و غيرها ) و الى أطر متحمسة من أجل المشاركة الفاعلة في مختلف برامج الاصلاح.كما يمكننا الحديث عن اشكال كبير يخص المناهج التعليمية و ما يرافقها من أساليب بيداغوجية غالبا ما تكون مستوردة و لا تراعي خصوصيات المتعلم الجزائري و ثقافته المحلية .هذا العامل يجعل المناهج خارج اهتماماته وبعدها لا تؤدي به الى سوق الشغل نظرا للهوة الموجودة بين المدرسة و عالم الشغل تبعا للتطورات الدولية للاقتصاد ،و بمجرد ذكر السبب يبدو ظاهرا للعيان .على الجزائر أن تعيد النظر في علاقة تعليمها بالاقتصاد المتطور و أن تحرص على مناهج من صميم اهتمامات الأجيال و تعالج واقعهم و ليس واقعا اخر غريبا عنهم .كما يبدو تأهيل رجال و نساء التعليم حاجة ملحة في ظل ما نلاحظه من عبث تربوي مستديم في مدارسنا .وخلاصة القول أن جميع مجالات الحياة في تطور و اذا لم تكن المدرسة مسايرة للتطور بل قاطرة له فستبقى دوما دون الأهمية المطلوبة في حياة الانسان الجزائري.
ان المناهج ، بالرغم من عمليات التنقيح التي يقوم بها الخبراء، من فترة لأخرى، فالنظام التعليمي يعد من عوامل ترسيخ الهوية الجزائرية والتنمية، وبالمقابل فإن التجديد والتطوير يعتبر أهم آليات عصر العولمة، مما يستدعي إعادة النظر في مناهج التعليم العام؛ لمواكبة مستجدات انفجار المعرفة بالاعتماد على:
- العلاقة التفاعلية بين المدرسة والمجتمع، باعتبار المدرسة محركا أساسيا للتقدم الاجتماعي، وعاملا من عوامل الإنماء البشري المندمج.
- وضوح الأهداف والمرامي البعيدة من مراجعة مناهج التربية والتكوين، والتي تتجلى أساسا في تكوين شخصية مستقلة ومتوازنة ومتفتحة للمتعلم الجزائري، تقوم على معرفة دينه و ذاته ولغته وتاريخ وطنه وتطورات مجتمعه.
-استحضار أهم خلاصات البحث التربوي الحديث فمراجعة (وبناء) مناهج التربية والتكوين، باعتماد مقاربة شمولية ومتكاملة تراعي التوازن بين البعد الاجتماعي والوجداني والبعد المهاراتي، والبعد المعرفي، وبين البعد التجريبي والتجريدي، كما تراعي العلاقة البيداغوجية التفاعلية وتيسير التنشيط الجماعي.
-اعتماد مبدأ التوازن في التربية والتكوين بين مختلف أنواع المعارف، وبين مختلف أساليب التعبير(فكري، فني، جسدي) وبين مختلف جوانب التكوين(نظري، تطبيقي عملي).
-اعتماد مبدأ التنسيق والتكامل في اختيار مضامين المناهج التربوية، لتجاوز سلبيات التراكم الكمي للمعارف ومواد التدريس.
-اعتماد مبدأ التجديد المستمر والملاءمة الدائمة لمناهج التربية والتكوين وفقا لمتطلبات التطور المعرفي والمجتمعي.
-ضرورة مواكبة التكوين الأساسي والمستمر لكافة أطر التربية والتكوين لمتطلبات المراجعة المستمرة للمناهج التربوية.
-اعتبار المدرسة مجالا حقيقيا لترسيخ القيم الأخلاقية و قيم المواطنة وحقوق الإنسان وممارسة الحياة الديمقراطية
نتفق جميعنا على وجود قصور وخلل في المناهج الحالية، لمرحلة التعليم الابتدائي، ونكتشف يوما بعد يوم عن معوقات تواجه تطبيق هذه المناهج ، مما أدّى لتدني مستوى تحصيل المتعلمين في المواد الأساسية و الثانوية، وأجمل أغلبنا أن أبرز المعوّقات في انعدام المعلم المتكون(المعلمون الجدد) خاصة في السنوات الأخيرة لذا نقترح اعادة فتح المعاهد التربوية و التكنولوجية . و نشتكي كثافة المواد الدراسية و عدم تسلسل الدروس و ترابطها التي أكهلت عاتق المعلم و المتعلم ، عدم التوافق بين تدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي خاصة في نشاطي اللغة العربية و الرياضيات حيث تقدم للمربي محاور عامة يضطر كل معلم الى البحث عن الدروس و ترتيبها لكن تبقى اجتهادات شخصية تختلف من مربي لآخر و في نهاية المطاف لا يمكن تحديد عتبة الدروس ،نصوص القراءة خيالية تبعد المتعلم عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية وكثرة الأخطاء و ننتقد دائما نظام التقويم الشهري و نطالب بتعويضه بالتقويم الفصلي، و الغاء النشاطات اللاصفية ، أو اسنادها الى أخصائيين و نشدد على ضرورة وضع مناهج تراعي كل جزء من التراب الوطني، مشيرين لوجود 48 ولاية لا التركيز على العاصمة و أخذها كعينة أو كمنظار تقاس عليه عند وضعها(البرامج)؛ ونطالب بضرورة وضع ميزانيات كافية لتطوير المناهج والبيئة المدرسية و تنظيم و تحفيز البحث التربوي ، وتحديث محتوى الكتاب المدرسي باستمرار و تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على المتعلمين و أوليائهم و مع بداية كل فصل يأخذ المتعلم كتابا جديدا وكذلك مراجعة المضامين الدراسية من خلال التنظيم الزمني المدرسي المتعلّق بالعطل المدرسية وعدد أسابيع الدراسة والتوقيت الأسبوعي (اعادة النظر في الزمن الدراسي للحصص من 45 دقيقة الى 60 دقيقة للحصة الواحدة). ودعم المنحة المدرسية برفع قيمتها من 3000 دينار الى 5000 دينار و اعطاء الأولوية للصحة المدرسية (مجانية
الدواء و العمليات الجراحية للمتعلمين اليـتامى و المعـوزين)والإطعام المدرسي(رفع قيمة الوجبة على الأقل 100 دينار) ومكافحة الرسوب و التسرب المدرسي بالتوجيه الالزامي لمراكز التكوين المهني و إعادة السنة السادسة ابتدائي ، والغاء المنشور الوزاري الذي يمنع اعادة السنة الأولى للمتعلمين الراسبين ،الغاء الدورة الاستدراكية ،أما الانتقال الى التعليم المتوسط ينبغي امتحان المتعلمين في جميع المواد وليس في اللغة العربية والرياضيات والفرنسية ،صعوبة تطبيق بعض المواد وخاصة في السنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) (التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية ) فهذه المواد أصبحت تستنزف الحجم الساعي الذي كان من المفروض تسخيره لتعلم القراءة و الكتابة و الحساب فهل يعقل تخصيص ساعة و نصف لتدريس القراءة و التعبير الشفهي و الكتابة؟ ،ضرورة تفعيل دروس الدعم التي تقدم بحيث تثمن الساعة الاضافية المقدمة في القسم، رفع وصاية البلدية عن تسيير المدارس الابتدائية مما يؤدي الى تحسين ظروف التمدرس ،اعطاء ميزانية خاصة للمؤسسات التربوية ، ضرورة تدعيم المدرسة بمساعدين تربويين ،و تعميم نظام الدوام الواحد، توظيف أساتذة مختصين في التربية الفنية و التربية البدنية ، مراجعة مناهج اللغة الفرنسية مع تبسيط المحتويات و مراجعة الحجم الساعي و مراجعة مدة الحصص و التي تبدو غير كافية ،تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية، وضع قانون يصنف أهل المهنة الواحدة في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية خاصة الجامعيين لا فرق بين شهادة ليسانس و شهادة مهندس دولة أو شهادة الدراسات الجامعية ،عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري للمؤسسات التربوية بربط المؤسسات التعليمية بالأنترنت و تزويدها ببرمجيات متطورة من أجل التسيير و اعتماد الطريقة الالكترونية للاتصال بالأولياء وتوفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد ، بعث مشروع المدرسة الالكترونية بسبب الإقبال الواسع على الانترنت والمعلومات الرقمية و إلى بساطة التعامل معها، ولكن نجاح تكنولوجيا المعلومات في التربية والتعليم يبقى مرهوناً بتمكّن المتعلمين والمعلمين مسبقاً من ثقافة الانترنت ومهارات البحث وجمع المعلومات المناسبة للموقف الذي هم فيه خاصة التعليم التفاعلي بالفيديو الرقمي عن بعد أو تحميل دروس من أجل الفهم و دعم المكتسبات ،ترقية موقع وزارة التربية و مواقع مديرياتها عبر الوطن و انشاء قاعدة بيانات رقمية تخص الموظفين و المتعلمين و ربطها بالشبكة العنكبوتية من أجل تحميل الوثائق و الاطلاع على المناشير و القوانين و نشر قوائم الناجحين.
المعلم : داوي جيلالي
abdou nadji
2013-02-08, 18:45
بورك فيكم ، ووالله نحمد غيرتكم على الوطن الغالي الجزائربحرصكم على اصلاح المنظومة التربوية باعتبارها أساس تكوين اجيال المستقبل.
ميمي سمية
2013-02-08, 19:30
انت سارق لمواضيع غيرك ايها العضو starsharing
فالموضوع ليس انت من طرحته عيب عليك ما قمت به هو النسخ واللصق فقط
لا يحق لك ذلك فالاخ قد ذكر ان الموضوع منقوووووووول
رحمه المغامسي
2013-02-08, 19:53
مشكور أخي على الموضوع الطيب
محمود العمري
2013-02-08, 20:31
جزاكم الله خيرا.
نوار الخير
2013-02-09, 20:40
أيها الإخـــوة الأعضاء
أنا لم أقصد الأخ simoun87 فجزاه عنا كل خير على مجهوداته
أنما قصدت الأخ starsharing وعلى كل أنا أعتذر لكم جميعا
أنا المسعدي
2013-02-20, 11:40
على الانسان أن ينطلق من منطلق الايجاب دائما وأن يتريث في الأحكام خاصة السلبية منها ... فهواة النقد الهدام كثروا هذه الأيام نسأل الله العافية ... ويبقى الاعتراف سيد الجميع وصفات الكرام.... .
ربيع اليعربي
2013-02-20, 12:23
كنت أتوسم خيرا في الوزير الجديد رغم علمي بقلاقل تسييره لجامعة البليدة
إلا أن التقويم بالطريقة التي انتهجها خيب ظني فيه
فلايعقل أن تقوّم مسيرة عدادها عشرة سنوات في يومين، وينتخب لها غير المختصين.
صراحة استدعتني مفتشية إحدى المقاطعات التربوية فرفضت تلبية الدعوة، لأن التقويم يحتاج إلى سنة كاملة وعلى أقل تقدير ستة أشهر، فقلت لهم لست ضبعا يصطاد بالجيف، هذا طريق العماء والضباب والفشل لن أسهم فيه ولن أشارك في تكريس الرداءة.
التقويم والإصلاح ليسا انتخابات يشوبها التزوير بل هو عمل جاد ومضني يحتاج إلى لجان تقنية متمكنة متفرغة ومحفزة، لها الوقت ويكون لتقاريرها العناية التامة وليس مآلها الرمي في سلة المهملات.
وتحياتي
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir