مشاهدة النسخة كاملة : تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .
أبوأمين71
2012-02-25, 23:17
السلام عليكم هذا عرض تقديمي لبيداغوجية المقاربة بالكفاءات
شكرا لكل الذين ثمنوا عملنا سائلا المولى عز وجل النفع بما علمنا
بخصوص الرابط معذرة على عدم التجديد وهذا راجع لغيابي عن المنتدى وهذا رابط جديد
http://ar.rghost.net/43296722
عبد الله-1
2012-02-26, 07:36
بارك الله فيكم أخي أبا أمين
نفع الله بكم الاسلام والمسلمين
البشير سعيد
2012-02-26, 16:14
جزاك الله عنا كل خير و جعل عملك هذا في موازين حسناتك
مصطفى دحمان
2012-02-28, 19:34
جزاك الله خيرا وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك.
moussa2009
2012-03-11, 19:55
جزاك الله عنا كل خير عرض هائل
شكرااااااااااااااااااا لك
ahmed.zako
2012-03-12, 22:02
جزاك الله عنا كل خير
جاري التحميل
بارك الله فيك
عمرو مصطفى
2012-03-24, 13:27
مشكور ،بارك الله فيك
ahmed.zako
2012-03-24, 17:37
بارك الله فيكم أخي
النايلية الجزائرية
2012-04-14, 10:33
الله يحفظك ويبارك فيك
صالح الدين 92
2012-05-01, 10:05
مشكور وزدت نور فتحت علينا كل سرور منصور إن شاء الله منصور
بارك الله فيك، و جوزيت عنا كل خير
farid1982
2012-06-24, 21:35
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
farid1982
2012-07-10, 12:48
Merciiiiiiiiiiiiii
رجاء الرحمة
2012-07-27, 22:18
جزاك الله عنا كل خير
khedidja
2012-08-11, 13:12
عرض ممتع ملخص ومفيد شكرا
جاري لتحميل والاستفادة بإذن الله
skaf1936
2012-10-16, 16:13
عرض يستحق التنويه والاشادة شكرا جزيــــــــــــــــــــــــلا.
روح المجد
2012-10-29, 14:12
الرابط لا يعمل مع شكرى
بارك الله فيك أخي
و لكن تم حذف الملف من مركز التحميل. يرجى إعادة رفعه
♥ريم الشرق♥
2012-11-15, 19:23
أرجو ان تعيد رفعه رابط التحميل تمت صلاحيته أرجوك انا بالانتظار
meddjelloul
2012-12-10, 17:52
من فضلكم لم أستطع التحميل ، من استطاع أن ينشر الموضوع فليفعل وجزاكم الله خيرا
خوثري فارس
2012-12-18, 16:52
Merci beaucoup
شمس الحق
2013-01-19, 05:57
شكرا جزيلا و جزاك الله خيرا..
أبوأمين71
2013-02-02, 21:06
لقد تم إعادة رفع الملف برابط جديد
نسيم سعيدي
2013-02-06, 11:48
الرجاء من الإخوة إثراء هذه العملية ..وافادتنا بتقاريرهم حتى نكون في نفس الخط من حيث حصر السلبيات والمساوئ واقتراح الحلول و البدائل ..
أبو أنس نونو
2013-02-06, 12:08
إزالة أو إدماج التربية المدنية في الابتدائي
زيادة الحجم الساعي للغة و الرياضيات من 45 د إلى 60 د للحصة
وضع تدرج جيد في الرياضيات و حبذا لو يكون متتابعا مع دروس الكتاب المرتبة
تغيير بعض نصوص القراءة و التي لا تخدم الأخلاق و المباديء الإسلامية
..................
و الله أعلم
mohammed 13
2013-02-06, 12:08
نحن لم ندرسه بعد و لكن اضم صوتي اليك لنكون موحدين في نفس الطريق
algerien99
2013-02-06, 13:16
تحديد الحجم الساعي الاسبوعي 18 ساعة
نصف يوم الثلاثاء راحة لكل التلاميذ ( لا دعم و لا صفية)
الساعات الاضافية . المعلم يتقاضاها نقودا و ليس مجرد كلام ( اسبوع من العطل)
التدرج السنوي يوافق الكتاب المدرسي في كل المواد مع الترتيب
تصنيف كل معلم بلغ 10 سنوات كأستاذ رئيسي . 20 سنة مكون ابتداءا من تاريخ دخوله التعليم
شاركنا رأيك يا معلم
أبو أنس نونو
2013-02-06, 16:08
أين أنتم يا معلمون شاركونا آراءكم بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا هذه فرصة
أحسن الله إليكم
أبو يوسف أيمن
2013-02-06, 16:08
إعادة الاعتبار للسنة السادسة
لماذا تهمل الانشطة الاخرى في إمتحان نهاية التعليم الابتدائي
لماذا لا يعيد التلميذ خاصة في السنة الاولى على الرغم من عدم إكتسابه
والله أعلم
larbimokhtar
2013-02-06, 17:32
الفئة المصنفة في طريق الزوال غير معنية بالأمر فهي قاصرة
khechafi
2013-02-06, 18:02
نحن آليين للزوال كيف نستشار ؟
عدم تفاعل التلاميذ مع البرنامج الجديد في الرياضيات و خاصة بعد حذف بعض المواضيع
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
النظر في مدة التعليم الابتدائي
__الهاوي__
2013-02-06, 18:19
وشكون لطرقلك السانك حتى تتكسل على اسيادك..... ورج اتوضى ثم انكلم عن الابل للزوال
"أه يا احمد، راك تسرعت"
صاحبك من الغيضةعلى الأيلين تكلم بأسلوب تهكمي
لكن حتى لا نخرج عن الموضوع، لنترك الأساتذة المكونين يتحفوننا بأفكارهم ويعلموننا ويكونوننا.
شكرا لك اخي لفتح هذا المجال للنقاش
مارأيكم اخوتي واخواتي في ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح :sdf::sdf::sdf:
مياس1973
2013-02-06, 18:45
أين أنتم يا أساتذة المكونين نريد أرائكم
allale77
2013-02-06, 19:02
الى من تكلم عن الاستاذ المكون وانا لست مكونا لي تدخل حول هذه النقطة بالذات الا ترون انه اجحاف اذا كان الامر يتعلق بمرور عشر سنوات فيكون مكونا فاين الكفاءة والخبرة ام ان الامر اصبح ديبلوما يحرز فقط انا ارى انه ينبغي ان يكون اختيار الاستاذ المكون على اساس الخبرة والنشاط في المجال واعطيكم مثالا بسيطا :استاذ له عشر سنوات من العمل او اكثر لكن مساره التدريسي مليء بالعطل المرضية والغيابات العشوائية واللامبالات فهل هذا يكون مكونا؟؟؟
ملاحظة:حتى لا يفهم اخواني ممن هم في هذا الصنف شيئا اخر فانا خريج الجامعة وعلى مشارف 10سنوات لم يبق لها الا اشهرا..لكني لست مع هذه الترقية من حيث هي كما هي.
[quote=__الهاوي__;12927043]
"أه يا احمد، راك تسرعت"
صاحبك من الغيضةعلى الأيلين تكلم بأسلوب تهكمي
لكن حتى لا نخرج عن الموضوع، لنترك الأساتذة المكونين يتحفوننا بأفكارهم ويعلموننا ويكونوننا.[/quote
انا اسف ان كان لم يقصد
dahdouh tarek
2013-02-06, 19:07
السلام عليكم و رحمة الله فيما يخص مذا المنشور لقد قدم لنا جدول لملاه بحيث وقع لبس في ما يخص الشمولية الانسجام و قابلية الانجاز ماذا يجب علي ان اكتب بالحديد اريد اجابة سريعة و شكرا ارجو منكم الافادة
allale77
2013-02-06, 19:11
الى من تكلم عن الاستاذ المكون وانا لست مكونا لي تدخل حول هذه النقطة بالذات الا ترون انه اجحاف اذا كان الامر يتعلق بمرور عشر سنوات فيكون مكونا فاين الكفاءة والخبرة ام ان الامر اصبح ديبلوما يحرز فقط انا ارى انه ينبغي ان يكون اختيار الاستاذ المكون على اساس الخبرة والنشاط في المجال واعطيكم مثالا بسيطا :استاذ له عشر سنوات من العمل او اكثر لكن مساره التدريسي مليء بالعطل المرضية والغيابات العشوائية واللامبالات فهل هذا يكون مكونا؟؟؟
ملاحظة:حتى لا يفهم اخواني ممن هم في هذا الصنف شيئا اخر فانا خريج الجامعة وعلى مشارف 10سنوات لم يبق لها الا اشهرا..لكني لست مع هذه الترقية من حيث هي كما هي.
كنوزنبراس
2013-02-06, 20:00
اين اقترحاتكم ................. نريد الافادة
للأسف الشديد أصبح النقاش بزنطيا .
أتت الفرصة لوضع القطار على السكة . فهل نبقى مكتوفي الأيدي أمام مستقبل أبنائنا؟.
دعوا الأفكار البالية وركزوا على الأهم.
الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم قال : ومن خاب من استشار.
قدم زبدة خبرتك المهنية لتبقى صدقة جارية تصلك بعد مماتك.
شكرا أساتذتي الأفاضل وأستسمحكم .
allale77
2013-02-06, 22:32
بالنسبة لهذا التقييم فيكون على شكليين تقييم ادبي وتقييم تقني المبني على جداول لكل موضوع جدوله الخاص بمعنى اربع جداول مع قراءة وتحليل لهم .هذه القراءة يكون فيها التقيين الادبي والمتمثل في نقاط القوة ونقاط الضعف مع ذكر الاقتراحات المتوصل اليها.فيما يخص المضامين في الجدول يكون امر عام بمعنى تقييم كلي مثلا- مقبولة- من حيث المضامين والشمولية والملاءمة والانسجام وغيرها في التقرير الادبي يكون سرد بعض النقائص حولها والاسباب و الاقتراحات وهذه تختلف من ولاة الى اخرىوعلى سبيل المثال لا الحصر الحجم الساعي بالنسبة للبرامج فنرى زخما هائلا مع حجم ساعي قليل معناه المطالبة بتخفيف في المناهج وما يناسب هذا الحجم.
هناك بعض المضامين التي لا تتماشى والهوية الوطنية فيجب اعادة النظر فيها.
اما فيما يخص التكوين فالاقتراحات مثلا العودة الى التكوين الاقامي كما كان سابقا المعاهد لتخريج اهل الاختصاص. التنمية المهنية للكوادر .الاعتماد على ذوي الاختصاص في التكوين.الاستفادة ممن هم خارج القطاع دكاترة واساتذة ومختصين.
بعدها الموضوع الثالث وفرص النجاح وهذه تمس التعداد في المؤسسات الاعتماد على الدوام الواحد القضاء على الاكتظاظ في الاقسام
تحويل المنح الخاصة بالمعوزين الى توفير ما يحتاجه المتعلم داخل المؤسسة. الاهتمام اكثر بالمناطق النائية وتحفيزها على المركزيات
ثم العصرنة والتكنولوجيا وتطوير الكفاءات في هذا المجال
لكن من باب احقاق الحق يجب علينا قبل هذا ذكر نقاط القوة في كل مجال
هذا ما استطعت ان اجمعه في هذه العجالة وانتظر الاستزادة وجزاكم الله خيرا
أبو محمد الطاهر
2013-02-06, 22:37
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية وكثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد
فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية - أدبية و .....تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال
العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )
تخفيف الحجم الساعي الأسبوعيالى 18 ساعةأو 20
تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ان تعدد الفروض رو الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد
نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية في المدرسة و المجتمع .
هذا ما كان بجعبتي اليوم و الى لقاء آخر ان شاء الله
أنا آيل للزوال سوف أشارك بالصمت و سوف أستمع لمن كونهم السيد بن بوزيد ربما ثتمر ما زرع فيهم
لإثراء هذا الموضوع رفعت لكم هذه الجداول لإجراء تقييم شامل نرجو من الاخوة التفاعل للوصول إلى الهدف المنشود وشكرا .
[http://www.gulfup.com/?ukGGLG
hakim hamraoua
2013-02-07, 00:16
لإثراء هذا الموضوع رفعت لكم هذه الجداول لإجراء تقييم شامل نرجو من الاخوة التفاعل للوصول إلى الهدف المنشود وشكرا .
[http://www.gulfup.com/?ukgglg
مشكور أخي على الجداول ، جزاك الله خيرا
الرجاء من الإخوة إثراء هذه العملية ..وافادتنا بتقاريرهم حتى نكون في نفس الخط من حيث حصر السلبيات والمساوئ واقتراح الحلول و البدائل ..
لإثراء هذا الموضوع رفعت لكم هذه الجداول لإجراء تقييم شامل نرجو من الاخوة التفاعل للوصول إلى الهدف المنشود وشكرا .
[http://www.gulfup.com/?ukGGLG
kramahmed
2013-02-07, 06:41
مشكور اخي الكريم على الجدول جزاك الله الف خير
زيتون الأوراس
2013-02-07, 07:19
جزاك الله يا أخي على هذا النموذج
أماني قادة
2013-02-07, 07:40
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية وكثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد
فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية - أدبية و .....تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال
العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )
تخفيف الحجم الساعي الأسبوعيالى 18 ساعةأو 20
تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ان تعدد الفروض رو الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد
نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية في المدرسة و المجتمع .
هذا ما كان بجعبتي اليوم و الى لقاء آخر ان شاء الله
لا فض فوك أخي
شكرا بارك الله فيكم
أماني قادة
2013-02-07, 07:43
شكرا لك على الجداول
مشكور اخي الكريم على الجدول جزاك الله الف خير
ابو زكريا 48
2013-02-07, 11:33
بارك الله فيك
bluewater007
2013-02-07, 12:17
بارك الله فيك
http://s05.flagcounter.com/mini/MECnk/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpghttp://s09.flagcounter.com/mini/ZbQh/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg http://s03.flagcounter.com/mini/ppHy/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg
amel120f
2013-02-07, 13:08
تكافؤ الفرص : تعميم التعليم التحضيري أو الاستغناء عنه
amel120f
2013-02-07, 13:26
الحاجة إلى إعادة تكييف البرامج مع الغلاف الزمني الأسبوعي بالتعليم الابتدائي بجميع المستويات؛
ضرورة تكييف الكتاب المدرسي مع المستجدات التي تعرفها الساحة مع احترام الهوية الوطنية
دواعي التنقيح على مستوى المضامين، والمقاربة الديدكتيكية، والتوافق بين الكفاءات والموارد
ملاءمة البرامج والتوجيهات البيداغوجية مع المستجدات التربوية الحالية
الاهتمام بالكيف؛
تنويع المعارف وأساليب التدريس؛
مراعاة ظروف التمدرس حسب الخصوصيات المحلية والمدرسية
أبو صهيب2011
2013-02-07, 14:18
مراحل عملية الدعم : تخضع عملية الدعم لثلاث خطوات رئيسية: 1-تخطيط عملية الدعم :تتأسس استراتيجية الدعم على عملية التخطيط، ويفيد التخطيط كل ما نعده ونهيئه لتنفيذ عملية الدعم ،ويشمل العمليات التالية : أ- تحديد الأهداف المتوخاة من عملية الدعم ،هذه الأهداف التي مصدرها هو جملة البيانات و المعلومات المستقاة من عمليتي التقويم والتشخيص، فلا يمكن أن يكون الهدف مخالفا لطبيعة التعثرات ونوعيتها. ب- بناء استراتيجية للدعم ،ويقصد بها كل ما يمكننا من بلوغ الأهداف المتوخاة،من طرائق ووسائل وأدوات منسجمة مع نوعية الأهداف. 2 – تنفيذ عملية الدعم : بعد عملية التخطيط والتصميم ، ننتقل إلى عملية التنفيذ في وضعيات ملموسة ،وفق ما تم التخطيط له ،أو بمعنى آخر ننقل الإجراءات السابقة من حيز التخطيط إلى حيز الانجاز والتنفيذ. 3- تقويم عملية الدعم: يختلف الدعم عن بقية مهام التدريس العادية بكونه إجراء يرتبط بتعثر معين،لذلك فإن عملية التقويم جزء من هذا النشاط.فما نقوب به من أنشطة من أجل الدعم ، ينبغي أن نختبر نتائجه الفعلية،وأن نتأكد من بلوغ الأهداف المرجوة.ومن تم ضرورة إدماج عملية تقويم لأنشطة الدعم المنجزة. و نجد عدة مفاهيم اشتغلت على أساليب الدعم كالثتبيت و التقوية و التعويض و الضبط و الحصيلة و العلاج و المراجعة.. الملاحظ أن عمليات الدعم داخل المدرسة الجزائرية لا تهتم سوى بما هو معرفي، و لا تعير أي اهتمام للصعوبات و المعوقات النفسية و المادية و الاجتماعية للمتعلمين، ذلك أنه لا يمكن أن نهتم ببعد واحد من شخصية المتعلم، حيث إن عملية التعلم تتحكم فيها كل الأبعاد المختلفة لشخصية المتعلم و وسطه المادي و السوسيو ــ ثقافي عامة؛ و عليه وجب خلق أشكال دعم نفسية و اجتماعية، و ربما فزيولوجية و صحية داخل مدارسنا و ذلك إما بالعمل على تكوين خاص للمدرسين و الأطر، أو تعيين أخصائيين.
youcef222
2013-02-07, 14:31
الرابط لايعمل
المدمج السعيد
2013-02-07, 15:01
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
عبد الله 66
2013-02-07, 15:55
بارك الله فيك أخي و شكرا
ابو النذير
2013-02-07, 16:15
لإثراء هذا الموضوع رفعت لكم هذه الجداول لإجراء تقييم شامل نرجو من الاخوة التفاعل للوصول إلى الهدف المنشود وشكرا .
[http://www.gulfup.com/?ukgglg
بارك الله فيك على هذا الجهد الذي قد يسهل على بعض الاخوة العمل
ابو النذير
2013-02-07, 16:17
جزاكم ربي كل خير
ابو النذير
2013-02-07, 16:41
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
اثراء قيم و شامل بارك الله فيك
الا ترون انه من الخطاء ان نقوم بمناقشة - اصلاح 10 سنوات- بل افساد 10 سنوات في ما يقل عن شهر
-العائد الى الله-
2013-02-07, 18:28
اعادة الهيبة للعلم الوطني
من خلال يوم الاحد والخميس فقط
حتى اصبحنا نرى التلاميذ يتأخرون عمدا عن رفعه
sadame03
2013-02-07, 18:39
[bفي اطار التقويم والتقييم للمناهج والبرامج التربوية الرجوع الى التكوين في المعاهد التكنولوجية والتكوين المتواصل الذي كان معمول به وهو الندوات التربوية الاسبوعية او الشهرية او النصف شهرية ويكون فيها المطبق هو الاستاذ الرئيسي او الذي له خبرة تفوق 15 سنة وقياس ذلك خلال هذه المدة من تعليمه ان يكون قليل الغيابات لان هناك الكثير لا يبالي في اخذ العطل المرضية وخاصة لدى العنصر النسوي مثل عطلة الامومة خول لها القانون مدة زمنية قد تتجاوزها بعض الامهات المربيات الى تمديدها الى اشهر شهرا شهرا والابتعاد عن الندوات التي تكون على شكل اجتماع ما نأخذ منه الا الملل
- السنة الاولى ابتدائي : التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به سابقا وهذا حسب كفاءة المتعلم وقدرته على المواصلة الا ترون ان هذا افشل الكثير من المعلمين حتى انهم تكاسلوا على تقديم الدروس بطرح السؤال ولماذا مدام انه ينتقل الى القسم الاعلى هكذا يقال على المتعلم المسكين
- التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي
- في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء
- الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواد
اسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد
-بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي
- ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)
- الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها
- بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما
- يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكل ][b]]
essam kaouha
2013-02-07, 18:45
لماذا تحدد الوزارة محاور خاصة لاثراء ومناقشة اصلاح الاصلاحت لابد ان الاساتذة والمعلمين يناقشونها دون تحديد المحاور
ghadenfar
2013-02-07, 19:36
بارك الله فيك
abouhadil
2013-02-07, 20:03
&&& تنظيم عملية التقويم المرحلي الي التعليم الالزامي &&&
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210226
روح ناقش ؤحدك انا ايل لزوال
hacene07
2013-02-07, 20:53
لإثراء هذا الموضوع رفعت لكم هذه الجداول لإجراء تقييم شامل نرجو من الاخوة التفاعل للوصول إلى الهدف المنشود وشكرا .
[http://www.gulfup.com/?ukgglg
بارك الله فيك أخي
و لكن هل توجد أمثلة عن ملء هذه الجداول لو سمحت !
Djilllali1971
2013-02-07, 21:59
très bonne idée, merci beaucoup
أبو يونس الأصنامي
2013-02-07, 22:45
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرا
Aboumakmen
2013-02-07, 23:26
التعليم التحضبري :
لاحظنا أن بعض التلاميذ الذين مروا بالتحضيري غير متحكمين فيامور تنظيمية منها : كيفية مسك القلم ، الإصطفاف ،الجلوس الجيد في الطاولة ، كيفية الكتابة ، ، وعليه حبذا لو نتجنب التعلمات الفعلية و نكرز في هذه مرحلة على الجانب التنظيمي مثال : درس اليوم : كيفية مسك القلم .الحصة المقبلة : لإصطفاف و هكذا ، و بذلك لايجد معلم السنة الأولى صعوبات تواجهه حيث يشرع في التعلمات الفعلية بدون الرجوع الى مشاكل تنظيمية تحول دون اعطائه تعلمات جديدة:
الكتاب المدرسي :
ينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو :
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين ..
يوسف القحطاني
2013-02-08, 02:09
كلامكم فار غ و لا تغضبوا مني هذه فرصة و إن كانت العملية غير جدية كما يتصورها البعض إلا أنه ما دامت الوزارة قد دقت ناقوس الخطر فأرجو منكم أن تأخذوا الأمر بمحمل الجد و أجعلوا مصلحتنا الشخصية آخر شيء اجتمعوا اخوتي المعلمين و تدارسوا الوضع -عملية التربية و التعليم - فحسب لا أجور فالأجر من الله كبير لو كتب على أيديكم نجاح التعليم ضعوا نصب أعينكم تلاميذنا الذين صاروا حبيسي الفيسبوك و كيف يمشط شعره أو يعري خصره أو يتابع الريال و البرصا و اسمحوا لي على هذا التعبير استعينوا بالله و عالجوا مراسلة الوزير نقطة بنقطة اطلعوا على مناهج وكتب و مواقيت الدول العربية التي سارت بتلاميذها إلى التدريس الفعال ابحثوا في كتب التربية الحديثة و علم النفس هناك كتب جديدة تحمل في طياتها أرقى السبل لنجاح العملية فلستم بحاجة إلى خبراء فلا خبير مثلكم .
والله هذه فرصة كنا ننتظرها بفارغ الصبر و لم نكن نحلم بأن الوزارة ستلجأ يوما مستسلمة معترفة بأنه لا يصلح من التعليم إلا جنوده لا تطلعوا على تقييم الآخرين إلا بعد أن تقيموا وضعكم حتى لا تكون الآراء محدودة و متشابهة أظهروا و برهنوا أنكم أهل لهذا الأمر الجلل و قولوا بملء أفواهكم و قلوبكم و عقولكم نحن أهل لها و سيكون الله في عونكم إذا كان شعاركم الإخلاص لله و لا غير الإخلاص لله.
أعتذر منكم إذا جرحتكم و لا أقول لكم إلا
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
أخوكم طالب ماجستير علم النفس التربوي
ammarezzahi
2013-02-08, 08:16
لم استطع تحميل الجداول بسبب le sisteme windows ارجو من الزملاء تعديله و شكرا مسبقا
mohammed 13
2013-02-08, 08:33
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرا
و شكرا جزيلا
أبو محمد الطاهر
2013-02-08, 09:06
أنا آيل للزوال سوف أشارك بالصمت و سوف أستمع لمن كونهم السيد بن بوزيد ربما ثتمر ما زرع فيهم
أخي الفاضل أنا ممن ساهم في التعليم الإبتدائي الأول ثم الأساسي ثم الإبتدائي الثاني
و لسنا ممن كونهم بن بوزيد
و في كل مرة شاركنا في الإثراء
و هذا واجب علينا المشاركة فيه و نحن محاسبون و مسؤولون عنه يوم القيامة
هذه أمانة في أعناقنا و هذا الجيل من أبنائنا نسعى و نشقى من أجل اسعاده
فلا تقف مكتوف الأيدي و تلتزم الصمت
فقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه و سلم الى غرس الفسيلة و هيفي أيدينا و نحن على وشك قيام الساعة
و شكرا للجميع
محمدفارس4726
2013-02-08, 10:37
اليكم رابط للموضوع تجدون فيه المنشور الخاص بالتقويم المرحلي + مخططات انجزتها ولقد حددت لكل موضوع عنصر فرعي لتتم عملية الاثراء جيدا
http://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210330
كما اقدم ملاحظة لبعض الزملاء وهي ان هناك مبادئ لن يمسها التغيير وهذاكما جاء في الفقرة الثانية الفقرة الأخيرة وخاصة الهيكلة العامة للنظام التربوي الحالي يعني فكرة اعادة السنة السادسة أمر غير وارد
فيما يخص هذا المنشور والعملية المنتظرة منه أرى :
ـ أن هذه العملية تحتاج الى مدة من الزمن ولايمكن لنا ان نقيم إصلاحات المنظومة التربوية في يوم او يومين فاتحدث عن ولاية ورقلة فلقد وصل وصل المنشور الى الولاية يوم 04 فيفيري واجتمعنا مع مفتش المقاطعة يوم 06 فيفيري وطلب منا الاجتماع مع المعلمين يوم 07 فيفري اي يوم يوم الخميس ويجب تقديم التقرير النهائي يوم 11 فيفري فكيف بركم نقوم بتقويم الاصلاحات في مدة قصيرة وهناك من يقوم بهذه العملية لمدة اشهر أو سنوات ,
ـ يكمن لنا ان نقوم مجموعة من المواضيع ولكن هل نملك كفاءة لنقوم المناهج والبرامج ووو أ. ظن أن هذه العملية تحتاج الى كفاءة ومعارف وهل كلنا اطلعنا على هذه المناهج ؟؟ وكيف نطلب من معلم أن يقوم المناهج ولقد قدمنا له منهاج عديدة وكمّا من الوثائق المرافقة ونطلب منه ان يحضر ويصحح ويحرس التلاميذ في الساحة والمطعم والله ان قام المعلم بالتدريس والتحضير الجيد فله منا الف شكر فكيف نطلب منه ان يقوم ويدرس المناهج ووو ,
ـ الوقت غير مناسب لهذه العملية فكيف نطلب من معلم أن يقيم الاصلاحات ولقد تم اجحافه في الترقية الى رتبة مدير فأكيد أنه سيرفض العملية وله الف حق وهذا المعلم هو اعلم بالاصلاحات لأنه مر بعدة اصلاحات فيمكن له ان يقوم ويعطي رأيه وهنا لا انقص من قيمة الاساتذة هنا فلهم منا كل التقدير الا ان عامل الخبرة يلعب دور ,
أستاذ علي
2013-02-08, 11:10
اليكم رابط للموضوع تجدون فيه المنشور الخاص بالتقويم المرحلي + مخططات انجزتها ولقد حددت لكل موضوع عنصر فرعي لتتم عملية الاثراء جيدا
http://djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210330
كما اقدم ملاحظة لبعض الزملاء وهي ان هناك مبادئ لن يمسها التغيير وهذاكما جاء في الفقرة الثانية الفقرة الأخيرة وخاصة الهيكلة العامة للنظام التربوي الحالي يعني فكرة اعادة السنة السادسة أمر غير وارد
فيما يخص هذا المنشور والعملية المنتظرة منه أرى :
ـ أن هذه العملية تحتاج الى مدة من الزمن ولايمكن لنا ان نقيم إصلاحات المنظومة التربوية في يوم او يومين فاتحدث عن ولاية ورقلة فلقد وصل وصل المنشور الى الولاية يوم 04 فيفيري واجتمعنا مع مفتش المقاطعة يوم 06 فيفيري وطلب منا الاجتماع مع المعلمين يوم 07 فيفري اي يوم يوم الخميس ويجب تقديم التقرير النهائي يوم 11 فيفري فكيف بركم نقوم بتقويم الاصلاحات في مدة قصيرة وهناك من يقوم بهذه العملية لمدة اشهر أو سنوات ,
ـ يكمن لنا ان نقوم مجموعة من المواضيع ولكن هل نملك كفاءة لنقوم المناهج والبرامج ووو
أ ظن أن هذه العملية تحتاج الى كفاءة ومعارف
وهل كلنا اطلعنا على هذه المناهج ؟؟ وكيف نطلب من معلم أن يقوم المناهج ولقد قدمنا له منهاج عديدة وكمّا من الوثائق المرافقة ونطلب منه ان يحضر ويصحح ويحرس التلاميذ في الساحة والمطعم والله ان قام المعلم بالتدريس والتحضير الجيد فله منا الف شكر فكيف نطلب منه ان يقوم ويدرس المناهج ووو ,
ـ الوقت غير مناسب لهذه العملية فكيف نطلب من معلم أن يقيم الاصلاحات ولقد تم اجحافه في الترقية الى رتبة مدير فأكيد أنه سيرفض العملية وله الف حق وهذا المعلم هو اعلم بالاصلاحات لأنه مر بعدة اصلاحات فيمكن له ان يقوم ويعطي رأيه وهنا لا انقص من قيمة الاساتذة هنا فلهم منا كل التقدير الا ان عامل الخبرة يلعب دور ,
[/b]
بارك الله فيك اخي فارس
كفيت و ووفيت اخي الكريم
محمدفارس4726
2013-02-08, 11:55
بارك الله فيك اخي فارس
كفيت و ووفيت اخي الكريم
بارك الله فيكم ولنا الشرف عند مروركم بالموضوع
abdelmalek-25
2013-02-08, 12:07
شكرا جزاكم الله عنا كل خير
نور الدين ابو محمد
2013-02-08, 12:15
انا اضن انه من المفروض كل مؤسسة يعتمد اساتذتها على انفسهم في نقد الإصلاحات، ولا يجب الإتكال او التهاون في هذه العملية، اي ان فتح موضوع في منتدى الجلفة سوف يضيق دائرة النقد ، وتصبح العملية تعتمد على النسخ واللصق...
كنوزنبراس
2013-02-08, 12:29
طريقة معقولة
كنوزنبراس
2013-02-08, 12:31
انا اضن انه من المفروض كل مؤسسة يعتمد اساتذتها على انفسهم في نقد الإصلاحات، ولا يجب الإتكال او التهاون في هذه العملية، اي ان فتح موضوع في منتدى الجلفة سوف يضيق دائرة النقد ، وتصبح العملية تعتمد على النسخ واللصق...
لا يرى من ناحية الاتكال هدا اقتراح وكل ما يتضمنه يبقى على الموسسة اضافته
مجرد افكار وحوارات ونقشات بحكم تحت نفس المهنة والمجال تعليمي :rolleyes:
ناصر العلم
2013-02-08, 14:13
انا اضن انه من المفروض كل مؤسسة يعتمد اساتذتها على انفسهم في نقد الإصلاحات، ولا يجب الإتكال او التهاون في هذه العملية، اي ان فتح موضوع في منتدى الجلفة سوف يضيق دائرة النقد ، وتصبح العملية تعتمد على النسخ واللصق...
لا أعتقد أنه اتكال بل تبادل للآراء و الخبرات.
hacene07
2013-02-08, 15:50
انا اضن انه من المفروض كل مؤسسة يعتمد اساتذتها على انفسهم في نقد الإصلاحات، ولا يجب الإتكال او التهاون في هذه العملية، اي ان فتح موضوع في منتدى الجلفة سوف يضيق دائرة النقد ، وتصبح العملية تعتمد على النسخ واللصق...
هات اقتراحك ثم تكلم..المتفرج دائما فارس..!
سرخاد بن ناصر
2013-02-08, 17:48
بارك الله فيك أخي
أبو محمد الطاهر
2013-02-08, 19:23
أنقل لكم بعض اقتراحات اخوانكم من منتديات أخرى
بغرض تعميم المنفعة:
اثراء المنشور الوزاري الخاص بالتعليم الإلزامي
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
- السنة الاولى ابتدائي : التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به سابقا وهذا حسب كفاءة المتعلم وقدرته على المواصلة الا ترون ان هذا افشل الكثير من المعلمين حتى انهم تكاسلوا على تقديم الدروس بطرح السؤال ولماذا مدام انه ينتقل الى القسم الاعلى هكذا يقال على المتعلم المسكين
- التوقيت : فيما يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا لان التعليم ليس مثل الادارة او القطاعات الاخرى وبهذا يتسع الحجم الساعي الاسبوعي ويصبح بمقدور الطفل متابعة دروسه داخل المدرسة وخارجها ( البيت) شئنا او ابينا لا يكون الاصلاح الا بالرجوع الى الحجم الساعي الخاص بالمادة الضرورية والمفيدة وهي التربية الاسلامية حصتين في الاسبوع لا تكفي
- في ما يخص الانشطة في مادتي اللغة والرياضيات: ان يكون التدرج متسلسل مع تقليص بعض التطبيقات التي لا تخدم بعض الدروس المقدمة في المادتين مثل سنة خامسة الاسماء الخمسة في كتاب القراءة يكاد يخلوا من هذه الاسماء
- الابتعاد في التكوين عن الروتين والرجوع الى التكوين في الندوات كما ذكرنا سابقا وان تمس جل المواد
اسناد بعض المواد الى مختصين مثل مادة التربية البدنية والتربية الموسيقية والرسم والتربية التشكيلية لانها تكون في بعض الاحيان عائق لبعض الاساتذة لان ليس لهم رغبة مع توفير الوسائل اللازمة لهذه المواد
-بالنسبة للتوقيت تخصيص وضروري تخصيص فترة راحة بين الصباح والمساء مع حذف فترة الراحة المسائية التي ليست الا لبعض الصدامات لابنائنا لانهم بلا شك يتشوقون للرجوع الى البيت خاصة في سن الابتدائي
- ان شاء الله يشاطرني البعض بالرجوع لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل والرسول صلى الله عليه وسلم قال : (علموهم لسبع واضربوهم لعشر)
- الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا قد يؤثر بل يؤثر على ابنائنا تعليما وتعلما والتخلص من حصة نشاطات اللاصفية الا اذا توفرت وسائلها من المعلم الى الوسيلة الخاصة بها
- بالنسبة للتدرج السنوي والشهري ترك المجال للفوج التربوي تسطير التدرج السنوي لكل الاقسام لمراعاة المناسبات فيها وبهذا نكون قد ربطنا المعلم والمتعلم بما يقدم خلال سنة دراسية اما ان يكون التدرج بالشكل الذي نراه فاصبح الجميع يتخبط الا ذاك الماهر والذكي الذي يمشي معه تماما
- يجب العمل ثم العمل على ربط السلسة التربوية في اطوارها الثلاثة وهذا باشراك الطور الاول الابتدائي والطور الثاني المتوسط والطور الثالث الثانوي بلجنة مصغرة تكون في المأمن حتى يطلع الاستاذ في الابتدائي على ما يقدم في المتوسط وكذا هذا الاخير يكون له الاطلاع مع الثانوي لننشا متعلمين قادرين لاننا اصبحنا نقول ان يقدر على حل مشكل او غير قادر على انجاز وحل المشكل
الكتاب المدرسي :
ينبغي اعادة النظر في الكتاب المدرسي الخاص بالطور الإبتدائي بشكل يتماشى وسن التلميذ من حيث : الحجم ، الوزن الذي يعيق قدرة التلاميذ على حمل هذه الكتب ، التصميم ، درجة التعقيد و الوضوح ، الخط ، الرسومات ، الكثافة و نأخذ على سيبل المثال لا الحصر كتاب التربية العلمية التكنولوجية للسنة الأولى ابتدائي، من الأفضل ان تكون كتب السنة الأولى صغيرة الحجم و الوزن كبيرة الخط ذات تصميم و رسومات بسيطة مشايهة لكتاب التربية الإسلامية . فمثل هذا الكتاب
و مما تم الوقوف عليه أيضا هــو :
سلسلة التخفيفات و الحذف التي توالت في السنوات الفارطة ، حيث أضحى الكتاب غير مجد في كثير الأحيان مما خلق تشويشا و خلطا لدى المعلم و المتعلم نظرا لعدم ملائمتها و التدرج البيداغوجي، و بالله عليكم لماذا يشتري تلميذ كتاب لايستعمله ؟
اشراك جميع الفاعلين في اعداد الكتاب : اكاديمين _ مفتشين _ مداراء _ معلمين ..
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
تحييد المدرسة عن كل التجاذبات السياسية وذلك بإسنادها الى مجلس أعلى للتربية.
إعادة فتح المعاهد التكنولوجيا .
نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي طويلة و بعضها بعيد كل البعد عن الثقافة الجزائرية الإسلامية مع كثرة الأخطاء
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس
فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم
كثرة الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
اعادة الإعتبار للسنة السادسة ابتدائي لفك الضغط وتخفيف البرنامج الكثيف
النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد
فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية - أدبية و .....تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين
تفعيل دور نائب المدير الذي هو الآن حبر على ورق
حذف الدورة الثانية في شهادة التعليم الإبتدائي و الا حذف الشهادة و ليقم مقامها الإنتقال
العمل بالتخصص ( لغة عربية و مواد علمية) في الطور الثاني
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم تربية موسيقية و تربية بدنية )
تخفيف الحجم الساعي الأسبوعي الى 18 ساعةأو 20
تفريغ نصف يوم الثلاثاء مساء لراحة التلميذ
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
الرجوع الى البرنامج السابق ( الأساسي فيما يخص التاريخ و الجغرافيا و دراسط الوسط لأنه كان مثمرا و يتماشى و مستوى التلميذ )
أرى أن يقلص حجم الحصص الى 30 د كما كان معمول به سابقا
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة بين المعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ان تعدد الفروض و الإختبارات أفقدها قيمتها و أصبحت لا تجدي نفعا عكس ما كانت عليه سابقا
لذا نطلب اعادة النظر فيها و تخصيص اختبار فصلي واحد
نطالب بقانون يحمي المعلم و يعيد له مكانته الحقيقية في المدرسة و المجتمع
بشائر الخير
2013-02-08, 21:17
بارك الله فيك
haddady_55
2013-02-09, 10:58
ــ استقلالية المدرسة عن البلدية .
ــ توفير كل ضروريات المدرسة .
ــ الحجم الساعي لا يتجاوز 20 ساعة .
ــ احترام المعلم وتفريغه لعمله .
ــ تفعيل دور الوزارات الأخرى التي تطمع في المعلم بتطبيق برامجها مثل وزارة الرياضة والثقافة والدين.
ــ إدماج فئة ما قبل التشغيل وتكاليفهم بمختلف الخدمات الضرورية .
ــ تجهيز المؤسسات ووضعها تحت تصرف المعلمين .
ــ تشغيل عمال مهنيين .
ــ توفير وجبة محترمة للتلاميذ .
ــ النقل والمواصلات .
ضرورة النظر في مضامين كتب التاريخ للابتدائي بحيث يجب التركيز على نضال الشعب الجزائري خاصة مرحلة الثورة العظيمة ودلك لغرس الروح الوطنية في نفسية التلميد ...............امر اخر وهو ضرورة حدف مادة التربية المدنية من السنة الاولى او دمجها في مادة واحدة مع التربية الاسلامية حيث انهما تشتركان في هدف وغاية واحدة............وكيف لتلميد في السنة الاولى ان يدرس هاته المادة وهو في بداية تعلمه للحروف
miloudmiloud52
2013-02-09, 14:08
ماهذا الحقد على الاستاذ المكون وعلى المدير ، القضيه هي مصير ابناءنا ، اتركوا هذه الحسابات والتفتوا الى مستقبل ابنائكم والله عيب افيقوا .افيقوا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البرصاوي
2013-02-09, 15:04
أين انتم يا زملاء اللغة الفرنسية(إبتدائي) تفاعلوا مع الموضوع و أفيدونا بملاحظاتكم حول كتب السنوات( الثالثة،الرابعة، الخامسة) كذلك إقتراحاتكم لكي نحاول تغيير ما يجب تغييره إنشاء الله.
belkacemt
2013-02-09, 15:29
]جب إعادة المكانة للمعلم في المجتمع
تعد مهنة التعليم من أشرف المهن وأهمها ، فالعلماء ورثة الأنبياء فالأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما بل ورثوا العلم ، والمعلم يتولى مسؤولية عظيمة ، هي تغذية الفكر بالعلم والمعرفة ، وتنشئة الأجيال ليخدموا أنفسهم ودينهم ووطنهم ، فالأمم الحية هي التي تعتني بمعلميها وترعاهم ، ومقياس تقدم الأمم عنايتها بهم ورعايتهم ، وكان المعلم في القديم له مكانة مرموقة عند الخلفاء والسلاطين ، فلا تخلوا مجالسهم منهم يتخذونهم مربين ومعلمين لأبنائهم ويستشيرونهم في أمر دينهم ودنياهم وهذا هارون الرشد أحد خلفاء بني العباس قد اتخذ الكسائي إمام النحاة في الكوفة مربيا ومعلما لابنيه الأمين والمأمون ، وقد جلس الكسائي يوما في حضرة هارون الرشيد فسأله الرشيد من افضل الناس ياكسائي ؟، فقال الكسائي أو غيرك يستحق الفضل يا أمير المؤمنين ، فقال الخليفة نعم : إن أفضل الناس من يتسابق الأميران إلى إلباسه خفية ، وكان الأمين والمامون تقديرا للكسائي يتسابقان على الباسه خفيه عندما يهم بالخروج من عندهما ، هذه مكانة العلم وهذا تقدير العلماء ولكن الصورة مع الأسف الشديد إنعكست هذه الأيام ، فلم يعد للمعلم هذه المكانة والتقدير الذي كان يحظى بهما في السابق ، فلماذا إختلفت الصورة ، وأصبح المعلم يهان وتداس كرامته ولا ناصر له إالله إن من أسباب تدهور التعليم في بلادنا مايعانيه المعلم من هموم ومن فقدان قيمته بين طلابه ، فأصبح الطالب ينظر إليه باحتقار واستهجان ، حتى أن بعض أولياء أمور الطلاب لايقدرونه ويعتبرونه متجني على أبنائهم ، فكيف نريد من هذا الإنسان وهو المعلم أن يخلص في عمله ، وهو لايشعر بالتقدير والاحترام .
تدابير يجب مراعاتها في حياة المعلم:
1 – الاعتراف بمكانة المعلم في المجتمع من طرف الجميع
2 - عمل بطاقة مهنية لائقة بشخص المعلم يقدمها عند الحاجة ليعامل معاملة حسنة في بعض الدول مجرد ان يعرف بأنك معلم لاتهان وتعامل بكل احترام في احدى المرات تم توقيف معلم بسيارته حيث وجدت مصالح الدرك احدى وثائق سيارته منتهية الصلاحية قال لله عون ادركي انتم من انجبتم الارهاب (المدرسة) ردّ عليه المعلم بكل احترام ولكنك نسيت سيدي الدركي انك انت ايضا من صنع هذه المدرسة انا لا اقصد الاهانة الى رجال الدرك هذا كلام عون واحد ينقصه الانضباط في عمله وهو يمثل نفسه.
3- أخذ راي المعلم في كل ما يخص عمله وبرامجه لانه ادرى من غيره
والله الموفق
مسك وريحان
2013-02-09, 15:40
فكرة اعادة السنة السادسة غير واردة في الاصلاح الجديد فلا داعي لذكرها و في رايي الوقت غير كافي لعملية التقويم فمن الافضل عمل خلية ومن كل الولايات لابداء آرائها اما بهذه الطريقة فالعمل ارتجالي لانه مستحيل تقييم عمل عشر سنوات في ظرف يومين الا اذا كان مجرد كلام حتى يقال الاساتذة والمعلمين هم من شاركوا في هذا الرنامج
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمدا رسول الله
اللهم صلي على سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
مشكور
ملكي محمد
2013-02-09, 20:30
الكتب المدرسية الكثيرة و المتنوعة جعلت التلميذ لايفرق بين النشاط و الدرس وهذا ماجعله لا يعمل التمارين في المنزل
بعض مواضيع الرياضيات للسنة الرابعة مثل القسمة غير كافية لهذا المستوى
fatiha571
2013-02-09, 22:03
Je trouve que ce n'est que du remplissage.Dites un passe-temps
BENSAADIBENSAADI
2013-02-10, 10:45
انا اضن انه من المفروض كل مؤسسة يعتمد اساتذتها على انفسهم في نقد الإصلاحات، ولا يجب الإتكال او التهاون في هذه العملية، اي ان فتح موضوع في منتدى الجلفة سوف يضيق دائرة النقد ، وتصبح العملية تعتمد على النسخ واللصق...
يا أستاذ لو أن الضن يساوي الظن لما اجتمعنا لمناقشة ما أفسده العطار
كبر أربعا وأقم مأتما............................
alirabeh
2013-02-10, 11:43
On donne facilement des conseils.ça amuse beaucoup celui qui les donne et ça n éngage à rien celui qui les reçoit
كموش رابح
2013-02-10, 20:35
المدارس التابعة لمقاطعة سطيف *9* هي : زناتي مخلوف, بن يحيى البشير, بن معيزة محمد الصغير, لمعوش الساسي, زاوي السعيد, بلة ميلود, قصاب بشير, لبصير عبد المجيد.
1- الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة ، جوانب للتدعيم ، عوائق ، صعوبات ، إختلالات
تميز صدور الإصلاح التربوي في الجزائر سنة 2003/2004 بجملة من العوامل الداخلية كظهور التعددية السياسية وارتباطها بمفهوم الديمقراطية, وغرس روح المواطنة في نفوس الناشئة والتغيير الذي طرأ على النظم الاقتصادية من اقتصاد موجه إلى اقتصاد السوق. وبعد النقاش الذي تم على مستوى المفتشيبة وبمشاركة السادة المديرين وعينة من المعلمين خلصوا إلى التقرير التالي:
البرامج التعليمية للتعليم الإلزامي
مضامين البرامج المدرسية
الشمولية : أكد الإصلاح أن الغاية المنشودة هي أن يبلغ المتعلم درجة عليا في مجال استيعاب المعرفة وفهمها واستعمالها وهذا هو جوهر المقاربة بالكفاءات والتساؤل المطروح اليوم في المحيط بصفة عامة لماذا لم يستوعب أطفالنا هذه المعرفة ولم يفهموها ؟
ولكي يكون المضمون مفهوما لا بد من أدوات يكتسبها الأطفال وبخاصة – في السنوات الأولى – المقاربة بالكفاءات تسمح للأطفال أن يكتسبوا المعرفة ويفهموها بطريقة ملائمة ووقت مناسب للتدريب على ممارسة اللغة نطقا والقراءة والكتابة والتراكيب النحوية والصرفية والإملائية بناء وإنجازا ، واعتمادا على التسلسل المنطقي للمعارف وفق الجوانب النمائية للطفل ويعتبر المفهوم الرياضي الأساس لكل مكونات المعرفة الرياضية حيث تعتمد باقي مكونات المعرفة الرياضية على المفاهيم اعتماداً كبيراً في تكوينها واستيعابها واكتسابها. وحتى تكون هذه المفاهيم كاملة غير منقوصة يجب النظر في المعارف المبتورة من كثرة التخفيفات التي حذفت دون استشارة رغم أهميتها داخل السياق المعرفي ولهذا يجب :
- استبدال نصوص القراءة بنصوص أخرى أكثر سلامة من حيث اللغة ومن حيث المعلومة المقدمة مع الإبقاء على النصوص التي تخدم الجانب الأسطوري والمثالي والمحافظة على القيم الدينية والثوابت الوطنية وتدعيم الجوانب الأخلاقية في جميع المجالات.
- نؤكد إعادة النظر في مطابقة الكتاب المدرسي خاصة دفتر النشاطات مع التدرج السنوي أو إعطاء الحرية للتصرف.
- العناية بموضوع المكتبة المدرسية بمراجعة انتقاء قصص وكتب من طرف مختصين تراعي مستوى النمو وواقعية المضامين واقترابها من حياة التلميذ وواقعه وتخدم مضامين القراءة المبرمجة على أن تبرمج وفق دليل المطالعة المدرسية لبيان تعليمية النشاط ولتحديد إستراتيجية التنفيذ وجدولة العناوين حسب ما تقضيه المرحلة العمرية ويستجيب لاهتمامات التلميذ وحاجاته الثقافية, أما الحصص المبرمجة رسميا فهي لتوليف وتدريب المتعلم فن المطالعة فحسب.
- تزويد المدارس بكتب تتناول استراتيجيات العمل بالكفاءات والمتعلقة أساسا ببناء الوضعيات التعلمية المساعدة للمعلم في بنائها على المنوال وتمكين المتعلم من الاستفادة أكثر والاستغلال أفضل من مضامين كتابه المدرسي وجعل الكتاب مرجع أساس للمتعلم مرافق له في كل المحطات التعلمية أو وثيقة مدعمة كبنك وضعيات تعلمية (وضعية مشكل – وضعية إدماجية – مشاريع - ... ) كسند يستأنس به المعلم في عملية التحضير الذهني والكتابي يكون مرفقا مع التدرج والمنهاج والوثيقة المرافقة وموافقا للتدرج ومضامين المنهاج والمستوى المقرر له.
- اقتراح إيجاد دليل المعلم المبتدئ والذي يوضع بين يدي كل معلم جديد يحدد الأولويات ويقدم النماذج لتقريب الوافد على التعليم من البيئة المدرسية وييسر له الانخراط بيسر في تنشيط الفوج المسند له خاصة وأن أغلب الوافدين لا علاقة لهم بهذا في الميدان. لأن الذي يقود الأجيال يجب أن يكون أكثر خبرة ، وأكثر فطنة والخلاصة التي نسوقها هي أنه من خصائص الطفل الميل إلى التساؤل والبحث عن الأشياء الغامضة أو المجهولة والتطلع إلى معرفة مكونات البيئة .
والمدرسة الناجحة هي التي تستطيع استثمار هذا الميل وتقويمه وتوجيهه بحيث تستطيع أن تجعل الطفل منذ البداية وبعد أن يكتسب القدرة على القراءة والتعبير، والتمكن من الكتابة شغوفا بالمطالعة من أجل الاستفادة ، وميالا إلى جمع المعلومات وتتبع الأحداث والاستفسار عن الأشياء والظواهر المحيرة .
ويستطيع المعلم من خلال الطريقة التي يتبعها والمضمون الذي يعرضه أن ينمي هذا الميل ويدرب الطفل على كسب المعرفة بواسطة الوسائل المتوفرة.
الانسجام : هناك نقص في الانسجام نظرا لعدم تسلسلها وعدم مطابقة المنهاج مع كتاب التدرج وكتاب التلميذ.
قابلية الانجاز : هناك صعوبات في الانجاز تتمثل في الصعوبة التي يعاني منها المتعلم في التعامل مع المعارف المعروضة عليه وتتمثل في صعوبة لغة السؤال وتعدد قراءاته وعدم وضوح السندات البصرية.
قابلية القراءة : هناك قابلية للقراءة إلا في بعض المواد كالتربية المدنية و التربية العلمية.
قابلية التقويم : قابلة للتقويم .
الوجاهة والملاءمة :غير متوافقة مع قدرات المتعلم الإدراكية والعمرية والمضامين لم تعط للمتعلم قدره وشرفه والقرب من أصالته ولم تحترم حتى ثقافته فتاه في معترك الثقافات الأخرى ولم نعرفه حتى بجهته التي ترعرع ونشأ فيها, أضف إلى ذلك وجود بعض النصوص المترجمة من الأدب الأجنبي بينما يزخر الأدب العربي بما يعرّف صغارنا كل طيب ومفيد.
تنظيم الزمن المدرسي :غير منظم ولم يعط للمتعلم ولو فسحة زمانية للمراجعة وإعادة العمل بنظام 30دقيقة أو 60 دقيقة لكل نشاط وتحديد الحجم الساعي بـ18 ساعة.
الملاءمة بين المضامين و الحجم الزمني :هناك ملاءمة إلا في مادة الرياضيات وكان هناك حذف عشوائي لبعض المفاهيم المهمة.
المعاملات المحددة للمواد : مناسبة.
جهاز مرافقة البرامج :
الوثائق المرافقة : لو ركزت في مضمونها على الجانب التطبيقي لا النظري, كما أنها لم ترتبط بالجانب العلمي للمادة ويرجى إعادة طبع المناهج والوثائق المرافقة بدقة علمية لا تحتمل عدة قراءات ويغلب عليها الطابع التطبيقي .
عمليات الإعلام والتكوين : يطغى عليها الجانب النظري ويستحسن الرجوع للمعاهد التكنولوجية.
مساعي التعليم - التعلم : إن النظام الحديث الذي أقرته وزارة التربية يعتبر ثقافة في حد ذاته وهو أحد اهتمامات القائمين على شؤون التربية لتنميته واعتماده حيث يمكن الانتقال من منطق تعليمي مبني على تلقين المعارف إلى منطق يتبنى نمو الكفاءات المستدامة وبالتالي إعطاء التلميذ فرصة المشاركة الحقيقية في مجال اكتساب المهارات والكفاءات التي تؤهله إلى بناء مشروعه الدراسي الذي يطمح إليه.
الوسائل التعليمية :شبه منعدمة خصوصا في المواد العلمية .
التقويم البيداغوجي :في حاجة إلى تنظيم و ضبط أكثر والاكتفاء بالتقويم الفصلي دون اللجوء إلى التقويمات الشهرية الذي يجهد المعلم والمتعلم ويحدث ضغوطات نفسية على الأولياء .
2 - تكوين المكونين وتحسين مستواهم
توظيف المدرسين : على الرغم من تسخير الدولة ميزانية كبرى للتكوين إلا أنه وبعد هذه المدة تبين أن مسعى العملية لم يكن ناجحا وذلك لسببين فأما الأول فيعود للتكوين الذي لم يتم وفق المقاييس العلمية المطلوبة والتي تتطلب حدا من الانضباط والاهتمام وكذا العناية القصوى من قبل الجهة الوصية على التكوين, وأما السبب الثاني فيعود إلى إدراك المعلمين بعد إتمام سنوات التكوين أن الشهادات التي ستسلم غير معترف بها بل هي مجرد "ملامح" شهادات علمية تمنح لهم من طرف المعاهد والجامعات كما أن الوظيف العمومي لم يقتنع بأهمية هذه الشهادات.
ولهذه الأسباب أصبح التكوين بالنسبة لهذه الشريحة:
1. فشل هذه العملية لشعورهم العميق بالاستياء.
2. مقاطعة المعلمين والأساتذة للتكوين الذي أقرته الوزارة الوصية حتى وإن كان ذلك إلزاميا.
3. في غياب المحفزات يستحيل أن تحقق العملية أهدافها.
وفي هذا السياق تأمل الأسرة التربوية من وزارة التربية أن تقنن عملية التكوين وتوفر لها الشروط الضرورية وفق الأبعاد التي تم تحديدها في القانون التوجيهي 04/08 الذي ألغي أمرية 76.
ولا بد أن يكون تكوينا قبل التوظيف خصوصا في مجال علم النفس والتربية العامة والرجوع إلى المعاهد التكنولوجية للتركيز على الجانب التطبيقي.
تكوين المكونين وتحسين مستواهم
التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة :
من حيث التنظيم :غير منظم وغير فعال ( تخصيص فترة معينة لذلك).
من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج) : المضامين نظرية في حاجة إلى تجسيد تطبيقي .
التكوين أثناء الخدمة :
جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد:لابد أن يكون التكوين مباشر و منظم و ليس عن بعد (ورشات تكوين ، أسابيع تكوينية )وأن يكون التكوين يركز على الجانب التطبيقي لا الجانب النظري طرائق التدريس ، تعليميات المواد الرجوع إلى التكوين في المؤسسات التعليمية عن طريق الأساتذة المطبقين أو ما يعرف اليوم بالأستاذ المكون أو الأستاذ الكفء.
التحسين المستمر للمدرسين ينبغي أن يعاد النظر في التكوين المستمر للأستاذ وذلك قصد تجديد المعلومات
التحسين المستمر للمدرسين:
لموظفي التأطير:
وإذا تحدثنا عن المتكون فلا ننسى المكون والذي على عاتقه تتخرج هذه الدفعات وهنا نطرح عدة أسئلة تحتاج إلى إجابة عنها:
- من هو المكون الذي تؤهله وزارة التربية لتكوين هؤلاء المتكونين؟
- ما هي المقاييس العلمية والمعرفية التي تستند إليها لاختيار هؤلاء المكونين؟
إن سنوات الإصلاح أثبتت للعيان أن المكون الذي يخضع له المتكون في ميدان التربية لم يكن ذلك الرجل الذي يختار وفق ما نصت عليه المقاربة بالكفاءة ووفق البيداغوجيا الجديدة, بل أسندت إلى رجل لا علاقة له بالإصلاحات البتة, ولا يملك مؤهلات لا علمية ولا تربوية, فأصبح الهم الوحيد في التكوين هو إيجاد من يقود الفوج المتكون وكفى دون النظر إلى الكيف وبذلك انصب الاهتمام حول الكم.
وأصبح التكوين كم من متكون؟, كم من مكون؟ ولهذا يجب إعادة النظر في المكون الذي تتخرج على يده أجيال العمل والإنتاج المعرفي والعلمي والبيداغوجي. ومن وجهة نظرنا نرى أنه من الواجب أن تتوفر في المكون المواصفات التالية:
1. الشخصية المتميزة في الإلقاء وخاصة الاتصال والتواصل.
2. الجانب المعرفي والعلمي (الشهادات).
3. الخبرة الطويلة في ميدان التربية والتعليم.
4. الدراسة النفسية والسيكولوجية.
كيف لمكون يسعى وراء إكساب المتكون كفاءات التكوين حسب متطلبات بيداغوجيا الكفاءات ويحقق الأهداف التربوية العلمية والمعرفية والبيداغوجية إذا كان هو شخصيا غير مكتسبها وغير متمكن منها معرفيا.
وأظن أن الكل يتفق على أن "فاقد الشيء لا يعطيه".
التكوين المتخصص لموظفي التاطير التربوي و الإداري : التكوين المتخصص التناوبي أثبت فشله نظرا للاختيار السلبي الذي ينقى من خلاله هذا المؤطر الميداني ، فلما بقينا دهرا من الزمن نعتمد على المدرس في الميدان ضانين بذلك أنه الفرد الذي له باع في الميدان ولكن في الأصل أن هذه الألفية تتطلب المدرس الكفء الذي يمتلك الجانب الميداني والجانب العلمي المعرفي أي الشهادة العلمية + التكوين المتخصص وهذه التجربة قامت بها وزارة التربية والمعهد الوطني لتكوين إطارات التربية وتحسين مستواهم سنة 2007 وطبقت على فئة المفتشين شروطا اعتبرناها بادرة لتحسين المستوى وهذه الشروط كانت كالآتي :
1- شهادة ليسانس في الاختصاص (شهادة تعليمية)
2- إجراء الامتحان الكتابي
3- إجراء الامتحان الشفوي
4- إجراء التكوين المتخصص لمدة سنة تناوبية
5- العمل في الميدان كمتربص لاكتساب الخبرة
6- إجراء اختبار للتثبيت في الميدان يخضع له من طرف مفتش التربية الوطنية مثل هذه الإجراءات تحسن المستوى للمتكون ويتخرج بمستوى يتمكن من خلاله تأدية عمله بارتياح نتمنى أن يعاد النظر في الإجراءات الحالية.
ظروف التمدرس و تكافؤ الفرص :
ظروف التمدرس :لابد من تحسينها خصوصا في المناطق النائية ( توفير التجهيزات ، تخصيص مدرسين مختصين في مواد النشاط كالتربية التشكيلية والبدنية, كثرة المواد الدراسية خصوصا في الطور الأول, كما يستحسن إسناد التسيير المالي لوزارة التربية الوطنية.
الاكتظاظ داخل الأقسام التربوية لابد أن لا يتجاوز العدد 25 تلميذا.
عدد وحجم الكتاب المدرسي كبير خصوصا مما أثقل كاهن التلميذ وحبذ لو يكتفي بكتابين كتاب اللغة وكتاب الرياضيات.
ضرورة تدعيم المدرسة الابتدائية بمساعدين تربويين خاصة المدارس ذات الأفواج العديدة من 15إلى 20
- تطبيق نظام الدوام الواحد
- تخصيص أساتذة للرياضة والموسيقى والرسم
- إرجاع السنة السادسة إلى الابتدائي
- دراسة عميقة للحجم الساعي للمدرسة الابتدائية
مكافحة التسرب المدرسي :
- تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرصة أخرى أو تهيئتهم للتمهين مع ضبط قوائم نهائية بين وزارة التربية ووزارة التكوين المهني.
- تقريب وتوعية في أوساط الأولياء لاحترام حرمة المدرسة وذلك بوضع قوانين خاصة تدين أفعال وتصرفات بعض الأولياء اتجاه رجال التربية .
ـ بث الوعي التربوي داخل نفوس التلاميذ بأهمية العلم في عصرنا بحيث يجب المواظبة على طلبه والمثابرة على تحصليه.
ـ توفير الجو المدرسي السليم للتلميذ داخل المدرسة بقدر الإمكان بما لا يسمح للتلميذ بالتسرب عن المدرسة.
ـ ربط المدرسة بالبيت بإطلاع ولي الأمر على مستوى ابنه التحصيلي وتكاتف المدرسة والبيت لرفع المستوى التحصيلي للتلميذ. لأن في حالة فقدان الاتصال والتعاون بين المدرسة والبيت ينشأ جو ومناخ غير صحي للتلاميذ حيث يفتقد التعاون بين المدرسة والأولياء في معالجة مشاكل الأبناء مع توفير آلية التنسيق بينهم كتفعيل دفاتر المراسلة.
ـ على الأسرة متابعة ابنها بصفة مستمرة سواء كانت هذه المتابعة داخل المدرسة عن طريق زيارة المدرسة بصفة دورية أو داخل البيت عن طريق متابعة الابن دراسيا وتشجيعه على المذاكرة الدائمة.
ـ على المدرسة معالجة ظاهرة التسرب معالجة تربوية صحيحة..بحيث يجب عليها أن تبحث عن الأسباب والمسببات التي تؤدي ببعض التلاميذ إلى تركها لأنها إذا تعرفت على الأسباب سهل عليها إيجاد الحلول التربوية المناسبة وذلك عن طريق الأخصائيين الاجتماعيين أو مربيي الصفوف
التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة :
تخصيص أقسام خاصة لذوي الإعاقة الذهنية ومؤطرين خاصين مع وضع وسائل متطورة في هذا المجال حتى تكون قدرة الاستيعاب لدى هذه الفئة مقبولة, أما أصحاب الإعاقة الحركية فإدماجهم أولى مع إيجاد آليات خاصة بهم.
الأقسام المتعددة المستويات : لا تخدم التلميذ
عمليات الدعم المدرسي : يخدم المتعلم أما من جانب المعلم فيجب معاملته كأستاذ المتوسط و الثانوي في جانب الدعم المدرسي .
المعالجة البيداغوجية : مناسبة
الاستفادة من التربية التحضيرية :
أعطت نتائج و لابد أن نثمن هذه الوثبة ونشجعها شريطة أن تكون عامة ولا تقتصر على فئة معينة لأن هذا أحدث تفاوتا في الفروق الفردية في السنة الأولى ، كما أحدث اضطرابات وتذمر لدى الأولياء حين يرى جاره ابنه يتعلم وابنه هو محروما نتيجة تحديد فارق السن ولو بيوم واحد, ولا بد من تعميمها في جميع المؤسسات وبقدر كاف لأقسام السنة الأولى كما ينبغي أن يعتمد عل المعدل السنوي في الانتقال من السنة الأولى إلى السنة الثانية.
عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري :
إعادة تنشيط المجالس :لابد من تفعيلها و إعطائها أهمية كبيرة .وتحديد اختصاصها وفي الابتدائي يجب أن يفعل مجلس المدرسة ليطبق الأعمال التالية :
1ـ ينظم عمل المدرسة من خلال مشاركته في إعداد التنظيم التربوي ، ودراسة البرامج والمواقيت والتوجيهات البيداغوجية.
2ـ يحدد المشاريع التربوية للمدرسة ، ويسهر على تنفيذها لبعث الحياة الثقافية في الدراسة (المنافسات الفكرية والثقافية)
3 ـ يدرس القانون الداخلي للمدرسة ويسهر على تنفيذه
4 ـ يحلل نتائج المردود التربوي ، ويضع الخطط التربوية الناجعة لتحسين المستوى الثقافي والتربوي للتلاميذ .
خطة المشروع :يجب أن تكون واضحة المعالم من حيث التنفيذ
مشروع المؤسسة :الحرص على نجاعته بمختلف الوسائل .
استعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري :لابد من توفير كل وسائل الإعلام والاتصال داخل المؤسسات التربوية كالمكتبة و الحاسوب و الطابعة و آلة النسخ .
إدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد : أصبح هذا الأمر حتميا في العصر الراهن لأن التعليم الابتدائي مازال بعيدا عن هذا الاستعمال على الرغم من وجود وسائل داخل المؤسسة .
تعليم الإعلام الآلي : أصبح ضروريا في كل المستويات دون استثناء و لابد من تخصيص مؤطرين لذلك .
تحسين الحياة المدرسية :
- استقلالية المدارس الابتدائية بالتسيير الإداري والمالي ، وذلك بتعيين مقتصد يشرف على ميزانية المؤسسات تابع لوزارة التربية. وإعفاء إدارة المدرسة من تسيير الكتاب وتكليف مقتصد المأمن بالعملية, كما يستحسن إعداد تصاميم مدرسية تسهل على المعلمين أداء مهامهم بأريحية تامة بعيدا عن الفوضى والضوضاء.
تأميم الابتدائيات من قبضة البلديات(من حيث التسيير و التجهيز و عمال النظافة و المطعم) و يعود ذلك كله لقطاع التربية ،لا شبكة و لا إدماج و لا الحظيرة و لا رئيس البلدية و لا هم يحزنون ....التسيير للمدير و معلميه في شكل مجلس مالي بميزانية يصرفونها لما يرونه مناسبا لمدارسهم ...و عمال الحراسة و النظافة و المطعم ...عمال دائمون تابعون لقطاع التربية ...)
إشراك الأولياء في المسؤولية القانونية لفشل أطفالهم :الولي الذي يتسبب في فشل ابنه ...يُتابع قانونيا - الولي السكير أو مدمن مخدرات أو مهمل ....و يهدم كل ما يقوم به الأستاذ ...يجب أن تُتابعه الوزارة قانونيا و يحاسب .....الولي الذي تربيته لابنه جعلت منه مجرما ...يشكل مصدر إزعاج للمدرسة ككل ..يجب أن يحاسب و يدفع ثمن كل ما يقوم به ابنه.
أ- توفير الظروف الصحية
- توفير أفضل الظروف الصحية و النظافة سواء في محلات الدراسة أو في المطعم و تطبيق قواعد نظافة صارمة تمنع حدوث أي خطر على صحة التلاميذ
ب - الناحية الأمنية : معاينة و مراقبة كل ما يمكن أن يتحول إلى خطر على المؤسسة و ممتلكاتها و الأشخاص الموجودين فيها خاصة التلاميذ من حيث تسربات الغاز – الخيوط الكهربائية – التدفئة المركزية – مداخل المؤسسة – وسائل الإطفاء الخاصة بالحرائق , و إصلاح المعطوب منها و تقديم اقتراحات بكل مشكل و معالجته داخليا أو الاتصال بالوصاية و السلطات المحلية إذا تطلب الأمر ذلك لاتخاذ الإجراءات المناسبة .
ج- التغذية المدرسية
ضرورة ضمان تغذية متوازنة كما و كيفا للتلاميذ إذ أن التغذية الجيدة والمتوازنة تلعب دورا كبيرا في بناء الجسم وحمايته من جهة وأهميتها للتحصيل التربوي من جهة أخرى لذا فهذه المهمة تقع أيضا على عاتق الجهات الوصية باتخاذ جميع الإجراءات و التدابير التي تضمن تحقيق هذه الوجبات المتوازنة كما و كيفا من خلال الدارية من الناحية العلمية و الصحية بوضع قائمة للوجبات الغذائية موحدة على جميع المؤسسات و الأخذ بعين الاعتبار إجراءات الحماية و الحفظ الخاصة بالأغذية من جهة و القائمين على المطبخ من أعوان من حيث السلامة الصحية والنظافة الجسدية.
وإسناد مهام تسيير المطعم المدرسي لأشخاص ذو كفاءة واختصاص وعدم تكليف المعلمين لحراستهم ومتابعتهم.
2- تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
1. ضيق الوقت المخصص لكل وحدة أو مجال أو محور.
2. صعوبة صياغة الكفاءات والعمل بالمقاربات.
3. مستوى التلاميذ المتدني نتيجة عدم تأقلمهم مع المضامين والطرق الجديدة.
4. التكوين الذي انصب على بعض الجوانب وأهمل الكثير من المعارف وخاصة المعارف اللغوية والعلمية.
5. احتواء البرامج على مواضيع مضمونها فوق مستوى المتعلمين.
6. المعالجة بمفهومها الواسع لم تكن ذات فعالية في الميدان نظرا لغياب روح المبادرة والتفاني في العمل.
7. الكتاب المدرسي الذي ظهرت فيه أخطاء ظاهرية وأخطاء من حيث بنيته العميقة.
8. التسيير الإداري والتربوي الذي أصبحت تتحكم فيه أطراف خارج قطاع التربية.
9. التوظيف والتكوين الذي ابتعد عن المقاييس المعمول بها.
10. غياب الهياكل التكوينية الخاصة بقطاع التربية.
11. التسيير العشوائي في جميع المجالات الإدارية والتربوية والبيداغوجية.
12. إجحاف في حق معلمي المدرسة الابتدائية في عملية الإدماج.
13. عدم وجود قانون يحمي إطارات التربية من التجاوزات الخارجية.
3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
أ- فيما يخص تطبيق المقاربة بالكفاءات, فإن اعتقادنا يكاد يكون جازما بأنها غير مطبقة على الوجه الأكمل وهذا لعدة أسباب في نظرنا هي أسباب موضوعية بحكم أننا في احتكاك مباشر مع الميدان أهمها:
- نقص التكوين أو انعدامه في بعض الحالات لدى المدرسين وخاصة منهم القدماء والقائمين على التربية والتعليم في مجال المقاربة بالكفاءات.
- نقص الوسائل المناسبة لنجاح طريقة التدريس بالمقاربة بالكفاءات من جهة وعدم اجتهاد المعلم في إحضارها.
- نقص التحضير المادي والمعنوي للدروس.
- اكتظاظ الأقسام يعوق في كثير من الأحيان تطبيق هذه الطريقة في التدريس.
ب- فيما يخص تمكن المعلمين من هذه المقاربة واقتناعهم بها فإننا نفترض وجود شريحة كبيرة منهم متحمسة لتطبيقها ومجدة في البحث والتقصي من أجل الإلمام بخطواتها والتحكم فيها.
ج- فيما يخص تأثير هذه الطريقة على التحصيل العلمي والمعرفي للتلاميذ فإننا نفترض أن أغلبية المعلمين يجمعون على نجاعتها وأفضليتها لكن من جانب التطبيق يشتكون بصعوبة تطبيقها.
مشاركة المعلمين في تسيير ميزانية المدرسة واطلاعهم على كل الأعمال
-استبدال نصوص القراءة بنصوص أخرى أكثر سلامة من حيث اللغة ومن حيث المعلومة المقدمة
- ساعات إضافية للمعالجة وهذا من أجل ربط الجانب النظري بالجانب التطبيقي وتخص السنة الخامسة
- ترتيب كتاب التلميذ وفق الترتيب الوارد في التوزيع السنوي المقترح، حتى يتم التوافق بما يدرسه لاحقا
- فتح بوابة انترنت أو موقع خاص بالتعليم الابتدائي ويصب فيه الوثائق التربوية ( مناهج – وثائق مرافقة، كتب التلميذ) وتخصيص جناح منه للمعلمين كمنتدى يتبادلون من خلاله مذكرات نموذجية ومنهجية العمل
- تخصيص أسبوع تكويني مكثف خلال كل ثلاثي قصد الرسكلة في الجانب البيداغوجي والتقني.
- مراجعة الكتب المدرسية وتصحيح الأخطاء والمعلومات
- ومقارنة بالطريقة التقليدية, فالمقاربة بالكفاءات تعتمد أكثر على مستوى عال من الثقافة العامة وإتقان اللغة الشيء الذي يضع أطفال الأسر الأكثر ثراء أو المناطق الحضرية في موقع أفضل بكثير من أطفال الفقراء أو المناطق الريفية مما يعزز الفوارق الاجتماعية.
- التقويم لكي يكون مفيدا حقا, لا ينبغي أن يكون التقويم محصورا على علامة الكشف بل يجب أن يسجل مدى تقدم التلميذ وطريقته في التعلم (التقويم التكويني) بعده يجب قياس انجازات التلاميذ في أوقات محددة (التقويم الختامي) بهذه الطريقة يمكن للمعلم أن يمتلك معلومات صحيحة وبيانات موثوق بها عن مواطن القوة والضعف لتلاميذه ولا يأتي ذلك إلا إذا طبق المعلم والأستاذ المبادئ التالية: الدقة, الأمانة, الإخلاص, الشمولية في التقويم.
- إذا أردنا أن نخرج من دائرة اللامبالاة إلى دائرة الحقيقة يجب:
1. أن يفتح نقاشا وطنيا عاما حول إصلاح الإصلاح لأن ما أصلح هو عبارة عن طريق فلابد أن يطرح النقاش من جديد قصد الوقوف على السلبيات وهذا في حد ذاته نقطة إيجابية تحسب لأصحاب القرار.
2. أن تتفحص الأمور المرتبطة بالمدرسة بطريقة شاملة وعلى أساس بعثات ميدانية لإلقاء النظرة عن كثب وملاحظة الظروف المطبقة فيها التوجهات الجديدة.
3. الاهتمام أكثر بجميع المناطق دون استثناء ولا يقتصر تطبيق الإصلاح على المناطق الحضرية فقط أي المدن الكبرى.
4. التشخيص الميداني للنقائص الملاحظة في الميدان.
5. اعتماد التطبيق الميداني شعار الإصلاح الجديد مع تدعيمه بالمعرفة العلمية.
6. بناء مؤسسات على شكل مجمعات مدرسية يزاول فيها الطلبة من التعليم التحضيري إلى التعليم المتوسط للقضاء على التنقلات البعيدة في المناطق النائية والقضاء على الاكتظاظ في الأقسام لأن الإصلاح يتطلب التخفيض من عدد التلاميذ في القسم الواحد لإرساء قاعدة العمل الفوجي وفق المقاربة بالكفاءات.
7. الوسائل التربوية والمرافق (مكتبات مدرسية, مخابر العلوم واللغات, قاعات المعلوماتية, الأنترنات).
8. تهيئة جيل جديد يتحمل مسؤوليته اتجاه الإصلاح ويكون ابن المقاربة بالكفاءات.
9. الاهتمام بالمكون واختيار المكون الكفء الذي يعطي خبرته ومعرفته العلمية وتطبيقاته الميدانية ليصل بالتعلم وفق المقاربة بالكفاءات إلى امتلاك المعرفة وخبرات مكتسبة من خلال ممارسته اليومية ويكفي أن يوظفها بمساعدة المعلم كي يحقق الكفاءات في مختلف الوضعيات.
10. التفتح على التكنولوجيات الحديثة لإكساب المطالب مهارات أساسية وتنميتها وتفعيلها من خلال يوميات المتعلم.
11. إشراك جميع الشرائح الاجتماعية في بناء مدرسة قوية وبذلك القضاء على النقد بالأقوال إلى النقد بالأفعال.
12. توعية الإطار الجزائري بتغيير نظرته المنصب الموكل إليه على أنه منصب أمانه ويجب تأدية هذه الأمانة بكل إخلاص, وغرس لديه روح التعامل والمعاملة بالعدل والتفاني في العمل والاهتمام بالمجال البيداغوجي وخاصة الجوانب النمائية لدى المتعلم والمعلم لأنه هو يحتاج إلى معاملة نفسية كي يؤدي عمله بالارتياح ولا نجعل العمل أحادي الرأي لأن يد الله مع الجماعة, فالفريق الجماعي أفضل وأحسن من العمل الفردي وأن نغرس ثقافة المنصب بأنه عمل يتداول عليه الجميع وأن المهمة تنتهي لا محالة.
وأن ما يقدمه من خلال المنصب هو الذي سيبقى أما الأشخاص فإنهم زائلون.
13. في إطار إصلاح المنظومة التربوية يجب الخروج من دائرة اللامبالاة إلى دائرة الاهتمامات, فالمدرس والمدير والمفتش كلهم لابد أن يجددوا معلوماتهم ويبحثوا عن الجديد لتنمية الكفاءات الذاتية وانتهاج سلوكات حضارية شعاره " الجديد أحبه والقديم لانفرط فيه".
14. إعادة النظر في المناهج الحالية وخاصة منها الكتاب المدرسي ووضع مخطط منهجي واضح المعالم بناء على ما ورد في المناهج السابقة, إعادة النظر في النصوص والوحدات التعليمية اللغوية والعلمية لجعله يتماشى وقدرات أبنائنا العقلية والجسمية.
15. الكفاءات المنهجية التي تتمثل في تطبيقالاستدلال العلمي والتحكم في المعلومات العلمية والانجاز التقني والتحكم في التبليغ والاتصال, بحيث تساعد هذه الكفاءات المتعلم على التكيف مع المحيط وتعلمه "كيف يتعلم"وعلى هذا الأساس, نجد أن أهداف "التربية العلمية" أي كفاءات العلوم المعرفية والمنهجية الواردة في المناهج التعليمية الجزائرية للعلوم الطبيعية منذ عشر سنوات على الأقل والتي يجب على معلم المادة أن يكسبها للمتعلم من خلال تعليم وتعلم مادة العلوم, لا تختلف عن الكفاءات العلمية التي تسعى وراءها الدول المتقدمة صناعيا وتكنولوجيا.
16. لكن بالرغم هذه الاجتهادات وتوضيحات تبين نتائج الدراسات القليلة التي اهتمت بواقع التربية العلمية في المدرسة الجزائرية أن تحقيق الأهداف التربوية الخاصة بالتربية العلمية أي بتعليم مادة العلوم الطبيعية يواجه صعوبات على مستوى كل من المعلم والمتعلم.
من خلال مسايرتنا لسير المنظومة التربوية نسجل جملة من النقائص لعل أبرزها:
1. غياب كلي لمنظومة التكوين الخاصة بمختلف الأطر التدريسية والإدارية والإشرافية, مما يؤدي إلى ضعف المخرجات التعليمية في سياق المقاربة المنظومية التي تعتمد على وحدة الأنساق, وباعتبار التكوين من أهم أنساقها المنظومية وبدون النسق التكويني يحدث اختلالا للمنظومة وأن منظومتنا التربوية باعتبارها نظاما تفتقر إلى إستراتيجية هادفة في مجال التكوين مما ترتبت عنه تناقضات جمة أن على مستوى الممارسات الديداكتيكية وأن على مستوى نجاعة الإشراف التربوي وأن على مستوى التسيير الإداري مما يتيح لنا فرصة التساؤل عن طبيعة مخرجات النظام التربوي من حيث النوعية ومن حيث التميز ومن حيث المعايير ومدى تطابقها مع المعايير العالمية.
2. غياب مدونة الوسائل التعليمة مما أدى إلى فوضى في هذا المجال ومن انعكاساتها غياب شبه كلي للوسائل التعليمية المختلفة في مرحلة التعليم الابتدائي لا سيما مشاهد التعبير الشفوي والتواصل والوسائل الفردية والجماعية الخاصة بتسيير حصة الرياضيات (خشيبات, قريصات, بطاقات ...إلخ) وانطلاقا من ذلك فمعظم التعلمات المستهدفة تقدم في صورة تعلمات مجردة يستحيل على المتعلم استيعابها وفهمها وتمثيلها لضعف مداركه العقلية التي تعتمد بالأساس على الوضعية المشخصة في هذا المستوى العمري كما حدده "جون بيدجي" في نظرية في شقها مراحل النمو المنطقي العقلي للطفل وتأسيسا على ذلك ينبغي انتهاج مقاربة صارمة في مجال توفير الوسائل التعليمية واستعمالها في مختلف الأنشطة التعليمية.
3. عدم احترام رزنامة الاختبارات لا سيما اختبارات نهاية السنة, حيث نلاحظ أن معظم المدارس تساير مؤسسات المراحل التعليمية (المتوسط والثانوي), حيث تنتهي الاختبارات في شهر ماي من كل سنة وما يترتب عن ذلك من اختلالات بيداغوجية جراء هدر الزمن البيداغوجي المخصص لتنفيذ المناهج الدراسية, ولتجاوز ذلك ينبغي التعامل مع هذا المعطى بصرامة أكثر
اللجنة المشرفة على صياغة التقرير النهائي والذي مس المواضيع الآتية:
1. البرامج التعليمية للطور الإلزامي.
2. تكوين المكونين وتحسين مستواهم.
3. ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح.
4. عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري.
الرقم
اللقب والاسم
الوظيفة
الابتدائية
01
قبايلي عبد الناصر
مدير ابتدائية
قصاب بشير
02
بوبريمة اسماعين
مدير ابتدائية
زناتي مخلوف
03
ضيف رشيد
مدير ابتدائية
لمعوش الساسي
04
عياط مرزوق
مدير ابتدائية
لبصير عبد المجيد
05
بوخنوفة عمار
مدير ابتدائية
بن معيزة محمد الصغير
06
مومني عبد المالك
مدير ابتدائية
بلة ميلود
07
بوغرنوط لعياضي
مدير ابتدائية
زاوي السعيد
08
قتال عمار
مدير ابتدائية
بن يحيى البشير
09
كموش رابح
معلم – مقرر–
زاوي السعيد
10
عشاش عز الدين
معلم – مقرر–
قصاب بشير
جرت العملية تحت إشراف السيد: بلهوشات اسماعيل مفتش التربية والتعليم الابتدائي لمقاطعة سطيف *9*
سطيف في : 10/02/2013
مفتش المقاطعة
إ/بلهوشات
عبد الحميد1976
2013-02-10, 23:29
ارجاع السنة السادسة و توحيد خروج التلاميذ و لا يكون على الرابعة و الربع بالنسبة لنظام الدوام الواحد .
اين ذهب خبراء التربية والتعليم ,,,,,,,,؟؟؟
عمار بن حمة
2013-02-11, 15:31
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرا
و شكرا جزيلا
شكرا لكم والله انها فائدة كبيرة
zirsalem
2013-02-11, 18:25
شكرا لكم ياأهل التربية بسطيف على هذا العمل الكامل والشامل لكل التساؤلات المطروحة.......
الموضوع 1 البرامج التعليمة للتعليم الإلزامي:
* هناك إختلالات ناشئة بين مبتغيات المنهاج و محتويات البرنامج و الإمكانيات و الوسائل و الطرائق بحيث تفتقد للإنسجام الضروري يجعل البرنامج يترجم للمنهاج و الوسائل و الطرائق هي آداة تنفيذه كما يفتقر للشمولية التي من المفروض تجعله يغطى كافة الإحتاجات الـمهارية و المعرفية للطفل خصوصا مع هذا الكم الهائل الدي يتلقاه الطفل من محيطه الخارجي .
فمقتضيات التربية هي بناء الشخصية المتكاملة من جميع الجوانب
* فالبرنامج يفتقر للإنسجام و الشمولية فضلا أنه لا يتلائم مع واقع الطفل و إن كان هدفه هو الإنطلاق من واقع الطفل ،إضافة الى التركيز على الطرائق أدى الى خواء معرفي بما جعل المضامين على كثافتها جافة تفتقر الى المعارف المركزة و لا تلبي إحتياجات المتعلم ،
*و مما تجب الإشارة إليه أن المدرسة الجزائرية في السنوات الأخيرة بدأت تعنى بثقافة التفكير لدى التلميذ ، و المهتمون بالحقل التعليمي يضعون فنون التفكير النقدي في مقدمة أولوياتهم ،لكن المشتغلين بهذا المجال غالبا ما يصطدمون بعوائق متعددة على مستوى التطبيق و الممارسة الميدانية ، لعل أهمها تلك التي تتصل بالتراكم الكمي للمعارف ومواد التدريس التي تقوم عليها المنظومة التربوية.لذا لا بد م تخفيف كم المواد الدراسية المتناولة في السنوات الأولى و جعلها محصورة في اللغة العربية و التربية العلمية بما فيها الرياضيات و التربية الإسلامية و التربية الفنية و البدنية في السنتين الأولتين ثم إبتداءا من السنة الثالثة يتم فصل الـمواد عن بعضها و يمكن التنويع في الانشطة شكلا و مضمونا.
*من منظور الزمن الدراسي فأهم إيجابياته هو تكريس وقت 45 دقيقة للحصة مما أعطى مجالا زمنيا كافيا لكن هناك كثافة برمجية للحصص التعليمية و المضامين المتناولة أسبوعيا و أهم ما يؤخذ على التوزيع الزمني هو طول الفترة المسائية و التي غالبا ماإشتكى منها المتعلم والمعلم و الملاحظ فيها هبوط تدني المردود التربوي بسبب الإرهاق الحاصل لذا وجب التفكير في تخصيص الفترات الصباحية للمواد العلمية و اللغوية فيما تختزل اوقات المسائية في الأنشطة الترفيهية و الإبقاضية .(مثلا : إقتصار الدراسة على الفترة الصباحية فقط بمعدل اربع ساعات و لمدة ستة أيام بدل خمسة).
* و أهم مأخذ على الإصلاح تربوي السابق هو الكتاب المدرسي الذي أثقل كاهل المتعلم كما و نوعا و شكلا و مضمونا في حين ان البيداغوجيا الحديثة تتجه الى التركيز و الدقة و الإختزال في المحتويات ذات الهدف الواحد نجد الكتاب لا يتماشى مع الطرق النشطة بسبب الإفتقار لمفهوم الإدماج الحقيقي و ضعف المحتوى و إفتقاره و الإطناب الـممل ، و عدم الانسجام ، لذا وجب الإهتمام بالكتاب المدرسي و جعله أكثر حداثة من حيث الشكل و المضمون مع التركيز على المحتوى الـمعرفي القيّم و الـمهارة المقصود الوصول اليها.
* ضرورة الإنسجام التام بين الكتاب المدرسي و البرنامج
* بالنسبة للمضامين يجب أن تتوافق مع العمر العقلي و النفسي و الجسمي للمتعلم ومنسجمة مع محيطه (مراعاة المحيط و البيئة في المضمون)
* بالنسبة للوسائل فهي تكاد تكون منعدمة لذا كان الفعل التعلمي غير كامل في ذهن المتلقي إذ أن الوسيلة تلعب دورا في تقريب المفاهيم و تجسيدها و بما أننا في عصر تكنولوجيا الاعلام فيجب التركيز على عصرنة المدرسة و تحديث وسائل التدريس مع التركيز على إستثمار تكنولوجيا الإعلام و السمعي البصري في عملية التعلم لما لها أثر عند المتعلم و لما تمتاز به من تشويق و جذب لفضول المتعلم لتشبع حاجاته الـمعرفيه خصوصا في خضم هذا المد المعرفي الهائل بسبب وسائل الاتصال الحديثة.
* التقليص من عدد المواد المتناولة و الإقتصار على أساسيات في السنوات الأولى مع تخفيف في المحتويات مع التركيز على النوعية و مراعاة قابلية الإنجاز.
* في الجانب التقويم البيداغوجي فالنظر الى التقويم بنظرة شمولية تستغرق جميع جوانب العملية التعليمية التعلمية فالتقويم مدمج فيها وملازم لها وليس خارجا عنها. كما أنه كاشف للنقائص ومساعد على تشخيص الاختلالات والتذبذبات التي يمكن أن تحصل خلال عملية التعلّم، وتساعد على استدراكها بصفة عادية ومنتظمة
وبهذه الصفة، فإنّ استغلال أخطاء التلميذ أو نقائصه في تصوّر طرائق التكفّل بها عنصر إيجابي وهام في تشخيص تلك النقائص واستدراكها.
وأخيرا، فإنّ التقويم بأدواره المتعدّدة فرصة وأداة لتعزيز العلاقة بين المعلّم والمتعلّم من جهة وبين المعلّم والأولياء من جهة أخرى.
* صعوبة التعامل مع المنهاج المدرسي لكونه يتسم بالتجريد و كثرة التعديلات و الحذف على المحتوى وتداخلها مع محتوى كتاب التلميذ مما خلق إرتباك في التعامل مع كتاب التلميذ و التدرجات السنوية و مضمون المنهاج .
* ضرورة تحميل المتعلم مسؤوليات في اقسامهم، و اهم الاهداف هي الفهم، و الاولوية هي في"تعليم التلاميذ كيف يتعلمون
* التركيز غلى فترة بناء المعرفة والمهارات البسيطة والتعود على حياة التعلم لتعود عليهم بالفائدة في المراحل التي تليها.
* تشجيع دور الأسرة و حفزهم حتى يتعلم المتعلم القراءة والكتابة منهم أكثر مما يتعلمها من المدرسة,
* ضرورة بعث نشاط المطالعة و جعله نشاطا محوريا بغرس حب الكتاب و المطالعة و البحث و التشجيع عليها مع توفير فضاءات خاصة بذلك .
* التركيز على اللغة الشفاهية للمتعلم و تهذيبها و ذلك من أجل نماء لغوي متكامل و صحيح (خصوصا مادة التعبير الشفاهي) وربط ذلك بمجهود المطالعة(مثلا أن يعطى مشروع قراءة كتاب خارج عن الـمقرر الدراسي كل شهر)
*يجب تفضيل العمق و الشمولية وتفضيل التجريب العملي وتوفير المواد اللازمة للدراسة من الطبيعة التي حولهم في الجوار. ويُفتح المجال على مصراعيه للمتعلمين والمدرسين للتجريب والاستكشاف وجمع النتائج والبحث والاستعانة بالموسوعات الورقية والالكترونية وكل السبل المعاصرة.
* المحافظة على مدة الحصة الواحدة 45 دقيقة، و بين الحصة و الحصة استراحة فالراحة بين التعلمات مهمة جدا في النظام التعليمي ، للسماح للمتعلمين باستيعاب الدروس و الابقاء على الذهن في حالة يقظة
* ضرورة المحافظة على مبادئ تعلم التعلم ، و طريقة حل المشكلات مع تحمل المسؤولية و التعاون ، و التركيز على القدرة بالتفكير و روح الإبداع مع تعميق مفاهيم المشاركة و التعاون و التسامح و تقبل الآخرين و الحوار.
الموضوع 2 تكوين المكونين و تحسين مستواهم
* النظرة الجوهرية للمعلم وأنه حجر الزاوية، وذلك بإعطاء االمعلم كل الاهتمام من جميع الجوانب التدريبية والتأهيلية والنفسية والاجتماعية و المادية.
* فيما يخص تكوين المعلمين ، فالمعلم هو أحد رؤوس الفعل التعلمي بالإضافة للمنهاج و التلميذ و بإعتباره الآداة الاساسية في توصيل المعارف و استثارة المهارت مما يتطلب تكوينا معمقا و متخصصا في ادوات التربية و وسائلها لذا وجب إعتماد استراتيجية تكوينية معمقة من خلال الشراكة مع الجامعة و إعادة بعث دور الـمعاهد التكنولوجيا ( التوظيف في التعليم يتم عن طريق معاهد التكنولوجيا) ثم وجوب تسطير رزنامات سنوية لتجديد معارف المعلم و تحديث المفاهيم من خلال جهاز التكوين اثناء الخدمة و فتح ورشات تكوينية متخصصة بإشراف اكاديمي عالي لأن المعلم بحاجة للتجديد المستمر استجابة لمتطلبات العصرنة .كما ينبغي ان يكون مطلعا على علوم التربية و علم النفس و علم الإجتماع و اللسانيات بالإضافة الى التربية الخاصة المتعلقة بطرائق التناول في تدريس الأنشطة.
*و قبل ذلك اعتماد استراتيجية واضحة من خلال ضبط طرق التوظيف و الابتعاد على التوظيف المباشر مع ضرورة بعث إختصاص جامعي متصل بالتربية و التعليم يستفيد منه جميع المكونين بإجاد آليات معينة لتجسيد ذلك.
* القضاء على التفاوت في الرتب في الـمستوى الواحد لمن يؤدون نفس الخدمة (الشعور بالعدالة و الحرية أساس الإبداع)
* مكافحة ظاهرة التسرب الدراسي من خلال ايجاد آليات بالتكفل بالصعوبات التي يوجهها المتعلم مع اعادة النظرة في آلية الانتقال من سنة لأخرى و من طور لأخر خصوصا تجنب الانتقال الآلي من السنة الاولى الى الثانية و التعامل بصرامة و التركيز على النوع و الإبتعاد عن التركيز على الكم من خلال ارقام مضخمة لا تعكس الحقيقة .
* و مراجعة طرائق التقويم (الإختبارات) جذريا و ذلك بإلغاء الاختبارات و تعويضها بآليات أخرى مع الإبقاء فقط على الاختبارات الاشهادية في نهاية كل طور.
الموضوع 3 ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح:
* ضرورة تعديل سن الدخول بحيث يبدأ المتعلمون الالتحاق بالمدرسة في سن 7 سنوات ليحضروا نصف يوم يجب أن تكون هناك قناعة كبيرة ان الاطفال يجب ان يتمتعوا بدرجة من النضج ليتمكنوا من التعلم في المدرسة.
* الاستغناء على التربية التحضيرية و تعويضها بالسنة السادسة حتى يأخذ المتعلم كفايته و ينتقل بأكثر جهوزية لطور المتوسط.
*محاربة الاكتضاظ داخل القسم الواحد بحيث لا يتجاوز30 تلميذ في القسم.
*تعميم المطاعم المدرسية و و مضاعفة الاعتماد المالي لما لها من أثر في جذب التلميذ
* على الرغم التكفل الكبير بتوسيع التعليم و توفير الفرص فقد قطعا شوطا كبيرا من خلال توفير الهياكل و لكن مازالت قاصرة و لا تلبي الحاجيات المتزايدة
* تحسين ظروف التمدرس من خلال الهياكل و الوسائل التعليمية .
*المحافظة على مكتسبات التعليم الاولي الإلزامي و المجانية.
* إعتماد استرتيجية الـمستوى في السنة الواحدة حتى يتم التكفل بالصعوبات و عزلها
*اعتماد البيداغوجيا الفارقية و تفعيل دورها خصوصا في تقليل عدد تلاميذ القسم الواحد
* التخلي على المنحة الدراسية و تعويضها بمجانية الكتاب المدرسي .
* عصرنة التجهيز المدرسي و وضع ضوابط صارمة و معيارية لإختيار الجودة و الإتقان (لأن التجهيز كارثي خصوصا نوعية الطاولات و الكراسي و السبورات و الخزائن الرديئة جدا حيث تتهالك في وقت قياسي إضافة لكونها و غير مناسبة تربويا و وظيفيا.
الموضوع 4 عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:
* في تنشيط المجالس يجب تفعيلها و ضبطها و تقليصها و اعطاء فضاءات زمنية مناسبة مع متابعة انجازاتها حتى تأتي بثمارها في مجال تحسين المردود التربوي و البيداغوجي و الاداري.
* بالنسبة للمشروع فيستحسن تدعيمه و تفعيله ، فمن النظرة الميدانية لا يوجد مشروع مؤسسة بالمعنى لأسباب كثيرة منها نقص الخبرة و ضعف التكوين و غياب التكفل المالي إضافة لعدم وضوح الرؤية
* ضرورة ادخال وسائل التكنولوجيا الحديثة لما لها في أثر في المردود التعليمي تعميم الاعلام الآلي و إدراجه في الطور الثاني خصوصا كمادة مع ايجاد التكفل البشري و المادي اللازم.
* تحسين الحياة المدرسية من خلال دعهما بالكادر المتخصص في مجالات علم النفس (اخصائي في علم النفس مثلا لكل مقاطعة) مع ضرورة توظيف المساعدين التربويين في المدارس الإبتدائية و ذلك للمساعدة في التكفل و رعاية حاجيات المتعلم النفسية و الجسدية و الفكرية
* ضرورة فك الارتباط بين المدرسة و البلدية ( مهممم جداااا.... )وذلك لإعطاء الشخصية الإعتبارية الكاملة للمؤسسة التعليمية لتتحمل المسؤولية بالنظر لكونها ادرى بمعرفة إحتياجاتها ، و ذلك من خلال تخصيص ميزانية توضع في حساب المدرسة و يتم تسييرها عن طريق مجلس التربية و التعليم.
* الاستقرار الكادر التربوي و الإداري و ذلك بمنع الانتقالات غير المبررة بين المؤسسات خلال الموسم الدراسي و ضبط ذلك وفق رزنامة حركة التنقلات المدرسية ، بالإضافة لإستقرار المحيط المدرسي
mardjawi
2013-02-11, 22:21
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء
http://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html
أو من هنا
http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd
الوضعية الميدانية حاليا:
1 / مكتسبات المنظومة ( ما تم تحقيقه خلال السنوات العشر السابقة )
- المكتسبات:
• إعطاء الفرصة لكل تلميذ جزائري في التمدرس الإلزامي والمجاني
• توفير الهياكل التربوية في كل تجمع عمراني وتقريبها من التلميذ وتغطيت معظم مناطق الوطن تقريبا بشكل مقبول
• توفير الكتاب المدرسي بالعدد المقبول ولكل الفئات خاصة الهشة والمحرومة
• توفير الإطعام بشكل مقبول خاصة في الطور المتوسط والثانوي ويبقى العجز يخص الطور الابتدائي
• توفير التأطير التربوي والإداري في معظم المؤسسات التربوية ( رغم ما فيه من سلبيات ).
نقاط القوة :
- ارتفاع نسب النجاح في جميع الأطوار (رغم أن هناك تحفظات كثيرة في الحراسة والتصحيح عن كيفية تحقيق هذه الأرقام )
- مراجعة شبكة الأجور الخاصة بالمربين ( رغم ما فيها من اختلالات )
- توفير الكتاب المدرسي لكل تلميذ خاصة ابناء الفئات المعوزة
- توفير الإطعام بشكل مقبول للمتمدرسين البعيدين عن مكان تواجد سكنهم العائلي
- تغطيت معظم مناطق الوطن بالمؤسسات التربوية في جميع الأطوار .
جوانب تحتاج للتدعيم :
• إعادة النظر في معظم محتويات البرامج التربوية من حيث المضامين التي لا تتماشى وقدرات التلاميذ وعدد الساعات المخصصة للماد كما أن هناك عدم ترابط بين الأطوار في ما يخص البرامج في بعض الأحيان وهناك تكرار وحشو لنفس الدروس في مختلف الاطوار أحيانا أخرى .
• مراجعة طريقة تنظيم امتحانات نهاية المراحل التعليمية الثلاثة من حيث : الحراسة وما يشوبها من نقائص + الغش المنظم والمدعوم من جهات عليا أو من بعض العاملين في مركز الإجراء (أمانة +حراس )+ طريقة التصحيح والتساهل المبالغ فيه في منح العلامات + الاهتمام بالأرقام في عدد الناجحين دون العودة إلى الطريقة التي تحققت بها هذه الأرقام .
• ضرورة مراجعة النصوص الأدبية المعدة للتحليل والمناقشة في اللغات في مختلف الأطوار واختيار نصوص مشوقة ومفيدة ( أدبيا وسلوكيا وأخلاقيا ) تتماشى مع ثقافتنا وثقافة مجتمعنا العربي الإسلامي .
• تخفيف البرامج التي فيها تكرار بين الأطوار ودمج بعض المواد خاصة في الابتدائي للتخفيف من كثافة البرامج وتخفيف المحفظة وتجنب الحشو الممل .
• إعادة ترتيب وتخفيف المناهج بما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة والعمل على خفض ساعات توجد التلميذ بين أسوار الحجرة الدراسي والتي تبلغ أحيانا 8 ساعات يوميا 4 أيام في الأسبوع .
• الاعتماد في المواد العلمية عل التمارين والتطبيقات أكثر من الاعتماد على الدروس النظرية الجوفاء التي لاتسمن ولا تغني من جوع .
• الاهتمام أكثر بالجانب التربوي والسلوكي و الأخلاقي ( مادمنا نتبع وزارة التربية) لأن الاتجاه العام لتلاميذنا عموما أصبح يميل نحو الانحرافات السلوكية والأخلاقية واستعمال العنف اللفظي والجسدي ضد بعضهم البعض وضد المدرسين وكل هذا بحماية الوصاية من خلال تجميد العمل بمجالس التأديب او عدم الموافقة على تطبيق قراراته وتغليب مصلحة التلميذ ( رغم ما يقترفه من تجاوزات أخطاء فادحة ) على مصلحة المؤسسة التربوية عموما .
• تعيين استشاريين ونفسانيين في علم النفس التربوي في المتوسطات والثانوية لوجود اكبر فئة من المراهقين - مع ما تحمله هذه المرحلة العمرية من صعوبات وتقلبات لدى الكثير من المتمدرسين - في هاتين المرحلتين .
• توفير مخابر للإعلام الآلي لتعليم اللغات وتعليم التلاميذ والموظفين تكنولوجيات الإعلام الآلي .
• توظيف مهندسين في الإعلام الآلي لتدريس المادة في المؤسسات التي بها مخابر للإعلام الآلي والابتعاد عن العشوائية في تدريس هذه المادة من خلال إسنادها لأساتذة هم أنفسهم في حاجة إلى تعلم تقنيات استعمال هذه الأجهزة على رغم من حاجة الجميع إلى تعلم استعمالها .
معوقات أو صعوبات أو اختلالات أو نقاط ضعف تم رصدها خلال المرحلة السابقة :
• غياب الرغبة في الدراسة والتحصيل لدى فئة كبير من التلاميذ خاصة الذكور منهم خاصة في مرحلة التعليم المتوسط
• طغيان ردود الأفعال العنيفة والسلوكيات الغير السوية على الكثير من تلاميذ مرحلة المراهقة خاصة الذكور منهم مع غياب دولا الأولياء في المراقبة وتقويم سلوكيات الأبناء وغياب المختصين النفسانيين ووجود ترسانة من القوانين التي تحمي التلميذ وتشجعه على التمرد على مدرسيه بالإضافة إلى غياب مجالس التأديب و تجميد قراراتها من طرف الوصاية .
• نقص أساتذة ليسانس التعليم والمدرسة العليا للأساتذة الذين لهم معارف ومعلومات تأهلهم للتعامل مع التلميذ في مختلف المراحل العمرية عكس التوظيف المباشر للأساتذة دون تكوين متخصص أو أخذ أي فكرة عن علم النفس التربوية وعلوم التربية .
• ثقل المحفظة عموما وكثافة البرامج وعدم التناسق بين مختلف الأطوار مما أدى اى التكرار في بعض المحاور والانفصام بين محاور أخرى .
• ووجود مواد وبرامج ليست ضرورية زادت من الحجم الساعي دون فائدة منها تذكر مثل الموسيقى والرسم الذان يحتجان الى معاهد خاصة تستقبل أصحاب هذه المواهب .
• عدم ووجود تناسق بين المناهج وعدد ساعات الدراسة في بعض المواد كما نسجل ووجود اختلالات في المحاور وعدد السعات المخصصة له في كثير من المواد .
• ضعف سلك المكونين ( التفتيش ) والافتقاد الى المقومات التي تأهلهم لشغل هذا المنصب خاصة الذين ترقوا إلى هذه المناصب بقرارات وليس بالكفاءة والخبرة المشهود لهم بها مما زاد في التأثير السلبي على الأساتذة الذين تم توظيفهم بشكل مباشر حيث أنهم لم يجدوا من يأخذ بيدهم .
• انعدام وسائل الإيضاح في الطور الابتدائي ونقصها احيانا وانعدامها أخرى في الطور المتوسط والثانوي وابسطها أجهزة الإسقاط الضوئي والكمبيوتر .
• جهل الكثير ممن يعملون في السلك التربوي الإداري بأبسط أبجديات استعمال التكنولوجيات الحديثة ( التعامل مع الكمبيوتر والانترانت والبرمجيات الخاصة بالتعليم والإدارة ) وهذا يعتبر من أكبر المعوقات التي تقف في وجه تطور الإدارة والتعليم عموما .
• تعديل مضامين برامج التربية الإسلامية لجعلها تربية خلقية ومدنية تساعد في تربية التلميذ أخلاقيا وسلوكيا وتنمي فيه حب الوطن والقبول بالرأي الأخر والتعامل معه و تحببه في التعامل مع الآخر باحترام دون عنف وترك مهمة الفتاوى للمساجد لتكميل المهمة وتقاسم الأدوار .
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.
2/ تحديد أسباب النقائص المسجلة فيما يخص :
( مضامين البرامج
* البرامج شاملة لكنها غير منظمة ومرتبة بما يتماشى وسن التلميذ ومكتسباته في كل طور
• غياب الانسجام بين الأطوار التعليمية الإلزامية الثلاثة باتفاق الجميع حيث أن هناك تداخل في بعض المواد بين الطورين الابتدائي والمتوسط خاصة مما نتج عنه تكرار في بعض المحاور أرهقت التلميذ دون الحاجة إليها في الطور الابتدائي .
• انفصال مرحلة التعليم الثانوي في كثير من المناهج عن المرحلتين الاولى والثانية
• بالنسبة لقابلية الانجاز هي ممكن على شرط توافر الوسائل البيداغوجية والتكنولوجية اللازمة للابتعاد عن العمل النظري الاجوف خاصة في المواد العلمية التجريبية التي تعتمد الملاحظة
• التقويم الكتابي المستمر اصبح مرهق للتلميذ والاستاذ على حد سواء وشغل كليهما عن مهم اخرى هي اولى وعليه المطلوب اعادة لنظر في كم التقويمات المطلوبة شهريا وثلاثيا في كل مرحلة .
• انعدام وسائل الإيضاح البسيطة ( جهاز إسقاط +جهاز كمبيوتر ) في الكثير من المؤسسات التربوية خاصة في الطور الأول وفي حال ووجودها فان الغالبية من التربويين والإداريين تجهل طريقة استغلالها وهذه المشكلة موجودة في جميع الاسلاك والاطوار وحتى على مستوى إدارات التسيير المركزي
• تعديل مضامين مناهج التربية الاسلامية باضافة التربية الخلقية خاصة في الابتدائي والمتوسط قبل استفحال ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية .
+ نوعية المكونين (المدرسين)
• التوظيف المباشر لطلبة الجامعات نتجة عنه مخاطر كبيرة خاصة في المتوسط والثانوي أين يجب على المدرس أن يكون على دراية بعلم النفس التربوي والتعامل مع التلاميذ في مراحلهم العمرية المختلفة خاصة فترة المراهقة كما يجب أن يكون على اطلاع بعلوم التربية الني تفتقد إليها المعاهد والجامعات العادية
وهذا ما يدفعنا الى ضرورة الاعتماد مستقبلا على معاهد متخصصة في تكوين الأساتذة لمختلف الأطوار لأن مستقبل كل مهنة أصبح يعتمد على مدى تخصص ممتهنيها .
* نقص التكوين المستمر خاصة للجدد رغم تخصيص الوصاية يوم تكويني في كل أسبوع وحتى إذا تم استدعائهم إلى ذلك فان الهدف من هذا التجمع القليل من المكونين من يتمكن من إثارة الإشكالية وإيجاد الحلول المناسبة لها نتيجة أن الكثير منهم استفاد من هذا المنصب ليس بخبرته وكفاءته وإلمامه بتدريس مادته وإنما بقرارات ومراسيم . وبالتالي وجد نفسه عاجز عن تكوين غيره فقد يثير الإشكال ولا يوصف له الحلول وبالتالي يزيد من غموض الأمور خاصة لدى الجدد والمحتاجين إلى تكوين في هذه المادة .
* أما ما يسمى التكوين المتواصل في الجامعات فهو هدر للمال وتشتيت للجهد لأن الجميع راى وسمع طريقة التكوين وطريقة إجراء الاختبارات ( رأي موضوعي بعيد عن لغة الخشب )
* نقطة مهمة جدا : على الوزارة الاعتماد على الأساتذة المهندسين في الإعلام الآلي إذا أردنا تعليم أبنائنا التلاميذ وموظفينا ( إداريين وأساتذة وهم أحوج الناس إلى ذلك ) أصول استعمال أجهزة الحاسوب من أجل تطوير مدارسنا وإداراتنا لأن الاعتماد على غيرهم هي عشوائية في التكوين لا يمكن الاستفادة منها الا لمن له رغبة خاصة في التعلم
• طغيان العنصر النسوي عل جميع مراحل التعليم (طبعا بشهاداتهن ونجاحهن ) وما له من أثار جانبية مؤثرة على استقرار وسير الدروس من خلال عطل الأمومة والعطل المرضية( والمكفولة لهن بنص القانون ) التي تستدعي استخلافهن ومن ثم تغيير الأساتذة لنفس الفوج في أكثر من مادة .
• قضاء المرسوم 240/12 على شريحة واسعة ( الأيلين للزوال ) من ذوي الخبرة في التعليم الابتدائي والمتوسط من خلال تهميش خبراتهم وكفئاتهم ودفعهم عنوة لطلب التقاعد المسبق وترك المجال للجد الذين لا نشك في قدرتهم على التعلم والتكيف لكن للخبرة دورها الذي لا غنا عنه في كل الميادين وخروجهم خسارة كبيرة وافتقاد للخبرات في مؤسستنا التربوية
+ ظروف التمدرس وخلق تكافؤ في فرص النجاح –
* التفاوت في التحصيل بين الجنسين موجود فعلا ولا احد ينكره ويتضح ذلك من خلال قوائم الناجحين في مختلف الامتحانات الرسمية للناجحين أو للتوظيف ولكن ليس بيد أحد أن يغيره ماعدا التلميذ نفسه
* بالنسبة للشمال والجنوب يبقى للطبيعة دورها في خلق الفرق أما الفروق الناتجة عن تقصير في توفير الهياكل التربوية أو التجهيزات او العناصر البشرية من التربويين وإداريين فعلى كل من له دور أن يقوم بدوره من أجل تدارك هذه النقائص
* بالنسبة للتجهيز بجميع أنواعه يلاحظ الجميع انعدامه في الطور الابتدائي وتذبذبه من متوسطة الى اخرى ومن ولاية الى أخرى وعليه المطلوب توفير التجهيز اللازم في جميع الاطور اذا اردا تحقيق تكافؤ في فرص التعلم والاستفادة من التكنولوجيات الحديثة .
.
+ عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري –
* قبل التحدث عن عصرنه الإدارة يجب
أولا : توفير الأداة والمتمثلة في التكنولوجيا الحديثة مثل أجهزة الإعلام الآلي والانترانت في كل المؤسسات والإدارات
وثانيا : توفير العنصر البشري القادر على التعامل معها إداريا وتعليميا للاستفادة منها
أما والحال أن رؤساء المصالح ومديرو المؤسسات التعليمية والنظار والمستشارين التربويين والمساعدين والأساتذة والمفتشين في مختلف الأطوار الكثير منهم لا يعرف من هذه التكنولوجيا إلا اسمها أو شكلها والواحد منهم ليس بمقدوره كتابة موضوع بسيط على جهاز الكمبيوتر او إرسال وثيقة بالبريد الالكتروني فالأجدر بنا أن لا نتكلم على العصرنة حتى نوجد من يتعامل معها في كل مؤسساتنا التربوية عموما وفي إدارتنا المركزية خصوصا - هذا الرأي موضوعي وليس فيه تجني على أحد –
*مع إعادة النظر في المنظومة التربوية وجب إعادة النظر في المهام الموكلة لكل عضو في إدارة المؤسسات التربوية لأنه أصبح هناك فراغات كبيرة فيما يخص دور كل من المساعد التربوي والمشرف والمشرف الرئيسي
* تفعيل مجالس التأديب وتطبيق قراراتها لأن الكثير من التلاميذ أصبحوا يشكلون خطرا على سير المؤسسات التربوية وهم على يقين بأنهم محمون بنصوص وتشريعات أفسدتهم أكثر مما أصلحتهم ( وانتشرت للأسف ثقافة – علمني وأنا سيدك -)
3/ اقتراح إجراءات المعالجة والتحسين فيما يخص :
• تحيين البرامج وتنقيحها بما يتماشى والشخصية الوطنية وبما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة
• العمل على إعادة ترتيب وتنقيح المحاور التي يتم تدريسها في كل مادة وفي كل طور وحذف المكرر منها والاستفادة في ذلك من تقليص الحجم الساعي لبعض المواد والزيادة لمواد أخرى
• اخذ الوقت اللازم في دراسة الإصلاحات وعدم الاستعجال واستشارت المختصين والمخلصين من أبناء هذه الأمة في أي تعديل أو زيادة أو نقصان
• اعادة تقسيم المناهج بين الاطور من اجل التخفيف على تلاميذ المرحلة الابتدائية خاصة .
• اعادة النظر في بعض النصوص والتشريعات وصياغة أخرى تعيد للمدرسة والمدرس هيبته بين طلابه وتحفظ كرامة التلميذ دون إفراط ولا تفريط لأن الوقع يشهد بأن المدرسة لم تعد ذلك المكان المقدس بمن فيه بل دخلها من الموظفين من لا يصلح أن يكون أصلا في مؤسسة تربوية وتسيب فيها التلاميذ إلى أن أصبحت لا تختلف عن الشارع وكل ذلك مقنن
• صياغة قوانين ترفض دخول التلاميذ بالملابس الشاذة وغير المحترمة والتي تخدش الحياء وتمس بالآداب العامة - التنورة + الشورط + بنطاكور + سراويل ممزقة من كل مكان + قصات شعر مقززة ومنفرة ........- تمنع من سير التمدرس الحسن في المؤسسات .
• العدل في توزيع التجهيز على المؤسسات بين مختلف الأطوار المؤسسات والمناطق والولايات
• الاعتماد على العنصر البشري المتخصص خاصة بالنسبة للأساتذة وذلك من خلال إنشاء معاهد وجامعات متخصصة في تخريج أساتذة موجهون مباشرة للتعليم في مختلف الأطوار والابتعاد عن التوظيف المباشر الذي يستهلك المال والجهد .
• إعادة النظر في منحة الإطعام السنوية في المتوسطات والثانويات ورفعها في الابتدائيان خاصة مع ارتفاع أسعار كل المواد الاستهلاكية
• الاعتماد في تكوين الأساتذة الثناء الخدمة على مفتشين مشهود لهم بالخبر والقدرة على حل المشكلات وليس على بعض من ضرهم أكثر من نفعهم .
• المراجعة الدورية لمحاور المناهج من اجل تنقيحها واعادة صياغتها او تحسنها في اطار التقويم المستمر
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.
• إعادة النظر في طرق التقويم المستمر الكتابية التي زادت من أعباء الأستاذ والتلميذ على السواء .
• إلزام كل من يعمل بالتعليم سواء كان إداريا أو تربويا وحتى إدخالها في امتحانات التنقية للوظيفة بضرورة إتقان استعمال الإعلام الآلي لأن الجميع يعلم أن لا تطور إداري ولا بيداغوجي إذا بقينا نعتمد عل الورقة والقلم او السبورة والقلم وهذه الحقيقة لا نكرها إلا من يغطي الشمس بالغربال ( ولكم ان تتصوروا لو أن مصلحة الأجور نتعامل بالورقة و القلم والآلة الحاسبة متى سيصب راتب كل شهر )
• توفير المتخصصين في الإعلام الآلي في كل مؤسساتنا التربوي وفي كل طور لتعليم التلاميذ وتعليم الموظفين
• اعادة النظر في الحجم الساعي وحجم الكتاب والتفكير في حذف بعض المواد الغير أساسية( الرسم والموسيقى ) وليست خاصة بالجميع إما بإسنادها إلى معاهد متخصصة أو إن نجعل لها أقسام خاصة ودراستها تصبح اختيارية لكل تلميذ من أجل خفض عدد ساعات الدراسة التي كثيرا ما تصل إلى 8 ساعات يوميا أربعة أيام في الأسبوع
تعقيب :
الأكيد أن هذا جزء من العقبات وتشخيص لبعض الصعوبات ووصف لبعض الحلول اجتهدنا في صياغتها وفي تنظيمها على النحو الذي رأينا فيه الصواب لكن أن تصل إلى تفعيل الحلول أكيد انه ستعترضك صعوبات كثيرة في تجسيد طموحات وأمال كل من ساهم في الإثراء سواء بتشخيص الداء أو بوصف الدواء
والحقيقة التي لا مستها كمقرر للجنة صياغة هذه الوثيقة هو أن الكثير يحسن القدح ويحسن الذم ويحسن التعليق العشوائي على أعمال واجتهادات الآخرين لكن أن يشخص الداء بلغة العلم والأدب وأن يوصف الدواء بلغة الطبيب المعالج فذلك ابعد ما يكون عنه وان ألزم بذلك عمل بطريقة النعامة التي تدس رأسها في الأرض .
mourad74dz
2013-02-12, 16:23
الا ترون ان الوزارة ننعامل بنفس الطريقة التي تعاملت بها مع ترقية الآيلين للزوال ( الاقدمية لامكانة لها والوزارة تعطي ساعات فقط لتقييم 10 سنوات *هي كافية لتطور امية حصلت على استقلالعا خلال هذه المدة * ). اذ كيف لمظفين تم تسميتهم ـ الآيلين للزوال ـ ان يعطوا رايهم في برنامج تم تقديمه من ذوي الاختصاص واهل العقد والرط والادهى من ذلك ان منهم من ساهم في تصنيفهم في اسفل سافلين ... بل وجعلهم زائلين . اذن فل تزل هذه البرامج مع الزائلين .
hamad2012
2013-02-12, 22:28
قبل الحديث لا يسعني إلا أن أتقدم بشكري امتناني و تقديري الكبيرإلى كل من ساهم في إثراء هذا الموضوع الذي جاء في وقت قصير و جد ضيق وعلى الرغم من ذلك استطاعنا أن نخرج ببعض الملاحظات والٌإ قتراحات التي نأمل أن تأخذ بها الوزاة مستقبلا ...
أبو هلال2
2013-02-13, 15:26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم هذا المجهود المبذول من طف الجاعة النربوية لمدرسة عباشة حسين سطيف
skaf1936
2013-02-13, 15:36
فعلا تقرير في المستوى ..جزاكم الله كل خير وسدد خطاكم .
أبو البراء النايلي
2013-02-13, 16:05
شكرا لكل من ساهم في هذا المشروع..................
بارك الله فيكم ، إنه عمل جبارة ونتمنى أن يأخذ بعين الاعتبار .
بارك الله في فريقكم التربوي وطاقمكم الاداري
السلام عليكم وبعد:زملائي زميلاتي نتحدث بكل موضوعية فالوضع التربوي لا يحتاج الى تقويم أو الى اعادة النظر فهو في رأيي يحتاج الى جيل جديد من الكفاءات التي تسهر على تكوين الأجيال فالجيل الحالي والجيل الذي أنجبه الاصلاح غير قابل للعمل والاصلاح ,اذن فهو جيل معوق اذن لا بد من التفكير في كيفية اصلاح الاصلاح الذي يعتبر الأصعب . اخواني الأمر ليس بالهين اسمحولي وصفه بالمتعفن . لم نستطع صنع الانسان الذي نصفه بالانسانية حتى . فكيف ننتظر من هؤلاء صنع أجيال أخرى . الخلل متشعب ومتجدر ..........................................اسمحولي لا أستطيع التواصل أشعر بالحزن والندم ...............لا يكفيني يوم أو يومين للحديث في هذا الموضوع.........
ام الرميصاء
2013-02-13, 21:12
تخفيف الضغط على وذلك من خلال تضخيم المناهج وتشعب المعارف.وهذا حسب راي ما ولد لدى ابنائنا البلاهة واللامبالاة.ولنكتفي بما هو اساسي فقط .في كثير من الامور نحتاج الرجوع الى المدرسة اساسية .فالتلميذ ان ذاك في السنة السابعة اساسي يدرك جيدا متى تكتب اتاء مفتوحة او مربوطة.ويفرق جيدا بين الظاء و الضاد....اما اليوم فحدث ولاحرج.باختصار يجب التركيز على تحسين المستوى في اللغة قبل كل شيء.ايضا يجب ان نراجع التسمية الدخيلة عينا وهي مواد اساسية ومواد ثانوية.وكذا مراجعة معاملات المواد.ونرجو من الله التوفيق.
بلمامون6
2013-02-14, 14:56
إليكم بعض اقتراحاتنا الأصلية في المحورين الأولين
المناهج
تكوين المكونين
و البعض الآخر منقول لكن مع التعديل
المحور الأول
http://www.gulfup.com/?6EwjPw
المحور الثاني
http://www.gulfup.com/?QCdacN
ghadenfar
2013-02-14, 17:30
بارك الله في فريقكم التربوي وطاقمكم الاداري
ahmed.zako
2013-02-14, 17:44
جزاكم الله كل خير
miloud_ess
2013-02-15, 18:42
جزاكم الله كل خير
I.البرامج التعليمية للتعليم الابتدائي
1. الوضعية الميدانية :
المكتسبات :
- اعتماد المقاربة النصية ساهم في تحسين مستوى التلاميذ في اكتساب اللغة العربية ومهارات التحليل والتركيب والتقويم.
- التدريس بالوضعية المشكلة دفع المتعلمين إلى اكتساب الجرأة على مواجهة المشكلة والقدرة على حلها.
- التدريس بالمشروع انتقل بالتلاميذ من الدراسة المجردة الجافة إلى الدراسة والتعلم الوظيفي ومزجه بالبعد الاجتماعي.
جوانب التدعيم :
- اختيار نصوص جديدة للقراءة تتسم بأسلوب التشويق وخدمة القيم الحضارية النبيلة للأمة.
- نوصي بإصلاح الكتاب المدرسي بحيث يتلاءم تدرجه مع تدرج المنهاج الرسمي لكل نشاط.
- تدعيم تدريس التربية العلمية والتكنولوجية بالوسائل الديداكتيكية حتى لا تتحول إلى مجرد أفكار نظرية.
الاختلالات :
- عدم الملاءمة بين مضامين النصوص في اللغة الفرنسية ومحتوى المنهاج مع الحجم الزمني المقرر.
- عدم تناسب قدرات التلميذ في اللغة الفرنسية وملمح التخرج.
- افتقاد منهاج اللغة الفرنسية لمؤشرات الكفاءة.
- كثرة الكتب المدرسية أثر جسميا ومعنويا على قدرة المتعلمين على التحصيل الجيّد.
- مناهج التربية الموسيقية يستحيل تطبيقها لكونها تتطلب تعليما متخصصا.
- افتقار المدرسة الابتدائية للوسائل السمعية البصرية والمشاهد الخاصة بالتواصل الشفهي.
- إجراءات التقويم المعتمدة تعتمد على الحفظ وتكديس المعارف أكثر من اعتمادها على الفهم والتطبيق والتحليل والتركيب والتقويم وعلى الجوانب الوجدانية.
- الاستغناء عن التقويم الشفهي في تدريس اللغة الفرنسية يشكل عائقا لاستكمال الكفاءات التواصلية المستهدفة.
- عدم ترجمة المقاربة بالكفاءات إلى ممارسة ميدانية في بعض النشاطات.
- غياب بيداغوجية الإدماج أحيانا في بعض الأفواج.
- اعتماد التنقيط العقابي وحده كوسيلة تقويم.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- عدم الأخذ بعين الاعتبار العامل الثقافي والاجتماعي للمتعلمين من قبل واضعي المناهج في اللغة الفرنسية.
- توقيت الهزيل المخصص للغة الفرنسية خاصة في السنة الثالثة حيث لا يتعدى توقيت الحصة 45 د.
- لم يؤخذ بعين الاعتبار سنّ المتعلّمين وقدراتهم الجسمية والعقلية والنّفسية في هذه المرحلة من قبل واضعي المنهاج ممّا أثقل كاهلهم وعرّضهم إلى الجرعة الزّائدة.
- تكريس ثقافة الحفظ والتّكديس والتّذكّر سببه ذهنيات المشرفين على التّعليم والتّقويم وواضعي الامتحانات الرّسمية.
- تعطيل تدريس التّربية الموسيقية سببه تسطير معارف موسيقية دقيقة تخصّ السّولفاج لا قدرة للمعلّم على تنفيذها.
- اكتظاظ عدد التلاميذ في الفوج التربوي.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتّحسين :
- إشراك رجال الميدان من معلّمين وأساتذة ومفتّشين في عملية بناء المناهج وعدم الاعتماد الكلّي على أساتذة الجامعات الّذين لا صلة لهم بالواقع التّربوي والبيداغوجي للأطفال.
- إعداد مدوّنة للوسائل التّعليمية خاصّة بتعليم اللّغة الفرنسية (الوسائل السمعية البصرية والمشاهدالخ...).
- إعادة الاعتبار للفهم والتّركيب والتّحليل والتّطبيق في بيداغوجية التّقييم.
- التبكير في تدريس اللغة الفرنسية باستهداف كفاءات في مجال الفهم الشفهي.
- تخفيف الحجم السّاعي للّغة العربية في الطّور الثّاني والثّالث ودعم الحجم السّاعي للّغة الفرنسية.
- تأليف الكتب المدرسية وفقا لمبدأ المنافسة المفتوحة بين المؤلفين والناشرين على أن يتم تقييمها من قبل خبراء قبل اعتمادها.
- الاقتصار على اقتناء الكتب المواد الأساسية.
- إعادة النظر في آليات التقويم البيداغوجي وتنويعها باعتماد دفتر التعلمات – تقويم المجموعات – المشروع – تقويم ذاتي - حتى يمكّن من تقويم إيجابي يثمّن المجهودات.
- المشاركة في برامج التقويم على المستوى الدّولي ((PIRLS – TIMSS – PISA.
- إعادة كتابة المناهج وفق الإطار المنهجي المعتمد من قبل اللجنة الوطنية للمناهج.
- تقليص عدد التلاميذ في الأفواج التربوية للتمكن من ترجمة المقاربة بالكفاءات.
- اعتماد فترات لتطبيق بيداغوجية الإدماج.
- اعتماد المرونة في توزيع أنشطة استعمال الزمن.
- تأخير توقيت الدخول الفترة المسائية الى الواحدة و النصف حتى يتمكن التلميذ من استرجاع انتعاشه.
- إقامة وتيرة مدرسية متوازنة بين أسابيع تدريس وأخرى للراحة البيداغوجية.
- إعادة الاعتبار للنشاطات الفنية وتفادي تنقيطها بل تقييمها عن طريق منتوج ملاحظ للمشروع.
- وضع بنك لوضعيات تقييمية وفق المقاربة بالكفاءات تحت تصرف المدرّسين.
- بناء مواضيع امتحانات الشهادئية (امتحان نهاية مرحلة التعلينم الابتدائي) تقيس مدى تحكم المتعلمين في الكفاءات المستهدفة.
II. تكوين المكوّنين وتحسين مستواهم
1. الوضعية الميدانية :
المكتسبات :
- اعتماد التّوظيف على ذوي الشّهادات الجامعية.
- كثافة عملية التّكوين المتنوّعة بين ملتقيات وطنية وجهوية وندوات أسبوعية.
جوانب للتّدعيم :
- فتح معاهد للتّكوين الأوّلي لكلّ ولاية.
- إعادة الاعتبار للشّهادات المهنية وتثمينها في مجال التّرقية.
- اعتماد شهادات مهنية رسمية في حضور كلّ عملية تكوينية.
الاختلالات :
- جهل المكوّنين الجدد بالتّربية وعلوم النّفس والتّشريع المدرسي وطرائق التّدريس.
- عدم فعالية جهاز التّكوين عن بعد من حيث التّنظيم ومن حيث المضامين ومن حيث استحالة استجابة المتعلّمين له.
- اتّسام امتحانات التّكوين عن بعد بعدم الجدّيّة، الأمر الّذي أدّى إلى تشويه سمعة المدرسة.
- تحويل المراكز الوطنية لتكوين إطارات التّربية إلى مراكز لتكوين المستخدمين ممّا جعل إطار التّربية ينحدر إلى المستويات الدّنيا.
- عدم ربط المكوّنين بالتّكوين في التّعليم العالي.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- غلق المعاهد التّكنولوجية للتّربية.
- غياب التّربصات الميدانية.
- افتقار المسار الجامعي التكوين المهني المتخصص.
- هشاشة التكوين الأولي.
- غياب دراسة مستفيضة لملفات المترشحين لموظفي التعليم والتأطير.
- الاعتماد في الترقية على الامتحان الكتابي فقط.
- غياب عملية الرسكلة بين المعلمين والمؤطرين.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- التخلي عن فكرة التوظيف المباشر بل اعتماد مقاييس التكوين الأولي والدافعية لأداء مهنة التدريس كعناصر أولية للاحترافية.
- برمجة المقاييس الخاصة بالتكوين الأولي باللغة الفرنسية لفائدة مدرسي هذه اللغة.
- إعادة التسمية السابقة لمراكز تكوين المكونين بالمدارس الوطنية لتكوين إطارات التربية بهدف رد الاعتبار لموظفي التأطير.
- توحيد التوظيف الأولي باعتماد شهادة الماستر لجميع المراحل تمكن الموظفين من الترقية الأفقية والعمودية.
- فتح معاهد عليا لمهن التدريس والتربية تمنح تكوين في المجال البيداغوجي والمهني تشرك مؤطرين من ذوي الكفاءات والخبرة الميدانية (مفتشين – أساتذة – مديرين – شركاء متخصصين).
- فتح المدارس التطبيقية للتكفل الميداني.
- فتح مجال انتداب الموظفين من أجل الرسكلة بمعاهد و مدارس التكوين.
- إلزامية التكوين المستمر لجميع المدرسين لتحديث معارفهم الأكاديمية والمهنية.
- اعتماد مكتسبات الخبرة المهنية في الاستفادة من الترقية (سنوات خدمة – تقديم بحوث – أداء تربوي مميز).
- استفادة موظفي التأطير من الدراسة الجامعية ما بعد التدرج حسب اتفاقية خاصة بين وزارة التربية الوطنية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
- وضع دفتر شروط للكفاءات المهنية المستهدفة تلتزم به جهات التكوين من معاهد وجامعات.
- تحفيز المؤطرين بثمين الشهادات العلمية والمهنية.
- تخصيص شهادة معتمدة لكل عملية تكوينية.
- اعتماد هذه الشهادات في مختلف عمليات الترقيات من خلال ادراجها في المقاييس الرسمية.
- إعداد شبكة تقويم جديدة لمتابعة أداء المدرّسين تتلاءم مع الكفاءات المهنية.
- نظام الترقية يكون على أساس التسجيل في مقاييس تكوينية.
- التخلي عن فكرة التكوين في الفترة المسائية المفروضة في التعليم الابتدائي.
- استغلال تقارير التفتيش في بناء مخطط التكوين.
- إنشاء معاهد جهوية للبحث التربوي لتثمين المبادرات والإبداعات والتطويرات المحلية.
- وضع مجلات تربوية دورية متخصصة تحت تصرف المكونين والمشرفين التربويين.
III. ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
1. الوضعية الميدانية:
المكتسبات :
- ديمقراطية التعليم مكسب عظيم للشعب الجزائري.
- مجانية التدريس مكسب يجسد مبدأ تكافؤ الفرص.
- الأطفال الجزائريون على مختلف مستوياتهم الطبقية بنفس المؤسسات التربوية.
جوانب التدعيم:
- مجانية الكتاب المدرسي لكل التلاميذ دون استثناء.
- تعميم الإطعام لكل المتدرسين.
الاختلالات:
- استمرار نظام الدوامين في بعض المدارس بنسب مختلفة.
- الاكتظاظ في المدارس بالأحياء السكنية ذات الكثافة العالية.
- الإشراف السيء للبلديات على تسيير المدارس أعاق السير الطبيعي للحياة المدرسية من صيانة ونظافة وترميم وأمن.
- التمييز بين الأطفال في الاستفادة من التعليم التحضيري.
- غياب التكفل بالتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة.
- التراجع عن التعليم المكيف.
- انعدام فضاء للورشات التكنولوجية والعلمية والثقافية والفنية بالمؤسسات التربوية.
- انعدام التأطير الرياضي والثقافي والفني بالمؤسسات التربوية.
- التمييز بين المدرسين في مختلف المراحل بخصوص التعويض عن ساعات الدعم.
- ضعف نتائج اللغة الفرنسية وخاصة في المناطق الريفية.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- بقاء نظام الدوامين بسبب سوء برمجة بناء هياكل مدرسية جديدة.
- عدم استقلالية مديري المدارس الابتدائية في صيانة وترميم وتسيير هياكل المؤسسات.
- التردد في الفصل النهائي في ملف التعليم التحضيري إما بتعميمه أو إلغائه.
- افتقار المدارس الابتدائية لميزانيات التسيير.
- تعيين مدرّسين حديثي الالتحاق بالمهنة وغير مكونين.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- القضاء على نظام الدوامين.
- استقلالية تسيير المدارس الابتدائية عن البلدية على غرار سائر المؤسسات التربوية ودعمها بميزانية خاصة.
- إجبارية التعليم التحضيري.
- إلغاء رخصة تخفيض السن في السنة الأولى وفي التعليم التحضيري.
- إعادة النظر في تسيير المطاعم المدرسية.
- إعادة النظر في بناء المؤسسات التربوية.
- إبعاد الملاعب الرياضية عن أقسام الدراسة.
- توفير المرافق الضرورية للنشاطات العلمية الثقافية والعلمية.
- ضرورة اطلاع الأولياء على الجدول السنوي للدراسة وتواريخ الامتحانات ومختلف الأنشطة الدّاعمة وأيام العطل في بداية الموسم الدّراسي.
- تشجيع الإبداع والتميّز بإقامة منافسات إبداعية في مختلف الأنشطة أو ميادين التعليم.
- التكفّل بالتلاميذ الموهوبون.
- إعادة الاعتبار للتعليم المكيّف حتى يتم التكفّل بالتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصّة.
- بعث النشاطات الرياضية والثقافية - إعادة النظر في برامجها وإسنادها إلى ذوي الاختصاص بعقد اتفاقيات مع مختلف الشركاء (مديرية الثقافة – مديرية الرياضة – مديرية البيئة الخ....
- التكوين في استقبال التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة والتواصل مع الأولياء.
- التركيز على تكوين المدرّسين في البيداغوجية الفارقية.
- تحفيز العاملين بالمناطق النائية بتعويضات مادية إضافية.
- الحرص على الصحة النفسية والعقلية للمدرسين بتقليص عدد سنوات العمل في الاستفادة من نظام التقاعد.
- إعادة تهيئة الفضاء التربوي من تنظيم وتجهيز وبيئة الخ... تمنح التلميذ الدافعية على التعلم والإبداع وتحفزه على العمل بالأفواج.
- إدماج الدعم المشخّص ضمن الزمن المدرسي لمرافقة التلاميذ حسب احتياجاتهم ومسارات تعلمهم.
- التخلي عن مبدأ تكرار التلاميذ الغير فعّال بوضع آليات معالجة لاستدراك النقائص المسجّلة والحفاظ على تجانس الأقسام.
- تهيئة قاعات مطالعة وفضاءات للإعلام الألي.
- دعم المدرسة بأخصائيين نفسانيين لاستكشاف والتكفل بالتلاميذ الذين يعانون من صعوبات في التعلم.
- دعم المدرسة بمساعدين تربويين لضمان مرافقة في مجال الحياة المدرسية (مساعدة العاديين في العمل المدرسي وكذا ذوي الاحتياجات الخاصة).
IV. عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري
1. الوضعية الميدانية:
المكتسبات:
- انتشار وسائل الإعلام الآلي بالمؤسسات التربوية.
- التكوين المجاني في الإعلام الآلي لموظفي القطاع.
- تعميم التدفئة المدرسية.
- زيادة في المناصب المالية لموظفي الرقابة والتفتيش.
جوانب للتدعيم:
- ربط كل المدارس بالشبكة العنكبوتية (Internet).
- تخصيص فضاء للإعلام الآلي للمعلمين والتلاميذ.
- رسكلة مديري المدارس الابتدائية في مجال التسيير العصري باستعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال.
- توفير وسيلة النقل لموظفي الرقابة والتفتيش.
الاختلالات :
- غياب جهة رسمية تتولى صيانة حظيرة الإعلام الآلي في التعليم الابتدائي.
- غياب ميزانية لإصلاح أجهزة الإعلام الآلي.
- افتقار مدارس التعليم الابتدائي للوسائل التكنولوجية الحديثة الموجهة للتدريس والتكوين.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- غياب سياسة واضحة مقننة في مجال عصرنة المدارس الابتدائية والتسيير البيداغوجي والإداري.
- عدم إدراج مهارات التحكم في تكنولوجية الإعلام والاتصال في مقاييس الترقية.
- غياب الصيانة سببه غياب ميزانية مالية.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- إدراج مقياس الإعلام الآلي في مسارات التكوين المختلفة.
- تخصيص شهادات خاصة في الإعلام الآلي وتثمينها في مقاييس الترقية.
- اعتماد ميزانية للتجهيز وأخرى للصيانة.
- استقلالية تسيير المدارس الابتدائية عن البلدية على غرار سائر المؤسسات التربوية ودعمها بميزانية خاصة.
- التعميم الكلي لشبكة الإنترنيت بالمدارس الابتدائية.
- إعادة هيكلة مديريات التربية بإحداث مديريات فرعية تابعة لها وتزويدها بالموارد المادية والبشرية لإدارة شؤونها.
- فتح قنوات تعليمية ترفيهية للأطفال تحت إشراف وزارة التربية الوطنية.
- تخصيص الفصل الثالث لدعم أقسام الامتحانات.
- اعتماد مشروع المؤسسة المبني على القيم المصبو إليها في المنهاج كأداة تسيير إداري وتربوي.
- تهيئة قاعات مخصصة للمعلمين تسمح لهم بالارتباط أكثر بالمؤسسة.
- إعادة النظر في المهام الأساسية لمدير المدرسة بصفته مرافق دائم للمدرس وداعم لنشاطات المفتش.
- إعادة الاعتبار للقانون الداخلي للمدرسة لتحسين الحياة داخلها.
- ربط إدارات تسيير المدارس بالإنترانات(intranet) اقتصادا للورق والجهد والوقت.[/RIGHT][/RIGHT][/RIGHT]
أبو وهيبة
2013-02-23, 20:19
http://ain-khadra09.ahlamontada.com/t2503-topic
abdrhmen
2013-02-23, 22:29
جاء في القانون الخاص بالتربية ان التوظيف يتم عن طريق المدارس العليا الابتدائي bac+3المتوسطbac+4الثانويbac+5لكن المعمول به حاليا هو التوظيف المباشر على اساس الشهادة نقترح اعادة فتح المعاهد التكنولوجية للتربية لدعم المدارس العليا لان الطالب خريج الجامعة حامل لشهادة اليسانس دون تكوين وادا تعدر دلك نقترح اجراء المسابقات في شهر جانفي على ان يخضع الناجحون الى فترة تكوينية لمدة6اشهر تكوين نظري وميداني وخلال شهر سبتمبر يتم توظيفهم
abdrhmen
2013-02-23, 22:33
تكوين المكونين في جميع الطوار
توجد مدارس عليا لكنها غير كافية
ربما سيكون هذا في العام المقبل .
benhalima81
2013-02-24, 09:35
جزاكم الله كل خير وسدد خطاكم
alirabeh
2013-02-24, 11:36
وهل يصلح ان نتكلم على الذهاب الى القزنات وهذا فب اللغة الانجليزية للسنة الثالثة متوسط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل يصلح ان يدرس التلاميذ كيف ومن خلق الضفادع في مادة العلوم للسنة الرابعة متوسط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كان الاجدر ان تتطرق لمثل هذه المواضيع التي تحرف المباديء الاساسية للدين الاسلامي الحنيف ,
ويجب ان نذكر العيب بعينه لا ان نتطرق اليه بشكل بسيييييييييييييييط .
يجب اعادة تكوين الاستاذ في جميع الاطوار . وتغير البرنامج كليا . والتخلي عن سياسة الاستدراك للتلاميذ ( الفارغين)
هل تدري بان في قسم 42 تلميذا . عدد الانذرات 20 .
لقد اصبحت المدارس في كل اطوارها من الجامعي الى الابتدائي عبارة عن Creche /Garderie /
و هل يصلح العطار ما أفسده الدهر
الاستاذ يوسف
2013-03-02, 06:52
بارك الله فيكم ، إنه عمل جبار ونتمنى أن يأخذ بعين الاعتبار .
الجليس الصلح
2013-03-02, 08:59
السلام عليكم
مجهود جبار نرجوا ان يصل لأصحاب القرار لتنهض المنظومة التربوية من سباتها
بارك الله فيك
المحقق007
2013-03-02, 16:32
جزاكم الله كل خير وسدد خطاكم
halimhard
2013-03-29, 23:46
وعلاه ما تكلمتوش على واقع اللغة العربية والمناهج وغيرها من المواضيع الي تمس المجتمع وتعرفو تتكلمو على الامور المادية وعلاه ما تقترحوش اللغة الانجليزية بدل الغة العجوز الي قتلونا بها كما قتلت اجدادنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نور الجلفة
2013-04-09, 22:38
ارجوا من المهتمين باصلاح قطاع التعليم من مفتشين ومختصين النظر في هذه الإقتراحات
نور الجلفة
2013-04-09, 22:56
هذه الإقتراحات تمس مراحل التعليم التلاث
alirabeh
2013-04-10, 12:24
تصحيح الخرطي بالخرطي
تاتوريتا
2013-04-17, 18:34
السلام لأهمية الموضوع وفائدته كدت أن أحمله مرتين فشككككككككككككككرا جزيلا
مشكور أخي وعودة ميمونة ان شاء الله
ابو حبيب الله
2013-04-24, 23:31
المعاهد التكنولوجية للتربية ضيعتها وزارة التربية وأضاعت معها التعليم فقد تكانت خدمات كبيرة للمربين
3 أمور ضيعت والندم عليها جلي
المعاهد التكنولوجي للتربية
مدارس أشبال الثورة
معاهد التعليم الأصلي والشؤون الدينية
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir