تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : منشور تنظيم عملية التقويم المرحلي للتعليم الالزامي


messaoud1962
2010-04-21, 06:07
أطلب من سيادتكم البحث التالي: تحليل الفعل التعليمي التعلمي: -مفهومه وتعريفه.
-عناصره: المعلم/المتعلم/المنهاج.
وشكرا

hachemi 58
2010-04-21, 12:29
عناصر العملية التربوية
تتكون العملية من ثلاث محاور رئيسية وهي:
-1 المنهاج:
المنهاج وثيقة بيداغوجية رسمية تصدر عن وزارة التربية الوطنية لتحديد
الإطار الإجباري لتعلم مادة دراسية ما.
إنه الخبرات التربوية والمعرفية التي تمنحها المدرسة للتلاميذ داخل محيطها أو
خارجه بغية مساعدتهم على نمو شخصيتهم في جوانبها المتعددة نموا روحيا
وعقليا وجسميا ونفسيا واجتماعيا في تكامل واتزان.
ولقد تعرضنا إلى المنهاج في الحصة الخاصة بتدريس المناهج التعليمية.
التلميذ:
التليمذ هو من الأساس الهام التي توضع عليه ومن أجله المنهاج وبعبارة
أوضح فإن نتائج دراسة نفسية التلميذ وسلوكه ثم تغير حاجات المجتمع هما
اللذان يمليان التغيرات التي تجري على المناهج من حين لآخر، ويضع أولا
في اعتباره التلميذ لأنه يوضع من أجله ولذلك لابد وأن يستجيب لحاجاته
النفسية ولقدراته العقلية التي تنمو وتتطور خلال مراحل عمره ومعنى هذا عدم
الاقتصار على المادة الدراسية دون ألوان النشاط الأخرى ويكون المنهاج في
صورة خبرات متكاملة وأن نهتم بحاضر التلميذ ونشاطه ونراعي خصائصه
وطبيعته حتى يصبح مشاركا إيجابيا في كل عمل وبعبارة أخرى: أن المنهاج
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 40 عناصر العملية التربوية
وضعت خصيصا من أجل الاهتمام بالتلاميذ أما أهم حاجات الأطفال في هذه
المرحلة والتي يجب أن يتولى المنهاج تحقيقها هي:
-1 الحاجة إلى العطف والمحبة:
وهذا العطف ضروري لنمو الطفل النفسي والخلقي كضرورة الغذاء الجيد
ويقتضي أن يتحسس المعلمون والإدارة المشاكل التي يعاني منها التلاميذ
ومساعدتهم على تخطيها.
-2 الحاجة إلى الأمن والتحرر من الخوف:
وهذا يتطلب عدم المبالغة في نقد أخطاء التلاميذ لينصرفوا إلى الفهم والعمل
في جو الطمأنينة ويألفوا العمل بحرية وكذلك مواجهة المشكلات المعترضة.
-3 الحاجة إلى النجاح:
أي عدم وضع التلميذ في مواقف يتكرر فيها شعوره بالفشل وأن نتيح له
الفرص كي يتمتع بقدر من نشوة النجاح بين حين وآخر.
-4 الحاجة إلى التقدير:
التلاميذ شغوفون بأن يعترف لهم بالأدوات التي يقومون بها وبأن يعاملوا
كأفراد لهم كيانهم ووجودهم وقيمتهم.
-5 الحاجة إلى الحرية في التعبير:
فان كان الطفل يشعر بالحاجة إلى الانطلاق وحرية الحركة فإن حاجته للتعبير
أكبر ولكن هذا لا يعني أن نترك له المجال ليعمل كل ما يرغب فيه بل يتمتع
بحرية منظمة تجعله يحب ما يعمل.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 41 عناصر العملية التربوية
-6 الحاجة إلى التوجيه والإرشاد:
يشعر التلاميذ بأنه لا يملك القدرة على التوجه في كثير من المواقف التي يجد
نفسه فيها، ولذلك يرغب في المساعدة وإلى من يسدي إليه النصائح
والإرشادات لتجنبه الشعور بالألم والفشل.
هكذا نكون قد قدمنا فكرة موجزة عن أهم الدوافع والحاجات التي تجب
مراعاتها وتعتبر
كل من القراءة والكتابة والحساب وسائل يجب إكسابها للتلميذ في السنوات
الأولى من حياته المدرسية حتى يستطيع تحقيق هذه الدوافع وإشباع حاجياته
المتنامية.
شخصية المربي
خصائص المعلم الفاعل:
الخصائص الأساسية للمعلم الفاعل تلعب دورا هاما في تحديد فعالية التعليم و
نجاحه الأمر الذي دفع بالعديد من الباحثين إلى دراسة هذه الخصائص، كما
أفراد عديدون كالتلاميذ و المعلمين و المديرين و المفتشين وغيرهم ... وذلك
للوقوف على أهم الخصائص ذات الارتباط الوثيق بنجاح العملية التعليمية
التعلمية ويمكن تصنيف هذه الخصائص في فئتين:
-1 فئة الخصائص المعرفية. 2- فئة الخصائص الشخصية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 42 عناصر العملية التربوية
الخصائص المعرفية: -i
إن حصيلة المعلم المعرفية وقدراته العقلية والأساليب التي يتبعها في استثارة
متعلميه هي من العوامل الهامة، وهذه يجب أن لا نعتمد فيها على معارف
المعلم وقدراته العقلية فقط بل نعتمد أيضا على الاستراتيجيات التي يتبعها في
عملية التواصل مع تلامذته وإيصال ما يعرف إليهم كما يمكن تصنيف
الخصائص المعرفية للمعلم الفاعل في عدة عوامل أهمها:
الإعداد الأكاديمي والمهني:
يرتبط إعداد المعلم أكاديميا ومهنيا على نحو إيجابي بفعالية التعليم، فقد
أشارت الكثير من البحوث إلى وجود ارتباط بين مستوى التحصيل للمعلمين
وفعاليتهم التعليمية ويعود سبب ذلك بأن فعالية التعليم ترتبط ايجابا بعدد
العوامل المعرفية، كالقدرة العقلية العامة والقدرة على حل المشكلات ومستوى
التحصيل والمهارات الخاصة بإعداد المادة الدراسية و تنفيذها والمعلومات
ذات العلاقة بالنمو والتعلم.
اتساع المعرفة والاهتمامات:
إن البحوث والدراسات التي أجريت تؤكد أن التعليم الناجح أو الفاعل لا
يرتبط بتفوق المعلم في ميدان تخصصه فقط بل يرتبط بمدى اهتماماته
وتنوعها، ولقد صنفت هذه الدراسات المعلمين إلى صنفين أو فئتين فئة
المعلمين الفاعلين وفئة غير الفاعلين وتبين من خلال الدراسة المقارنة أن
المعلمين الأكثر فعالية يملكون اهتمامات قوية وواسعة في المسائل العلمية
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 43 عناصر العملية التربوية
والأدبية والفنية بالإضافة إلى امتلاكهم مستوى أعلى من الذكاء اللفظي أو
المجرد، الأمر الذي يشير إلى معرفة المعلم بالمسائل التي خارج ميدان
تخصصه والميادين الأخرى ذات العلاقة بهذا التخصص وسعة إطلاعه على
هذه المسائل تجعله أكثر فاعلية من المعلم الأقل اهتماما ومعرفة وإطلاعا.
المعلومات المتوافرة للمعلم عن طلابه:
وتتمثل في معرفة الأسماء وقدراتهم العقلية ومستويات نموهم وتحصيلهم
وخلفياتهم الاقتصاد والاجتماعية و الثقافية وكذلك معرفة اتجاهاتهم وميولهم
وقيمهم، تجعله أكثر فعالية في تواصله وتفاعله معهم، كما تساعد طلابه على
تكوين اتجاهات إيجابية نحو مادته الدراسية.
الخصائص الشخصية:
يختلف المعلمون كغيرهم من الفئات الاجتماعية في كثير من الخصائص
الشخصية إلى إثارة مناخات صفية مختلفة لدى تفاعلهم وتواصلهم مع طلابهم
ويبدو أن التباين بين المعلمين من حيث الاتجاهات و القيم والسمات الشخصية
أكثر أدى من تباينهم في القدرة العقلية العامة والتغيرات المعرفية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 44 عناصر العملية التربوية
أهم الخصائص الشخصية التي بينت الدراسات علاقتها بالتعليم الناجح
وأثرها فيه:
- الاتزان والمودة:
تشير دراسات عديدة إلى أن خصائص شخصية المعلم تؤثر في سلوك
المتعلمين التحصيلي وغيره. فقد تبين أن الأطفال والمراهقين الذين يواجهون
بعض الصعوبات المدرسية والمنزلية قادرون على التحسن السريع عندما
.( يرعاهم معلمون قادرون على تزويدهم بالمسؤولية (أندرسون 1959
( كما بين (يونتون وزملاؤه 1934 ) في الدراسة على ( 70 ) معلما و ( 100
تلميذ من الصفي الخامس والسادس ابتدائي لاحظوا: أن التلاميذ يبدأون بالتأثر
بخصائص معلميهم خلال الشهرين الأولين من تعاملهم كما بينت الدراسة أن
تلاميذ المعلمين المتصفين بالاتزان الانفعالي يظهرون مستوى من الأمن
الانفعالي والصحة النفسية أعلى من المستوى الذي يظهره غيرهم من تلاميذ
المعلمين المتسمين بالتوتر وعدم الانسجام والاتزان. ولقد قام أحد علماء النفس
(وبين 1967 ) بدراسة صنف فيها السمات الشخصية للمعلم الفاعل كما يراها
التلاميذ أنفسهم وأسفرت نتائج هذه الدراسة على السمات التالية حسب تفضيل
التلاميذ لها.
- التعاون والروح المرحة الديمقراطية – التعاطف ومراعاة الفروق الفردية-
الصبر.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 45 عناصر العملية التربوية
- سعة الميول والاهتمامات، المظهر الشخصي والمزاج المرح، العدل وعدم
التحيز.
- الحس الفكاهي- السلوك الثابت والمتسق – الاهتمام بمشكلات التلاميذ.
- المرونة – استخدام الثواب والتعزيز – الكفاءة في تعليم موضوع معين.
الطرائق التربوية
تعريف الطريقة:
هي الخطط أو المخطط الذي يتبعه المدرس والذي يبين ما يجب أن يقوم بها
المعلم لمساعدة التلاميذ من ناحية وما يقوم به التلاميذ من جهة أخرى.
أو هي الخطط العامة للتدريس، أو هي توصيل المعلومات في معناها
الضيق (كلبا تريك).
- أو هي: توصيل المعلومات مضافا إليها وجهات نظر وعادات في التفكير
وغيرهما في مفهومها الواسع.
- كما يمكن القول هي: أيسر السيل للتعليم والتعلم، ففي أي منهاج من المناهج
الدراسية تصبح الطريقة جيدة متى أسفرت عن نجاح المدرس في عملية التعليم
والتعلم بأيسر السبل وأكثرها اقتصادا في الوقت والجهد.
أهمية الطريقة ووظائفها:
أهمية الطريقة تتركز حول كيفية استغلال محتوى المادة بشكل يمكن التلاميذ
من الوصول إلى الهدف الذي نرمي إليه في دراستنا لأي مادة ولتحقيق ذلك
لابد من الانطلاق بالتلميذ من حيث المستوى الذي وصله.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 46 عناصر العملية التربوية
علاقة الطريقة بالمادة:
هل يمكن الفصل بين الطريقة و المادة؟ ولماذا؟.
- الجواب: لا يمكن الفصل بينهما، لأنه إذا وجدت الطريقة وانعدمت المادة
يتعذر على المدرس الوصول إلى غايته، وإذا كانت المادة دسمة والطريقة
ضعيفة لم يتحقق الهدف المنشود أيضا. إذا لا يمكن الفصل بينهما حتى
تستطيع كل واحدة تأدية وظيفتها بالكيفية التي خطط لها.
اختيار الطريقة:
إن اختيار الطريقة أمر علمي قائم على أصول معينة لا يمكن الابتعاد عنها،
لأن الطريقة الناجحة لابد أن تقدم على أساس ارتباطها وعلاقتها بالمادة المراد
تدريسها وكذلك تحديد الهدف الذي نريد تحقيقه.
مميزات الطريقة الجيدة:
للطريقة الجيدة مميزات عديدة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر.
1. أن تحدد الطريقة أهدافا وتعمل على تحقيقها.
2. تقوم على النشاط من جانب التلاميذ والإرشاد والتوجيه من المعلم.
3. أن تسمح بالعمل الجماعي التعاوني ولا تهمل العمل الفردي
الاستقلالي.
4. أن تعمل على إثارة انتباه التلاميذ ومساعدتهم على الإبداع والابتكار،
وربط المادة بالحياة الاجتماعية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 47 عناصر العملية التربوية
الاعتبارات التي تراعى عند اختيار الطريقة:
1. الاهتمام بإثارة التفكير عند المتعلم وتنمية ميوله وقدراته.
2. الاهتمام بإثارة المشكلة والبحث عن حل لها.
3. أن يكون الهدف واضحا أمام التلاميذ كي تعمل على إثارة دوافعهم
ونشاطهم.
4. أن تعمل على ربط المادة بالحياة الاجتماعية أي الواقع المعيش
للتلميذ.
5. التدرج من المعلوم إلى المجهول و الانتقال من البسيط إلى المركب.
6. الانتقال من الكل (الفكرة العامة) إلى الجزء، أي الطريقة التحليلية
التركيبية لأنه وكما يقال: (المعارف بين تركيبين).
7. أن تتفق طريقة التدريس مع سن التلميذ و تأخذ في الاعتبار مقدار ما
لديهم من معلومات سابقة، حتى لا توصف بالقصور والتفاهة مع
الكبار ولا بالصعوبة والتعقيد مع الصغار.
وظيفة الطريقة في تربية التفكير والعمل على تطويره:
- يرى جون ديوي: أن التفكير هو وسيلة حل المشكلات.
أي أن التفكير هو وسيلة يسير بشكل عادي نحو غاية فلا حاجة للتفكير.
ولكن إذا واجهت الإنسان مشكلة يختار كيف يسلك تجاهها، برزت الحاجة إلى
التفكير أو ما يسميه (ج ديوي): (التفكير التأملي لحل هذه الم

messaoud1962
2010-04-21, 21:19
كرا جزيلا اخي الكريم فارجوا من الله ان يثبت خطاك فالف شكر.

وديع 09
2010-04-21, 21:54
بارك الله فيك

وديع 09
2010-04-21, 21:56
2690909]عناصر العملية التربوية[/size]
تتكون العملية من ثلاث محاور رئيسية وهي:
-1 المنهاج:
المنهاج وثيقة بيداغوجية رسمية تصدر عن وزارة التربية الوطنية لتحديد
الإطار الإجباري لتعلم مادة دراسية ما.
إنه الخبرات التربوية والمعرفية التي تمنحها المدرسة للتلاميذ داخل محيطها أو
خارجه بغية مساعدتهم على نمو شخصيتهم في جوانبها المتعددة نموا روحيا
وعقليا وجسميا ونفسيا واجتماعيا في تكامل واتزان.
ولقد تعرضنا إلى المنهاج في الحصة الخاصة بتدريس المناهج التعليمية.
التلميذ:
التليمذ هو من الأساس الهام التي توضع عليه ومن أجله المنهاج وبعبارة
أوضح فإن نتائج دراسة نفسية التلميذ وسلوكه ثم تغير حاجات المجتمع هما
اللذان يمليان التغيرات التي تجري على المناهج من حين لآخر، ويضع أولا
في اعتباره التلميذ لأنه يوضع من أجله ولذلك لابد وأن يستجيب لحاجاته
النفسية ولقدراته العقلية التي تنمو وتتطور خلال مراحل عمره ومعنى هذا عدم
الاقتصار على المادة الدراسية دون ألوان النشاط الأخرى ويكون المنهاج في
صورة خبرات متكاملة وأن نهتم بحاضر التلميذ ونشاطه ونراعي خصائصه
وطبيعته حتى يصبح مشاركا إيجابيا في كل عمل وبعبارة أخرى: أن المنهاج
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 40 عناصر العملية التربوية
وضعت خصيصا من أجل الاهتمام بالتلاميذ أما أهم حاجات الأطفال في هذه
المرحلة والتي يجب أن يتولى المنهاج تحقيقها هي:
-1 الحاجة إلى العطف والمحبة:
وهذا العطف ضروري لنمو الطفل النفسي والخلقي كضرورة الغذاء الجيد
ويقتضي أن يتحسس المعلمون والإدارة المشاكل التي يعاني منها التلاميذ
ومساعدتهم على تخطيها.
-2 الحاجة إلى الأمن والتحرر من الخوف:
وهذا يتطلب عدم المبالغة في نقد أخطاء التلاميذ لينصرفوا إلى الفهم والعمل
في جو الطمأنينة ويألفوا العمل بحرية وكذلك مواجهة المشكلات المعترضة.
-3 الحاجة إلى النجاح:
أي عدم وضع التلميذ في مواقف يتكرر فيها شعوره بالفشل وأن نتيح له
الفرص كي يتمتع بقدر من نشوة النجاح بين حين وآخر.
-4 الحاجة إلى التقدير:
التلاميذ شغوفون بأن يعترف لهم بالأدوات التي يقومون بها وبأن يعاملوا
كأفراد لهم كيانهم ووجودهم وقيمتهم.
-5 الحاجة إلى الحرية في التعبير:
فان كان الطفل يشعر بالحاجة إلى الانطلاق وحرية الحركة فإن حاجته للتعبير
أكبر ولكن هذا لا يعني أن نترك له المجال ليعمل كل ما يرغب فيه بل يتمتع
بحرية منظمة تجعله يحب ما يعمل.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 41 عناصر العملية التربوية
-6 الحاجة إلى التوجيه والإرشاد:
يشعر التلاميذ بأنه لا يملك القدرة على التوجه في كثير من المواقف التي يجد
نفسه فيها، ولذلك يرغب في المساعدة وإلى من يسدي إليه النصائح
والإرشادات لتجنبه الشعور بالألم والفشل.
هكذا نكون قد قدمنا فكرة موجزة عن أهم الدوافع والحاجات التي تجب
مراعاتها وتعتبر
كل من القراءة والكتابة والحساب وسائل يجب إكسابها للتلميذ في السنوات
الأولى من حياته المدرسية حتى يستطيع تحقيق هذه الدوافع وإشباع حاجياته
المتنامية.
شخصية المربي
خصائص المعلم الفاعل:
الخصائص الأساسية للمعلم الفاعل تلعب دورا هاما في تحديد فعالية التعليم و
نجاحه الأمر الذي دفع بالعديد من الباحثين إلى دراسة هذه الخصائص، كما
أفراد عديدون كالتلاميذ و المعلمين و المديرين و المفتشين وغيرهم ... وذلك
للوقوف على أهم الخصائص ذات الارتباط الوثيق بنجاح العملية التعليمية
التعلمية ويمكن تصنيف هذه الخصائص في فئتين:
-1 فئة الخصائص المعرفية. 2- فئة الخصائص الشخصية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 42 عناصر العملية التربوية
الخصائص المعرفية: -i
إن حصيلة المعلم المعرفية وقدراته العقلية والأساليب التي يتبعها في استثارة
متعلميه هي من العوامل الهامة، وهذه يجب أن لا نعتمد فيها على معارف
المعلم وقدراته العقلية فقط بل نعتمد أيضا على الاستراتيجيات التي يتبعها في
عملية التواصل مع تلامذته وإيصال ما يعرف إليهم كما يمكن تصنيف
الخصائص المعرفية للمعلم الفاعل في عدة عوامل أهمها:
الإعداد الأكاديمي والمهني:
يرتبط إعداد المعلم أكاديميا ومهنيا على نحو إيجابي بفعالية التعليم، فقد
أشارت الكثير من البحوث إلى وجود ارتباط بين مستوى التحصيل للمعلمين
وفعاليتهم التعليمية ويعود سبب ذلك بأن فعالية التعليم ترتبط ايجابا بعدد
العوامل المعرفية، كالقدرة العقلية العامة والقدرة على حل المشكلات ومستوى
التحصيل والمهارات الخاصة بإعداد المادة الدراسية و تنفيذها والمعلومات
ذات العلاقة بالنمو والتعلم.
اتساع المعرفة والاهتمامات:
إن البحوث والدراسات التي أجريت تؤكد أن التعليم الناجح أو الفاعل لا
يرتبط بتفوق المعلم في ميدان تخصصه فقط بل يرتبط بمدى اهتماماته
وتنوعها، ولقد صنفت هذه الدراسات المعلمين إلى صنفين أو فئتين فئة
المعلمين الفاعلين وفئة غير الفاعلين وتبين من خلال الدراسة المقارنة أن
المعلمين الأكثر فعالية يملكون اهتمامات قوية وواسعة في المسائل العلمية
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 43 عناصر العملية التربوية
والأدبية والفنية بالإضافة إلى امتلاكهم مستوى أعلى من الذكاء اللفظي أو
المجرد، الأمر الذي يشير إلى معرفة المعلم بالمسائل التي خارج ميدان
تخصصه والميادين الأخرى ذات العلاقة بهذا التخصص وسعة إطلاعه على
هذه المسائل تجعله أكثر فاعلية من المعلم الأقل اهتماما ومعرفة وإطلاعا.
المعلومات المتوافرة للمعلم عن طلابه:
وتتمثل في معرفة الأسماء وقدراتهم العقلية ومستويات نموهم وتحصيلهم
وخلفياتهم الاقتصاد والاجتماعية و الثقافية وكذلك معرفة اتجاهاتهم وميولهم
وقيمهم، تجعله أكثر فعالية في تواصله وتفاعله معهم، كما تساعد طلابه على
تكوين اتجاهات إيجابية نحو مادته الدراسية.
الخصائص الشخصية:
يختلف المعلمون كغيرهم من الفئات الاجتماعية في كثير من الخصائص
الشخصية إلى إثارة مناخات صفية مختلفة لدى تفاعلهم وتواصلهم مع طلابهم
ويبدو أن التباين بين المعلمين من حيث الاتجاهات و القيم والسمات الشخصية
أكثر أدى من تباينهم في القدرة العقلية العامة والتغيرات المعرفية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 44 عناصر العملية التربوية
أهم الخصائص الشخصية التي بينت الدراسات علاقتها بالتعليم الناجح
وأثرها فيه:
- الاتزان والمودة:
تشير دراسات عديدة إلى أن خصائص شخصية المعلم تؤثر في سلوك
المتعلمين التحصيلي وغيره. فقد تبين أن الأطفال والمراهقين الذين يواجهون
بعض الصعوبات المدرسية والمنزلية قادرون على التحسن السريع عندما
.( يرعاهم معلمون قادرون على تزويدهم بالمسؤولية (أندرسون 1959
( كما بين (يونتون وزملاؤه 1934 ) في الدراسة على ( 70 ) معلما و ( 100
تلميذ من الصفي الخامس والسادس ابتدائي لاحظوا: أن التلاميذ يبدأون بالتأثر
بخصائص معلميهم خلال الشهرين الأولين من تعاملهم كما بينت الدراسة أن
تلاميذ المعلمين المتصفين بالاتزان الانفعالي يظهرون مستوى من الأمن
الانفعالي والصحة النفسية أعلى من المستوى الذي يظهره غيرهم من تلاميذ
المعلمين المتسمين بالتوتر وعدم الانسجام والاتزان. ولقد قام أحد علماء النفس
(وبين 1967 ) بدراسة صنف فيها السمات الشخصية للمعلم الفاعل كما يراها
التلاميذ أنفسهم وأسفرت نتائج هذه الدراسة على السمات التالية حسب تفضيل
التلاميذ لها.
- التعاون والروح المرحة الديمقراطية – التعاطف ومراعاة الفروق الفردية-
الصبر.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 45 عناصر العملية التربوية
- سعة الميول والاهتمامات، المظهر الشخصي والمزاج المرح، العدل وعدم
التحيز.
- الحس الفكاهي- السلوك الثابت والمتسق – الاهتمام بمشكلات التلاميذ.
- المرونة – استخدام الثواب والتعزيز – الكفاءة في تعليم موضوع معين.
الطرائق التربوية
تعريف الطريقة:
هي الخطط أو المخطط الذي يتبعه المدرس والذي يبين ما يجب أن يقوم بها
المعلم لمساعدة التلاميذ من ناحية وما يقوم به التلاميذ من جهة أخرى.
أو هي الخطط العامة للتدريس، أو هي توصيل المعلومات في معناها
الضيق (كلبا تريك).
- أو هي: توصيل المعلومات مضافا إليها وجهات نظر وعادات في التفكير
وغيرهما في مفهومها الواسع.
- كما يمكن القول هي: أيسر السيل للتعليم والتعلم، ففي أي منهاج من المناهج
الدراسية تصبح الطريقة جيدة متى أسفرت عن نجاح المدرس في عملية التعليم
والتعلم بأيسر السبل وأكثرها اقتصادا في الوقت والجهد.
أهمية الطريقة ووظائفها:
أهمية الطريقة تتركز حول كيفية استغلال محتوى المادة بشكل يمكن التلاميذ
من الوصول إلى الهدف الذي نرمي إليه في دراستنا لأي مادة ولتحقيق ذلك
لابد من الانطلاق بالتلميذ من حيث المستوى الذي وصله.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 46 عناصر العملية التربوية
علاقة الطريقة بالمادة:
هل يمكن الفصل بين الطريقة و المادة؟ ولماذا؟.
- الجواب: لا يمكن الفصل بينهما، لأنه إذا وجدت الطريقة وانعدمت المادة
يتعذر على المدرس الوصول إلى غايته، وإذا كانت المادة دسمة والطريقة
ضعيفة لم يتحقق الهدف المنشود أيضا. إذا لا يمكن الفصل بينهما حتى
تستطيع كل واحدة تأدية وظيفتها بالكيفية التي خطط لها.
اختيار الطريقة:
إن اختيار الطريقة أمر علمي قائم على أصول معينة لا يمكن الابتعاد عنها،
لأن الطريقة الناجحة لابد أن تقدم على أساس ارتباطها وعلاقتها بالمادة المراد
تدريسها وكذلك تحديد الهدف الذي نريد تحقيقه.
مميزات الطريقة الجيدة:
للطريقة الجيدة مميزات عديدة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر.
1. أن تحدد الطريقة أهدافا وتعمل على تحقيقها.
2. تقوم على النشاط من جانب التلاميذ والإرشاد والتوجيه من المعلم.
3. أن تسمح بالعمل الجماعي التعاوني ولا تهمل العمل الفردي
الاستقلالي.
4. أن تعمل على إثارة انتباه التلاميذ ومساعدتهم على الإبداع والابتكار،
وربط المادة بالحياة الاجتماعية.
المعهد الوطني لتكوين مستخدمي التربية 47 عناصر العملية التربوية
الاعتبارات التي تراعى عند اختيار الطريقة:
1. الاهتمام بإثارة التفكير عند المتعلم وتنمية ميوله وقدراته.
2. الاهتمام بإثارة المشكلة والبحث عن حل لها.
3. أن يكون الهدف واضحا أمام التلاميذ كي تعمل على إثارة دوافعهم
ونشاطهم.
4. أن تعمل على ربط المادة بالحياة الاجتماعية أي الواقع المعيش
للتلميذ.
5. التدرج من المعلوم إلى المجهول و الانتقال من البسيط إلى المركب.
6. الانتقال من الكل (الفكرة العامة) إلى الجزء، أي الطريقة التحليلية
التركيبية لأنه وكما يقال: (المعارف بين تركيبين).
7. أن تتفق طريقة التدريس مع سن التلميذ و تأخذ في الاعتبار مقدار ما
لديهم من معلومات سابقة، حتى لا توصف بالقصور والتفاهة مع
الكبار ولا بالصعوبة والتعقيد مع الصغار.
وظيفة الطريقة في تربية التفكير والعمل على تطويره:
- يرى جون ديوي: أن التفكير هو وسيلة حل المشكلات.
أي أن التفكير هو وسيلة يسير بشكل عادي نحو غاية فلا حاجة للتفكير.
ولكن إذا واجهت الإنسان مشكلة يختار كيف يسلك تجاهها، برزت الحاجة إلى
التفكير أو ما يسميه (ج ديوي): (التفكير التأملي لحل هذه الم



شكرا لك اخي الكريم

messaoud1962
2010-04-22, 09:07
ارجوا المساعدة من فضلكم اخواني اخواتي الكريمات فيما يالي:
سيكولوجية التعلم:
-التعريف والتظريات والقوانين.
-متطلبات وظيفة التعليم.
وشكرا

سميرمخلص
2011-03-18, 09:30
شكرا جزيلا وأدامك الله في خدمة التربية والتعليم

الجليس الصالح
2011-03-18, 12:41
تحليل الفعل التعليمي التعلمي: -مفهومه وتعريفه.
-عناصره: المعلم/المتعلم/المنهاج.
وشكرا
http://www.sendspace.com/file/ndd9yx
حمل من هنا

الجليس الصالح
2011-03-18, 12:51
سيكولوجية التعلم:
-التعريف والتظريات والقوانين.
-متطلبات وظيفة التعليم.
وشكرا
http://www.sendspace.com/file/bn64pn
حمل من هنا

alt
2011-05-13, 12:00
نشكر كل الاخوة المشاركين و الساهرين علىهذا المنتدى التربوي الهادف

alt
2011-05-13, 12:09
ارغب في ارسال بعض المساهمات للا خوة اساتذة التعليم المتوسط تخصص انجليزية ولكني غير متمكن فارجو توجيهي جزاكم الله خيرا.

الجليس الصالح
2011-05-13, 12:16
أطلب من سيادتكم البحث التالي: تحليل الفعل التعليمي التعلمي: -مفهومه وتعريفه.
-عناصره: المعلم/المتعلم/المنهاج.
وشكرا

أخي الكريم ادخل وحمل من هنا ستجد كل ما تبحث عنه http://www.sendspace.com/file/ofmf3m

oti
2011-05-13, 13:28
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووورين

الجليس الصالح
2011-05-13, 15:29
http://www.iraqup.com/up/20110513/747sI-PsIp_909710765.gif (http://www.iraqup.com/)

الجليس الصالح
2011-05-13, 21:58
أخي الكريم ادخل وحمل من هنا ستجد كل ما تبحث عنه http://www.sendspace.com/file/ofmf3m

الجليس الصالح
2011-05-14, 12:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

morad0217
2012-02-24, 11:18
شكرا لك ولكن رابط التحمل لا يعمل

djilboc
2012-02-24, 12:20
بارك الله فيك

احمد وافر
2013-02-05, 05:21
على الرابط:
http://www.gulfup.com/?Zlmlh1

rahimbouga
2013-02-05, 17:29
اربد الاستفسار حول طريقة كتابة التقرير بعد مناقشة النقاط الاساسية للمنشور مع الاساتذة

نوال كوتير
2013-02-06, 12:47
السلام عليكم افيدوني بالتقرير المتعلق باصلاح التعليم الالزامي وجزاكم الله خيرا

mahfouf nacer
2013-02-06, 18:14
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية

الموضوع : تنظيم عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي
المرجع : المنشور رقم 62 المؤرخ في 31 جانفى 2013










الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية تبسة


الموضوع : تنظيم عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي
المرجع : المنشور رقم 62 المؤرخ في 31 جانفى 2013
المحور الأول : البرامج التعليمية للطور الإلزامي
أ/ مضامين البرامج المدرسية: ( الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قابلية التقويم الوجاهة أو الملائمة ).
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:

3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
ب/ تنظيم الزمن المدرسي.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............




2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
جـ/ الملاءمة بين مضامين البرامج، و الحجم الزمني.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:

3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
د/ المعاملات المحددة للمواد.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............

2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:



3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
هـ/ جهاز مرافقة البرامج
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل
د/ المعاملات المحددة للمواد.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
1/ الوثائق المرافقة.
2/ عمليات الإعلام و التكوين.
و/ مساعي التعليم – التعلم:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:

3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
ي/ الوسائل التعليمية:
 الكتاب المدرسي
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.




ز/ التقويم البيداغوجي:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:

3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة ، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.

















المحور الثاني : تكوين المكونين و تحسين مستواهم
أ/ توظيف المدرسين:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائض الملاحظة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافق، المقاطعة، التقويم و الضبط :
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل
ب/ تكوين المكونين و تحسين مستواهم:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل:
ب-1 / التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
- من حيث التنظيم
- من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج )
ب-2 / التكوين أثناء الخدمة:
- جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد .
- التحسين المستمر: للمدرسين
لموظفي التأطير
ب- 3 / التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري.

المحور الثالث : ظروف المتمدرس و تكافؤ فرص النجاح
أ/ ظروف المتمدرس

1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير:
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية:
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل:
ب/ مكافحة التسرب المدرسي:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
جـ / التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
د/ الأقسام متعددة المستويات.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
هـ/ عمليات الدعم المدرسي.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
و/ البيداغوجيا المتمايزة ( أو الفارقية ) و المعالجة البيداغوجية.
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
ز/ الاستفادة من التربية التحضيرية.

1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل:












المحور الرابع: عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:
أ/ إعادة تنشيط المجالس:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية:
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط.
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل
ب/ خطة المشروع في مختلف المستويات، تنفيذ السياسة التربوية: المؤسسات المدرسية، المقاطعات التفتيشية للابتدائي، مديرية التربية:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل:
ب-1 / مشروع المؤسسة.
ب-2 / مشروع المقاطعة التفتيشية.
ب-3 / مشروع المصلحة.





جـ/ استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط.
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
د/ إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط.
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل
هـ/ تعليم الإعلام الآلي:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............


2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ:
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط.
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.
و/ تحسين الحياة المدرسية:
1/ الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة :................................................. ..................................
- جوانب للتــــــــــــــدعيم:............................ .................................................. .......
- عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف، إختلالات:......................................... .......................
.................................................. .................................................. .............
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
فيما يخص :
- إستراتيجية التنفيذ.
- آليات التنظيم و التسيير.
- شروط الانجاز.
- تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية.
- المرافقة، المتابعة، التقويم و الضبط .
- خطوط التطوير الممكنة المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل.

الباشا مهندس
2013-02-06, 19:24
هل هذا العمل مطالب به المعلم ام الشركاء ام منز ؟و ماهو دور المعلم هل شكلي ام استشاري من فضلك اريد منك شرحا مفصلا

كنوزنبراس
2013-02-06, 20:07
هل هكدا يقدم التقرير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

محمد الراسم05
2013-02-06, 22:41
مشكووووووووووووورررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررررررررررررررررر

mohammed 13
2013-02-06, 22:52
بارك الله فيك

زيتون الأوراس
2013-02-06, 22:59
بوركت ياأخي

محمد اسلام زواوي
2013-02-07, 04:43
بارك الله فيك

أمين وليد
2013-02-07, 10:09
بارك الله فيك

algerien99
2013-02-07, 11:10
هذا التقرير يحتاج الى 6 اشهر لمناقشته
و ليس أسبوع

halim68
2013-02-07, 15:43
بارك الله فيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

soheib messi
2013-02-07, 16:33
حفظك الله وبارك فيك

صدر الاسلام
2013-02-07, 16:56
هذا التقرير يحتاج الى 6 اشهر لمناقشته
و ليس أسبوع
السلام1
يا بني هذا لا يحتاج لستة اشهر فحسب بل يحتاج لسنة كاملة مكتملة. لقد عودنا الوزير السابق على الارتجالية في الطرح والواقع شهد بذلك.هذا من جهة ومن جهة اخرى.ان المنظومة التربوية في الجزائر تتجاذبها اطراف ولكل حجته وغايته. دعاة الجزءرة ودعاة الفركوفونية اذا كنتم تذكرون بن زاغو ايها الاخوة. .
على كل السواد الاعظم من الشعب الجزائري لا يتنصلون من هويتهم الامازيغية الاسلامية العربية. ولا يتنصلون ايضا من الوجه الحضاري الذي ينشده الفرنكوفونيون المعتدلون .

اما فيما يخص وجهة نضري اثراءا لما ادلى به السيد الوزير اقول "ان المنظومة التربوية الجزائرية لا يصلح حالها الا بما صلح اولها."
سيدي الوزير:
حقيقة الامر ان الشوائب التي علقت بالمنظومة التربوية تختصر الاسباب والمسببات والعوائق والمعوقات.
ان الوضعية السياسية للبلاد وما شهدته من انسداد في الافق ذات يوم ادى باصحاب القرار لللجوء الى هذا القطاع باعتباره متنفسا لهم.
نسبوا اليه الارهاب ذات يوم وان المدرسة تكون الارهاب والارهابيين ثم نكسوا على رؤوسهم وجعلوا المدرسة حلا للبطالة المتفشية
في البلاد "وهناك فرق بين من دخل التعليم عندما كانت الحاجة ماسة لهذا المعلم وبين من دخله لانه لم يجد وظيفة." وهذا ما لم يدركه
السيد الوزير السابق هذا كتحليل منطقي لواقع التربية والتعليم في البلاد.

لا علينا لا بد من السعي لاصلاح هذا الوضع. كيف متى لماذا؟
سيدي الوزير السادة رجال التربية الميدنيين
كيفية الاصلاح واضحة امام الجميع واعطيكم مثالا بسيطا ولست ههنا ابكي على ليلاي وانما لاضعكم امام الواقع المر وبعدها تبا لي "انا استاذ تعليم اساسي منذ 1986 استاذا للغة الاجنبية .
جيء باستاذ يدرس اللغة الاجنبية ولديه ديبلوم انجنيور في الميكانيك في الالفينات. جاءت مسابقة المدراء والمستشارين قيل لنا ليس لكم الحق. ما هذا كيف تحكمون؟هذا اوليدي كنت انقري فيه
سيدي الوزير اعيدوا الحقوق لاصحابها فهذا عيب واستيلاء على مقدرات من هم احق بهذه المناصب.
سيدي الوزير اصلحوا مديريات التربية من الانتهازيين وما اكثرهم لا يمتون للتربية بصلة اطلاقا
سيدي الوزير الرشزة في قطاع التربية والله عيب وعيب كبير جدا.ازيلوا هذه الطامات الذين ياكلون السحت.
سيدي الوزير لقد اريد لهذا القطاع ان يفتت بواسطة هؤلاء المنعاطين للرشوة.ولدي طريقة للقضاء عليهم
عمال مديرية التربية يكونون من اساتذة التعليم الثانوي اساتذة التعليم المتوسط ثم الابتدائي يختارهم الاساتذة والايداريون فقط لا غير
سيدي الوزير الحالة الاجنماعية لهذا المربي لا بد من اعطائها الاهمية القصوى"السكن"
كل اربع سنوات تجدد فيه مديريات التربية .مدراء التربية يعينهم السيد الوزير شخصيا لانهم يمثلونه ويعكسون شخصه واخلاقه ومبادئه.

والنتيجة لن تكون الا طيبة
سيدي الوزير قال الشاعر الحكيم:

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ان السفينة لا تجرى على اليبس
الخاتمة1

العوفي العوفي
2013-02-07, 17:02
بوركت ياأخي

goldopop
2013-02-07, 17:35
سياسة الترقيع
كونوا رجالا

lkhemissilarbaoui
2013-02-07, 19:06
شكرااااااااااااااااااا

أكرا
2013-02-07, 19:36
بوركت وكثر الله من أمثالك أيها البطل .....بك وأمثالك تحيا الأمم وتزدهر ....رجل ذو همــــــــــــــة ..يحيي أمــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ...................

TOFNINE
2013-02-07, 20:36
ارجو من الاخوة اثراء الموضوع والتفاعل معه بجدية

امين27
2013-02-07, 21:26
بارك الله فيك على المجهود ..

le loup blanc
2013-02-07, 21:26
يحضّرون 10 مذكرات يوميا ويتحولون إلى حاضنين للأطفال لتفادي العقاب

تقرير يكشف معاناة أساتذة الابتدائي والمتوسط في مدارس تفتقد حتى للمراحيض

http://www.al-fadjr.com/ar/img/summary_small//education_758239833.jpg

“الكناباست” يدعو الوزارة لإدماجهم سريعا وإعادة النظر في المواد التعليمية

كشف تقرير حول معانات المعلمين وأساتذة الطور الابتدائي والمتوسط عن تحويل وزارة التربية هؤلاء إلى “خماسين” بسبب الحجم الساعي الكثيف، وإجبارهم على تحضير أكثر من 10 مذكرات يوميا في مدارس لا تتوفر حتى على مراحيض، في ظل عراقيل الإصلاحات التي كرّست التمييز بين التلاميذ وهمشت مواد مهمة، زادت من حدتها “إجحافات” القانون الخاص للقطاع المعدل.

قال معد التقرير الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني (الموسع)، بوديبة مسعود “منذ فتح النقابة أبوابها لأسلاك التدريس بالطورين الابتدائي، المتوسط وصلتنا العديد من التقارير أهمها الإجحاف الذي مسّ معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، بعدم إدماجهم في الرتب القاعدية رغم السنوات الطوال التي قدموها خدمة لقطاع التربية”، مضيفا أن “كنابست - الموسع” طلب ضرورة تسوية هذه الوضعية بإيجاد آليات عملية تسمح بإدماجهم وفي أقرب الآجال، هوالطلب الذي كان من ضمن انشغالات النقابة في بيانها الأخير.

ويأتي هذا بعد أن أحصى التقرير الذي استلمت” الفجر”، نسخة منه، المشاكل المهنية المطروحة في الميدان والتي استهلها بمعلمي الابتدائي “الذين يجبرون على حجم ساعي يقدر بـ 30 ساعة، وحثه على تدريس جميع الأنشطة والمواد العلمية والأدبية (5 مواد أدبية 5 مواد علمية) بالإضافة إلى مواد النشاط ( الرسم، الأشغال اليدوية، النشيد والتربية البدنية)، فهو مطالب بتحضير أكثر من عشر 10 مذكرات يوميا، في ظل عدم وجود مساعدين تربويين، فالمعلم هو الذي يقوم بحراسة التلاميذ خلال تواجدهم في الساحة وفي المطعم وهو مجبر على ذلك وإلا تعرض للعقاب في المدارس الإبتدائية التي لا تتوفر على قاعة للمعلمين، ولا تتوفر على دورة مياه خاصة بالمعلمين، وهي المنشآت التابعة للبلدية من حيث البناء، الترميم والتجهيز وتعيين الحراس وهذا ما يحول دون حل المشاكل التي تتخبط فيها”. ولإخراج هؤلاء المعلمين من المستنقع، اقترحت “الكناباست” العمل بالتخصص في التعليم الابتدائي، بحيث يكون هناك معلم للمواد الأدبية، معلم للمواد العلمية، معلم للغة الفرنسية ومعلم مواد النشاط تقسم على جميع المعلمين مهما كان تخصصهم مع أولوية إتمام النصاب بها، وتعيين مساعدين تربويين في الإبتدائي، وتخصيص قاعات للمعلمين ودورات المياه خاصة بهم وأهم شيء -يقول بوديبة- هو إخراج المدارس الابتدائية من وصاية البلديات إلى وصاية مديرية التربية.

وفي الطور المتوسط، أكد التقرير الحاجة إلى التخصص في مادتي التربية الإسلامية والتربية المدنية، مع العلم أنه هناك إمكانية استحداث تخصص لتدريس المادتين معا من طرف المنحدر من ليسانس شريعة أو حقوق، إضافة إلى ضرورة تدريس مادتي العلوم والفيزياء بساعتين اثنتين كحصص تطبيقية وساعة واحدة في الحصة النظرية كما كانت قبل الإصلاحات (اليوم ترس بحصة ساعة تطبيقية وساعة نظرية).

ودعا بوديبة إلى ضرورة تعيين مرشد نفسي في كل متوسطة لمعالجة مشكل المراهقين، محذرا في سياق آخر، من عدم تكافئ الفرص بين التلاميذ في امتحان شهادة التعليم المتوسط، بحيث تستفيد المتوسطات المتوفرة على أساتذة الرسم والموسيقى من امتياز احتساب نقاط المادتين في مجموع نقاط الشهادة دون احتساب معاملات المادتين في الجمع، أما تلاميذ معظم المتوسطات فهم محرومون من هذا الامتياز، والمطلوب تعميم هذه المواد على جميع المتوسطات وعدم احتساب الامتياز.

وشدّد التقرير في الأخير على ضرورة احتفاظ الأساتذة المدمجون من السلم 11 إلى السلم 12 بالمنصب العالي (منسق مادة ومنسق القسم)، المكتسب سابقا، مع العلم أن تغطية هذا المنصب بالأساتذة الرئيسيين غير ممكن لأن عددهم قليل.

غنية توات

عن يوميــــــــــــــة الفجر

النويري
2013-02-07, 21:37
الوزير بابا أحمد يصلح بفتح الياء ما أصلحه بن بوزيد المصلح . ونحن نتسابق للصلح في كل مرة حتى يذر الغبار في كل

مكان كدليل على المشاركة في عملية الصلح في انتظار مصلح جديد يكمل دورة الإصلاح أو الصلح . و لا حول ولا قوة إلا بالله .

زيتون الأوراس
2013-02-07, 21:45
http://im32.gulfup.com/Aq25B.png
http://im32.gulfup.com/Futrk.png
http://im32.gulfup.com/mVHFT.png
http://im32.gulfup.com/bYqKc.png

http://www.gulfup.com/G.png (http://www.gulfup.com/?CU5nxq)

زيتون الأوراس
2013-02-07, 22:04
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1210359

benhalima81
2013-02-07, 23:38
شكراااااااا

mr.haki
2013-02-08, 07:04
هذا اوليدي كنت انقري فيه
سيدي الوزير اعيدوا الحقوق لاصحابها فهذا عيب واستيلاء على مقدرات من هم احق بهذه المناصب.
سيدي الوزير اصلحوا مديريات التربية من الانتهازيين وما اكثرهم لا يمتون للتربية بصلة اطلاقا
سيدي الوزير الرشزة في قطاع التربية والله عيب وعيب كبير جدا.ازيلوا هذه الطامات الذين ياكلون السحت.
سيدي الوزير لقد اريد لهذا القطاع ان يفتت بواسطة هؤلاء المنعاطين للرشوة.ولدي طريقة للقضاء عليهم
عمال مديرية التربية يكونون من اساتذة التعليم الثانوي اساتذة التعليم المتوسط ثم الابتدائي يختارهم الاساتذة والايداريون فقط لا غير
سيدي الوزير الحالة الاجنماعية لهذا المربي لا بد من اعطائها الاهمية القصوى"السكن"
كل اربع سنوات تجدد فيه مديريات التربية .مدراء التربية يعينهم السيد الوزير شخصيا لانهم يمثلونه ويعكسون شخصه واخلاقه ومبادئه.
بورك فيك يا صدر الاسلام

بوساحه
2013-02-08, 08:08
شكرااااااااااااااااا

أبو يوسف أيمن
2013-02-08, 08:56
السلام عليكم
قال تعالى < لا تبخسوا الناس أشيائهم >
بارك الله فيك أخي على الجهد وأثابك أجر
الاحسان مرتين
وأجر الخطا مرة

Mountahanezli
2013-02-08, 09:02
بارك الله فيك أخي على الجهد وأثابك أجر
الاحسان مرتين
وأجر الخطا مرة

most03
2013-02-08, 09:04
بارك الله فيك أخي على الجهد

مصطفى اسامة
2013-02-08, 09:35
بارك الله فيك أخي على العمل الجاد ونرجو من الاخوة الاثراء وشكــــــــــــــــــــرا

ْفاطمــــ الزهراء ــــة
2013-02-08, 09:39
بارك الله فيك

مستقيم عمودي
2013-02-08, 10:06
بارك الله فيك على الجهد

مستقيم عمودي
2013-02-08, 10:23
المحور الأول : البرامج التعليمية
نقف اليوم من أجل النظر الى الوراء وتقييم البرامج الاصلاحية التي مر عليها عشر سنوات حيث نجد أنها أعطت الأهمية القصوى للمعلم و المتعلم كونهما اساس العملية التعليمية بمراعاتها لكل الجوانب أي الجانب النفسي والصحي و الاجتماعي وسنحاول توضيح الأمر الإيجابي و السلبي وكذا المقترحات التي نرى انها تفيد وذلك في النقاط و العناصر التالية .
01الوضعية الميدانية
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجيه في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف الى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم \ التقييم المستمر
ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ اتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة الى اخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الاولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع اشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج الى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة

ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي الى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ صعوبة تطبيق بعض المواد كالسنة الاولى والثانية و الثالثة ( التربية العلمية والتكنولوجية) التاريخ والجغرافيا) (التربية المدنية )
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الاسلامية )
ـ مادة التاريخ والجغرافيا في السنة الثالثة يجب ان تحذف
ـ قلة الملاعب والوسائل والمطاعم وقاعة المعلمين وقسم خاص للتدعيم
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)
ـ الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية

ـ 2ـ أسباب النقائص الملاحظة :
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعات الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة الى أخرى ( المدينة الريف الصحراء )
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى الى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد

ـ 3 ـ الاقتراحات
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ تخصيص كتب لكل فصل من أجل التخفيف على التلاميذ و أوليائهم ومع بداية كل فصل يأخذ كتاب جديد كما هو الحال في السعودية
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم )
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ـ تكوين المدراء بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة
ـ النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)

أمين وليد
2013-02-08, 10:42
بارك الله فيك على الجهد
أما الأخ القحطاني ياريت تظهر لنا شطارتك نحن في الإنتظار

rozaxy
2013-02-08, 10:57
بارك الله فيك على الجهد

معلم قديم
2013-02-08, 12:00
من اجتهد وأصاب فله أجران ومن اجتهد ولم يصب فله أجر


والطامة الكبرى أن هناك من لا يجتهد وينتقد ........الله يهدينا

كنوزنبراس
2013-02-08, 12:19
أرجو منك ان تحذفه لأنه لا يرقى أن يكون تقويما فأنت تزيد الطين بلة و راح ترجعلنا بن بوزيد و أذنابه أحذف موضوعك سريعا
شكون انت حتى تقول انو لا يرقى عيب عليك وانك معلم
على الاقل السيد مشكور على المحاولة واعطائنا رئيه ادن فلتقل خيرا او لتصمت
والموضوع لا يحدف:cool:

djamilach
2013-02-08, 12:40
بارك الله فيك .الموضوع لا يحذف من فضلك.

حسين2002
2013-02-08, 12:47
بارك الله فيك على الجهد

محمد1976
2013-02-08, 12:50
كشف تقرير حول معانات المعلمين وأساتذة الطور الابتدائي والمتوسط عن تحويل وزارة التربية هؤلاء إلى “خماسين” بسبب الحجم الساعي الكثيف، وإجبارهم على تحضير أكثر من 10 مذكرات يوميا في مدارس لا تتوفر حتى على مراحيض، في ظل عراقيل الإصلاحات التي كرّست التمييز بين التلاميذ وهمشت مواد مهمة، زادت من حدتها “إجحافات” القانون الخاص للقطاع المعدل.

قال معد التقرير الأمين الوطني المكلف بالإعلام والاتصال بالمجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني (الموسع)، بوديبة مسعود “منذ فتح النقابة أبوابها لأسلاك التدريس بالطورين الابتدائي، المتوسط وصلتنا العديد من التقارير أهمها الإجحاف الذي مسّ معلمي المدرسة الابتدائية وأساتذة التعليم الأساسي، بعدم إدماجهم في الرتب القاعدية رغم السنوات الطوال التي قدموها خدمة لقطاع التربية”، مضيفا أن “كنابست - الموسع” طلب ضرورة تسوية هذه الوضعية بإيجاد آليات عملية تسمح بإدماجهم وفي أقرب الآجال، هوالطلب الذي كان من ضمن انشغالات النقابة في بيانها الأخير.

ويأتي هذا بعد أن أحصى التقرير الذي استلمت” الفجر”، نسخة منه، المشاكل المهنية المطروحة في الميدان والتي استهلها بمعلمي الابتدائي “الذين يجبرون على حجم ساعي يقدر بـ 30 ساعة، وحثه على تدريس جميع الأنشطة والمواد العلمية والأدبية (5 مواد أدبية 5 مواد علمية) بالإضافة إلى مواد النشاط ( الرسم، الأشغال اليدوية، النشيد والتربية البدنية)، فهو مطالب بتحضير أكثر من عشر 10 مذكرات يوميا، في ظل عدم وجود مساعدين تربويين، فالمعلم هو الذي يقوم بحراسة التلاميذ خلال تواجدهم في الساحة وفي المطعم وهو مجبر على ذلك وإلا تعرض للعقاب في المدارس الإبتدائية التي لا تتوفر على قاعة للمعلمين، ولا تتوفر على دورة مياه خاصة بالمعلمين، وهي المنشآت التابعة للبلدية من حيث البناء، الترميم والتجهيز وتعيين الحراس وهذا ما يحول دون حل المشاكل التي تتخبط فيها”. ولإخراج هؤلاء المعلمين من المستنقع، اقترحت “الكناباست” العمل بالتخصص في التعليم الابتدائي، بحيث يكون هناك معلم للمواد الأدبية، معلم للمواد العلمية، معلم للغة الفرنسية ومعلم مواد النشاط تقسم على جميع المعلمين مهما كان تخصصهم مع أولوية إتمام النصاب بها، وتعيين مساعدين تربويين في الإبتدائي، وتخصيص قاعات للمعلمين ودورات المياه خاصة بهم وأهم شيء -يقول بوديبة- هو إخراج المدارس الابتدائية من وصاية البلديات إلى وصاية مديرية التربية.

وفي الطور المتوسط، أكد التقرير الحاجة إلى التخصص في مادتي التربية الإسلامية والتربية المدنية، مع العلم أنه هناك إمكانية استحداث تخصص لتدريس المادتين معا من طرف المنحدر من ليسانس شريعة أو حقوق، إضافة إلى ضرورة تدريس مادتي العلوم والفيزياء بساعتين اثنتين كحصص تطبيقية وساعة واحدة في الحصة النظرية كما كانت قبل الإصلاحات (اليوم ترس بحصة ساعة تطبيقية وساعة نظرية).

ودعا بوديبة إلى ضرورة تعيين مرشد نفسي في كل متوسطة لمعالجة مشكل المراهقين، محذرا في سياق آخر، من عدم تكافئ الفرص بين التلاميذ في امتحان شهادة التعليم المتوسط، بحيث تستفيد المتوسطات المتوفرة على أساتذة الرسم والموسيقى من امتياز احتساب نقاط المادتين في مجموع نقاط الشهادة دون احتساب معاملات المادتين في الجمع، أما تلاميذ معظم المتوسطات فهم محرومون من هذا الامتياز، والمطلوب تعميم هذه المواد على جميع المتوسطات وعدم احتساب الامتياز.

وشدّد التقرير في الأخير على ضرورة احتفاظ الأساتذة المدمجون من السلم 11 إلى السلم 12 بالمنصب العالي (منسق مادة ومنسق القسم)، المكتسب سابقا، مع العلم أن تغطية هذا المنصب بالأساتذة الرئيسيين غير ممكن لأن عددهم قليل.

نفوسة
2013-02-08, 12:57
بارك الله فيك على الجهد الذي يبين أنك ملم بكل كبيرة وصغيرة عن عملك .

خليل قيصر
2013-02-08, 13:23
بارك الله فيك على الجهد

محمدفارس4726
2013-02-08, 13:33
http://im31.gulfup.com/iPsJo.gif (http://www.gulfup.com/?Dyx7dQ)

حراثي تواتي
2013-02-08, 14:32
شكرا وبارك الله فيك . على الاقل قدمت اضافة وابديت برايك واصبت في عدة نقاط فماذا قدموا الذين لا يجيدون الا الكلام السوقي

ملاحظة / حجم الصورة صغير وبالتالي الكتابة لا تظهر بوضوح

hacene07
2013-02-08, 15:06
بارك الله فيك أخي على الجهد

ahmed.zako
2013-02-08, 15:15
بارك الله فيك أخي وارد على الاخ الذي انتقد العمل نرجو منك انتعطي البديل وتحرر تقرير اشمل وان تثري ماقدمه الاخ الكريم

زيتون الأوراس
2013-02-08, 16:40
شكرا وبارك الله فيك . على الاقل قدمت اضافة وابديت برايك واصبت في عدة نقاط فماذا قدموا الذين لا يجيدون الا الكلام السوقي

ملاحظة / حجم الصورة صغير وبالتالي الكتابة لا تظهر بوضوح

افتح الرابط الأخير وستجد ان شاء الله الملف كاملا

أيمن عبد الله
2013-02-08, 16:44
http://im32.gulfup.com/Aq25B.png
http://im32.gulfup.com/Futrk.png
http://im32.gulfup.com/mVHFT.png
http://im32.gulfup.com/bYqKc.png

http://www.gulfup.com/G.png (http://www.gulfup.com/?CU5nxq)
مجهود تشكر عليه

جزائري 100/100
2013-02-08, 17:16
شكرا على كاتب الموضوع على المحاولة الجبارة ولمن يريد الحذف فنقول له اعطينى احسن مقدمه الزميل الحترم نحن نجتنب ماكتبه ونتبع ماكتبت ولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالالالالالالالالالالا تقل عبثا

loulou65
2013-02-08, 17:42
العودة الى التعليم الأساسي أفيد و أنجع مع أثرائه و عصرنته

moumen60
2013-02-08, 18:56
السلام عليكم
أخي الكريم : الموضوع الذي تفضلت به في غاية الأهمية ،وأنت مشكور عليه جزيل الشكر...

mardjawi
2013-02-08, 19:01
أنا بدوري أشكر كل من ساهم و لو بالقليل
جعل الله عملكم هذا في ميزان الحسنات

مصطفى دحمان
2013-02-08, 19:24
باك الله فيكم نسأل الله عز وجل لنا ولكم التوفيق.

kader74
2013-02-08, 20:33
عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

(لا يشكر اللهَ من لا يشكر الناس).

[أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي بإسناد صحيح]

بارك الله فيك على هذا العمل المتقن و جعله في ميزان الحسنات

أبو محمد الطاهر
2013-02-08, 20:45
شكرا على المجهود أخي الفاضل

بارك الله فيك

من لم يشكر الناس لم يشكر الله

زيتون الأوراس
2013-02-08, 21:11
عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:

(لا يشكر اللهَ من لا يشكر الناس).

[أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي بإسناد صحيح]

بارك الله فيك على هذا العمل المتقن و جعله في ميزان الحسنات

هذا المجهود من انجاز الفريق التربوي لمدرستنا وأتمنى أن يكون النقاش جاد حول هذه العملية .

gripphot
2013-02-08, 21:26
التعليم الإلزامي
هو ذلك التعليم الموحد على مستوى الدولة ، ويقوم على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات التعليمية والمعارف والمهارات للأفراد، التي تمكنهم من مواصلة التعليم ـ على اختلاف أنواعه ـ ، وذلك وفقاً لميولهم واستعداداتهم وإمكاناتهم، كما يُعنى بتنمية قدرة الأفراد على مواجهة تحديات وظروف الحاضر والاستعداد للمستقبل.
ومن هنا نقول
إن ما يهمنا نحن المعلمين – أداة تنفيذ البرامج – هي المكتسبات التي يمكن أن تتحقق في مرحلة سيرورة العملية التعلمية التعليمية التي تستمد من البرامج المدرسية المسطرة وفقا للمرامي والأهداف التي يحددها أهل الاختصاص في علوم التربية ، ويمكن ان نقسم هذه المكتسبات على نوعين حسب المرحلة الابتدائية الإلزامية
1- الطور الأول
لقد سعت المدرسة إلى إتباع منهجية تقديم البرامج وفقا للمقاربة بالكفاءات بتجنيد المعارف القبلية لحل وضعيات وإشكاليات معيشية ، لذلك نجد أن كتب الطور الأول حاول فيها القائمون على جعل التلميذ متمكنا من المهارات القرائية والحسابية وكذا المعرفية
2- الطور الثاني
في هذه المرحلة حاول المسطرون للبرامج أن يزودوا المكتسبات الأولية وتثبيتها بأنشطة جديدة تتماشى وقدرات التلاميذ في هذي المرحلة والقصد منها التعمق في العملية التعلمية و التوسع في المعارف والمعلومات .

وبم أننا ربطنا المكتسبات بالبرامج ،نطرح التساؤلات التالية التي وردت في هذا المنشور
- عن إصلاح البرامج و المضامين الدراسية تطبيق البرامج وفق الزمن البيداغوجي و الملاء مة
- ظروف التمدرس وتكافؤ الفرص
- تكوين المتكونين وفع مستواهم
- عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري للمدرسة إدماج التكنولوجيات الحديثة
-

البرامج المدرسية
رغم ما تحتويه
البرامج المدرسية من شمولية للمعارف وانسجامها لم تكن قابلة للانجاز بشكل كاف وهذا راجع إلى التغيرات التي تطرأ من حين إلى أخر على مستوى المناهج الدراسية ابتداء من سنة الإصلاح مرورا بتعديلات 2006 إلى تعديلات 2008 و 2011 و 2012 ، أما من حيث قابلية قراءتها فهي مقروءة ويمكن تجسيدها وإعطائها تقويما لملاءمتها .رغم أن بعض النصوص وبقلتها غير مناسبة لضعف مضمونها وشكلها ، ضف إلى ذلك فإن الكتاب المدرسي الذي يحوي البرامج المقررة صار عائقا تعليميا أمام أبنائنا التلاميذ ( حجم الكتاب )
ومن خلال هذا فإننا نقول وبعد مرور 10 سنوات تقريبا ما زالت البرامج لم تحقق أهدافها على أرض الواقع وهذا ما نستشفه من خلال التقارير التي نطلب بإنجازها ورفعها إلى الجهات الوصية وعلى سبيل المثال لا الحصر :
1- تقليص الحجم الساعي للحصص من حيث تناولها
2- كثافة المادة المتناولة في الطور الابتدائي ( المواد الاجتماعية والتربية العليمة )
3- إعادة توزيع الدروس – التقديم والتأخير –
4- نقص الوسيلة التربوية التعليمية

تكوين المتكونين وتحسين مستواهم
بما أن البرامج مرتبطة ارتباط وثيقا بالمعلم فإن على الجهات المعنية أن تولي اهتماما كبيرا لتحسين مستوى المكونين وجعلهم يواكبون ومتطلبات الإصلاح ، لا أن تجعل التفرقة فيما بينهم في أداء نفس المهام ( التصنيف الجديد للمعلم ) لا بد من إعادة النظر في :

1- فتح معاهد المتخصصة لتكوين المعلمين
2- إعادة النظر في التصنيف الجديد على مستوى كل طور تعليمي حتى لا تضيع الحقوق ويعطي المعلم كل ما لديه من طاقات
.
ظروف تمدرس التلاميذ وتكافؤ فرص النجاح :

ولمعالجة مشكل المضامين الدراسية للبرامج من حيث الكم نقترح الحلول التالية .............................
1- تخصيص برامج ومقررات لكل فصل ( كتاب التلميذ ) ، نقصد ألا يحمل التلميذ معه إلى المدرسة إلا الكتب الخاصة بالفصل الأول فالثاني فالثالث وبذلك سنخفف عنه 50 ℅ من الأعباء.
لم يسلم التلميذ - المتعلم من صعوبات الإصلاحات بل وجد نفسه يتسلق الأقسام والمستويات بدون مستقبل ولا أمل، يفرح تارة ويحزن أخرى. وآخرون هنا وهناك يسردون نسب النجاح ويفتخرون بالنسب المحصل عليها متناسين أننا نكون جيلا بلا طموح وشخصية بدون روح
إذ أن المتعلم يرى ما يكتبه معلمه على السبورة – البيضاء - ألغازا عسيرة الحل . فوجد نفسه في آخر المطاف فارغاً منهجيا ولغويا ورياضيا...
نظيف إلى ذلك ظاهرة "نفخ النقط"،. بحيث تقاربت النقط والدرجات بشكل كبير. وغدا الفرق بين المتفوقين وغيرهم شبه منعدم أو ضعيفا.

2-
3-

نسمة20
2013-02-08, 21:31
:dj_17::mad:

هذا كله عمل غير مؤسس ، اذا أردنا عملا منظما ينبغي إدراج كل النقاط المهمة خاصة البرامج ، التوظيف، التكوين .....وغيرها و فتح حوار وطني هادف و بناء بمشاركة كل الفاعلين في الميدان للخروج من هذا النفق

rachidsl
2013-02-08, 22:04
بارك الله فيك و جعل عملك في ميزان حسناتك

ابو زكريا 48
2013-02-08, 22:21
شكرا لقد استفدت منك كثيرا

korichi.ali
2013-02-08, 22:27
لك الشكر الجزيل على الجهد المبذول

zidan1938
2013-02-08, 22:31
بارك الله فيك على الجهد

الطاهر2008
2013-02-08, 22:46
شكرا جزييييييييييييييييييييلا

البوخاري
2013-02-08, 22:54
http://www.4shared.com/office/EJ1XEdYf/___online.html

أو من هنا
http://www.gulfup.com/?8mE4vf

mouniradel
2013-02-08, 23:05
بارك الله فيك

يوبا2000
2013-02-08, 23:13
بارك الله فيك على الجهد

بارك الله فيك على الجهد الذي يبين أنك ملم بكل كبيرة وصغيرة عن عملك

العوفي العوفي
2013-02-08, 23:21
بارك الله فيك أخي على الجهد

mardjawi
2013-02-08, 23:45
عمل رائع و مختصر جدا و مفيد للغاية جزاكم الله

bluewater007
2013-02-09, 00:29
شكرا بارك الله
http://s05.flagcounter.com/mini/MECnk/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpghttp://s09.flagcounter.com/mini/ZbQh/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg http://s03.flagcounter.com/mini/ppHy/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg

الدكتاتور 27
2013-02-09, 00:42
merci bqp pour cet travail bien

محمد أبو عبدالمالك
2013-02-09, 01:47
كل التقويمات التي الى الان كان بالامكان الاطلاع عليها
تقول ان البرنامج كان شامل
لكن الواقع ان بعض مناحي الحياة لم يتطرق لها كما وكيفا بما هو مطلوب ومنها
تفعيل الفكر الإبداعي.

استغلال تكنولوجيات الأعلام و الاتصال.
معالجة المعلومات .
ا لاتصال بلغة سليمة.
المساهمة في العمل الفوجي.
ا لمحافظة على المحيط البيئي

خاصة البعد البيئي

بلخير عادل
2013-02-09, 06:17
بارك الله فيك

مصطفى اسامة
2013-02-09, 06:52
ارجو منك اخي رابط اخر للتحميل لانني لان الرابط الموجود لايعمل وشكر
معذرة على الازعاج

ghadenfar
2013-02-09, 07:26
عمل رائع ، ليتك التزمت بالبطاقة المنهجية لسير الجلسات

hmidahocine
2013-02-09, 07:33
.مقترحات للتقويم المرحلي


اصلاح الاصلاحات وقفة تقويمية للبرنامج ومقترحات قدمتها كواحد من اهل الميدان أتمنى اخذها بعين الاعتبار

http://www.gulfup.com/?VBcBkd

chamakh-s
2013-02-09, 07:56
شكرا جزيلا على العمل المقدم.

قدوتي رسولي
2013-02-09, 08:48
شكرا لك جاري التحميل

kayason
2013-02-09, 09:24
السلام عليكم
لا يمكنني تحميل الملف

العيد سعيداني
2013-02-09, 09:47
عمل رائع و مختصر جدا و مفيد للغاية جزاكم الله

أبو يوسف أيمن
2013-02-09, 10:26
بارك الله فيك عمل يستحق كل التقدير والاحترام

hakimos76
2013-02-09, 10:39
جزاك الله خيرا

haddady_55
2013-02-09, 10:42
بارك الله في الجماعة علاج ومقترحات في الصميم فعلا هذا ما تريده أغلبية الجماعة التربوية وبالتأكيد لو أن الوزارة عملت بهذا التقييم لقضت على الكثير من المشاكل .

أبو محمد الطاهر
2013-02-09, 11:43
جزاك الله خيرا و أحسن اليك

صدر الاسلام
2013-02-09, 12:59
الحمد لله رب العالمين والصلاة على خير من بعث الله من المرسلين

اما بعد

الم اقل لكم ان عاقبة صبرنا خيرا ان شاء الله

احصاء الاساتذة الذين لديهم اقدمية 20 سنة وما فوق على مستوى كل ولاية حسب المواد:"اساتذة التعليم الاساسي الزائل"
من ادرار الى الولاية . الترقية مناصب عليا :مستشار تربية ومستشار ومدير متوسطة ومفتش تربية..الخ.
وقد جرى الحوار مع صحفية امريكية التي طرحت سؤالا على السيد الوزير هذا نصه بالنجليزي
How come that you still rely on the teachers of the previous educational system ie fundamental teaching where as the ex minister declared that these ones need to be formed and are not up to it? what's this contradiction? or it's a trick of the tricks of the Algerian policy and how come that you leave your children under the hands of failed teachers.?let me add an other point is that Algeria has really succeeded in the fundamental educational system but unfortunately the ex minister had nothing to give .one thing he succeeded in is to cheat these poor teachers.
واترجم هذا القول
كيف لا زلتم تعتمدون على اساتذة التعليم الاساسي بينما الوزير الاسبق صرح بان هؤلاء يحتاجون للتكوين وانهم ليسوا اهلا للتعليم.ماها التناقض ام هل هو خدعة من خدعات السياسة الجزائرية ثم كيف تتركون ابناءكم تحت اياد اساتذة فاشلين دعني اضيف الجزائر بالفعل نجحت في التعليم الاساسي ولكن
مع الاسف الوزير السابق لم يكن لديه شيئا بعطيه. الشيء الوحيد الذي نجح فيه هو مخادعة هؤلاء الاساتذة المساكين.
"ملاحظة ولا فخر الذي يكتب بالانجليزي ويترجم الان هو من اسلتذة التعليم الاساسي الزوائل"
رد السيد الوزير نحن بصد احصاء اساتذة التعليم الاساسي الذين لم يستفيدوا من الترقية غبر جميع الولايات وفي كل المواد لينالوا حظهم ونحن سنتابع
عن كثب اي تجاوزات من طرف رؤساء المصالح والمستخدمين بمديريات التربية. الحقيقة انا لدينا اعينا تراقب وعدالة تعاقب الصرامة الصرامة
سنزيل الظلم. نحن سنذهب للاساتذ بواسطة لجنة وطنية ليس لنا ثقة في احد.
صدر الاسلام

المعلم الجزائري
2013-02-09, 13:30
السلام عليكم
قال تعالى < لا تبخسوا الناس أشيائهم >
بارك الله فيك أخي على الجهد وأثابك أجر
الاحسان مرتين
وأجر الخطا مرة

mohammed 13
2013-02-09, 13:54
بارك الله فيك

mohammed 13
2013-02-09, 13:59
شكرا جزيلا و بارك الله فيك

mohammed 13
2013-02-09, 14:00
شكرا جزيلا و بارك الله فيك

عبدالقادر0071
2013-02-09, 14:03
شكرا جزيلا لك على الموضوع

هواري08
2013-02-09, 14:35
بارك الله فيك

yasser-h
2013-02-09, 14:36
بارك الله فيك

مرزوق
2013-02-09, 14:56
لجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

مديرية التربية لولاية تيارت
مقاطعة مهدية 2
مدرسة بدر سي حواس


تقرير حول عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي


بعد النقاش الذي تم على مستوى المدرسة بتنظيم و تنشيط مدير المدرسة و مشاركة المدرسيين و ممثل عن جمعية أولياء التلاميذ و ممثل الفرع النقابي للمؤسسة حصلنا على التقرير التالي :
1ـ مضامين البرامج :
ـ الشمولية : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بتلاميذ الطورين 1، 2 لكن يجب إعادة دراسته و تدعيمه بمبادئ وقيم وطنية
ـ الإنسجام : هناك نقص في الانسجام نظرا لعدم تسلسلها .
ـ قابلية الانجاز : صعوبات في الانجاز نظرا للكثرة و عدم التناسب .
ـ قابلية القراءة : هناك قابلية للقراءة إلا في بعض المواد كالتربية المدنية و التربية العلمية و التاريخ و الجغرافيا .
ـ قابلية التقويم : قابل التقويم مع إعادة النظر في طرق التقويم لأنها مجهدة للتلميذ.
ـ الوجاهة و الملاءمة : وجيه و ملائم نوعا ما مع إدخاد عليه بعض التحسينات خاصة برصيد الجزائريين .
ـ تنظيم الزمن المدرسي : غير منظم و هو السبب الأول في تدني المستوى .
ـ الملاءمة بين المضامين و الحجم الزمني : غير ملائم و خاصة في مواد الرياضيات و التربية الإسلامية و التاريخ .
ـ المعاملات المحددة للمواد : إعادة دراستها .
جهاز مرافقة البرامج :
ـ الوثائق المرافقة : حبذ لو ركزت في مضمونها على الجانب التطبيقي لا النظري .
ـ عمليات الإعلام و التكوين : يطغى عليها الجانب النظري .
ـ مساعي التعليم : هناك جهود مبذولة من طرف الجميع لكن المطلوب أكثر .
ـ الوسائل التعليمية : شبه منعدمة و خاصة في المواد العلمية يجب تدعيم المؤسسات بالوسائل .
ـ التقويم البيداغوجي : في حاجة إلى إعادة دراسة و تنظيم أكثر و التخفيف منه .
2 ـ تكوين المكونين :
ـ توظيف المدرسين : يجب تكوين المدرسين قبل التوظيف و خاصة في مجال علم النفس و التربية العامة و طرق التدريس ، يجب العودة إلى نظام التكوين القديم .
ـ تكوين المكونين و تحسين مستواهم : الاهتمام بالتكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
ـ من حيث التنظيم : يحتاج إلى تنظيم و دراسة أكثر .
ـ من حيث توجيه المضامين : المضامين نظرية في حاجة إلى تجسيد تطبيقي .
ـ التكوين أثناء الخدمة :
ـ جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد : يجب أن يركز على الجانب التطبيقي ( طرائق التدريس ، تعليمات المواد )
ـ التحسين المستمر :
ـ للمدرسين : لابد من ذلك و يجب الاهتمام بجوهر النقائص .
ـ لموظفي التأطير : لابد من ذلك .
ـ التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري : لابد من تكوين متخصص لذلك .
3 ـ ظروف التمدرس و تكافؤ الفرص :
ـ ظروف التمدرس : يجب تحسين ظروف الدراسة و إبعاد المدرسة عن التجاذبات المحيطة بها ، و خلق التوازن بين المناطق ، توفير الوسائل ، توفير المدرسين في المناطق النائية ، محاربة الاكتظاظ داخل الأقسام بحيث لايتجاوز القسم 25 تلميذ .
ـ حجم الكتاب المدرسي : كبير الحجم خصوصا في الطور الأول ، التدرج لا يتناسب مع كتاب التلميذ
ـ مكافحة التسرب المدرسي : من بين أسباب التسرب المدرسي الضغط الذي يتعرض له التلميذ من حيث كثرة الدروس و كثرة التقويمات و عدم وجود وسائل و أوقات الترفيه .
تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرص أخرى و تحضيرهم للتمهين .
التنسيق المستمر بين الأولياء و المؤسسة ، تفعيل دفتر المراسلة ، الاهتمام بالتلميذ من طرف مختص نفسي .
ـ التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة : يجب تخصيص لهم برامج خاصة و مؤطرين خاصين و أقسام خاصة ووسائل خاصة .
ـ الأقسام المتعددة المستويات : لا تخدم التلميذ لأنها تشوش أفكاره .
ـ عمليات الدعم المدرسي : هذه العملية تخدم التلميذ لكن يجب معاملة المعلم كأستاذ المتوسط و الثانوي من الجانب المادي .
ـ المعالجة البيداغوجية : مهمة لكن يجب تعميمها على جميع المواد

ـ الاستفادة من التربية التحضيرية : أعطت نتائج لكن يجب الاهتمام بها أكثر من ناحية المتابعة و تكوين مختصين لذلك و توفير الوسائل اللازمة و يجب الانتقال إلى الأولى ابتدائي و الثانية ابتدائي غير إجباري .
4 ـ عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري :
ـ إعادة تنشيط المجالس : لابد إعطائها أهمية كبيرة في دراسة إيجابيات و نقائص كل مرحلة .
ـ خطة المشروع :
ـ مشروع المؤسسة : الحرص على نجاعته بمختلف الوسائل مثل استعمال تكنولوجية الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري لابد من توفير كل الوسائل التي تخدم مشروع المؤسسة كالحاسوب و الطبعة و آلة الطبع .
ـ إدراج تكنولوجية الإعلام و الاتصال في تعليم المواد : أصبح هذا الأمر حتميا في هذا العصر .
ـ تعليم الإعلام الآلي : هناك تأخر كبير في هذا الجانب يجب تدريسه في جميع المستويات بمؤطرين خاصين ووسائل .
ـ تحسين الحياة المدرسية : لكي تصبح المدرسة رائدة في الإصلاح يجب تخصيص ميزانية خاصة بها و مسير مالي خاص بها و تفصل عن التسيير من البلدية .








ملحق لتقرير النقاش الخاص بالتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي

بعد مناقشة كل النقاط التي جاءت في المنشور الوزاري و تم الإجابة عليها فتح نقاش حر حول عملية الإصلاح وما يعاني المعلم و التلميذ داخل الحرم المدرسي فكان هذا النقاش :
بعد التنقل من النظام الأساسي و الدخول في نظام الاصلاح التربوي الذي انتهجته الدولة منذ سنة 2003 أي التنقل من التدريس بالأهداف إلى التدريس بالكفاءات التربوية و بعد مرور عشرة سنوات من الاصلاح لوحظ ما يلي :
ـ فيما يخص المتمدرسين :
التلميذ هو لب العملية التربوية و هو رجل المستقبل ، هذا التلميذ الذي حملناه أكثر من طاقته فأنقصنا من حقوقه و أكثرنا عليه الواجبات فالشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده فالتلميذ أصبح تائها بين برامج مملة غير منتظمة و غير متسلسلة و بين ضغط المعلم الذي يكلفه بكم هائل من الواجبات .
فتلميذ هذا الإصلاح غاب عنه الذكاء و حسن التعبير و الخط الجميل لأنه افتقد لأشياء كانت عند الجيل الذي قبله .
ـ غاب عنه التعبير عن المشاهد .
ـ غابت عنه مرحلة التحضيرية في السن الأولى .
ـ غابت عنه النصوص المشوقة .
ـ غابت عنه التمارين التي تنمي الذكاء .
معانات تلميذ الاصلاح :
ـ كثرة المواد
ـ كثرة الواجبات
ـ كثرة الاختبارات الدورية
ـ طول مكوثه في المدرسة
2 ـ فيما يخص المعلمين :
في هذا النظام أصبح المعلم تائها نظرا للأثقال التي وضعت على كاهله فهو بين مطرقة البرنامج و سندان المستوى المتدني، فكيف يحقق نتائج مع برنامج مشوش غير منظم و تلاميذ غلب عليهم الملل وكثرة الاختبارات و كفاءات لم تحقق .



3 ـ الوثائق التربوية :
ـ البرنامج : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بالتلميذ ، أما من حيث الانسجام فهو غير منسجم نظرا لعدم تسلسله و توافقه مع تسلسل كتاب التلميذ ، أما من ناحية قابلية الإنجاز فهناك صعوبة في إنجاز بعض المواد كالتربية العلمية و التاريخ و الجغرافية و التربية المدنية .
ـ الملاءمة : البرنامج غير متلائم مع الحجم الزمني فهناك مواد أخذت أكثر و هناك مواد تحتاج إلى وقت أكثر .
الوثائق المرافقة : ركزت على الجانب النظري و أهملت الجانب التطبيقي .
الوسائل التعليمية : نقص يكاد يكون معدوم في الوسائل التي تخدم العملية التربوية .
الكتاب المدرسي : كثرة الكتب أثقلت كاهل التلميذ فيلاحظ أن بعض المواد لا تحتاج إلى كتاب خاص و بعض المواد يمكن أن تدمج مع بعضها ، فيلاحظ مثلا أن مادتي الرياضيات و اللغة العربية لا تحتاج لكتاب الأنشطة نظرا لوجود التمارين في كتاب التلميذ .
الاكتظاظ : الشيء الذي أثر على مستوى التلاميذ هو كثرة التلاميذ في الحجرة الواحدة و هذا راجع لاهتمام الدولة بالكم دون الكيف و التقليل من نسبة الرسوب و خاصة في السنة الاولى فكيف لتلميذ لا يدرك الحروف و لا يتمك من قراءة الكلمات أن يسمح له بالانتقال ، الشيء الثاني عدم نجاعة امتحان نهاية المرحلة الابتدائية و لماذا دورتين في الامتحان ولماذا لا تكون دورة واحدة و تكون ناجعة .
التوقيت : الطفل يحتاج إلى جانب تعليمي و جانب ترفيهي فكيف لتلميذ يدخل على الساعة 8 صباحا ي يخرج على الساعة 16و 15د مع استراحة ساعة واحدة فمتى يراجع دروسه و متى يلعب ، إذن بهذه الطريقة أثرنا على الجانب النفسي للتلميذ و أصبح مرهق و عصبي لأنه لم يشبع جانبه الترفيهي ربما يقال أن هناك النشاطات لا صفية هذه الأخيرة لم تسند لمختصين في هذا المجال و إنما أسندت لمعلمين لا يفقهون شيء في مجال الموسيقى و لا المسرح ...
4 ـ فيما يخص الإدارة و المدرسة : التسيير الحالي للمدارس التعليمية لا يخدم الإصلاح لأنها لا يوجد بها مكتبات و لا قاعات للإعلام الآلي ولا ورشات للتكنولوجيا و لا وسائل تعليمي .
نقائص الإصلاح :
ـ انتقال التلاميذ اللامدروس و خاصة من التحضيري و الأولى .
ـ عدم نجاعة الامتحانات و الاهتمام بالكم دون الكيف
ـ الاعتماد على تحديد أسابيع التدريس و إلزامية احترامها.
ـ نوعية الأسئلة في الامتحانات الرسمية .
ـ ضعف المستوى في جميع مراحل التعليم
ـ عدم استقرار المعلم من الجانب الإداري الشيء الذي جعله يهمل الجانب التربوي.
ـ حشو الدروس حتى ينهي المعلم برنامجه المكلف به .
ـ نقص الوازع الديني و الأخلاقي في البرامج .
ـ عدم نجاعة التدريس بالكفاءات لأنها الكفاءات تصلح مع المواد التقنية
ـ نقص الوسائل
ـ التدريس بالرموز الأجنبية و خاصة في الطور الأول .
ـ طول فترة مكوث الطفل في المدرسة .
بعض مقترحات إصلاح الإصلاح :
رأى أعضاء الفريق التربوي بأن الإصلاحات الممكن إدخالها حتى نتحصل على نتائج حسنة هي كالآتي :
ـ الاهتمام بالكيف دون الكم .
ـ تقليص وقت مكوث التلميذ في المدرسة .
ـ تخفيف بعض البرامج
ـ الرجوع إلى التوقيت القديم أي من السبت إلى يوم الخميس .
ـ عدم إلزامية التنقل من الأولى إلى الثانية ابتدائي .
ـ إعطاء نجاعة أكبر للامتحانات الرسمية و جعل دورة واحدة في كل امتحان .
ـ تعيين مختصين في مواد التربية الفنية و الموسيقية و التربية البدنية .
ـ توفير الوسائل الكافية لإنجاح الإصلاح و خاصة الإعلام والاتصال .
ـ تشجيع الكفاءات أمام المجتمع .
ـ استقرار الجانب الإداري و المالي للمعلم و عدم تعرضه للاهتزازات المتكررة تجعله يهتم بالجانب التربوي .
ـ توافق البرنامج مع كتب التلاميذ حتى تتم مراقبتهم في البيت .
ـ إدراج اللغة الإنجليزية في الطور الثاني و لو حصة واحدة في الأسبوع لكل قسم .
ـ تفعيل الإجازات و العقوبات حتى يتم ضبط العملية التربوية .

العيد سعيداني
2013-02-09, 15:12
بارك الله فيك

صدر الاسلام
2013-02-09, 15:57
لجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية

مديرية التربية لولاية تيارت
مقاطعة مهدية 3
مدرسة بدر سي حواس


تقرير حول عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي


بعد النقاش الذي تم على مستوى المدرسة بتنظيم و تنشيط مدير المدرسة و مشاركة المدرسيين و ممثل عن جمعية أولياء التلاميذ و ممثل الفرع النقابي للمؤسسة حصلنا على التقرير التالي :
1ـ مضامين البرامج :
ـ الشمولية : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بتلاميذ الطورين 1، 2 لكن يجب إعادة دراسته و تدعيمه بمبادئ وقيم وطنية
ـ الإنسجام : هناك نقص في الانسجام نظرا لعدم تسلسلها .
ـ قابلية الانجاز : صعوبات في الانجاز نظرا للكثرة و عدم التناسب .
ـ قابلية القراءة : هناك قابلية للقراءة إلا في بعض المواد كالتربية المدنية و التربية العلمية و التاريخ و الجغرافيا .
ـ قابلية التقويم : قابل التقويم مع إعادة النظر في طرق التقويم لأنها مجهدة للتلميذ.
ـ الوجاهة و الملاءمة : وجيه و ملائم نوعا ما مع إدخاد عليه بعض التحسينات خاصة برصيد الجزائريين .
ـ تنظيم الزمن المدرسي : غير منظم و هو السبب الأول في تدني المستوى .
ـ الملاءمة بين المضامين و الحجم الزمني : غير ملائم و خاصة في مواد الرياضيات و التربية الإسلامية و التاريخ .
ـ المعاملات المحددة للمواد : إعادة دراستها .
جهاز مرافقة البرامج :
ـ الوثائق المرافقة : حبذ لو ركزت في مضمونها على الجانب التطبيقي لا النظري .
ـ عمليات الإعلام و التكوين : يطغى عليها الجانب النظري .
ـ مساعي التعليم : هناك جهود مبذولة من طرف الجميع لكن المطلوب أكثر .
ـ الوسائل التعليمية : شبه منعدمة و خاصة في المواد العلمية يجب تدعيم المؤسسات بالوسائل .
ـ التقويم البيداغوجي : في حاجة إلى إعادة دراسة و تنظيم أكثر و التخفيف منه .
2 ـ تكوين المكونين :
ـ توظيف المدرسين : يجب تكوين المدرسين قبل التوظيف و خاصة في مجال علم النفس و التربية العامة و طرق التدريس ، يجب العودة إلى نظام التكوين القديم .
ـ تكوين المكونين و تحسين مستواهم : الاهتمام بالتكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
ـ من حيث التنظيم : يحتاج إلى تنظيم و دراسة أكثر .
ـ من حيث توجيه المضامين : المضامين نظرية في حاجة إلى تجسيد تطبيقي .
ـ التكوين أثناء الخدمة :
ـ جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد : يجب أن يركز على الجانب التطبيقي ( طرائق التدريس ، تعليمات المواد )
ـ التحسين المستمر :
ـ للمدرسين : لابد من ذلك و يجب الاهتمام بجوهر النقائص .
ـ لموظفي التأطير : لابد من ذلك .
ـ التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري : لابد من تكوين متخصص لذلك .
3 ـ ظروف التمدرس و تكافؤ الفرص :
ـ ظروف التمدرس : يجب تحسين ظروف الدراسة و إبعاد المدرسة عن التجاذبات المحيطة بها ، و خلق التوازن بين المناطق ، توفير الوسائل ، توفير المدرسين في المناطق النائية ، محاربة الاكتظاظ داخل الأقسام بحيث لايتجاوز القسم 25 تلميذ .
ـ حجم الكتاب المدرسي : كبير الحجم خصوصا في الطور الأول ، التدرج لا يتناسب مع كتاب التلميذ
ـ مكافحة التسرب المدرسي : من بين أسباب التسرب المدرسي الضغط الذي يتعرض له التلميذ من حيث كثرة الدروس و كثرة التقويمات و عدم وجود وسائل و أوقات الترفيه .
تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرص أخرى و تحضيرهم للتمهين .
التنسيق المستمر بين الأولياء و المؤسسة ، تفعيل دفتر المراسلة ، الاهتمام بالتلميذ من طرف مختص نفسي .
ـ التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة : يجب تخصيص لهم برامج خاصة و مؤطرين خاصين و أقسام خاصة ووسائل خاصة .
ـ الأقسام المتعددة المستويات : لا تخدم التلميذ لأنها تشوش أفكاره .
ـ عمليات الدعم المدرسي : هذه العملية تخدم التلميذ لكن يجب معاملة المعلم كأستاذ المتوسط و الثانوي من الجانب المادي .
ـ المعالجة البيداغوجية : مهمة لكن يجب تعميمها على جميع المواد

ـ الاستفادة من التربية التحضيرية : أعطت نتائج لكن يجب الاهتمام بها أكثر من ناحية المتابعة و تكوين مختصين لذلك و توفير الوسائل اللازمة و يجب الانتقال إلى الأولى ابتدائي و الثانية ابتدائي غير إجباري .
4 ـ عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري :
ـ إعادة تنشيط المجالس : لابد إعطائها أهمية كبيرة في دراسة إيجابيات و نقائص كل مرحلة .
ـ خطة المشروع :
ـ مشروع المؤسسة : الحرص على نجاعته بمختلف الوسائل مثل استعمال تكنولوجية الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري لابد من توفير كل الوسائل التي تخدم مشروع المؤسسة كالحاسوب و الطبعة و آلة الطبع .
ـ إدراج تكنولوجية الإعلام و الاتصال في تعليم المواد : أصبح هذا الأمر حتميا في هذا العصر .
ـ تعليم الإعلام الآلي : هناك تأخر كبير في هذا الجانب يجب تدريسه في جميع المستويات بمؤطرين خاصين ووسائل .
ـ تحسين الحياة المدرسية : لكي تصبح المدرسة رائدة في الإصلاح يجب تخصيص ميزانية خاصة بها و مسير مالي خاص بها و تفصل عن التسيير من البلدية .








ملحق لتقرير النقاش الخاص بالتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي

بعد مناقشة كل النقاط التي جاءت في المنشور الوزاري و تم الإجابة عليها فتح نقاش حر حول عملية الإصلاح وما يعاني المعلم و التلميذ داخل الحرم المدرسي فكان هذا النقاش :
بعد التنقل من النظام الأساسي و الدخول في نظام الاصلاح التربوي الذي انتهجته الدولة منذ سنة 2003 أي التنقل من التدريس بالأهداف إلى التدريس بالكفاءات التربوية و بعد مرور عشرة سنوات من الاصلاح لوحظ ما يلي :
ـ فيما يخص المتمدرسين :
التلميذ هو لب العملية التربوية و هو رجل المستقبل ، هذا التلميذ الذي حملناه أكثر من طاقته فأنقصنا من حقوقه و أكثرنا عليه الواجبات فالشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده فالتلميذ أصبح تائها بين برامج مملة غير منتظمة و غير متسلسلة و بين ضغط المعلم الذي يكلفه بكم هائل من الواجبات .
فتلميذ هذا الإصلاح غاب عنه الذكاء و حسن التعبير و الخط الجميل لأنه افتقد لأشياء كانت عند الجيل الذي قبله .
ـ غاب عنه التعبير عن المشاهد .
ـ غابت عنه مرحلة التحضيرية في السن الأولى .
ـ غابت عنه النصوص المشوقة .
ـ غابت عنه التمارين التي تنمي الذكاء .
معانات تلميذ الاصلاح :
ـ كثرة المواد
ـ كثرة الواجبات
ـ كثرة الاختبارات الدورية
ـ طول مكوثه في المدرسة
2 ـ فيما يخص المعلمين :
في هذا النظام أصبح المعلم تائها نظرا للأثقال التي وضعت على كاهله فهو بين مطرقة البرنامج و سندان المستوى المتدني، فكيف يحقق نتائج مع برنامج مشوش غير منظم و تلاميذ غلب عليهم الملل وكثرة الاختبارات و كفاءات لم تحقق .



3 ـ الوثائق التربوية :
ـ البرنامج : شامل نوعا ما لكل مجالات المعرفة الخاصة بالتلميذ ، أما من حيث الانسجام فهو غير منسجم نظرا لعدم تسلسله و توافقه مع تسلسل كتاب التلميذ ، أما من ناحية قابلية الإنجاز فهناك صعوبة في إنجاز بعض المواد كالتربية العلمية و التاريخ و الجغرافية و التربية المدنية .
ـ الملاءمة : البرنامج غير متلائم مع الحجم الزمني فهناك مواد أخذت أكثر و هناك مواد تحتاج إلى وقت أكثر .
الوثائق المرافقة : ركزت على الجانب النظري و أهملت الجانب التطبيقي .
الوسائل التعليمية : نقص يكاد يكون معدوم في الوسائل التي تخدم العملية التربوية .
الكتاب المدرسي : كثرة الكتب أثقلت كاهل التلميذ فيلاحظ أن بعض المواد لا تحتاج إلى كتاب خاص و بعض المواد يمكن أن تدمج مع بعضها ، فيلاحظ مثلا أن مادتي الرياضيات و اللغة العربية لا تحتاج لكتاب الأنشطة نظرا لوجود التمارين في كتاب التلميذ .
الاكتظاظ : الشيء الذي أثر على مستوى التلاميذ هو كثرة التلاميذ في الحجرة الواحدة و هذا راجع لاهتمام الدولة بالكم دون الكيف و التقليل من نسبة الرسوب و خاصة في السنة الاولى فكيف لتلميذ لا يدرك الحروف و لا يتمك من قراءة الكلمات أن يسمح له بالانتقال ، الشيء الثاني عدم نجاعة امتحان نهاية المرحلة الابتدائية و لماذا دورتين في الامتحان ولماذا لا تكون دورة واحدة و تكون ناجعة .
التوقيت : الطفل يحتاج إلى جانب تعليمي و جانب ترفيهي فكيف لتلميذ يدخل على الساعة 8 صباحا ي يخرج على الساعة 16و 15د مع استراحة ساعة واحدة فمتى يراجع دروسه و متى يلعب ، إذن بهذه الطريقة أثرنا على الجانب النفسي للتلميذ و أصبح مرهق و عصبي لأنه لم يشبع جانبه الترفيهي ربما يقال أن هناك النشاطات لا صفية هذه الأخيرة لم تسند لمختصين في هذا المجال و إنما أسندت لمعلمين لا يفقهون شيء في مجال الموسيقى و لا المسرح ...
4 ـ فيما يخص الإدارة و المدرسة : التسيير الحالي للمدارس التعليمية لا يخدم الإصلاح لأنها لا يوجد بها مكتبات و لا قاعات للإعلام الآلي ولا ورشات للتكنولوجيا و لا وسائل تعليمي .
نقائص الإصلاح :
ـ انتقال التلاميذ اللامدروس و خاصة من التحضيري و الأولى .
ـ عدم نجاعة الامتحانات و الاهتمام بالكم دون الكيف
ـ الاعتماد على تحديد أسابيع التدريس و إلزامية احترامها.
ـ نوعية الأسئلة في الامتحانات الرسمية .
ـ ضعف المستوى في جميع مراحل التعليم
ـ عدم استقرار المعلم من الجانب الإداري الشيء الذي جعله يهمل الجانب التربوي.
ـ حشو الدروس حتى ينهي المعلم برنامجه المكلف به .
ـ نقص الوازع الديني و الأخلاقي في البرامج .
ـ عدم نجاعة التدريس بالكفاءات لأنها الكفاءات تصلح مع المواد التقنية
ـ نقص الوسائل
ـ التدريس بالرموز الأجنبية و خاصة في الطور الأول .
ـ طول فترة مكوث الطفل في المدرسة .
بعض مقترحات إصلاح الإصلاح :
رأى أعضاء الفريق التربوي بأن الإصلاحات الممكن إدخالها حتى نتحصل على نتائج حسنة هي كالآتي :
ـ الاهتمام بالكيف دون الكم .
ـ تقليص وقت مكوث التلميذ في المدرسة .
ـ تخفيف بعض البرامج
ـ الرجوع إلى التوقيت القديم أي من السبت إلى يوم الخميس .
ـ عدم إلزامية التنقل من الأولى إلى الثانية ابتدائي .
ـ إعطاء نجاعة أكبر للامتحانات الرسمية و جعل دورة واحدة في كل امتحان .
ـ تعيين مختصين في مواد التربية الفنية و الموسيقية و التربية البدنية .
ـ توفير الوسائل الكافية لإنجاح الإصلاح و خاصة الإعلام والاتصال .
ـ تشجيع الكفاءات أمام المجتمع .
ـ استقرار الجانب الإداري و المالي للمعلم و عدم تعرضه للاهتزازات المتكررة تجعله يهتم بالجانب التربوي .
ـ توافق البرنامج مع كتب التلاميذ حتى تتم مراقبتهم في البيت .
ـ إدراج اللغة الإنجليزية في الطور الثاني و لو حصة واحدة في الأسبوع لكل قسم .
ـ تفعيل الإجازات و العقوبات حتى يتم ضبط العملية التربوية .
ممتاز
لكن التقرير لم يشر باي حال من الاحوال الى الوضعية المزرية للمعلم الذي بدونه لا تتم العملية التعليمية وكاني بمن اعد التقرير" في رفاهية واستقرار اللهم لا حسد"
تقريركم الذي جاء على جميع جوانب اثراءا لهذا الموضوع بطريقية جد جيدة وباحترافية لكنه اهمل وبشكل متعمد على ما يبدو هذا الذي لا يكاد يعترف له بالجميل. زولوه ولم يستشر واحالوه الى الموات ولم يحتظر ما هذا كيف تحكمون؟
عودوا الى رشدكم وقولوا المعلم لا بد له من سكن على اقل تقدير وضعية اجتماعية لائقة بالمعلم الجزائري.
ايها الاخوة لا بد ان تعرفوا اننا خرجنا من الاحادية والنظام الاقتصادي الموجه.
نحن لسنا كباقي الشعب ايها الاخوة نعم" الشعب الذي صاغ النكت على هذا المعلم". نعم واقولها بملءالفاه شعب امي جاهل.
هاكم اخر نكتة"قديمة جديدة "جاء معلم يخطب فتاة فقال لها ابوها سقدي بالنقالة نيجيك السباط" اهذه نكت تقال على من يتقد كالشمعة لينير بصائركم ايها ..........؟؟؟؟ تواطؤ المجتمع والفوق الادنى
لان الجهل عم في دواليب الحكم. ومجتمعنا الذي لا يعرف كيف ينتقي منتخبيه الى الهيئات التشريعية والتنفيذية لهو النكتة الناكتة. واعود لاقول ليس لنا الحق لا في الاجتماعي ولا في التساهمي ولا في الترقوي ولا ولا الى اين نحن ذاهبون.
صدر الاسلام
الخاتمة1

احمد2
2013-02-09, 16:24
مشكوووووووووووووووووووووووووووور

chamakh-s
2013-02-09, 16:39
تشكر ات لكل من ساهم في انجاز هذا التقرير.

مريم دنيا
2013-02-09, 16:55
شكرا لك وجزاك الله خيرا

albarose
2013-02-09, 17:40
شكرااااااا

Mountahanezli
2013-02-09, 17:41
شكرا جزيلا و بارك الله فيك

Mountahanezli
2013-02-09, 17:42
عمل رائع و مختصر جدا و مفيد للغاية جزاكم الله

لؤي عبد الرحمان
2013-02-09, 18:21
لك الشكر
اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل كثير

مرزوق
2013-02-09, 18:22
أرجوك إقرأ التقرير جيدا (عدم استقرار المعلم من الجانب الإداري الشيء الذي جعله يهمل الجانب التربوي.)

TOFNINE
2013-02-09, 18:29
شةذكرا لك اخى جزيل الشكر

السمياني
2013-02-09, 18:46
شكرا لك أخي على هذا النقاش ......................

DAAWA
2013-02-09, 18:57
شكرا جزاكم الله خيرا

أمين وليد
2013-02-09, 19:47
بارك الله فيكم

ابو النذير
2013-02-09, 19:55
جزاكم الله تعالى كل خير على هذا الاثراء و هذا الطرح

عموم07
2013-02-09, 20:08
بارك الله فيك

عموم07
2013-02-09, 20:12
بارك الله فيك

baghdadi_meriem
2013-02-09, 21:19
لم أفهم شيئا مما كتب و لا مما نشر اتمنى توضيح أكثر خاصة كيف نعمر هذه الورقة المبعوثة لنا و كل في مادته و مستواى الذي يدرسه أعينوني من فضلكم

فتيح العربي
2013-02-09, 22:03
مشكور اخي الكريم ........اراءكم و اقتراحاتكم كانت في المستوى

طهراوي ياسين
2013-02-09, 22:07
شكرا جزيلا لك الاخ مرزوق

nourab
2013-02-09, 22:12
الشكر موصول لكل الفوج الدي ساهم في اثراء هدا الموضوع انه عمل رائع وشامل تحية خالصة لكل الفريق.

زيتون الأوراس
2013-02-09, 22:32
لا شكر على واجب . ولكن دائما يجب علينا المحاولة إلى أن نرقى إلى الأفضل

الشوف رشيد
2013-02-10, 07:16
جزى الله خيرا من قام بهذا التقرير

و أرجو أن تأخذ هذه التقارير التي قامت بها جل المدارس في الحسبان

و مشكور مرة ثانية

bluewater007
2013-02-10, 09:29
شكرا لكم وبارك الله فيكم
http://s05.flagcounter.com/mini/MECnk/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpghttp://s09.flagcounter.com/mini/ZbQh/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg http://s03.flagcounter.com/mini/ppHy/bg_f5f5ff/txt_f5f5f1/border_f5f5ff/flags_0/.jpg

الغناي 66
2013-02-10, 12:47
الله يجازيك عم فعلت وأجرك على وشكرا على هدا التقرير

هبري محمد
2013-02-10, 13:24
القاطعة الثانية مهدية تيارت
الابتدائية الجديدة السبعين
المحــــــــــور الأول : البرامج التعليمية للطور الإلزامي (التعليم الابتدائي)
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
- مضامين البرامج
(الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قبلية التقويم ، الوجاهة أو الملاءمة )
التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة




ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)


بعض المضامين التي لا تتماشى والهوية الوطنية فيجب اعادة النظر فيها نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس.
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطني
- الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
- تنظيم الزمن المدرسي

إحتواء إستعمال الزمن على النشاطات اللاصفية و حصص الدعم


الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا
حصص الدعم إلزامية على المعلم
- الملاءمة بين مضامين البرامج و الحجم الزمني

موجودة إلا أنها تحتاج إلى تعديل


الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة مدة الحصة يجب أن تكون 30 د

النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)

-المعاملات المحددة للمواد

عدم التكافؤ بين المواد من حيث التةزيع الزمني


أنشطة التاريخ والجغرافيا لا تناسب مستوى فئة تلاميذ س3
حذف نشاطي التاريخ والجغرافيا من السنة الثالثة

- جهاز مرافقة البرامج
(الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين)

متوفرة غير متناسقة فيما بينها


المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب

- مساعي التعليم - التعلم

ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية


انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد


فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
- الوسائل التعليمية

نقص الوسائل مما يجعل الدرس جاف


بسبب تباعية المؤسسات للبلديات
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح

- التقويم البيداغوجي

متوفر في المناهج غير معمول به ميدانيا


عدم إلمام المكون بطرائق التقويم
لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به


المحـــــــــــور الثـــــــانــــــي : تكوين المكونين و تحسين مستواهم
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)


- توظيف المدرّسين

الإعتماد على المسبقات في التوظيف


المناصب المفتوحة غير كافية
- الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا
- تكوين المكونين و تحسين مستواهم
رفع المستوى العلمي والتكويني للمعلم




غير كاف يحتاج إلى دعم

التركيز على النظري عوض التطبيقي
العودة الى التكوين الاقامي كما كان سابقا المعاهد لتخريج اهل الاختصاص.
1- التكوين الأولي للموظفين
المنتمين للأسلاك المختلفة
* من حيث التنظيم
* من حيث توجيه المضامين (ملمح التخرج)

الجانب المعرفي عال من حيث المستوى


نقص الجانب التطبيقي
التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
2- التكوين أثناء الخدمة
* جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد


على الوثائق موجود وكاف



ميدانيا غير معمول به مرهق مما يحيط به معاناة إجتماعية ومادية.
متابعة وإلزامية التكوين
تحسين الظروف الاجتماعية و المادية للمعلم
العودة إلى بناء المساكن الوظيفية داخل المؤسسات.

* التحسين المستمر
- للمدرّسين

الندوات التربوية الداخلية و الخارجية موزعة على مدار السنة



عدم تلبية المعلم للأيام التكوينية لكونها وضعت مساء يوم الثلاثاء الذي يعتبره المعلم استراحة له




إعطاء الأهمية اللازمة في متابعة و إلزام المعلم للحضور إلى مثل هذه الأيام .


- لموظفي التأطير
إشراف ذوي الإختصاص على الأيام التكوينية




عدم إلحاح المؤطر على إجبارية المتابعة
الاعتماد على ذوي الاختصاص في التكوين. الاستفادة ممن هم خارج القطاع دكاترة واساتذة ومختصين.
3- التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري
الجانب المعرفي متوفر



يفتقر إلى الجانب التطبيقي.
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم. تربية موسيقية و تربية بدنية )
تكوين المديرين بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة

المحـــــــــــــــــــــــور الثـــــــــــــــــــــــــــالث : ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
- ظروف التمدرس
شروط التمدرس متوفرة بالقدر الكافي




عدم مراعاة الفرق بين التلاميذ من حيث القدرات العلمية و الاجتماعية و النفسية



تحويل المنح الخاصة بالمعوزين الى توفير ما يحتاجه المتعلم داخل المؤسسة
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
- مكافحة التسرب المدرسي
متابعة تنفيذ قوانين محاربة التسرب المدرسي




تهميش بعض التلاميذ من المعلم .
الحكم المسبق للمعلم على التلميذ .
سوء العلاقة بين المعلم و التلميذ

فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
قيام المؤسسة بنشاطات ترفهية و خلق فضاءات تكون المتنفس لرعبات التلاميذ

- التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة

منحة التمدرس




المعلمون غير مؤهلون للقيام بتدريس هذة الفئة
أنشاء أقسام مكيفة مع توظيف ذوي الإختصاص
- الأقسام متعددة المستويات


توفير مناصب مالية
يستحيل على المعلم تدريس كل المسويات في قسم واحد
لا تخدم المعلم و لا المتعلم
الاعتماد على الدوام الواحد القضاء على الاكتظاظ في الاقسام
العصرنة والتكنولوجيا وتطوير الكفاءاتا
الاهتمام اكثر بالمناطق النائية وتحفيزها على المركزيات
خلق قسم لكل مستوى




- عمليات الدعم المدرسي


تخدم الفروق الفردية بين التلاميد



عدم استغلال الحصة استغلالا حقيقيا
يجب مراقبة و ظبط هذه الحصص
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
- البيداغوجيا المتمايزة (الفارقية) و المعالجة البيداغوجية
تخدم المواد الاساسية لو تطبق




غير مطبقة ميدانيا
المعلم في حاجة إلى تكوين لتطبيق هذه الحصة

إلزام المدرس بتنفيذ الحصة
تخصيص حصص تكوينية تخدم البيداغوجيا المتمايزة .
- الاستفادة من التربية التحضيرية

ساهمت في تحسين مستوى المتعلم


عدم إلزاميتها أدى إلى تسجيل تلاميذ جدد في السنة الأولى نتج عنه الفروق الفردية
تكوين مربيات متخصصات للتربية التحضيرية
و إلزاميتها .

المحــــــــــــــــــــــــــــور الرابــــــــــــــــــــــــــــــــــع : عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين

(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)


- إعادة تنشيط المجالس

مدونة على الأوراق
غير معمول بها ميدانيا
إعادة تفعيلها
- خطة تنفيذ المشروع في مختلف المستويات بتنفيذ السياسة التربوية
*المؤسسات التربوية

- مشروع المؤسسة
طبق في التعليم الأساسي و أعطى ثماره


أهمل تماما في المنظومة التربوية الحالية
تفعيله و تكوين خاص لإنجازه
استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري
بعض المدارس تعمل بها و مرتبطة بالشبكة العنكبوتية
خلقت فروق فردية لأنها غير معممة
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية - أدبية و .....تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين


- إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد
غير معمول بها
عدم مواكبة متعلمينا بغيرهم من اطفال العالم.
إدراج و توفير وسائل الإعلام و الاتصال في تعليم المواد خاصة المواد العلمية .

- تعليم الإعلام الآلي
مفقود تماما في المنظومة التربوية للتعليم الابتدائي
عدم عصرنة البحث عن المعلومات و اكتساب الجانب المعرفي للمتعلم.
برمجة حصص خاصة بتعليم الإعلام الآلي في المؤسسات الابتدائية.
- تحسين الحياة المدرسية
إدراج حصص النشاطات اللاصفية
لم تطبق و أهملت تماما من الجدول الزمني الأسبوعي
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم و برمجة رحلات ترفيهية .

هبري محمد
2013-02-10, 13:26
القاطعة الثانية مهدية تيارت
الابتدائية الجديدة السبعين
المحــــــــــور الأول : البرامج التعليمية للطور الإلزامي (التعليم الابتدائي)
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
- مضامين البرامج
(الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قبلية التقويم ، الوجاهة أو الملاءمة )
التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ وفرة الكتاب المدرسي الى حد ما وطباعة عنوين جديدة




ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ
ـ كثرة الكتب التي أفرغت جيوب الآباء و أرهقت ظهور الأبناء دون ان تستعمل ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات (اختبار في كل فصل كاف)


بعض المضامين التي لا تتماشى والهوية الوطنية فيجب اعادة النظر فيها نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لاتخدم الدرس.
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطني
- الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
الترميز في الابتدائي يكون باللغة العربية (الرياضيات)
- تنظيم الزمن المدرسي

إحتواء إستعمال الزمن على النشاطات اللاصفية و حصص الدعم


الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة
مدة الحصة يجب أن تكون 30 د
يخص التوقيت الرجوع الى ستة ايام في الاسبوع عوض خمسة ايام اي انطلاقا من يوم السبت الى يوم الخميس مع تخصيص فترتي الاثنين والخميس مساءا
حصص الدعم إلزامية على المعلم
- الملاءمة بين مضامين البرامج و الحجم الزمني

موجودة إلا أنها تحتاج إلى تعديل


الحجم الساعي الاسبوعي لايخدم التلميذ وخاصة مدة الحصة مدة الحصة يجب أن تكون 30 د

النظر في مدة التعليم الابتدائي( مدة التعليم الابتدائي الالزامي6سنوات)

-المعاملات المحددة للمواد

عدم التكافؤ بين المواد من حيث التةزيع الزمني


أنشطة التاريخ والجغرافيا لا تناسب مستوى فئة تلاميذ س3
حذف نشاطي التاريخ والجغرافيا من السنة الثالثة

- جهاز مرافقة البرامج
(الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين)

متوفرة غير متناسقة فيما بينها


المناهج والمقررات التعليمية بحاجة لإجراء تعديلات وتحديثات كثيرة
نزع صلاحيات المدارس الإبتدائية من البلديات
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب

- مساعي التعليم - التعلم

ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعلمية


انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد


فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل
- الوسائل التعليمية

نقص الوسائل مما يجعل الدرس جاف


بسبب تباعية المؤسسات للبلديات
احترام التوافق بين التدرج و الكتاب المدرسي لأنه أشعل فتنة للمعلم و المتعلم و ولي التلميذ
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنة التسيير البيداغوجي والاداري
ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح

- التقويم البيداغوجي

متوفر في المناهج غير معمول به ميدانيا


عدم إلمام المكون بطرائق التقويم
لاسترجاع السنة السادسة اي بقضاء 6 سنوات ابتدائي هنا يكتمل نمو الجسم والعقل
ـ عدم الاكتفاء في المسابقات و الاختبارات الرسمية بنشاط الرياضيات و اللغتين العربية و الفرنسية بل اضافة التربية الإسلامية و العلمية و المدنية
التخلص من الانتقال الالي والرجوع الى الانتقال الذي كان معمول به


المحـــــــــــور الثـــــــانــــــي : تكوين المكونين و تحسين مستواهم
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)


- توظيف المدرّسين

الإعتماد على المسبقات في التوظيف


المناصب المفتوحة غير كافية
- الابتعاد عن التوظيف المباشر والمؤقت وخاصة اذا كان مؤقتا
- تكوين المكونين و تحسين مستواهم
رفع المستوى العلمي والتكويني للمعلم




غير كاف يحتاج إلى دعم

التركيز على النظري عوض التطبيقي
العودة الى التكوين الاقامي كما كان سابقا المعاهد لتخريج اهل الاختصاص.
1- التكوين الأولي للموظفين
المنتمين للأسلاك المختلفة
* من حيث التنظيم
* من حيث توجيه المضامين (ملمح التخرج)

الجانب المعرفي عال من حيث المستوى


نقص الجانب التطبيقي
التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية
وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
2- التكوين أثناء الخدمة
* جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد


على الوثائق موجود وكاف



ميدانيا غير معمول به مرهق مما يحيط به معاناة إجتماعية ومادية.
متابعة وإلزامية التكوين
تحسين الظروف الاجتماعية و المادية للمعلم
العودة إلى بناء المساكن الوظيفية داخل المؤسسات.

* التحسين المستمر
- للمدرّسين

الندوات التربوية الداخلية و الخارجية موزعة على مدار السنة



عدم تلبية المعلم للأيام التكوينية لكونها وضعت مساء يوم الثلاثاء الذي يعتبره المعلم استراحة له




إعطاء الأهمية اللازمة في متابعة و إلزام المعلم للحضور إلى مثل هذه الأيام .


- لموظفي التأطير
إشراف ذوي الإختصاص على الأيام التكوينية




عدم إلحاح المؤطر على إجبارية المتابعة
الاعتماد على ذوي الاختصاص في التكوين. الاستفادة ممن هم خارج القطاع دكاترة واساتذة ومختصين.
3- التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري
الجانب المعرفي متوفر



يفتقر إلى الجانب التطبيقي.
تكوين أساتذة خاصين بمواد النشاط و الإيقاظ ( رسم. تربية موسيقية و تربية بدنية )
تكوين المديرين بكفاءة عالية حتى يتسنى لهم مساعدة و إرشاد المعلمين و الاساتذة

المحـــــــــــــــــــــــور الثـــــــــــــــــــــــــــالث : ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين
(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)
- ظروف التمدرس
شروط التمدرس متوفرة بالقدر الكافي




عدم مراعاة الفرق بين التلاميذ من حيث القدرات العلمية و الاجتماعية و النفسية



تحويل المنح الخاصة بالمعوزين الى توفير ما يحتاجه المتعلم داخل المؤسسة
ثقل المحفظة (كثرة المواد وخاصة السنة الاولى والثانية )
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم او المتعلم
- مكافحة التسرب المدرسي
متابعة تنفيذ قوانين محاربة التسرب المدرسي




تهميش بعض التلاميذ من المعلم .
الحكم المسبق للمعلم على التلميذ .
سوء العلاقة بين المعلم و التلميذ

فتح باب الساعات الإضافية كما هو معمول به عند غيرنا
قيام المؤسسة بنشاطات ترفهية و خلق فضاءات تكون المتنفس لرعبات التلاميذ

- التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة

منحة التمدرس




المعلمون غير مؤهلون للقيام بتدريس هذة الفئة
أنشاء أقسام مكيفة مع توظيف ذوي الإختصاص
- الأقسام متعددة المستويات


توفير مناصب مالية
يستحيل على المعلم تدريس كل المسويات في قسم واحد
لا تخدم المعلم و لا المتعلم
الاعتماد على الدوام الواحد القضاء على الاكتظاظ في الاقسام
العصرنة والتكنولوجيا وتطوير الكفاءاتا
الاهتمام اكثر بالمناطق النائية وتحفيزها على المركزيات
خلق قسم لكل مستوى




- عمليات الدعم المدرسي


تخدم الفروق الفردية بين التلاميد



عدم استغلال الحصة استغلالا حقيقيا
يجب مراقبة و ظبط هذه الحصص
جعل الدعم داخل التوقيت الزمني الرسمي كما هو معمول به في المتوسط و الثانوي
- البيداغوجيا المتمايزة (الفارقية) و المعالجة البيداغوجية
تخدم المواد الاساسية لو تطبق




غير مطبقة ميدانيا
المعلم في حاجة إلى تكوين لتطبيق هذه الحصة

إلزام المدرس بتنفيذ الحصة
تخصيص حصص تكوينية تخدم البيداغوجيا المتمايزة .
- الاستفادة من التربية التحضيرية

ساهمت في تحسين مستوى المتعلم


عدم إلزاميتها أدى إلى تسجيل تلاميذ جدد في السنة الأولى نتج عنه الفروق الفردية
تكوين مربيات متخصصات للتربية التحضيرية
و إلزاميتها .

المحــــــــــــــــــــــــــــور الرابــــــــــــــــــــــــــــــــــع : عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري
إجراءات الاستشارة


الموضوعات الفرعية
الوضعية الميدانية
(المكتسبات، نقاط القوة ، جوانب الدعم ، عوائق، صعوبات ، نقاط ضعف ، اختلالات....)
تحديد أسباب النقائص الملاحظة
اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين

(- استراتيجية التنفيذ، - أليات التنظيم و التسيير ، - شروط الإنجاز ، - تسيير الموارد البشرية و المادية و المالية ، - المرافقة ، المتابعة ، التقويم و الضبط ، - خطوط التطوير الممكنة و المأمولة على المدى المتوسط و المدى الطويل)


- إعادة تنشيط المجالس

مدونة على الأوراق
غير معمول بها ميدانيا
إعادة تفعيلها
- خطة تنفيذ المشروع في مختلف المستويات بتنفيذ السياسة التربوية
*المؤسسات التربوية

- مشروع المؤسسة
طبق في التعليم الأساسي و أعطى ثماره


أهمل تماما في المنظومة التربوية الحالية
تفعيله و تكوين خاص لإنجازه
استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري
بعض المدارس تعمل بها و مرتبطة بالشبكة العنكبوتية
خلقت فروق فردية لأنها غير معممة
توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد

فتح مكتبات و اثرائها بالكتب الصالحة للمطالعة ( علمية - أدبية و .....تخدم التلميذ )
تكوين مساعدي التربية بالإبتدائي لتخفيف الضغط على المعلمين


- إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد
غير معمول بها
عدم مواكبة متعلمينا بغيرهم من اطفال العالم.
إدراج و توفير وسائل الإعلام و الاتصال في تعليم المواد خاصة المواد العلمية .

- تعليم الإعلام الآلي
مفقود تماما في المنظومة التربوية للتعليم الابتدائي
عدم عصرنة البحث عن المعلومات و اكتساب الجانب المعرفي للمتعلم.
برمجة حصص خاصة بتعليم الإعلام الآلي في المؤسسات الابتدائية.
- تحسين الحياة المدرسية
إدراج حصص النشاطات اللاصفية
لم تطبق و أهملت تماما من الجدول الزمني الأسبوعي
توفير الملاعب والوسائل والمطاعم و برمجة رحلات ترفيهية .

amine seddiki
2013-02-10, 13:41
بارك الله فيك

benhalima81
2013-02-10, 14:15
الشكر أخي الفاضل

benhalima81
2013-02-10, 14:19
الشكر أخي الفاضل

hacene07
2013-02-10, 15:07
شكرا جزاكم الله خيرا

bermad.abdelaziz
2013-02-10, 15:19
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§ §§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
كنافخ الكير

علي م
2013-02-10, 17:21
http://arabsh.com/files/0d35424d63f3/التقييم-المرحلي-docx.html]التقييم المرحلي.docx - 27.68 KB[/URL]

ابوفتح الله
2013-02-10, 19:24
نقطة خاصة بالمدرسة الابتدائية في الجانب المالي وهي التخلص من تبعية البلديات وجعل ميزانية خاصة بها كغيرها من مثيلاتها المتوسطات والثانويات لآن حاجيات المدرسة الابتدائية أكثر من المرحلتين الآخريتين
نرجو منكم إثراء النقطة وإدراجها.

عبد الجليل 34
2013-02-10, 19:34
شكرا جزيلا

هبري محمد
2013-02-10, 19:39
:dj_17:
المقاطعة الثانية مهدية تيارت
الابتدائية الجديدة السبعين
البرامج التعليمية للطور الإلزامي

most03
2013-02-10, 19:46
بارك الله فيك

لبكيري
2013-02-10, 20:37
Admin A d m i n n


ネ麹 € ミ麹 € ・・ € 詩 € $詩 € ,詩 € H詩 € `詩 € t

عمر فيصل
2013-02-10, 21:18
شكرااااااااااااااااااااااااا

nourab
2013-02-10, 21:47
لكم جزيل الشكر على كل هده المجهودات المبدولة ودمتم في خدمة التربية وجعله الله في ميزان حسناتكم و بارك الله فيكم.

أيمن34
2013-02-10, 22:13
مشكورا أخي و بارك الله فيك

أيمن34
2013-02-10, 22:19
لكم الشكر و بارك الله فيكم و تقبلوا تحياتي

ام زينب
2013-02-10, 22:50
بارك الله فيك

حسين طيب محمي
2013-02-10, 22:52
عمل رائع و مختصر جدا و مفيد للغاية جزاكم الله

فيصل ابو دنيال
2013-02-11, 09:29
بارك الله فيكم

2008yousfi
2013-02-11, 11:57
عمل رائع و مختصر جدا و مفيد للغاية جزاكم الله

أبو أنس نونو
2013-02-11, 15:10
شكرا لكم على الفائدة

مانير محمد
2013-02-11, 17:40
تقرير موفق

mardjawi
2013-02-11, 19:46
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

http://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd

hebbache Zaher
2013-02-11, 19:48
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية سطيف
متوسطة لطرش عبد الرحمان- عموشة-

الموضوع : تنظيم عملية التقويم التربوي للتعليم الإلزامي
المرجع : المنشور رقم 62 المؤرخ في 31 جانفى 2013


المقدمة:
يعكس النظام التربوي طموحات الأمة و يسعى في حركية دائمة إلى إيجاد الصيغ الملائمة لتنشئة الأجيال تنشئة اجتماعية تجعل منهم مواطنين فاعلين قادرين على أداء أدوارهم الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية على الوجه الأكمل. كما يسعى إلى إعداد الأجيال إعدادا يجعل منهم مواطنين غيورين على هويتهم و قادرين على رقع التحديات المختلفة التي تقرضها العولمة .
و إن المجتمع الجزائري عرف تغيرات سياسية و اجتماعية فتحت أمامه طموحات مشروعة للتقدم و الرقي فتغيير البرامج التعليمية و تحديث محتوياتها أضحت تفرض نفسها خاصة و أن العولمة المبادلات تملي على المجتمعات تحديات جديدة بذلك تسعى المنظومة التربوية إلى الإصلاح التربوي في عصرنه البرامج التعليمية تستجيب للتطلعات المشروعة و كذا الحاجيات الحقيقية للمجتمع .
لذا لزاما علينا تقييم البرامج طيلة الإصلاحات من حيث الأهداف,الغايات المنتظرة,المعارف,التحكم في الكفاءات .....الخ.
فالبرامج المعدة طيلة 10 سنوات الماضية تهدف إلى:
- تنمية شاملة للمتعلم في مجالات عديدة .
- التساؤل و الاكتشاف و التفتح على المحيط.
- حب العلم .
- روح الإبداع و الفكر .
- الشعور بالهوية الوطنية و الانتماء و روح المواطنة.
الغايات:
- إكساب المتعلم مجموعة من القدرات و الكفاءات .
- تكوين شخصية المتعلم .
- قيم الجمهورية و الديمقراطية .
- تنمية الفكر العالمي و التحكم في وسائل العصرنة .
الكفاءات:
- التحكم في استعمال اللغة .
- التحكم في طرق التعبير.
- القدرة على التحليل و النقد و الملاحظة.
- القدرة على استعمال الوسائل ( الحاسوب ..................).


المحور الأول: البرامج التعليمية للطور الإلزامي
أ/ مضامين البرامج المدرسية: ( الشمولية ، الانسجام ، قابلية الإنجاز ، قابلية القراءة ، قابلية التقويم الوجاهة أو الملائمة .(
1/ الوضعية الميدانية :
ـ أ ـ الإيجابيات :
ـ جعل المتعلم هو الفاعل في العملية التعليمية و التعليمية
ـ التركيز على العمل الجماعي من خلال المشاريع و والعمل بالتفويج
ـ ابتكار وضعية إدماجية في كل الأنشطة
ـ الاهتمام بشخصية و نفسية المتعلم
ـ وفرة الكتاب المدرسي إلى حد ما وطباعة عناوين جديدة
ـ ترسيخ الأصالة و الهوية الوطنية
ـ تعود التلميذ الاعتماد على نفسه وقدراته
ـ التخفيف إلى حد ما من أعمال المدرس وجعله مرشد فقط
ـ المتابعة الدائمة للمتعلم عن طريق التقويم / التقييم المستمر ـ ب ـ جوانب للتدعيم :
ـ ضرورة إرجاع السنة السادسة
ـ إتاحة وقت أكبر للمشاريع وترك الحرية في اختيارها على حسب توفر الوسائل من مدرسة إلى أخرى
ـ العمل الجماعي يساعد لكن لا يفيد في حالة الاكتظاظ
ـ زيادة الدورات التكوينية الداخلية و الخارجية و تكون مسايرة للواقع وجعلها تطبيقية بالدرجة الأولى
ـ حذف الدروس يجب أن يكون بدقة و دراسة معمقة من الواقع مع إشراك الفئة الفاعلة
ـ توجد بعض الدروس تحتاج إلى وقت اكبر مما منح لها لتحقيق الكفاءة المنشودة
ـ ج ـ العوائق ونقاط الضعف
ـ عدم التوافق بين التدرج (2011 ) ودليل المعلم الجديد 2012 والكتاب المدرسي
ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ.
ـ عدم انسجام الدروس مما يؤدي إلى تشويش المتعلم
ـ أخطاء مطبعية كثيرة لا تخدم المتعلم
ـ عدم تفاعل الطلاب مع البرامج الجديدة خاصة بعد حذف بعض المواضيع في الرياضيات
ـ نصوص القراءة خيالية تبعد التلميذ عن الواقع وهي بعيدة عن الثقافة الجزائرية الإسلامية
ـ صعوبة التمارين بالنسبة للمتعلم وهي لا تخدم الدرس
ـ قلة الوقت المخصص لنشاط مهم للتلميذ ( التربية الإسلامية (
ـ كثرة التمارين و الواجبات و الاختبارات
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الواقع في وضع البرامج والمناهج التعليمية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
ـ عدم دراسة المواضيع بدقة أدى إلى تشتتها
ـ عدم إشراك أساتذة و معلمين من الميدان العملي الواقعي في وضع البرامج التعليمية
ـ عدم مراعاة الاختلاف البيئي و الاجتماعي من منطقة إلى أخرى ( المدينة الريف الصحراء(
ـ الحذف العشوائي للدروس أدى إلى تشتتها
ـ عدم تخصيص ميزانية خاصة للرحالات و الخرجات الاستكشافية التعليمية
ـ انعدام الاحتكاك و التحاور بين المعلمين والأساتذة و مما زاد الطين بلة القانون الجديد الذي فرق بين أهل الاختصاص الواحد
ـ قلة الدروس التطبيقية للمعلمين الجدد
-قلة الوسائل البيداغوجية.
-طول البرنامج مما يؤدي إلى التسرع و الحشو في كثير من الحالات
-سن قوانين غير مناسبة للتسييرالبيداغوجي و العلمي للمتعلم حيث (أصبح المتعلم يركز على أنه يحضى بعناية كبيرة مما أدى به إلى التفكير في أن يفعل ما يشاء مادام العقاب المادي و المعنوي ممنوع و إخراجه كذالك)
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين:
ـ وضع تدرج سنوي من بداية الموسم الدراسي يكون متماشيا مع الكتاب حتى لا نقع في الاختلاف و التشويش
ـ فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل و تكوين المكونين وتحسين مستواهم
ـ ترك الحرية للأستاذ في اختيار المواضيع التي تتماشى مع المناسبات الدينية و الوطنية
ـ توفير المناهج و الوثائق المرافقة لكل كتاب
ـ أن تكون التمارين مرنة وقابلة للتطبيق و متماشية مع المستوى المطلوب
ـ الإعلان على المسابقات يكون في العطلة و النتائج قبل الدخول المدرسي حتى نتخلص من تذبذب تقديم الدروس
ـ تخصيص أيام و جلسات تحسيسية مع الأولياء من أجل متابعة ومعاينة قدرات أبنائهم
ـ توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم(
ـ وضع قانون يصنف أهل الاختصاص الواحد في نفس الدرجة مع سلم واضح للترقية من اجل جمع الشمل والاتحاد لتقديم البرامج
ـ وضع صندوق بميزانية معتبرة من أجل الخرجات الميدانية التعليمية و للجوائز التشجيعية سواء للمعلم أو المتعلم
ـ التكثيف من الندوات المحلية و الخارجية و التركيز على التطبيقية التي يؤديها ذوي الخبرة و الاقدمية .
ـ توفير الوسائل وإدراج تكنولوجيات الإعلام والاتصال في تعليم المواد و عصرنه التسيير البيداغوجي والإداري.
- الموازنة بين البرنامج السنوي و التوقيت المخصص حيث في كثير من الحالات يكون الوقت غير كاف مما يؤدي إلى الحشو في تقديم الدروس و كذا الوقوع في طائلة تحديد العتبة كل نهاية سنة . - البرنامج لا يراعي المناسبات الدينية و الوطنية و كذا بعض الظروف و الأحوال الجوية مما يؤدي إلى تذبذب في تطبيق البرنامج كل سنة. - كثافة العمل المنزلي مما أدى إلى : 1- عزوف التلاميذ عن العمل. 2 - أداء العمل بشكل عشوائي لا فائدة من ورائه.
ب/ تنظيم الزمن المدرسي.
1/ الوضعية الميدانية : - لا يخدم التلميذ و يشكل عبء و كثافة له. - تذمر المتعلم و إرهاقه. - نفور المتعلم من عملية التعلم. - تدهور النتائج حتى و ان كان الواقع يثبت العكس.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. - تولد الضغط لدى المعلم والمتعلم - إرهاق المتعلمين
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين.
- إعادة النظر في الزمن المدرسي - تقليص الحجم الساعي - موازنة بين التوقيت العام و البرنامج .

جـ/ الملائمة بين مضامين البرامج، و الحجم الزمني.
1/ الوضعية الميدانية : غير ملائمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : الغلاف الزمني لا يستوفي كمية التعليمات المدرجة في حصة تعليمية واحدة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - تخفيف المحتوى - كيفية تقديم الوضعيات في الكتاب (طويلة غير ملائمة للعملية التعليمية حيث يكون الموضوع في أكثر من ثلاث صفحات...).

د/ المعاملات المحددة للمواد.
1/ الوضعية الميدانية :
- تفاوت وفروق في المعاملات.
-تركيز التلاميذ على المواد ذات المعامل المرتفع وإمهال الباقي على أساس أن المواد ذات المعاملات المرتفعة هي وسيلة النجاح مما أفرز ظاهرة دروس الدعم في هذه المواد و التي تحولت إلى عملية متاجرة.
- جوانب التدعيم :
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة:
- تركيز المتعلم على المواد ذات المعامل المرتفع.
- اتجاه المتعلم إلى دروس الدعم التي تحولت إلى نقمة.
- عزوف التلاميذ عن المواد ذات المعامل المنخفض مما أفرز خلل في العملية التعلمية التعليمية في المؤسسات التربوية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - جعل المواد متساوية المعاملات في مستوى أولى ثانية متوسط لتكوين قاعدة قوية لدى المتعلم في جميع المواد. - إعطاء معاملات متقاربة في السنة الثالثة و الرابعة متوسط : العربية و الرياضيات و الفرنسية و الاجتماعيات (معامل3).
هـ/ جهاز مرافقة البرامج : الوثائق المرافقة ، عمليات الإعلام و التكوين
1/ الوضعية الميدانية : متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: غير واضحة الشرح
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى توضيحات وافية بعيدا عن الكتابات الأكاديمية
- تحديد مواضع التكوين بدقة. - ضرورة الخروج بتقارير و توصيات. - تخصيص أكبر مدة للتكوين في معالجة النقائص و تقسيم الوضعيات التعليمة(المواضيع).
و/ مساعي التعليم – التعلم:
1/ الوضعية الميدانية : المساعي مبذولة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي. - توفير الوسائل البيداغوجية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - بحاجة إلى تقييم من طرف خبراء. - إشراك أهل الاختصاص و أعضاء الجماعة التربوية و أولياء التلاميذ في العملية و ذلك في كل مستوى تعليمي.
ي/ الوسائل التعليمية:
1/ الوضعية الميدانية : تكاد تكون منعدمة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام وسائل تعليمية عصرية
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: وجوب توفيرها

ز/ التقويم البيداغوجي:
1/ الوضعية الميدانية : يسير بشكل تقليدي
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - عدم فهم طرق التقويم بالكفاءات - الاكتظاظ (كثافة العدد تصعب من عملية التقويم). - إدخال النشاطات الاصفية في عملية التقويم أفرزت اعتماد المتعلم على غيره. - المشاريع التي يقدمها المتعلم مستنسخة.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - التكوين في هذا المجال - تخصيص أسبوع للمعالجة بعد كل أسبوع تقييمي نهاية كل ثلاثي.
- التقويم المستمر ادراجه مع مراعاة العمل و انجازه (يعتمد النشاطات داخل الصف). - تدعيم حصص الاستدراك في عملية التقويم و ذلك بتعميمه على جل المواد. - تخصيص حصص التنسيق داخل المادة (الأفقي و العمودي بين المواد) لعملية تقسيم البرنامج والأداء.

المحور الثاني: تكوين المكونين و تحسين مستواهم

أ/ توظيف المدرسين:
1/ الوضعية الميدانية :التوظيف موجود لكن غير كاف
- انعدام التكوين.
2/ تحديد أسباب النقائض الملاحظة. التوظيف المباشر
- صعوبة تعامل المعلم مع المتعلم من الناحية النفسية و البسكولوجية لفقدانه تكوينا و قاعدة في مجال علم النفس.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين. تكوين الموظفين قبل توظيفهم على الاقل سنة تكوين إلقامي
- تكوين المعلم.
- عملية رسكلة المعلم.
- تكوين المكونين.
- إعادة فتح معاهد التكوين.

ب/ تكوين المكونين و تحسين مستواهم:
1/ الوضعية الميدانية :موجودة غير كافية
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : فترات التكوين قليلة جدا.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين : اعتماد إستراتيجية تكوينية جادة فعالة للمكونين

ب-1 / التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة
- من حيث التنظيم : موجودة غير كافية
- من حيث توجيه المضامين ( ملمح التخرج ) : جد مقبولة نظريا.
ب-2 / التكوين أثناء الخدمة:
- جهاز التكوين الأكاديمي عن بعد .
- التحسين المستمر للمدرسين لموظفي التأطــيــر.
1/الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : غياب الجدية في التكوين
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: الصرامة في التكوين.
ب- 3 / التكوين المتخصص لموظفي التأطير التربوي و الإداري.
1/ الوضعية الميدانية : غير كاف حشو لمعارف.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : التكوين على فترات متباعدة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: نقترح تكوين إقامي (سنة على الأقل)




المحور الثالث : ظروف المتمدرس و تكافؤ فرص النجاح
أ/ ظروف المتمدرس
1/ الوضعية الميدانية : نقص في الهياكل.
الإطعام :ضعف في الإطعام حيث أن الميزانية المخصصة ضعيفة حيث لا تراعي سعر المواد الغذائية في الوقت الحالي.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: انعدام المخابر العلمية والمعلوماتية والمرافق الرياضية.
3/ اقتراحات إجراءات المعالجة و التحسين: - ضرورة توفيرها.
- رفع الميزانية المخصصة وفقا للأسعار الحالية. -تزويد المطاعم بالطاقة البشرية اللازمة و الوسائل.
ب/ مكافحة التسرب المدرسي:
1/ الوضعية الميدانية : وجود تسرب مدرسي مقلق.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: - ضعف المستوى الذي يعود إلى مسببات سابقة الذكر. - طول البرنامج و عدم توافقه مع التوقيت.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- تخفيف البرنامج و التوقيت. - توفير المحلات الدراسية لتفادي الاكتظاظ و بالتالي المستوى المتدني أو إعادة السنة. - تفعيل برنامج الامتحانات الاستدراكية نهاية كل فصل عوض كل نهاية سنة مع كل المستويات و ضرورة الميزانية الصارمة لتنفيذ العملية. - إعطاء تكافؤ الفرص للمتعلمين في المدن و الأرياف . - تفعيل دور التوجيه المدرسي خلال كل فترات السنة و بجميع المستويات.

جـ / التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة.
1/ الوضعية الميدانية :منعدم تماما
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: إنشاء أقسام خاصة لذوي الحاجات الخاصة
د/ الأقسام متعددة المستويات : /
1/ الوضعية الميدانية : /
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.: التوظيف المباشر
هـ/ عمليات الدعم المدرسي :
1/ الوضعية الميدانية : غير واضحة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة : عدم وجود مناشير جديدة تحدد كيفية إنجازها.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.
- إعادة النظر إلى ساعات الدعم المبرمجة وتثمينها. - توحيد الصيغة التنظيمية لهذه العملية في الابتدائي، المتوسط والثانوي.

و/ البيداغوجيا المتمايزة ( أو الفارقية ) و المعالجة البيداغوجية.
1/ الوضعية الميدانية : - مبهمة، غير واضحة. - تؤدى بدون علم
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ضعف التكوين في هذا المجال
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تكوين في التدريس بالكفاءات.

ي / الاستفادة من التربية التحضيرية
1/ الوضعية الميدانية :مفيدة.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم التخصص في التربية التحضيرية
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: توظيف ذوي الاختصاص في التربية التحضيرية.


المحور الرابع: عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:

أ/ إعادة تنشيط المجالس:
1/ الوضعية الميدانية :مجالس متوفرة
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: تنقصها الفعالية والنجاعة
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة: تفعيل عمل الشركاء.

ب/ خطة المشروع في مختلف المستويات، تنفيذ السياسة التربوية: المؤسسات المدرسية، المقاطعات التفتيشية للابتدائي، مديرية التربية:
1/ الوضعية الميدانية : موجود
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: عدم المتابعة الفعلية بسبب صعوبة التكفل المادي والتربوي.
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تفعيل عمل الشركاء.

جـ/ استعمال تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري:
1/ الوضعية الميدانية :نعم بشكل مقبول
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة: ينقصه ربط بشبكة المعلوماتية .
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.

د/ إدراج تكنولوجيات الإعلام و الاتصال في تعليم المواد:
1/ الوضعية الميدانية :غير متوفر
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة غياب الأجهزة المخصصة لذلك..
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة : تزويد المؤسسات بشبكة المعلوماتية ووسائل العلم والاتصال.

هـ/ تعليم الإعلام الآلي:
1/ الوضعية الميدانية :لا
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. غير مدرج في برامج التعليم لابتدائي
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة.إدراج ولو حصة للإعلام الآلي في مرحلة التعليم الابتدائي.

و/ تحسين الحياة المدرسية:
1/ الوضعية الميدانية وقف على عمليات التعلم.
2/ تحديد أسباب النقائص الملاحظة. تفتقر للترفيه
3/ اقتراحات أسباب النقائص الملاحظة. توفير فضاءات علمية ترفيهية للمؤسسة.

حراثي تواتي
2013-02-11, 20:35
وفقك الله لكنه غير قابل للاضافة والتعديل

عبد القادر خليل
2013-02-11, 20:54
بارك الله فيك

djenamo
2013-02-11, 21:10
الموضوع 1 البرامج التعليمة للتعليم الإلزامي:
* هناك إختلالات ناشئة بين مبتغيات المنهاج و محتويات البرنامج و الإمكانيات و الوسائل و الطرائق بحيث تفتقد للإنسجام الضروري يجعل البرنامج يترجم للمنهاج و الوسائل و الطرائق هي آداة تنفيذه كما يفتقر للشمولية التي من المفروض تجعله يغطى كافة الإحتاجات الـمهارية و المعرفية للطفل خصوصا مع هذا الكم الهائل الدي يتلقاه الطفل من محيطه الخارجي .
* فالبرنامج يفتقر للإنسجام و الشمولية فضلا أنه لا يتلائم مع واقع الطفل و إن كان هدفه هو الإنطلاق من واقع الطفل ،إضافة الى التركيز على الطرائق أدى الى خواء معرفي بما جعل المضامين على كثافتها جافة تفتقر الى المعارف المركزة و لا تلبي إحتياجات المتعلم ،
*و مما تجب الإشارة إليه أن المدرسة الجزائرية في السنوات الأخيرة بدأت تعنى بثقافة التفكير لدى التلميذ ، و المهتمون بالحقل التعليمي يضعون فنون التفكير النقدي في مقدمة أولوياتهم ،لكن المشتغلين بهذا المجال غالبا ما يصطدمون بعوائق متعددة على مستوى التطبيق و الممارسة الميدانية ، لعل أهمها تلك التي تتصل بالتراكم الكمي للمعارف ومواد التدريس التي تقوم عليها المنظومة التربوية.لذا لا بد م تخفيف كم المواد الدراسية المتناولة في السنوات الأولى و جعلها محصورة في اللغة العربية و التربية العلمية بما فيها الرياضيات و التربية الإسلامية و التربية الفنية و البدنية في السنتين الأولتين ثم إبتداءا من السنة الثالثة يتم فصل الـمواد عن بعضها و يمكن التنويع في الانشطة شكلا و مضمونا.
*من منظور الزمن الدراسي فأهم إيجابياته هو تكريس وقت 45 دقيقة للحصة مما أعطى مجالا زمنيا كافيا لكن هناك كثافة برمجية للحصص التعليمية و المضامين المتناولة أسبوعيا و أهم ما يؤخذ على التوزيع الزمني هو طول الفترة المسائية و التي غالبا ماإشتكى منها المتعلم والمعلم و الملاحظ فيها هبوط تدني المردود التربوي بسبب الإرهاق الحاصل لذا وجب التفكير في تخصيص الفترات الصباحية للمواد العلمية و اللغوية فيما تختزل اوقات المسائية في الأنشطة الترفيهية و الإبقاضية .(مثلا : إقتصار الدراسة على الفترة الصباحية فقط بمعدل اربع ساعات و لمدة ستة أيام بدل خمسة).
* و أهم مأخذ على الإصلاح تربوي السابق هو الكتاب المدرسي الذي أثقل كاهل المتعلم كما و نوعا و شكلا و مضمونا في حين ان البيداغوجيا الحديثة تتجه الى التركيز و الدقة و الإختزال في المحتويات ذات الهدف الواحد نجد الكتاب لا يتماشى مع الطرق النشطة بسبب الإفتقار لمفهوم الإدماج الحقيقي و ضعف المحتوى و إفتقاره و الإطناب الـممل ، و عدم الانسجام ، لذا وجب الإهتمام بالكتاب المدرسي و جعله أكثر حداثة من حيث الشكل و المضمون مع التركيز على المحتوى الـمعرفي القيّم و الـمهارة المقصود الوصول اليها.
* ضرورة الإنسجام التام بين الكتاب المدرسي و البرنامج
* بالنسبة للمضامين يجب أن تتوافق مع العمر العقلي و النفسي و الجسمي للمتعلم ومنسجمة مع محيطه (مراعاة المحيط و البيئة في المضمون)
* بالنسبة للوسائل فهي تكاد تكون منعدمة لذا كان الفعل التعلمي غير كامل في ذهن المتلقي إذ أن الوسيلة تلعب دورا في تقريب المفاهيم و تجسيدها و بما أننا في عصر تكنولوجيا الاعلام فيجب التركيز على عصرنة المدرسة و تحديث وسائل التدريس مع التركيز على إستثمار تكنولوجيا الإعلام و السمعي البصري في عملية التعلم لما لها أثر عند المتعلم و لما تمتاز به من تشويق و جذب لفضول المتعلم لتشبع حاجاته الـمعرفيه خصوصا في خضم هذا المد المعرفي الهائل بسبب وسائل الاتصال الحديثة.
* التقليص من عدد المواد المتناولة و الإقتصار على أساسيات في السنوات الأولى مع تخفيف في المحتويات مع التركيز على النوعية و مراعاة قابلية الإنجاز.
* في الجانب التقويم البيداغوجي فالنظر الى التقويم بنظرة شمولية تستغرق جميع جوانب العملية التعليمية التعلمية فالتقويم مدمج فيها وملازم لها وليس خارجا عنها. كما أنه كاشف للنقائص ومساعد على تشخيص الاختلالات والتذبذبات التي يمكن أن تحصل خلال عملية التعلّم، وتساعد على استدراكها بصفة عادية ومنتظمة
وبهذه الصفة، فإنّ استغلال أخطاء التلميذ أو نقائصه في تصوّر طرائق التكفّل بها عنصر إيجابي وهام في تشخيص تلك النقائص واستدراكها.
وأخيرا، فإنّ التقويم بأدواره المتعدّدة فرصة وأداة لتعزيز العلاقة بين المعلّم والمتعلّم من جهة وبين المعلّم والأولياء من جهة أخرى.
* صعوبة التعامل مع المنهاج المدرسي لكونه يتسم بالتجريد و كثرة التعديلات و الحذف على المحتوى وتداخلها مع محتوى كتاب التلميذ مما خلق إرتباك في التعامل مع كتاب التلميذ و التدرجات السنوية و مضمون المنهاج .
* ضرورة تحميل المتعلم مسؤوليات في اقسامهم، و اهم الاهداف هي الفهم، و الاولوية هي في"تعليم التلاميذ كيف يتعلمون
* التركيز غلى فترة بناء المعرفة والمهارات البسيطة والتعود على حياة التعلم لتعود عليهم بالفائدة في المراحل التي تليها.
* تشجيع دور الأسرة و حفزهم حتى يتعلم المتعلم القراءة والكتابة منهم أكثر مما يتعلمها من المدرسة,
* ضرورة بعث نشاط المطالعة و جعله نشاطا محوريا بغرس حب الكتاب و المطالعة و البحث و التشجيع عليها مع توفير فضاءات خاصة بذلك .
* التركيز على اللغة الشفاهية للمتعلم و تهذيبها و ذلك من أجل نماء لغوي متكامل و صحيح (خصوصا مادة التعبير الشفاهي) وربط ذلك بمجهود المطالعة(مثلا أن يعطى مشروع قراءة كتاب خارج عن الـمقرر الدراسي كل شهر)

*يجب تفضيل العمق و الشمولية وتفضيل التجريب العملي وتوفير المواد اللازمة للدراسة من الطبيعة التي حولهم في الجوار. ويُفتح المجال على مصراعيه للمتعلمين والمدرسين للتجريب والاستكشاف وجمع النتائج والبحث والاستعانة بالموسوعات الورقية والالكترونية وكل السبل المعاصرة.
* المحافظة على مدة الحصة الواحدة 45 دقيقة، و بين الحصة و الحصة استراحة فالراحة بين التعلمات مهمة جدا في النظام التعليمي ، للسماح للمتعلمين باستيعاب الدروس و الابقاء على الذهن في حالة يقظة

* ضرورة المحافظة على مبادئ تعلم التعلم ، و طريقة حل المشكلات مع تحمل المسؤولية و التعاون ، و التركيز على القدرة بالتفكير و روح الإبداع مع تعميق مفاهيم المشاركة و التعاون و التسامح و تقبل الآخرين و الحوار.

الموضوع 2 تكوين المكونين و تحسين مستواهم
* النظرة الجوهرية للمعلم وأنه حجر الزاوية، وذلك بإعطاء االمعلم كل الاهتمام من جميع الجوانب التدريبية والتأهيلية والنفسية والاجتماعية و المادية.
* فيما يخص تكوين المعلمين ، فالمعلم هو أحد رؤوس الفعل التعلمي بالإضافة للمنهاج و التلميذ و بإعتباره الآداة الاساسية في توصيل المعارف و استثارة المهارت مما يتطلب تكوينا معمقا و متخصصا في ادوات التربية و وسائلها لذا وجب إعتماد استراتيجية تكوينية معمقة من خلال الشراكة مع الجامعة و إعادة بعث دور الـمعاهد التكنولوجيا ( التوظيف في التعليم يتم عن طريق معاهد التكنولوجيا) ثم وجوب تسطير رزنامات سنوية لتجديد معارف المعلم و تحديث المفاهيم من خلال جهاز التكوين اثناء الخدمة و فتح ورشات تكوينية متخصصة بإشراف اكاديمي عالي لأن المعلم بحاجة للتجديد المستمر استجابة لمتطلبات العصرنة .كما ينبغي ان يكون مطلعا على علوم التربية و علم النفس و علم الإجتماع و اللسانيات بالإضافة الى التربية الخاصة المتعلقة بطرائق التناول في تدريس الأنشطة.
*و قبل ذلك اعتماد استراتيجية واضحة من خلال ضبط طرق التوظيف و الابتعاد على التوظيف المباشر مع ضرورة بعث إختصاص جامعي متصل بالتربية و التعليم يستفيد منه جميع المكونين بإجاد آليات معينة لتجسيد ذلك.
* القضاء على التفاوت في الرتب في الـمستوى الواحد لمن يؤدون نفس الخدمة (الشعور بالعدالة و الحرية أساس الإبداع)
* مكافحة ظاهرة التسرب الدراسي من خلال ايجاد آليات بالتكفل بالصعوبات التي يوجهها المتعلم مع اعادة النظرة في آلية الانتقال من سنة لأخرى و من طور لأخر خصوصا تجنب الانتقال الآلي من السنة الاولى الى الثانية و التعامل بصرامة و التركيز على النوع و الإبتعاد عن التركيز على الكم من خلال ارقام مضخمة لا تعكس الحقيقة .
* و مراجعة طرائق التقويم (الإختبارات) جذريا و ذلك بإلغاء الاختبارات و تعويضها بآليات أخرى مع الإبقاء فقط على الاختبارات الاشهادية في نهاية كل طور.

الموضوع 3 ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح:
* ضرورة تعديل سن الدخول بحيث يبدأ المتعلمون الالتحاق بالمدرسة في سن 7 سنوات ليحضروا نصف يوم يجب أن تكون هناك قناعة كبيرة ان الاطفال يجب ان يتمتعوا بدرجة من النضج ليتمكنوا من التعلم في المدرسة.
* الاستغناء على التربية التحضيرية و تعويضها بالسنة السادسة حتى يأخذ المتعلم كفايته و ينتقل بأكثر جهوزية لطور المتوسط.
*محاربة الاكتضاظ داخل القسم الواحد بحيث لا يتجاوز30 تلميذ في القسم.
*تعميم المطاعم المدرسية و و مضاعفة الاعتماد المالي لما لها من أثر في جذب التلميذ
* على الرغم التكفل الكبير بتوسيع التعليم و توفير الفرص فقد قطعا شوطا كبيرا من خلال توفير الهياكل و لكن مازالت قاصرة و لا تلبي الحاجيات المتزايدة
* تحسين ظروف التمدرس من خلال الهياكل و الوسائل التعليمية .
*المحافظة على مكتسبات التعليم الاولي الإلزامي و المجانية.
* إعتماد استرتيجية الـمستوى في السنة الواحدة حتى يتم التكفل بالصعوبات و عزلها
*اعتماد البيداغوجيا الفارقية و تفعيل دورها خصوصا في تقليل عدد تلاميذ القسم الواحد
* التخلي على المنحة الدراسية و تعويضها بمجانية الكتاب المدرسي .
* عصرنة التجهيز المدرسي و وضع ضوابط صارمة و معيارية لإختيار الجودة و الإتقان (لأن التجهيز كارثي خصوصا نوعية الطاولات و الكراسي و السبورات و الخزائن الرديئة جدا حيث تتهالك في وقت قياسي إضافة لكونها و غير مناسبة تربويا و وظيفيا.

الموضوع 4 عصرنة التسيير البيداغوجي و الإداري:

* في تنشيط المجالس يجب تفعيلها و ضبطها و تقليصها و اعطاء فضاءات زمنية مناسبة مع متابعة انجازاتها حتى تأتي بثمارها في مجال تحسين المردود التربوي و البيداغوجي و الاداري.
* بالنسبة للمشروع فيستحسن تدعيمه و تفعيله ، فمن النظرة الميدانية لا يوجد مشروع مؤسسة بالمعنى لأسباب كثيرة منها نقص الخبرة و ضعف التكوين و غياب التكفل المالي إضافة لعدم وضوح الرؤية
* ضرورة ادخال وسائل التكنولوجيا الحديثة لما لها في أثر في المردود التعليمي تعميم الاعلام الآلي و إدراجه في الطور الثاني خصوصا كمادة مع ايجاد التكفل البشري و المادي اللازم.
* تحسين الحياة المدرسية من خلال دعهما بالكادر المتخصص في مجالات علم النفس (اخصائي في علم النفس مثلا لكل مقاطعة) مع ضرورة توظيف المساعدين التربويين في المدارس الإبتدائية و ذلك للمساعدة في التكفل و رعاية حاجيات المتعلم النفسية و الجسدية و الفكرية
* ضرورة فك الارتباط بين المدرسة و البلدية ( مهممم جداااا.... )وذلك لإعطاء الشخصية الإعتبارية الكاملة للمؤسسة التعليمية لتتحمل المسؤولية بالنظر لكونها ادرى بمعرفة إحتياجاتها ، و ذلك من خلال تخصيص ميزانية توضع في حساب المدرسة و يتم تسييرها عن طريق مجلس التربية و التعليم.
* الاستقرار الكادر التربوي و الإداري و ذلك بمنع الانتقالات غير المبررة بين المؤسسات خلال الموسم الدراسي و ضبط ذلك وفق رزنامة حركة التنقلات المدرسية ، بالإضافة لإستقرار المحيط المدرسي

جمانة73
2013-02-11, 21:15
المعلم إلى الزوال ؟

إنّها جملة الصدى .

mardjawi
2013-02-11, 21:26
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

http://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd

mardjawi
2013-02-11, 21:34
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

http://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd

skaf1936
2013-02-11, 22:00
جزاك الله كل خير.

mardjawi
2013-02-11, 22:07
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

http://www.4shared.com/rar/vG26QuSy/ISSLAH.html

أو من هنا

http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd

le roi de sat
2013-02-11, 22:25
إليك أخي الرابط ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قبل أن تقوم بعملية الرفع الرجاء الدعاء

http://www.4shared.com/rar/vg26qusy/isslah.html

أو من هنا

http://www.mediafire.com/?sfv3bu1eb6hs5qd

بارك الله فيك طرح رائع و تنظيم ممتاز وفقكم الله بالتوفيق

bensalem2007
2013-02-11, 23:49
بارك الله فيك

dragoon.zino
2013-02-12, 00:17
waw machkour

mednoor
2013-02-12, 10:46
شكرا وبارك الله فيك

chgareh66
2013-02-12, 11:37
جزاكم الله خيرا

صابر عز
2013-02-12, 13:30
موضوع مفتوح للاثراء بعناصر جديدة أو لحذف عناص غير مقنعة حول اصلاح الاصلاحات وهو خاص بمتوسطة من ولاية سكيكدة
وهو يعبر فقط عن وجهة نظر المشاركين في إعداده وليس ملزم لأحد


الوضعية الميدانية حاليا:
1 / مكتسبات المنظومة ( ما تم تحقيقه خلال السنوات العشر السابقة )
- المكتسبات:
• إعطاء الفرصة لكل تلميذ جزائري في التمدرس الإلزامي والمجاني
• توفير الهياكل التربوية في كل تجامع عمراني وتقريبها من التلميذ وتغطيت معظم مناطق الوطن تقريبا بشكل مقبول
• توفير الكتاب المدرسي بالعدد المقبول ولكل الفئات خاصة الهشة والمحرومة
• توفير الإطعام بشكل مقول خاصة في الطور المتوسط والثانوي ويبقى العجز يخص الطور الابتدائي
• توفير التأطير التربوي والإداري في معظم المؤسسات التربوية ( رغم ما فيه من سلبيات ).

نقاط القوة :
- ارتفاع نسب النجاح في جميع الأطوار (رغم أن هناك تحفظات كثيرة في الحراسة والتصحيح عن كيفية تحقيق هذه الأرقام )
- مراجعة شبكة الأجور الخاصة بالمربين ( رغم ما فيها من اختلالات )
- توفير الكتاب المدرسي لكل تلميذ خاصة ابناء الفئات المعوزة
- توفير الإطعام بشكل مقبول للمتمدرسين البعيدين عن مكان تواجد سكنهم العائلي
- تغطيت معظم مناطق الوطن بالمؤسسات التربوية في جميع الأطوار .


جوانب تحتاج للتدعيم :
• إعادة النظر في معظم محتويات البرامج التربوية من حيث المضامين التي لا تتماشى وقدرات التلاميذ وعدد الساعات المخصصة للماد كما أن هناك عدم ترابط بين الأطوار في ما يخص البرامج في بعض الأحيان وهناك تكرار وحشو لنفس الدروس في مختلف الاطوار أحيانا أخرى .
• مراجعة طريقة تنظيم امتحانات نهاية المراحل التعليمية الثلاثة من حيث : الحراسة وما يشوبها من نقائص + الغش المنظم والمدعوم من جهات عليا أو من بعض العاملين في مركز الإجراء (أمانة +حراس )+ طريقة التصحيح والتساهل المبالغ فيه في منح العلامات + الاهتمام بالأرقام في عدد الناجحين دون العودة إلى الطريقة التي تحققت بها هذه الأرقام .
• ضرورة مراجعة النصوص الأدبية المعدة للتحليل والمناقشة في اللغات في مختلف الأطوار واختيار نصوص مشوقة ومفيدة ( أدبيا وسلوكيا وأخلاقيا ) تتماشى مع ثقافتنا وثقافة مجتمعنا العربي الإسلامي .
• تخفيف البرامج التي فيها تكرار بين الأطوار ودمج بعض المواد خاصة في الابتدائي للتخفيف من كثافة البرامج وتخفيف المحفظة وتجنب الحشو الممل .
• إعادة ترتيب وتخفيف المناهج بما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة والعمل على خفض ساعات توجد التلميذ بين أسوار الحجرة الدراسي والتي تبلغ أحيانا 8 ساعات يوميا 4 أيام في الأسبوع .
• الاعتماد في المواد العلمية عل التمارين والتطبيقات أكثر من الاعتماد على الدروس النظرية الجوفاء التي لاتسمن ولا تغني من جوع .
• الاهتمام أكثر بالجانب التربوي والسلوكي و الأخلاقي ( مادمنا نتبع وزارة التربية) لأن الاتجاه العام لتلاميذنا عموما أصبح يميل نحو الانحرافات السلوكية والأخلاقية واستعمال العنف اللفظي والجسدي ضد بعضهم البعض وضد المدرسين وكل هذا بحماية الوصاية من خلال تجميد العمل بمجالس التأديب او عدم الموافقة على تطبيق قراراته وتغليب مصلحة التلميذ ( رغم ما يقترفه من تجاوزات أخطاء فادحة ) على مصلحة المؤسسة التربوية عموما .
• تعيين استشاريين ونفسانيين في علم النفس التربوي في المتوسطات والثانوية لوجود اكبر فئة من المراهقين - مع ما تحمله هذه المرحلة العمرية من صعوبات وتقلبات لدى الكثير من المتمدرسين - في هاتين المرحلتين .
• توفير مخابر للإعلام الآلي لتعليم اللغات وتعليم التلاميذ والموظفين تكنولوجيات الإعلام الآلي .
• توظيف مهندسين في الإعلام الآلي لتدريس المادة في المؤسسات التي بها مخابر للإعلام الآلي والابتعاد عن العشوائية في تدريس هذه المادة من خلال إسنادها لأساتذة هم أنفسهم في حاجة إلى تعلم تقنيات استعمال هذه الأجهزة على رغم من حاجة الجميع إلى تعلم استعمالها .




معوقات أو صعوبات أو اختلالات أو نقاط ضعف تم رصدها خلال المرحلة السابقة :

• غياب الرغبة في الدراسة والتحصيل لدى فئة كبير من التلاميذ خاصة الذكور منهم خاصة في مرحلة التعليم المتوسط
• طغيان ردود الأفعال العنيفة والسلوكيات الغير السوية على الكثير من تلاميذ مرحلة المراهقة خاصة الذكور منهم مع غياب دولا الأولياء في المراقبة وتقويم سلوكيات الأبناء وغياب المختصين النفسانيين ووجود ترسانة من القوانين التي تحمي التلميذ وتشجعه على التمرد على مدرسيه بالإضافة إلى غياب مجالس التأديب و تجميد قراراتها من طرف الوصاية .
• نقص أساتذة ليسانس التعليم والمدرسة العليا للأساتذة الذين لهم معارف ومعلومات تأهلهم للتعامل مع التلميذ في مختلف المراحل العمرية عكس التوظيف المباشر للأساتذة دون تكوين متخصص أو أخذ أي فكرة عن علم النفس التربوية وعلوم التربية .
• ثقل المحفظة عموما وكثافة البرامج وعدم التناسق بين مختلف الأطوار مما أدى اى التكرار في بعض المحاور والانفصام بين محاور أخرى .
• ووجود مواد وبرامج ليست ضرورية زادت من الحجم الساعي دون فائدة منها تذكر مثل الموسيقى والرسم الذان يحتجان الى معاهد خاصة تستقبل أصحاب هذه المواهب .
• عدم ووجود تناسق بين المناهج وعدد ساعات الدراسة في بعض المواد كما نسجل ووجود اختلالات في المحاور وعدد السعات المخصصة له في كثير من المواد .
• ضعف سلك المكونين ( التفتيش ) والافتقاد الى المقومات التي تأهلهم لشغل هذا المنصب خاصة الذين ترقوا إلى هذه المناصب بقرارات وليس بالكفاءة والخبرة المشهود لهم بها مما زاد في التأثير السلبي على الأساتذة الذين تم توظيفهم بشكل مباشر حيث أنهم لم يجدوا من يأخذ بيدهم .
• انعدام وسائل الإيضاح في الطور الابتدائي ونقصها احيانا وانعدامها أخرى في الطور المتوسط والثانوي وابسطها أجهزة الإسقاط الضوئي والكمبيوتر .
• جهل الكثير ممن يعملون في السلك التربوي الإداري بأبسط أبجديات استعمال التكنولوجيات الحديثة ( التعامل مع الكمبيوتر والانترانت والبرمجيات الخاصة بالتعليم والإدارة ) وهذا يعتبر من أكبر المعوقات التي تقف في وجه تطور الإدارة والتعليم عموما .
• تعديل مضامين برامج التربية الإسلامية لجعلها تربية خلقية ومدنية تساعد في تربية التلميذ أخلاقيا وسلوكيا وتنمي فيه حب الوطن والقبول بالرأي الأخر والتعامل معه و تحببه في التعامل مع الآخر باحترام دون عنف وترك مهمة الفتاوى للمساجد لتكميل المهمة وتقاسم الأدوار .
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.


2/ تحديد أسباب النقائص المسجلة فيما يخص :
( مضامين البرامج
* البرامج شاملة لكنها غير منظمة ومرتبة بما يتماشى وسن التلميذ ومكتسباته في كل طور
• غياب الانسجام بين الأطوار التعليمية الإلزامية الثلاثة باتفاق الجميع حيث أن هناك تداخل في بعض المواد بين الطورين الابتدائي والمتوسط خاصة مما نتج عنه تكرار في بعض المحاور أرهقت التلميذ دون الحاجة إليها في الطور الابتدائي .
• انفصال مرحلة التعليم الثانوي في كثير من المناهج عن المرحلتين الاولى والثانية
• بالنسبة لقابلية الانجاز هي ممكن على شرط توافر الوسائل البيداغوجية والتكنولوجية اللازمة للابتعاد عن العمل النظري الاجوف خاصة في المواد العلمية التجريبية التي تعتمد الملاحظة
• التقويم الكتابي المستمر اصبح مرهق للتلميذ والاستاذ على حد سواء وشغل كليهما عن مهم اخرى هي اولى وعليه المطلوب اعادة لنظر في كم التقويمات المطلوبة شهريا وثلاثيا في كل مرحلة .
• انعدام وسائل الإيضاح البسيطة ( جهاز إسقاط +جهاز كمبيوتر ) في الكثير من المؤسسات التربوية خاصة في الطور الأول وفي حال ووجودها فان الغالبية من التربويين والإداريين تجهل طريقة استغلالها وهذه المشكلة موجودة في جميع الاسلاك والاطوار وحتى على مستوى إدارات التسيير المركزي
• تعديل مضامين مناهج التربية الاسلامية باضافة التربية الخلقية خاصة في الابتدائي والمتوسط قبل استفحال ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية .





+ نوعية المكونين (المدرسين)
• التوظيف المباشر لطلبة الجامعات نتجة عنه مخاطر كبيرة خاصة في المتوسط والثانوي أين يجب على المدرس أن يكون على دراية بعلم النفس التربوي والتعامل مع التلاميذ في مراحلهم العمرية المختلفة خاصة فترة المراهقة كما يجب أن يكون على اطلاع بعلوم التربية الني تفتقد إليها المعاهد والجامعات العادية
وهذا ما يدفعنا الى ضرورة الاعتماد مستقبلا على معاهد متخصصة في تكوين الأساتذة لمختلف الأطوار لأن مستقبل كل مهنة أصبح يعتمد على مدى تخصص ممتهنيها .

* نقص التكوين المستمر خاصة للجدد رغم تخصيص الوصاية يوم تكويني في كل أسبوع وحتى إذا تم استدعائهم إلى ذلك فان الهدف من هذا التجمع القليل من المكونين من يتمكن من إثارة الإشكالية وإيجاد الحلول المناسبة لها نتيجة أن الكثير منهم استفاد من هذا المنصب ليس بخبرته وكفاءته وإلمامه بتدريس مادته وإنما بقرارات ومراسيم . وبالتالي وجد نفسه عاجز عن تكوين غيره فقد يثير الإشكال ولا يوصف له الحلول وبالتالي يزيد من غموض الأمور خاصة لدى الجدد والمحتاجين إلى تكوين في هذه المادة .

* أما ما يسمى التكوين المتواصل في الجامعات فهو هدر للمال وتشتيت للجهد لأن الجميع راى وسمع طريقة التكوين وطريقة إجراء الاختبارات ( رأي موضوعي بعيد عن لغة الخشب )

* نقطة مهمة جدا : على الوزارة الاعتماد على الأساتذة المهندسين في الإعلام الآلي إذا أردنا تعليم أبنائنا التلاميذ وموظفينا ( إداريين وأساتذة وهم أحوج الناس إلى ذلك ) أصول استعمال أجهزة الحاسوب من أجل تطوير مدارسنا وإداراتنا لأن الاعتماد على غيرهم هي عشوائية في التكوين لا يمكن الاستفادة منها الا لمن له رغبة خاصة في التعلم

• طغيان العنصر النسوي عل جميع مراحل التعليم (طبعا بشهاداتهن ونجاحهن ) وما له من أثار جانبية مؤثرة على استقرار وسير الدروس من خلال عطل الأمومة والعطل المرضية( والمكفولة لهن بنص القانون ) التي تستدعي استخلافهن ومن ثم تغيير الأساتذة لنفس الفوج في أكثر من مادة .
• قضاء المرسوم 240/12 على شريحة واسعة ( الأيلين للزوال ) من ذوي الخبرة في التعليم الابتدائي والمتوسط من خلال تهميش خبراتهم وكفئاتهم ودفعهم عنوة لطلب التقاعد المسبق وترك المجال للجد الذين لا نشك في قدرتهم على التعلم والتكيف لكن للخبرة دورها الذي لا غنا عنه في كل الميادين وخروجهم خسارة كبيرة وافتقاد للخبرات في مؤسستنا التربوية

+ ظروف التمدرس وخلق تكافؤ في فرص النجاح –
* التفاوت في التحصيل بين الجنسين موجود فعلا ولا احد ينكره ويتضح ذلك من خلال قوائم الناجحين في مختلف الامتحانات الرسمية للناجحين أو للتوظيف ولكن ليس بيد أحد أن يغيره ماعدا التلميذ نفسه

* بالنسبة للشمال والجنوب يبقى للطبيعة دورها في خلق الفرق أما الفروق الناتجة عن تقصير في توفير الهياكل التربوية أو التجهيزات او العناصر البشرية من التربويين وإداريين فعلى كل من له دور أن يقوم بدوره من أجل تدارك هذه النقائص

* بالنسبة للتجهيز بجميع أنواعه يلاحظ الجميع انعدامه في الطور الابتدائي وتذبذبه من متوسطة الى اخرى ومن ولاية الى أخرى وعليه المطلوب توفير التجهيز اللازم في جميع الاطور اذا اردا تحقيق تكافؤ في فرص التعلم والاستفادة من التكنولوجيات الحديثة .
.
+ عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري –

* قبل التحدث عن عصرنه الإدارة يجب
أولا : توفير الأداة والمتمثلة في التكنولوجيا الحديثة مثل أجهزة الإعلام الآلي والانترانت في كل المؤسسات والإدارات
وثانيا : توفير العنصر البشري القادر على التعامل معها إداريا وتعليميا للاستفادة منها
أما والحال أن رؤساء المصالح ومديرو المؤسسات التعليمية والنظار والمستشارين التربويين والمساعدين والأساتذة والمفتشين في مختلف الأطوار الكثير منهم لا يعرف من هذه التكنولوجيا إلا اسمها أو شكلها والواحد منهم ليس بمقدوره كتابة موضوع بسيط على جهاز الكمبيوتر او إرسال وثيقة بالبريد الالكتروني فالأجدر بنا أن لا نتكلم على العصرنة حتى نوجد من يتعامل معها في كل مؤسساتنا التربوية عموما وفي إدارتنا المركزية خصوصا - هذا الرأي موضوعي وليس فيه تجني على أحد –

*مع إعادة النظر في المنظومة التربوية وجب إعادة النظر في المهام الموكلة لكل عضو في إدارة المؤسسات التربوية لأنه أصبح هناك فراغات كبيرة فيما يخص دور كل من المساعد التربوي والمشرف والمشرف الرئيسي

* تفعيل مجالس التأديب وتطبيق قراراتها لأن الكثير من التلاميذ أصبحوا يشكلون خطرا على سير المؤسسات التربوية وهم على يقين بأنهم محمون بنصوص وتشريعات أفسدتهم أكثر مما أصلحتهم ( وانتشرت للأسف ثقافة – علمني وأنا سيدك -)

3/ اقتراح إجراءات المعالجة والتحسين فيما يخص :
• تحيين البرامج وتنقيحها بما يتماشى والشخصية الوطنية وبما يتماشى والحجم الساعي لكل مادة
• العمل على إعادة ترتيب وتنقيح المحاور التي يتم تدريسها في كل مادة وفي كل طور وحذف المكرر منها والاستفادة في ذلك من تقليص الحجم الساعي لبعض المواد والزيادة لمواد أخرى
• اخذ الوقت اللازم في دراسة الإصلاحات وعدم الاستعجال واستشارت المختصين والمخلصين من أبناء هذه الأمة في أي تعديل أو زيادة أو نقصان
• اعادة تقسيم المناهج بين الاطور من اجل التخفيف على تلاميذ المرحلة الابتدائية خاصة .
• اعادة النظر في بعض النصوص والتشريعات وصياغة أخرى تعيد للمدرسة والمدرس هيبته بين طلابه وتحفظ كرامة التلميذ دون إفراط ولا تفريط لأن الوقع يشهد بأن المدرسة لم تعد ذلك المكان المقدس بمن فيه بل دخلها من الموظفين من لا يصلح أن يكون أصلا في مؤسسة تربوية وتسيب فيها التلاميذ إلى أن أصبحت لا تختلف عن الشارع وكل ذلك مقنن
• صياغة قوانين ترفض دخول التلاميذ بالملابس الشاذة وغير المحترمة والتي تخدش الحياء وتمس بالآداب العامة - التنورة + الشورط + بنطاكور + سراويل ممزقة من كل مكان + قصات شعر مقززة ومنفرة ........- تمنع من سير التمدرس الحسن في المؤسسات .
• العدل في توزيع التجهيز على المؤسسات بين مختلف الأطوار المؤسسات والمناطق والولايات
• الاعتماد على العنصر البشري المتخصص خاصة بالنسبة للأساتذة وذلك من خلال إنشاء معاهد وجامعات متخصصة في تخريج أساتذة موجهون مباشرة للتعليم في مختلف الأطوار والابتعاد عن التوظيف المباشر الذي يستهلك المال والجهد .
• إعادة النظر في منحة الإطعام السنوية في المتوسطات والثانويات ورفعها في الابتدائيان خاصة مع ارتفاع أسعار كل المواد الاستهلاكية
• الاعتماد في تكوين الأساتذة الثناء الخدمة على مفتشين مشهود لهم بالخبر والقدرة على حل المشكلات وليس على بعض من ضرهم أكثر من نفعهم .
• المراجعة الدورية لمحاور المناهج من اجل تنقيحها واعادة صياغتها او تحسنها في اطار التقويم المستمر
• إعادة الاعتبار للامتحانات الرسمية (شهادة البكالوريا + التعليم المتوسط + التعليم الابتدائي ) والتي أصبحت عبارة عن أرقام جوفاء لا تحمل أي مدلول حقيقي على نتائج التلاميذ نتيجة ما يشوبها من اختلالات في الحراسة والغش الجماعي المنظم وطريقة التصحيح التي تمنح العلامات مجانا وكل هذا تحت أعين الجميع ومن له الجرأة ليقول لا للرداءة ؟؟؟؟؟؟.
• إعادة النظر في طرق التقويم المستمر الكتابية التي زادت من أعباء الأستاذ والتلميذ على السواء .

• إلزام كل من يعمل بالتعليم سواء كان إداريا أو تربويا وحتى إدخالها في امتحانات التنقية للوظيفة بضرورة إتقان استعمال الإعلام الآلي لأن الجميع يعلم أن لا تطور إداري ولا بيداغوجي إذا بقينا نعتمد عل الورقة والقلم او السبورة والقلم وهذه الحقيقة لا نكرها إلا من يغطي الشمس بالغربال ( ولكم ان تتصوروا لو أن مصلحة الأجور نتعامل بالورقة و القلم والآلة الحاسبة متى سيصب راتب كل شهر )

• توفير المتخصصين في الإعلام الآلي في كل مؤسساتنا التربوي وفي كل طور لتعليم التلاميذ وتعليم الموظفين

• اعادة النظر في الحجم الساعي وحجم الكتاب والتفكير في حذف بعض المواد الغير أساسية( الرسم والموسيقى ) وليست خاصة بالجميع إما بإسنادها إلى معاهد متخصصة أو إن نجعل لها أقسام خاصة ودراستها تصبح اختيارية لكل تلميذ من أجل خفض عدد ساعات الدراسة التي كثيرا ما تصل إلى 8 ساعات يوميا أربعة أيام في الأسبوع

تعقيب :
الأكيد أن هذا جزء من العقبات وتشخيص لبعض الصعوبات ووصف لبعض الحلول اجتهدنا في صياغتها وفي تنظيمها على النحو الذي رأينا فيه الصواب لكن أن تصل إلى تفعيل الحلول أكيد انه ستعترضك صعوبات كثيرة في تجسيد طموحات وأمال كل من ساهم في الإثراء سواء بتشخيص الداء أوبوصف الدواء
والحقيقة التي لا مستها كمقرر للجنة صياغة هذه الوثيقة هو أن الكثير يحسن القدح ويحسن الذم ويحسن التعليق العشوائي على أعمال واجتهادات الآخرين لكن أن يشخص الداء بلغة العلم والأدب وأن يوصف الدواء بلغة الطبيب المعالج فذلك ابعد ما يكون عنه وان ألزم بذلك عمل بطريقة النعامة التي تدس رأسها في الأرض .

hamidette
2013-02-12, 16:05
جزاك الله خيرا,,,,,,,,,,,,ان شاء الله

mardjawi
2013-02-12, 18:20
أرجو من الإخوة الاطلاع على الاقتراح و إثرائه

benhalima81
2013-02-12, 18:38
شكرااااااااا

الطيب 1963
2013-02-12, 19:57
جزاك الله خيرا

الطيب 1963
2013-02-12, 20:08
جزاك الله خيرا

الدكتاتور 27
2013-02-12, 20:58
جزاك الله خيرا

mardjawi
2013-02-12, 22:47
خلاص يا أخي هذه السنة شاركت في الحركة و انتقلت إلى مدرسة أخرى أين وجدت مديرا نعم الرجل و نعم المربي
سابقا كنت أظن أن المدراء على نفس الشكيلة و لكنني تأكدت أنهم ليس كذلك

younsi58
2013-02-13, 06:21
مشكور اخي على المجهود فانت دائما تزودنا بماهو مفيد جعله الله في مزان حسناتك

nadirns
2013-02-13, 11:46
خلاص يا أخي هذه السنة شاركت في الحركة و انتقلت إلى مدرسة أخرى أين وجدت مديرا نعم الرجل و نعم المربي
سابقا كنت أظن أن المدراء على نفس الشكيلة و لكنني تأكدت أنهم ليس كذلك

يا مرجاوي يا خويا ارحمنا من التكرار .
اراك تدرج نفس الموضوع في كل المشاركات رغم عدم التطابق فيما .بينها الا اذا كان هدفك هو استظهار قدراتك على الكتابة او اجبار رواد المنتدى على قراءة مواضيعك اكثر من مرة .
اترك لنا فسحة لنطلع على مشاركاتك مرة واحدة
من صفات المربي المنهجية في الطرح . فحبذا لو التزمت بذلك

تقبل مروري وتحياتي .
سلام.

abdelkaderhadji
2013-02-13, 17:20
تـــــذكـــــــــرونــــــــي بالدعــــــــــــــــاء في صلاتكــــــــــــم

baghai
2013-02-13, 18:25
اللهمتقبل أعماله وارزقه البطانة الصالحة . آمين بغاي

mardjawi
2013-02-13, 19:07
اللهمتقبل أعماله وارزقه البطانة الصالحة . آمين بغاي

أمين - أمين -- أمين يا رب العالمين

mardjawi
2013-02-14, 19:17
في غليزان بذأت قرارات الإدماج تصل إلى أصحابها

mardjawi
2013-02-14, 23:24
أصبح الأستاذ أو المعلم يقاس حسب الشهادة المحصل عليها فلا داعي للكفاءة إن كانت موجودة أم لا ، نهيك عن الخبرة فقد أصبحت وسيلة غير مرغوب فيها وإن طالب ذويها بالرجوع إليها فلا يسمع لهم و يتم حصرهم في خانة المتخلفين ,

mardjawi
2013-02-15, 19:12
لا شكرا يا أخي نحن في الهواء سواء

mardjawi
2013-02-15, 21:21
انتهت مهلة البحث على مستوى المدارس

عبدالرحمان والحاج
2013-02-15, 21:25
يا مرجاوي يا خويا ارحمنا من التكرار .
اراك تدرج نفس الموضوع في كل المشاركات رغم عدم التطابق فيما .بينها الا اذا كان هدفك هو استظهار قدراتك على الكتابة او اجبار رواد المنتدى على قراءة مواضيعك اكثر من مرة .
اترك لنا فسحة لنطلع على مشاركاتك مرة واحدة
من صفات المربي المنهجية في الطرح . فحبذا لو التزمت بذلك

تقبل مروري وتحياتي .
سلام.

:confused::confused::confused::confused::confused: :confused::confused::confused:

abouhadil
2013-02-16, 00:22
بارك الله فيك على المجهود لكن يا أخي هناك بطاقة منهجية طلب منا اتباعها على الأقل في بعض النقاط منها
1- الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة ،
جوانب للتدعيم ،
عوائق ، صعوبات ، إختلالات
3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
اقتراح يعيدنا إلى العهد القديم المطالبة بالعودة إلى المعاهد التكنولوجية بعد أن تم التخلي عنها

mardjawi
2013-02-16, 19:25
بارك الله فيك على المجهود لكن يا أخي هناك بطاقة منهجية طلب منا اتباعها على الأقل في بعض النقاط منها
1- الوضعية الميدانية :
- المكتسبات ، نقاط القوة ،
جوانب للتدعيم ،
عوائق ، صعوبات ، إختلالات
3- اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
اقتراح يعيدنا إلى العهد القديم المطالبة بالعودة إلى المعاهد التكنولوجية بعد أن تم التخلي عنها

فعلا بالنسبة للمعاهد التكنولوجية تم تعويضها بالمدارس العليا و لكن التغطية ناقصة غالبا ما تلجأ الوزارة إلى التوظيف المباشر و هذا ما يفسر عدم الدراسية الميدانية و ربطها بمعطيات المستقبل للقضاء على التوظيف المباشر

البشير بوكثير
2013-02-16, 21:14
"سبر آراء" وسط الأساتذة والمعلمين لتقييم 10 سنوات من الإصلاحات
نشيدة قوادري

تسليم نسخة من نتائج الاستقصاء إلى رئاسة الجمهورية ووزارة التربية


شرعت، النقابة الوطنية لعمال التربية في توزيع الاستمارة الخاصة بالتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي على المؤسسات التربوية الموزعة عبر الوطن، مع التأكد من ملء جميع البيانات، بحيث تحرص النقابة على ضرورة منح الحرية التامة للمعلمين، الأساتذة، المديرين والمفتشين بالإجابة على الاستمارة التي سترفع نتائجها إلى رئاسة الجمهورية ووزارة التربية يوم 25 مارس المقبل.

وأوضح، الأمين الوطني المكلف بالتنظيم بالنقابة الوطنية لعمال التربية والتكوين، قويدر يحياوي، في تصريح لـ"الشروق"، أنه قد تم إعداد "استقصاء ميداني"، للتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي (ابتدائي ومتوسط)، وذلك في شكل "استمارة"، تضم العديد من التساؤلات التي تتمحور حول 4 عناصر أساسية وهي تنمية تكوين المكونين، تحسين ظروف التمدرس، والرغبة في مواكبة التطور التكنولوجي والعلمي، المرفقة بعدة أجوبة اختيارية.

وتطرق مسؤول التنظيم بالنقابة إلى التساؤلات التي تضمنتها الاستمارة، وعلى سبيل المثال المواقيت الدراسية على مدار العشرية قد عرفت عدم استقرار، وشهدت تغييرات فما الدافع إلى ذلك، هل الأمر يتعلق بتخفيف البرامج، عدم تحقيق الأهداف، عدم انسجامها مع المحتويات، مجرد قرار سياسي، أم تغيير من أجل التغيير، بالإضافة إلى طرح التساؤل المتعلق بتشخيص الوضعية التربوية، أي تحديد نقاط ضعف وقوة المنظومة التربوية، من خلال طرح 9 أجوبة، وهي كثافة البرامج، عدم وظيفية الهياكل، عدم تحسين المحتويات، الاكتظاظ، فشل الدراسات الاستشرافية، عدم تناسب وتناسق الأهداف مع متطلبات المرحلة، نقص التأطير، ضعف التسيير الإداري، أو عدم مواكبة التطور التكنولوجي والعلمي.

كما تطرقت الاستمارة إلى نقاط القوة المتوفرة التي تدفع لتحسين المنظومة التربوية، واقترحت عدة أجوبة كتوفر الإرادة السياسية، توفر الإمكانيات المادية، إمكانية تجنيد الكفاءات، منتوج تكوين متنوع، إمكانية الاستفادة من التجارب الناجحة محليا وخارجيا. وأكد محدثنا أنه تم تحديد الفترة الممتدة من الفاتح مارس إلى غاية 10 من نفس الشهر، لتجميع وتلخيص الاستشارة على شكل جداول إحصائية تلخص من خلالها نتائج الاستشارة وإعداد التقرير النهائي للتقويم المرحلي للتعليم الإلزامي .

filassi
2014-12-14, 05:33
لكم الشكر و بارك الله فيكم

العوفي العوفي
2014-12-14, 11:48
http://2.bp.blogspot.com/-OFkgnFE1ANY/UqofNe4CPMI/AAAAAAAAJtU/H953S05stF4/s1600/342260_1379934176.gif

باهي جمال
2015-01-11, 20:26
مجهودات مهمة
بارك الله فيكم