المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : °°°++ علاقة عاطفية +حب +زواج+ العيش في بيت العائلة = طلاق ++°°°


ahlam 27
2013-02-01, 19:32
قصة من قصص الناس(1)




علاقة عاطفية +حب +زواج+ العيش في بيت العائلة = طلاق






هي معادلة تنبني عنها نظرة الحياة في مجتمع لكل من أراد الزوج في هذا الوقت الشحيح،من كل شاب ليس له الإمكانيات التي تخول له أن ينشأ أسرة صغيرة وفي بيت صغير مع من يعشق ويحب،ويضطر بعد زواجه أن يعيش في بيت العائلة الكبيرة يعني بيت أبيه ..هذه قصتنا اليوم، إنها مقتبسة من مجتمعنا اليوم وبها المراد أن نحلل مكان الخلل في مثل هذا الزوج الذي بات بنسب كبيرة ينتهي بالطلاق لا محال..
كــــــان..شاب من شبابنا اليوم ذو مسؤولية كبيرة أخذاها من خلال تجاربه اليومية التي يعيشها، هـــو كما يقــال عنه شخص صالح لا يمل ولا يكل لبحثه عن عمل كيفما كان، المهم أن يكون العمل عمل شريف وتحقق له ذلك ،وفي تلك الأيام كان مرتبط بفتاة حسناء وجميلة الخلق ذي عائلة متوسطة ،ارتبط بها وزاد حبه لها مع مرور الأيام ومرور الأشهر وإن لم نقول الأعوام ،فتزوج بها تحت شروط مقبولة من كلا الطرفين،نعم، هي شروط فيها نوع من التضحيات ومن أمل لا ربما يسعد في الغد القريب،ومن بين هذه الشروط أن تعيش الزوجة مع أمه وأبيه في بيت واحد، فهذا حال جل الشباب في ظل انعدام الإمكانيات المادية وصغر دخل الشهري ،،وإذ من المستحيلات في وقتنا الحاضر أن يستطيع شاب ذو دخل ضعيف أن يقتني منزل في هذا الوقت وهذا لا يختلف عن إثنان ،،والكل سوف يكون متفق معي لا محال.
على العموم تزوجا على سنة الله ورسوله وعاشا في ثبات ونبات كما يقال عندنا في المثل الشعبي ،ومع مرور الأيام أصبحت تطفوا على السطح بعض المشاكل بين الأم من جهة والزوجة من جهة أخرى ،كيف لا وإن كان شد الحبل بين أم سرق منها ابنها ولها غيرة ـ أقول على أنها مشروعة في علم النفس الوجداني من وجهت نظري الشخصية ـ والتي كانت في الأمس القريب تقوم بكل شئ لولدها الوحيد تسهر لمرضه تطبخ له تعالجه وإذا غاب سألت عنه ،وها هي الزوجة التي لم تقدير ولم تحسب حساب لعاطفة الأم وما أذراك ما عاطفة الأم وبدأت تقوم بالعناد بجدب ذلك الشاب الذي أضحى بين المطرقة والسنداد ،،وتصاعدت المشاكل في البيت وهذا فيه سر لا يعرفه أي رجل على الإطلاق إلا النساء، صراحة لا أستطيع أن أميز بين غيرة الأم لابنها ولا الزوجة لزوجها ..
وبات هذا الشاب في أزمة المشاكل وفي قمم من قمم المشاكل هو في غنى عنها فإما أن يختار الأم أم الزوجة ـ يختار رضي الأم وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمك ثم أمك ثم أمك ـ أو يرحل مع زوجته خاسر الدنيا وما فيها وراضي بالعيش مقطوع من أروع وأثق جدع وهو الأم ..
كانت النهاية مأساوية صراحة، فهذه القصة تحكي في نهايتها عن أبغض الحلال عند الله ،وهو الطلاق .وانتهت هذه القصة الحزينة بكل المقاييس والتي تصاعد فيها العناد بين الزوجة والأم،،ولكن نحن لن ننته في هذا المكان وكفى ، فهذه هي بداية النقاش لكي نحلل ونمحص هذه القصة التي اقتبستاها من واقع يعيشه جل شبابنا اليوم ،وتحكي عنه كراسي وأبواب المحاكم الطلاق تنطق من هول وتزايد نسب الطلاق في مجتمعاتنا العربية بأسرها ...


أسئلة للنقاش

1)أين هو الخطأ والحلقة التي أفسدت هذا الزواج ؟
2)هل من الممكن أن نبتعد عن مقاصد الدين ونبتعد عن الزواج في ظل انعدام الإمكانيات؟
3)من هو المستهدف هنا وبأي أساسقامت واشتعلت هذه الفتنة في نظركم بين الأم والزوجة ؟
4)هل الزوجة لم تستطيع أن تصنع لها منهج وطريقة لتعامل مع الأم ،أم العناد جعلها تسير مسار الخاطئ وتقوم بتخريب العش الزوجي؟
5)هل غيرة الأم صحيح موجودة كما يقال في علم النفس وهو تحصيل حاصل لنتيجة طلاق إبنها ،يقول أخر؟
6)وهل إن كان هذا الشاب يملك بيت له يعيش فيه هو وزوجته هل يا ترى سوف تنفجر مثل هذه المشكلات؟
7)أم يا ترى نتحدث هنا عن صراع الأجيال،بين أم عاشت البساطة في كل شئ وعاشت الصمت مع رجل صارم وكريزماتي داخل بيته، وبين زوجة صغيرة السن نشأت على الدلع وانعدام القسوة وعالم الرخاء؟





كلمــــــــــــــة أخيـــــــــــــــــــــرة والجواب مفتوح الكل من وجهة نظره يناقش..؟
منقووووووووووول للامانة

tinza
2013-02-01, 19:46
أشكرك على الموضوع الهام جدا
1.الخطأ هو تدخل الوالدين في شؤون إبنهما أو إبنتهما
و السماح لهما بالتدخل زاد الطين بلة
2.ممكن لأن الفقر يذهب العقل خاصة مع انعدام الصبر و انعدام الإنسانية الكل لاهي في روحه لو كنا نحس ببعضنا لما آلت الأمور الى ماهي عليه الآن
3.المستهدف هنا هو العلاقة بحد ذاتها
4.الزوجة ليست مجبرة في ارضاء أم زوجها بل هي مجبرة بإرضاء زوجه و فقط
5.الغيرة موجودة لكن مبالغ فيها
6.لا يمكن أن تحدث هته المشاكل لكنه لا يمكن إختبار زوجته و حبها له في معاملة أهله
7.التحدث في هذا صعب لأنني لم أعيشه
تقبلي مروري

ahlam 27
2013-02-01, 20:55
أشكرك على الموضوع الهام جدا
1.الخطأ هو تدخل الوالدين في شؤون إبنهما أو إبنتهما
و السماح لهما بالتدخل زاد الطين بلة
2.ممكن لأن الفقر يذهب العقل خاصة مع انعدام الصبر و انعدام الإنسانية الكل لاهي في روحه لو كنا نحس ببعضنا لما آلت الأمور الى ماهي عليه الآن
3.المستهدف هنا هو العلاقة بحد ذاتها
4.الزوجة ليست مجبرة في ارضاء أم زوجها بل هي مجبرة بإرضاء زوجه و فقط
5.الغيرة موجودة لكن مبالغ فيها
6.لا يمكن أن تحدث هته المشاكل لكنه لا يمكن إختبار زوجته و حبها له في معاملة أهله
7.التحدث في هذا صعب لأنني لم أعيشه
تقبلي مروري


بارك الله فيك نورت صفحتي
ولك الحق في دلك

ahlam 27
2013-02-02, 16:26
اين تفاعل الاعضاء؟؟؟؟

tinza
2013-02-02, 19:26
موضوع مهم أرجوا تفاعل الأعضاء

رُقية
2013-02-02, 19:38
لي عودة ان شاء الله النت ضعيفة عندي

رُقية
2013-02-02, 20:24
قصة من قصص الناس(1)




علاقة عاطفية +حب +زواج+ العيش في بيت العائلة = طلاق






هي معادلة تنبني عنها نظرة الحياة في مجتمع لكل من أراد الزوج في هذا الوقت الشحيح،من كل شاب ليس له الإمكانيات التي تخول له أن ينشأ أسرة صغيرة وفي بيت صغير مع من يعشق ويحب،ويضطر بعد زواجه أن يعيش في بيت العائلة الكبيرة يعني بيت أبيه ..هذه قصتنا اليوم، إنها مقتبسة من مجتمعنا اليوم وبها المراد أن نحلل مكان الخلل في مثل هذا الزوج الذي بات بنسب كبيرة ينتهي بالطلاق لا محال..
كــــــان..شاب من شبابنا اليوم ذو مسؤولية كبيرة أخذاها من خلال تجاربه اليومية التي يعيشها، هـــو كما يقــال عنه شخص صالح لا يمل ولا يكل لبحثه عن عمل كيفما كان، المهم أن يكون العمل عمل شريف وتحقق له ذلك ،وفي تلك الأيام كان مرتبط بفتاة حسناء وجميلة الخلق ذي عائلة متوسطة ،ارتبط بها وزاد حبه لها مع مرور الأيام ومرور الأشهر وإن لم نقول الأعوام ،فتزوج بها تحت شروط مقبولة من كلا الطرفين،نعم، هي شروط فيها نوع من التضحيات ومن أمل لا ربما يسعد في الغد القريب،ومن بين هذه الشروط أن تعيش الزوجة مع أمه وأبيه في بيت واحد، فهذا حال جل الشباب في ظل انعدام الإمكانيات المادية وصغر دخل الشهري ،،وإذ من المستحيلات في وقتنا الحاضر أن يستطيع شاب ذو دخل ضعيف أن يقتني منزل في هذا الوقت وهذا لا يختلف عن إثنان ،،والكل سوف يكون متفق معي لا محال.
على العموم تزوجا على سنة الله ورسوله وعاشا في ثبات ونبات كما يقال عندنا في المثل الشعبي ،ومع مرور الأيام أصبحت تطفوا على السطح بعض المشاكل بين الأم من جهة والزوجة من جهة أخرى ،كيف لا وإن كان شد الحبل بين أم سرق منها ابنها ولها غيرة ـ أقول على أنها مشروعة في علم النفس الوجداني من وجهت نظري الشخصية ـ والتي كانت في الأمس القريب تقوم بكل شئ لولدها الوحيد تسهر لمرضه تطبخ له تعالجه وإذا غاب سألت عنه ،وها هي الزوجة التي لم تقدير ولم تحسب حساب لعاطفة الأم وما أذراك ما عاطفة الأم وبدأت تقوم بالعناد بجدب ذلك الشاب الذي أضحى بين المطرقة والسنداد ،،وتصاعدت المشاكل في البيت وهذا فيه سر لا يعرفه أي رجل على الإطلاق إلا النساء، صراحة لا أستطيع أن أميز بين غيرة الأم لابنها ولا الزوجة لزوجها ..
وبات هذا الشاب في أزمة المشاكل وفي قمم من قمم المشاكل هو في غنى عنها فإما أن يختار الأم أم الزوجة ـ يختار رضي الأم وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمك ثم أمك ثم أمك ـ أو يرحل مع زوجته خاسر الدنيا وما فيها وراضي بالعيش مقطوع من أروع وأثق جدع وهو الأم ..
كانت النهاية مأساوية صراحة، فهذه القصة تحكي في نهايتها عن أبغض الحلال عند الله ،وهو الطلاق .وانتهت هذه القصة الحزينة بكل المقاييس والتي تصاعد فيها العناد بين الزوجة والأم،،ولكن نحن لن ننته في هذا المكان وكفى ، فهذه هي بداية النقاش لكي نحلل ونمحص هذه القصة التي اقتبستاها من واقع يعيشه جل شبابنا اليوم ،وتحكي عنه كراسي وأبواب المحاكم الطلاق تنطق من هول وتزايد نسب الطلاق في مجتمعاتنا العربية بأسرها ...


أسئلة للنقاش

1)أين هو الخطأ والحلقة التي أفسدت هذا الزواج ؟ انعدام الصبر من طرف الزوجة
2)هل من الممكن أن نبتعد عن مقاصد الدين ونبتعد عن الزواج في ظل انعدام الإمكانيات؟ القناعة هي لي مكانش
3)من هو المستهدف هنا وبأي أساسقامت واشتعلت هذه الفتنة في نظركم بين الأم والزوجة ؟ الزوجة
4)هل الزوجة لم تستطيع أن تصنع لها منهج وطريقة لتعامل مع الأم ،أم العناد جعلها تسير مسار الخاطئ وتقوم بتخريب العش الزوجي؟ الزوجة هي لي ضيعت عشها الزوجي انا نعرف وحدة مدامها قبلت بشروط هاد الشاب يلزم تكون على قدر المسؤولية الزواج ليس لعبا ولهوا انما مؤسسة يشتركان في تأسيسها الزوج والزوجة
5)هل غيرة الأم صحيح موجودة كما يقال في علم النفس وهو تحصيل حاصل لنتيجة طلاق إبنها ،يقول أخر؟ ربما تكون هاد لغيرة ولكن بنت الاصل ولي متربية على الاخلاق الفاضلة تعرف كيفاه تحافظ على زوجها وبيتها ورضا حماتها
6)وهل إن كان هذا الشاب يملك بيت له يعيش فيه هو وزوجته هل يا ترى سوف تنفجر مثل هذه المشكلات؟ بالطبع فغيرة الام ليس لها حدود
7)أم يا ترى نتحدث هنا عن صراع الأجيال،بين أم عاشت البساطة في كل شئ وعاشت الصمت مع رجل صارم وكريزماتي داخل بيته، وبين زوجة صغيرة السن نشأت على الدلع وانعدام القسوة وعالم الرخاء؟
يلا كانت مقلشة في دار باباها تدي لواحد ل لي يقلشها توضع شروطها من نهار الاول مشي حتا تجي وتبقى تتشرط




كلمــــــــــــــة أخيـــــــــــــــــــــرة والجواب مفتوح الكل من وجهة نظره يناقش..؟
منقووووووووووول للامانة


بارك الله فيك

ahlam 27
2013-02-02, 21:02
بارك الله فيك
وفيك البركة
اسعدني مرورك