Houssam012
2013-01-28, 07:10
اهٍ لو أستطيعُ الكِتابه................
اهٍ لو أستطيع التعبير اهٍ لو لم أكن
حكماً أنصِفُ نفسي و أظلِمُ الأخرين
شعرٌ ام نثرٌ ام تراهاةُ عبدٍ اسير..
هي حياتي بين القولِ و التفسير
بين الفعلِ و التقصير.............
سألتُ طالِباً الإرشاد ..........
قُلتُ من هو ذاك.............
أانت قويٌ ام ظعيف ....
آأنت كفيفٌ ام طفيفْ ...............
لمذا تُلاحِقني و أنتَ لستَ مني
أغرب عني أترُكني في حالي
وسواسٌ انت خُلِقتَ مع نفسي
و أصَّرَيْت علي حبسي علي أسري
وتعذيبي علي إنقاصي و تظعيفي
...............صرختْ.....................
أغيثوني أنقِظوني سيطرَ هو علي نفسي
علي فكري و تعبيري علي إستِطاعي و تقديري
................قلتْ.......................
مذا تريد قال المزيد المزيد ..
قلت مابعد الزيادَةِ و التعديد....
قال المزيد المزيد ف والله........
قد زِتَ هماً علي همي فلمذا.....
الإكثارُ مِنَ التفسيدْ أهو لذَةٌ.........
وحب ٌلتجديدْ ام فخرٌ و رغبةُ لتمجيد
بنيتَ صنماً علي صدري فزِدت ثقلاً علي ثقلي.....................
اه أخري صرخت لكن دعستُ علي نفسي سقمتُها و صممت
أطلقتُ صقري فطار حسي شَغلتُ عقلي وفكرتْ.....................
لمذا أريد الخروج آأنا حقاً مؤسور أ ويعقلُ ان تكون الجلاد............
وانا مستمتِعٌ بهذا الفساد صِرتُ محِباً للوحدة عاشِقاً للغربه .......
سائلاً لرحمة والسُترةِ من فظيحةٍ ظخمه ...............................
إنه خيالٌ في رائسي هوسني و كبلني بسلاسِله أفكارٍ تحرِقوني
لا تطفيني تُظمِؤني و لا ترويني............................................
أهذا ما تُسميه عدلاً و إنصافاً أهكذا تعامِلُ من ضايفك..........
وفتحِ لك صدرهُ وما نافقك ألأني ظعيف و بدونِ إرادَةٍ بل قل سخيف
ألِهاذا قررت التمرد و الخروجَ عنِ المأصولِ و التفرد...................
نُصِبتَ ملِكاً علي عرشي أردت الكُرسيَّ و طغيانه
أرِدت القظاء علي حسي وسلطانه................
فبتسمت كأني فَهِمتْ و أخيرا أدركت..............
أنكَ مني و انا معك الي الأبد........
النهايه.
بِقَلَمْ حسام جوال
اهٍ لو أستطيع التعبير اهٍ لو لم أكن
حكماً أنصِفُ نفسي و أظلِمُ الأخرين
شعرٌ ام نثرٌ ام تراهاةُ عبدٍ اسير..
هي حياتي بين القولِ و التفسير
بين الفعلِ و التقصير.............
سألتُ طالِباً الإرشاد ..........
قُلتُ من هو ذاك.............
أانت قويٌ ام ظعيف ....
آأنت كفيفٌ ام طفيفْ ...............
لمذا تُلاحِقني و أنتَ لستَ مني
أغرب عني أترُكني في حالي
وسواسٌ انت خُلِقتَ مع نفسي
و أصَّرَيْت علي حبسي علي أسري
وتعذيبي علي إنقاصي و تظعيفي
...............صرختْ.....................
أغيثوني أنقِظوني سيطرَ هو علي نفسي
علي فكري و تعبيري علي إستِطاعي و تقديري
................قلتْ.......................
مذا تريد قال المزيد المزيد ..
قلت مابعد الزيادَةِ و التعديد....
قال المزيد المزيد ف والله........
قد زِتَ هماً علي همي فلمذا.....
الإكثارُ مِنَ التفسيدْ أهو لذَةٌ.........
وحب ٌلتجديدْ ام فخرٌ و رغبةُ لتمجيد
بنيتَ صنماً علي صدري فزِدت ثقلاً علي ثقلي.....................
اه أخري صرخت لكن دعستُ علي نفسي سقمتُها و صممت
أطلقتُ صقري فطار حسي شَغلتُ عقلي وفكرتْ.....................
لمذا أريد الخروج آأنا حقاً مؤسور أ ويعقلُ ان تكون الجلاد............
وانا مستمتِعٌ بهذا الفساد صِرتُ محِباً للوحدة عاشِقاً للغربه .......
سائلاً لرحمة والسُترةِ من فظيحةٍ ظخمه ...............................
إنه خيالٌ في رائسي هوسني و كبلني بسلاسِله أفكارٍ تحرِقوني
لا تطفيني تُظمِؤني و لا ترويني............................................
أهذا ما تُسميه عدلاً و إنصافاً أهكذا تعامِلُ من ضايفك..........
وفتحِ لك صدرهُ وما نافقك ألأني ظعيف و بدونِ إرادَةٍ بل قل سخيف
ألِهاذا قررت التمرد و الخروجَ عنِ المأصولِ و التفرد...................
نُصِبتَ ملِكاً علي عرشي أردت الكُرسيَّ و طغيانه
أرِدت القظاء علي حسي وسلطانه................
فبتسمت كأني فَهِمتْ و أخيرا أدركت..............
أنكَ مني و انا معك الي الأبد........
النهايه.
بِقَلَمْ حسام جوال