المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقييمك للعملية التي قام بها الجيش والدرك


saqrarab
2013-01-20, 19:40
لنقييم العملية بعيدا عن العاطفة وبشكل منطقي
وليكون تقيمنا مقبولا يجب ان نحدد اهداف الجيش واهداف هذه الجماعات من العملية ومدى تحقيق كل طرف لهدفه
بداية علينا ان نعلم ان ساحة العملية حقل غاز ملغم أي قنبلة موقوتة انفجارها يؤدي لكارثة هائلة والضحايا بالمئات وهذا ارم يجب ان يؤخذ في عين الاعتبار

اهداف الجيش
انقاذ اكبر عدد ممكن وما تم تحريره اكثر من 600 جزائري و107 من الاجانب أي الهدف تم تحقيقه
تقليل الخسائر لاقصى الممكن والضحايا في حدود 23 ضحية من اصل حوالي 750 رهينة والهدف تم تحقيقه
تجنب كارثة كبيرة بافشال مخطط تفجير حقل الغاز والهدف تم تحقيقه
انهاء العملية باسرع وقت ممكن والهدف تم تحقيقه
ارسال رسالة للجماعات الارهابية ومن ورائهم ان الجيش لا يفاوض والجزائر لا يلوى ذراعها ومستعدين لاي تضحية ودفع أي ثمن ولا يلوى ذراع الجزائر من المجرمين والهدف تم تحقيقه
كل اهداف الجيش تم تحقيقها
اهداف الجماعات الارهابية
تفجير حقل الغاز والحاق اكبر خسارة ممكنة وهدفهم لم يتحقق
خطف الاجانب لمبادلتهم باموال تستخدم في عملية جديدة وهدفهم لم يتحقق
انهاء العملية العسكرية في مالي وقد فشلو في هذا الهدف فشل ذريع بل على العكس اعطوا لفرنسا مبررات جديدة وتعاطف عالمي
محاولة كسب تعاطف الجزائريين والراي العام العالمي وهدفهم فشل فشلا ذريعا حيث لم تزدهم هذه العملية الا كرها وحشد الراي العام العالمي ضدهم
كل اهدافهم فشلوا فيها
الخلاصة العملية ناجحة بشكل كبير والرسالة وصلت واضحة لهؤلاء المجرمين ومن يقف ورائهم

saqrarab
2013-01-20, 20:15
تغير نبرة الغرب للعملية العكسرية في الجزائر
بريطانيا بعد ان طلبت من الجيش الجزائري التوقف عن العملية العسكرية
رجعت اليوم واعربت عن تاييدها وتفهمها
الولايات المتحدة الامريكية وعلى لسان وزيرة خارجيتها ترى ان الجزائر افضل من يعرف التعامل مع الارهابيون
زعيمة اليمين الفرنسي المتطرف الكارهة للجزائر قدمت تحيتها للجزائر على هذه العملية وهو امر لافت وغريب خصوصا من هذه المراة
فما السر وراء ذالك يا ترى

محارب الفساد
2013-01-20, 20:28
السلام عليكم ورحمة الله :


عندما ينظر أحدنا الى ردود الفعل عند الشعب الجزائري ، وتقييمهم للعملية ، يظن للوهلة الأولى أنه مجمع على أمر واحد وهو أن الجيش الجزائري بطل خارق وأن القوات الخاصة والنخبة أو الكوكسول أو أيا كان اسمها تستحق وبجدارة أن يرفع لها القبعة احتراما واجلالا وفخرا وعزا بقوتها وحنكتها في التعامل مع أزمة الرهائن والخاطفين .
الكل أجمع على قتل الخاطفين وقتل الرهائن وانتهاء الأزمة .
55 قتيلا حسب التصريحات الرسمية 23 رهينة أجنبي و 32 " ارهابي " .
الكل تأسف على الرهائن الغربيين الأجانب مسيحيين أو ملحدين ، والكل فرح لقتل " الارهابيين " المسلمين .


لن أدخل في التفاصيل والحقائق التي لو اطلع عليها الجزائريين المخدوعين في " جيشهم " لعجبوا كل العجب
كيف استطاع مجموعة من " الارهابيين أن يسطروا على قاعدة كقاعدة الحياة ، وهل حرر الجيش 650 جزائري مسلم أم أن " الارهابيين " هم من أطلقوا سراحهم خوفا عليهم من القصف .


لقد كذبت المصادر الرسمية والاعلام حين قالوا أن هدف " الارهابيين " هو تفجير المنشأة ولو كان هدفهم ذلك لما احتاج أصغر ارهابي في صفوفهم الى 3 أيام كاملة لتفجيرها ، وقد نفخ الاعلام وعربد صحافيوه العملاء في بسالة الجيش وحكمته في ادارة الأزمة كي يغطوا على المشاهد المسلم ويغمضوا له عينيه فلا يبصر مطالب الخاطفين .
قلت : لن أناقش الحقائق وتفاصيل " حادثة تيقورين " بل سأكلمكم عن الموقف البطولي الذي لو قام به الجيش الجزائري لوقفت لفعله احتراما واجلالا وفخرا وعزا واكراما وتقديرا له ، بل لوقف كل مستضعفي الأرض ولرفعوا له القبعة ، ونقش في جبين العز شامة ولأفرد له التاريخ صفحة من صفحاته ولسطر له بمداد من ذهب فيرضي الرب ويتقي عذابه .


هذا الموقف الذي أراه بعين الشرع لا غير ، بعين الولاء لله ولرسوله وللمؤمنين والبراء من المشركين ، هذا الموقف من الحواسم الصعاب لا يتجلى الا في الرجال الأشداء العقلاء الأنقياء الأطهار والذين تجذر الايمان في قلوبهم وتيقنوا قوله تعالى " اذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ ....." حين يتبرأ الجندي من قائده الذي طالما أطاع أوامره دون أن ينظر هل هي موافقة للشريعة أم لا .
كنت أتمنى من الجنود وهم يحاصرون " الارهابيين " الخاطفين بدباباتهم و آلياتهم ومروحياتهم آلافا مؤلفة ، أن ينظروا في مطالب الخاطفين لعلها وعسى أن تكون مطالب شرعية تستحق النظر .
لعلها مطالب من مظلوم يحاول دفع الظلم عن نفسه .
فالمطلب الأول أن توقف فرنسا الصليبية عملياتها في مالي المسلمة .
والمطلب الثاني اطلاق أمريكا سراح الشيخ عمر عبد الرحمن والعالمة الباكستانية عافية صديقي .


لقد دخل " الارهابيون " الى المجمع وهم يعلمون أنهم لن يخرجوا منه أحياء ، أرادوا أن يموتوا هم لينعم المسلمون في مالي بالأمن ، أرادوا أن يموتوا هم ليخرج شيخ كفيف البصر بلغ من الكبر عتيا مريضا لاقى من أمريكا أصناف العذاب وامرأة مسلمة عفيفة طاهرة ليس لها ذنب الا أنها عالمة "نووي " لم تقبل أن تكون عميلة للغرب .
مطالب أقل ما يقال عنها أنها تتسم بالطهر والرقي والسماحة والبراءة و النقاء والصفاء الظاهر الجلي ، الا من أعمى البصر والبصيرة .


كنت أتمنى أن يفعل الجيش مثل فعيل سحرة فرعون : " “وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ "
{ إِنَّآ آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا و مَآ أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ ٱلسِّحر وَٱللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ }
لقد حكم هؤلاء الفتية شريعة ربهم في بلاد مالي فجاء الصليب برحله ورجله ، عتاده وعدته ليستأصل شأفتهم أو يعيدهم الى ملة الغرب " الديمقراطية " الاله الذي يعبد من دون الله ، فأرادوا أن يوصلوا رسالة الى الغرب أنكم كما خطفتم الأمن من أعين أبنائنا ونسائنا فسنختطف الأمن من أبنائكم ونسائكم ، وقد وصلت الرسالة مخضبة بالدماء .

سند الجزائري
2013-01-20, 21:01
لن اعقب على ماقال الاخ محارب حرفا واحدا

لما التكرار اخي صقر ولما الاصرار على فشل تدمير المصنع او المحطة والنجاح المبهر ؟

وصلت الرسالة

mohamed-nour
2013-01-20, 21:14
عملية تحرير الرهائن تمت بنجاح باهربالنظر الى عدد الضحايا ومكان التنفيذ فلو قدر الله انفجرت القاعدة كانت لتمحو كل ماكان في دائرة قطرها 60 كلم وهو تفجير اكبر من القتبلة النووية نفسها ؟؟
اذا بعملية بسيطة 23 ضحية من اصل 800 نسبة ضئيلة جدا
شكرا للجيش على اداء الواجب
اما المتباكين من الخرطيدينيين فلا اجد مااقول لهم الا كلمة جزائرية معبرة
الششششششششششششحححححححححححححح فيكم " على اساس مخاطبة الناس بما يفهموا "
وتزيدوا تعاودوا راكم عارفين واش يصرالكم

زهايمر
2013-01-20, 21:52
يحيا بوتفليقة






لكن لا تفرحوا عندما يمدحكم الغرب فهو اكيد يريد طعنك

saqrarab
2013-01-20, 22:30
السلام عليكم ورحمة الله :


عندما ينظر أحدنا الى ردود الفعل عند الشعب الجزائري ، وتقييمهم للعملية ، يظن للوهلة الأولى أنه مجمع على أمر واحد وهو أن الجيش الجزائري بطل خارق وأن القوات الخاصة والنخبة أو الكوكسول أو أيا كان اسمها تستحق وبجدارة أن يرفع لها القبعة احتراما واجلالا وفخرا وعزا بقوتها وحنكتها في التعامل مع أزمة الرهائن والخاطفين .
الكل أجمع على قتل الخاطفين وقتل الرهائن وانتهاء الأزمة .
55 قتيلا حسب التصريحات الرسمية 23 رهينة أجنبي و 32 " ارهابي " .
الكل تأسف على الرهائن الغربيين الأجانب مسيحيين أو ملحدين ، والكل فرح لقتل " الارهابيين " المسلمين .


لن أدخل في التفاصيل والحقائق التي لو اطلع عليها الجزائريين المخدوعين في " جيشهم " لعجبوا كل العجب
كيف استطاع مجموعة من " الارهابيين أن يسطروا على قاعدة كقاعدة الحياة ، وهل حرر الجيش 650 جزائري مسلم أم أن " الارهابيين " هم من أطلقوا سراحهم خوفا عليهم من القصف .


لقد كذبت المصادر الرسمية والاعلام حين قالوا أن هدف " الارهابيين " هو تفجير المنشأة ولو كان هدفهم ذلك لما احتاج أصغر ارهابي في صفوفهم الى 3 أيام كاملة لتفجيرها ، وقد نفخ الاعلام وعربد صحافيوه العملاء في بسالة الجيش وحكمته في ادارة الأزمة كي يغطوا على المشاهد المسلم ويغمضوا له عينيه فلا يبصر مطالب الخاطفين .
قلت : لن أناقش الحقائق وتفاصيل " حادثة تيقورين " بل سأكلمكم عن الموقف البطولي الذي لو قام به الجيش الجزائري لوقفت لفعله احتراما واجلالا وفخرا وعزا واكراما وتقديرا له ، بل لوقف كل مستضعفي الأرض ولرفعوا له القبعة ، ونقش في جبين العز شامة ولأفرد له التاريخ صفحة من صفحاته ولسطر له بمداد من ذهب فيرضي الرب ويتقي عذابه .


هذا الموقف الذي أراه بعين الشرع لا غير ، بعين الولاء لله ولرسوله وللمؤمنين والبراء من المشركين ، هذا الموقف من الحواسم الصعاب لا يتجلى الا في الرجال الأشداء العقلاء الأنقياء الأطهار والذين تجذر الايمان في قلوبهم وتيقنوا قوله تعالى " اذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ ....." حين يتبرأ الجندي من قائده الذي طالما أطاع أوامره دون أن ينظر هل هي موافقة للشريعة أم لا .
كنت أتمنى من الجنود وهم يحاصرون " الارهابيين " الخاطفين بدباباتهم و آلياتهم ومروحياتهم آلافا مؤلفة ، أن ينظروا في مطالب الخاطفين لعلها وعسى أن تكون مطالب شرعية تستحق النظر .
لعلها مطالب من مظلوم يحاول دفع الظلم عن نفسه .
فالمطلب الأول أن توقف فرنسا الصليبية عملياتها في مالي المسلمة .
والمطلب الثاني اطلاق أمريكا سراح الشيخ عمر عبد الرحمن والعالمة الباكستانية عافية صديقي .


لقد دخل " الارهابيون " الى المجمع وهم يعلمون أنهم لن يخرجوا منه أحياء ، أرادوا أن يموتوا هم لينعم المسلمون في مالي بالأمن ، أرادوا أن يموتوا هم ليخرج شيخ كفيف البصر بلغ من الكبر عتيا مريضا لاقى من أمريكا أصناف العذاب وامرأة مسلمة عفيفة طاهرة ليس لها ذنب الا أنها عالمة "نووي " لم تقبل أن تكون عميلة للغرب .
مطالب أقل ما يقال عنها أنها تتسم بالطهر والرقي والسماحة والبراءة و النقاء والصفاء الظاهر الجلي ، الا من أعمى البصر والبصيرة .


كنت أتمنى أن يفعل الجيش مثل فعيل سحرة فرعون : " “وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ "
{ إِنَّآ آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا و مَآ أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ ٱلسِّحر وَٱللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ }
لقد حكم هؤلاء الفتية شريعة ربهم في بلاد مالي فجاء الصليب برحله ورجله ، عتاده وعدته ليستأصل شأفتهم أو يعيدهم الى ملة الغرب " الديمقراطية " الاله الذي يعبد من دون الله ، فأرادوا أن يوصلوا رسالة الى الغرب أنكم كما خطفتم الأمن من أعين أبنائنا ونسائنا فسنختطف الأمن من أبنائكم ونسائكم ، وقد وصلت الرسالة مخضبة بالدماء .
تحاولون النيل من الجيش الذي لقنكم دروسا وارسل فتيتكم الى الاخرة لينالوا ما يستحقون جزاء اعمالهم
وتتكلم عن هؤلاء المجرمين باحثا لهم عن تبرير لاجرامهم والعالم كله مسلميه وملحديه وغيرهم اتفق على ان هؤلاء مجرمين يجب التخلص منهم
هؤلاء مجرمين شوهوا الاسلام واينما حلوا حل الخراب
ومافعله الجيش فيهم هو اقل الواجب كنت اتمنى ان يقبض عليهم احياء ليشرب الشعب من دمهم ويسومهم سوء العذاب
هذا ما اعتبه على الجيش انه حقق امنيتهم بالموت كان بودي ان نجعلهم يذوقون من العذاب اصناف والوان
لكن ماذا نفعل هذا قدرهم ان يكونوا عبرة
ومن اراد ان يلتحق بهم مازال عند جيشنا بعض الذخيرة جاهزة لارسالهم لاخوانهم

zaki17
2013-01-20, 22:33
تحية للجيش الجزائري ... فلقد عمل عملا احترافي رائع يترك كل المتربصين بالجزائر يفكر عدة مرات قبل أن يتجرأ على امن الجزائر ... و خير دليل فهاهو الأععور الدجال المخذول يتوسل للجزائر بأن يتفاوض ... فات الأوان

سند الجزائري
2013-01-20, 22:43
الاعور يتوسل للتفاوض من باب القوة وليس الضعف
نرجو من جيشنا الاحتراز لان هذا الرجل وعوده كلها ينفذها ولا يبالي بوقودها السرية تلو السرية

zaki17
2013-01-20, 23:25
الاعور يتوسل للتفاوض من باب القوة وليس الضعف
نرجو من جيشنا الاحتراز لان هذا الرجل وعوده كلها ينفذها ولا يبالي بوقودها السرية تلو السرية

أنت ترجو من "جيشنا" (أصبح جيشك ؟؟) الاحتراز ؟؟؟ من يقرأ مشاركاتك يجزم أنك "توقر" هذا الرهابي الكلب و كل الارهابيين و تعادي كل ما هو جزائري ... لما هذه المراوغة ؟؟؟

كم انت مرعب يا بلمختار فكم خافتك القوات الخاصة عندما كنت في الصحراء الجزائرية ومن خوفهم منك انهم كانو يروجون انك تستعمل السحر لتتخفى من انظارهم وكمائنهم

ولا يذكرون ان سبب عوارك ؟؟؟

karimblida
2013-01-20, 23:44
[size=6ك[/size]

ارجوك سيدي
لا تشوه الالوان الوطنية

liondenord
2013-01-21, 17:08
لنقييم العملية بعيدا عن العاطفة وبشكل منطقي
وليكون تقيمنا مقبولا يجب ان نحدد اهداف الجيش واهداف هذه الجماعات من العملية ومدى تحقيق كل طرف لهدفه
بداية علينا ان نعلم ان ساحة العملية حقل غاز ملغم أي قنبلة موقوتة انفجارها يؤدي لكارثة هائلة والضحايا بالمئات وهذا ارم يجب ان يؤخذ في عين الاعتبار

اهداف الجيش
انقاذ اكبر عدد ممكن وما تم تحريره اكثر من 600 جزائري و107 من الاجانب أي الهدف تم تحقيقه
تقليل الخسائر لاقصى الممكن والضحايا في حدود 23 ضحية من اصل حوالي 750 رهينة والهدف تم تحقيقه
تجنب كارثة كبيرة بافشال مخطط تفجير حقل الغاز والهدف تم تحقيقه
انهاء العملية باسرع وقت ممكن والهدف تم تحقيقه
ارسال رسالة للجماعات الارهابية ومن ورائهم ان الجيش لا يفاوض والجزائر لا يلوى ذراعها ومستعدين لاي تضحية ودفع أي ثمن ولا يلوى ذراع الجزائر من المجرمين والهدف تم تحقيقه
كل اهداف الجيش تم تحقيقها
اهداف الجماعات الارهابية
تفجير حقل الغاز والحاق اكبر خسارة ممكنة وهدفهم لم يتحقق
خطف الاجانب لمبادلتهم باموال تستخدم في عملية جديدة وهدفهم لم يتحقق
انهاء العملية العسكرية في مالي وقد فشلو في هذا الهدف فشل ذريع بل على العكس اعطوا لفرنسا مبررات جديدة وتعاطف عالمي
محاولة كسب تعاطف الجزائريين والراي العام العالمي وهدفهم فشل فشلا ذريعا حيث لم تزدهم هذه العملية الا كرها وحشد الراي العام العالمي ضدهم
كل اهدافهم فشلوا فيها
الخلاصة العملية ناجحة بشكل كبير والرسالة وصلت واضحة لهؤلاء المجرمين ومن يقف ورائهم



للاسف لم تكن عملية لتحرير الرهائن يقدر ما هي عملية لقتل الرهائن ، تذكرني بالرهائن الروس في في المسرح في موسكو كيف ابادت الحكومةالروسية الرهائن و الخاطفين ( الارهابيين ) وغيرها من العمليات التي كانت كل ما تدخلت فيها روسيا لتحرير الرهائن الا وكانت الفاجعة كبيرة منها قضية احتجاز اطفال في مدرسة في احد الاقاليم الروسية

على كل حال تكلمتكم سابقا في المنتدى الكريم عن تصدير خبرة الجزائر في مكافحة الارهاب للدول الغربية ، الظاهر على هذه الدول مراجعة خبرة الجزائر ، لانها لم تكن تتصور هذه النتيجة وهذا الحصاد .

saqrarab
2013-01-21, 17:49
للاسف لم تكن عملية لتحرير الرهائن يقدر ما هي عملية لقتل الرهائن ، تذكرني بالرهائن الروس في في المسرح في موسكو كيف ابادت الحكومةالروسية الرهائن و الخاطفين ( الارهابيين ) وغيرها من العمليات التي كانت كل ما تدخلت فيها روسيا لتحرير الرهائن الا وكانت الفاجعة كبيرة منها قضية احتجاز اطفال في مدرسة في احد الاقاليم الروسية

على كل حال تكلمتكم سابقا في المنتدى الكريم عن تصدير خبرة الجزائر في مكافحة الارهاب للدول الغربية ، الظاهر على هذه الدول مراجعة خبرة الجزائر ، لانها لم تكن تتصور هذه النتيجة وهذا الحصاد .

تعبنا ونحن نكرر العملية تمت فوق حقل غاز ولو لم يتدخل الجيش لكانت الحصيلة بالمئات
لان هؤلاء كان مخططهم تفجير الحقل الغزي
سيناريو العملية
مجموعة مسلحين يرتدون احزمة ناسفة يحجزون حوالي 800 رهينة فوق حقل غاز ملغم
نتيجة العملية مقتل كل الارهابيون وتحرير اكثر من 95 بالمائة من الرهائن احياء وتفادي كارثة تفجير الحقل
اما مقارنتك بماحدث في روسيا فهي مقارنة مجحفة
لان في روسيا كان عدد الضحايا كبير جدا اكثر من نصف المتواجدين ومسرح العملية كان عبارة عن مدرسة او مسرح
واخيرا تحية للجيش ورحم الله شهداء الجيش الذين قاموا بالعملية

محارب الفساد
2013-01-21, 21:14
ومن اراد ان يلتحق بهم مازال عند جيشنا بعض الذخيرة جاهزة لارسالهم لاخوانهم


يقول المولى سبحانه في براءة ابراهيم من الكفار والمشركين : (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ)
تدبر قوله " اذ قالوا لقومهم " ثم فالتعلم أن من بين قومه ( اباه آزر )
تبرأ من أبيه لأنه مشرك ، وأنت تتكلم عن الملحدين والمشركين وكأنهم اخوانك .
يا " صقر العرب " لم أجد تفسيرا لارهابك الفكري ، فأنت طلبت تقييما وأنا أعطيتك نظرة أخرى ، نظرة شرعية لا غير ، لأن المقياس الحقيقي هو شرع الله ، لا الناس بمسلميهم وملحديهم ، بل الحكم لله وحده لا شريك له و لا يظلم عنده أحد ، ولعلي أعطيك العقيدة القتالية لــ " للارهابيين " ولك أن تحكم .
فهم لا يحتاجون لأمثالي أن يبرر لهم ولا لغيري ، بل يحتاجون فقط لأن يقرأ أمثالك ويفهمون حقيقة الصراع بين الايمان والكفر ، ثم تختار في أي الخندقين تصطف ثم لنا موعد لن نخلفه نحن ولا أنتم ، يكون فيه الفيصل والحكم شرع الله لا القوانين الدولية ولا الدساتير الوضعية بل الحكم لله وحده .
فالقتال عند " الارهابيين " أمر من الواحد الصمد ، كقتال الجيش بأوامر " الجنرالات "
يقول المولى عز وجل : (الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا. )
ربنا سبحانه حكم على الذين يقاتلون في سبيل الطاغوت بالكفر
الذين كفروا = يقاتلون في سبيل الطاغوت
رؤوس الطواغيت باجماع العلماء خمسا :
1 – الشيطان ، 2- الذي يحكم بغير ما أنزل الله ، 3 – الداعي لعبادة نفسه ، 4 – الذي يدعي علم الغيب 5 – من عبد وهو راض .</span>
الحاكم الذي يحكم بغير ما أنزل الله رأس من رؤوس الطواغيت
فالذي يقاتل من أجل القوانين الوضعية والدولية وما الى ذلك فقد قاتل في سبيل الطاغوت
ومن قاتل من أجل حكام يحكمون بالقوانين الوضعية فقد قاتل في سبيل الطاغوت
أي القتال من أجل " بوتفليقة " أو من أجل " جنرالات فرنسا " أو من أجل الدستور الوضعي فقد قاتل في سبيل الطاغوت
عندما تعلم هذا فيجب أن تعلم أيضا أن الله أمر جند المؤمنين فقال : (فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا )
هذه عقيدتهم في " جيشك " المزعوم فأبحث عمن يملك الحق لا من يملك الترسانة والطائرات ، وأنصحك نصيحة مشفق اياك أن تتخندق في صف جند الطاغوت "
ولعلي قبل أن أختم أنصحك بمعرفة معنى " لا اله الا الله " فمعناها باجماع المفسرين :
لا اله = الكفر بالطاغوت
الا الله = الايمان بالله
فان لم تعرف معنى الطاغوت ومن هم الطواغيت ولم تكفر بهم فانك لم تحقق معنى " لا اله الا الله " الذي خلقت من أجلها البشرية .
فابحث ثم ابحث ثم ابحث فدونك قوقل أو من تثق بعلمه ودينه وصدعه بالحق .
أكتب في قوقل " رسالة في معنى الطاغوت للامام محمد بن عبد الوهاب " واقرأها فهي مفيدة لتفهم معنى " لا اله الا الله "

موح الحراشي
2013-01-22, 03:35
عدد الرهائن غير صحيح،لان الارهاب كان مهتم بالاجانب لاستعمالهم في الضغط،يعني قول 100
ثانيا هل قام بالعملية قيادة الناحية؟ام قوات خاصة؟ام من؟ قصفهم أدى لقتل عشوائي ،لو أراد الارهاب نسف القاعدة لفعل،
و اثناء دخولهم كان هناك اشتباك،أي فضح أمرهم،عملية ناجحة =تحرير كل الرهائن واقصاء المختطفين

موح الحراشي
2013-01-22, 03:38
على فكرة اصبح الكل سياسيا و عسكريا،و غدا محللين كرويين،
و لي راه يقول ناجحة أو فاشلة؟هل شاهد سيرها؟أولا حظو ا ان الجميع يستقي اخباره
من القنوات الاجنبية،لان الدولة لا تجد ان الشعب جدير حتى بان يكون على علم بما يحدث

islam girl
2013-01-22, 13:48
بارك الله فيهم أدوا الواااجب بأكمله وربي يوفقهم

MTA-ph7
2013-01-22, 14:32
لعبة سياسية ابطالها = المخابرات الفرنسية + بوتفليقة + المخابرات الجزائرية بوجد قائدها و الكل يعرفه ابن kgb

شلطون
2013-01-23, 19:32
السلام عليكم ورحمة الله :


عندما ينظر أحدنا الى ردود الفعل عند الشعب الجزائري ، وتقييمهم للعملية ، يظن للوهلة الأولى أنه مجمع على أمر واحد وهو أن الجيش الجزائري بطل خارق وأن القوات الخاصة والنخبة أو الكوكسول أو أيا كان اسمها تستحق وبجدارة أن يرفع لها القبعة احتراما واجلالا وفخرا وعزا بقوتها وحنكتها في التعامل مع أزمة الرهائن والخاطفين .
الكل أجمع على قتل الخاطفين وقتل الرهائن وانتهاء الأزمة .
55 قتيلا حسب التصريحات الرسمية 23 رهينة أجنبي و 32 " ارهابي " .
الكل تأسف على الرهائن الغربيين الأجانب مسيحيين أو ملحدين ، والكل فرح لقتل " الارهابيين " المسلمين .


لن أدخل في التفاصيل والحقائق التي لو اطلع عليها الجزائريين المخدوعين في " جيشهم " لعجبوا كل العجب
كيف استطاع مجموعة من " الارهابيين أن يسطروا على قاعدة كقاعدة الحياة ، وهل حرر الجيش 650 جزائري مسلم أم أن " الارهابيين " هم من أطلقوا سراحهم خوفا عليهم من القصف .


لقد كذبت المصادر الرسمية والاعلام حين قالوا أن هدف " الارهابيين " هو تفجير المنشأة ولو كان هدفهم ذلك لما احتاج أصغر ارهابي في صفوفهم الى 3 أيام كاملة لتفجيرها ، وقد نفخ الاعلام وعربد صحافيوه العملاء في بسالة الجيش وحكمته في ادارة الأزمة كي يغطوا على المشاهد المسلم ويغمضوا له عينيه فلا يبصر مطالب الخاطفين .
قلت : لن أناقش الحقائق وتفاصيل " حادثة تيقورين " بل سأكلمكم عن الموقف البطولي الذي لو قام به الجيش الجزائري لوقفت لفعله احتراما واجلالا وفخرا وعزا واكراما وتقديرا له ، بل لوقف كل مستضعفي الأرض ولرفعوا له القبعة ، ونقش في جبين العز شامة ولأفرد له التاريخ صفحة من صفحاته ولسطر له بمداد من ذهب فيرضي الرب ويتقي عذابه .


هذا الموقف الذي أراه بعين الشرع لا غير ، بعين الولاء لله ولرسوله وللمؤمنين والبراء من المشركين ، هذا الموقف من الحواسم الصعاب لا يتجلى الا في الرجال الأشداء العقلاء الأنقياء الأطهار والذين تجذر الايمان في قلوبهم وتيقنوا قوله تعالى " اذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ ....." حين يتبرأ الجندي من قائده الذي طالما أطاع أوامره دون أن ينظر هل هي موافقة للشريعة أم لا .
كنت أتمنى من الجنود وهم يحاصرون " الارهابيين " الخاطفين بدباباتهم و آلياتهم ومروحياتهم آلافا مؤلفة ، أن ينظروا في مطالب الخاطفين لعلها وعسى أن تكون مطالب شرعية تستحق النظر .
لعلها مطالب من مظلوم يحاول دفع الظلم عن نفسه .
فالمطلب الأول أن توقف فرنسا الصليبية عملياتها في مالي المسلمة .
والمطلب الثاني اطلاق أمريكا سراح الشيخ عمر عبد الرحمن والعالمة الباكستانية عافية صديقي .


لقد دخل " الارهابيون " الى المجمع وهم يعلمون أنهم لن يخرجوا منه أحياء ، أرادوا أن يموتوا هم لينعم المسلمون في مالي بالأمن ، أرادوا أن يموتوا هم ليخرج شيخ كفيف البصر بلغ من الكبر عتيا مريضا لاقى من أمريكا أصناف العذاب وامرأة مسلمة عفيفة طاهرة ليس لها ذنب الا أنها عالمة "نووي " لم تقبل أن تكون عميلة للغرب .
مطالب أقل ما يقال عنها أنها تتسم بالطهر والرقي والسماحة والبراءة و النقاء والصفاء الظاهر الجلي ، الا من أعمى البصر والبصيرة .


كنت أتمنى أن يفعل الجيش مثل فعيل سحرة فرعون : " “وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ قَالَ فِرْعَوْنُ آمَنْتُمْ بِهِ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ ثُمَّ لَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ "
{ إِنَّآ آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا و مَآ أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ ٱلسِّحر وَٱللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ }
لقد حكم هؤلاء الفتية شريعة ربهم في بلاد مالي فجاء الصليب برحله ورجله ، عتاده وعدته ليستأصل شأفتهم أو يعيدهم الى ملة الغرب " الديمقراطية " الاله الذي يعبد من دون الله ، فأرادوا أن يوصلوا رسالة الى الغرب أنكم كما خطفتم الأمن من أعين أبنائنا ونسائنا فسنختطف الأمن من أبنائكم ونسائكم ، وقد وصلت الرسالة مخضبة بالدماء .

اللعبة باينة وشكون اللي يصدق بيها
صار الارهاب مشى من مالي لعين المكان وكانت المسافة اكثر من1000كم ماشافهم لاجيش ولا دولة ولا حراس ومن بعد الارهاب مايدير والو كان يسنى في الجيش يقتلو وهم يملكون احدث الاسلحة
وتمت بسرعة التخليص للرهائن وقتل الارهاب
ياسلام
فلم هندي (يطيرو في السماء)

لوز رشيد
2013-01-23, 20:02
تفجير المصنع لم يكن في الحسبان لأن أساليب هذه الجماعة يعرفها القاصي و الداني
تعتمد على الكر و الفر و يتجنبون المواجهة المباشرة إلا في حالات الضرورة القصوى
فالهدف الأول هو اختطاف مجموعة من الرهائن و الفرار بهم إلى الخارج من أجل المساومة
و الابتزاز و عندما فشلت الخطة الرئيسية و هي الهجوم على الحافلة تكتيكيا يجب الانتقال
إلى الخطة البديلة و التي يبدو أنها كانت ارتجالية بدليل محاولة التنقل من قاعدة الحياة
إلى المصنع و لم يتوقع هؤلاء أبدا التعرض للقصف لأنهم يعتقدون ان استخدام الرهائن كدروع
بشرية كفيل بضمان أمنهم و المُخطط يضع دائما في الحسبان أسوأ الاحتمالات و كيفية
التعامل معها .