مشاهدة النسخة كاملة : من اراد الحياة السعيدة عليه بتعدد الزوجات
amrankarim
2013-01-11, 22:31
اجمل شئ يساعد على الحياة السعيدة تعدد الزوجات على الاقل 2 زوجات بفارق سن بينهما 5سنوات فاكثر
لان الاصل في الزواج من الناحية الشرعية2
كدالك متعة الاولاد وكثرتهم
كدالك من ناحية متعة الزوج بزوجاته على سنة الله ورسوله
طبعا على كل شاب يريد السعادة ان يعمل بكل قوة24/24 لتوفير حياة سعيدة من سكن ومتطلبات مادية وفيه بعض يتعدر بالبطالة ومناصب الشغل اقول لهؤلاء سافر الجزائر طويلة عريضة تجد عمل
اما اشباه الرجال الطماعين الدين يبحثون عن الزوجة العاملة فانصحهم ان لايتزوجوا لانهم يسببوا اضرار للمجتمع ونشر التكاسل والاتكال على زوجة خلقت فترتها لمساعدة الزوج وليس ليتكل عنها الزوج100/100
لو تجربوا الحياة مع زوجتين متفاهمين تعرفوا معنى الحياة الزوجية الحقيقية خاصة لما يكونوا الزوجتين متعلمتين ولهم مستوى جامعي ولهم رصيد ديني جيد تلك قمة السعادة
عُبيد الله
2013-01-12, 00:07
الأصل في الزواج مثنى وثلاث ورباع في حال القدرة وإقامة العدل بين الزوجات
nibrasse76
2013-01-12, 03:52
وحده ورانا حاصلين باش نجيبوها ...اصلا لو كان ربي يرزقك بزوجة تريحك وكيما تتمناها . ..واش تعمل بالثانية ؟؟ غير تفسد برك
الدكتور سام
2013-01-12, 07:38
من خلال الواقع لاحظت ان معظم الرجال المتزوجين يتمنون لو يستطيعو ان يتزوجو امراة ثانية.عكس الرجل الغير متزوج فهو يقول زوجة واحدة تكفى
وانا ارجح ان من اسباب دلك هو انتشار المغريات من الفتن و التبرج في الشوارع.ضف الى دلك اهمال الزوجة له و عدم التجمل و الاهتمام بنفسها كما كانت عليه عند زواجها منه حتى تتمكن من كسب زوجها و منعه من النظر الى غيرها فدلك الاهمال قد يدفع الزوج الى التفكير في الزوجة التانية
منين تجي السعادة كاين الي يقولك وحدة و راهي مشيبتني نزيد نجيب واحدة اخري هكدا نحجز مكان في مستشفى الامراض العقلية و نخليلهم الدار
:1::1::1::1::1::1::1::1::1:
Maissoune
2013-01-13, 12:04
وحده ورانا حاصلين باش نجيبوها ...اصلا لو كان ربي يرزقك بزوجة تريحك وكيما تتمناها . ..واش تعمل بالثانية ؟؟ غير تفسد برك
عندك الحق كي تكون عندك مرا مليحة ما عندو ما داك للتعدد...كيما يقول المثل الفرنسي Qui a une femme a toute les femmes / qui a toute les femmes n'a pas de femme
sali-sali
2013-01-13, 12:06
ههههههههههه دكرتني بالموضوع لي حطيته نتاع تعدد الزوجات
جاتهم غريبة مع انو الشرع حلل دلك
رغم اني فتاة الا انني لست ضد التعدد و لكن التعدد يكون باسباب منطقية وتحدثت عن هدا سابقا
Maissoune
2013-01-13, 12:42
منين تجي السعادة كاين الي يقولك وحدة و راهي مشيبتني نزيد نجيب واحدة اخري هكدا نحجز مكان في مستشفى الامراض العقلية و نخليلهم الدار
هههههههههههههههههههههههههههههههههه:sdf::sdf::sdf:
AyOuB0587
2013-01-13, 13:52
هذه العقلية السطايفية :)
ربي يزيدك ويعطيك القوة المادية والمعنوية لارضائهما مع درية صالحة وفقك الله.
mustapha harreche
2013-01-15, 15:14
تزوجت إثنين لفرط جهلي بما يشقلى به زوج إثنتين قل أصير خروفا أنعم بين أكرم نعجتين فصرت نعجة تضحى بين أخبث دئبين رضى هده يثير غضب هده نكد و نواح في كلت الليلتين .
هدى الجيجلية
2013-01-15, 22:37
السلام عليكم
اخي
بارك الله فيك
على
هذا الموضوع
القيم
والهادف الذي يخدم
الأسرة والمجتمع
إن كانت الزوجة
قائمة بدورها كما ينبغي
في إرضاء زوجها
ولما الزواج مرة ثانية
الرجل إذا فكر
في الزواج مرة ثانية
إعرف انه غير
مرتاح في
بيته
وحتى إذا
تزوج لازم
أيكون قادر على
فتح بيتين
والعدل بين
الزوجتين
بكل الحقوق
وبكل مساوات
هدى الجيجلية
2013-01-16, 14:09
كلام جميل هههه
ردك الاجمل
تحياتي
خولة لبابة
2013-01-16, 15:46
للأسف أنا ضد هذه الفكرة ..........للاسف........
aminabent
2013-01-17, 05:35
انا ايضا لا اؤيد فكرة تعدد الزوجات الا لاسباب وجيهة
كلما تزوج الواحد أخرى كلما حافظ على ريعان شبابه، وأنت المرأة أتريدين أن يشبع الرجل من حضورك الذي من المفروض لا يكون إلا بتعدد الوجوه، لا الوجه الواحد المكرر يوميا !!!
Maissoune
2013-01-17, 19:02
هذه العقلية السطايفية :)
وأعلاه واش بيها العقلية السطايفية
بلقاسم 1472
2013-01-17, 22:49
التعدد يكون بضوابطه الشرعية وليس متعة غريزية
فمن يتزوج الأرملة التي لها يتامى أو المطلقة التي لها أولاد؟
ثم العدل وما أدراك مالعدل بين النساء، وهل يراعى تحقيقه؟؟
فمن رزقه الله القدرة المادية وأراد التعدد، عليه أن يفرج عن المطلقات والأرامل ولا يتسابق نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطرية
التعدد يكون بضوابطه الشرعية وليس متعة غريزية
فمن يتزوج الأرملة التي لها يتامى أو المطلقة التي لها أولاد؟
ثم العدل وما أدراك مالعدل بين النساء، وهل يراعى تحقيقه؟؟
فمن رزقه الله القدرة المادية وأراد التعدد، عليه أن يفرج عن المطلقات والأرامل ولا يتسابق نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطرية
بارك الله فيك أخي ....و كأنك قد خطفتها من لساني
IL.Riquelme
2013-01-18, 02:14
السلام عليكم و الرحمة ..
حقيقة لم أدخل لأضيف رد على الموضوع ، لأن زوجة واحدة و هرمنا من أجل الحصول
عليها فما بالك بالزوجات .!
و لكني دخلت لوجود خطأ شائع جداً و الكل يقع فيه و لآ أحد يلحظ
و هو كلمة : تعــــدد الزوجـآت !
و الخطأ في كلمة (تعــدد) بالذات ، و قبل مجيئ الديانة الإسلامية
كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين و أكثر ، أي ما شاء ..
و عند مجيئ الإسلام حـــَــدَدَ عدد الزوجات و قلصه إلى أربع فـ لأصح أن نقول
تحديد الزوجات !
تعدد الزوجات هذا لو كان قبل الإسلام يحق لرجل زوجة واحدة و أضاف لها الإسلام
ثلاث زوجات نقول تعدد ، أما هو حدد الزوجات من + ما لا نهاية إلى أربع زوجات و
نقول .. تعدد (لآ)
إتفقنا أم هل هناك من معارض ؟
وفقكم رب البرية :)
السلام عليكم و الرحمة ..
حقيقة لم أدخل لأضيف رد على الموضوع ، لأن زوجة واحدة و هرمنا من أجل الحصول
عليها فما بالك بالزوجات .!
و لكني دخلت لوجود خطأ شائع جداً و الكل يقع فيه و لآ أحد يلحظ
و هو كلمة : تعــــدد الزوجـآت !
و الخطأ في كلمة (تعــدد) بالذات ، و قبل مجيئ الديانة الإسلامية
كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين و أكثر ، أي ما شاء ..
و عند مجيئ الإسلام حـــَــدَدَ عدد الزوجات و قلصه إلى أربع فـ لأصح أن نقول
تحديد الزوجات !
تعدد الزوجات هذا لو كان قبل الإسلام يحق لرجل زوجة واحدة و أضاف لها الإسلام
ثلاث زوجات نقول تعدد ، أما هو حدد الزوجات من + ما لا نهاية إلى أربع زوجات و
نقول .. تعدد (لآ)
إتفقنا أم هل هناك من معارض ؟
وفقكم رب البرية :)
السلام عليكم ..
أحسبك من هذا المنبر لا يمكنك بأي حال من الأحوال تصحيح ما تراه خطأ، فعليك بالمرور على كل الكتب التي تذكر "التعدد" لا "التحديد" لتدعو مؤلفيها لإعادة النظر فيما كتبوا، وكذا العلماء والمشايخ الذين مازالوا حتى اللحظة يقولون بعبارة "تعدد الزوجات" ...
ثم قولك "كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين ..."
فلدى بعض الاستفهامات حول هذه العبارة؛ مفادها:
- اعتقادي الجازم أن الإسلام جاء للبشرية كافة زمانا ومكانا، والبشرية كانت فيها ومازالت أمم كثيرة لا تبيح التعدد، واحدة وواحدة وفقط كالمسيحية التي سبقت الإسلام بستة قرون ولو في واقعها المحرف، وبعبارتك هذه فكأن الإسلام جاء للعرب فقط.
- من أين جئت بـ "يحق له" ... من أين استمد الجاهلي ذاك الحق الذي أشرت إليه، هل كانت هناك شرائع تدعو الجاهلي كما سميته إلى الزواج بعشرة أو عشرين أم هو منطق القوة الذي أباح ذلك؟ ففي الجاهلية التي ذكرت لم يكن هذا التعدد الصارخ معمما بل يخص فئات محددة كالقيمين على القبيلة أو أشرافها، لكن كانت هناك الزوجة الواحدة المشرفة أكثر والبقية الباقية من السبايا والجواري ... ولا أريد الإشارة لما كان منتشرا على امتداد الحضارات اليونانية وغيرها ...
التعدد يكون بضوابطه الشرعية وليس متعة غريزية
فمن يتزوج الأرملة التي لها يتامى أو المطلقة التي لها أولاد؟
ثم العدل وما أدراك مالعدل بين النساء، وهل يراعى تحقيقه؟؟
فمن رزقه الله القدرة المادية وأراد التعدد، عليه أن يفرج عن المطلقات والأرامل ولا يتسابق نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطرية
السلام عليكم ...
أنا من وجهة نظري حتى الصبايا أراهن واقفات هناك ولا أحد يسابق الريح للوصول إليهن وهن بتعداد لا حصر له.
المرأة مرأة بخصائصها أم بمعانيها، لكن الطامة حين أنظر إلى نوعية الشباب الذي نعايشه اليوم:
1- شباب يريد الزواج لكن لا معين له على ذلك.
2- شاب يريد الزواج لكن المرأة نفسها لا تريده، ليس وسيما، ليس غنيا، ليس مقولبا بالشكل الذي تريده، ليس ...، ليس ...
3- شباب متوفر له الاستعداد المادي لكن لا يريد الزواج
4- شباب مخنث تعافه النفس النسائية قبل أن يعافه الرجال
5- شباب شاذ باتجاه واحد يرى في غيره ممن يأتي ذكره في السطر (5) ما لا يراه في المرأة التي حباها الله تعالى بكل عناصر جذب الرجل إليها ...
6- شباب شاذ باتجاه عكسي لـ (4) مقتنع جدا ويرى نفسه أصلح للرجل من صلاح المرأة للرجل
7- شباب مشغول بالمستقبل وتأمين الحياة دون أن يدرك أن للأيام أنياب تنهش العمر حتى يصبح ممن قلت عنهم يجري نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطري.
...
فمن تعداد ما سبق وهناك المزيد؛ كم بقي يا "سي بلقاسم" من الشباب الذي فعلا في المستوى الطبيعي جدا للزواج؟ أكيد القليل جدا، ولبشراك هذا النوع من الرجال متزوج وله أولاد، والكثير منهم إن لم أقل أغلبهم لا يريد ثانية على زوجته، ولا ضير في أن يطمح لثانية وفقط وحتى ثالثة ورابعة ولو عمل كل من يعادله في وضعه رغبة في التعدد فلن تشعر بأي نقص في الكومة النسائية لضخامتها التي تزداد ضخامة في تعدادها يوما بعد يوم والمنتظرة وصول رجال لا ذكورا.
في مثل هذه الحالة لا نتعجب ولا نستغرب أن نرى على المضامير المؤدية للكومات الضخمة من النساء هناك شيوخا وكهّلا، يسارعون للظفر بإحداهن أو أكثر طبعا في حدود ما شرع الله تعالى، علما أن هذه المضامير منذ القديم لم تخل من الكهّل والشيوخ، فقط أنها كانت مرتادة من طرف الكل، لكن عندما خلت الساحة من الشباب ليس لعدم وجوده ولكن لإصابة الكثير منهم في فطرتهم بقي من بقي. لا أكذبك القول أن خلو الساحة من مستحقيها بالأولوية شجع في الأقل منهم أولوية ملء تلك المضامير والسيطرة على أغلبها، مما زاد في تعداد طالبي التعدد من الفئة التي لا ترى لها حقا في ذلك، والمدفوعين بالضرورة أو بالغريزة ...
لا نستغرب مادامت الأيدي ممتدة من تلك الكومات ترحب بالقادمين نحوهن من شيوخ وكهّل يريدونهن في الحلال، فما عساها تفعل الشابة وهي تريد الحلال ولا يريد انتشالها من عنوستها من يستحقها وفي مثل عمرها بل حتى لا يريدها أصلا، وإن أرادها ففي غير شرع الله، أليس الأولى بها أن تعلن ترحابها للحلال الطيب وإن كان في غير سنها.
وأخيرا؛ أليس جريمة إنسانية يا "سي بلقاسم" أن يكون مصير "الأجساد الطرية" الانزلاق نحو التجعد والترهل بهدوء وصولا إلى التحلل المميت؟ فكن منصفا معنا نحن الشيوخ.
بالتوفيق
IL.Riquelme
2013-01-18, 11:38
و عليكم السلام و الرحمة .. مرحباً بك أيُها الزميل ..
و تمهل و أحسن التصويب لمن كان مخطأً ، فكل بن آدم خطآء ، حسنا ..
مؤلفيها لإعادة النظر فيما كتبوا، وكذا العلماء والمشايخ الذين مازالوا حتى اللحظة يقولون بعبارة "تعدد الزوجات" ...
أرجوا إجابتي على قدر السؤال ..
هؤلاء المؤلفين و المشايخ أمعصومين من الخطأ ؟
إن كانت إجابتك بـ لآ فحُق لهم أن نعبدهم و فهمك كفاية )
و قد قال الإمام أنس بن مالك :
" كلٌ يُؤخذ منه ويُرد عليه الا صاحب هذا القبر و يشير إلى قبر" النبي
صلي الله عليه وسلم" ؟
أما في باقي ردِك فقد ذهبتَ لبعيد و أخلطت الحابل بالنابل ..
يا سيدي الكريم ، إحذف (يحق لهم) و ضع مكانها (كان بإمكانهم) ، جميل ؟
ففي الجاهلية التي ذكرت لم يكن هذا التعدد الصارخ معمما بل يخص فئات محددة كالقيمين على القبيلة أو أشرافها، لكن كانت هناك الزوجة الواحدة المشرفة أكثر والبقية الباقية من السبايا والجواري ..
و من بإمكانه أن يتزوج بأربع الآن ؟
الفقير صاحب غرفة واحدة و نِصف طرزن من الأولاد ؟ :1:
. ولا أريد الإشارة لما كان منتشرا على امتداد الحضارات اليونانية وغيرها ...
رفقاً بالعقول ي أخي الكريم ، أذكر لك التعدد و التحديد
تذكر لي الحضارة اليونانية ، غريبة و الله .
ـــــــــــــــــــــــ
صوِب ي أخي إن أخطأت ، و سنتفق في الأخير
لآ محآلة ، شكراً لتعقيب على الرد و طاب ممشاك :)
بلقاسم 1472
2013-01-18, 22:44
السلام عليكم ...
أنا من وجهة نظري حتى الصبايا أراهن واقفات هناك ولا أحد يسابق الريح للوصول إليهن وهن بتعداد لا حصر له.
المرأة مرأة بخصائصها أم بمعانيها، لكن الطامة حين أنظر إلى نوعية الشباب الذي نعايشه اليوم:
1- شباب يريد الزواج لكن لا معين له على ذلك.
2- شاب يريد الزواج لكن المرأة نفسها لا تريده، ليس وسيما، ليس غنيا، ليس مقولبا بالشكل الذي تريده، ليس ...، ليس ...
3- شباب متوفر له الاستعداد المادي لكن لا يريد الزواج
4- شباب مخنث تعافه النفس النسائية قبل أن يعافه الرجال
5- شباب شاذ باتجاه واحد يرى في غيره ممن يأتي ذكره في السطر (5) ما لا يراه في المرأة التي حباها الله تعالى بكل عناصر جذب الرجل إليها ...
6- شباب شاذ باتجاه عكسي لـ (4) مقتنع جدا ويرى نفسه أصلح للرجل من صلاح المرأة للرجل
7- شباب مشغول بالمستقبل وتأمين الحياة دون أن يدرك أن للأيام أنياب تنهش العمر حتى يصبح ممن قلت عنهم يجري نحو الصبايا لأجل صهوة الجسد الطري.
...
فمن تعداد ما سبق وهناك المزيد؛ كم بقي يا "سي بلقاسم" من الشباب الذي فعلا في المستوى الطبيعي جدا للزواج؟ أكيد القليل جدا، ولبشراك هذا النوع من الرجال متزوج وله أولاد، والكثير منهم إن لم أقل أغلبهم لا يريد ثانية على زوجته، ولا ضير في أن يطمح لثانية وفقط وحتى ثالثة ورابعة ولو عمل كل من يعادله في وضعه رغبة في التعدد فلن تشعر بأي نقص في الكومة النسائية لضخامتها التي تزداد ضخامة في تعدادها يوما بعد يوم والمنتظرة وصول رجال لا ذكورا.
في مثل هذه الحالة لا نتعجب ولا نستغرب أن نرى على المضامير المؤدية للكومات الضخمة من النساء هناك شيوخا وكهّلا، يسارعون للظفر بإحداهن أو أكثر طبعا في حدود ما شرع الله تعالى، علما أن هذه المضامير منذ القديم لم تخل من الكهّل والشيوخ، فقط أنها كانت مرتادة من طرف الكل، لكن عندما خلت الساحة من الشباب ليس لعدم وجوده ولكن لإصابة الكثير منهم في فطرتهم بقي من بقي. لا أكذبك القول أن خلو الساحة من مستحقيها بالأولوية شجع في الأقل منهم أولوية ملء تلك المضامير والسيطرة على أغلبها، مما زاد في تعداد طالبي التعدد من الفئة التي لا ترى لها حقا في ذلك، والمدفوعين بالضرورة أو بالغريزة ...
لا نستغرب مادامت الأيدي ممتدة من تلك الكومات ترحب بالقادمين نحوهن من شيوخ وكهّل يريدونهن في الحلال، فما عساها تفعل الشابة وهي تريد الحلال ولا يريد انتشالها من عنوستها من يستحقها وفي مثل عمرها بل حتى لا يريدها أصلا، وإن أرادها ففي غير شرع الله، أليس الأولى بها أن تعلن ترحابها للحلال الطيب وإن كان في غير سنها.
وأخيرا؛ أليس جريمة إنسانية يا "سي بلقاسم" أن يكون مصير "الأجساد الطرية" الانزلاق نحو التجعد والترهل بهدوء وصولا إلى التحلل المميت؟ فكن منصفا معنا نحن الشيوخ.
بالتوفيق
كلامك صحيح أستاذ شولاك من بعض الوجوه
فقد غدت بنات المسلمين في بعض دول العالم العربي من دون زواج، ينتظرن فارس الأحلام، الذي أصبح كما ذكرت: بعضه لا يجد المعين، والبعض الآخر تتكبر عنه بعض البنات هداهن الله لوضعه الاجتماعي الخاص، وبعضهم يعزف عن الزواج، ربما نتيجة أسباب مجتمعية مؤثرة، وبعضهم فقد الذكورة ونافس الإناث وانتكس طبعه وطباعه، وبعضهم يريدها أجنبية توفر له أوارق الإقامة في الفردوس الغربي، وبعضهم يريد الزواج بعد توفير كل مستلزمات الحياة فيهرب منه الوقت........
وفي كل الأحوال يبقى التعدد بالمعنى الشرعي قليل عند رجال اليوم، فخلو الأجواء يجعل بعض أشباه الرجال ممن يحبون اللحم الطري فرصة في، مثنى وثلاث ورباع، لتبرير الفعل دون أهلية شرعية، ودون قدرة على العدل ولا قدرة حتى على الإنفاق أحيانا، ودون رغبة في إحصان الطرف الآخر، بل إني رأيتُ بعض الناس تتزوج وهي بلا أي أدنى مقدرة، يضع في مخيلته أن الدولة ستمنحه مسكنا بعد الزواج وكثرة الأطفال، بل أعرف أحد أبناء الجيران عديم المستوى الثقافي تزوج في سن مبكرة في بيت العائلة(f3) منحته الدولة لوالده، وبعد مدة طرده والداه لاختلافهما مع أصهار إبنه ومع زوجته، وبعد أن رفض الإبن الزواج من بنت صديق آخر لأبيه، تشرد مدة عامين، ثم عاد ليبني له غرفة فوق سطح بيت والده ويجمع شتاته، مغاضبا أباه وأمه وكل إخوته، يعاني حر الصيف وقر الشتاء وأمطارها، وأنجب ثلاث بنات متتابعات، صرن كاميكازات في الشارع، بمظاهر وأقوال وأفعال غاية في الغرابة والرثاء، ولما لم يجد هذا الزوج وكل هذه العائلة الحل انخرط هذا المحصن في معاقرة المدامة مع أهل الندامة في طريق لا يعلم منتهاه سوى رب العباد.
مما يعني أن مفهوم الزواج ليس واحدا عند جميع الناس، فبعضهم يراه متعة ولذة وغريزة، وبعضهم يباهي به أضرابه ويقضي به المصالح الدنيوية، وبعض الأباء يباهون بزواج أبنائهم معارفهم وأصحابهم، أو ليصرف عليهم أبناؤهم أو يهددونهم بالطرد من البيت، فيقعون جميعا في الضيق والحنق والشدة وعسر العيش، ولك أن تتصور مقدار السعادة الذي يحصله أمثال هؤلاء من الزواج غير أنه نزوة وغريزة في الجنس والإنجاب دون تربية ومسؤولية، لا غير.
والكلام يطول
وشكرا لك أخي الكريم
بلقاسم 1472
2013-01-24, 22:47
السلام عليكم و الرحمة ..
حقيقة لم أدخل لأضيف رد على الموضوع ، لأن زوجة واحدة و هرمنا من أجل الحصول
عليها فما بالك بالزوجات .!
و لكني دخلت لوجود خطأ شائع جداً و الكل يقع فيه و لآ أحد يلحظ
و هو كلمة : تعــــدد الزوجـآت !
و الخطأ في كلمة (تعــدد) بالذات ، و قبل مجيئ الديانة الإسلامية
كان الرجل في الجاهلية يحق له أن يتزوج بالعشرة إلى عشرين و أكثر ، أي ما شاء ..
و عند مجيئ الإسلامحـــَــدَدَعدد الزوجات و قلصه إلى أربع فـ لأصح أن نقول
تحديد الزوجات !
تعدد الزوجات هذا لو كان قبل الإسلام يحق لرجل زوجة واحدة و أضاف لها الإسلام
ثلاث زوجات نقول تعدد ، أما هو حدد الزوجات من + ما لا نهاية إلى أربع زوجات و
نقول .. تعدد (لآ)
إتفقنا أم هل هناك من معارض ؟
وفقكم رب البريةfile:///c:\docume~1\inforama\locals~1\temp\msohtml1\01\cli p_image001.gif
بل هناك من يعارض أخي الكريم، والخلاف لا يفسد للود قضية كما يقال:
بالنسبة للمقاربةالتي تعتمدها عن تخطئة مصطلح التعدد أستاذنا الكريم، من وجهة نظركالتاريخية، والتي بنيتها على ما كان معمولا به في الجاهلية، فأنت من وجهةنظرك ترى التعدد كان موجودا في الجاهلية، وكان يصل إلى عشرة وعشرين امرأةأحيانا، وبالتالياستمرار استخدام هذا المصطلح في الإسلام خطأ، ورأيت أن الواجب هو القول بالتحديد، لأن الإسلام حدد العدد فيأربعة، وبالتالي التحديد أصح من التعدد، وردي سيكون في نقاط أهمها:
1- في جوهر اللغة، كل ما جاوز الاثنين تعدد، أي صار جمعا.
2- التعدد هو تكرار الشيء، سواء جُعِلَ له حدا معينا أمأبْقيّ على إطلاقه.
3-مصطلح التعدد، مصطلح استخدمه الفقهاء على امتداد تاريخ الإسلام، فهل غاب عن كل هؤلاء الفرق بين التعدد والتحديد.
4 - في الحقيقة أن الاصطلاح يكون أحيانا اعتباطيا، كما تقول النظريات اللغويةالحديثة، وكما قال الأصوليون والفقهاء قديما ما يماثله أو يقترب منهكقولهم:[لا مشاحة في الاصطلاح]، لأن العبرة بالمفهوم في النهاية.
5- نتناول المفهوم الذي حواه مصطلح التعدد وخُصّ به، لأثبت لك، أن التحديد الذي قلت به خاطئ من عدة وجوه، أهمها:
أ- أن القول بالتحديد، يعني أن الإسلام لم يزد سوى على تحديد العدد وحصره في الأربعة، وهذا خلاف الحقيقة، إذ أن مفهوم الإسلام للزواج يعتبر مفهوما مختلفا اختلافا جوهرياً، إذ أنه جعل من الزواج ميثاقا غليظا، هدفه الإحصان وتكثيرسواد الأمةوالتقرب من الله، بينما في الجاهلية كان مجردغريزة ولذة جسد، كما أن نظرة الإسلام للمرأة التي أكرمها وجعلها شقيقة الرجل، تختلف عن نظرة أهل الجاهلية، الذين كانوا يوئدونها صغيرة وهي حية.
ب - أن القول بالتحديد، يشيبلزوم العدد ووجوبيته، في حين أن التعدد مبني على الإباحة فيحدود الأربعة.
أما المفهـوم:فقد بُنيّ على اعتبار أن الطبيعة والسجية والعادة البشرية والعرف الإنساني وفطرة الخليقة تقتضي أن يكون لكل رجل زوجة يسكن إليها وتسكن إليه، ويحصنها وتحصنه، ويديمان نسل البشرية ويمنعانه من الانقراض، وخاصة سواد المسلمين، الذين يباهي بهم المصطفى صلى الله عليه وسلم الأمم الأخرى يوم القيامة.
فالأصل في الزواج أن يكون بواحدة، والتعدد طارئ، والتعدد إنما جُعِلَ لأمر إصلاحي تكفلي احتضاني، لأنه ورد في سياق ذكر الأيتام والأرامل الذين لا يجدون معيلا، فهؤلاء المترملات غير مرغوب فيهن من العزاب لأنهن ثيبات لهن أولاد، فحض الشارع الحكيم المتزوجين إلى التعدد من هذه الفئة كحل طارئ لهذه المشكلة المجتمعية التي تتأتى من خلال الحروب والنكبات والمصائب والفتن وغيرها، إضافة إلى استيعاب مشكل العنوسة وغيرها، ولابد أن يكون للرجل عقلا مشورة مع زوجته الأولى في ذلك، فلا يعقل أن يقبل الإسلام للرجل أن يدخل من شاء من النساء على زوجته الأولى، دون استشارتها ومعرفة رأيها، لأنه قد تكون تلك المدخول بها الجديدة مكروهة للزوجة الأولى وقد يؤدي ذلك للطلاق، وهذا ما يمنع حصوله الإسلام، إن لم يكن بالنص فبمقتضى سد الذراع، وبمقتضى القواعد الكلية للشريعة الغراء.
فالقول بالتحديد يشي بأن فلسفة الزواج في الإسلام لم تغيّر من جاهلية العرب في علاقات الزواج سوى في ضبط العدد بأربع بعدما كان مفتوحا على مصراعيه من قبل، وكأنما هو تعديل تشريعي، لا قلب لمعادلة النظرة إلى الحياة وما بعد الموت.
كما أن التعدد يشي دلاليا أنه رخصة أو أنه أمر طارئ، إذ أن القول بالتعدد هو إقرار ضمني ومفهومي (بطريق المخالفة أيضا) بالأصل الواحد.
هذا ما حضرني وعنّ لي على عجل
وتحياتي
يتكلمون فقط مايستطعون العدل واحدة وماراهمش كافينها
التعدد عندما يكون قادر على تحمل كل المسؤوليات ولكل منهما بيت منفصل ونفقات لكل واحدة ماديا ومعنويا ماشي ارضاء واحدة على حساب الأخرى
الله يهدي
nooriman
2013-01-25, 14:09
ربي يهديك يا صاحب الموضوع و تتكاك بروحك
مشي ساهلة عليك و على المرأة التي ستتحول وقتها إلا عدو لك و اذا درتها تأكد انك ستندم أشد ندم بعد أن يتحالف الأحزاب أو يتعاركو .... وقتها لا ينفع الندم ما ينفعك وقتها الا ان
تذهب للسوق و تبحث عن حبل ثم تتجه الى مكان لا يراك فيه احد حتى لا يشفق على حالك او يحسسك بخيبتك في الحياة
ثم تضع هذا الحبل على عنقك او تديره عليه و تقول في نفسك أو بصوت مرتفع لأنه لا يسمعك أحد ماذا فعلت بحالي ؟؟؟؟؟كيف وصلت لهذا؟؟؟؟؟ طالما حلمت بالسعادة و كرست كل طاقتي في العمل و العمل و جمع المال كي أتزوج و أستمتع أنا و زوجاتي و أولادي .....لكن ماذا جنيت ؟؟؟؟؟ ماذا ؟؟؟؟؟ غير النكد ليلا نهارا المشاكل التي لا تنتهي ؟؟؟؟؟
ثم تقول نستاهل أنا الذي فعلت ما فعلت بحالي لم يجبرني أحد .....و تعلق رقبتك التي طالما تحملت معك مشاق الحياة الزوجية المرعبة_الكابوس _
و تشنق نفسك التي وهبها الله لك لتحافظ عليها لا لتحملها ما لاطاقة لها
إتقي الله في زوجتك ستجدها نعم الزوجة
السلام عليكم, أهم شيء و هو ان يكون الزوج متدينا يخاف الله في كل شيء فكيف تتحقق له السعادة إن لم يعدل بين زوجاته و هذا أقل شيء.
الجليس الصلح
2013-01-25, 14:58
السلام عليكم
التعدد في الزوجات أم شرعي ترفضه المرأة ةتعمل على افشاله
الأرملة المطلقة والمعوقة لمن يريد تطبيق شرع الله في التعداد والله هذا افتراء على الدين وعلى المسلمين
من حق الرجل ان يتزوج مثنى وثلاث ورباع بشرط أن يعدل ويقدر ويتزوج ما يحلوا له وبمن ترضى به
على الدولة ان ترخص ذلك للقضاء على العنوسة الشبح المرعب
panpouna
2013-01-25, 15:08
الحياة السعيدة ليست بالتعدد انما بالقناعة بما اعطانا الله يعني ان الانسان الدي لا يقنع لا يسعد ابدا و ادا تزوج اربعة يطلق ويتزوج من غيرهن..صححو نظرتكم للسعادة تجدوها
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir