kouzali
2009-04-02, 12:06
http://www.ennaharonline.com/ar/thumbnail.php?file=la_une_421999622.jpg&size=article_medium
لقي المقالان المنشوران
أمس بالصفحة الخيرة على جريدة ''النهار'' صدى وإقبالا كبيرين وسط الشباب الجزائري، رغم أن القضية لم تكن سوى كذبتي أفريل، حيث يكشف الخبر الأول عن قرار تقليص مدة الخدمة الوطنية إلى شهرين فقط.. بينما يحكي الخبر الثاني قصة أربعة حسناوات دنماركيات أردن الزواج من شباب جزائريين
حيث استقبلت جريدة ''النهار'' منذ الصباح الباكر العشرات بل المئات من الاتصالات الهاتفية من جميع ربوع الوطن يستفسرون عن الخبرين، حيث حظي خبر الحسناوات بالاهتمام البالغ، خاصة من الولايات المجاورة لمدينة المسيلة وبوسعادة، حيث اتصل شباب جزائريون من مختلف الأعمار والمستويات العلمية، كل واحد يرى في نفسه فتى الأحلام لإحدى الحسناوات وتتوفر فيه الشروط، حيث دافع كل واحد عن قدراته وعن أحقيته بالفوز بإحدى الحسناوات..
فالشاب مالك من ولاية باتنة يستفسر عن قصة الحسناوات قائلا إنه يرغب في الزواج بأجنبية من الدنمارك نظرا لتوفرهن على جمال فائق وشخصية قوية، غير أن المبادرة كانت من أجل مقاسمة قرائها هذا التقليد العالمي دون التعمق في الجدال حول جدواه أم لا حيث أضحى تقليدا إعلاميا عالميا، ورغم خيبة أمل العديد من الشباب إلا أنهم اعترفوا بلطافة الطرفة سقوطهم في فخ سمكة ''النهار''...دامت أفراحكم وابتساماتكم. وإلى سمكة السنة المقبلة إن شاء الله..
لقي المقالان المنشوران
أمس بالصفحة الخيرة على جريدة ''النهار'' صدى وإقبالا كبيرين وسط الشباب الجزائري، رغم أن القضية لم تكن سوى كذبتي أفريل، حيث يكشف الخبر الأول عن قرار تقليص مدة الخدمة الوطنية إلى شهرين فقط.. بينما يحكي الخبر الثاني قصة أربعة حسناوات دنماركيات أردن الزواج من شباب جزائريين
حيث استقبلت جريدة ''النهار'' منذ الصباح الباكر العشرات بل المئات من الاتصالات الهاتفية من جميع ربوع الوطن يستفسرون عن الخبرين، حيث حظي خبر الحسناوات بالاهتمام البالغ، خاصة من الولايات المجاورة لمدينة المسيلة وبوسعادة، حيث اتصل شباب جزائريون من مختلف الأعمار والمستويات العلمية، كل واحد يرى في نفسه فتى الأحلام لإحدى الحسناوات وتتوفر فيه الشروط، حيث دافع كل واحد عن قدراته وعن أحقيته بالفوز بإحدى الحسناوات..
فالشاب مالك من ولاية باتنة يستفسر عن قصة الحسناوات قائلا إنه يرغب في الزواج بأجنبية من الدنمارك نظرا لتوفرهن على جمال فائق وشخصية قوية، غير أن المبادرة كانت من أجل مقاسمة قرائها هذا التقليد العالمي دون التعمق في الجدال حول جدواه أم لا حيث أضحى تقليدا إعلاميا عالميا، ورغم خيبة أمل العديد من الشباب إلا أنهم اعترفوا بلطافة الطرفة سقوطهم في فخ سمكة ''النهار''...دامت أفراحكم وابتساماتكم. وإلى سمكة السنة المقبلة إن شاء الله..