المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أطفال في ....العشرين !!!


أحدهم
2012-12-30, 19:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


"واش بيك يا طْفلْ أهْبلت "!!
كانت تلك صرخة جدتي وهي "تلقي علي القبض متلبسا "
بمشاهدة الرسوم المتحركة بشغف!!
فاجأني الموقف فإحمر وجهي وإصفر ولكني إستجمعت ما بقي
لي من شجاعة وأجبتها : ألم تقولي يا طْفل ؟
إذن ذاك حقي الطبيعي والدستوري !!!

خرجتْ من غرفتي وهي تُتمتم : يا لهذا الزمن !!
طفل جاوز العشرين !!

لستُ أدري ، إن كان الطفل بدواخلنا ، معشر البالغين هو من يقود
رغبتنا في مشاهدة الرسوم المتحركة أو هو مجرد حنين لمرحلة
من حياتنا

أو ربما ،في الغالب، الجانب التربوي لمثل تلك البرامج هو من يستهوينا
أو حتى إفتقادنا لبرامج ذات قيمة ، بعيدا عن التفاهة المعهودة والمُقززة
لبرامج الكبارهي من تجعل جلنا يحول نظره نحوها

قد يكون هذا وقد يكون ذاك والأرجح هو كل هذا وذاك
لكن سؤالي البريئ : هل في مشاهدة البالغين للرسوم المتحركة عيب
او على أقل تقدير حرج ؟

لؤلؤة البلاد
2012-12-30, 19:54
عادي جدا هناك رسوم متحركة أجمل من ألف مسلسل

رابحي نـائل
2012-12-30, 20:10
وعليكم السلام
مرحبا أحدهم أحيي قلمك النشيط والشجاع عبر هذا الصرح العظيم
هناك خلل في الموازين والمفاهيم التي أصبحت تشغلنا اليوم
وهناك خلط في الافكار بين الموجب والسالب وبين الصغير والكبير
عندما يتساوى معجون الكارتون ومعجون المسلسلات كما وكيفا
فهناك تلتقي جميع الاعمار
المشكل ليس في الــــ 20 أو الــ 30 أو الــ 40 وما يزيد
المشكل جودة هذه المعجون من الرسوم وما تنفثه من سموم لتشوه بعض الافكار والاعمار
أحدهم تقبل مرروي

أحدهم
2012-12-31, 20:18
عادي جدا هناك رسوم متحركة أجمل من ألف مسلسل



ولكن أليست موجهة لفئة معينة هي فئة الصغار ؟

ولماذا يشاهدها البالغون ؟

صحيح أنه لا توجد ملاحظة تقول : ممنوع على الأكثر من 12 سنة مثلا

ولكن وددت معرفة الدافع الحقيقي ليس إلا

شكرا لك

أحدهم
2012-12-31, 20:25
وعليكم السلام




أهلا بك

ما ذكرته أخي ، حديث ذو شجون يحتاج لوقفة بل لوقفات

ما أرومه بموضوعي هذا إجتماعي بحت :

ما سبب إقبال البالغين على برامج ليست لهم ؟

وهل في ذلك حرج ؟

شكرا لك

القلب الجريء
2012-12-31, 20:34
بارك الله فيك أخي على الموضوع

ربمـــــــــــــــــا هو الحنين إلى زمن الطفولة

ذلك الزمن الجميل

♫ وهج الأمـل ♫
2012-12-31, 20:45
السلام عليكم
أشاهدها أيضا .. و بصراحة لا آبه بما يُقال لي في هذا الموضوع بالخصوص (^_^)
لن أكون قادرة على تحديد سبب واحد لمشاهدتها .. فالأسباب كثيرة
أستمتع بمشاهدة الوثائقيات و برامج محمد العريفي و محاضرات المشايخ
و حين لا أجد ما أريد أتوجه إليها مباشرة
حين أشاهدها أستعيد كل ذكريات طفولتي ... أجد فيها من المتعة ما لا أجد في غيرها
سلآ~~مـ

isyami
2012-12-31, 22:49
السلام عليكم
نحن صغار ، كان والدي رحمة الله عليه يشاهد معنا سلسلة توم وجيري وكان يزعجنا بضحكاته :mad: لأننا كنا نتعجب من فعله هذا بينما نحن نتابعها بصمت و كأنها درس:D.
اليوم، ما زلت أشاهد بعض الرسوم المتحركة و لكن لا أتابعها فقط حين أجد الوقت لذلك ،بل و أقول لمن حولي أنني أشاهدها و لا أبالي برد فعل أي منهم.
..
أما لماذا؟ فلأن بداخلنا طفل لم يكبر بعد بل أقول لا يريد أن يكبر لأن العيش بقلب طفل يجعلك تحس بالحياة
و الطبيعة و تعيش سعيدا و تنشر السعادة حولك.
:1: رأي من محبة للرسوم المتحركة..

مناد بوفلجة
2013-01-01, 03:25
السلام عليكم

الأم أو الجدة ترى دوما إبنها كطفل ، حتى و لو بلغ الستين

و يقولون أن الشيء المشترك الذي يشاهده الصغار و الكبار معاااا
هي الرسوم متحركة

واش رايك في هذه الرسوم :)
http://www.safeshare.tv/w/PwfUIrKBnE
http://msn.ta7a.com/smilies/small_icons/small (36).gif
....

أحدهم
2013-01-01, 12:21
بارك الله فيك أخي على الموضوع

ربمـــــــــــــــــا هو الحنين إلى زمن الطفولة

ذلك الزمن الجميل



نعم ، هو دون ريب أحد الأسباب

العودة بواسطتها لزمن جميل وإستعادة ذكريات ليست أقل جمالا

شكرا لك

أحدهم
2013-01-01, 12:27
السلام عليكم
نحن صغار ، كان والدي رحمة الله عليه يشاهد معنا سلسلة توم وجيري وكان يزعجنا بضحكاته :mad: لأننا كنا نتعجب من فعله هذا بينما نحن نتابعها بصمت و كأنها درس:d.
اليوم، ما زلت أشاهد بعض الرسوم المتحركة و لكن لا أتابعها فقط حين أجد الوقت لذلك ،بل و أقول لمن حولي أنني أشاهدها و لا أبالي برد فعل أي منهم.
..
أما لماذا؟ فلأن بداخلنا طفل لم يكبر بعد بل أقول لا يريد أن يكبر لأن العيش بقلب طفل يجعلك تحس بالحياة
و الطبيعة و تعيش سعيدا و تنشر السعادة حولك.
:1: رأي من محبة للرسوم المتحركة..





وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشاطرك الرأي تماما فلا أرى حرجا أبدا في ان يشاهد البالغ الرسوم المتحركة

فذلك غالبا ما يطلق سراح الطفل بداخله

ويفك تعقيدات الكبار ببراءة الطفولة ولمساتها السحرية ولو لفترة وجيزة

قد تكون تلك الفترة هروبا من عالم صغير جدا إلى عالم أكبر

كم يبدو الأمر متناقضا ولكنه لا يجانب الحقيقة

شكرا لك

mitrochka
2013-01-01, 13:13
السلام عليكم

الأم أو الجدة ترى دوما إبنها كطفل ، حتى و لو بلغ الستين

و يقولون أن الشيء المشترك الذي يشاهده الصغار و الكبار معاااا
هي الرسوم متحركة

واش رايك في هذه الرسوم :)
http://www.safeshare.tv/w/pwfuirkbne
http://msn.ta7a.com/smilies/small_icons/small (36).gif
....

تعجبني جدا
كان لدي دميته عندما كنت صغيرة أحضره لي أبي

khawlita.dz
2013-01-01, 13:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


"واش بيك يا طْفلْ أهْبلت "!!
كانت تلك صرخة جدتي وهي "تلقي علي القبض متلبسا "
بمشاهدة الرسوم المتحركة بشغف!!
فاجأني الموقف فإحمر وجهي وإصفر ولكني إستجمعت ما بقي
لي من شجاعة وأجبتها : ألم تقولي يا طْفل ؟
إذن ذاك حقي الطبيعي والدستوري !!!

خرجتْ من غرفتي وهي تُتمتم : يا لهذا الزمن !!
طفل جاوز العشرين !!

لستُ أدري ، إن كان الطفل بدواخلنا ، معشر البالغين هو من يقود
رغبتنا في مشاهدة الرسوم المتحركة أو هو مجرد حنين لمرحلة
من حياتنا

أو ربما ،في الغالب، الجانب التربوي لمثل تلك البرامج هو من يستهوينا
أو حتى إفتقادنا لبرامج ذات قيمة ، بعيدا عن التفاهة المعهودة والمُقززة
لبرامج الكبارهي من تجعل جلنا يحول نظره نحوها

قد يكون هذا وقد يكون ذاك والأرجح هو كل هذا وذاك
لكن سؤالي البريئ : هل في مشاهدة البالغين للرسوم المتحركة عيب
او على أقل تقدير حرج ؟





هههه........هههههههه.والله نفس الموقف حصل معي اد و رغم اني في (24)من العمر الا اني اندمج بشكل غريب في الرسوم المتحركة و مانرمشش على قول امي.........وخصوصا... سالي....
اعتقد انه الحنين الى ايام الطفولة و البراءة.....والجمال القصصي لبعض الروايات..واللدي هي في نظري احسن بكثير من الاف المسلسلات والبرامج المقدمة للكبار...................................
تقبل مروري

شقري
2013-01-01, 15:51
تطورت البرامج الموجهة للطفل بالموازاة مع تطور الإعلام ووسائله ومفهوم الحريات والحقوق… خصوصا مع ظهور القنوات غير الرسمية المتخصصة في مجال الطفولة.

من فوائد هذه القنوات، التي تشتغل أغلبها على مدار اليوم والليلة، أنها أتاحت للطفل فرصة مشاهدة الرسوم المتحركة وغيرها من البرامج التي يهواها في أوقات لم يكن بإمكان طفل الأمس ذلك، أهمها وقت الفطور والاستعداد للذهاب إلى المدرسة(1)، لأن تلك المدة القصيرة كافية لشحن الطفل بطاقة إيجابية هائلة، يستغلها خلال الفترة التي يقضيها في المدرسة.

لكن، مادام المحتوى معدا من طرف راشدين، وإن قدم أحيانا من طرف أطفال، كان لزاما على المربين، وعلى رأسهم الآباء والأمهات وأولياء الأمور، اختيار ما يلائم الأعراف والآداب العامة، ويهذب النفس ولا يربي فيها العنف والعدوانية… (لأن ليس هم كل من أنشأ قناة للأطفال تربية الطفولة، فهناك من يرمي إلى تمرير خطابات إيديولوجية أو سياسية أو ثقافية لا تتناسب مع كل الشرائح عن قصد، وهناك من يعتقد أنه على صواب والآخرون مخطؤون، أو يكون موجها لمجموعة محدودة، فيجتهد ليوصل فكرته لكن ما يقدمه لا يكون دائما ملائما للمتلقي). هذا الاختيار لن يتم إلا إذا تابعوا ما يبث على هذه القنوات، إما لوحدهم أو بمشاركة الأطفال جلسات المشاهدة. الأولى من أجل التأكد من أن المحتوى لائق ومناسب، والثانية لملاحظة انفعالات الصغار وما يثيرهم وما لا يعجبهم فيها. وحتى لا يعتبر البعض أن في كلامي دعوة لتوجيه الطفل وبخسه حقه في اختيار ما يشاهد، أوضح أنه تأطير لهذه الحرية، إذ يمكنني بعد تقييم عدد من الأعمال التي تبث في فترة معينة على قنوات معينة، أن أختار المفيدة منها وأخيره فيما بينها. أما إن كانت الحرية أن نترك الطفل يصول ويجول بين القنوات، خصوصا الغربية منها، والتي لم تسلم الرسوم المتحركة فيها من مشاهد خليعة ولقطات إباحية، فلا أهلا بالحرية ولا سهلا.

كما يمكن الاستعانة ببرامج الأطفال عموما وبالرسوم المتحركة على وجه الخصوص في تربية الطفل، إذ يمكن لوالديه أو مدرسيه… أن يستعملوا الأصوات والعبارات الخاصة التي تستعملها الشخصيات المحبوبة عنده في الحوار، فيسهل التواصل، لأن الطفل يشكل رابطا ذهنيا بين الصوت والشخصية المقلدة، ما يخلق انطباعا إيجابيا عنده ويسهل استقبال المعلومات والنصائح لأن الطفل مستعد لتقبل أية فكرة من بطله الكرتوني. دون أن ننسى دور مشاركة الأطفال فقراتهم التلفزية في تقوية الروابط الأسرية لأن الطفل إلى جانب المتعة، يحس باهتمام المربي به، ما يسمح ببناء علاقة صحيحة بين الطرفين تسمح فيما بعد بالحوار البناء والنقاش المعقلن…

تبقى هذه بعض فوائد الرسوم المتحركة للكبار الذين أتمنى أن يغير أغلبهم نظرته إليها، ويسعدوا بمشاهدتها.

شقري
2013-01-01, 15:52
تطورت البرامج الموجهة للطفل بالموازاة مع تطور الإعلام ووسائله ومفهوم الحريات والحقوق… خصوصا مع ظهور القنوات غير الرسمية المتخصصة في مجال الطفولة.

من فوائد هذه القنوات، التي تشتغل أغلبها على مدار اليوم والليلة، أنها أتاحت للطفل فرصة مشاهدة الرسوم المتحركة وغيرها من البرامج التي يهواها في أوقات لم يكن بإمكان طفل الأمس ذلك، أهمها وقت الفطور والاستعداد للذهاب إلى المدرسة(1)، لأن تلك المدة القصيرة كافية لشحن الطفل بطاقة إيجابية هائلة، يستغلها خلال الفترة التي يقضيها في المدرسة.

لكن، مادام المحتوى معدا من طرف راشدين، وإن قدم أحيانا من طرف أطفال، كان لزاما على المربين، وعلى رأسهم الآباء والأمهات وأولياء الأمور، اختيار ما يلائم الأعراف والآداب العامة، ويهذب النفس ولا يربي فيها العنف والعدوانية… (لأن ليس هم كل من أنشأ قناة للأطفال تربية الطفولة، فهناك من يرمي إلى تمرير خطابات إيديولوجية أو سياسية أو ثقافية لا تتناسب مع كل الشرائح عن قصد، وهناك من يعتقد أنه على صواب والآخرون مخطؤون، أو يكون موجها لمجموعة محدودة، فيجتهد ليوصل فكرته لكن ما يقدمه لا يكون دائما ملائما للمتلقي). هذا الاختيار لن يتم إلا إذا تابعوا ما يبث على هذه القنوات، إما لوحدهم أو بمشاركة الأطفال جلسات المشاهدة. الأولى من أجل التأكد من أن المحتوى لائق ومناسب، والثانية لملاحظة انفعالات الصغار وما يثيرهم وما لا يعجبهم فيها. وحتى لا يعتبر البعض أن في كلامي دعوة لتوجيه الطفل وبخسه حقه في اختيار ما يشاهد، أوضح أنه تأطير لهذه الحرية، إذ يمكنني بعد تقييم عدد من الأعمال التي تبث في فترة معينة على قنوات معينة، أن أختار المفيدة منها وأخيره فيما بينها. أما إن كانت الحرية أن نترك الطفل يصول ويجول بين القنوات، خصوصا الغربية منها، والتي لم تسلم الرسوم المتحركة فيها من مشاهد خليعة ولقطات إباحية، فلا أهلا بالحرية ولا سهلا.

كما يمكن الاستعانة ببرامج الأطفال عموما وبالرسوم المتحركة على وجه الخصوص في تربية الطفل، إذ يمكن لوالديه أو مدرسيه… أن يستعملوا الأصوات والعبارات الخاصة التي تستعملها الشخصيات المحبوبة عنده في الحوار، فيسهل التواصل، لأن الطفل يشكل رابطا ذهنيا بين الصوت والشخصية المقلدة، ما يخلق انطباعا إيجابيا عنده ويسهل استقبال المعلومات والنصائح لأن الطفل مستعد لتقبل أية فكرة من بطله الكرتوني. دون أن ننسى دور مشاركة الأطفال فقراتهم التلفزية في تقوية الروابط الأسرية لأن الطفل إلى جانب المتعة، يحس باهتمام المربي به، ما يسمح ببناء علاقة صحيحة بين الطرفين تسمح فيما بعد بالحوار البناء والنقاش المعقلن…

تبقى هذه بعض فوائد الرسوم المتحركة للكبار الذين أتمنى أن يغير أغلبهم نظرته إليها، ويسعدوا بمشاهدتها.

مختلف
2013-01-01, 21:19
نحنُ نهربُ يا صديقي ,


نحنُ نلجأ إلى ( الرسوم المتحركة ) ( قراءة الشعر ) , ( كتابة المُبهم )
( الإشارات ) ( الصمت ) ...... الخ


نحنُ نهربُ إلى كل ما لا يمتُ لــ ( الواقع بصلةٍ )

ببساطة
لأننا نكرهُ واقعنا

لأننا لا نكره الحقيقة
ولكن نكرهُ ( الكذب )


رأيي :

أعتقد أن مدمني الرسُوم المتحركة ... الأقلُ سوءًا
الأكثرُ براءةً
الأقرب إلى القلب
ميالون إلى حل الخلافات ( سلميًا )
رقيقوا المشاعر

أميلُ لهم




>> أيا إبتسموا http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif

anede
2013-01-01, 21:41
Parsonelement , je suis avec toi

isyami
2013-01-02, 00:00
السلام عليكم

الأم أو الجدة ترى دوما إبنها كطفل ، حتى و لو بلغ الستين

و يقولون أن الشيء المشترك الذي يشاهده الصغار و الكبار معاااا
هي الرسوم متحركة

واش رايك في هذه الرسوم :)
http://www.safeshare.tv/w/PwfUIrKBnE
http://msn.ta7a.com/smilies/small_icons/small%20%2836%29.gif
....

ما الذي ذكرك بها ؟ ما إن رأيت الصورة الأولى حتى http://www.djelfa.info/vb/images/icons/mh01.gif .....صاااامط بزااااف.و مع ذلك أحبه، فهو بارد الأعصاب
شكرا على الرحلة الزمنية:)




أعتقد أن مدمني الرسُوم المتحركة ... الأقلُ سوءًا
الأكثرُ براءةً
الأقرب إلى القلب
ميالون إلى حل الخلافات ( سلميًا )
رقيقوا المشاعر
أميلُ لهم
>> أيا إبتسموا http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif

:) حقا مختلف

أحدهم
2013-01-02, 20:53
السلام عليكم


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


فعلا ، تعددت الأسباب والشغف بها واحد ....

قد تكون رحلة مجانية نحو زمن جميل صنعته ذكريات طفولية بريئة

وقد يكون هروبا من واقع إعلامي تعيس وغير بريئ حاضرا

وفي كل الأحوال أرى كما ترين أن لا حرج في ذلك أبدا

بارك الله فيك

أحدهم
2013-01-02, 21:09
و عليكم السلام و رحمة الله

لا أرى في ذلك أي حرج البتّة!!! و لو كانت رسوما للبراعم [ و لأن إعدادها قد استغرق وقتا و يهدف لبلوغ مقصد..و أنت من يختار]
(بالمناسبة، على الأمهات متابعة ما يختارونه لأطفالهم من رسوم متحركة، فلعلها تدسّ سمّا:rolleyes: ]
بل الحرج في بعض ما هو موجّه للكبار....[و لا ننفِ وجود الكثير من البرامج ذات قيمة و فائدة،..]


ثم لستُ أذكر أنّي بحثتُ عن إحدى الرسوم -قصدا- لمتابعة حلقة من حلقاتها، بل بمحض الصدفة إن صحّ القول، مثلا
اليوم وجدتُ ابن أختي يتابع كونان فشاهدتُ الحلقة -منقوصة- معه، كانت حول سرقة مصرف....

ثم البعض من الرسوم المتحركة لا أراها تصلح للاطفال البتّة و منها "كونان هذا".....

[و قد استغنيتُ عن التلفاز منذ مدّة، و الضرورة العائلية احيانا تجمعني به]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طبعا ، طبعا ، الرسوم المتحركة كغيرها من البرامج الإعلامية يستوجب إستهلاكها

الكثير من التحفظ والحيطة ....

جملتك الأخيرة ، ذكرتني بموقف حدث لي منذ مدة ليست بالبعيدة

جاءني أحد الزملاء مهرولا وهو يردد: تبا للتكنولوجيا !!!

إستفسرته مالأمر يا هذا ؟

أجابني ، البارحة ، نعمتُ عائلتي الصغيرة بسهرة حميمية والسبب إنقطاع الكهرباء !!!

كل ليلة كان كل منا مع جهازه لكن البارحة لا .....

أجبته ، حسنا يا هذا عليك بقطع الكهرباء إذن وكفاك سبا للتكنولوجيا

ما ذنبها إن بتنا عبيدا لها

شكرا لك وعذرا لخروجي عن الموضوع

أحدهم
2013-01-02, 21:19
السلام عليكم

الأم أو الجدة ترى دوما إبنها كطفل ، حتى و لو بلغ الستين

و يقولون أن الشيء المشترك الذي يشاهده الصغار و الكبار معاااا
هي الرسوم متحركة

واش رايك في هذه الرسوم :)
http://www.safeshare.tv/w/pwfuirkbne
http://msn.ta7a.com/smilies/small_icons/small (36).gif
....

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فعلا ، نبقى كذلك في أعينهن.....

بعضهم لا يرى مشاهدة الكبار للرسوم المتحركة بعين الرضا ....يصل حد رؤيته عيبا

لأنه ببساطة نوع من التصابي !!!

شخصيا أفضل الفهد الوردي على مسلسلات وردية تبدأ ولا تنتهي وقودها زمن ثمين

بارك الله فيك

أحدهم
2013-01-03, 13:43
هههه........هههههههه.والله نفس الموقف حصل معي اد و رغم اني في (24)من العمر الا اني اندمج بشكل غريب في الرسوم المتحركة و مانرمشش على قول امي.........وخصوصا... سالي....
اعتقد انه الحنين الى ايام الطفولة و البراءة.....والجمال القصصي لبعض الروايات..واللدي هي في نظري احسن بكثير من الاف المسلسلات والبرامج المقدمة للكبار...................................
تقبل مروري

وجهة نظر تبدو منطقية جدا

هو مزيج بين حنين للطفولة وإفتقاد لبرامج في مستوى التطلعات تخص البالغين

شكرا لك

أحدهم
2013-01-03, 13:45
تبقى هذه بعض فوائد الرسوم المتحركة للكبار الذين أتمنى أن يغير أغلبهم نظرته إليها، ويسعدوا بمشاهدتها.

شكرا لما نقلت .

راية الاسلام1
2013-01-03, 13:53
بارك الله فيك أخي على الطرح المميز الدي يعيشه جل شبان اليوم
يقال : ** مهما كبر الانسان يبقى في داخله طفل صغير **
أنا شخصيا أجد متعة في مشاهدة الرسوم المتحركة خااااااصة توم وجيري وكونان حتى في الاعادة

ويبقى السبب مجهووول
شكرااا
^_^

ضآحكة مستبشرة
2013-01-03, 13:59
موضوع رائع يستحق الرد عليه
للاسف هاذا ما نراه اليوم في شبابنا
شكرا على الموضوع

يسرى هبة
2013-01-03, 14:40
ششششششكرا روعة

أحدهم
2013-01-03, 16:11
نحنُ نهربُ يا صديقي ,


نحنُ نلجأ إلى ( الرسوم المتحركة ) ( قراءة الشعر ) , ( كتابة المُبهم )
( الإشارات ) ( الصمت ) ...... الخ


نحنُ نهربُ إلى كل ما لا يمتُ لــ ( الواقع بصلةٍ )

ببساطة
لأننا نكرهُ واقعنا

لأننا لا نكره الحقيقة
ولكن نكرهُ ( الكذب )


رأيي :

أعتقد أن مدمني الرسُوم المتحركة ... الأقلُ سوءًا
الأكثرُ براءةً
الأقرب إلى القلب
ميالون إلى حل الخلافات ( سلميًا )
رقيقوا المشاعر

أميلُ لهم




>> أيا إبتسموا http://www.djelfa.info/vb/images/icons/icon10.gif


لن أستطيع الجزم أنني كذلك وأنا المولع بمتابعتها ولكن أن أقرأ ذلك

أسعدني كثيرا رغم عدم تأكدي من صحته

هكذا النفس البشرية تميل لما برضيها ، تصطنع عالما خياليا قد يكون مثاليا.....

ومن أفضل من شخصيات كرطونية تحقق ذلك ؟

هي دواء أو بلسم يداوي ألام واقع دون أن يعالجه

وربما من هذا المنطلق قد يُنصح بعدم "تناولها" بإفراط

النتيجة قد تكون وخيمة أحيانا

شكرا لك

أحدهم
2013-01-03, 16:14
Parsonelement , je suis avec toi

Tu voulais dire , surement , que tu partages mon point de vue

شكرا لك