المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~12~~>>سورة البقـرة 58-66آيآت


سآجدْ للهْ
2012-12-30, 19:07
تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~12~~>>سورة البقـرة
66-58آيآت
http://jawamea-alkalim.com/upload/1286055812.jpg
السلام عليكم ورحمة الله
http://up99.com/upfiles/gif_files/NDZ00091.gif

بسم الله الرحمن الرحيم
أتمنّـى أنّـكم بخير
نسأل الله القدير الحفظ والتوفيق والسّدآد
نتمنى ان تكونو متآبعين وفيين لهذه الوقفآت البسيطة
سنكمل التفسير والحفظ من الآيـة 58 إلى الآية 66 من سورة البقرة ونسأل الله التوفيق فـي الحفظ
والحمدُ للهِ ربّ العآلميـنْ.

http://a399.idata.over-blog.com/0/22/46/72/signatures/rose-bleu.gif

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
{ 58 - 59 } { وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ * فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ }
وهذا أيضا من نعمته عليهم بعد معصيتهم إياه, فأمرهم بدخول قرية تكون لهم عزا ووطنا ومسكنا, ويحصل لهم فيها الرزق الرغد، وأن يكون دخولهم على وجه خاضعين لله فيه بالفعل, وهو دخول الباب { سجدا } أي: خاضعين ذليلين، وبالقول وهو أن يقولوا: { حِطَّةٌ } أي أن يحط عنهم خطاياهم بسؤالهم إياه مغفرته.
{ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ } بسؤالكم المغفرة، { وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ } بأعمالهم, أي: جزاء عاجل وآجلا.
{ فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا } منهم, ولم يقل فبدلوا لأنهم لم يكونوا كلهم بدلوا { قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ } فقالوا بدل حطة: حبة في حنطة، استهانة بأمر الله, واستهزاء وإذا بدلوا القول مع خفته فتبديلهم للفعل من باب أولى وأحرى، ولهذا دخلوا يزحفون على أدبارهم, ولما كان هذا الطغيان أكبر سبب لوقوع عقوبة الله بهم، قال: { فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا } منهم { رِجْزًا } أي: عذابا { مِنَ السَّمَاءِ } بسبب فسقهم وبغيهم.

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
{ 60 } { وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ }
استسقى, أي: طلب لهم ماء يشربون منه.
{ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ } إما حجر مخصوص معلوم عنده, وإما اسم جنس، { فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا } وقبائل بني إسرائيل اثنتا عشرة قبيلة، { قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ } منهم { مَشْرَبَهُمْ } أي: محلهم الذي يشربون عليه من هذه الأعين, فلا يزاحم بعضهم بعضا, بل يشربونه متهنئين لا متكدرين, ولهذا قال: { كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ } أي: الذي آتاكم من غير سعي ولا تعب، { وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ } أي: تخربوا على وجه الإفساد.

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
{ 61 } { وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ }
أي: واذكروا, إذ قلتم لموسى, على وجه التملل لنعم الله والاحتقار لها، { لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ } أي: جنس من الطعام, وإن كان كما تقدم أنواعا, لكنها لا تتغير، { فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا } أي: نباتها الذي ليس بشجر يقوم على ساقه، { وَقِثَّائِهَا } وهو الخيار { وَفُومِهَا } أي: ثومها، والعدس والبصل معروف، قال لهم موسي { أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى } وهو الأطعمة المذكورة، { بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ } وهو المن والسلوى, فهذا غير لائق بكم، فإن هذه الأطعمة التي طلبتم, أي مصر هبطتموه وجدتموها، وأما طعامكم الذي من الله به عليكم, فهو خير الأطعمة وأشرفها, فكيف تطلبون به بدلا؟
ولما كان الذي جرى منهم فيه أكبر دليل على قلة صبرهم واحتقارهم لأوامر الله ونعمه, جازاهم من جنس عملهم فقال: { وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ } التي تشاهد على ظاهر أبدانهم { وَالْمَسْكَنَةُ } بقلوبهم، فلم تكن أنفسهم عزيزة, ولا لهم همم عالية, بل أنفسهم أنفس مهينة, وهممهم أردأ الهمم، { وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ } أي: لم تكن غنيمتهم التي رجعوا بها وفازوا, إلا أن رجعوا بسخطه عليهم, فبئست الغنيمة غنيمتهم, وبئست الحالة حالتهم.
{ ذَلِكَ } الذي استحقوا به غضبه { بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ } الدالات على الحق الموضحة لهم, فلما كفروا بها عاقبهم بغضبه عليهم, وبما كانوا { يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ }
وقوله: { بِغَيْرِ الْحَقِّ } زيادة شناعة, وإلا فمن المعلوم أن قتل النبي لا يكون بحق, لكن لئلا يظن جهلهم وعدم علمهم.
{ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا } بأن ارتكبوا معاصي الله { وَكَانُوا يَعْتَدُونَ } على عباد الله, فإن المعاصي يجر بعضها بعضا، فالغفلة ينشأ عنها الذنب الصغير, ثم ينشأ عنه الذنب الكبير, ثم ينشأ عنها أنواع البدع والكفر وغير ذلك, فنسأل الله العافية من كل بلاء.
واعلم أن الخطاب في هذه الآيات لأمة بني إسرائيل الذين كانوا موجودين وقت نزول القرآن, وهذه الأفعال المذكورة خوطبوا بها وهي فعل أسلافهم, ونسبت لهم لفوائد عديدة، منها: أنهم كانوا يتمدحون ويزكون أنفسهم, ويزعمون فضلهم على محمد ومن آمن به، فبين الله من أحوال سلفهم التي قد تقررت عندهم, ما يبين به لكل أحد [منهم] أنهم ليسوا من أهل الصبر ومكارم الأخلاق, ومعالي الأعمال، فإذا كانت هذه حالة سلفهم، مع أن المظنة أنهم أولى وأرفع حالة ممن بعدهم فكيف الظن بالمخاطبين؟".
ومنها: أن نعمة الله على المتقدمين منهم, نعمة واصلة إلى المتأخرين, والنعمة على الآباء, نعمة على الأبناء، فخوطبوا بها, لأنها نعم تشملهم وتعمهم.
ومنها: أن الخطاب لهم بأفعال غيرهم, مما يدل على أن الأمة المجتمعة على دين تتكافل وتتساعد على مصالحها, حتى كان متقدمهم ومتأخرهم في وقت واحد, وكان الحادث من بعضهم حادثا من الجميع.
لأن ما يعمله بعضهم من الخير يعود بمصلحة الجميع, وما يعمله من الشر يعود بضرر الجميع.
ومنها: أن أفعالهم أكثرها لم ينكروها, والراضي بالمعصية شريك للعاصي، إلى غير ذلك من الحِكَم التي لا يعلمها إلا الله.

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
{62 } ثم قال تعالى حاكما بين الفرق الكتابية: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ }
وهذا الحكم على أهل الكتاب خاصة, لأن الصابئين, الصحيح أنهم من جملة فرق النصارى، فأخبر الله أن المؤمنين من هذه الأمة, واليهود والنصارى, والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر, وصدقوا رسلهم, فإن لهم الأجر العظيم والأمن, ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وأما من كفر منهم بالله ورسله واليوم الآخر, فهو بضد هذه الحال, فعليه الخوف والحزن.
والصحيح أن هذا الحكم بين هذه الطوائف, من حيث هم, لا بالنسبة إلى الإيمان بمحمد, فإن هذا إخبار عنهم قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم وأن هذا مضمون أحوالهم، وهذه طريقة القرآن إذا وقع في بعض النفوس عند سياق الآيات بعض الأوهام, فلا بد أن تجد ما يزيل ذلك الوهم, لأنه تنزيل مَنْ يعلم الأشياء قبل وجودها, ومَنْ رحمته وسعت كل شيء.
وذلك والله أعلم - أنه لما ذكر بني إسرائيل وذمهم, وذكر معاصيهم وقبائحهم, ربما وقع في بعض النفوس أنهم كلهم يشملهم الذم، فأراد الباري تعالى أن يبين من لم يلحقه الذم منهم بوصفه، ولما كان أيضا ذكر بني إسرائيل خاصة يوهم الاختصاص بهم. ذكر تعالى حكما عاما يشمل الطوائف كلها, ليتضح الحق, ويزول التوهم والإشكال، فسبحان من أودع في كتابه ما يبهر عقول العالمين.

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
ثم عاد تبارك وتعالى يوبخ بني إسرائيل بما فعل سلفهم:
{ 63-64 } { وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ }
أي: واذكروا { إِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ } وهو العهد الثقيل المؤكد بالتخويف لهم, برفع الطور فوقهم وقيل لهم: { خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ } من التوراة { بِقُوَّةٍ } أي: بجد واجتهاد, وصبر على أوامر الله، { وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ } أي: ما في كتابكم بأن تتلوه وتتعلموه، { لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } عذاب الله وسخطه, أو لتكونوا من أهل التقوى.
فبعد هذا التأكيد البليغ { تَوَلَّيْتُمْ } وأعرضتم, وكان ذلك موجبا لأن يحل بكم أعظم العقوبات، ولكن { لَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ }


http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
{ 65-66 } { وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ * فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ }
أي: ولقد تقرر عندكم حالة { الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ } وهم الذين ذكر الله قصتهم مبسوطة في سورة الأعراف في قوله: { وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ } الآيات.
فأوجب لهم هذا الذنب العظيم, أن غضب الله عليهم وجعلهم { قِرَدَةً خَاسِئِينَ } حقيرين ذليلين.
وجعل الله هذه العقوبة { نَكَالًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا } أي: لمن حضرها من الأمم, وبلغه خبرها, ممن هو في وقتهم. { وَمَا خَلْفَهَا } أي: من بعدهم, فتقوم على العباد حجة الله, وليرتدعوا عن معاصيه, ولكنها لا تكون موعظة نافعة إلا للمتقين، وأما من عداهم فلا ينتفعون بالآيات.

http://www.a-quran.com/images/smilies/3.gif
http://2.bp.blogspot.com/-wPUpppz0ztg/TkSkhkCtWEI/AAAAAAAAAWc/DH8Uw8F4bA8/s1600/__1_%257E1.JPG


إنتهـــى .
تــآبعونـآ وآحفظـوآ معنـآ بشوق كلام ربّ العبآد عزّ وجلّ
ونشكُر لكمُ متآبعتكمُ الوفيّـة بالحفظ والفهمِ
نسأل الله التوفيق والسّدآد فـي حفظِ كتآبهِ الكريم
وشكرًآ.


http://farm8.staticflickr.com/7010/6512534309_b3239f064c_z.jpg
http://up99.com/upfiles/gif_files/9Hi97294.gif
أرشــيف الحلقــآت السآآبقـة :
1-*/تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~1~~>>>مـآزلنـآ في الفآتحة (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1144018)/
2-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~2~~>>>مـآزلنـآ في الفآتحة (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1145291)/
3-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~3~~>>>مـآزلنـآ في الفآتحة (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1146234)/
4-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~4~~>>>إنهاء تفسير الفاتحة (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1147217)/
5-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~5~~>>سورة البقـرة1- 6 آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1148349)/
6-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~6~~>>سورة البقـرة6-12آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1149159)/
7-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~7~~>>سورة البقـرة12-16آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1150694)/
8-*/ تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~8~~>>سورة البقـرة17-24آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1151650)/
9-*/تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~9~~>>سورة البقـرة25-34آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1176073)/
10-*/تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~10~~>>سورة البقـرة 35 -44آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1177254)/
11-*/تفسير القرآن الكريم تآبعونـآ~~11~~>>سورة البقـرة 57-45آيآت (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1178958)/
12-*/حلقـة اليوم/

الجليس الصلح
2012-12-30, 19:58
شكرا أخي على هذا التفسير المهم للقرأن
جعل الله أعمالك في ميزان حسناتك

سآجدْ للهْ
2012-12-30, 23:02
شكرا أخي على هذا التفسير المهم للقرأن
جعل الله أعمالك في ميزان حسناتك

السّـلام عليكم ورحمـة الله
العفو أخـي الكريـم
جزآك الله خيرآ وأثآبك الجنة
بالتوفيق كن معنا دومآ

ريحآنة الوفآء
2012-12-31, 20:56
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جاري قرآءة التفسير

وفقنا الله في الحفظ

باركك الله و جزاك خيرا

يا رب يجعل القرآن نور قلوبنآ

حسن بدر الدين
2013-01-01, 20:23
بارك الله فيكم

سآجدْ للهْ
2013-01-01, 22:26
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جاري قرآءة التفسير

وفقنا الله في الحفظ

باركك الله و جزاك خيرا

يا رب يجعل القرآن نور قلوبنآ
السّلام عليكم ورحمـة الله
آمين يآ رب شكرآ لمروركم العطر الكريـم
نأمل ونطمع في متآبعتك الوفيّـة
جزىك الله خيرآ واحسن إليك
بالتوفيق بإذنه

سآجدْ للهْ
2013-01-01, 22:27
بارك الله فيكم
السّـلام عليكم ورحمـة لله
أشكر زيآرتك الكريمة اخي الفآضل
بآركك الرحمن واحسنإليك
كن متآبعًآ معنا

momomid
2013-01-03, 10:02
اللهم صل و سلم على محمد و على آل محمد

root-47
2013-01-03, 13:18
بارك الله فيك اخي

سآجدْ للهْ
2013-01-03, 22:16
عليه الصلاة والسّلام
مشكوورين بآرك الله فيكم

ulacc
2013-01-05, 08:08
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا