سأقول يا بلقيس ....!

[العاشق المصرى]

سأقول يا بلقيس ....!

إننا ولدنا فى زمن العناد
ونفذ صبرى وضاع العتاد
وكسرت سيفى ورمحى ...!
ونسل من يدى زمام الجياد...!

وأنتِ مازلتِ تسألينَ لما البعاد
يا عزيزتى .....!
لقد إحترق الشوق ....!
وصار قلبى كثبانٌ من رماد...!

لا ... لا تصرخى
ولا تبُحى صوتكِ الجميل بالتناد
ولا تؤلمى أقدامكِ سعياً للجهاد
فلقد قتلوا بموتكِ ...!
معانى البطولة والفداء
وكل حروف الهجاء
وما بقى منها غير ....!
من وأين ...وكيف ولماذا ...
وما السبيل للعيش دونك ؟
وهل سيبقى منكٍ غير حروف النداء؟

أم سأقول يا بلقيس ...!
يا حبيبتى وعزيزتى ...!
قد إنتهى زمن الوفاء ...!
فبعدك لا تجود العين بالبكاء
وما تبقى غير زيف ورياء...!

حقاً بالشهادة سبقتِ .
فماذا أقول يا بلقيس ؟!

إلى اللقاء . ...فى رحابة الصدق والوفاء

[نبراس الصداقة]

سأقول يا بلقيس ....!

إننا ولدنا فى زمن العناد
ونفذ صبرى وضاع العتاد
وكسرت سيفى ورمحى ...!
ونسل من يدى زمام الجياد...!

وأنتِ مازلتِ تسألينَ لما البعاد
يا عزيزتى .....!
لقد إحترق الشوق ....!
وصار قلبى كثبانٌ من رماد...!

لا ... لا تصرخى
ولا تبُحى صوتكِ الجميل بالتناد
ولا تؤلمى أقدامكِ سعياً للجهاد
فلقد قتلوا بموتكِ ...!
معانى البطولة والفداء
وكل حروف الهجاء
وما بقى منها غير ....!
من وأين ...وكيف ولماذا ...
وما السبيل للعيش دونك ؟
وهل سيبقى منكٍ غير حروف النداء؟

أم سأقول يا بلقيس ...!
يا حبيبتى وعزيزتى ...!
قد إنتهى زمن الوفاء ...!
فبعدك لا تجود العين بالبكاء
وما تبقى غير زيف ورياء...!

حقاً بالشهادة سبقتِ .
فماذا أقول يا بلقيس ؟!

إلى اللقاء . ...فى رحابة الصدق والوفاء

سأقول يا بلقيس ان البطولة صارت كحكايا العرب القديمة
حين كان عنترة يصول بسيفه يصون العشيرة
وأن الرجولة صارت لا تعرف في زمننا هذا زمن الرذيلة
صارت الدموع تبكينا في كل وقت ووسيلة
صار الوفاء تحفة قديمة
خبأناها في المتحف نحكي هذا كان زمن الفضيلة
وأختبأنا وراء بطولات الجدود ونسينا بأن الكرامة بنا صارت عليلة
يا ويل أرض قد سكناها وتركناها بالجبن ذليلة
تشكونا لرب السموات وتقول يا رب ما بالبيد حيلة
كيف وماذا اقول يا بلقيس تراه البعد يهجر اوطاني واعود كما كنت بريئة
أحن لوجع الشام وأبكي لأنين فلسطين واحكي عن العراق لأحفادي
اصرخ في نفسي احمل سيفي رشاشا وقلم
استنزف شعري والمداد والورق
البي نداء القلب حين ينادي
هلو يا عرب
والهج بالدعاء
ابلل كفي في خضوع بأن يحمي الله أهلي في كل مكان
من يقول لا اله الا الله



جميلة كلماتك يا اخي
حاورت بلقيس وكأنها تنتظر منك تلك الكلمات
قلت لها ووصفت لها حال أمتنا وكيف صارت ملئسة بالنكبات
وغابت بلقيس في بحور شعرك
تنتظر المزييييييد فلا تحرمها م كل جديد

بارك الله فييييييييييييك
واعذر هذا المزيج من الاحرف الغير متناسقة في لوحتك

[العاشق المصرى]

سأقول يا بلقيس ان البطولة صارت كحكايا العرب القديمة
حين كان عنترة يصول بسيفه يصون العشيرة
وأن الرجولة صارت لا تعرف في زمننا هذا زمن الرذيلة
صارت الدموع تبكينا في كل وقت ووسيلة
صار الوفاء تحفة قديمة
خبأناها في المتحف نحكي هذا كان زمن الفضيلة
وأختبأنا وراء بطولات الجدود ونسينا بأن الكرامة بنا صارت عليلة
يا ويل أرض قد سكناها وتركناها بالجبن ذليلة
تشكونا لرب السموات وتقول يا رب ما بالبيد حيلة
كيف وماذا اقول يا بلقيس تراه البعد يهجر اوطاني واعود كما كنت بريئة
أحن لوجع الشام وأبكي لأنين فلسطين واحكي عن العراق لأحفادي
اصرخ في نفسي احمل سيفي رشاشا وقلم
استنزف شعري والمداد والورق
البي نداء القلب حين ينادي
هلو يا عرب
والهج بالدعاء
ابلل كفي في خضوع بأن يحمي الله أهلي في كل مكان
من يقول لا اله الا الله



جميلة كلماتك يا اخي
حاورت بلقيس وكأنها تنتظر منك تلك الكلمات
قلت لها ووصفت لها حال أمتنا وكيف صارت ملئسة بالنكبات
وغابت بلقيس في بحور شعرك
تنتظر المزييييييد فلا تحرمها م كل جديد

بارك الله فييييييييييييك
واعذر هذا المزيج من الاحرف الغير متناسقة في لوحتك

لا تعتذرى واللهِ كلماتك أثلج على القلب والنفس
هى دائما تأتى بالوصف الجيد
وتحاور وتناور وتجادل وترسم حدودا لكلماتى
أحاول دائما أن أتقمص وأرتدى ثوباً المحب
لأوطانى ولدينى وللعروبة ولكن أنا حقاً تائة
وهائم بمعشوقتى بلقيس أرتضى منها النظر
بدون حتى أن يرجف جفنها
ولا تحرك شفاهها وأنا لا أُحرك ساكناً
أراها فى عينى عروسة بفستانها الأبيض
تختال بخطاها ولكن فوق رقاب محبيها ومواطنيها
تحمل بدلاً من الزهور المتفتحة سيفاً يسير على الرقاب
تنزع الفكر والأمل الجديد عندى صار لا يولد
فأصبح عقلى عاقراً أنضبه الجهد و لثمة الخجل
فأقول وأنا معصور قهراً ياااااااا بلا لا لا لا د د د ىىىىىىىىىى
ولكن لا أحد يجيب وأخاف أن يغتال فيكى ولالالاددىىى

شكراً عزيزتى وأختى بارك الله فيك
أنا أحتاج دوماً همساتك وحرف كلماتك
أحتاج حضن دافئ وإن كان بين الثرى روفااات
كم حمدت الله كثيراً أننى مصرى وكم كنت دوماً
بها أفتخر .
ولكن اليوم سأقول من يأخذ جنسيتى المصرية ....!
ويبادلنى بها رغيف الخبز ...
أو يعطينى بعض التمرات....

أسف أسف فهذى البلاد لم تعد كبلادى .
قولوا لمن يروى الحكايا
من أين أتيت بقصص الأجدادى
هيا إرفعوا يا عرب لمصر رايه سوداء
رمز حدادى
فقد ماتت مصر وأنا مازلت
أستصرخ أولادى..!

[شاعر_الشوارع]

أخي إبراهيم

أعتقد انني لم انسى إسمك


لقد سرقت نبراس كل الردود

المهم ان لنصك نزارية مقتبسة

أعني الفكرة لا الكلمات و الأسلوب

فكلماتك تعبر عنك وحدك و الأسلوب قد صنعته بنفسك
أما المعاني المحملة فهي تخص كامل الأمة


بوركت أخي على روحك القومية الإسلامية

[العاشق المصرى]

أخي إبراهيم

أعتقد انني لم انسى إسمك


لقد سرقت نبراس كل الردود

المهم ان لنصك نزارية مقتبسة

أعني الفكرة لا الكلمات و الأسلوب

فكلماتك تعبر عنك وحدك و الأسلوب قد صنعته بنفسك
أما المعاني المحملة فهي تخص كامل الأمة


بوركت أخي على روحك القومية الإسلامية

وبارك الله فيك يا أخى
دومت بكل ود
وسعيد بمرورك الطيب المثمر

وللعلم قرأت لمعظم الشعراء السابقين
وتوحدت معهم مواضيعى وتشابكت حروفى
فى الحب والوطنية المصرية أو العربية
فى الدين والسياسة فى الجمال والمال
يا سيدى الشعر إحساس نعيشة
ونتخيل الصور الجمالية والقوالب
ولكل خاطر أسلوب
ولكل كاتب سحر فى البيان
وأنا تشبعت بالصوفية والتاريخ والدين
وكل أنواع الأدب .
وأحاول جاهداً أن أكتب ولكن تضيع الحروف
كما ضاعت الأحلام .

لك كل حب وود .

[العاشق المصرى]

ماذا أقول يا بلقيس ....!
وبما أستقبل العام الجديد.
فكرى ملوث ....
وحروف أبجدياتى
تساقطت فى فصل الخريف.
وعقلى يهزى بسقيع الشتاء
عن أٌمنا الغولة والعفاريت
وبعض حكايا التخاريف

هلا تسمعى بعضاً منها ..!
فى كهفنا المصرى
كان يعيش القطيع
وكان الراعى يغلق الباب
خوفاً ..!على الكهل والرضيع
وكان يحجب العلم
ويمنع الشعب الرغيف

كنت جزءاً من قطيع
أخذ يحفر فى الكهف باباً
كنا نعانى آلاماً غير الآلام
كنا نرى أقلاماً تقتل الأحلام
كنا نرى الكابوس يقظة والناس نيام
الراعى فى قصر مشيد
ونحن القطيع على أحجار الرصيف
.......نناااام

قولى كأهل الكهف وما لبثوا

[MIDAS]

http://up.3dlat.com/uploads/12887426316.jpg

[نبراس الصداقة]

ماذا أقول يا بلقيس ....!
وبما أستقبل العام الجديد.
فكرى ملوث ....
وحروف أبجدياتى
تساقطت فى فصل الخريف.
وعقلى يهزى بسقيع الشتاء
عن أٌمنا الغولة والعفاريت
وبعض حكايا التخاريف

هلا تسمعى بعضاً منها ..!
فى كهفنا المصرى
كان يعيش القطيع
وكان الراعى يغلق الباب
خوفاً ..!على الكهل والرضيع
وكان يحجب العلم
ويمنع الشعب الرغيف

كنت جزءاً من قطيع
أخذ يحفر فى الكهف باباً
كنا نعانى آلاماً غير الآلام
كنا نرى أقلاماً تقتل الأحلام
كنا نرى الكابوس يقظة والناس نيام
الراعى فى قصر مشيد
ونحن القطيع على أحجار الرصيف
.......نناااام

قولى كأهل الكهف وما لبثوا

الا يوما أو بعض يوم
أو تراك تحكي سنين
هيا اسمعي يا بلقيس وجعي
تراه بما يأتي العام الجديد
أتراه يأتي بروحي التي أنستني أياها الام الحياة
ويتفرد بالجديد
أم تراه يخط من همسي بداية كل قصيد
لعله يرسم بالونا وهدايا العيد
لكن اتراه يخلصني من جمر وقيود من حديد
أتراه يرأف بحال بلدي ويريني النهار بعد ليل طويل
يريني ابتسامة أشتقتها حتى ظننتها لا عود
أو يزيد في الألم يزيد
اتراني يا بلقيس أخرج من كهفي وانشد لحن النصر وأعيد أعيد
أتراه الجلاد يمل من جسدي
ويترك اثار العذاب ليمحيها الزمن
وانسى في يوم أنه قد علمني الكره
وعلمني كيف احلامي أبيد
بلقيس يا بلدا اسكنه حين تظيق اوطاني بمن هم للمال عبيد
اقبلي روحي بين كفيك لملمي شتات اضلاعي فغير أمن وسلام وكرامة لا اريد
أريد أن أنام وملئ جفوني أحلام الطفولة وبراءة صدق للجنان تقود
أريد أن أرى علمي وقد أكتسى لونه الأحمر من تورد خدي لا من دمي المهدور
المسفوك على يد ابن بلدي
أو أخي
أو من يسكنه نفس العشق لتراب البلد





بااااااااااااااارك الله فيييييييييييك أخي
كلماتك تلامس دوما أوتار القلب
وتعزف عليهم ألحان الأمل المختبئ وراء الألم
وتمزج الحب بالخوف
والفرح بالوجع
سلامي لك اخي

[العاشق المصرى]

http://up.3dlat.com/uploads/12887426316.jpg

مرورك طيب وهلتك عطرة
جازاك الله الخير أينما توجهت
ودمت ودام مدادك سحراً

[راجية رضى الرحمان]

جميل .. جميل جدا حرفكم أستاذنا
الوجع بين السطور صارخ
لعل الحرف هنا يستصرخ العجز
و يوقظ ضميرا استحسن السبات
ومن منا يا ترى يملك سمعا سليما
حتى يجيب
فكلنا صم
أجل نحن العرب لا نسمع
إلا ما نشاء
أو ما يشاؤون منا أن نسمع

...
لا أدري ما الذي أضفته هنا
فاعذروا خربشتنا
...
الشكر و التقدير

[العاشق المصرى]

الا يوما أو بعض يوم
أو تراك تحكي سنين
هيا اسمعي يا بلقيس وجعي
تراه بما يأتي العام الجديد
أتراه يأتي بروحي التي أنستني أياها الام الحياة
ويتفرد بالجديد
أم تراه يخط من همسي بداية كل قصيد
لعله يرسم بالونا وهدايا العيد
لكن اتراه يخلصني من جمر وقيود من حديد
أتراه يرأف بحال بلدي ويريني النهار بعد ليل طويل
يريني ابتسامة أشتقتها حتى ظننتها لا عود
أو يزيد في الألم يزيد
اتراني يا بلقيس أخرج من كهفي وانشد لحن النصر وأعيد أعيد
أتراه الجلاد يمل من جسدي
ويترك اثار العذاب ليمحيها الزمن
وانسى في يوم أنه قد علمني الكره
وعلمني كيف احلامي أبيد
بلقيس يا بلدا اسكنه حين تظيق اوطاني بمن هم للمال عبيد
اقبلي روحي بين كفيك لملمي شتات اضلاعي فغير أمن وسلام وكرامة لا اريد
أريد أن أنام وملئ جفوني أحلام الطفولة وبراءة صدق للجنان تقود
أريد أن أرى علمي وقد أكتسى لونه الأحمر من تورد خدي لا من دمي المهدور
المسفوك على يد ابن بلدي
أو أخي
أو من يسكنه نفس العشق لتراب البلد





بااااااااااااااارك الله فيييييييييييك أخي
كلماتك تلامس دوما أوتار القلب
وتعزف عليهم ألحان الأمل المختبئ وراء الألم
وتمزج الحب بالخوف
والفرح بالوجع
سلامي لك اخي

بارك الله فيك يا أخت منى .

وهنئكِ بعام جديد جعله لك وللإسلام سعيد
ومد فى صحبتى لك وأخوتى دهراً مديد
وطمعى فى عطاء الله أكثر وأكثر ويزيد
إملأى بالأمل حياتى وتمنى العيش الرغيد
لطاعة الله نسعى إعماراً وعبادة التوحيد
لعُرسَكِ سرتُ من مِصَر لعنابة حراً بلا قيد
أزف أنباءكِ بالتغنى واصفاً سحر المواجيد
أطوى الأرض طياً وهى من تحت قدمى تميد
يا أُخيه فجر حرفكٍ عندى يوم عيد
تغمرنى السعادة وعن طلبه لا أحيد

دمت بكل خير وسعادة ولنسمه عام (الأمل العربى)

[العاشق المصرى]

جميل .. جميل جدا حرفكم أستاذنا
الوجع بين السطور صارخ
لعل الحرف هنا يستصرخ العجز
و يوقظ ضميرا استحسن السبات
ومن منا يا ترى يملك سمعا سليما
حتى يجيب
فكلنا صم
أجل نحن العرب لا نسمع
إلا ما نشاء
أو ما يشاؤون منا أن نسمع

...
لا أدري ما الذي أضفته هنا
فاعذروا خربشتنا
...
الشكر و التقدير

لقد أضفت ما لم أقدر أنا على إضافتة
شكراً راجية رضى الرحمن
على مرور الكرام الطيب
ولا تعتذرى عن حروف أضاءت ساحتى
طيب الله فاك ومدادك الثمل