بن حجوجة
2012-12-26, 12:03
إن للعبودية ضحاياها وهي عبودية، أفلا يكون للحرية ضحاياها وهي الحرية!
إن للعبودية ضحاياها وهي عبودية، أفلا يكون للحرية ضحاياها وهي الحرية
الحب الحقيقى هو المودة والرحمة
وهو عطاء الفطرة الذى لا تكلف فيه ولا صنعة ولا احتراف
و هو صفة النفوس الخيرة وخلة الأبرار الأخيار من الرجال والنساء
وهو شئ اَخر ... غير الذى يعرض علينا فى الأفلام.
كيف تتصور أن يفلت ظالم بجريمته؟
كيف تتصور أن يفلت مذنب دون عقاب؟
وكيف تتصور أن يتساوي عند الله محسن ومسيئ؟
وكيف يمكن أن يذهب كل هذا الخلق والإبداع هباء؟
لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن
و أكاد أقول أن أصدق تعريف للحضارة هو القدرة على التفاهم بين المختلفين و القدرة على تجاوز التناقضات في المواقف و الاَراء و الأمزجة، و تغليب الانسانية و الحكمة.
غربت عنا الشمس وكثرت بيننا الحثالة وقلت الصفوة وخفت صوتها، وتسلم طغاة بلا عدد مقاليد السلطة فى مسلسل دموى لا يريد أن ينتهى.
ابدأ بنفسك حاول أن تصلح ذاتك، بدلاً من أن تجلس علي كرسي الفتاوى و تتهم الآخرين
العزة الحقيقية هي عزة النفس عن التدني و الطلب، وممكن أن تكون رجلاً بسيطاً، لا بك، ولا باشا، ولا صاحب شأن، ولكن مع ذلك سيداً حقيقياً .. فيك عزة الملوك وجلال السلاطين، لأنك استطعت أن تسود مملكة نفسك وساعتها سوف يعطيك الله السلطان على الناس .. ويمنحك صولجان المحبة على كل القلوب.
هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية.
إذا أردت أن تعيش بكل وجودك فعليك أن تفتح ذراعيك لتحتضن كل شئ.
و كل شيء محتمل في هذه الأيام التي انعدم فيها الضمير و أصبحت الذمم قابلة للبيع .. و بورصة الموت أصبحت لها فروع مثل بورصه السندات و الأسهم والدولار ، و لا أمان إلا لمن يسدل عليهم ربنا ستار أمنه .. و لن يحمي ربنا المجرمين و لن يدافع عن القتلة
إن التقوى هى روح الأمر كله.. وحينما تزداد حرارة الإيمان وتسكن القلوب إلى ربها، لا يعود الواحد منا يختار إلا ما اختار له ربه ويصبح هواه فيما شرعه له الله دون تكلف.
إن الذي يجعل من واقعنا الحالي سبباً لليأس لا يفهم الدنيا و لا يفهم التاريخ.
الإسلام يخاطب العقل ويناشد الصفوة, ويضع أهل العلم وقادة الثقافة فى مقدمة العربة الاجتماعية (خياركم فى الجاهلية خياركم فى الإسلام إذا فقهوا) حديث شريف.
لحرية لا يصنعها مرسوم يُصدره برلمان، إنها تُصنع فى داخلنا .. إنها فى الطريقة التى نفكر بها .. والأسلوب الذي نشعر به، والطريقة التى يتفتح بها قلبنا على إحساس جديد، ويصحو عقلنا على فكرة مبتدعة،إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن .. ولكن مشنقة فى داخلنا اسمها القلق
نزهتي المفضلة أن أذهب إلى قلب إنسان اَخر, أتظلل فى صداقته و أرتوي بكلماته, وسفريتي المحببة أن أبحث عن روح مؤنسة لا عن بلد جديد.
حقا.. إن قلبا لا يسكنه الخوف من الله.. ليس قلبا.. بل مقبرة.
إن إعادة تخطيط الوقت واختيار المنهج السياسى الملائم وتربية الشباب على العمل هى أولى الخطوات على طريق الانطلاق وهى ضمانات المستقبل.
إن قصة التاريخ كله هى قصة تحرير الإنسان .. تحرير الإنسان من الخوف والإستعباد والقمع والاستعمار والطغيان والفاشية .. والإسلام كان فى مقدمة القوى التحريرية التى حررت الإنسان من كل هذا وأكثر.
لا يكن مبلغ همك أن تحب هذه وتلك وإنما ليكن همك مجموعا على الله إلهك محبوبا مطلقا ودائما وأبداً.
الاقتصاد الحر والمناخ الديمقراطي هما المدخل إلى القرن الواحد والعشرين.. أما دول القمع البوليسي والاقتصاد الشمولي ومجتمعات الطبل والزمر والشعارات, فمكانها في مؤخرة المركب ومصيرها أن تظل تتصارع وتقتتل في داخلها حتى تفنى غير مأسوف عليها.
إذا جعلت سعادتك فى تصفيق الآخرين لك, فالآخرين يغيرون آراءهم كل يوم.
إن للعبودية ضحاياها وهي عبودية، أفلا يكون للحرية ضحاياها وهي الحرية
الحب الحقيقى هو المودة والرحمة
وهو عطاء الفطرة الذى لا تكلف فيه ولا صنعة ولا احتراف
و هو صفة النفوس الخيرة وخلة الأبرار الأخيار من الرجال والنساء
وهو شئ اَخر ... غير الذى يعرض علينا فى الأفلام.
كيف تتصور أن يفلت ظالم بجريمته؟
كيف تتصور أن يفلت مذنب دون عقاب؟
وكيف تتصور أن يتساوي عند الله محسن ومسيئ؟
وكيف يمكن أن يذهب كل هذا الخلق والإبداع هباء؟
لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن
و أكاد أقول أن أصدق تعريف للحضارة هو القدرة على التفاهم بين المختلفين و القدرة على تجاوز التناقضات في المواقف و الاَراء و الأمزجة، و تغليب الانسانية و الحكمة.
غربت عنا الشمس وكثرت بيننا الحثالة وقلت الصفوة وخفت صوتها، وتسلم طغاة بلا عدد مقاليد السلطة فى مسلسل دموى لا يريد أن ينتهى.
ابدأ بنفسك حاول أن تصلح ذاتك، بدلاً من أن تجلس علي كرسي الفتاوى و تتهم الآخرين
العزة الحقيقية هي عزة النفس عن التدني و الطلب، وممكن أن تكون رجلاً بسيطاً، لا بك، ولا باشا، ولا صاحب شأن، ولكن مع ذلك سيداً حقيقياً .. فيك عزة الملوك وجلال السلاطين، لأنك استطعت أن تسود مملكة نفسك وساعتها سوف يعطيك الله السلطان على الناس .. ويمنحك صولجان المحبة على كل القلوب.
هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية.
إذا أردت أن تعيش بكل وجودك فعليك أن تفتح ذراعيك لتحتضن كل شئ.
و كل شيء محتمل في هذه الأيام التي انعدم فيها الضمير و أصبحت الذمم قابلة للبيع .. و بورصة الموت أصبحت لها فروع مثل بورصه السندات و الأسهم والدولار ، و لا أمان إلا لمن يسدل عليهم ربنا ستار أمنه .. و لن يحمي ربنا المجرمين و لن يدافع عن القتلة
إن التقوى هى روح الأمر كله.. وحينما تزداد حرارة الإيمان وتسكن القلوب إلى ربها، لا يعود الواحد منا يختار إلا ما اختار له ربه ويصبح هواه فيما شرعه له الله دون تكلف.
إن الذي يجعل من واقعنا الحالي سبباً لليأس لا يفهم الدنيا و لا يفهم التاريخ.
الإسلام يخاطب العقل ويناشد الصفوة, ويضع أهل العلم وقادة الثقافة فى مقدمة العربة الاجتماعية (خياركم فى الجاهلية خياركم فى الإسلام إذا فقهوا) حديث شريف.
لحرية لا يصنعها مرسوم يُصدره برلمان، إنها تُصنع فى داخلنا .. إنها فى الطريقة التى نفكر بها .. والأسلوب الذي نشعر به، والطريقة التى يتفتح بها قلبنا على إحساس جديد، ويصحو عقلنا على فكرة مبتدعة،إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن .. ولكن مشنقة فى داخلنا اسمها القلق
نزهتي المفضلة أن أذهب إلى قلب إنسان اَخر, أتظلل فى صداقته و أرتوي بكلماته, وسفريتي المحببة أن أبحث عن روح مؤنسة لا عن بلد جديد.
حقا.. إن قلبا لا يسكنه الخوف من الله.. ليس قلبا.. بل مقبرة.
إن إعادة تخطيط الوقت واختيار المنهج السياسى الملائم وتربية الشباب على العمل هى أولى الخطوات على طريق الانطلاق وهى ضمانات المستقبل.
إن قصة التاريخ كله هى قصة تحرير الإنسان .. تحرير الإنسان من الخوف والإستعباد والقمع والاستعمار والطغيان والفاشية .. والإسلام كان فى مقدمة القوى التحريرية التى حررت الإنسان من كل هذا وأكثر.
لا يكن مبلغ همك أن تحب هذه وتلك وإنما ليكن همك مجموعا على الله إلهك محبوبا مطلقا ودائما وأبداً.
الاقتصاد الحر والمناخ الديمقراطي هما المدخل إلى القرن الواحد والعشرين.. أما دول القمع البوليسي والاقتصاد الشمولي ومجتمعات الطبل والزمر والشعارات, فمكانها في مؤخرة المركب ومصيرها أن تظل تتصارع وتقتتل في داخلها حتى تفنى غير مأسوف عليها.
إذا جعلت سعادتك فى تصفيق الآخرين لك, فالآخرين يغيرون آراءهم كل يوم.