مشاهدة النسخة كاملة : تمنيت أمنية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تمنيت امنية فلم تتحقق وتمنيت اخرى فتحققت
فادركت ان الاولى ربما هي خير لي وشر لغيري فاستجاب الله لغيري ليدرا الشر عنه
فرضيت بذلك واطمان قلبي لانني لا احب ان ابني سعادتي على تعاسة الاخرين
sousou maya
2012-12-25, 12:08
وعليكم السلام
صدقتي يا اختاه
السلام عليكم
صدقتي اختي اسيا
فلن يصيبنا الاما كتب الله لنا
شكرا على الموضوع
ربي انشاء الله يحقق لك كا امانيك
تحيتي
وعليكم السلام
صدقتي يا اختاه
بارك الله فيك
وشكرا لمرورك اختي
السلام عليكم
صدقتي اختي اسيا
فلن يصيبنا الاما كتب الله لنا
شكرا على الموضوع
ربي انشاء الله يحقق لك كا امانيك
تحيتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العفو اختي
ان شاء الله كل امانينا وجميع المسلمين
شكرا لمرور العطر اختي نيروز
nour nina
2012-12-25, 16:17
شكراااااااااا للموضوع
كانت كاتبااا
nour nina
2012-12-25, 16:34
مام انا كانت عندي امنية ولكن كنت متردد باه نديرها ولكن صليت صلاة استخارة وربي قبلي دعائي
ودوك انا منيش متأكداا ماهو الحل في رايك
بماذا غير متاكدة
لاتحتاري مادمت استخرتي الله فماهي الا وساوس الشيطان
والخيرة فيما اختاره الله لك
شكرا لمرورك مرة اخرى
يَكفينَا مِنْ الدُعَاء أنْ الله يَسمَعهُ فَلا يَردَه
وعايكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستسمحك ، أختي الكريمة ، في الذهاب أبعد من ذلك ....لأن إحدى مشكلاتنا المستعصية
تتعلق في تعاملنا مع أمانينا
جلُنا ، ينتظر معجزة ما تأتيه بأمنيته على طبق من ذهب أو حتى من فضة ....!!!
الأماني يُسعى لتحقيقها وإلا باتت مطاردة للوهم ليس إلا .
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وعودة للّب موضوعك ، فأنتِ لم تجانبي الصواب في ما إعتقدتِ وبما تصرفتِ
يقول الله تعالى : (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
بارك الله فيك
شيء من رجاء !
2012-12-25, 20:37
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على التي تحققت وعلى التي لم تتحقق ، لأن في الإثنين خير لكِ ..
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (ما من مسلم يدعو الله عز وجل بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال : إما أن يعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الأخرى ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . قالوا : إذا نكثر ، قال : الله أكثر) رواه أحمد (3/18) ، والترمذي (3573) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
يَكفينَا مِنْ الدُعَاء أنْ الله يَسمَعهُ فَلا يَردَه
فعلا اخي فكلما زاد يقيننا بان الله يسمعنا ويقيننا بانه سيجيب دعاءنا لانه هو القادر على كل شيء سيتتحقق حتما
شكرا لمرورك اخي
ولكن لدي استفسار لماذا لم تجبني عن سؤالي في موضوع سابق لماذا لا تحب القطط وان كان فيه احراج لك فلا تجيب
وعايكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستسمحك ، أختي الكريمة ، في الذهاب أبعد من ذلك ....لأن إحدى مشكلاتنا المستعصية
تتعلق في تعاملنا مع أمانينا
جلُنا ، ينتظر معجزة ما تأتيه بأمنيته على طبق من ذهب أو حتى من فضة ....!!!
الأماني يُسعى لتحقيقها وإلا باتت مطاردة للوهم ليس إلا .
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وعودة للّب موضوعك ، فأنتِ لم تجانبي الصواب في ما إعتقدتِ وبما تصرفتِ
يقول الله تعالى : (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)
بارك الله فيك
شكرا لك
وان سعنا وفعلنا المستحيل ولم تتحقق اليس ان الواحد يحلم خير من يعطل عقله بعد ان تعطلت جوارحه
لو نظرت لموضوعي جيدا فهو لا يخرج عن هذا الاطار ولكنني حاولت ان اشرح اكثر الخير والشر في دعاءنا وفقط وان نرضى بما يكتبه الله لنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على التي تحققت وعلى التي لم تتحقق ، لأن في الإثنين خير لكِ ..
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (ما من مسلم يدعو الله عز وجل بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث خصال : إما أن يعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الأخرى ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . قالوا : إذا نكثر ، قال : الله أكثر) رواه أحمد (3/18) ، والترمذي (3573) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
شكرا اختي رجاء
وشكرا ايضا على الاضافة
اسيل الورد
2012-12-25, 21:40
إذا لم يحقق الله امنية فسيحقق اماني
مُـريحَة جداً هَذه الآيَه ؛ { وَ لَسَوفَ يُعطِيكَ رَبكَ فَتَرضَى }
إذا لم يحقق الله امنية فسيحقق اماني
بارك الله فيك اختي
nour nina
2012-12-28, 11:55
بماذا غير متاكدة
لاتحتاري مادمت استخرتي الله فماهي الا وساوس الشيطان
والخيرة فيما اختاره الله لك
شكرا لمرورك مرة اخرى
شكرااااااااا أختي خلاص راكي ريحتني :19:
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir