المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : احتاج مساعدتكم ..


Sali 1995
2012-12-21, 15:43
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ..
اختي طالبة ادب عربي مقبلة على التخرج و بحثت عن ديوان في القدس للشاعر تميم البرغوثي ولم تجده اتمنى تساعدوني ربي يجزيكم الجنة كما هي تحتاج كتب في الشعر الفلسطيني اتمنى ما تردوني

lakhdarali66
2012-12-22, 22:59
لتحميل فيديو القصيده إضغط هنا (http://www.ibtesama.com/vb/urls.php?ref=http://www.almsloob.com/almsloob/adab/almsloob.rar)

ديوان (في القدس) لتميم البرغوثي




http://dc14.arabsh.com/i/02820/mm7ltgdw6j4n.jpg


ديوان الشاعر تميم البرغوثي
==============


تميم مريد البرغوثي شاعر فلسطيني، اشتُهر في العالم العربي بقصائده التي تتناول قضايا الأمة، وكان أول ظهور جماهيري له في برنامج أمير الشعراء على تلفزيون أبو ظبي، حيث ألقى قصيدة في القدس التي لاقت إعجابا جماهيريًا كبيراً واستحسان المهتمين والمتخصصين في الأدب العربي. وهو ابن الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي، والكاتبة المصرية رضوى عاشور.
ولد بالقاهرة، عام 1977 وحيداً لوالده الشاعر مريد البرغوثي ووالدته الروائية المصرية رضوى عاشور.
حياته العلمية

حاصل على الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية عام 2004، عمل أستاذاً مساعداً للعلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، ومحاضراً بجامعة برلين الحرة، كما عمل بقسم الشؤون السياسية بالأمانة العامة للأمم المتحدة بنيو يورك، وبعثة الأمم المتحدة بالسودان، وباحثاً في العلوم السياسية بمعهد برلين للدراسات المتقدمة وهو حالياً أستاذ مساعد زائر للعلوم السياسية في جامعة جورجتاون بواشنطن، له كتابان في العلوم السياسية: الأول باللغة العربية بعنوان الوطنية الأليفة: الوفد وبناء الدولة الوطنية في ظل الاستعمار صدر عن دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، عام 2007، والثاني بالإنجليزية (بالإنكليزية: The Umma and the Dawla: the Nation state and the Arab Middle East) عن مفهومي الأمة والدولة في العالم العربي صدر عن دار بلوتو للنشر بلندن، عام 2008.
دواوينه

دواوين مطبوعة هي:

* ميجنا، عن بيت الشعر الفلسطيني برام الله عام 1999 وهو ديوان منشور باللهجة الفلسطينية
* المنظر، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2002 وهو ديوان منشور باللهجة المصرية
* قالوا لي بتحب مصر قلت مش عارف، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2005 وهو ديوان منشور باللهجة المصرية
* مقام عراق، عن دار أطلس للنشر بالقاهرة عام 2005 وهو ديوان منشور بالعربية الفصحى
* في القدس، عن دار الشروق بالقاهرة عام 2009 وهو ديوان منشور بالعربية الفصحى
أمير الشعراء

ازدادت شهرته إثر اشتراكه في برنامج أمير الشعراء الذي أذيع على تلفزيون أبو ظبي مؤخرا، عرف بحضور القدس الدائم في شعره وانتصاره لقضية شعبه، ومن قصائده التي اشتهرت بشكل واسع قصيدة في القدس إضافة إلى عدد من القصائد الأخرى منها:

قفي ساعة
أمر طبيعي
الجليل
جداتنا
ستون عاما ما بكم من خجل
كانت قصيدة في القدس هي الأوفر حظا من حيث الاهتمام على الصعيد النقدي والأدبي والانتشار الجماهيري الواسع وهي التي ضمنت لتميم هذه المنزلة بين غيره من الشعراء وهذه الحظوة لدى جمهوره العربي وقد كان لهذه القصيدة مع تميم قصة، فقد كتبها قبل مشاركته ببرنامج أمير الشعراء الذي أذيع على قناة أبو ظبي الفضائية والذي كان منبرا أذاع من خلاله القصيدة، وقد كتبها بعدما فشل في الوصول إلى المسجد الأقصى لصلاة الجمعة حيث كان سنه أقل من 35 سنة وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع ذلك لدواع أمنية فكتب هذه القصيدة متأثرا بذلك ونشرتها إحدى الصحف وظلت مغمورة ولم يهتم بها أحد إلى أن طفت على السطح بعد إذاعتها في ذلك البرنامج.

فيما يلي نص القصيدة:-



(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989)"في القدس"
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989)
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989) http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTAHregFa6fJbiDHdn-G31nQfTQepzfhGD4l2OxUzzB4j1m5EhV
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989) قصيدة تميم البرغوثي
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989)


(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989)مرَرْنا عَلى دارِ الحبيب فرَدَّنا
عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها
فَقُلْتُ لنفسي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ
فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها
تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ
إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها
وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها
تُسَرُّ ولا كُلُّ الغِيابِ يُضِيرُها
فإن سرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه
فليسَ بمأمونٍ عليها سرُورُها
متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً
فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها
...
في القدسِ، بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته
يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في طلاءِ البيتْ
في القدس، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا
يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها
في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ،
رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،
قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى
وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً
تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً
مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ
في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ
في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ
في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ
...
وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً
أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم، وتبصرُ غيرَهم
ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ
أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ يابُنَيَّ
حجابَ واقِعِها السميكَ لكي ترى فيها هَواكْ
في القدسِ كلًّ فتى سواكْ
وهي الغزالةُ في المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها
ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها
ًارفق بِنَفسكَ ساعةً إني أراكَ وَهَنْتْ
في القدسِ من في القدسِ إلا أَنْتْ
...
يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً،
فالمدينةُ دهرُها دهرانِ
دهر أجنبي مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ
وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ
...
والقدس تعرف نفسها،
إسأل هناك الخلق يدْلُلْكَ الجميعُ
فكلُّ شيئ في المدينةِ
ذو لسانٍ، حين تَسأَلُهُ، يُبينْ
...
في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ
حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ
تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ
...
في القدس أبنيةٌ حجارتُها اقتباساتٌ من الإنجيلِ والقرآنْ
في القدس تعريفُ الجمالِ مُثَمَّنُ الأضلاعِ أزرقُ،
فَوْقَهُ، يا دامَ عِزُّكَ، قُبَّةٌ ذَهَبِيَّةٌ،
تبدو برأيي، مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء مُلَخَّصَاً فيها
تُدَلِّلُها وَتُدْنِيها
تُوَزِّعُها كَأَكْياسِ المعُونَةِ في الحِصَارِ لمستَحِقِّيها
إذا ما أُمَّةٌ من بعدِ خُطْبَةِ جُمْعَةٍ مَدَّتْ بِأَيْدِيها
وفي القدس السماءُ تَفَرَّقَتْ في الناسِ تحمينا ونحميها
ونحملُها على أكتافِنا حَمْلاً
إذا جَارَت على أقمارِها الأزمانْ
...
في القدس أعمدةُ الرُّخامِ الداكناتُ
كأنَّ تعريقَ الرُّخامِ دخانْ
ونوافذٌ تعلو المساجدَ والكنائس،
أَمْسَكَتْ بيدِ الصُّباحِ تُرِيهِ كيفَ النقشُ بالألوانِ،
وَهْوَ يقول: "لا بل هكذا"،
فَتَقُولُ: "لا بل هكذا"،
حتى إذا طال الخلافُ تقاسما
فالصبحُ حُرٌّ خارجَ العَتَبَاتِ لَكِنْ
إن أرادَ دخولَها
فَعَلَيهِ أن يَرْضَى بحُكْمِ نوافذِ الرَّحمنْ
...
في القدس مدرسةٌ لمملوكٍ أتى مما وراءَ النهرِ،
باعوهُ بسوقِ نِخَاسَةٍ في إصفهانَ لتاجرٍ من أهلِ بغدادٍ أتى حلباً
فخافَ أميرُها من زُرْقَةٍ في عَيْنِهِ اليُسْرَى،
فأعطاهُ لقافلةٍ أتت مصراً، فأصبحَ بعدَ بضعِ سنينَ غَلاَّبَ المغولِ وصاحبَ السلطانْ
...
في القدس رائحةٌ تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ
واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ
وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ: "لا تحفل بهم"
وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ، وَهْيَ تقولُ لي: "أرأيتْ!"
...
في القدس يرتاحُ التناقضُ، والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،
كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،
والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ
...
في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لمستَ بنايةً
لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ
يابْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ
...
في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ، ريحُ براءةٍ في الجوِّ، ريحُ طُفُولَةٍ،
فَتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً في الريحِ بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ
...
في القدس تنتظمُ القبورُ، كأنهنَّ سطورُ تاريخِ المدينةِ والكتابُ ترابُها
الكل مرُّوا من هُنا
فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا
أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ
فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ
والتاتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك، والفجارُ والنساكُ،
فيها كلُّ من وطئَ الثَّرى
كانوا الهوامشَ في الكتابِ فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا
أتراها ضاقت علينا وحدنا
يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا
يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى، أراك لَحَنْتْ
...
العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ، مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها
والقدس صارت خلفنا
والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،
تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ
إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ
قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ
يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟
أَجُنِنْتْ؟
لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ
لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ
في القدسِ من في القدسِ لكنْ
لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْتْ
(http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=12503989#post12503989) لتحميل الفيديو
(1) ــــــ 17.4 ميغابايت ‏
http://www.4shared.com/video/vwdCljcJ/____.html


(2) ـــــــ ‏6.68 ميغابايت

http://www.4shared.com/video/qAIVN-g6/2----.html

Sali 1995
2012-12-23, 18:26
السلام عليكم

شكرا لك اخي على الافادة و جزاك الله خيرا ، و في ما يخص الكتب هل من مساعدة ؟

انا في انتظار تفاعل الاعضاء الآخرين معي فهي في حاجة ماسة لهذا الديوان :(

lakhdarali66
2012-12-24, 22:54
ديوان الشاعر : سميح القاسم (http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=328&start=0)


قصائد للشاعر محمود درويش (http://www.arabicnadwah.com/arabpoets/darwish.htm)


الشاعره .... فدوي طوقان (http://www.schoolarabia.net/arabic/fadwa_tokan/index.htm)


الشاعرة.....فدوى طوقان (http://www.drmosad.com/index213.htm)


إبراهيم طوقان (http://www.drmosad.com/index228.htm)


ابراهيم طوقان (http://www.poetsgate.com/poet_321.html)


توفيق زياد (http://www.khayma.com/salehzayadneh/poets/zayyad/zayyad.htm)


ديوان ﻣﻌﻴﻦ ﺑﺴﻴﺴﻮ (http://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=11&cad=rja&ved=0CDMQFjAAOAo&url=http%3A%2F%2Fwww.al-hakawati.net%2Farabic%2FCivilizations%2Fdiwanindex 6a33.pdf&ei=qsXYUMrkBoSA4gTWjIHwBg&usg=AFQjCNFOkGS0LH-sGb5AZSb6k4n01qBmlQ&sig2=p0tvq-rKJruiT54HeAzFmw)


احمد دحبور (http://poetry.arabportal.com/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AF%D8%AD%D8%A8%D9%88%D8%B1)

ديوان احمد دحبور (http://www.poetsgate.com/poet_562.html)

ديوان و دراسات حول الشاعر تميم البرغوتي (http://adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=513&start=0)


(http://www.4shared.com/get/PGjROA2H/__-______.html)
او من هنا (http://www.4shared.com/get/PGjROA2H/__-______.html)




راشد حسين (http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=151&start=0)


عبدالكريم الكرمي (http://rewayat2.com/vb/showthread.php?t=61089)

المتوكل طه (http://www.diwanalarab.com/spip.php?auteur2039)

« أبْجَدِيَّاتْ »
2012-12-25, 00:35
وعليكِ السَّلام وَ رحمةُ الله..

هذاَ رابِط تَحميل ملفّ يضُمُّ ديوان الشَّاعِر تَميم البرغوثيّ
( هُوَ غيرُ كَامِل للأسَف ، كمَا يَحوِي الملفّ مُلاحظاتٍ حَول القصَائِد ) :


http://arabsh.com/files/0d37434b67f1/doc_1735-pdf.html (http://arabsh.com/files/0d37434b67f1/doc_1735-pdf.html)

إنتَظري العَدّ ، ثمَّ إضغَطي علىَ الأيقُونة الزَّرقَاء ( إنشَاء رابِط التَّحميل ).. ستَظهَر الأيقُونة بعدَ انتِهَاء العدّ، و سَتنقُلُكِ إلىَ صفحةٍ جدِيدَة : إضغَطي حينَهَا علىَ ( إضغَط هُنا لتَحمِيل المِلفّ ) .

..وفي هذَا الموقِع ، ستَجدِين بعضَ قصائِده عَنِ القُدس :

http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=513&start=0

مُوفَّقة باذنِ الله..