تلميذ يحرق نفسه بالبنزين في ثانوية

[لينا الجنة]

في سابقة خطيرة و الاولى من نوعها في القالة, بولاية الطارف قام تلميذ يدرس في ثانوية 19 ماي 1956 بإحراق نفسه بالبنزين داخل

المؤسسة امس صباحا وسط ذهول تام للوسط المدرسي, مع العلم ان التلميذ يدعى انور ذو 20 ربيعا يدرس بالقسم النهائي

علمي اضرم النار في جسده اثر خلاف مع استاذ مادة الرياضيات الذي كانت له خلافات سابقة معه ادت الى طرده من المدرسة,

غير ان الاستاذ تمكن من الافلات نحو الادارة و غلق الباب على نفسه فيما حول التليذ الى المستشفى من قبل الحماية المدنية,

و فور وقوع الحادث سجلت حالة من الفوضى وسط التلاميذ الذين فروا الى خارج الثانوية تضامنا مع زميلهم الذي يشهد له

بالسلوك الحسن و الانضباط و لا يزال يرقد بالمستشفى بعد خروجه من مرحلة الخطر و في حالة مستقرة ,و اوفدت مديرية

التربية لجنة تحقيق للكشف عن ملابسات القضية الحقيقية.

[Lydia istanboul]

نفس القصة حدثت لأخي الملتزم ....مؤدب وخلوق و طرد لكونه ملتحي و صادف أن خرج من حصة متبرجة......فلم تهدأ إلا بعدأن طرد من الثانوي.......الفرق أن أخي لم يحرق نفسه بل وتابع حياته بحرقة قلب أن المزطولين و المدخنين من التلاميذ يبقى ويتخرج فيما هو يطرد............حسبنا الله ونعم الوكيل من كل ظالم.

[msirda.info]

لا حول ولا قوة الا بالله

[~~ أغيلاس ~~]

بعض التلاميذ مكانهم في مراكز التكوين المهني و ليس في الثانويات .

[عكس التيار]

بعض التلاميذ خبثاء

[Hamza touazi05521763]

لاحول ولاقوة الا بالله بلاد ميكي لازم يعاقب الاساتدة لان كتيرون منهم اصبحو استغلاليين اين العدالة

[ْفاطمــــ الزهراء ــــة]

حسبنا الله و نعم الوكيل

[حضنية28]

تصرف التلميذ غير لائق المهم ربي يشفيه

[kheira-81]

لا حول ولا قوة الا بالله نسال الله له الشفاء و هذا من نواتج التربية و المسلسلات التي لعبت دور كبير في تغيير عقول التلاميذ باسم التطور الله يهدي ما خلق

[أبو معاذ محمد رضا]

هذا يدل على الفراغ الروحي الذي يعانيه هذا الشباب الصاعد فليس له أدنى رصيد إيماني يحمله على الصبر وانتظار الفرج والسعي لإيجاد مخرج للعقبات التي تواجه الإنسان في حياته.

[mohammed lamin]

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[jackin]

لاحول ولاقوة الا بالله بلاد ميكي لازم يعاقب الاساتدة لان كتيرون منهم اصبحو استغلاليين اين العدالة
تأدب يا هذا

[ملاك العاصمية]

آآآآآآآآآآآآآه منك يا بوعزيزي فقد سننت سنة الحرق
وستتحمل وزرها ووزر من عمل بها
الى يوم القيامة