أبو مجيد
2012-12-15, 16:07
سلام الله على الجميع
إن فكرة الحملة المسماة (حملة الأيادي البيضاء) التي تبث على العديد من القنوات العربية، هي فكرة الغرب التي تدعوا إلى تحرر المرأة !!!!!!
حرية المرأة؟؟؟؟ مسواتها مع الرجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يسطر الغرب وراء فكرة، و يجري القطيع الذي نسيا مبادئه و دينه في الاستسلام ذليل ثم يصحو الغرب و يتراجع عن فكرته تلك التي أضل بها الناس لكن القطيع يبقى مندفعاً في الطريق الخاطئ بتأثير قوة الدفع الأولى.
و حينما صرّح الغرب بتحرير المرأة و كان هذا التحرير بالنسبة إليه صحيحاً في جانب لمّا كانت تعانيه المرأة من ظلم هناك حيث كانت تباع و تشترى كالمتاع و باطلاً من جانب إطلاق العنان للمرأة لتخبط في ليل الرذيلة و صحراء التيه , و تلقف الأذناب هذه الدعوة وسعوا جهدهم في تحريض المرأة للخروج عن المبادئ والقيم والأعراف تحت مسمى تحرير المرأة فإذا بالشرق تكتسحه موجة الجنون و تغشاه سحابة العنف الغربي حتى الاختناق
.
و الآن و بعد أن نجح دعاة تحرير المرأة في تحقيق ما يصبون إليه , ما زالوا يرفعون أصبع الاتهام في وجه الرجل لأنه أجرم في حق المرأة و الحقيقة الناصعة التي لا ريب فيها أن تبديل الجبلة البشرية ومحاولة إزالة الفوارق بين الجنسين.
حلل وناقش، إليكم الباقي
إن فكرة الحملة المسماة (حملة الأيادي البيضاء) التي تبث على العديد من القنوات العربية، هي فكرة الغرب التي تدعوا إلى تحرر المرأة !!!!!!
حرية المرأة؟؟؟؟ مسواتها مع الرجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يسطر الغرب وراء فكرة، و يجري القطيع الذي نسيا مبادئه و دينه في الاستسلام ذليل ثم يصحو الغرب و يتراجع عن فكرته تلك التي أضل بها الناس لكن القطيع يبقى مندفعاً في الطريق الخاطئ بتأثير قوة الدفع الأولى.
و حينما صرّح الغرب بتحرير المرأة و كان هذا التحرير بالنسبة إليه صحيحاً في جانب لمّا كانت تعانيه المرأة من ظلم هناك حيث كانت تباع و تشترى كالمتاع و باطلاً من جانب إطلاق العنان للمرأة لتخبط في ليل الرذيلة و صحراء التيه , و تلقف الأذناب هذه الدعوة وسعوا جهدهم في تحريض المرأة للخروج عن المبادئ والقيم والأعراف تحت مسمى تحرير المرأة فإذا بالشرق تكتسحه موجة الجنون و تغشاه سحابة العنف الغربي حتى الاختناق
.
و الآن و بعد أن نجح دعاة تحرير المرأة في تحقيق ما يصبون إليه , ما زالوا يرفعون أصبع الاتهام في وجه الرجل لأنه أجرم في حق المرأة و الحقيقة الناصعة التي لا ريب فيها أن تبديل الجبلة البشرية ومحاولة إزالة الفوارق بين الجنسين.
حلل وناقش، إليكم الباقي