رشا2009
2012-12-15, 10:32
إشكالية الملتقى:
إن الحاجة لطلب الأمان (التأمين) ضرورة عصرية وحاجة اقتصادية تمس الواقع العملي للإنسان في مختلف مجالات الحياة لقد استتبع التقدم الصناعي والتكنولوجي، وكثرة ما يجره من الحوادث والإصابات، وظهور أخطار جديدة، أخطار المعلوماتية الطاقة النووية التلوث البيئي... إلى زيادة الوعي بخطورة آثارها الضارة، وأهمية إيجاد وسيلة وآلية لمواجهتها، بل فرضت هذه التطورات على قانون التأمين وعلى مشروعات التأمين كذلك البحث عن ضمانات وتغطيات مناسبة لهذه الأخطار الجديدة بحيث أصبح لزاما تطويع النصوص القانونية مع الحاجة المستجدة والمتزايدة للتأمين
محاور الملتقى:
المحور الأول : عقد التأمين في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية
المحور الثاني : التـأمين الإجباري
المحور الثالث : التأمين الاختياري
المحور الرابع : إدارة المخاطر
المحور الخامس : آثار التأمين
المحور السادس : الرقابة على عمليات التأمين
احتضنت جامعة تبسة نهاية الأسبوع، فعاليات الملتقى الوطني الأول حول “التأمين واقع وآفاق”، الذي شهد مشاركة قياسية لدكاترة وباحثين من مختلف جامعات الوطن، حيث عالج المتدخلون إشكالية الملتقى من خلال محاور أبرزها عقد التأمين في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية، التأمين الإجباري والاختياري، إدارة المخاطر وتقديم كل ما يتعلق بآثار التأمين والرقابة على عملياته بحضور ولايات عديدة على غرار أدرار، تيزي وزو، باتنة، قسنطينة، مستغانم، بجاية، سطيف، أم البواقي، الوادي، عنابة، جيجل، البليدة، بشار.
تضمنت أشغال الملتقى أزيد من 37 مداخلة موزعة على 6 جلسات، تناولت مواضيع هامة في مجال التأمين، مثل نوعيه حسب آراء الفقهاء في المذاهب الإسلامية، الاجتماعية المباحة والتجارية الباطلة، وكذا تسليط الضوء على تأمين مخاطر التجارة الخارجية في القانون الجزائري، مع تقديم الحلول المناسبة لمختلف تلك الإشكاليات، كالإبقاء على السلطة القمعية للوزير المكلف بالمالية في مجال التأمين وغيرها من المواضيع التي أثرت الملتقى، الذي قدم معلومات وأطروحات في غاية الأهمية من شانها إثراء المجال العلمي.
إن الحاجة لطلب الأمان (التأمين) ضرورة عصرية وحاجة اقتصادية تمس الواقع العملي للإنسان في مختلف مجالات الحياة لقد استتبع التقدم الصناعي والتكنولوجي، وكثرة ما يجره من الحوادث والإصابات، وظهور أخطار جديدة، أخطار المعلوماتية الطاقة النووية التلوث البيئي... إلى زيادة الوعي بخطورة آثارها الضارة، وأهمية إيجاد وسيلة وآلية لمواجهتها، بل فرضت هذه التطورات على قانون التأمين وعلى مشروعات التأمين كذلك البحث عن ضمانات وتغطيات مناسبة لهذه الأخطار الجديدة بحيث أصبح لزاما تطويع النصوص القانونية مع الحاجة المستجدة والمتزايدة للتأمين
محاور الملتقى:
المحور الأول : عقد التأمين في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية
المحور الثاني : التـأمين الإجباري
المحور الثالث : التأمين الاختياري
المحور الرابع : إدارة المخاطر
المحور الخامس : آثار التأمين
المحور السادس : الرقابة على عمليات التأمين
احتضنت جامعة تبسة نهاية الأسبوع، فعاليات الملتقى الوطني الأول حول “التأمين واقع وآفاق”، الذي شهد مشاركة قياسية لدكاترة وباحثين من مختلف جامعات الوطن، حيث عالج المتدخلون إشكالية الملتقى من خلال محاور أبرزها عقد التأمين في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية، التأمين الإجباري والاختياري، إدارة المخاطر وتقديم كل ما يتعلق بآثار التأمين والرقابة على عملياته بحضور ولايات عديدة على غرار أدرار، تيزي وزو، باتنة، قسنطينة، مستغانم، بجاية، سطيف، أم البواقي، الوادي، عنابة، جيجل، البليدة، بشار.
تضمنت أشغال الملتقى أزيد من 37 مداخلة موزعة على 6 جلسات، تناولت مواضيع هامة في مجال التأمين، مثل نوعيه حسب آراء الفقهاء في المذاهب الإسلامية، الاجتماعية المباحة والتجارية الباطلة، وكذا تسليط الضوء على تأمين مخاطر التجارة الخارجية في القانون الجزائري، مع تقديم الحلول المناسبة لمختلف تلك الإشكاليات، كالإبقاء على السلطة القمعية للوزير المكلف بالمالية في مجال التأمين وغيرها من المواضيع التي أثرت الملتقى، الذي قدم معلومات وأطروحات في غاية الأهمية من شانها إثراء المجال العلمي.