bebe81
2012-12-09, 19:05
كشفت مصادر محلية عليمة في عدد من بلديات العاصمة، عن اعتماد مصالحها شهادة الميلاد “خ12” في قائمة ملفات طلب السكن المزمع إيداعها خلال السنة المقبلة، لتفادي التزوير في شهادات الإقامة التي خولت لأناس غرباء عن العاصمة الاستفادة من سكنات، على حساب السكان الأصليين الذين نددوا بالوضع، وطالبوا بإيجاد الحلول العاجلة للحد من الظاهرة.
أكدت مصادر لــ”الفجر” أن اعتماد شهادة الميلاد خ12 سيخفف من التلاعب في ملفات السكن، فضلا عن تقليله من التجاوزات التي حصلت في الاستفادة من السكنات بمختلف الصيغ التي شهدت أرقاما مريعة في تزوير شهادات الإقامة، دفعتهم للتفكير في إيجاد الحلول التي من شانها أن تزرع الشفافية والنزاهة خلال عمليات التوزيع المقبلة.
وقال ذات المصدر إن التفكير في اعتماد شهادة الميلاد خ 12 في ملف طلب السكن سيساهم في الحد من الظاهرة التي عرفت انتشارا كبيرا في السنوات الماضية، بالنظر إليها كوثيقة رسمية تحوي معلومات الحالة المدنية التي تسمح بتشكيل رقم التعريف الوطني لكل الجزائريين، هذا الرقم فريد بالنسبة لكل جزائري، فضلا عن كونها صادرة عن بلدية الميلاد للمعني استنادا إلى سجل الحالة المدنية وتتم طباعتها عن طريق برنامج آلي بعد المرور عبر مراحل للتدقيق والمصادقة عليها، إضافة إلى أن طريقة طباعتها على الورقة المؤمنة من شانه أن يمنع أي محاولة للتزوير، دون الحديث عن احتوائها رقم التعريف الوطني الذي يسمح بالكشف عن أي محاولة استنساخ.
وأضاف ذات المصدر أنه بعدما اقتصر استخدام شهادة الميلاد خ 12 في ملف استخراج وثيقتي جواز السفر وبطاقات التعريف الوطنية البيومتريين الالكترونيين، فكرت بعض المصالح المحلية في اعتماد الطريقة الجديدة علها تخفف من التزوير في شهادات الإقامة، وأن تمنح لكل صاحب حق حقه فيما يخص الاستفادة من السكنات التي شهدت خلال السنة الماضية العديد من الاحتجاجات 80 بالمائة منها عن رفض القائمة والتنديد بالتلاعب.
أكدت مصادر لــ”الفجر” أن اعتماد شهادة الميلاد خ12 سيخفف من التلاعب في ملفات السكن، فضلا عن تقليله من التجاوزات التي حصلت في الاستفادة من السكنات بمختلف الصيغ التي شهدت أرقاما مريعة في تزوير شهادات الإقامة، دفعتهم للتفكير في إيجاد الحلول التي من شانها أن تزرع الشفافية والنزاهة خلال عمليات التوزيع المقبلة.
وقال ذات المصدر إن التفكير في اعتماد شهادة الميلاد خ 12 في ملف طلب السكن سيساهم في الحد من الظاهرة التي عرفت انتشارا كبيرا في السنوات الماضية، بالنظر إليها كوثيقة رسمية تحوي معلومات الحالة المدنية التي تسمح بتشكيل رقم التعريف الوطني لكل الجزائريين، هذا الرقم فريد بالنسبة لكل جزائري، فضلا عن كونها صادرة عن بلدية الميلاد للمعني استنادا إلى سجل الحالة المدنية وتتم طباعتها عن طريق برنامج آلي بعد المرور عبر مراحل للتدقيق والمصادقة عليها، إضافة إلى أن طريقة طباعتها على الورقة المؤمنة من شانه أن يمنع أي محاولة للتزوير، دون الحديث عن احتوائها رقم التعريف الوطني الذي يسمح بالكشف عن أي محاولة استنساخ.
وأضاف ذات المصدر أنه بعدما اقتصر استخدام شهادة الميلاد خ 12 في ملف استخراج وثيقتي جواز السفر وبطاقات التعريف الوطنية البيومتريين الالكترونيين، فكرت بعض المصالح المحلية في اعتماد الطريقة الجديدة علها تخفف من التزوير في شهادات الإقامة، وأن تمنح لكل صاحب حق حقه فيما يخص الاستفادة من السكنات التي شهدت خلال السنة الماضية العديد من الاحتجاجات 80 بالمائة منها عن رفض القائمة والتنديد بالتلاعب.