( مُفَآوَضَآتْـــــــــ ..!! )

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

فكَّ دثري دَمَارَهُ..§

هَزّْ الشوق يا خلاّنْ ما هو إلا نسخة أصلية لخطيئة توسد الضحك من بتلات الحكاية .
هاتوا أياديكم يا أنتم فهذا اليممْ موتور و به وافر من ألمْ..
ليتسلق أحدك ظلي.
أو ..
فلتبكوني كمًا هائل من عتَمْ..
فهذا سقمِي لم يبقى له مخلصاً بأي وضع .


-


عليكم بالكتابة قد القدرة ..
وإذا ما أبدت لكم الحروف امتناعاً
فلا تندهشوا ..
ففواصل هذا المبتغى ليست سوى ..
انقلاباً لملامحكم المشغولة بالفرار إلى المطبّ .


-


للحب نافذة ..
تلمحون من فتحاتها أشعة و قنطرة ،
و ترسمون بداخلكم الكثير من اللامستحيل ..
و أنا من واقع خبرتي علمتُ أن
لعواصم الحب قواصم - كتبتني على حين صفاوة مني -
و شيءٌ من تغيير النواياَ..



-


ها أنذا بعد غيبة أتجشأ لكل هذا النور !
كل هذا الوجع
أكتبني كهارب يتعيّن على حوافره الحلول مع المزَفَت ..
لأجل أن تكتبوا بأن هذا الحب
ليس إلا نشوة تحارب المضطهدين تحتَ البَوْرَة..
على أن يمتلكوا يوماً ما ..
مستقراً و مستودعْ !


-


دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم..
علّها ،
تعيد لكم فهم الحلاوة كما تُلقنها لِّي الهمهمة التالية بعد البكاء عليها.


-


يضرم كاتب الحروف أمتعته ..
كهاوٍ يشمر للعنةٍ مؤجلة قد حان حلولها .
ينحُر مساومات الغُبار ..
و يستودع باقي حكاياه في العيبّة العلوية من سترة الأحزان،
يُهيؤ داخله للسجود ..
عندَ أوّل تكبيرة واجفة !


-


هذا الحب كبير.. كـكبر السماء .
و هذه أناملكم ليسَت هي الكاتبة بعينها..
بل إنها النغمات الوحيدة المتبقية داخل مذْبَلْ القصائد ، العالقة بالمَخافِفْ ..




-

أطلقوا معْصَم الوادي ..
فأنا منذ ليلة أمس بِتُ أعرف جيداً محطْ المعْرَق .. بعيداً عن قيمتي بينكم .



-

بقُمي و قلمي
خالد نور الدين شاهين

[سفيان الحسن1]

حرفك جارف وانا احترمه واحبه اخي شاهين


شكرا لك منك نتعلم

[شاعر_الشوارع]

فكَّ دثري دَمَارَهُ..§

هَزّْ الشوق يا خلاّنْ ما هو إلا نسخة أصلية لخطيئة توسد الضحك من بتلات الحكاية .
هاتوا أياديكم يا أنتم فهذا اليممْ موتور و به وافر من ألمْ..
ليتسلق أحدك ظلي.
أو ..
فلتبكوني كمًا هائل من عتَمْ..
فهذا سقمِي لم يبقى له مخلصاً بأي وضع .


-


عليكم بالكتابة قد القدرة ..
وإذا ما أبدت لكم الحروف امتناعاً
فلا تندهشوا ..
ففواصل هذا المبتغى ليست سوى ..
انقلاباً لملامحكم المشغولة بالفرار إلى المطبّ .


-


للحب نافذة ..
تلمحون من فتحاتها أشعة و قنطرة ،
و ترسمون بداخلكم الكثير من اللامستحيل ..
و أنا من واقع خبرتي علمتُ أن
لعواصم الحب قواصم - كتبتني على حين صفاوة مني -
و شيءٌ من تغيير النواياَ..



-


ها أنذا بعد غيبة أتجشأ لكل هذا النور !
كل هذا الوجع
أكتبني كهارب يتعيّن على حوافره الحلول مع المزَفَت ..
لأجل أن تكتبوا بأن هذا الحب
ليس إلا نشوة تحارب المضطهدين تحتَ البَوْرَة..
على أن يمتلكوا يوماً ما ..
مستقراً و مستودعْ !


-


دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم..
علّها ،
تعيد لكم فهم الحلاوة كما تُلقنها لِّي الهمهمة التالية بعد البكاء عليها.


-


يضرم كاتب الحروف أمتعته ..
كهاوٍ يشمر للعنةٍ مؤجلة قد حان حلولها .
ينحُر مساومات الغُبار ..
و يستودع باقي حكاياه في العيبّة العلوية من سترة الأحزان،
يُهيؤ داخله للسجود ..
عندَ أوّل تكبيرة واجفة !


-


هذا الحب كبير.. كـكبر السماء .
و هذه أناملكم ليسَت هي الكاتبة بعينها..
بل إنها النغمات الوحيدة المتبقية داخل مذْبَلْ القصائد ، العالقة بالمَخافِفْ ..




-

أطلقوا معْصَم الوادي ..
فأنا منذ ليلة أمس بِتُ أعرف جيداً محطْ المعْرَق .. بعيداً عن قيمتي بينكم .



-

بقُمي و قلمي
خالد نور الدين شاهين




القراءة لك متعة في حد ذاتها كما هو التشعب في مفاهيمك إبداع بحد ذاته

أتعلم لما أحب القراءة لك
أقرأ لك لأستدرج نفسي نحو حقيقة الكتابة
فالكتابة لم تكن بهرجة أو ترفا بل هي معاناة في حد ذاتها و كلما زاد المرء في سلم الكتابة بالمقابل هو يعاني أكثر. و ليس المقصود تلك المعاناة اليومية. بل أقصد بها هموم الكاتب و يحمله من رؤى حول واقعه و محيطه



أستاذنا الفاضل خالد أجدت كعادتك و أكثر

هي ومضات تحملنا نحو الواقع....


سأظل أمر من هنا لأتعلم أكثر....
بأمان الله و أدعو الله أن تكون وافر الصحة آمين


أخوك ياسين دوما يذكرك في نفسه

[ليتها تقرأ]

تجود هذه الحروف بأنفاسها وتقلم في صمت أظافر الوحشة
الشوق كبردة لم يألف للوهم ملمسه الحريري ،كوجع تترمل على يديه فتوى الإنصهار،كحدقة لمقلة من دعجها سكنت غيابة القلب بحاء ساكنة وبين مدوجزر لهفوة الظل المرئية هناك يتبوأ الحلم فجره بـ حين وحول وحيلولة هزت مواطن الحاء ليخرج غازيا ...
كأنني بهذا الوطن ينزف بقاياه على فاخر نظرة مرتبكة فتوجعه قداسة الرؤى ووسامة وجه ينبض فيه خافق الرجعة التي لا بد منها..


والسفر كقناص للبدايات استفحلت بين طبوله رقصة الرجاء
وتمددت على عشوائياته مكنونات الصبر ومغازل الشدة ليكون أكثر العشاق هطولا
هو قلب وبقايا فتات....

هي جمرة لهذا القلم كلما مرت على هيبة الورق تركت أثرا
مستفز جدا ولا يمهلنا الإنتظار...
تقديري أيها القلم الراقي

[صَمْـتْــــ~]

الفاضِل شاهـين،
يستدرجنا مغزى حروفِك
فيوقعنا بفخِّ الحيرة معلنا ولادة سؤالٍ لا مفرَّ منه!



كيف للشّوقِ أن يبيحَ كسر الصّمت في حضرةِ هزّتِه



والشّوقُ رسمُكَ المُعلنِ بين أنفاسِك


في ظُلمةٍ يسكنها طيفُ امرأةٍ


تتجرّعُ علقم صرخات أوشمت باطِنَ أناتِها


ممتهنة صبرا تجلده سياطُ غيابِك


.....




لا تكترِث لما دُوّنَ أعلاه يا صاحِب الحرفِ الرّاقي


فلم تتوالَد حروفي سوى لقولِك



"دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم"



وكيف بربِّكَ لا نُدمِنُ صَفْوَ المعاني بينَ سطورِك





تقديري واحترامي

[بازاكو عزيز]

ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام .

[mahmoud57]

فكَّ دثري دَمَارَهُ..§

هَزّْ الشوق يا خلاّنْ ما هو إلا نسخة أصلية لخطيئة توسد الضحك من بتلات الحكاية .
هاتوا أياديكم يا أنتم فهذا اليممْ موتور و به وافر من ألمْ..
ليتسلق أحدك ظلي.
أو ..
فلتبكوني كمًا هائل من عتَمْ..
فهذا سقمِي لم يبقى له مخلصاً بأي وضع .


-


عليكم بالكتابة قد القدرة ..
وإذا ما أبدت لكم الحروف امتناعاً
فلا تندهشوا ..
ففواصل هذا المبتغى ليست سوى ..
انقلاباً لملامحكم المشغولة بالفرار إلى المطبّ .


-


للحب نافذة ..
تلمحون من فتحاتها أشعة و قنطرة ،
و ترسمون بداخلكم الكثير من اللامستحيل ..
و أنا من واقع خبرتي علمتُ أن
لعواصم الحب قواصم - كتبتني على حين صفاوة مني -
و شيءٌ من تغيير النواياَ..



-


ها أنذا بعد غيبة أتجشأ لكل هذا النور !
كل هذا الوجع
أكتبني كهارب يتعيّن على حوافره الحلول مع المزَفَت ..
لأجل أن تكتبوا بأن هذا الحب
ليس إلا نشوة تحارب المضطهدين تحتَ البَوْرَة..
على أن يمتلكوا يوماً ما ..
مستقراً و مستودعْ !


-


دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم..
علّها ،
تعيد لكم فهم الحلاوة كما تُلقنها لِّي الهمهمة التالية بعد البكاء عليها.


-


يضرم كاتب الحروف أمتعته ..
كهاوٍ يشمر للعنةٍ مؤجلة قد حان حلولها .
ينحُر مساومات الغُبار ..
و يستودع باقي حكاياه في العيبّة العلوية من سترة الأحزان،
يُهيؤ داخله للسجود ..
عندَ أوّل تكبيرة واجفة !


-


هذا الحب كبير.. كـكبر السماء .
و هذه أناملكم ليسَت هي الكاتبة بعينها..
بل إنها النغمات الوحيدة المتبقية داخل مذْبَلْ القصائد ، العالقة بالمَخافِفْ ..




-

أطلقوا معْصَم الوادي ..
فأنا منذ ليلة أمس بِتُ أعرف جيداً محطْ المعْرَق .. بعيداً عن قيمتي بينكم .



-

بقُمي و قلمي
خالد نور الدين شاهين




أشهد بان نصك في قمة الروعة ولكنه مفتوح على احتمالات عدة
وللقارئ أن يتكهن معناه
فالحب ككلمة أبوابها مفتوحة
كمعنى يضرب حصون القلب
كقضية تشرئب لها أعناق العشاق
وكحالة شخصية للكاتب فهو خروج من عنق زجاجة بلهيب شوق يتقن فعلا المحاورة
واكتشفت في ردود من سبقوني هناك من توخى الحذر في الرد وترك شعلة الجمال بينه وبين النص سرا
لا لأنه لم يصل إلى الفهم الصحيح

اخترت لنفسي هذا الحيز حتى أفصح لك عن رأيي ولك كل المودة أخي شاهين

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

حرفك جارف وانا احترمه واحبه اخي شاهين


شكرا لك منك نتعلم

الفاضل سفيان
هل بلغوك أن امتناني لك على هاته الطلة قد جاوز القُلَتَين بداخلي ..؟
شكرا و اكثر

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

القراءة لك متعة في حد ذاتها كما هو التشعب في مفاهيمك إبداع بحد ذاته

أتعلم لما أحب القراءة لك
أقرأ لك لأستدرج نفسي نحو حقيقة الكتابة
فالكتابة لم تكن بهرجة أو ترفا بل هي معاناة في حد ذاتها و كلما زاد المرء في سلم الكتابة بالمقابل هو يعاني أكثر. و ليس المقصود تلك المعاناة اليومية. بل أقصد بها هموم الكاتب و يحمله من رؤى حول واقعه و محيطه



أستاذنا الفاضل خالد أجدت كعادتك و أكثر

هي ومضات تحملنا نحو الواقع....


سأظل أمر من هنا لأتعلم أكثر....
بأمان الله و أدعو الله أن تكون وافر الصحة آمين


أخوك ياسين دوما يذكرك في نفسه


الفاضل ياسين
يا عزيزي هاته المرّة ككل مرّة أجزم فيها أن مَكْلَمي كالهراطقْ
و أحرفي تنجِيمْ ما وافقت الواقع ولو لمرّة حتى يعتقدها بعضهم أنها عين الفريّة ..
و لحد كتابة هاته الحروف لم أجبْ القارئ العظيم عن سؤاله
منْ هي ..؟

شكرا لك يا أيها الجميل
حقا شكرا لك حتى ترضى

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

تجود هذه الحروف بأنفاسها وتقلم في صمت أظافر الوحشة
الشوق كبردة لم يألف للوهم ملمسه الحريري ،كوجع تترمل على يديه فتوى الإنصهار،كحدقة لمقلة من دعجها سكنت غيابة القلب بحاء ساكنة وبين مدوجزر لهفوة الظل المرئية هناك يتبوأ الحلم فجره بـ حين وحول وحيلولة هزت مواطن الحاء ليخرج غازيا ...
كأنني بهذا الوطن ينزف بقاياه على فاخر نظرة مرتبكة فتوجعه قداسة الرؤى ووسامة وجه ينبض فيه خافق الرجعة التي لا بد منها..


والسفر كقناص للبدايات استفحلت بين طبوله رقصة الرجاء
وتمددت على عشوائياته مكنونات الصبر ومغازل الشدة ليكون أكثر العشاق هطولا
هو قلب وبقايا فتات....

هي جمرة لهذا القلم كلما مرت على هيبة الورق تركت أثرا
مستفز جدا ولا يمهلنا الإنتظار...
تقديري أيها القلم الراقي





الأخت رقة متعبة
مداخلتك كالجفَارَة ....منعِشَة
و ألف مشكورة

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

الفاضِل شاهـين،
يستدرجنا مغزى حروفِك
فيوقعنا بفخِّ الحيرة معلنا ولادة سؤالٍ لا مفرَّ منه!



كيف للشّوقِ أن يبيحَ كسر الصّمت في حضرةِ هزّتِه



والشّوقُ رسمُكَ المُعلنِ بين أنفاسِك


في ظُلمةٍ يسكنها طيفُ امرأةٍ


تتجرّعُ علقم صرخات أوشمت باطِنَ أناتِها


ممتهنة صبرا تجلده سياطُ غيابِك


.....




لا تكترِث لما دُوّنَ أعلاه يا صاحِب الحرفِ الرّاقي


فلم تتوالَد حروفي سوى لقولِك



"دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم"



وكيف بربِّكَ لا نُدمِنُ صَفْوَ المعاني بينَ سطورِك





تقديري واحترامي




صفية
يا رائعة العُجَرْ ..؟
ترقبت تواجدك بعين واحدة ، لا بكلتيْهِما
فلا الحال يقبل بفتحهما
ولا جمال تواجدك يأذن لي بإطباقهما ..
فكان الخلاص
فرنسي الوجهة
صفية الرائعة
منذ فترة و أنا أقاوم عمى الحروف إلى أن انقلب دمي أبلغ من حبري و هاهو اليوم يكتبني هدية لإكتحالك



ثم
كيف حالك صفية ؟؟

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام .

امممممم
شكرا لك عزيز

[~| الشَآهْ خَآلِدْ |~]

أشهد بان نصك في قمة الروعة ولكنه مفتوح على احتمالات عدة
وللقارئ أن يتكهن معناه
فالحب ككلمة أبوابها مفتوحة
كمعنى يضرب حصون القلب
كقضية تشرئب لها أعناق العشاق
وكحالة شخصية للكاتب فهو خروج من عنق زجاجة بلهيب شوق يتقن فعلا المحاورة
واكتشفت في ردود من سبقوني هناك من توخى الحذر في الرد وترك شعلة الجمال بينه وبين النص سرا
لا لأنه لم يصل إلى الفهم الصحيح

اخترت لنفسي هذا الحيز حتى أفصح لك عن رأيي ولك كل المودة أخي شاهين



الفاضل محمود
هذا النص معرى الاكتاف و به صوال لن يكتمل إلا بفتحة منك على تعريفه
كنت على غير عادتي أطبق كسراته و احاول جاهدا تعريته بالكلية
لكن خشيت عليه الفتنة فتنقلب النواظر عليكم لا لكم
الفاضل محمود
أسعدك الله في الدارين
تذكر أني احبك في الله

[صَمْـتْــــ~]

ثم
كيف حالك صفية؟؟

بخــــــــــــــيرٍ
ما دام حبرك قد وهبنا فُرصةَ استنشاقِ عبير حروفك البيضاء.

[عبد الله10]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[الزهرة الجبلية]

دخلت خلسة علّي أُدرك شساعة المطلوب ..
فتجولت بين كواليس بعثرت ..وشتت أفكاري..
لكني في النهاية أدركت أنه (ليس كل من هبّ ودب )يفهم المغزى.

مع تقديري واحترامي..

قلمك.. حبرك.. شأنه عالي..


بارك الله فيك..

[*مصطفى*]

السلام عليكم

أخي الكريم لحرفك سحر فدمت مبدعا

[نسائم الشوق]

******صباح الخيرات أخي شاهين
أدهشني نصك كثيرا
لي عودة أخرى وأكون قد جمعت عدتي لأفعل شيئا *****بيناتنا لا تخاف ******
لن تتعدى محور الجمال *****

[**أحلام الصباح**]

مع اعجابي بنصك فهو يحتاج الى مراجعة لغوية وحرف الجزم لم هل هوبطال ؟
ام له وظيفة سحرني اسلوبك موفق


الزهرة الجبلية;دخلت خلسة علّي أُدرك شساعة المطلوب ..
فتجولت بين كواليس بعثرت ..وشتت أفكاري..
لكني في النهاية أدركت أنه ليس كل من هبّ ودبيفهم المغزى.



وليس كل من هب ودب يكتب ويصبح متأدبا أديبا