مهدي الباتني
2012-12-07, 18:34
السلام عليكم ورحمة الله
حياكم الله إخواني
البارحة كنت مستمرا في قراءة كتاب (( النصيحة )) للشيخ الألباني رحمه الله
ومرت معي فائدة عزيزة جدا جدا (( ص : 174))
وهي : أن إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية أغفل ترجمته الكثير بل الأغلب الغالب ممن كتب
في ترجمة الرواة . وأحال على الإرواء .
قال رحمه الله في الإرواء ((3: 325ـ 326)) في معرض سرد طرق حديث
{{ أنت ومالك لأبيك}} ...
وقال الطبراني "" لا يروى عن ابن مسعود إلا بهذا الإسناد تفرد به ابن ذي حماية
وكان من ثقاث المسلمين ""
قلت : وهذه فائدة عزيزة وهي توثيق الطبراني ابن ذي حماية فإنهم أغفلوه ولم يترجموه .
وقد خفيت على الهيثمي فقد قال في المجمع ( 4/ 154)
(( رواه الطبراني في الثلاثة وفيه إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية ( الأصل حماد) ولم أجد من
ترجمه وبقية رجاله ثقات) )
رحم الله تعالى شيخنا رحمة واسعة
وبارك في تلاميذه ومحبيه
والمتبعين نهجه وسمته
ورحم الله أخا دعا لأخيه هذا دعوة صالحة
__________________
لِلَّهِ عِبَادًا يُمِيتُونَ الْبَاطِلَ بِهَجْرِهِ، وَيُحْيُونَ الْحَقَّ بِذِكْرِهِ
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ "
حياكم الله إخواني
البارحة كنت مستمرا في قراءة كتاب (( النصيحة )) للشيخ الألباني رحمه الله
ومرت معي فائدة عزيزة جدا جدا (( ص : 174))
وهي : أن إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية أغفل ترجمته الكثير بل الأغلب الغالب ممن كتب
في ترجمة الرواة . وأحال على الإرواء .
قال رحمه الله في الإرواء ((3: 325ـ 326)) في معرض سرد طرق حديث
{{ أنت ومالك لأبيك}} ...
وقال الطبراني "" لا يروى عن ابن مسعود إلا بهذا الإسناد تفرد به ابن ذي حماية
وكان من ثقاث المسلمين ""
قلت : وهذه فائدة عزيزة وهي توثيق الطبراني ابن ذي حماية فإنهم أغفلوه ولم يترجموه .
وقد خفيت على الهيثمي فقد قال في المجمع ( 4/ 154)
(( رواه الطبراني في الثلاثة وفيه إبراهيم بن عبد الحميد بن ذي حماية ( الأصل حماد) ولم أجد من
ترجمه وبقية رجاله ثقات) )
رحم الله تعالى شيخنا رحمة واسعة
وبارك في تلاميذه ومحبيه
والمتبعين نهجه وسمته
ورحم الله أخا دعا لأخيه هذا دعوة صالحة
__________________
لِلَّهِ عِبَادًا يُمِيتُونَ الْبَاطِلَ بِهَجْرِهِ، وَيُحْيُونَ الْحَقَّ بِذِكْرِهِ
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ "