إنشتاين ، جدتي و ......الغباء !!!

[أحدهم]

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته

يرى إنشتاين أن إنتظار نتائج مختلفة من تجربة بنفس المعطيات وفي نفس
الظروف أو البيئة هو الغباء بعينه
بينما ترى جدتي أن إنتظار النتائج دون تجربة أصلا لهو الغباء مجسدا
لستُ أبغي هنا أريد التقصي : أيُّ التعريفين أقرب للحقيقة ولكن أروم إسقاطهما
على واقعنا .
ألسنا نبدو في المشهد كمجتمع أو كأمة تنتظر معجزة ما تخلصه مما هو فيه
من تخلف، وهن وهوان؟
نقف مشدوهين والعالم يدور من حولنا متقدما وأقصى ما نفعله أن نثور متذمرين
مابالنا نقف في نفس النقطة إن لم نتأخر منذ عقود من الزمن
وحسب جدتي ، هذا ليس إلا غباءا ولا أظنها أخطأت
ألسنا نعيد كل مرة نفس التجارب الخائبة وبنفس المعطيات وننتظر أن يتحرك
قطارنا وهو بعيد عن سكته ؟
فعلنا ذلك بمنظومتنا التربوية ، الجامعية ، الرياضية ، السياسية والإقتصادية
ولم نتعظ .
أنحب الفشل لهذا الحد ؟
أليس سلوكنا ذاك هو قمة الغباء حسب إنشتاين ولا أراه مخطئا ؟
قد يختلف إنشتاين وجدتي في تعريف الغباء ولكن نحن كأمة لا نختلف أبدا في صناعة
بيئة تؤسس له .
بل أظنها إحدى صناعاتنا المميزة تماما كصناعة الوهم والفشل .
هل هو غباء أم تغابي ؟ ثمة السؤال .

[عبدو الصغير]

قد يكون أنشطاين على حق وقد يكون لجدتك جزء من الصواب، ولكن ألا ترى أن مداخلتنا ومهاتراتنا بين جدران هذا المنتدى لا تقضي على الغباء أيضا؟؟

[شيء من رجاء !]

ماشاء الله على جدتك ، يبدو أنها فاقت انشاين في الذكاء ، هو طور ذكاءه بالبحث والدراسة ، وهي ذكاؤها فطري.
واتفق الاثنان في أننا نتقن صناعة التغابي وتصدير الغباء .
لما " مير " يقول لهم في حمله ( كيما بكري كيما توْ ) وينتخبوه مجددا ويعيدون تجديد العهدة له والولاء ، ليس بسبب أنه زور ، وليس لأنه الأفضل ، لكنهم يصرون على ( اللي نعرفوه خير من اللي مانعرفوهش ) ، وهو ( شبع ) يبقى أفضل من جائع ( يزيد يسرقنا )
عباقرة لا تفكر من رأسها !

[assia81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مانحن فيه ماهو الا ابتعادنا عن ديننا وحبنا للدنيا وهدا هو الغباء الحقيقي فتجد مثلا شخص قد وكل امر العامة فاما ان يكون بلا اخلاق فينهب ويسرق ويقول افعل كما فعل من قبلي واما ان يكون مثلا شريف ولكن لايريد ان يتاذى خوفا على حياته وكانه سيعيش ابدا فيبتعد
لو اتبعنا ديننا بصدق فالايمان والارادة يمكن ان نفعل المستحيل وبالدعاء يمكن ان تحصل معجزة فالله قادر على كل شيء فالله خلقنا بنفس نسبة الذكاء ولكن نحن نتغابى لحبنا للدنيا وكاننا سنخلد فيها ونسينا الاخرة

[zakiii]

أمر روعة و جدي

[النجمة القطبية]

الا ترى ان تكرار هذا الموضوع وبنفس المعطيات وفى نفس البيئة مع نفس الاشخاص وبنفس الردود هو:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
دليل العظمة ان تقف التجربة حائرة وعاجزة وغير قادرة على التاثير :D:D

[مختلف]

وعليكُم السَّلامُ ورحمةُ الله

ولأننِي مُستعجلٌ
لم يخطُر ببالي سِوى تجرُبة ( الفشل ) - en person - متمثلاً في بن ( بُو )

,

فلا يُعقل أن تُعطينا ( منظومة تربوية ) - إنشطايين وإنشطاينييات عوضَ ( شياطين وشيطانات )
بنْ بُو


إذا كُنا نُخالف كافة قوانين ( الكيميَاء ) التي تقُول
أن ( نواتج التفاعُل ) ما هيَ إلاَّ ( حاصلٌ ) كامل غير منقوص - ولا ذرَّة -
من ( المتفاعلات )


وبالتالي

فالأمر لم يكُن صعبا تصوره
أن نُغير ( المتفاعلات ) , ليتغيَّر الناتج

---

ثُم إن الأكثر ( غباءًا )

هُو من يُجرب ( الفاشل ) في حد ذاته

كما حدث في تجريب ( المنظومات الفرنسية الفاشلَة )

" أنا ضربت في راسي حاجة "
وهُو أن الوزير - حفظهُ الله لماليهْ -
رُبما كان ( يضعُ ثقةً كبيرةً فينا )
والأهمُ ( في ذائنا )
فلرُبما نكون أكثر ( عبقريةً ) منهم
وجامعاتُنا أكثرُ ( تجهيزًا ) وحداثة لــ ( إنجاح ) ما لم ينجح لديهم


شُكرا لأحدهم

[الصحة النفسية]

السلام عليكم و رحمة الله أخي : أولا أود التفلسف قليلا على العبقري أينشتاين والذي يعتبر أن كل شيء نسبي المكان و الزمان و الحركة و السكون ووووو، وأن إنتظار نتائج مختلفة من تجربة بنفس المعطيات وفي نفس الظروف أو البيئة هو الغباء بعينه.....فعلا يعتبر هذا غباء أو جهلا بقوانين العلم ، ولكن في نفس الوقت لو غيرنا المعطيات و البيئة التي تتضمن الزمان و المكان والظروف التي تتضمن سبب حدوث الظاهرة فلن نحصل حتما على نتائج يقينية مرضية لأن الحدود التي ذكرناها سابقا من معطيات و ظروف و بيئة كلها نسبية توصلنا إلى ما يعرف بنسبية الحقيقة ، إذا المشكلة تكمن في كيفية الإنطلاق من حدود نسبية للوصول لنتائج يمكن تعميمها ، إذا ليس الإشكال في إعادة التجربة بنفس المعطيات والأدوات السابقة ، الإشكال في كيفية إيجاد تناسب بين المعطيات النظرية للتجربة والبيئة الميدانية التي سيتم فيها إسقاط هذه المعطيات و تجسيدها ، هذا التناسب قد يقلل من نسبية النتائج و يرفع من نسبة نجاحها.....سأعطيك مثالا على نظام ل م د الجامعي الذي حكموا عليه بالفشل ، أول ما طبق هذا النظام طبق في الجامعات الكبرى المعروفة في الوطن مثل جامعة و هران و قسنطينة ، هناك نجح النظام فقرروا تعميمه على باقي الجامعات الأخرى فإنطلقوا من الجامعات المتوسطة المعروفة بمستواها المتدني ففشل النظام ، السبب ليس في إعادة تجربة ل م د بنفس معطيات الجامعات الكبرى على الجامعات الأخرى ، و لكن السبب في الفشل هو عدم تناسب المعطيات المستخدمة مع البيئة الميدانية التي تم فيها تطبيق هذا النظام ، فلو أعدنا تجربة نظام ل م د بنفس معطيات الجامعات التي نجح فيها على جامعات من نفس المستوى لنجح هذا النظام....هناك نقطة اخرى ذكرتها و هي الوقوف في نقطة ثابتة بينما الكون كله يتحرك و رغم هذا نحلم بالتغيير.... فعلا كلامك فيه جانب من الصواب و لكن أريد تأييده بفكرة . ناقشت يوما مع أحد أساتذة علم الإجتماع ظاهرة العنوسة و قلت له أني أود البحث في هذه الظاهرة جيدا علني أستطيع فهم الأسباب الحقيقية و ملابسات إنتشارها و لا يهمني الوقت الذي سأقضيه في بحثي ، اتعلم ماذا أجابني : قال لي يابنيتي أنصحك بدل إهدار عمرك في متابعة ظاهرة العنوسة إذهبي وتزوجي كي لا تكوني طرفا فاعلا في المشكلة وأنت تظنين أنك تبحثين لها عن حل، إعتقدت أنه يسخر مني و لكن فهمت جملته جيدا ، قد نبحث عن حلول لمشاكل فنجد أنفسنا اطرافا فاعلة فيها ، لذا فليبدأ كل منا في تغيير نفسه ليتغير الكون حوله ، إذا التوقف في نقطة ثابتة لا يعني الركود دائما و إنما قد يعني التفكير في بعض الأولويات أهمها البدأ بتغيير النفس قبل الآخر......

[أحدهم]

قد يكون أنشطاين على حق وقد يكون لجدتك جزء من الصواب، ولكن ألا ترى أن مداخلتنا ومهاتراتنا بين جدران هذا المنتدى لا تقضي على الغباء أيضا؟؟



ردة الفعل تحتاج لفعل ، الأمر يبدو بديهيا وأن تنتظر
أن تتغير الأمور دون سعي لذلك قد يحمل من الأسماء
إسم المعجزة والمعجزات ولت وراحت أو لإسم الغباء
وإجابة على سؤالك أقول بلى، الكثير من المهاترات كما أسميتها لا تقضي
على الغباء فحسب بل تنميه ولهذا كان حديثي عن بيئة تؤسس للغباء
حتى الغباء صناعة أخي الفاضل
ولكن ألا يمكن لهذا الفضاء بل ألا يمكننا أن نغير بيئة هذا الفضاء
ليصبح يؤسس لشيئ أخر ؟
بارك الله فيك

[BAROUD]

لالا نثق ف قول جدتك و قول الاخر مردود عليه ربي يسهل عليه
حبيت نقول انو الانسان النظام الحركة اذا لم يتقدم فهو يتاخر لانو الوقت لا ينتظر

هكذا

[أحدهم]

ماشاء الله على جدتك ، يبدو أنها فاقت انشاين في الذكاء ، هو طور ذكاءه بالبحث والدراسة ، وهي ذكاؤها فطري.
واتفق الاثنان في أننا نتقن صناعة التغابي وتصدير الغباء .
لما " مير " يقول لهم في حمله ( كيما بكري كيما توْ ) وينتخبوه مجددا ويعيدون تجديد العهدة له والولاء ، ليس بسبب أنه زور ، وليس لأنه الأفضل ، لكنهم يصرون على ( اللي نعرفوه خير من اللي مانعرفوهش ) ، وهو ( شبع ) يبقى أفضل من جائع ( يزيد يسرقنا )
عباقرة لا تفكر من رأسها !



العبقرية لم تكن يوما حكرا لجنس على أخر ولا الذكاء أيضا
هم لهم مشاتل لها ونحن ليس لنا لها سوى المقابر
لم نعد نفكر بعقولنا بل ببطوننا وأرجلنا في رواية أخرى .
لم نؤسس لثقافة التساؤل والإكتشاف بل أسسنا لثقافة الحشو والبصم بالعشرة
والنتيجة كما أرى وترين
يبدو أن الذكاء تهمة يعاقب عليها القانون
لقد نجح الغرب في إقناعنا أننا نولد ونحيا ونموت أغبياء فصدقناه
بارك الله فيك

[أحدهم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مانحن فيه ماهو الا ابتعادنا عن ديننا وحبنا للدنيا وهدا هو الغباء الحقيقي فتجد مثلا شخص قد وكل امر العامة فاما ان يكون بلا اخلاق فينهب ويسرق ويقول افعل كما فعل من قبلي واما ان يكون مثلا شريف ولكن لايريد ان يتاذى خوفا على حياته وكانه سيعيش ابدا فيبتعد
لو اتبعنا ديننا بصدق فالايمان والارادة يمكن ان نفعل المستحيل وبالدعاء يمكن ان تحصل معجزة فالله قادر على كل شيء فالله خلقنا بنفس نسبة الذكاء ولكن نحن نتغابى لحبنا للدنيا وكاننا سنخلد فيها ونسينا الاخرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المؤمن يجب أن يكون كيسا فطنا والأكيد أننا لا نختلف عن غيرنا

فالذكاء ليس حكرا على أحد ولكننا لا ننمي الفطري منه ولا نسعى لإكتسابه

فهل من الذكاء البقاء مكتوفي الأيدي في إنتظار المعجزة؟

أليس العجز من يجعلنا لا نقدر على صناعة دنيا تليق بنا ؟

شكرا لك

[أحدهم]

أمر روعة و جدي

عذرا أخي ولكن لم أفهم مالأمر الذي وصفته بالروعة والجدي

فحالنا أبعد عن ذلك بكثير

شكرا لك

[أحدهم]

الا ترى ان تكرار هذا الموضوع وبنفس المعطيات وفى نفس البيئة مع نفس الاشخاص وبنفس الردود هو:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
دليل العظمة ان تقف التجربة حائرة وعاجزة وغير قادرة على التاثير :d:d




قد تتوالى الأيام وتتشابه والمُلام ليس إلا نحن فمن غيرنا يصنعها ؟

وقد تتوالى المواضيع وتتشابه و أناملنا وقبلها عقولنا من ينسج خيوطها

ولكن هل يعني ذلك أن الأمر قدر محتوم لا نستطيع له تبديلا

حالة اليأس التي نعيشها كأمة عامل مساعد على إستفحال الغباء والتغابي معا

تلك العظمة خارقة وربانية لا تدركها عقولنا ، ولسنا مطالبين أبدا أن نأتي بالخوارق

فقط أن لا نكون أغبياء

بارك الله فيك

[أحدهم]

وعليكُم السَّلامُ ورحمةُ الله

ولأننِي مُستعجلٌ
لم يخطُر ببالي سِوى تجرُبة ( الفشل ) - en person - متمثلاً في بن ( بُو )

,

فلا يُعقل أن تُعطينا ( منظومة تربوية ) - إنشطايين وإنشطاينييات عوضَ ( شياطين وشيطانات )
بنْ بُو


إذا كُنا نُخالف كافة قوانين ( الكيميَاء ) التي تقُول
أن ( نواتج التفاعُل ) ما هيَ إلاَّ ( حاصلٌ ) كامل غير منقوص - ولا ذرَّة -
من ( المتفاعلات )


وبالتالي

فالأمر لم يكُن صعبا تصوره
أن نُغير ( المتفاعلات ) , ليتغيَّر الناتج

---

ثُم إن الأكثر ( غباءًا )

هُو من يُجرب ( الفاشل ) في حد ذاته

كما حدث في تجريب ( المنظومات الفرنسية الفاشلَة )

" أنا ضربت في راسي حاجة "
وهُو أن الوزير - حفظهُ الله لماليهْ -
رُبما كان ( يضعُ ثقةً كبيرةً فينا )

والأهمُ ( في ذائنا )
فلرُبما نكون أكثر ( عبقريةً ) منهم
وجامعاتُنا أكثرُ ( تجهيزًا ) وحداثة لــ ( إنجاح ) ما لم ينجح لديهم


شُكرا لأحدهم



أهلا ب " ال" مختلف


البن بوزيدية" ظاهرة قائمة بحد ذاتها بل أبعد من ذلك
أراها مصنع الغباء المثالي ودون منازع
المشكلة أن لنا ـ في كل قطاع مع بعض الإستثناءات الشاذة
والشاذ كما تعرف لا يُقاس عليه ـ "بن بو"
نحن لا نصنع الفشل فحسب ـوهل نصنع شيئا أصلا ـ ؟
بل نستورده وتلك معضلتنا التي بدأت ولا أراها ستنتهي قريبا
والفضل لبن بو
بوركت أيها الفاضل

[أحدهم]

السلام عليكم و رحمة الله أخي : أولا أود التفلسف قليلا على العبقري أينشتاين والذي يعتبر أن كل شيء نسبي المكان و الزمان و الحركة و السكون ووووو، وأن إنتظار نتائج مختلفة من تجربة بنفس المعطيات وفي نفس الظروف أو البيئة هو الغباء بعينه.....فعلا يعتبر هذا غباء أو جهلا بقوانين العلم ، ولكن في نفس الوقت لو غيرنا المعطيات و البيئة التي تتضمن الزمان و المكان والظروف التي تتضمن سبب حدوث الظاهرة فلن نحصل حتما على نتائج يقينية مرضية لأن الحدود التي ذكرناها سابقا من معطيات و ظروف و بيئة كلها نسبية توصلنا إلى ما يعرف بنسبية الحقيقة ، إذا المشكلة تكمن في كيفية الإنطلاق من حدود نسبية للوصول لنتائج يمكن تعميمها ، إذا ليس الإشكال في إعادة التجربة بنفس المعطيات والأدوات السابقة ، الإشكال في كيفية إيجاد تناسب بين المعطيات النظرية للتجربة والبيئة الميدانية التي سيتم فيها إسقاط هذه المعطيات و تجسيدها ، هذا التناسب قد يقلل من نسبية النتائج و يرفع من نسبة نجاحها.....سأعطيك مثالا على نظام ل م د الجامعي الذي حكموا عليه بالفشل ، أول ما طبق هذا النظام طبق في الجامعات الكبرى المعروفة في الوطن مثل جامعة و هران و قسنطينة ، هناك نجح النظام فقرروا تعميمه على باقي الجامعات الأخرى فإنطلقوا من الجامعات المتوسطة المعروفة بمستواها المتدني ففشل النظام ، السبب ليس في إعادة تجربة ل م د بنفس معطيات الجامعات الكبرى على الجامعات الأخرى ، و لكن السبب في الفشل هو عدم تناسب المعطيات المستخدمة مع البيئة الميدانية التي تم فيها تطبيق هذا النظام ، فلو أعدنا تجربة نظام ل م د بنفس معطيات الجامعات التي نجح فيها على جامعات من نفس المستوى لنجح هذا النظام....هناك نقطة اخرى ذكرتها و هي الوقوف في نقطة ثابتة بينما الكون كله يتحرك و رغم هذا نحلم بالتغيير.... فعلا كلامك فيه جانب من الصواب و لكن أريد تأييده بفكرة . ناقشت يوما مع أحد أساتذة علم الإجتماع ظاهرة العنوسة و قلت له أني أود البحث في هذه الظاهرة جيداعلني أستطيع فهم الأسباب الحقيقية و ملابسات إنتشارها و لا يهمني الوقت الذي سأقضيه في بحثي ، اتعلم ماذا أجابني : قال لي يابنيتي أنصحك بدل إهدار عمرك في متابعة ظاهرة العنوسة إذهبي وتزوجي كي لا تكوني طرفا فاعلا في المشكلة وأنت تظنين أنك تبحثين لها عن حل، إعتقدت أنه يسخر مني و لكن فهمت جملته جيدا ، قد نبحث عن حلول لمشاكل فنجد أنفسنا اطرافا فاعلة فيها ، لذا فليبدأ كل منا في تغيير نفسه ليتغير الكون حوله ، إذا التوقف في نقطة ثابتة لا يعني الركود دائما و إنما قد يعني التفكير في بعض الأولويات أهمها البدأ بتغيير النفس قبل الآخر......


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بعيدا عن إنشتاين ونسبيته وجدتي وتعريفها ، دعينا نقر بأننا نمارس الغباء
لا أختلف معك في كل ما ذكرت والأمر يبدو في منتهى البداهة حتى
فعوامل الزمن ، المكان والإنسان تلعب دورها في نجاح أو فشل التجربة
بل إن التجربة نفسها قد تفشل أو تنجح لتفاصيل صغيرة قد لا نلقي لها بالا .
ما أردته في موضوعي هو الإشارة إلى تلك الممارسة على نطاق واسع
للغباء والتغابي حتى لتبدو قدرا محتوما علينا .
كما تفضلتِ ، فعلا كل واحد منا يرى أن على الأخرين أن يتغيروا
والنتيجة غرق الجميع في وحل الجمود والركود .
بارك الله لك وفيك

[♛ ♛T Alcapnon]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والله يا اخي مهما تعددت واختلفت وجهات النظر يبقى الغباء
وباء ينتشر مثل النار في الهشيم يلتهم مجتمعنا
صحيح كما قلت نعيد نفس التجارب وننتظر نتائج مختلفة
لهذا فلن يتغير شيء وسنبقى في نفس الحلقة
الى ان يشاء الله
نحن لا نحب الفشل بل نحن الفشل بعينه
شعب "فنيان" لا يعمل الاً من رحم ربي
ماذا ننتظر منه ؟
بارك الله فيك اخي
لي عودة بحول الله

[أحدهم]

لالا نثق ف قول جدتك و قول الاخر مردود عليه ربي يسهل عليه
حبيت نقول انو الانسان النظام الحركة اذا لم يتقدم فهو يتاخر لانو الوقت لا ينتظر

هكذا

جدتي لم تدعي أن قولها نظرية يجب أن يُعترف بها ، هي وجهة نظرها إستقتها

من تجربة طويلة في الحياة

ومن تقول عنه الأخر ، قد يكون أذكى البشر و خلد إسمه كعالم فذ بعيدا عن جنسيته

وديانته

نفي الأخر وإقصاؤه مع إنجازاته لن يصنع لنا الإنجازات

وددت معرفة تعريفك للغباء ، غير ما أوردته من بديهي

شكرا لك

[الصحة النفسية]

[/center]


أبداااا ايمان، لم يكن يوما ناجحا

بتُ أكره كلمة lmd
هي إشاعات فقط.....

لا ننف أنه أتى ببعض الجديد، و لكن لم يرفع المستوى!

يعني تغيير في العناوين فقط...

[و الأيام المقبلة كفيلة بالاجابة]
يا عزيزتي لو تدخلين قلبي و ترين مدى كرهي لهذا النظام الكارثي ، ندمت اشد الندم لأني إلتحقت به ، ليس لأني لم أتكون جيدا بل الحمد لله فقد كونت نفسي بنفسي و لكن أشعر أن كل من درس وتكون في هذا النظام و كأنه قادم من مجرة اخرى أو كوكب آخر ، تخصصات معقدة و مفاهيم غريبة فرنكوفونية و أنجلوسكسونية ولا أدري ماذا !!!!! ،أساتذة لا يفقهون شيئا بسبب تكوينهم في النظام القديم و هلم جرى................. أشعر بالتخمة من خمس سنوات دراسة و رأسي سينفجر ، حشو و كساد رهيب في المعلومات .....حسبنا الله و نعم الوكيل ،

[AhmedLakhdar]

الله أعلم ؟؟؟؟؟؟

[مناد بوفلجة]

[/center]

أبداااا ايمان، لم يكن يوما ناجحا

بتُ أكره كلمة lmd
هي إشاعات فقط.....

لا ننف أنه أتى ببعض الجديد، و لكن لم يرفع المستوى!

يعني تغيير في العناوين فقط...

[و الأيام المقبلة كفيلة بالاجابة]

[right]
يا عزيزتي لو تدخلين قلبي و ترين مدى كرهي لهذا النظام الكارثي ، ندمت اشد الندم لأني إلتحقت به ، ليس لأني لم أتكون جيدا بل الحمد لله فقد كونت نفسي بنفسي و لكن أشعر أن كل من درس وتكون في هذا النظام و كأنه قادم من مجرة اخرى أو كوكب آخر ، تخصصات معقدة و مفاهيم غريبة فرنكوفونية و أنجلوسكسونية ولا أدري ماذا !!!!! ،أساتذة لا يفقهون شيئا بسبب تكوينهم في النظام القديم و هلم جرى................. أشعر بالتخمة من خمس سنوات دراسة و رأسي سينفجر ، حشو و كساد رهيب في المعلومات .....حسبنا الله و نعم الوكيل ،







ل م د . بيـــــــن المأمـــــــــول و المجهـــــــــــول (http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=5014757&postcount=135)

تـــــابع للمقال أعلاه
.. http://www12.0zz0.com/2012/12/04/00/920003070.gif ..

تابع لــ : ل م د . بيـــــــن المأمـــــــــول و المجهـــــــــــول (http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=5023334&postcount=149)


.
.
.
.
.
.
.


ملاحظة : بعد إذن صاحب الطرح ، المعذرة " من أو عن " الخروج عن الطرح

[الصحة النفسية]

ل م د . بيـــــــن المأمـــــــــول و المجهـــــــــــول (http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=5014757&postcount=135)

تـــــابع للمقال أعلاه
.. http://www12.0zz0.com/2012/12/04/00/920003070.gif ..

تابع لــ : ل م د . بيـــــــن المأمـــــــــول و المجهـــــــــــول (http://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=5023334&postcount=149)


.
.
.
.
.
.
.


ملاحظة : بعد إذن صاحب الطرح ، المعذرة " من أو عن " الخروج عن الطرح

بارك الله فيك أخي الفاضل على الموضوع القديم الجديد و الهام والذي لن يزول إلا بزوال أحد النظامين ، و لكي لا نخرج عن مسار موضوع الأخ أحدهم ، فمن أهم و أحدث نماذج الغباء نظام ل م د بل هو الغباء بعينه ، فكيف يرضى طالب مكون ثماني سنوات أكاديميا أن يتخرج بشهادة طالب مثقف مع مرتبة الشرف!! ، أجل دكتوراه ل م د ليس لها اي موقع في المسار النيوتروني للشهادات المعترف بها ، فلن تدرس بها مباشرة في الجامعة كدكتوراه النظام القديم و في نفس الوقت إذا إلتحقت بمركز بحث فإنتظر ان (يحرثو عليك )فنهاية طالب ل م د خاصة طالب الدكتوراه هي منحه براءة المثقف ، فالتكوين في هذا النظام اشبه ما يكون بقراءة مجلة العلوم الأمريكية أو مشاهدة قناة ناشيونال جيوغرافيك ، تنتقل بين المعلومات والمواضيع ولدسامتها لن تتذكر إلا آخر معلومة مرت بك و في الأخير تخرج برأس مملوء و جعبة خاوية:cool:

[أحدهم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والله يا اخي مهما تعددت واختلفت وجهات النظر يبقى الغباء
وباء ينتشر مثل النار في الهشيم يلتهم مجتمعنا
صحيح كما قلت نعيد نفس التجارب وننتظر نتائج مختلفة
لهذا فلن يتغير شيء وسنبقى في نفس الحلقة
الى ان يشاء الله
نحن لا نحب الفشل بل نحن الفشل بعينه
شعب "فنيان" لا يعمل الاً من رحم ربي
ماذا ننتظر منه ؟
بارك الله فيك اخي
لي عودة بحول الله



فعلا ، لا يمكن أن يختلف إثنان في كل ما ذكرت

هو واقعنا الكارثي الأليم مهما حاولنا تزيينه

أليست قمة الغباء أن نعتبر الفشل قدرنا المحتوم ؟

لماذا عندما نصحو من غبائنا وهو أمر نادر نسقط في فخ التغابي ؟

بوركت أخي