تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : كلمــة مِنّــي ... كلمــة مِنّــك


BAROUD
2012-11-29, 15:36
سلاااااااااام

كيف احوالكم مع البرد و الثلج و الامطار ... ان شــاء الله تكونوا بخير و علئ خير !!!

http://sphotos-h.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/12558_471660256210366_1274498102_n.jpg

هذه [ الصورة الصــامتة ] التي امامكم اختصرت جيلا ذهبيا و زمنا كان يعبق برائحة ندية غالية ان لم تكن مفقودة اصلا كان اهلها قمة فــ البساطة و اوسع فــ العطاء و اندر فــ الوجود .
فــ المقابل حاكئ الزمن صف المادة و انصفها و كان ندا لسمو الروح باخلاقها و فطرتها و حتئ عطائها ...

بين هذا و ذاك تتارجح قصص بين الماضي و الحاضر قصص صنعتها النفس السامية و الضمير الحي و المتمثلة فــ الروح و اخرئ صنعتها المادة و لحظات من الزمن الغادر و سلبياته !!!

فــ موضوعكم هذا [ كلمــة مِنّــي كلمــة مِنّــك ] و بمحاولة كل عضو منكم ان يستنطق الصورة التي امامكم و يختزل ازمنة و امكنة فــ كلمات بريئة و صادقة عنوانها الاصلي" حــنــيــن "

نسعد بكل مشاركة [ الموضوع موضوعكم هو مِنكم و اليكم ]



سلامتكم





Baroud

soso sirin
2012-11-29, 16:07
والله في الوقت الماضي الشيخ كان عندو هيبة كثر من الوالدين لانو الوالدين و كانو دايريلو قيمة تحسب قيمة الشيخ تساوي قيمة الوالدين.كون يسمع باباك قلت كلمة فيه تقول درت جريمة تحشم باه تسبو و لا تقول فيه كلمة ماشي مليحة هو دايمن الصح امالا مكلاه تجي تشتكي .ضروك يا لطيف الشيخ ولى ماعندو حتى قيمة مانعرف هو ماراهش داير قيمة روحو و لا وين راه المشكل.نهار الثلاثاء هذا دارو عندنا الاختبارات ايا وحدا لقاوها تغش كتبولها ملاحظة في الورقة العشية جابت باباها كيفاه تكتبو ملاحظة لبنتي و جا يناقر و ماعجبوش الحال قلت سبحان الله كون جينا بكري كان الطفلة تحشم باه تقول لباباها ضروك تقولو و يزيد يجي معاها من الفوق.الله يهدينا

الجليس الصلح
2012-11-29, 18:53
الأستاذ كانت له قيمة كبيرة في المجتمع الكل يحترمه لكن اليوم صار العكس تماما فلا أحد يقدر ما يقوم به الأستاذ بل يحاسبونه ويلومونه لأتفه الأسباب

مريم الصابرة
2012-11-29, 19:37
السلام عليكم اخي
فالحقيقة الصورة صامتة لكنها معبرة الفرق فالتربية زمان كيما قلت كان إحترام كبير للاستاذ حتى لو نجيرو شغب لكن شغب محترم فيه ادب وتربية يعني نحكي على الزمن البعيد كنا نخافو من المعلم اكثر من خوفنا من والدينا لكن الجيل هذا الوالدين يجو مع ولادهم ظاملين او مظلومين والمعلم رجع همو المرتب يقولك الله لا قراو حكيت مع صديقة ليا هي معلمة ونحكوفي مجالها والتلاميذ وتعبهم تخيل واش قاتلي قاتلي انا الشهرية راني نديها فهمو او الله لا فهمو شديت ولادي باه نسر راسي مع ولاد الناس تخلعت يعني وقاحة ما فوقها وقاحة هذي هل تستحق الإحترام كمعلمة وهي ما تحترمش رسالتها تتحاسب عليهم قدام ربي شكرا

روجين
2012-11-29, 20:15
الفرق شاسع حتى معايير التربية أصبحت معولمة

Maissoune
2012-11-30, 00:02
فالوقت هدا رانا عايشين فكرة قريني وانا سيدك

¸.•`هيآمْ*`•.¸
2012-11-30, 15:16
صح

أمر مؤســـــــــــــــــــــف

nono hydrau
2012-12-02, 10:20
أنا نقول رانا ولينا في زمان صعيب ياسر ولينا ما نقدروش نفرقوا بين الصح والغالط
هل المشكلة في معلم بالمعايير الجديدة ؟
هل المشكل في الوالدين والتربية العصرية؟
من تجربة أختي وهي معلمة في الابتدائي دائما تحكي علي المشاكل مع الاولياء دائما تقولي الاولاد المربين حتي اولياءهم يجوا باش يسألوا علي سلوكهم في القسم وعلي متابعتهم لدروس ويطلب منك انك تكوني صارمة معاهم
بصح الاولاد لي دايرين رايهم تهدري معاهم تحصلي واذا جاوا الاولياء انتاعهم اهربي ساعات توصل حتي لتهديد بالضرب والشتم الجارح واحد المرة وصلت بولي يقول لمعلمة " ربي روحك وبعدها ربي اولاد الناس " قدام التلاميذ كامل كيفاش راح التلميذ يحترم المعلم اذا شاف هذه الصورة
وفي نفس الوقت كاين معلمين عاااااااااار تاااااااما علي هذه المهنة العظيمة ماعندهم مبادئ ماعندهم اخلاق دايرينها علي الاولاد المتفوقين يخدموا معاهم باش يحللوا داهمهم علي حد تعبيرهم اما باقي القسم ربي يخلف عليه
وينه الظالم وينه صاحب الحق هنا رانا في دوامة اذا تعمقنا فيها رايح نضيعوا
فأحسن شئ انه المعلم يشوف في مولاه ويخدم خدمته بضمير ومايستناش الاعتبار من هذه الشريحة من الاولياء ويكتفي بالأخيار منهم
والأولياء لازم يتأكدوا من مصداقية الكلام لي ينقلوه اولادهم يطلب منهم احترام هذا الاب الثاني ولي يربي ولدو علي عدم الاحترام الاخرين ولدو ماراح يحترموا هو شخصيا
وفي الاخير تحية طيبة لكل من يحمل اللقب الطاهر العفيف ويكتوي بنار هذه الرسالة العظيمة الموضوعة علي عاتقه
قدركم الله وجعل كل قطرة عرق تنزل من جبينكم حسنة في ميزان حسنتكم

مـلكـة آلآحـسـآسـ
2012-12-03, 09:31
أمر مِِؤسف
شكرا

yakumo
2012-12-04, 22:13
كلمة مني..كلمة اليك..و مرت على خاطري ذكريات..كأنها لم تكن!..ذكرت الجلسة البسيطة التي كنت أجلسها في صباي بين زملائي..لم تنسن اياها جلستي اليوم بين خير الناس أدبا و فضلا و مجدا و شرفا..لأن الأولى كانت في سماء الأحلام الحلوة أما الثانية ففي أرض الحقيقة المرة المؤلمة...و أخذت أتحدث عن الماضي أكثر مما أتحدث عن الحاضر ..لا لأن الأول أجمل من الثاني . لكن....
حنين حنين!!...أحاسيس ملتهبة..رست هنا!
كلمة مني..كلمة منك..(و كنت سعيدا فبل أن أعلم!..ما بين السطور)
بارك الله فيك..و دمت في أمانه