تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اليست الانثى كالذكر


ratibal
2009-03-25, 16:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم حبيت اني اطرح موضوعي هذا يمكن يكون متكرر كثير لكن اتمنى ان يناقش بجديه
الكل يعرف ان هناك تفرقه في المعامله بين الولد وبين البنت سوا من الاهل او المجتمع
هناك افضليه في التعامل وتجد الذكر قد يزني والعياذ بالله قد يشرب وقد يسرق وقد يقتل
لكن ماان يتوب عن ذلك الا ووجد تقبل من الاهل والمجتمع ونسيان ماضيه
انا هنا لست في شن هجمه على على الجنس الذكري لكن لماذا الفتاه لا يغفر ذنبها من قبل اهلها ومن المجتمع
على عكس الرجل تماما
تجد بان خطاها يعظم شأنه رغم صغر حجمه في بعض الاحيان وسوا تابت اولم تتب فلن يغير ذلك من المعامله السيئه والنظره المستحقره لها طوال حياتها

سؤالي هنا
اليست الانثى كالذكر وماساوى الله تعالى بينهما في القران سواء في الوجبات والاجر والعقاب وفي الحدود ؟

ام ان النفس الذكريه لها اهواء ورغبات والنفس الانثويه هي ليست الا اله نحركها كيفما نشاء ومتى نشاء وليس لها اهواء وزلات؟

او هي اذا ارتكبت الخطا لن تتركه ابدا؟
صحيح اصبح هناك وعي عند البعض في هذا الوضوع لكن لازالت الاغلبيه العظمى
تجهل هذا
تقبلوا مني فائق التقدير و الاحترام
م
ن
ق
و
ل
موضوع كتبتوا في الثقافة العامة و حبيت نعاودوا في النقاش العام شاركونا في الراي

ratibal
2009-03-25, 19:46
وينكم شاركونا في الراي

gatboulerbah
2009-03-25, 20:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم حبيت اني اطرح موضوعي هذا يمكن يكون متكرر كثير لكن اتمنى ان يناقش بجديه
الكل يعرف ان هناك تفرقه في المعامله بين الولد وبين البنت سوا من الاهل او المجتمع
هناك افضليه في التعامل وتجد الذكر قد يزني والعياذ بالله قد يشرب وقد يسرق وقد يقتل
لكن ماان يتوب عن ذلك الا ووجد تقبل من الاهل والمجتمع ونسيان ماضيه
انا هنا لست في شن هجمه على على الجنس الذكري لكن لماذا الفتاه لا يغفر ذنبها من قبل اهلها ومن المجتمع
على عكس الرجل تماما
تجد بان خطاها يعظم شأنه رغم صغر حجمه في بعض الاحيان وسوا تابت اولم تتب فلن يغير ذلك من المعامله السيئه والنظره المستحقره لها طوال حياتها

سؤالي هنا
اليست الانثى كالذكر وماساوى الله تعالى بينهما في القران سواء في الوجبات والاجر والعقاب وفي الحدود ؟

ام ان النفس الذكريه لها اهواء ورغبات والنفس الانثويه هي ليست الا اله نحركها كيفما نشاء ومتى نشاء وليس لها اهواء وزلات؟

او هي اذا ارتكبت الخطا لن تتركه ابدا؟
صحيح اصبح هناك وعي عند البعض في هذا الوضوع لكن لازالت الاغلبيه العظمى
تجهل هذا
تقبلوا مني فائق التقدير و الاحترام
م
ن
ق
و
ل
موضوع كتبتوا في الثقافة العامة و حبيت نعاودوا في النقاش العام شاركونا في الراي

عادات وتقاليد ورثناها ما انزل الله بها من سلطان..


المرأةصنو الرجل..

دمت

hafou
2009-03-25, 20:04
واش حديري ........

ل..ب..ن..ى
2009-03-25, 20:10
السلام عليكم

حقا ماقلته اختي عين الصواب

فالمجتمع دو عنصرية
محاز للدكر اكثر من الانثى

في الاخطاء يغفر له
وهي مجرمة لا غفران لها

ولكن لما سنصل الى مشاكل كهاته ...؟!!

ادا بقينا في الحالة الطبيعية
يعني بدون مفاسد وجرائم

المجتمع ينحاز للمراة
فيشفق عليها
ولا يحملها هموم الدنيا
و...و...و...

يعني لها اسباقيات كثيرة

بماانني امراة ولست في موقف الجرم والرديلة والحمد لله

فما علي سوى حمد ربي

امراة والحمد لله

وفي النهاية لكل واجبه في الحياة
فلما التدمر...!

المهم كل واحد فينا يرضى بما اعطاه ربي
ولو كان هناك فرق

الحمد لله


شكرا على الطرح



تحياتي



سلام

sami19280
2009-03-25, 21:01
نقولك في هاذي ماشي كيف كيف

لان الغلطة الاخلاقية عند الفتاة اعظم منها عند الرجل ...الفتاة اذا ضاع شرفها ضااااااااااااااااااع

le fugitif
2009-03-25, 22:14
الامر الذي تودين الوصول اليه ان كلا الجنسين اخطأ لماذا يعاقب هذا ويترك الاخر
لنفرض ان شابا زنى ثم تاب توبة نصوحا فسوف يغفر له غفار الذنوب ولا يترتب عن ذنبه شيئا
ولنفرض ان فتاة فعلت نفس فعلته ثم تابت فحتما سوف يغفر لها غفار الذنوب ولكن بعدها يترتب عن ذنبها امرا اخرا
وهو ان الوعاء قد انكسر ولا سبيل الى جبره هذا هو الخلاف فى فعلتهما ............................ رأيي


http://www.moveed.com/data/thumbnails/30/934.gif

ratibal
2009-03-26, 10:17
نقولك في هاذي ماشي كيف كيف

لان الغلطة الاخلاقية عند الفتاة اعظم منها عند الرجل ...الفتاة اذا ضاع شرفها ضااااااااااااااااااع


هذا هو الخطا بعينه
تحاسبون الناس و كانكم انتم لن تحاسبون
الله يتصف بالمغفرة
و العباد بالحقد و الضغينة
الله يغفر بعد التوبة و ناس يتسارعون في نشر الاخبار و التكلم في اعراض الاخرين
واش رايحة نقول ربي يهدينا

ratibal
2009-03-26, 10:21
الامر الذي تودين الوصول اليه ان كلا الجنسين اخطأ لماذا يعاقب هذا ويترك الاخر
لنفرض ان شابا زنى ثم تاب توبة نصوحا فسوف يغفر له غفار الذنوب ولا يترتب عن ذنبه شيئا
ولنفرض ان فتاة فعلت نفس فعلته ثم تابت فحتما سوف يغفر لها غفار الذنوب ولكن بعدها يترتب عن ذنبها امرا اخرا
وهو ان الوعاء قد انكسر ولا سبيل الى جبره هذا هو الخلاف فى فعلتهما ............................ رأيي


http://www.moveed.com/data/thumbnails/30/934.gif

نعم هذا ما اود الوصول اليه بالتحديد
لمذا الناس لا يغيرون افكارهم
و الله كل الناس سواسية كاسنان المشط
مي كلشي عندوا حساب مع الله
الله يغفرلهم و الناس الي تهدر وتنشر في الاخبار و توكل في اعراض الناس هي الي رايحة تحاسب
المهم شكرا على المشاركة

ratibal
2009-03-26, 10:23
بقعة السواد تكون أكثر وضوحا على الصفحة البيضاء
و يصعب التخلص منها


مي الحساب عند ربي صفحة وحدة

أحمد أبو عبد الرحمن
2009-03-26, 10:53
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم حبيت اني اطرح موضوعي هذا يمكن يكون متكرر كثير لكن اتمنى ان يناقش بجديه
الكل يعرف ان هناك تفرقه في المعامله بين الولد وبين البنت سوا من الاهل او المجتمع
هناك افضليه في التعامل وتجد الذكر قد يزني والعياذ بالله قد يشرب وقد يسرق وقد يقتل
لكن ماان يتوب عن ذلك الا ووجد تقبل من الاهل والمجتمع ونسيان ماضيه
انا هنا لست في شن هجمه على على الجنس الذكري لكن لماذا الفتاه لا يغفر ذنبها من قبل اهلها ومن المجتمع
على عكس الرجل تماما
تجد بان خطاها يعظم شأنه رغم صغر حجمه في بعض الاحيان وسوا تابت اولم تتب فلن يغير ذلك من المعامله السيئه والنظره المستحقره لها طوال حياتها

سؤالي هنا
اليست الانثى كالذكر وماساوى الله تعالى بينهما في القران سواء في الوجبات والاجر والعقاب وفي الحدود ؟

ام ان النفس الذكريه لها اهواء ورغبات والنفس الانثويه هي ليست الا اله نحركها كيفما نشاء ومتى نشاء وليس لها اهواء وزلات؟

او هي اذا ارتكبت الخطا لن تتركه ابدا؟
صحيح اصبح هناك وعي عند البعض في هذا الوضوع لكن لازالت الاغلبيه العظمى
تجهل هذا
تقبلوا مني فائق التقدير و الاحترام
م
ن
ق
و
ل
موضوع كتبتوا في الثقافة العامة و حبيت نعاودوا في النقاش العام شاركونا في الراي
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته أختاه :
إعلمي رحمني الله وإياك أنه لا فرق بين دكر وأنثى إلى بالتقوى لقوله تعالى((من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)). أي الأجر سواء للدكر أو الأنثى وودت أن أجيبك فما وجدت خيرا من هدا الكلام لأجيبك فأنصتي له رحمني الله وإياك جيدا
جلس الرسول صلى الله عليه وسلم يوماَ في المسجد .. وأصحابه حوله .. جلس كالقمر وسط النجوم في ظلام الليل .. يُعلّمهم ..يُؤدبهم ..يزكيهم ..
وإذا بامرأة متحجبة تدخل باب المسجد .. فسكت عليه الصلاة والسلام، وسكت أصحابه .. وأقبلت رُويداً .. تمشي وجلاً وخشية .. رمت بكل مقاييس البشر وموازينهم .. تناست العار والفضيحة .. لم تخشى الناس .. أو عيون الناس .. وماذا يقول الناس .. أقبلت تطلب الموت .... نعم تطلب الموت .. فالموت يهون إن كان معه المغفرة والصفح .. يهون إن كان بعده الرضا والقبول .. حتى وصلت إليه عليه الصلاة والسلام .. ثم وقفت أمامه .. وأخبرته أنها زنت !!!
وقالت: ((يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني)) [1]
ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! هل استشهد عليها الصحابة ؟! هل قال لهم : اشهدوا عليها ؟! لا، احمرّ وجهه حتى كاد يقطر دماً .. ثم حوّل وجهه إلى الميمنة .. وسكت كأنه لم يسمع شيئاً ..
أعرض عنها صلى الله عليه وسلم علها أن ترجع وتتوب مما اقترفت ويسترها الله .. ولكنها امرأة مجيدة .. امرأة بارّة .. امرأة رسخ الإيمان في قلبها.. حتى جرى في كل ذرة من ذرات هذا الجسد. .. فقالت واسمع ماذا قالت .. قالت : أُراك يا رسول الله تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك .. فوا الله إني حبلى من الزنا ..!! فقال: ((اذهبي حتى تضعيه))
ويمر الشهر تلو الشهر .. والآلام تلد الآلام .. حملت طفلها تسعة أشهر.. ثم وضعته .. وفي أول يوم أتت به وقد لفَّته في خرقة .. وقالت: يا رسول الله .. طهرني من الزنا .. ها أنا ذا وضعته فطهرني يا رسول الله .. فنظر إلى طفلها .. وقلبه يتفطر عليه ألمًا وحزنًا .. لأنه كان يعيش الرحمة للعصاة ، والرحمة للطيور، والرحمة للحيوان .. قال بعض أهل العلم: بل هو صلى الله عليه وسلم رحمة حتى للكافر، قال الله: ((وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)) (الأنبياء : 107) .
من يُرضع الطفل ويقوم بشئونه إذا أقام عليها الحد ؟!! فقال: ارجعي وأرضعيه فإذا فَطَمْتيه فعودي إليّ .. فذهبت إلى بيت أهلها .. فأرضعت طفلها .. وما يزداد الإيمان في قلبها إلا رسوّخاً كرسوخ الجبال ..
وتدور السنة تعقبها سنة .. وتأتي به وفي يده خبزا يأكلها .. يا رسول الله قد فطمته فطهرني .. عجبًا لها ولحالها .!! أي إيمانٍ هذا الذي تحمله .. ماهذا الإصرار والعزم .. ثلاث سنين تزيد أو تنقص .. والأيام تتعاقب .. والشهور تتوالى .. وفي كل لحظة لها مع الألم قصة .. وفي عالم المواجع رواية ..
ثم أتت بالطفل بعد أن فطمته، وفي يده كسرة خبز ..وذهبت إلى الرسول عليه الصلاة والسلام قالت: طهرني يا رسول الله .. فأخذ صلى الله عليه وسلم طفلها وكأنه سلَّ قلبها من بين جنبيها .. لكنه أمْر الله .. العدالة السماوية .. الحق الذي تستقيم به الحياة ..
قال عليه الصلاة والسلام : ((من يكفل ولدك فقام رجل من الأنصار فقال أنا أكفل ولدها يا رسول الله فرجمها))[2]
ويؤمر بها فتدفن إلى صدرها ثم ترجم .. فيطيش دم من رأسها على خالد بن الوليد .. فسبها على مسمع من النبي صلى الله عليه وسلم , فقال عليه الصلاة والسلام : مهلا يا خالد ((والله لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لقبلت منه)) .
وفي رواية أن النبي – صلى الله عليه وسلم : ((أمر بها فَرُجمت، ثم صلّى عليها، فقال له عمر رضي الله عنه: تُصلي عليها يا نبي الله وقد زنت!! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لقد تابت توبة، لو قُسّمت بين سبعين من أهل المدينة لوسِعَتْهُم، وهل وجدتَ توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى)) !!..[3]
إنه الخوف من الله .. إنها الخشية لم تزل بتلك المؤمنة حين وقعت في حبائل الشيطان .. واستجابت له في لحظة ضعف .. نعم أذنبت .. ولكنها قامت من ذنبها بقلبٍ يملأه الإيمان .. ونفسٍ لسعتها حرارة المعصية .. نعم أذنبت .. ولكن قام في قلبها مقام التعظيم لمن عصت .. إنها التوبة ياعبدالله ..نعم إنها التوبة ياعبدالله ..
أيها الأخوة في الله .. لقد جعل الله في التوبة ملاذاً مكيناً .. وملجأ حصيناً .. يلجى إليه المذنب معترفا بذنبه مؤملاً في رب ..نادماً على فعله .. غير مصرٍ على خطيئته .. يحتمي بحمى الاستغفار.. يتبع السيئة الحسنة .. فيكفر الله عنه سيئاته .. ويرفع من درجاته ..
إن من أعظم ثمار التوبة بعد مغفرة الذنب .. أن العبد إذا اتجه إلى ربه بعزم صادق وتوبة نصوح موقنا برحمة ربه واجتهد في الصالحات .. دخلت الطمأنينة إلى قلبه .. وذهب عنه الهم والحزن . وانفتحت أمامه أبواب الأمل .. واستعاد الثقة بنفسه .. واستقام على الطريقة .. واستتر بستر الله ..
إن من الناس من يخدعه طول الأمل .. أو نضرة الشباب .. وزهرة النعيم .. وتوافر النعم .. فيقدم على الخطيئة .. ويسوف في التوبة، وما خدع إلا نفسه .. لا يفكر في عاقبة ..ولا يخشى سوء الخاتمة .. ولقد يجيئه أمر الله بغتة : ((وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ)) (النساء : 18) .
ومن الناس من إذا أحدث ذنبا سارع بالتوبة .. قد جعل من نفسه رقيبا يبادر بغسل الخطايا .. إنابة واستغفاراً وعملاً صالحاً .. فهذا حري أن ينضم في سلك المتقين الموعودين بجنة عرضها السماوات والأرض ممن عناهم الله بقوله : ((واَلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَـئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَّغْفِرَةٌ مّن رَّبّهِمْ وَجَنَّـاتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الأنْهَـارُ خَـالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَـامِلِين)) (آل عمران:135) . .
من أراد الحياة الطيبة السعيدة فعليه بالأيمان بالله والعمل الصالح .. ((من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)).
وأما من اعرض عن الله وحارب ربه بالمعاصي .. فلا ينتظر إلا الهم والنكد..والقلق والتمزق .. والحيرة والفزع .. " ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا " فمع المعصية يصبح المال عذاب .. والولد فتنة .. والجاه مصيبة .. فيا من مزقه القلق .. وأضناه الهم .. وعذبه الحزن .. عليك بالاستغفار .. فانه يقشع سحب الهموم .. ويزيل غيوم الغيوم .. وهو البلسم الشافي والدواء الكافي .. الذي من عرفه وجربه وتداوى به فلن يحتاج إلى طبيب ولا إلى عيادة نفسيه .. قال بعضهم : " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب " فهل آن للعبد أن يرجع إلي ربه ويغتنم جوده وكرمه .. وحلمه ورحمته .. فيلجاء إلى مولاه ويستقيله من كل خطاء .. ويستغفره من كل ذنب .. ويتوب إليه من كل سيئة ؟
وإعلمي رحمك الله أن التائب من الدنب كمن لا دنب له سواءا أكانت دكرا أم أنثى
ولو تابت المرأة توبة نصوحة فإن من يتقدم للزواج بها صيصدق فيه قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة ) رواه مسلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ratibal
2009-03-26, 12:32
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
السلام عليكم ورحمت الله وبركاته أختاه :
إعلمي رحمني الله وإياك أنه لا فرق بين دكر وأنثى إلى بالتقوى لقوله تعالى((من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)). أي الأجر سواء للدكر أو الأنثى وودت أن أجيبك فما وجدت خيرا من هدا الكلام لأجيبك فأنصتي له رحمني الله وإياك جيدا
جلس الرسول صلى الله عليه وسلم يوماَ في المسجد .. وأصحابه حوله .. جلس كالقمر وسط النجوم في ظلام الليل .. يُعلّمهم ..يُؤدبهم ..يزكيهم ..
وإذا بامرأة متحجبة تدخل باب المسجد .. فسكت عليه الصلاة والسلام، وسكت أصحابه .. وأقبلت رُويداً .. تمشي وجلاً وخشية .. رمت بكل مقاييس البشر وموازينهم .. تناست العار والفضيحة .. لم تخشى الناس .. أو عيون الناس .. وماذا يقول الناس .. أقبلت تطلب الموت .... نعم تطلب الموت .. فالموت يهون إن كان معه المغفرة والصفح .. يهون إن كان بعده الرضا والقبول .. حتى وصلت إليه عليه الصلاة والسلام .. ثم وقفت أمامه .. وأخبرته أنها زنت !!!
وقالت: ((يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني)) [1]
ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! هل استشهد عليها الصحابة ؟! هل قال لهم : اشهدوا عليها ؟! لا، احمرّ وجهه حتى كاد يقطر دماً .. ثم حوّل وجهه إلى الميمنة .. وسكت كأنه لم يسمع شيئاً ..
أعرض عنها صلى الله عليه وسلم علها أن ترجع وتتوب مما اقترفت ويسترها الله .. ولكنها امرأة مجيدة .. امرأة بارّة .. امرأة رسخ الإيمان في قلبها.. حتى جرى في كل ذرة من ذرات هذا الجسد. .. فقالت واسمع ماذا قالت .. قالت : أُراك يا رسول الله تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك .. فوا الله إني حبلى من الزنا ..!! فقال: ((اذهبي حتى تضعيه))
ويمر الشهر تلو الشهر .. والآلام تلد الآلام .. حملت طفلها تسعة أشهر.. ثم وضعته .. وفي أول يوم أتت به وقد لفَّته في خرقة .. وقالت: يا رسول الله .. طهرني من الزنا .. ها أنا ذا وضعته فطهرني يا رسول الله .. فنظر إلى طفلها .. وقلبه يتفطر عليه ألمًا وحزنًا .. لأنه كان يعيش الرحمة للعصاة ، والرحمة للطيور، والرحمة للحيوان .. قال بعض أهل العلم: بل هو صلى الله عليه وسلم رحمة حتى للكافر، قال الله: ((وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)) (الأنبياء : 107) .
من يُرضع الطفل ويقوم بشئونه إذا أقام عليها الحد ؟!! فقال: ارجعي وأرضعيه فإذا فَطَمْتيه فعودي إليّ .. فذهبت إلى بيت أهلها .. فأرضعت طفلها .. وما يزداد الإيمان في قلبها إلا رسوّخاً كرسوخ الجبال ..
وتدور السنة تعقبها سنة .. وتأتي به وفي يده خبزا يأكلها .. يا رسول الله قد فطمته فطهرني .. عجبًا لها ولحالها .!! أي إيمانٍ هذا الذي تحمله .. ماهذا الإصرار والعزم .. ثلاث سنين تزيد أو تنقص .. والأيام تتعاقب .. والشهور تتوالى .. وفي كل لحظة لها مع الألم قصة .. وفي عالم المواجع رواية ..
ثم أتت بالطفل بعد أن فطمته، وفي يده كسرة خبز ..وذهبت إلى الرسول عليه الصلاة والسلام قالت: طهرني يا رسول الله .. فأخذ صلى الله عليه وسلم طفلها وكأنه سلَّ قلبها من بين جنبيها .. لكنه أمْر الله .. العدالة السماوية .. الحق الذي تستقيم به الحياة ..
قال عليه الصلاة والسلام : ((من يكفل ولدك فقام رجل من الأنصار فقال أنا أكفل ولدها يا رسول الله فرجمها))[2]
ويؤمر بها فتدفن إلى صدرها ثم ترجم .. فيطيش دم من رأسها على خالد بن الوليد .. فسبها على مسمع من النبي صلى الله عليه وسلم , فقال عليه الصلاة والسلام : مهلا يا خالد ((والله لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لقبلت منه)) .
وفي رواية أن النبي – صلى الله عليه وسلم : ((أمر بها فَرُجمت، ثم صلّى عليها، فقال له عمر رضي الله عنه: تُصلي عليها يا نبي الله وقد زنت!! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لقد تابت توبة، لو قُسّمت بين سبعين من أهل المدينة لوسِعَتْهُم، وهل وجدتَ توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى)) !!..[3]
إنه الخوف من الله .. إنها الخشية لم تزل بتلك المؤمنة حين وقعت في حبائل الشيطان .. واستجابت له في لحظة ضعف .. نعم أذنبت .. ولكنها قامت من ذنبها بقلبٍ يملأه الإيمان .. ونفسٍ لسعتها حرارة المعصية .. نعم أذنبت .. ولكن قام في قلبها مقام التعظيم لمن عصت .. إنها التوبة ياعبدالله ..نعم إنها التوبة ياعبدالله ..
أيها الأخوة في الله .. لقد جعل الله في التوبة ملاذاً مكيناً .. وملجأ حصيناً .. يلجى إليه المذنب معترفا بذنبه مؤملاً في رب ..نادماً على فعله .. غير مصرٍ على خطيئته .. يحتمي بحمى الاستغفار.. يتبع السيئة الحسنة .. فيكفر الله عنه سيئاته .. ويرفع من درجاته ..
إن من أعظم ثمار التوبة بعد مغفرة الذنب .. أن العبد إذا اتجه إلى ربه بعزم صادق وتوبة نصوح موقنا برحمة ربه واجتهد في الصالحات .. دخلت الطمأنينة إلى قلبه .. وذهب عنه الهم والحزن . وانفتحت أمامه أبواب الأمل .. واستعاد الثقة بنفسه .. واستقام على الطريقة .. واستتر بستر الله ..
إن من الناس من يخدعه طول الأمل .. أو نضرة الشباب .. وزهرة النعيم .. وتوافر النعم .. فيقدم على الخطيئة .. ويسوف في التوبة، وما خدع إلا نفسه .. لا يفكر في عاقبة ..ولا يخشى سوء الخاتمة .. ولقد يجيئه أمر الله بغتة : ((وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ)) (النساء : 18) .
ومن الناس من إذا أحدث ذنبا سارع بالتوبة .. قد جعل من نفسه رقيبا يبادر بغسل الخطايا .. إنابة واستغفاراً وعملاً صالحاً .. فهذا حري أن ينضم في سلك المتقين الموعودين بجنة عرضها السماوات والأرض ممن عناهم الله بقوله : ((واَلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَـاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَـئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَّغْفِرَةٌ مّن رَّبّهِمْ وَجَنَّـاتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الأنْهَـارُ خَـالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَـامِلِين)) (آل عمران:135) . .
من أراد الحياة الطيبة السعيدة فعليه بالأيمان بالله والعمل الصالح .. ((من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة)).
وأما من اعرض عن الله وحارب ربه بالمعاصي .. فلا ينتظر إلا الهم والنكد..والقلق والتمزق .. والحيرة والفزع .. " ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا " فمع المعصية يصبح المال عذاب .. والولد فتنة .. والجاه مصيبة .. فيا من مزقه القلق .. وأضناه الهم .. وعذبه الحزن .. عليك بالاستغفار .. فانه يقشع سحب الهموم .. ويزيل غيوم الغيوم .. وهو البلسم الشافي والدواء الكافي .. الذي من عرفه وجربه وتداوى به فلن يحتاج إلى طبيب ولا إلى عيادة نفسيه .. قال بعضهم : " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب " فهل آن للعبد أن يرجع إلي ربه ويغتنم جوده وكرمه .. وحلمه ورحمته .. فيلجاء إلى مولاه ويستقيله من كل خطاء .. ويستغفره من كل ذنب .. ويتوب إليه من كل سيئة ؟
وإعلمي رحمك الله أن التائب من الدنب كمن لا دنب له سواءا أكانت دكرا أم أنثى
ولو تابت المرأة توبة نصوحة فإن من يتقدم للزواج بها صيصدق فيه قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة ) رواه مسلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك

الصديق عثمان
2009-03-26, 13:50
ثقافة عربية تحمل بين طياتها مساوئ ومحاسن فأما مساوؤها فهي خرق بند من بنود العدالة الربانية بين عباده في قبول التوبة من عباده المخطئين وأما محاسنها فهي سد يدفع المرأة الى المحافظة على طهرها ومن العدالة أن يحاسب الرجل على أخطائه مثلما تحاسب المرأة تماما < يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا >

دموع الحيــاة
2009-03-26, 13:56
أخطاء الرّجل هفوات يتعلــّم منـــها
وأخطاء المرأة جرائم يجب الحدّ منها
والقضاء عليها وعلى فاعليها
" أو بالأحرى فاعلاتها "
Bonne Continuation

سلاف26
2009-03-26, 14:00
هذه من عادات العرب و ستظل دائما و ستبقى نظرة خطأ المرأة أكبر و أعظم عند الجميع من خطأ الرجل، تجد المجتمع يحكم على من أخطأت بأنها لا تصلح للزواج و هذه أيضا نظرة من قام بالخطأ معها و لم يسأل نفسه هو هل يصلح بأن يكون أب؟؟؟ كان عليه الحكم على نفسه أولا و بعدها يحكم على آخرين

سراب_88
2009-03-26, 14:11
:1::1::1::1::1::1:
:1::1:راني محقور في دار:1::1:
:1::1::1::1::1::1:

ratibal
2009-03-26, 20:35
ثقافة عربية تحمل بين طياتها مساوئ ومحاسن فأما مساوؤها فهي خرق بند من بنود العدالة الربانية بين عباده في قبول التوبة من عباده المخطئين وأما محاسنها فهي سد يدفع المرأة الى المحافظة على طهرها ومن العدالة أن يحاسب الرجل على أخطائه مثلما تحاسب المرأة تماما < يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا >

بارك الله فيك شكرا على المشاركة

ratibal
2009-03-26, 20:37
هذه من عادات العرب و ستظل دائما و ستبقى نظرة خطأ المرأة أكبر و أعظم عند الجميع من خطأ الرجل، تجد المجتمع يحكم على من أخطأت بأنها لا تصلح للزواج و هذه أيضا نظرة من قام بالخطأ معها و لم يسأل نفسه هو هل يصلح بأن يكون أب؟؟؟ كان عليه الحكم على نفسه أولا و بعدها يحكم على آخرين

شكرا كلامك رائع و افكارك اجمل بارك الله فيك

ratibal
2009-03-26, 20:38
:1::1::1::1::1::1:
:1::1:راني محقور في دار:1::1:
:1::1::1::1::1::1:




هههههههههههههههههههههههه تساهل

ratibal
2009-03-26, 20:40
أخطاء الرّجل هفوات يتعلــّم منـــها
وأخطاء المرأة جرائم يجب الحدّ منها
والقضاء عليها وعلى فاعليها
" أو بالأحرى فاعلاتها "
bonne continuation

اهلا دموع الحياة انا معجبة جدا بافكاركي شكرا لمرورك و بارك الله فيكي

AMARAGROPA
2009-03-26, 23:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

لا يمكن بأي حال المساواة بين الرجل والمرأة فلكل مكانته ... ودعاة المساواة بين الرجل و المرأة في العالم الإسلامي إنا يسعون بهذا لزرع البلبلة وسط المجتمع المحافظ على أخلاقه ... كلامنا هذا لا يعني السماح للرجل بإرتكاب الفواحش فهذا الأمر بين وقد فصل فيه الإخوة هنا جيدا ومثلما أوضح الأخ الهارب :

الرجل عندما يفعل فعلته ويتوب لا تترتب عليها أي آثار لكن المرأة - الأنثى - صاحبة الفعل ... لا تُجبر - مثل إناء الفخار إذا كسر لا يمكن إصلاحه . - والرجل يموت ولا تمس كرامته ونجد أن الباب الأول لإنتهاك هاته الكرامة يأتي من الأنثى ... ولنا خير مثال في جرائم الشرف ...

ليتدبر الإخوة في هاته الآيات الكريمة - لاحظ الكلمات التي تحتها خط .- :

((( بسم الله الرحمن الرحيم . فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) ))) آل عمران.

هذا دليل على تفضيل حنة زوجة عمران عليه السلام أن يكون مولودها ذكرا .

((( بسم الله الرحمن الرحيم . الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) ))) النساء .

مفهوم القوامة مبين ...بنص صريح .

حافظات للغيب : أي تحفظ نفسها في غياب زوجها .

((( بسم الله الرحمن الرحيم . لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (49) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ (50) ))) الشورى .

هنا حقيقة إبتدأ القرآن بلفظ : إناثا - بدون الف ولام التعريف أي نكرة - لكن عند التكلم عن الذكور لاحظوا : تم إضافة التعريف كدليل لتمييز الدقة المقصودة .

لكن عند التكلم عنهما - ذكور وإناث بصورة نكرة - بدون ألف ولام التعريف - تم الإبتداء بالذكور .

وختاما حتى اللغة أعطت الذكر حقه وأنصفته : فلو كان هناك جمهرة من النساء قد يحسبن بالملايين نقول أنتن أو هن لكن إن وجد بينهن ذكر واحد نقول : أنتم أو هم ...!!

سلام...

صالح القسنطيني
2009-03-26, 23:07
جزاك الله خيرا مشرفنا تستحق التقييم بصح بـ ( الناقص) هههههه

صدقت ديننا قد عدل بين الذكر و الأنثى، و لم يساو بينهما، و الفرق بين العدل و المساواة بيّن ظاهر.

ratibal
2009-03-27, 15:31
شكرا لمشاركتكم ارجوا من الله ان يغير قلوب الناس الى الاحسن
ويزيل منهم سوء الظن بالاخرين
لان الانسان لا يعرف احوال غيره
سلام