ادم وحواء كيف تكون زوجة ناجحة؟

[رُقية]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع يستحق ان ينقل لكم لنتعلم كيف نكون زوجات ناجحات
اذا ارضيتي الله ان شاء الله سيُرضي عنك زوجك والناس ( ادعي دائما اللهم ارضى عني )
اذا خايفه على زوجك من الحرام او تريدين تملكين قلبه استودعيه الله بهذا الدعاء التحصيني
بعد صلاه العصر والفجر قولي ( اللهم اني استودعتك قلب زوجي وبصره ولسانه وفرجه فإحفضه
لي يامن لاتضيع وائعه )
لاتمدحين اي امراه على وجه الكره الارضيه عند زوجك ترى انت الخسرانه يا اما انه راح يتعلق
فيها او اذا كانت من محارمه والاقارب كل شوي يقارنك فيها حتى لو ماصرح المراه الذكيه تمسك لسانها
ثقتكي بحالك تزيدك من الابداع والتميز
ثم ثقتك بزوجك تمنحه الراحة والامان
وحافظي على اسرار زوجك مهما كانت صغيرة وخاصة اسرار غرفة النوم
لاتحاولي ان تكوني متصنعة بكلامك اولسبك اوحركاتك
كوني له نعم الزوجة ليكون لك نعمة الزوج ولي عندو اظافة يتفضل

[tinza]

وصفة رائعة
بارك الله فيك و يرضى عليك الله و والديك

[رُقية]

امين وفيك بركة اردت ان نكون زوجات ناجحات في المستقبل انشاء الله وذلك بفضل دعمكم ونصائحكم لانكم الطرف الثاني في المعادلة

[tinza]

نحن الطرف المغلوب على أمره
اللهم ارزقنا بمن تحفظ نفسها و تحفظنا

[الصحة النفسية]

امين وفيك بركة اردت ان نكون زوجات ناجحات في المستقبل انشاء الله وذلك بفضل دعمكم ونصائحكم لانكم الطرف الثاني في المعادلة



بارك الله فيك غاليتي على الموضوع القيم ............فقط تنبيه صغير ، نقول إن شاء الله و ليس إنشاء الله ، فليس لهما نفس المعنى.

[رُقية]

بارك الله فيك غاليتي على الموضوع القيم ............فقط تنبيه صغير ، نقول إن شاء الله و ليس إنشاء الله ، فليس لهما نفس المعنى.


مشكورة على الرد وبوركتي اختاه على التصحيح

[رُقية]

اعتزازها بالأنوثة : فهي قبل الزواج وقبل الحب أنثى , ينسجم تكوينها الفسيويولوجي التشريحي مع تكوينها النفسي في نسق أنثوي بديع ، وهي امرأة مثلما تعتز بأنوثتها فهي تعي أيضاً دورها الأنثوي في الحياة مع رجل وكأم مع أولادها .
القدرة على الاحتواء: هي زوجة قادرة على احتواء الزوج بالحنان والاهتمام فهي بحسها الأنثوي تدرك احتياجات الرجل, فهي تعرف بفطرتها وبساطتها أن الرجل كالطفل يحتاج إلى أم, ورجل ناضج يحتاج إلى امرأة عاشقة , وكأب يؤدي دور الراعي المسؤول والقائد, لذا فيجب عليها أن تعطيه حنان الأم وحب المرأة العاشقة وخضوع الابنة المتفهمة.
تقدير الزوج : دائما الرجل يتوقع الاهتمام والتقدير من زوجته ، لذا يجب عليها أن تعيش أحلامه وانتصاراته وأمجاده حتى وإن كانت هي الشاهدة الوحيدة عليها.
الحب : الذي يتمثل في قدرتها على العطاء ، والحب هو حياتها, وزوجها هو محور حياتها, وأسرتها هي مملكتها.
الثقافة : عندما تكون الزوجة ثرية العقل غنية الروح ، تفهم من أمور الحياة وأحوال الدنيا ما يجعلها مثقفة متفتحة فاهمة عذبة الحديث, مؤثرة بأفكارها وروحها ، ولذا فمن حبها لزوجها وإحساسها بحب زوجها لها تدرك أن نفوذها وتأثيرها لا يكمن في جمالها الخارجي وزينة جسدها الشكلية, وإنما يكمن في جمال عقلها ورونق روحها.
المسامحة والتفهم : فالزوجة التي تملك روحاً سمحة ونفساً طيبة متفهمة وطباعاً هادئة غير متسلطة, غير عدوانية, ولأنها ارتبطت برجل تحبه وتثق به وتطمئن إليه فإنها تسلم له قيادة مركب الحياة تساعده بعقلها وبجهدها، تقف بجانبه وليس وراءه، ولا ترضى أن تقف أمامه.
الغيرة المقنعة : فتكون غيرتها نابعة من حبها بهدف الحفاظ على حبها وزوجها الذي تثق به, فهو جدير بالثقة ولأنها تثق بنفسها أيضاً، وقبل كل ذلك ثقتها بالحب الذي يربطها بزوجها, غيرة عاقلة هادفة هادئة تسعد الرجل وفي نفس الوقت تحذره وتوقظه وتنبهه.
الإخلاص : إخلاصها ووفاؤها ليس محلاً للنقاش أو تأكيد وإلا أصبحت الأمور كلها عبثية ، ويكون الإخلاص نابعا من حسها الأخلاقي القوي ومن احترامها لذاتها واحترمها لكيانها كزوجة, ولأنها واعية وناضجة وذكية, فإنها لا تستخدم سلاح الشك والغيرة لإذكاء مشاعر زوجها نحوها لأنها تعرف أن هذا سلاح مدمر يقضي على الأحاسيس الطيبة لدى زوجها, يقضي على إحساسه بالأمان.
إدارة البيت : لابد أن تعرف جيداً أنها مصدر الحياة و الاستقرار للأسرة , وأنها هي القائد من الداخل, وأن مصدر قوتها هو الحب والاحتواء والفهم والوعي والذكاء ، وإنه لولا المرأة لما كانت الحياة, المرأة الزوجة, المرأة الفاضلة.


الأخلاق : لابد أن تستند حياتها كلها إلى قاعدة أخلاقية, تتمثل فيها كل القيم الرفيعة من صدق وأمانة وتواضع وتسامح ينعكس في سلوكها العام وحياتها الزوجية ، ولابد أن تكون تقية مؤمنة, لا خير في امرأة لا تعرف ربها،

[alger1]

من فضحت نفسها سيفضحها الله يوم القيامة بارك الله فيك

[رُقية]

من فضحت نفسها سيفضحها الله يوم القيامة بارك الله فيك

وفيكي بركة اختاه

[tinza]

اعتزازها بالأنوثة : فهي قبل الزواج وقبل الحب أنثى , ينسجم تكوينها الفسيويولوجي التشريحي مع تكوينها النفسي في نسق أنثوي بديع ، وهي امرأة مثلما تعتز بأنوثتها فهي تعي أيضاً دورها الأنثوي في الحياة مع رجل وكأم مع أولادها .
القدرة على الاحتواء: هي زوجة قادرة على احتواء الزوج بالحنان والاهتمام فهي بحسها الأنثوي تدرك احتياجات الرجل, فهي تعرف بفطرتها وبساطتها أن الرجل كالطفل يحتاج إلى أم, ورجل ناضج يحتاج إلى امرأة عاشقة , وكأب يؤدي دور الراعي المسؤول والقائد, لذا فيجب عليها أن تعطيه حنان الأم وحب المرأة العاشقة وخضوع الابنة المتفهمة.
تقدير الزوج : دائما الرجل يتوقع الاهتمام والتقدير من زوجته ، لذا يجب عليها أن تعيش أحلامه وانتصاراته وأمجاده حتى وإن كانت هي الشاهدة الوحيدة عليها.
الحب : الذي يتمثل في قدرتها على العطاء ، والحب هو حياتها, وزوجها هو محور حياتها, وأسرتها هي مملكتها.
الثقافة : عندما تكون الزوجة ثرية العقل غنية الروح ، تفهم من أمور الحياة وأحوال الدنيا ما يجعلها مثقفة متفتحة فاهمة عذبة الحديث, مؤثرة بأفكارها وروحها ، ولذا فمن حبها لزوجها وإحساسها بحب زوجها لها تدرك أن نفوذها وتأثيرها لا يكمن في جمالها الخارجي وزينة جسدها الشكلية, وإنما يكمن في جمال عقلها ورونق روحها.
المسامحة والتفهم : فالزوجة التي تملك روحاً سمحة ونفساً طيبة متفهمة وطباعاً هادئة غير متسلطة, غير عدوانية, ولأنها ارتبطت برجل تحبه وتثق به وتطمئن إليه فإنها تسلم له قيادة مركب الحياة تساعده بعقلها وبجهدها، تقف بجانبه وليس وراءه، ولا ترضى أن تقف أمامه.
الغيرة المقنعة : فتكون غيرتها نابعة من حبها بهدف الحفاظ على حبها وزوجها الذي تثق به, فهو جدير بالثقة ولأنها تثق بنفسها أيضاً، وقبل كل ذلك ثقتها بالحب الذي يربطها بزوجها, غيرة عاقلة هادفة هادئة تسعد الرجل وفي نفس الوقت تحذره وتوقظه وتنبهه.
الإخلاص : إخلاصها ووفاؤها ليس محلاً للنقاش أو تأكيد وإلا أصبحت الأمور كلها عبثية ، ويكون الإخلاص نابعا من حسها الأخلاقي القوي ومن احترامها لذاتها واحترمها لكيانها كزوجة, ولأنها واعية وناضجة وذكية, فإنها لا تستخدم سلاح الشك والغيرة لإذكاء مشاعر زوجها نحوها لأنها تعرف أن هذا سلاح مدمر يقضي على الأحاسيس الطيبة لدى زوجها, يقضي على إحساسه بالأمان.
إدارة البيت : لابد أن تعرف جيداً أنها مصدر الحياة و الاستقرار للأسرة , وأنها هي القائد من الداخل, وأن مصدر قوتها هو الحب والاحتواء والفهم والوعي والذكاء ، وإنه لولا المرأة لما كانت الحياة, المرأة الزوجة, المرأة الفاضلة.


الأخلاق : لابد أن تستند حياتها كلها إلى قاعدة أخلاقية, تتمثل فيها كل القيم الرفيعة من صدق وأمانة وتواضع وتسامح ينعكس في سلوكها العام وحياتها الزوجية ، ولابد أن تكون تقية مؤمنة, لا خير في امرأة لا تعرف ربها،


إضافة رائعة و في المستوى
بوركت أختاه

[الباديسي]

بارك الله فيك>>>>بارك الله فيك

[souad.hiba]

almohime an tataki allah

[فرح حياتي]

baraka allaho fiki okhti

[أم أمين2007]

بارك الله فيك
لاكن التركيز على المراءة فقط يظلمها فالحياة الزوجية شركة بطرفين