مشاهدة النسخة كاملة : ما حكم هده المراة
سلمىسلمى
2012-11-16, 15:17
امراة تصلي و تصوم بالزيادة لكنها تقوم بالفتن بين الجيران في الغيب
هل سيكون مثواها الجنة ام النار
تائبة الى ربها
2012-11-16, 16:40
هذا غيب لا يعلمه الا الله و لا يمكن لأحد أن يفتي لك فيه
بارك الله فيك
chromato
2012-11-16, 18:24
من عقيدة أهل السنة و الجماعة أنهم لا يشهدون لأحد بجنة أو نار إلا من شهد له الله و رسوله صلى الله عليه وسلم لأن هذا من أمر الغيب الذي لا يعلمه إلا الله
قال الإمام الطحاوي: و لا ننزل أحدا منهم جنة و لا نارا
و قال و نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم و يدخلهم الجنة برحمته و لا نأمن عليهم و لا نشهد لهم بالجنة و نستغفر لمسيئهم و نخاف عليهم ولا نقنطهم
و في حديث عبد الله بن مسعود: و إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى مايبقى بينه و بينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها و إن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى مايبقى بينه و بينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها
و قوله عليه الصلاة و السلام إن القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء
و قوله في أشراط الساعة يصبح الرجل مؤمنا و يمسي كافرا و يمسي مؤمنا و يصبح كافرا
و لعل من حكم استدل بالحديث التالي :
عن أبي هريرة رضي الله عنه : قيل لرسول الله صلى الله عليه و سلم : إن فلانة تصلي الليل و تصوم النهار و في لسانها شيء يؤذي جيرانها سليطة قال : لا خير فيها هي في النار و قيل له : إن فلانة تصلي المكتوبة و تصوم رمضان و تتصدق بالأثوار و ليس لها شيء غيره و لا تؤذي أحدا قال : هي في الجنة
فالذي شهد بالجنة و النار هو النبي صلى الله عليه و سلم الذي أطلعه الله على بعض الأمور الغيبية
سلمىسلمى
2012-11-17, 09:34
شكرا لكم جميعا لقد افدتموني
النجمة اليائسة
2013-06-21, 15:32
هذا غيب لا يعلمه الا الله
*(بحر ثاااائر)*
2013-06-21, 17:52
السلام عليكم،
هي في النار إلا أن تتوب أو يغفر الله لها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم :
"يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل وتصدق وتؤذى جيرانها بلسانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قالوا : وفلانة تصلى المكتوبة وتصدق بأثوار ولا تؤذى أحدا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي من أهل الجنة "
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني
والله أعلم.
fifi tery
2013-06-21, 18:24
السلام عليكم،
هي في النار إلا أن تتوب أو يغفر الله لها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم :
"يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل وتصدق وتؤذى جيرانها بلسانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قالوا : وفلانة تصلى المكتوبة وتصدق بأثوار ولا تؤذى أحدا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي من أهل الجنة "
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني
والله أعلم.
شكراااااااا لكم على المعلومات القيمة .....
ابو زكريا 48
2013-06-22, 12:58
السلام عليكم،
هي في النار إلا أن تتوب أو يغفر الله لها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم :
"يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل وتصدق وتؤذى جيرانها بلسانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قالوا : وفلانة تصلى المكتوبة وتصدق بأثوار ولا تؤذى أحدا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي من أهل الجنة "
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني
والله أعلم.
غفر الله لنا ولها
سلمىسلمى
2013-12-04, 17:52
شكرا لكن لا اظن ان الله سوف يغفر لها
لانها تتكلم في الغيب اشياء كارثية تجرح مشاعر الشخص
chromato
2013-12-04, 19:42
شكرا لكن لا اظن ان الله سوف يغفر لها
لانها تتكلم في الغيب اشياء كارثية تجرح مشاعر الشخص
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمةً
للعالمين، سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
المستمعون الأكارم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأسعد
الله أوقاتكم بكل خير .
هذا هو اللقاء الحادي عشر نلتقي فيه وإياكم بالصحابي الجليل أبي
هريرة رضي الله عنه ليحدثنا عن قصة غابرةٍ رواها عن سيد
الأنام رسولِنا عليه الصلاة والسلام يقول فيها :« كَانَ رَجُلَانِ فِي
بَنِي إِسْرَائِيلَ مُتَوَاخِيَيْنِ ، فَكَانَ أَحَدُهُمَا يُذْنِبُ وَالْآخَرُ مُجْتَهِدٌ فِي
الْعِبَادَةِ ، فَكَانَ لَا يَزَالُ الْمُجْتَهِدُ يَرَى الْآخَرَ عَلَى الذَّنْبِ فَيَقُولُ :
أَقْصِرْ . فَوَجَدَهُ يَوْمًا عَلَى ذَنْبٍ فَقَالَ لَهُ : أَقْصِرْ . فَقَالَ : خَلِّنِي
وَرَبِّي ، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا ؟ فَقَالَ : وَاللَّهِ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ ، أَوْ لَا
يُدْخِلُكَ اللَّهُ الْجَنَّةَ . فَقَبَضَ أَرْوَاحَهُمَا ، فَاجْتَمَعَا عِنْدَ رَبِّ الْعَالَمِينَ ،
فَقَالَ لِهَذَا : الْمُجْتَهِدِ أَكُنْتَ بِي عَالِمًا ؟ أَوْ كُنْتَ عَلَى مَا فِي يَدِي
قَادِرًا ؟ وَقَالَ لِلْمُذْنِبِ : اذْهَبْ فَادْخُلْ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِي . وَقَالَ لِلْآخَرِ
: اذْهَبُوا بِهِ إِلَى النَّارِ » .
قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ .
حديث صحيح أخرجه أحمد في مسنده وأبو دود في سننه .
قول رسولنا صلى الله عليه وسلم :« مُتَوَاخِيَيْنِ» : أَيْ مُتَقَابِلَيْنِ
فِي الْقَصْد وَالسَّعْي ، فَهَذَا كَانَ قَاصِدًا وَسَاعِيًا فِي الْخَيْر ، وَهَذَا
كَانَ قَاصِدًا وَسَاعِيًا فِي الشَّرّ .
من فوائد هذه القصة :
أنّ الناس قسمان ، منهم من يسلك طريق عبادة الله ، ومنهم من
يؤثر جانب الغفلة ، قال سبحانه :} إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا
وَإِمَّا كَفُورًا{ [الإنسان3] .
ومما أوضحته القصة : سوءُ عاقبة الغضب .. فإن المجتهد لم
يقل ما قاله إلا بالغضب ، ولذا حذر منه رسول الله صلى الله
عليه وسلم تحذيراً مؤكَّداً ، فلقد جاء إليه رجل فقال : َ أَوْصِنِي .
قَالَ : «لَا تَغْضَبْ» . فَرَدَّدَ مِرَارًا ، قَالَ :«لَا تَغْضَبْ» ، لم
يزد رسول الله صلى الله عليه وسلم على قوله : لا تغضب . ولم
يغضب النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه ، إلا إذا انتهكت حرمات
لله غضب لله ، وكان من دعائه :« اللهم إني أسألك كَلِمَة الحقِّ في
الغضب والرِّضا» . قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم معلقاً
على هذه الدعوة :" وهذا عزيز جداً ، وهو أنَّ الإنسان لا يقول
سوى الحقِّ سواءٌ غَضِبَ أو رضي ، فإنَّ أكثرَ الناس إذا غَضِبَ
لا يَتوقَّفُ فيما يقول ". وهذه القصة مما تؤكد قوله ولذا جاء بها
بعد كلامه هذا .
وتشبه هذه القصة ما حدث به رسول الله صلى الله عليه وسلم في
صحيح الإمام مسلم :« أَنَّ رَجُلًا قَالَ: وَاللَّهِ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لِفُلَانٍ .
وَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ : مَنْ ذَا الَّذِي يَتَأَلَّى عَلَيَّ أَنْ لَا أَغْفِرَ لِفُلَانٍ ،
فَإِنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِفُلَانٍ وَأَحْبَطْتُ عَمَلَكَ» .
وفي القصة أنّ الله غفر للمقصر بدون توبة ، قال الإمام النووي
رحمه الله :" وَفِيهِ دَلَالَة لِمَذْهَبِ أَهْل السُّنَّة فِي غُفْرَان الذُّنُوب بِلَا
تَوْبَة إِذَا شَاءَ اللَّه غُفْرَانهَا ". فعقيدتنا : أنّ كل ذنب سوى الشرك
فهو تحت المشيئة ، إن شاء الله عفا عنه ، وإن شاء أخذ به ، أما
الشرك فقد سبقت فيه كلمة الله :} إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ
وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء{ .
ولو نظرنا إلى القصة بعين التأمل لوجدنا أنّ كثرة العبادة تورث
تعظيم الله ، كما سبقت الإشارة إليه في قصة من قتل مائة نفس .
ولعلّ كلام المقصر للعابد : خَلِّنِي وَرَبِّي ، أَبُعِثْتَ عَلَيَّ رَقِيبًا . يدل
على أنّ الإنكار كان بنوع من الشدة ، ومما يقوي هذا الاحتمال
حدتُه التي فاحت رائحتها لما قال : وَاللَّهِ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ لَكَ .
ومما لا ريب فيه أنّ مما يمنع من هذا التألي على الله أن يمتلأ
القلب حال إنكار المنكر بالشفقة على المذنبين ، وأن ينظر المرء
إليهم بعين الرحمة كما هو حال سيد المرسلين ، فلقد قال له رب
العالمين : }لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ{ [الشعراء: 3] ،
وتكرر هذا المعنى في القرآن في مواضع: قال تعالى : }وَلا تَحْزَنْ
عَلَيْهِمْ{ [الحجر: 88] وفي الكهف: }فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى
آثَارِهِمْ إن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الحَدِيثِ أَسَفاً{ [الكهف: 6]. وفي فاطر:
}فَلاتَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ{ [فاطر: 8]. وفي النحل: }إن
تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَن يُضِلّ{ [النحل: 37].
إلى غير ذلك من الآيات التي تدل على كمال شفقته صلى الله عليه
وسلم على الأمة ، ومحبته لإسلامهم ، وشدة حرصه على هدايتهم
.
فمتى ما امتلأ قلب المنكِر بذلك كان مانعاً من التلفظ بهذه العبارات
التي تُسخِطُ الله تعالى .
إنّ القصة كما دلت على سعة رحمة الله وعظيم مغفرته دلت على
أنّه قد يأخذ بالذنب ولو لم يكن شركاً ، فلقد غفر للمقصر ، وعاقب
المجتهد بكلمة دون الشرك به ، ولذا نعت سبحانه نفسه بقوله :}
نَبِّىءْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ
الأَلِيمَ{ .. ألا .. فلا ينبغي لأحد أن يتكل على رحمة الله ويدعَ
العمل ، سدِّد ، وقارب ، واستقم ، ثم أحسن الظن بربك ، فإن
المؤمن قد جمع خوفاً وإحساناً ، والمنافق قد جمع أمناً وإساءةً .
إنّ هذه القصة لتحذرنا من أن نقحم أنفسنا بين الله وعباده ، وأن
ننصبها حكماً على عباد الله ، فالله هو الذي يحكم بين عباده ،
وهذا من رحمته بنا ، فلو وكل الله أمرنا إلى غيره لهو الهلاك
بعينه .
إنّ من أجل الدروس في هذه القصة أنْ يحذرَ الإنسان من لسانه ،
قال أبو هريرة رضي الله عنه : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ
أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وَآخِرَتَهُ .
وقد كثرت النصوص التي تأمر بحفظ هذه الجارحة ..
قال تعالى :} مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتيدٌ {[ ق : 18 ]
.
وفي الحديث المتفق على صحته يقول نبينا صلى الله عليه وسلم
:« مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْراً أَوْ لِيَصْمُتْ » .
وقال :«منْ يَضْمَنْ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ أَضْمَنْ لَهُ
الجَنَّةَ» ، وقال لمعاذ :«كُفَّ عَلَيْكَ هَذَا» . وأمسك بلسان نفسه ،
فقال معاذ : يَا رسولَ الله وإنَّا لَمُؤاخَذُونَ بما نَتَكَلَّمُ بِهِ ؟ فقالَ :
«ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ – وهي كلمة كانت العرب تقولها ولا تريد معناها-
!قال :«وَهَلْ يَكُبُّ الناسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلاَّ حَصَائِدُ
أَلْسِنَتِهِمْ» [رواه الترمذي] .
وفي البخاري قال صلى الله عليه وسلم :«إنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ
مِنْ رِضْوَانِ الله تَعَالَى مَا يُلْقِي لَهَا بَالاً يَرْفَعُهُ اللهُ بِهَا دَرَجاتٍ ،
وإنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلَمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ تَعَالَى لا يُلْقِي لَهَا بَالاً يَهْوِي
بِهَا في جَهَنَّمَ » . وعن أَبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، عن
النبيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « إِذَا أصْبَحَ ابْنُ آدَمَ ، فَإنَّ
الأعْضَاءَ كُلَّهَا تَكْفُرُ اللِّسانَ ، تَقُولُ : اتَّقِ اللهَ فِينَا ، فَإنَّما نَحنُ بِكَ ؛
فَإنِ اسْتَقَمْتَ اسْتَقَمْنَا ، وإنِ اعْوَجَجْتَ اعْوَجَجْنَا )) [رواه
الترمذي]. تكفر اللسان : أيْ تَذِلُّ وَتَخْضَعُ لَهُ.
قال النووي رحمه الله في رياض الصالحين :" اعْلَمْ أنَّهُ يَنْبَغِي لِكُلِّ
مُكَلَّفٍ أنْ يَحْفَظَ لِسَانَهُ عَنْ جَميعِ الكَلامِ إِلاَّ كَلاَماً ظَهَرَتْ فِيهِ
المَصْلَحَةُ ، ومَتَى اسْتَوَى الكَلاَمُ وَتَرْكُهُ فِي المَصْلَحَةِ ، فالسُّنَّةُ
الإمْسَاكُ عَنْهُ ، لأَنَّهُ قَدْ يَنْجَرُّ الكَلاَمُ المُبَاحُ إِلَى حَرَامٍ أَوْ مَكْرُوهٍ ،
وذَلِكَ كَثِيرٌ في العَادَةِ ، والسَّلاَمَةُ لا يَعْدِلُهَا شَيْءٌ".
وفي القصة أنّ الأعمال بالخواتيم ، وفيها معنى ما قاله سيد النبيين
صلى الله عليه وسلم :« إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا
يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ
النَّارِ فَيَدْخُلُهَا ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ
بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
فَيَدْخُلُهَا» .
اللهم أحسن خاتمة أمرنا ، وأجرنا من خزي الدنيا ومن عذاب
الآخرة .
منقول
http://www.saaid.net/Doat/mehran/12-11.htm
تصفية وتربية
2013-12-04, 22:09
السلام عليكم،
هي في النار إلا أن تتوب أو يغفر الله لها
قيل للنبي صلى الله عليه وسلم :
"يا رسول الله إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل وتصدق وتؤذى جيرانها بلسانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا خير فيها هي من أهل النار . قالوا : وفلانة تصلى المكتوبة وتصدق بأثوار ولا تؤذى أحدا ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي من أهل الجنة "
رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني
والله أعلم.
شكرا لكن لا اظن ان الله سوف يغفر لها
لانها تتكلم في الغيب اشياء كارثية تجرح مشاعر الشخص
عن جندب بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "قال رجل والله لا يغفر الله لفلان، فقال الله عز وجل: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان إني قد غفرت له، وأحبطت عملك". رواه مسلم
سلمىسلمى
2013-12-04, 22:19
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
سلمىسلمى
2013-12-04, 22:19
لكم............................................... ...........
كلمات مبعثرة
2013-12-04, 22:56
عن جندب بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "قال رجل والله لا يغفر الله لفلان، فقال الله عز وجل: من ذا الذي يتألى علي أن لا أغفر لفلان إني قد غفرت له، وأحبطت عملك". رواه مسلم
ولكن كل شيء حرمه الله يعاقب عليه فمن يقول ان الله سيعاقبها اكيد من خلال ماقيل عن الفتنة والغيبة فهل يعقل ان نقول ان الله سيغفر لمن لا يصوم؟؟
تصفية وتربية
2013-12-05, 10:11
ولكن كل شيء حرمه الله يعاقب عليه فمن يقول ان الله سيعاقبها اكيد من خلال ماقيل عن الفتنة والغيبة فهل يعقل ان نقول ان الله سيغفر لمن لا يصوم؟؟
يا أختي -بارك الله فيكِ- رحمة الله وسِعت كلّ شيء، ولسنا نحن من يُقرر إن كان الله سيُدخِل زيدًا أو عمرًا النّار ولا نملك أن نجزِم بذلك، صحيح نأخذ بنُصوص الوعيد ونتجنّب الوقوع في المحرّمات وننهي النّاس عن الوقوع فيها لكن أن نقول أن فلان في النّار فهذا من التألّي على الله كما جاء في الحديث الآنِف الذّكر.
من كان يقول أن تلك البغي من بني إسرائِيل ستدخل الجنّة؟ من كان يرى حالها سيقول هِيَ أكيد في النّار لكن الله أدخلها الجنّة بعمل بسيط هِيَ عمِلته.
نحن فقط نذكر جزاء هذه المرأة من خلال الحديث ونُذكّرها بخطر ما تفعله من أذيّتها للجار ولا نقول أنها في النّار أو أن الله لن يغفر لها.
أتمنى أن يكون قد اتضح المُراد من ردّي -سدّدكِ الله-.
تصفية وتربية
2013-12-05, 10:57
...............
أخت مريم
2013-12-05, 21:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يمكن لأحدٍ أن يجزم بمكانتها يوم القيامة أفي الجنة أم في النار فلله الأمر من قبل ومن بعد ويفعل ما يريد سبحانه وتعالى ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون، فلعل لها أحوال وأعمال مع الله لا يعلمها إلاّ هُو تبارك وتعالى بارك الله فيكم ،فلا تقولوا ما لاتعلمون ولابن القيم رحمة الله عليه في كتاب طريق الهجرتين وباب السعادين في هذا المقام توضيح وتفصيل رحمه الله في فصل سمّي :
في مراتبِ المكلًّفينَ في الدار الاخرة وطبقاتهم فيها، وهم ثمانِِِِِ عشرةَ طبقةً.
الطبقة الحادية عشرة :
طبقة أقوام خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا فعملوا حسنات وكبائر ولقوا الله مصرين عليها غير تائبين منها لكن حسناتهم أغلب من سيئاتهم فإذا وزنت بها ورجحت كفة الحسنات فهؤلاء أيضا ناجون فائزون، قال تعالى :"وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ *وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ*" {الأعراف 8-9}،
قال حذيفة وعبدالله بن مسعود وغيرهما من الصحابة: يُحشر الناسُ يوم القيامة ثلاثة أصناف فمن رجحت حسناته على سيئاته بواحدة دخل الجنة ومن رجحت سيئاته على حسناته بواحدة دخل النار ومن استوت حسناته وسيئاته فهو من أهل الأعراف( أنظر تفسير الطبري وابن الجوزي وابن كثير والسيوطي والشوكاني ، سورة الاعراف الاية 46)
وهذه الموازنة تكون بعد القصاص، واستيفاءِ المظلومين حقوقهم من حسناته ،فإذا بقي شيء منها وزن هو وسيئاته. ولكن هنا مسألة: وهي إذا وزنت السيئات بالحسنات فرجحت الحسنات ،هل يلغى المرجوح جملةً ويصير الأثر للراجح فيثاب على حسناته كلها ،أو يسقط من الحسنات ما قابلها من السيئات المرجوحة ويبقى التأثير للرجحان فيثاب عليه وحده؟
فيه قولان .هذا عند من يقول بالموازنة والحكمة وأما من ينفي ذلك فلا عبرة عنده بهذا وإنما هو موكول إلى محض المشيئة وعلى القول الأول فيذهب أثر السيئات جملة بالحسنات الراجحة وعلى القول الثاني يكون تأثيرها في نقصان ثوابه لا في حصول العقاب له، ويترجح هذا القول الثاني بأن السيئات لو لم تحبط ما قبلها من الحسنات ،وكان العمل والتأثير للحسنات كلها لم يكن فرق بين وجودها وعدمها ولكان لا فرق بين المحسن الذي محض عمله حسنات وبين من خلط عملا صالحا وآخر سيئا وقد يجاب عن هذا بأنها أثرت في نقصان ثوابه ولا بد، فإنه لو اشتغل في زمن إيقاعها بالحسنات لكان أرفع لدرجته وأعظم لثوابه ،وإذا كان كذلك فقد ترجح القول الأول بأن الحسنات لما غلبت السيئات ضعف تأثير المغلوب المرجوح ،وصار الحكم للغالب دونه لاستهلاكه في جنبه كما يستهلك يسير النجاسة في الماء الكثير" والماء إذا بلغ قلتين لم يحمل الخبث" أخرجه أبو داوود (23) والترمذي (67) والنسائي (52و330) وابن ماجه (517) وأحمد 2/12 و 27 و38 والدارمي (732) والحاكم 1/132 من حديث أبي هريرة. والله أعلم .
الطبقة الثانية عشرة:
قوم تساوت حسناتهم وسيئاتهم فتقابل أثراهما فتقاوما فمنعتهم حسناتهم المساوية من دخول النار وسيئاتهم المساوية من دخول الجنة فهؤلاء هم أهل الأعراف لم يفضل لأحدهم حسنة يستحق بها الرحمة من ربه ولم يفضل عليه سيئة يستحق بها العذاب وقد وصف الله سبحانه وتعالى أهل هذه الطبقة في سورة الأعراف بعد أن ذكر دخول أهل النار وتلاعنهم فيها ومخاطبة أتباعهم لرؤسائهم وردهم عليهم ثم مناداة أهل الجنة أهل النار فقال تعالى "وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ*وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ". الأعراف(46-47)
فقوله تعالى وبينهما حجاب أي بين أهل الجنة والنار حجاب قيل هو السور الذي يضرب بينهم" لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ" (الحديد 13) باطنه الذي يلي المؤمنين فيه الرحمة وظاهره الذي يلي الكفار من جهتهم العذاب.
والأعراف : جمع عرف ،وهو المكان المرتفع وهو سورٌ عالٍ بين الجنة والنار عليه أهل الأعراف . قال حذيفة وعبدالله بن عباس هم قوم استوت حسناتهم وسيئاتهم فقصرت بهم سيئاتهم عن الجنة، وتجاوزت بهم حسناتهم عن النار فوقفوا هناك حتى يقضي الله فيهم ما يشاء ثم يدخلهم الجنة بفضل رحمته ، قال عبدالله بن المبارك: أخبرنا أبو بكر الهذلي قال كان سعيد بن جبير يحدث عن ابن مسعود قال: يحاسب الله الناس يوم القيامة فمن كانت حسناته أكثر من سيئاته بواحدة دخل الجنة ومن كانت سيئاته أكثر بواحدة دخل النار ثم قرأ قوله تعالى:"فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ *وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم" الأعراف ، ثم قال إن الميزان يخف بمثقال حبة أو يرجح، قال: ومن استوت حسناته وسيئاته كان من أصحاب الأعراف. فوقفوا على الصراط، ثم عرفوا أهل الجنة وأهل النار فإذا نظروا إلى أهل الجنة نادوا "سلامٌ عليكم" وإذا صرفوا أبصارهم إلى أصحاب النار قالوا:" ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين" ، فأما أصحاب الحسنات فإنهم يعطون نورا يمشون به بين أيديهم وبأيمانهم ويعطى كل عبد يومئذ نورا فإذا أتوا على الصراط سلب الله تعالى نور كل منافق ومنافقة فلما رأى أهل الجنة ما لقي المنافقون قالوا:" ربنا أتمم لنا نورنا" {التحريم8}، وأما أصحاب الأعراف فإن النور لم ينزع من أيديهم.
فيقول الله "لم يدخلوها وهم يطمعون"، فكان الطمع للنور الذي في أيديهم ثم أُدخلوا الجنة وكانوا آخر أهل الجنة دخولا. يريد آخر أهل الجنة دخولا ممن لم يدخل النار .
وقيل هم قوم خرجوا في الغزو بغير إذن آبائهم فقتلوا فأعتقوا من النار لقتلهم في سبيل الله وحبسوا عن الجنة لمعصية آبائهم وهذا من جنس القول الأول
وقيل هم قوم رضي عنهم أحد الأبوين دون الآخر يحبسون على الأعراف حتى يقضي الله بين الناس ثم يدخلهم الجنة وهي من جنس ما قبله فلا تناقض بينهما
وقيل هم أصحاب الفترة وأطفال المشركين
وقيل هم أولو الفضل من المؤمنين علوا على الأعراف فيطلعون على أهل النار وأهل الجنة جميعا
وقيل هم الملائكة لا من بني آدم
والثابت عن الصحابة هو القول الأول وقد رويت فيه آثار كثيرة مرفوعة لا تكاد تثبت أسانيدها وآثار الصحابة في ذلك المعتمدة وقد اختلف في تفسير الصحابي هل له حكم المرفوع أو الموقوف على قولين الأول اختيار أبي عبدالله والحاكم والثاني هو الصواب ولا نقول على رسول الله ما لم نعلم أنه قاله ،وقوله تعالى: "يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ"، يعني يعرفون الفريقين بسيماهم . "ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم" ، أي نادى أهل الأعراف أهل الجنة بالسلام وقوله تعالى لم يدخلوها وهم يطمعون الضميران في الجملتين لأصحاب الأعراف لم يدخلوا الجنة بعد وهم يطمعون في دخولها، قال أبو العالية: ما جعل الله ذلك الطمع فيهم إلا كرامة يريدها بهم، وقال الحسن :الذي جمع الطمع في قلوبهم يوصلهم إلى ما يطمعون وفي هذا رد على قول من قال إنهم أفاضل المؤمنين علوا على الأعراف يطالعون أحوال الفريقين فعاد الصواب إلى تفسير الصحابة وهم أعلم الأمة بكتاب الله ومراده منه ،ثم قال تعالى: "وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" { الاعراف47} هذا دليل على أنه بمكان مرتفع بين الجنة والنار فإذا أشرفوا على أهل الجنة نادوهم بالسلام وطمعوا في الدخول إليها وإذا أشرفوا على أهل النار سألوا الله أن لا يجعلهم معهم: ثم قال تعالى: "وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ " يعني من الكفار الذين في النار، فقالوا لهم : "مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ" يعني ما نفعكم جمعكم وعشيرتكم وتجرؤكم على الحق ولا استكباركم وهذا إما نفي وإما استفهام وتوبيخ وهو أبلغ وأفخم ،ثم نظروا إلى الجنة فرأوا من الضعفاء الذين كان الكفار يسترذلونهم في الدنيا ويزعمون أن الله لا يختصهم دونهم بفضله كما لم يختصهم دونهم في الدنيا فيقول لهم أهل الأعراف: "أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ " أيها المشركون أن الله تعالى لا ينالهم برحمة فها هم في الجنة يتمتعون ويتنعمون وفي رياضها يحبرون ثم يقال لأهل الأعراف "ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ " {الاعراف47-94} ،وقيل إن أصحاب الأعراف إذا عيروا الكفار وأخبروهم أنهم لم يغن عنهم جمعهم واستكبارهم عيرهم الكفار بتخلفهم عن الجنة وأقسموا أن الله لا ينالهم برحمة لما رأوا من تخلفهم عن الجنة وأنهم يصيرون إلى النار فتقول لهم الملائكة حينئذ: " أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ " والقولان قويان محتملان والله أعلم .
فهؤلاء الطبقات هم أهل الجنة الذين لم تمسهم النار .
إنتهى كلامه رحمه الله والله تعالى أعلى وأعلم.
كلمات مبعثرة
2013-12-05, 21:33
يا أختي -بارك الله فيكِ- رحمة الله وسِعت كلّ شيء، ولسنا نحن من يُقرر إن كان الله سيُدخِل زيدًا أو عمرًا النّار ولا نملك أن نجزِم بذلك، صحيح نأخذ بنُصوص الوعيد ونتجنّب الوقوع في المحرّمات وننهي النّاس عن الوقوع فيها لكن أن نقول أن فلان في النّار فهذا من التألّي على الله كما جاء في الحديث الآنِف الذّكر.
من كان يقول أن تلك البغي من بني إسرائِيل ستدخل الجنّة؟ من كان يرى حالها سيقول هِيَ أكيد في النّار لكن الله أدخلها الجنّة بعمل بسيط هِيَ عمِلته.
نحن فقط نذكر جزاء هذه المرأة من خلال الحديث ونُذكّرها بخطر ما تفعله من أذيّتها للجار ولا نقول أنها في النّار أو أن الله لن يغفر لها.
أتمنى أن يكون قد اتضح المُراد من ردّي -سدّدكِ الله-.
نعم بارك الله فيك رغم ان الرسول صلى الله عليه وسلم حدد مكانها في النار من خلال الحديث الدي وضعته الاخت بحر ثائر الا ان الامل موجود في توبتها مادامت على قيد الحياة ...غفر الله لنا ولها.
سلمىسلمى
2013-12-24, 09:11
بارك الله فيكم و حفظ اناملكم من كل شر
و ادخلكم فسيح جنانه و عذب انهاره
آآآآآآآمين يا رب العالمين
"للعفة عنوان"
2013-12-27, 17:29
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اختي في الله ان هذا امر و غيب لا يعلمه خير الخالق سبحانه و نسال الله الهداية و العفو و العافية
ايضا يجب اجتناب رذائل الاخلاق هذه كالنميمة و الغيبة و ان نحافظ على الطاعات و الحسنات باجتناب هذه الامور
و وفقكم الله ............
اللهم صل على سيدنا محمد و على اله و سلم.....
سلمىسلمى
2013-12-27, 20:20
نتمنى من الله هدايتنا و هداية كل العرب المسلمين
تقبلي فائق شكري على ردك المتميز و الذي اظهرك
بابهى حلة متدينة و متخلقة ادام الله الاسلام تاجا فوق
رؤوسنا و لا حول و لا قوة الا بالله سبحانه و تعالى و
الصلاة و السلام على حبيبنا المصطفى ....
AMARAGROPA
2013-12-28, 10:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أولا أدعولها يبعد عليها ربي هذا الشي .
ثانيا : مفاتيح الجنة والنار عنده وحده إن شاء عذب وإن شاء غفر وماذلك على ربك بعزيز . فقط لازم ندعوا لكل حي مهما كان بالهداية على خاطر إذا مات راح وبينو بين مولاه .
nabilllaachi
2013-12-28, 16:51
باب التوبة مفتوح
biba.fbi
2013-12-28, 17:37
قال عليه افضل الصلاة و السلام ... المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده ... صدقق الرسول العظيم و ع ما اعتقد اني سمعت بقصة مشابهة ف عهد الرسول فقال لهم هده المرأة تدخل للنار و الله اعلم
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir