المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كارلوس الإرها..........البطل


رجاءhope
2012-11-16, 14:23
http://im21.gulfup.com/iVaI10.jpg

الاسم الأصلي إلييتش راميريز سانشيز
الولادة 12 أكتوبر 1949 (العمر 63 سنة)
كاراكاس
الاختفاء السودان
الحالة هارب
الجنسية فنزويلي
التعليم هندسة (موسكو)
منظمة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
سبب الشهرة اختطاف وزراء البترول في الأوبك
القب الثعلب · ابن آوى
خصومه الصهيونية · الإمبريالية
دين مسلم
المذهب الإسلام الثوري
تهم قتل مخبرين فرنسيين
عقوبة سجن مدى الحياة
زوج ماغدالينا كوب (الزوجة الأولى)
لانا جرار (الزوجة الثانية)
إيزابيل كوتان بير (الزوجة الثالثة)



بعض عمليات كارلوس

- يوم 6 سبتمبر 1970: أيام بطولات الفلسطينية ليلى خالد كان كارلوس مجرد حارس لأحد المنشآت المستخدمة لتخزين الأسلحة والمتفجرات المستخدمة في اختطاف وتفجير الطائرات الإسرائيلية خاصة تفجير إحداها بمطار داوسن الذي سمي فيما بعد من قبل المقاتلين الفلسطينيين بمهبط الثورة.

- فبراير 1970: الملك حسين ملك الأردن يأمر الفلسطينيين المقيمين بالأردن تسليم أسلحتهم وحصول اشتباكات بين الجيش الأردني والفلسطينيين وقد شارك كارلوس بالقتال مع الفصائل الفلسطينية ومنها اكتسب كارلوس شهرته بكونه مقاتلاً جريئاً هادئاً قوي القلب.

- يوم الأحد بديسمبر من عام 1973: في مثل هذا اليوم في ضاحية غنية بلندن فتح أحد الخدم الباب في أحد البيوت الغنية والفاخرة وفوجئ الخادم بشاب أسمر حاملاً لبندقية يطلب منه الذهاب به لسيده جوزيف سييف أحد أكثر رجال الأعمال اليهود المؤثرين في لندن ورئيس سلسلة متاجر ماركس اند سبنسر والأكثر من ذلك أنه رئيس فخري للإتحاد الصهيوني البريطاني - وهي منظمة لها دور فعال بإرسال ملايين الباوندات للمنظمات الإسرائيلية - أذعن الخادم لطلب الشاب بعد أن وجه البندقية لظهر الخادم وجعل يمشي وراءه ولكن حدث تشويش لأن زوجة جوزيف سييف لاحظت ما حصل واتصلت بالشرطة لكن لم يسعف جوزيف اتصال زوجته بالشرطة فقد أطلق كارلوس عليه من مسدس آلي عدة طلقات مزقت وجهه من على بعد أمتار وسق جوزيف فتقدم كارلوس وهدف على رأسه لكن حصل انسداد بالمسدس وتحت سماع كارلوس لصوت سيارات الشرطة اضطر للهرب وبشكل مثير للعجب نجا جوزف من الموت ليذكر للمحققين مواصفات الشخص الذي أصبح أسطورة ولقد استطاع كارلوس الهروب من يد الشرطة وهذا ما ساهم بنجاحة فلو ألقي القبض عليه لما ظهر كارلوس الثعلب ولم يكن أحد ليعرفه صورة جوزف سييف.

- سبتمبر عام 1976: تم إلقاء القبض على كارلوس ببلغراد يوغسلافيا ولكن الرئيس الجنرال تيتو أمر بإطلاق سراحه بعد أربعة أيام من القبض عليه وهم بالسفر إلى دمشق وفي دمشق حصلت بعض الصعوبات لمنعه من السفر لكن تم السماح له بالسفر لبغداد بالعراق حيث أقام لثلاثة أسابيع وأمن له الحرس والسيارات لنقله وانتقل بعد ذلك إلى اليمن الجنوبي حيث أقام في قصر دفع نفقته معمر القذافي وأمن له الحرسة.

- مارس 1978: موت وديع حداد باللوكيميا والبعض ادعى أنه سمم من قبل المخابرات العراقية مما جعل كارلوس المسيطر على الجماعات المسلحة بالشرق الأوسط وجعله تحت الطلب من قبل الحكومات لتصفية وترويع أعدائهم ومعارضيهم وقام كارلوس بجمع المقاتلين لمنظمته الخاصة من لبنان وسوريا وألمانيا وفلسطين وسويسرا وبينما هو كذلك شكلت الاستخبارات الفرنسية بمساعدة الموساد الإسرائيلي فرقة هدفها تصفية كارلوس والقضاء على القيادات الرئيسية بمنظمته.

- فبراير من عام 1982: تم إلقاء القبض على رجل وامرأة مع سيارة مليئة بالمتفجرات والأسلحة والجوازات المزورة بفرنسا وعند التحقيق اعترفوا بأنهم مرسلون من طرف كارلوس لتفجير مقر مجلة الوطن العربي نشرت مواضيع ضد النظام السوري وأن سوريا طلبت من كارلوس تفجير مقر المجلة وقد هدد كارلوس بالانتقام إن لم يطلق سراحهما.

- 1 ديسمبر 1983: تم تفجير قطارين فرنسيين مما أدى لمقتل العشرات وأرسل كارلوس بياناً لثلاثة وكالات أنباء يخبرهم بأنه المسؤول عن العمليات وأنها جاءت كانتقام لقصف فرنسا مركز تدريب له بلبنان وقد حصل بعد ذلك تفجير بالمركز الثقافي الفرنسي بطرابلس ولم يتبناه أحد لكنه نسب ضمنياً لكارلوس وفي تلك الفترة بدأت الضغوط الأوروبية على الدول الأوروبية الشرقية لإيقاف إيوائها لكارلوس الثعلب وبدأت الدول الداعمة له بتركه وقطع الموارد المالية المرسلة له بانتظام وبدأ بعض المؤيدين بشدة له مثل معمر القذافي بتجاهله وبعد عدة محاولات بدول متعددة تم السماح له بالعيش بسوريا بهوية رجل أعمال مكسيكي.



القبض عليه

كارلوس الذي وهب حياته في خدمة القضية الفلسطينية ثائراً، مقاتلاً، مناضلاً وقيادياً، يقبع الآن في سجن منفرداً في فرنسا، بعد عملية اختطاف قامت بها أجهزة الاستخبارات الفرنسية بالتعاون مع حكومة السودان تم خطفه من السودان في 14 أغسطس عام 1994م بعد مطادرة استمرت لأكثر من عقدين من قبل عدة أجهزة استخبارات أوروبية وأمريكية وإسرائيلية. واعتقلت الاستخبارات الفرنسية كارلوس في السودان في 1994 حيث لجأ إليه بعد مغادرته سوريا في 1991 في عملية يصفها محاموه بأنها اختطاف.[10] حيث كان يتصدر قائمة المطلوبين في العالم وخطفته فرنسا من مخبئه في السودان حيث كان قد اعتنق الإسلام وتزوج امرأة عربية بموجب الشريعة الإسلامية .

كارلوس البطل المناضل ( او الارهابي كما تتداوله معظم المواقع والمنتديات الغربية وال" العربية" )كان من أشد المناصرين للقضية الفلسطينية و جميع الأعمال التي قام بها كانت في سبيل نصرة الفلسطينيين
لكنه لم يحضى باي اهتمام اعلامي او اي دعم من طرف الدول العربية و شعوبها , خاصة بعد الحكم القاسي الذي صدر بحقه .

الظل الخفي
2012-11-16, 15:00
http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash4/248996_400094893402383_1289306673_n.jpg

الامل بالله
2012-11-17, 11:07
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTzrP8ZjOZmsW4mXB2BckQQ1eIsA5MxB Sw6z83tVYZObrDbacXe

اللهم انصر اخواننا في غزة

امييييين