مشكلتي

[مشكلتي]

مشكلتي بدأت مند الصغر عانيت من الخوف كثيرا تحول لي اليوم الى إرتعاد يصيب جسمي بالكامل لمجرد أن يفاجاني شخص بدون إنتباه او يكلمني بإسمي من بعيد عملت رقية و أدعية لكن لم تفارقني هذه الصفة ووجهت لي إنتقادات بسبب هذه الصفة و أصبحت تحرجني بين زملائي في العمل أرجو المساعدة من فضلكم

[l'étoile]

انا ايضا اعاني منها و هذا في الحقيقة راجع الى ما عشناه في الطفولة من خوف و الان تحول الى خجل لكن انا في الحقيقة احب هذه الصفة في شخصيتي و لا اعتبرها مشكلة

[بنت الرّحّل]

أختي الكريمة ..

أنا ساقوم كالعادة ببعض التخمينات إن أصبت فهذا ما نبغي إن لم أصب ولم تفدك فلعل غيري يفيدك

أنت تربطين حالة الهلع والذعر بالخوف سابقا ولا يمكن لأحد أن يعرف هل خوفك عادي أم مبالغ فيه ومن أي شيء بالضبط لأن البعض عندهم حالات خوف يسيرة يمكن التخلص منها ببعض الخطوات لكنه يتوسوس ويحسبها غير عادية
أقول (البعض) أشدد على هذا ولا أعمم
والهلع قد يكون مرتبطا بالخوف وقد لا يكون ...
ويبدو لي أنه غير مرتبط بالخوف لأنك وضعت علامة وقلت (بدون انتباه ) فطبيعي أن يهلع الإنسان وهو غير منتبه ! الجميع معرّض لهذا نتيجة بعض الأمور منها مثلا: - السهو الكثير و الإرهاق والتفكير في شيء معين يذهب العقل تماما حتى لا يشعر بمن حوله ..لذلك يفزع حين ينادي شخص ما على حين غفلة منه
أو قوة الانشغال بالشيء الذي بين يديه والتركيز فيه-
مثلا أنا أفزع كثيرا حين أكون أقرأ في كتاب أو في الجهاز وأخي ينادي باسمي بصوت مرتفع .. فأهلع ... وحذرته أكثر من مرة لكنه يفعلها بي :(لأنه يعلم أني أبقى مركزة في الشيء الذي بين يدي ... وهذا من مشاكلي الحقيقة لأني لا أعرف كيف أجمع بين شيئين في وقت واحد ..

لذلك أختي انظري إذا ما كنت ممن عندهم شرود ذهن و شدة التركيز في الشيء أو كنت منشغلة بشيء ما يوجب السرحان إن صح التعبير...حتى تتمكني من تفادي الذعر وتقليله ...
وهذه ليست مشكلة في نظري ، المشكلة إن كنت لا تحسنين الخروج من هذه الحالة بسرعة وتبقين مدة طويلة وأنت ترتعدين وترتعشين ...هنا تكمن المشكلة الحقيقية ! وحلها هو انتقال السريع من التفكير بالخوف إلى التفكير بأنه شيء عادي حتى يذهب إلى شأنه وهذا علاجه أولا : التعوذ من الشيطان والاستغفار ..وتدريب نفسك على الانتقال السريع من الذعر بطمأنة نفسك أنه لم يحدث شيء خطير ولن يحدث لتذهب الحالة وتتلاشى
وتأكدي أن عملية صرف الذهن من التركيز في حال إلى حال آخر عملية سهلة لا تحتاج سوى الممارسة الدائمة منك ومع الممارسة تظهر النتيجة
..
أكرر لك هذه مجرد تخمينات قد أصيب فيها وقد أخطئ..إن رأيت أنك غير قادرة على هذا العمل بنفسك ودامت معك حالة الهلع لمدة طويلة بعد الحادث ومنعتك من مزاولة عملك بعد مناداتك فلا مفر أختي من أن تذهبي للطبيب

أما بخصوص الرقية أتمنى منك ومن الأعضاء الكرام حين يتكلمون عن الرقية يوضحوا كيف هي وما نوعيتها .. فلعلها تكون رقية غير شرعية ..

أنبهك إلى أن الرقية أكيد تشفي من جميع الأمراض العضوية والمعنوية إيمانا بما أخر به الله سبحانه وبما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم
إن لم تشف فليس الخلل فيها وإنما في الطريقة أو بسبب تخلف شرط من الشروط وهو الإخلاص لله عزو وجل فيها واستحضار القلب
وهذا ما ينقصنا ..رب ارزقنا !
والأدعية كذلك ..لذلك أنصحك بأن تعتني بالأذكار الصباح والمساء وبالخصوص الخروج من الخلاء والمنزل ولباس الثوب وخلعه ...
واعلمي أن هذه الأذكار إن كان محطها اللسان فقط دون القلب ودون استحضار الخشوع والخضوع والتذلل لله سبحانه لم تُجدِ نفعا
لأنها تصبح أقوالا مجردة فقط وإنما العمل عمل القلب عزيزتي !
وقد جاء في الحديث أن الله لا يقبل الدعاء من قلب غافل لاه .. والأذكار والرقية كلها تدخل ضمن الدعاء .
أرجو أني أفدتك تمنياتي لك بالتّوفيق والشفاء العاجل

[الصحة النفسية]

مشكلتي بدأت مند الصغر عانيت من الخوف كثيرا تحول لي اليوم الى إرتعاد يصيب جسمي بالكامل لمجرد أن يفاجاني شخص بدون إنتباه او يكلمني بإسمي من بعيد عملت رقية و أدعية لكن لم تفارقني هذه الصفة ووجهت لي إنتقادات بسبب هذه الصفة و أصبحت تحرجني بين زملائي في العمل أرجو المساعدة من فضلكم


مرحبا بك أختاه : أود ان أوضح لك شيئا أختي من ابجديات مهنة المختص النفسي أن لا يشخص أي مرض أو إضطراب أو حالة وهو غير ملم بكل حيثياتها و خلفياتها ، و لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نضبط سبب أي حالة و نحن نناقشها في عالم الإفتراض لأننا نتعامل مع سطر أو سطرين كتبتيهما و ليس حالة نقابلها وجها لوجه و نحاورها و نحلل أدق تفاصيل حياتها خاصة السابقة ، لذا سأحاول تقريب مفهوم حالتك و كأنك أمام مختص أو طبيب ، إنطلاقا مما قلته خاصة قولك : مشكلتي بدأت مند الصغر عانيت من الخوف.....سيسألك المختص أو الطبيب مايلي : ما هي الأمور التي كنت تخافين منها كثيرا في صغرك ؟؟ هل سبق لك مواجهة إحداها لأن المواجهة هنا قد تخلف صدمة ومن الصدمة يتولد الخوف والذعر الدائمين ؟؟ هل حدثت لك صدمة في صغرك أو حادثة خلفت لك اثرا نفسيا و المتمثل في الخوف الدائم ؟؟ إذا أجبت عن هذه الأسئلة بوجود حادث أو صدمة سابقة فأنت تعانين إضطراب ما بعد الصدمة او خوف ما بعد الصدمة لديه علاج لدى المختص الذي لابد أن تزوريه ، إذا لم يكن هذا فسيسألك ما يلي : كيف كانت علاقتك بأبويك ؟؟ هل كانا يخيفانك من شيء محدد ؟؟ أي هل كانا يهددانك بشيء محدد ؟؟ هل كانت والدتك مثلا تقرأ لك قصصا مخيفة ومرعبة ؟؟ هل كنت تتابعين و أنت طفلة مع إخوتك أفلام رعب مخيفة ؟؟ هل خفت يوما من فقدان أحد أبويك ؟؟؟ هل أبويك كانا يخافان عليك كثيرا و أنت صغيرة لدرجة بروز خوفهما على ملامحهما ....إذا أجبت بنسبة كبيرة من وجود مخاوف من هذا القبيل فأنت مصابة بقلق المخاوف و هو شيء عادي لا يستحق علاجا عند مختص فقط عليك بذل جهد للتخلص منه خاصة تحسين علاقاتك الإجتماعية مع الناس و توطيد صلتك بهم اي حاولي الإحتكاك بالناس و عدم الخوف منهم.....إن لم يكن هذا فسيسألك مايلي : هل كنت تخافين من الظلام و أنت صغيرة ؟؟ هل كنت تخافين من المرتفعات ؟؟ هل كنت تخافين من الموت مثلا ؟؟ هل حدث لك شيء مرتبط بالظلام أو المرتفعات ؟؟ هل سبق و أن فشلت في دراستك وأنت طفلة مثلا ؟؟ هل تحصلت على علامة سيئة في إمتحان أو فرض ؟؟ هل تخافين من الغرباء ؟؟ ، إذا أجبت بالإيجاب على نسبة كبيرة من هذه الأسئلة فأنت مصابة بالفوبيا أو الرهاب و هو خوف غير مبرر ليس له سبب و لكن نحن نربطه بأسباب وهمية كالظلام و الغرباء و الفشل وهكذا.....و أهم أصنافه الفوبيا الإجتماعية أو الرهاب الإجتماعي و هو الخوف من الناس أو ربط علاقات إجتماعية بهم وتطورت معك الحالة إلى توتر ذعر....أختاه أنصحك بزيارة مختص إذا كنت متيقنة أنك لا تستطعين التخلص من خوفك بنفسك كي لا تتطور الحالة معك أكثر ، لا يمكن أن أصف لك اي شيء لأن ما قلته في موضوعك مبهم قليلا....حاولي الإجابة على هذه الأسئلة...و إذا إستطعت حاولي كتابة رد هنا لنستطيع مساعدتك أكثر...

[آمِيْرَتُه]

ربما ما تعاني منه ليس بالخوف و انما الخجل
لا تحاولي اعطاء الظاهرة اكبر من حجمها
انسي موضوعها و حاولي انت التخلص منها
موفقة أختي

[sengra]

أختي الكريمة ..

أنا ساقوم كالعادة ببعض التخمينات إن أصبت فهذا ما نبغي إن لم أصب ولم تفدك فلعل غيري يفيدك

أنت تربطين حالة الهلع والذعر بالخوف سابقا ولا يمكن لأحد أن يعرف هل خوفك عادي أم مبالغ فيه ومن أي شيء بالضبط لأن البعض عندهم حالات خوف يسيرة يمكن التخلص منها ببعض الخطوات لكنه يتوسوس ويحسبها غير عادية
أقول (البعض) أشدد على هذا ولا أعمم
والهلع قد يكون مرتبطا بالخوف وقد لا يكون ...
ويبدو لي أنه غير مرتبط بالخوف لأنك وضعت علامة وقلت (بدون انتباه ) فطبيعي أن يهلع الإنسان وهو غير منتبه ! الجميع معرّض لهذا نتيجة بعض الأمور منها مثلا: - السهو الكثير و الإرهاق والتفكير في شيء معين يذهب العقل تماما حتى لا يشعر بمن حوله ..لذلك يفزع حين ينادي شخص ما على حين غفلة منه
أو قوة الانشغال بالشيء الذي بين يديه والتركيز فيه-
مثلا أنا أفزع كثيرا حين أكون أقرأ في كتاب أو في الجهاز وأخي ينادي باسمي بصوت مرتفع .. فأهلع ... وحذرته أكثر من مرة لكنه يفعلها بي :(لأنه يعلم أني أبقى مركزة في الشيء الذي بين يدي ... وهذا من مشاكلي الحقيقة لأني لا أعرف كيف أجمع بين شيئين في وقت واحد ..

لذلك أختي انظري إذا ما كنت ممن عندهم شرود ذهن و شدة التركيز في الشيء أو كنت منشغلة بشيء ما يوجب السرحان إن صح التعبير...حتى تتمكني من تفادي الذعر وتقليله ...
وهذه ليست مشكلة في نظري ، المشكلة إن كنت لا تحسنين الخروج من هذه الحالة بسرعة وتبقين مدة طويلة وأنت ترتعدين وترتعشين ...هنا تكمن المشكلة الحقيقية ! وحلها هو انتقال السريع من التفكير بالخوف إلى التفكير بأنه شيء عادي حتى يذهب إلى شأنه وهذا علاجه أولا : التعوذ من الشيطان والاستغفار ..وتدريب نفسك على الانتقال السريع من الذعر بطمأنة نفسك أنه لم يحدث شيء خطير ولن يحدث لتذهب الحالة وتتلاشى
وتأكدي أن عملية صرف الذهن من التركيز في حال إلى حال آخر عملية سهلة لا تحتاج سوى الممارسة الدائمة منك ومع الممارسة تظهر النتيجة
..
أكرر لك هذه مجرد تخمينات قد أصيب فيها وقد أخطئ..إن رأيت أنك غير قادرة على هذا العمل بنفسك ودامت معك حالة الهلع لمدة طويلة بعد الحادث ومنعتك من مزاولة عملك بعد مناداتك فلا مفر أختي من أن تذهبي للطبيب

أما بخصوص الرقية أتمنى منك ومن الأعضاء الكرام حين يتكلمون عن الرقية يوضحوا كيف هي وما نوعيتها .. فلعلها تكون رقية غير شرعية ..

أنبهك إلى أن الرقية أكيد تشفي من جميع الأمراض العضوية والمعنوية إيمانا بما أخر به الله سبحانه وبما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم
إن لم تشف فليس الخلل فيها وإنما في الطريقة أو بسبب تخلف شرط من الشروط وهو الإخلاص لله عزو وجل فيها واستحضار القلب
وهذا ما ينقصنا ..رب ارزقنا !
والأدعية كذلك ..لذلك أنصحك بأن تعتني بالأذكار الصباح والمساء وبالخصوص الخروج من الخلاء والمنزل ولباس الثوب وخلعه ...
واعلمي أن هذه الأذكار إن كان محطها اللسان فقط دون القلب ودون استحضار الخشوع والخضوع والتذلل لله سبحانه لم تُجدِ نفعا
لأنها تصبح أقوالا مجردة فقط وإنما العمل عمل القلب عزيزتي !
وقد جاء في الحديث أن الله لا يقبل الدعاء من قلب غافل لاه .. والأذكار والرقية كلها تدخل ضمن الدعاء .
أرجو أني أفدتك تمنياتي لك بالتّوفيق والشفاء العاجل





السلام عليكم
أنت اللي دكتوراه في علم النفس و لا بلاش
يعلي مقدارك كمان و كمان

[عآصم]

مصابة بالفوبيا أو الرهاب و هو خوف غير مبرر ليس له سبب و لكن نحن نربطه بأسباب وهمية كالظلام و الغرباء و الفشل وهكذا.....و أهم أصنافه الفوبيا الإجتماعية أو الرهاب الإجتماعي و هو الخوف من الناس أو ربط علاقات إجتماعية بهم وتطورت معك الحالة إلى توتر ذعر.......


السلام عليكم و الرحمه

نرجوا أن تلقى صآحبة الموضوع حلاً لمشكلتها

فقط ، سؤآل على الجآنب سيدتي

و من يعآني من الرهآب الاِجتماعي ؟ هل هناك حل ؟

أرجوا المعـُونة منكِ و أجركِ على الله !

[amigo-amigo]

انا ايضا كنت أعاني منها و لكن مع الرقية و الدعاء - و الحمد لله- بدأت تقل شيئا فشيئا إلى أن تخلصت منها نهائيا و الحمد لله
عملت رقية شرعية بالقرآن الكريم -سبحان الله- و قالي المرقي -الذي أرقاني بصوت مرتفع قرآن كريم كريم كريم و الحمد لله- انني مخلوع .... نسيت بسبب ماذا المهم قالي بلي راك تخطيت حاجة مائي مليحة !!!! شوفوا إخواني سبحان الله لازم الواحد يسمي بسم الله في كل حركة و عندما يخرج من بيتهم
قتلك كي كانت تجيني كانت رجلاي ترتعش بشدة قوية و الجسم كله يرتعش كأنني أشعر بالبرد و لكنها أيضا تأتيني في الصيف الحار و قد كنت أستغرب ؟ لم أكن أفهم نفسي بالدارجة قلت بلي حاجة نورمال
و لكن الحمد لله بالدعاااااااااااااااااااااااااااااااااء المخلص لله عز و جل جل و على سبحااااااااااااااانه كم أحبه :) :) :) :) استجاب لي و الحمد لله أنا بخير
إخواني أخواتي لا تنسوا ذكر الله عند الخروج و قراءة الفاتحة و المعوذتين في كل ساعة و كل ما تتذكرون

[amigo-amigo]

نسيت حاجة مهمة: ربي يشافيك أخي و يشفي الجميع

[عآصم]

مشكلتي بدأت مند الصغر عانيت من الخوف كثيرا تحول لي اليوم الى إرتعاد يصيب جسمي بالكامل لمجرد أن يفاجاني شخص بدون إنتباه او يكلمني بإسمي من بعيد عملت رقية و أدعية لكن لم تفارقني هذه الصفة ووجهت لي إنتقادات بسبب هذه الصفة و أصبحت تحرجني بين زملائي في العمل أرجو المساعدة من فضلكم


السلام عليكم و الرحمه ..

مما قرأت في موضوعك 'مشكلتك' أنكِ تحتاجي الى طبيب نفسي

يدرك من كلامك أين المشكل بالتحديد و يصف لكِ العلاج السليم و شفاؤك على الله .

و من الصعب أن تجدي حلاً لهذه المعضلة على صفحآت الأنترنت

أما فيما يخص الرقية ، فهذا ليس حلاً البتّة لمثل هذه المُشكلة

فـ لغـرب يملكون مثل هذه العوائق النفسية و في الوقت نفسه لآ يؤمنون لآ بالقُرآن و لا بالرُقية

و مع ذلك يتم علاج مثل هذه الحالات

و ذلك لأنهم درسوا علم النفس و يملكون مستشفيات لعلاج الأمرآض النفسية و لآ حرج في أن يذهب

المريض اليهم و طبعاً ليسَ كـ حآلناً .. نحن !

فـ نخآف في الذهاب اليهم أن يـــُقآل عناّ مجآنين أو ما شابه ذلك !

أسألُ الله لكِ الشفآء العآجل و هو القآدر عليه .

[أشجان عابرة]

إلزمي قراءة القرآن بالتدبر و الأذكار و ستتحسنين بإذن الله .

[الصحة النفسية]

السلام عليكم و الرحمه

نرجوا أن تلقى صآحبة الموضوع حلاً لمشكلتها

فقط ، سؤآل على الجآنب سيدتي

و من يعآني من الرهآب الاِجتماعي ؟ هل هناك حل ؟

أرجوا المعـُونة منكِ و أجركِ على الله !





السلام عليكم اخي ، صدقني اصبحت أتجنب الدخول لهذا القسم بالذات بسبب الخوف من الخطأ في تشخيص امر ما ، مثلا الرهاب الإجتماعي ، هناك حلول كثيرة و كثيرة ولكن لا يمكنني إعطاء حل حتى أدرك سبب الرهاب ، و هنا تكمن المشكلة !!!!! المتعارف عليه نفسيا أن الرهاب عامة و الرهاب الإجتماعي خاصة إضطراب غير مبرر أي ليس له سبب فعلي يمكن الإستناد عليه في معالجته ، أعراضه معروفة مثل إحمرار الوجه الناتج عن إفراز هرمون الأدرينالين بسبب التوتر والضغط الزائدين ، خفقان القلب ، التعرق ، التلعثم في الكلام ، الرعشة و الإرتباك عند مواجهة أي شخص ، نأتي الآن للعلاج : علاج الرهاب معروف لدى الإخصائيين و هو العلاج السلوكي المعرفي تستطيع البحث عنه في النت ، لا يمكنك إستخدامه بنفسك ، بل لابد من مختص يقوم معك بجملة تدريبات علاجية ، من التدريبات العلاجية : التدريب على مواجهة الناس ، تدريب التفكير الإيجابي ، تدريب مواجهة القلق، التدريب على التغلب على الضغوط النفسية ، فقط أود قول شيء إذا كان الأمر يعنيك مثلا لدى وقوفك أمام مرآة بمفردك هل تظهر العوارض التي ذكرتها سابقا أي دون ان تواجه شخصا فقط مواجهة نفسك في المرآة. ؟....إذا كانت إجابتك نعم فرهابك لا يخص فقط العلاقات الإجتماعية بل هو متأصل ، و بالتالي قد يفيدك تدريب المرآة ، أو ما يعرف بحيلة المرآة و هي أن تقف مواجها المرآة وانت بمفردك و حاول تخيل نفسك تواجه شخصا ما و تقوم بمحادثته طبعا أنت تحادث المرآة ، حاول التحاور مع المرآة ، في أثناء ذلك انت تحاول التقليل من الضغط النفسي الذي قد يصيبك من قلق المواجهة ، حاول إعادة التجربة أكثر من مرة ، حتى تستطيع مقاومة مخاوفك ، احد الأعضاء هنا جرب الحيلة و نجحت معه.....أتمنى لك التوفيق أخي.

[بنت الرّحّل]

السلام عليكم
أنت اللي دكتوراه في علم النفس و لا بلاش
يعلي مقدارك كمان و كمان


وعليكم السلام شكرا جزيلا على الدعاء ولكن لا دكتورة ولا علم نفس ولا هم يحزنون
وتقديم النصيحة ليست تشخيصا ولا إعطاء دواء ولا ما شابه ذلك
وكما ذكرت سابقا هي مجرد تخمينات أسأل الله الفائدة لطارح المشكلة لأني أعتقد أن القسم ليس لتشخيص الأمراض وإنما لفهم المشكلة ومعرفة خطوات إرشادية للتعامل معها
جعلنا الله مفاتيح للخير !
بارك الله فيك ..
ولكن كما أني لا أحب أن يقدح فيّ بما ليس فيّ ، لا أحب أيضا أن أُمدح بما ليس فيّ
بوركت على دماثة الخلق جعلها الله في ميزان حسناتك وأعلى درجاتنا في الجنة ...

[رقة قلب]

على ما اظن انها فطرة في الانسان لانني قد صادفت الكثير من الاشخاص يعانون من نفس المشكلة و انا من بينهم فهذا شئ عادي في الانسان فلا تزيدي من حجم الموضوع و ما عليك سوى الوثوق با نفسك هذا كل ما في الامر و الله هو المعين فا لتوطدي علاقتك با الله و لتثقي فيه

[عآصم]

السلام عليكم اخي .



و عليكم السلام و رحمة الله
حقيقةً ؟ اِفادة كبيرة جداً و شكراً جزيلاً
و طبعاً أنا شخصيا مُصاب بهذا المرض النفسي و منذ مدة طويلة
و قد عالجت عند طبيبة نفسية و لم تُعطني الا أقرآص stresam+zoloft و قد نفعت الى
حِين اِنتهائها حيث عادت الأعراض من جديد .
ربما أحتاج الى عضوية 'مشكلتي' و سأطرح المشكلة بالتفصيل
وأنتظر هناك ردكِ ، اِن كُنا من الأحيآء و ان شاء الرب في ذلك

جزآك الله خيراً و أسعدك في الدآرين ، أختِ .

[الصحة النفسية]

و عليكم السلام و رحمة الله
حقيقةً ؟ اِفادة كبيرة جداً و شكراً جزيلاً
و طبعاً أنا شخصيا مُصاب بهذا المرض النفسي و منذ مدة طويلة
و قد عالجت عند طبيبة نفسية و لم تُعطني الا أقرآص stresam+zoloft و قد نفعت الى
حِين اِنتهائها حيث عادت الأعراض من جديد .
ربما أحتاج الى عضوية 'مشكلتي' و سأطرح المشكلة بالتفصيل
وأنتظر هناك ردكِ ، اِن كُنا من الأحيآء و ان شاء الرب في ذلك

جزآك الله خيراً و أسعدك في الدآرين ، أختِ .







كنت سأحذرك من الأدوية أخي خاصة مضادات الإكتئاب مثل الذي وصفته لك الطبيبة ، فالرهاب عبارة عن عصاب أي إضطراب ذو منشأ نفسي لا يحتاج لأدوية إلا في حالات، الأطباء النفسيون لا يفقهون غير إعطاء الأدوية ، حاول الإتصال بأخصائي نفسي وليس طبيب ، وحاول أن تناقشه حول مسألة العلاج السلوكي المعرفي إنه فعال ، اخي أنصحك نصيحة اخت إبتعد عن الأدوية إلا إذا كانت حالتك تستدعي ذلك وأنت ماشاء الله تكتب وتحاور إفتراضيا و هذا شيء إيجابي فهناك من هم مصابون بالرهاب لا يتفاعلون حتى مع العالم الإفتراضي بسبب تأزم حالتهم، هل قرأت عن الرهاب في النت هناك معلومات جد مفيدة قد تفيدك ، وفقك الله أخي.

[طيب القلب]

غلي الحلبة و أشربها و أدعيلي بدعاوي الخير

[salam6]

و هل الحلبة تنحي الخلعة أم ماذا؟

[عآصم]

Imene Ait

أهلاً بكِ سيدتي من جديد ، و طآبَ ممشآك !

في الواقع الطبيبة لم تتحدث معي بـ شيء و ذلك ما استغربتُ منها ، حفنة من الأسئلة

ثم وصفة دواءو الى اللقاء ، و الحقيقة أن الدواء نفع و لكن حينما انتهى

عادت الأعراض مجدداً و حينها أدركت أن الحل لا يمكن في حبآتِ الدواء !

أما عن الأعراض فـ ألخصها في ثلاث سطور :
1/ التعلثم في الكلام ، أقول مع الغرباء (و الغرباء هم من لآ ألتقيهم كثيراً)
2/ عدم المقدرة على النظر في أعين الناس عند مخاطبتي !
3/ أشعر دائما أني مرآقب من الجميع 'أمتلك شهرة كبيرة ؟ ههه رُبما!

أما عن محاورتي ، فـ لحمد لله أني في غرفة وحيداً و من وراء الشاشة ، و لست على مرمى من عينيك ههه.

ــ الرهآب ؟ قرأت عنه الكثير في النت و معظم المواضيع متشابهة ، أسباب حلول و و و ...

حقيقة ما استفدتُ منه الى حد الآن ، هي محاضرات لعديد قـــُراء علم النفس

كـــ 'مصطفى أبو سعد ، ابراهيـــمالفقي (رحمه الله ) ، وآيــــن دآيــــر (بالتحفظ) و و ...

و اِن هناك من نال اِعجابك و لآ أعرفه فـ لآ تبخلي بالذكر اِسمه !

أما عن طبيب نفسي و أخصائي نفسي !
فـ والله لآ أدري أن هنالك فرق بينهما ، و على حسب علمي الأول يعطي الأدوية و الآخر لآ ، صحيح ؟
ثم أين لي أن أجد أخصائي نفسي ؟ خوآص أم مستشفى ؟

شكراً أختي على المتابعة ، و والله حينما أرى ردودك و ردود الأخت الفاضلة
'بنت الرُحل' أدرك أن الدنيا لآ زآلت بالخير !

شكراً لكِ و حماك الله :))

[الصحة النفسية]

Imene Ait





هناك فرق بين الأخصائي النفسي و الطبيب النفسي ، الأخصائي النفسي درس علم النفس كتخصص ، أي حاصل على ليسانس في علم النفس ، ثم يكمل دراساته العليا ، الماستر أو الماجستير ثم الدكتوراه ، يفتح عيادة و يمارس تخصصه و لكن دون إعطاء أدوية فهو يعالج الأمراض العصابية فقط و التي لا تحتاج لأدوية مثل الوسواس ، الرهاب ، القلق ، الخجل المرضي ، أما الطبيب النفسي فهو طبيب أمراض نفسية و عصبية ، درس سبع سنوات طب عام ثم تخصص خمس سنوات في الطب النفسي العصبي ، مخول لإعطاء الأدوية يتعامل مع الحالات المستعصية مثل مرضى الذهان ( المرضى عقليا)، أنا مختصة و لست طبيبة . أنصحك بالبروفيسور طارق الحبيب من أكبر دكاترة الطب النفسي في العالم العربي و هذا رابط له عن الرهاب.http://www.youtube.com/watch?v=oGc6kcBtKcs

[زهايمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هي مسألة اعتياد ، واغلب حسب اعتقادي انا ضوضاء المدن تسبب اضطراب داخل الانسان

لذا قلة ما نجد سكان البادية وخاصة الصحراء قليلو الاضطراب والخوف

لذا انصحك بفترة نقاهة في منطقة ريفية ونائية لعلها تريح اعصابك

هذا اقل الاضرار ، قبل الخوض في اي علاج نفسي

كما قال بعض الاخوة هناك اعشاب مفيدة مثل الحلبة والكسبرة

والله اعلم