مشاهدة النسخة كاملة : أهؤلاء تحبهم ؟؟
اضغط هنا اولا (http://www.safeshare.tv/w/GqlanzCGnn)
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
أفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالا وَوَلَدًا
http://pictures.msharkat.com/u/image-60282.gif
أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا
كَلاَّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا
وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْدًا
وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا
http://4.bp.blogspot.com/-cUgyUqqAlgY/TYu_H39nxUI/AAAAAAAAC0E/AqP12LOTzsw/s400/Good-Friday-Cross-Wallpapers.jpg
كَلاَّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا
أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا
فَلا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا
يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا
وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْدًا
لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا
وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا
لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا
تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا
http://upload.almstba.com/uploads/almstba.com_13168936481.jpg
http://up.7cc.com/upfiles/Mim28563.jpg
أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا
وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا
إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا
لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا
وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا
سورة مريم
خولة لبابة
2012-11-11, 19:00
بارك الله فيكم........و وفقكم فيما أنتم عليه.......و يسّر أموركم.....و جعلكم من بين عباده الصالحين في الجنة.....اللهم آمين..........
الجليس الصلح
2012-11-11, 20:46
ما شاء الله موضوع رائع وجميل بارك الله فيك
مهدي الباتني
2012-11-11, 22:03
ما شاء الله موضوع رائع وجميل بارك الله فيك
لؤلؤة الفردوس
2012-11-12, 12:28
السلام عليكم
بارك الله فيك
و جزاك خيرا
ام اناهيد
2012-11-12, 16:49
الله اكبر ...........الله اكبر
بارك الله فيكم........و وفقكم فيما أنتم عليه.......و يسّر أموركم.....و جعلكم من بين عباده الصالحين في الجنة.....اللهم آمين..........
ما شاء الله موضوع رائع وجميل بارك الله فيك
ما شاء الله موضوع رائع وجميل بارك الله فيك
السلام عليكم
بارك الله فيك
و جزاك خيرا
الله اكبر ...........الله اكبر
بارك الله فيكم
شيء من رجاء !
2012-11-14, 23:32
الموضوع به نوع من الغموض ، لو فصلت فيه قليلا ، وربطت الآيات بواقعنا اليوم .
الأية نزلت في العاص بن وائل ، وقد وردت عدة روايات في ذلك ، من بينها :
[ما رواه الإمامان البخاري و مسلم في "صحيحهما" عن خبَّاب رضي الله عنه قال: كنت قينًا - أي عبدًا - في الجاهلية، وكان لي على العاص بن وائل دَيْنٌ، فأتيته أتقاضاه، قال: لا أعطيك حتى تكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم، فقلت: لا أكفر حتى يميتك الله، ثم تُبْعَث، قال: دعني حتى أموت وأُبعث، فسأوتى مالاً وولدًا، فأقضيك. فأنزل الله تعالى: { أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالاً وولدًا * أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدًا } إلى قوله: { ويأتينا فردًا } (مريم: 77-80) . ]
وقد كان من أشد المشركين أذية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه ، وأكثرهم استهزاء بهذا الدين ، ونزلت فيه آيات كثيرة فكيف كانت نهايته ؟ ميتة حقيرة إثر سقوطه من ظهر حماره ، وهذه النهاية الحتمية لكل متكبر ومتجبر .
فإذا أسقطنا معاني الآيات على واقعنا اليوم ، لوجدناها لا تحاكي حال الغرب فقط ، بل كذلك شرذمة ممن يدعون بأنهم مسلمين ، ممن يظنون أن أموالهم ستخلدهم و عن الموت تبعدهم .
وعليه أقول لا أحب أولئك ولا هؤلاء
قال تعالى :
" ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " ،
الإسلام هو العروة الوثقى ،
فمن تمسك به هدي إلى صراط مستقيم ،
ومن زاغ عنه قذف به في الحميم والجحيم .
oum salim
2012-11-15, 08:13
قال تعالى : "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير." سورة البقرة.
بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك.
اللهم أحسِن عاقبتنا في الأمور كلها ،وأجرِنا من خِزي الدنيا وعذاب الآخرة ،اللهم اٍنا
نسألك اٍيمانا كاملاً ،ويقينا صادقا ،وقلبًا خاشعًا ،ولسانًا ذاكرًا ،وتوبة نصوحة ،وتوبة
قبل الموت ،وراحة عند الموت ،والعفو عند الحساب ،ونسألك الجنةَ ونعيمَها ،ونعوذ بك من النار يارب العالمين.
اللهم اٍنا نسألك موجباتِ رحمتك ،وعزائمَ مغفرتك ،والغنيمةَ من كل بر ،والسلامة من كلاٍثم ،والفوزَ بالجنة والنجاة من النار يا ذا الجلال والاكرام
الموضوع به نوع من الغموض ، لو فصلت فيه قليلا ، وربطت الآيات بواقعنا اليوم .
الأية نزلت في العاص بن وائل ، وقد وردت عدة روايات في ذلك ، من بينها :
[ما رواه الإمامان البخاري و مسلم في "صحيحهما" عن خبَّاب رضي الله عنه قال: كنت قينًا - أي عبدًا - في الجاهلية، وكان لي على العاص بن وائل دَيْنٌ، فأتيته أتقاضاه، قال: لا أعطيك حتى تكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم، فقلت: لا أكفر حتى يميتك الله، ثم تُبْعَث، قال: دعني حتى أموت وأُبعث، فسأوتى مالاً وولدًا، فأقضيك. فأنزل الله تعالى: { أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لأوتين مالاً وولدًا * أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدًا } إلى قوله: { ويأتينا فردًا } (مريم: 77-80) . ]
وقد كان من أشد المشركين أذية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه ، وأكثرهم استهزاء بهذا الدين ، ونزلت فيه آيات كثيرة فكيف كانت نهايته ؟ ميتة حقيرة إثر سقوطه من ظهر حماره ، وهذه النهاية الحتمية لكل متكبر ومتجبر .
فإذا أسقطنا معاني الآيات على واقعنا اليوم ، لوجدناها لا تحاكي حال الغرب فقط ، بل كذلك شرذمة ممن يدعون بأنهم مسلمين ، ممن يظنون أن أموالهم ستخلدهم و عن الموت تبعدهم .
وعليه أقول لا أحب أولئك ولا هؤلاء
لانختلف في هذا
فأولئك من هؤلاء
جزاكم الله خيرا
قال تعالى :
" ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين " ،
الإسلام هو العروة الوثقى ،
فمن تمسك به هدي إلى صراط مستقيم ،
ومن زاغ عنه قذف به في الحميم والجحيم .
جزاكم الله خيرا
قال تعالى : "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير." سورة البقرة.
بارك الله فيك وجزاك خيرا وجعله في ميزان حسناتك.
اللهم أحسِن عاقبتنا في الأمور كلها ،وأجرِنا من خِزي الدنيا وعذاب الآخرة ،اللهم اٍنا
نسألك اٍيمانا كاملاً ،ويقينا صادقا ،وقلبًا خاشعًا ،ولسانًا ذاكرًا ،وتوبة نصوحة ،وتوبة
قبل الموت ،وراحة عند الموت ،والعفو عند الحساب ،ونسألك الجنةَ ونعيمَها ،ونعوذ بك من النار يارب العالمين.
اللهم اٍنا نسألك موجباتِ رحمتك ،وعزائمَ مغفرتك ،والغنيمةَ من كل بر ،والسلامة من كلاٍثم ،والفوزَ بالجنة والنجاة من النار يا ذا الجلال والاكرام
اللهم امين
جزاكم الله خيرا
ammaralge
2012-11-16, 10:45
بارك الله في أخي وجزاك خبراً
زموري 34 وأفتخر
2012-11-16, 11:01
بارك الله فيك أخي الكريم وجزاك الله الف خير على ماقدمته وما تقدمه وما ستقدمه ...آمين
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir