مشاهدة النسخة كاملة : الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباء
kimasaku
2012-11-10, 15:13
السلام عليكم
بليززززززززز هل يمك المساعدة في هذا الموضوع
""""تعبير كتابي""""
موضوع التعبير
الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة
وسع هذه الفكرة
عناصر التعبير هي
1/ المقدمة
_ تعريف الطيبة
2/ العرض
_علاقة انسان طيب بالاشرار
3/ الخاتمة
اعطاء راي شخصي او نصيحة او حكمة او حديث نبوي
بليزززززززززززززز ساعدوني فيه والله معندي اي فكرة اعلى هذا الموضوع
وادا ممكن لي دارو هادا الدرس حتى لو كان بلى فقرة يكتبل غي المراحل تع الدرس
وجزاكم الله خيراااااااااااااااااا
شكرااا
RONALDO ISLAM
2012-11-10, 17:18
http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1136278
" سرحات "
2012-11-10, 17:44
والله غير كمــــــــــــــــا أنـــــــــا رااني نحوس عليهـــــــــا
وقاتلنا الستاذ درولي :: الحكم و........‘لخ
موتي ولا دمعة أمي
2012-11-10, 20:23
قال تعالى .... ولو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك .... صدق تعالى
الطيبة خلق انساني جميل يتحلى به كرام الناس لانه يوطد العلاقات ويمتن الصداقات غير ان البعض يدعو الى الحرص لقول المتنبي
اذا اكرمت الكريم ملكته ...واذا اكرمت اللئيم تمردا
لا يجوز لنا ان نترك العنان لقلوبنا الطيبة ان تثق ثقة عمياء بكل الناااس من باب انها طيبة ...ولا تظن سوءا باحد الى درجة التنازل عن الحقوق فهذه تعتبر سذاجة ونقول الانسان الطيب هو كذلك مع جميع النااس وليس ميالا الى فئة الاخيار دون الاشرار
هذا الموضوع بنيناه في القسم مع الاستاذة ....لكن يجب ان يكون عبارة عن راي فردي كيف ترين الطيبة مع الاشرار ’’
اريج الاخلاق
2012-11-10, 20:59
انا راني عارفة الحل وراح نقدمه ليكم يعتبر الناس كالمعادن فلكل شخص معدنه الخاص وله كدلك اسلوب واخلاق يتسم بها التي تمثل شخصيته انطلاقا من هدا تدور الشخصيات في دائرة الخير والشر الشخصية الحسنة محبوبة من الجميع اما الشخصية السيئة العكس مع تانيب الضمير وعدم الشعور بالسعلدة الفعلية ومن المعقول ان تتلاقى الافكار المختلفة وتتشابك وتتوتر العلاقة بينهما فكل شخص يدافع على مبدءه ومنطلقه وكل واحد يضن انه الصوابوفعلا هناك المصيب والمخطئ المتمثلين في الاخيار والاشرار فلابد من مواجهة الشر باخير حتى يغير صاحب الخطا موقفه فيبادر بتصحيحه او التخلي عنه فاشريعة الاسلامية السمحاء حثت في نصوصها على مواجهة الشر بالخيرحتى يتم قولبت المجتمع على نحو واحد متحد متمثل في الخير والبر كل انسان مؤهل ان يتغير ويصبح من الاخيار ادا تجاوز عثرة الكبر او عدم المبالاة فينتقل من هدام الى بناء كدلك يصبح شعلة للاخلاق تنير في دربها كل تائه وضالل عن طريق الصواب وشكرا
اريج الاخلاق
2012-11-10, 21:01
انا راني كتبت الحل لكن مانعرف كيفاش راحلي اسسسسسسسسسسسسسسسسسمحوووووووووووووووووليييييييييييي ييييي
اريج الاخلاق
2012-11-10, 21:05
حااااااااول و وريلي محاولتك لان الحل راه عندي كامل باااااااي
اريج الاخلاق
2012-11-10, 21:06
راهو جاكم الحل و اسمحوليي
اريج الاخلاق
2012-11-10, 21:09
انا اسفة على الكلام الي قلته راهو هبطلكم الحل
سآجدْ للهْ
2012-11-10, 21:28
كلٌ سيحاسب على ما سيبصمه في صحيفته..
الشرير مسؤول عن صحيفته..
وكذلك الطّيب مسؤول عن صحيفته..
فآختر كيف ستملأ صحيفتك..؟
عآملهم بأخلاقك..لا بأخلاقهم..
لانك ستحآسب بمآ أنت عآمل !!
الأمل المزهر
2012-12-16, 21:35
شكرا جزيلا لكـ
عبد العزيز
2013-01-03, 12:33
شكرا كان كتير مفيد الي
Nansi dz
2013-01-12, 11:27
بليززززززززز هل يمكن مساعدة في كتابة موضوعا تبين فيه مدى التزام الاستعمار الفرنسي بما جاء في هذة الوثيقة التي تضمنت مجموعة من التعهدات ازاءالجزائر
رربي يحفظكم مرسي انا تاني كان خاصني
soussouzi
2013-01-20, 20:54
الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة
الناس صنفان الاخيار والاشرار فالاخيار هم اللذين يسعون لفعل الخير و اكتساب رضا الله اما الاشرار هم السفهاء اللذين يسعون لاكتساب الشر و الاثم .
فنجد الاخيار يتحلون بالطيبة التي هي كل شيئ جميل وهو ذلك الانسان الذي لاتوجد بذور الحقد في قلبه ولا يفرق في تعامله بين الطيب والشرير يتعامل بالحكمة والموعظة الحسنة . اما الغباوة هي السذاجة اي الانسان الذي لا يفهم اي شيئ ولا يدري من حوله فهناك مثل يقول :
* الطيبة مع الاشرار ضرب من الغباوة *اي ان الانسان الطيب اذا تواجد مع جماعة من الاشرار يعتبر هذا غباء منه فهل يمكن جمع الطيبة هنا مع الغباوة ؟ حيث ان الطيبة لم تكن يوما من غباوة صاحبها بل هي سلوك حميد وشريف يرفع من قيمة صاحبه ودليل على فطنته وحكمته وتمسكه بديننا الحنيف فالتعامل بالطيبة مع الشخص الشرير تجعله يفطن من غيبوبته وينظم الى معسكر الطيبة . قال الشاعر: "]احسن الى الناس تستعبد قلوبهم * * * فلطالما استعبد الانسان احسانا واذا لم يفق الشرير فان عدم اجابة السفيه اشد عليه من القتل . يقال ان اعرابيا كانت له بنت معاقة ومال وفير اتفق سبعة لصوص على سرقته مروا أمام خيمته طالبين الضيافة فضيفهم واكرمهم وسألهم عن حالهم فزعموا أنهم أولياء الله يعيشون على عبادة الله و يستضيفهم أهل الله فأخبرهم قصة مرض ابنته فأمروه أن يغسل بدنها بما غسلوا به ايديهم ففعل و شفيت ابنته في الحال بقدرة الله فأقسم أن يبقوا في ضيافته الى حين رحيلهم دهش اللصوص من طيبة وكرم هذا الرجل خصوصا لما شفيت ابنته فتابوا في الحال واصبحوا يصلون و يؤمنون لدعواته فكفوا عن السرقة وتركوا الشر بطيبة ونية من حسبوه غبيا.
وهناك اروع مثال في التاريخ هو الرسول صلى الله عليه و سلم وتواجده مع اهل قريش الاشرار الذين لم يكفوا عن سبه و اذيته لكن ايمانه وطيبته وصبره و خصاله النبيلة حولت هؤلاء الاشرار الى مؤمنين في الاخير .
فالطيبة الحقيقية دائما تنتصر في الاخير لكن يجب أن ترفق مع الفطنة و الصبر
Houssam Zemmouri
2013-01-21, 16:26
هذه مقتبسة :)
الطيبة حلق محفور في نفس كل انسان بالفطرة فهي رمز صفاء القلب ورقة المشاعر وصدق النية .وهي نور باد على وجه صاحبها مما يجعل الناس يقفون لاخلاقه اختراما واجلالاولكن كل واحد كيف يتصرف بها فهناك من يطلق عنان فؤاده ليغمر من حوله بها وهناك من يحولها اغلى خلق سيء يؤذي الناس بها فكما قال علي رضي الله عنه "اذا وضع الاحسان في الكريم اثمر خيرا واذا وضع في اللئيم اثمر شرا"
ولكن في وقتنا الحالي الطيب غالبا ما يوصف بالسذاجة والغباء وهذا ليس امرا غريبا في عصر احتل فيع النفاق مرتبة الريادة بين باقي الصفات ولا عجيبا في زمن كثر فيه الاشرار فالمشكلة ليست في ان تكون طيبا ولكن المشكلة ان تثبت للاخرين عكس ما يعتقدونولكن مع كل هذا وجبعلينا اتخاذ الحيطة والحذر في التعامل مع كل اصناف البشر لنعرف طبعهم ونتفطن الى وسيلةتجنبنا من الوقوع في فح الاشرار والانتهازيين فمن اراد الخلاص منهم ارتدى قناع الفطنة ليتجنب استغلالهم فمن الصعب على الطيب الذي يغايش تصرفات من حوله التي تكسب له الهموم والماسي ان يجد الحير في الناس .قال زهير بن ابي سلمى
ومن يجعل المعروف في غير اهله .... يكن حمده ذما عليه ويندم
وشكرا لكم
Fares Ayari
2013-01-22, 11:31
ان شاء الله يساعدوك اللي قبلي
شكرااا جزيلاا..................
أم عبد الرحيم1
2014-11-15, 11:44
شكراااااااااااااااااااااا لك
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir